اللقيمات طاعة وصحة

🍥🍥مازلنا فى الشهر الحرام وقد قارب على الإنتهاء (فلا تظلموا فيهن أنفسكم)

🍥سارعوا بالتقرب من الله سبحانه وتعالى بالمحافظة على مافرضه علينا من عبادات...واغتنموا هذه الأوقات المعظمة والنفحات الربانية بإتباع السنن والنوافل والرواتب (لمن لايقوم بها) ومحاولة الإنتظام عليها ..ففيها خيرا كثيرا.

🍥سارعوا بالأعمال الصالحة.

🍥سارعوا بالتوبة من الذنوب والندم على فعلها والعزم والنية على عدم العودة إليها مجددا.

🍥سارعوا فى رد الحقوق والمظالم لأصحابها وإنهاء الخصومات .

🍥سارعوا فى التقرب من ذوى أرحامكم ولاتكونوا من قاطعى الأرحام.

🍥🍥لاتحرموا أنفسكم من خير وأجر هذه الأيام المعظمة واجتنبوا الظلم والمعاصي ..ففى هذه الأيام تقدرالسيئات و الحسنات بحسب عظمة الشهر الحرام...فاحذروا واتقوا الله لعلكم تفلحون.

🍥فهذا موسم من مواسم الطاعة، وفرصة من الفرص الذهبية التي تُتاح لعشاق الجنة الذين يتوقون إلى رفقة سيد المرسلين محمد .

🍥فما أجمل التسابق بين أفراد الأسرة في طاعة الله وما أطيب التعاون بينهم على البر والتقوى والعبادة والطاعة والتسابق إلى فعل الخيرات.

🍥🍥ومن الشهر الحرام إلى شهر الحبيب محمد عليه أفضل الصلاة والسلام..شهر شعبان..وهوشهر تتشعب فيه الخيرات والبركات وهو شهرترفع فيه الأعمال إلى الله سبحانه وتعالى..فهو شهر يغفل الناس عنه لأنه بين شهرين لهما شأن عظيم...شهر رجب وهو من الأشهر الحرم المعظمة وشهر رمضان المبارك وماأعظمه من شهر..

🍥ففي حديث أسامةُ بنُ زيد رضي الله عنهما أنه قال: قُلْتُ: يَا رَسُولَ الله لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنْ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ؟ قَالَ: «ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ؛ فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» رواه النسائي، وحسنه الألباني.

وللحديث بقية إن شاء الله.

#الإستعداد_لإستقبال_الشهر_المبارك ٢

🍥🍥🍥🍥🍥🍥🍥

https://t.me/alloqaimatta3awase7a