قناة آثار وفوائد
1.15K subscribers
408 photos
1 video
111 files
249 links
حساب يُعنى بنشر الأحاديث والآثار الموقوفة والمقطوعة وفوائد علمية من كلام الأئمة.
ليس كل ما يُنشر أقف عليه بنفسي ولكن أستفيد من غيري.
https://twitter.com/athar_fawaid
Download Telegram
قال إبراهيم بن أدهم : ما صدق الله من أحب الشهرة.

وقال أيوب: ما صدق الله عبد إلا سره أن لا يشعر بمكانه.

وقال محمد بن العلاء: من أحب الله أحب أن لا يعرفه الناس.

وقال سماك بن سلمة: إياك وكثرة الأخلاء.

وقال أبان بن عثمان: إن أحببت أن يسلم إليك دينك فأقل من المعارف.

كان أبو العالية إذا جلس إليه أكثر من ثلاثة نهض وتركهم.

وقال: حدثنا علي بن الجعد، أخبرنا شعبة عن عوف عن أبي رجاء قال: رأى طلحة قوما يمشون معه فقال: ذباب طمع وفراش النار.

وقال ابن إدريس عن هارون بن عنترة عن سليم بن حنظلة قال: بينا نحن حول أبي إذ علاه عمر بن الخطاب بالدرة وقال: إنها مذلة للتابع وفتنة للمتبوع.

وقال ابن عون عن الحسن : خرج ابن مسعود فاتبعه أناس، فقال: والله لو تعلمون ما أغلق عليه بابي ما اتبعني منكم رجلان.

ذكر هذه الآثار #ابن_كثير في تفسيره لوصايا لقمان.

#الإخلاص
#الخمول
قناة آثار وفوائد
من أركان العلم = أن تعمل بما تعلم ... - قال الحافظ سفيان بن عيينة رحمه الله : قيل لبعض الحكماء : ما لكم أحرص الناس على العلم ؟ قالوا : لأنا أعملُ الناس به [ حلية الأولياء - ترجمته ] - قال الإمام الفضيل بن عياض : إنما أنزل القرآن ليعمل به فاتخذ الناس…
تذكير

قال الخطيب البغدادي (ت ٤٦٣):

[٦٢] أخبرني أحمد بن الحسين التوزي، قال: أنا أبو عمر أحمد بن محمد بن موسى بن العلاف، ثنا محمد بن مخلد، ثنا محمد بن أبي عمر، قال:

سمعت أبا عبيد القاسم بن سلام، يقول:

سمعني عبد الله بن إدريس، أتلهف على بعض الشيوخ فقال لي:

«يا أبا عبيد مهما فاتك من العلم، فلا يفوتنك العمل»

[ #اقتضاء_العلم_العمل ]

انظر أيضا
وهل يراد من العلم إلا ما وصل إليه معروف!
https://t.me/athar_fawaid/859
قال ابن القيم في ((أعلام الموقعين - ط عطاءات العلم)) :

فصل
وقد ذكر الله المثلين المائي والناري في سورة الرعد (*) ، ولكن في حقِّ المؤمنين؛ فقال تعالى:

﴿أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ (٥) عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ﴾ [الرعد: ١٧].

شبَّه الوحيَ الذي أنزله لحياة القلوب والأسماع والأبصار بالماء الذي أنزله لحياة الأرض بالنبات، وشبَّه القلوب بالأودية.

فقلبٌ كبيرٌ يسع علمًا عظيمًا كواد كبير يسع ماءً كثيرًا، وقلبٌ صغيرٌ إنما يسع بحسَبه كالوادي الصغير، فسالت أوديةٌ بقدرها، واحتملت قلوبٌ من الهدى والعلم بقدرها.

وكما أنّ السَّيل إذا خالط الأرضَ ومرَّ عليها احتمل غثاءً وزَبَدًا، فكذلك الهدى والعلم إذا خالط القلوبَ أثار ما فيها من الشهوات والشبهات ليقلعها ويُذهبها، كما يثير الدواءُ وقتَ شُربه من البدن أخلاطه، فيتكرَّب بها شاربُه. وهي من تمام نفع الدواء، فإنه أثارها ليذهب بها، فإنه لا يجامعها ولا يُساكنها.

وهكذا يضرب الله الحقَّ والباطل.

ثم ذكر المثل الناري فقال: ﴿وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ﴾ وهو الخَبَث الذي يخرج عند سَبْك الذهب والفضة والنحاس والحديد، فتُخرجه النار، وتميِّزه، وتفصله عن الجوهر الذي يُنتفَع به، فيُرمى ويُطرَح ويذهب جُفاءً. فكذلك الشهوات والشبهات يرميها قلبُ المؤمن ويطرحها ويجفوها، كما يطرح السيلُ والنارُ ذلك الزَّبد والغثاء والخبث، ويستقرُّ في قرار الوادي الماءُ الصافي الذي يستقي منه الناس، ويزرعون، ويسقون أنعامهم.

كذلك يستقِرُّ في قرار القلب وجِذْره الإيمانُ الخالص الصافي الذي ينفع صاحبَه وينتفع به غيرُه. ومن لم يفقه هذين المثلين، ولم يتدبَّرهما ويعرِفْ ما يراد منهما، فليس من أهلهما. والله الموفق.

___
(*) انظر في المثلين: «إغاثة اللهفان» (١/ ٣١) و«طريق الهجرتين» (١/ ٢٢٢ - ٢٢٣) و«مفتاح دار السعادة» (١/ ١٦٤ - ١٦٦، ٣٥٢) و«الوابل الصيب» (ص ١٣٣ - ١٣٤، ١٤٣).

#ابن_القيم
#آية_وتفسير
قال #الدارمي (ت. ٢٨٠هـ):

حُجّة واضحة : من كتاب مسطور، أو أثر مأثور، أو إجماع مشهور.

[النقض (٣٧٣)]

وقال : الباطل ما ازداد المرء له احتجاجا، إلا ازداد اعوجاجا،ولما خفِيَ من الضمائر إخراجا.

[النقض (٥٨)]


وقال : المعقول عندنا ما وافق هديهم، والمجهول ما خالفهم، ولا سبيل إلى معرفة هديهم وطريقتهم إلاهذه الآثار.

[الرد (١٥٣)]

وقال : ما نكفرهم [الجهمية] إلا بكتاب مسطور، وأثر مأثور، وكفر مشهور.

[الرد (٢٥٣)]

وقال : لا نُجيز اجتهاد الرأي في كثير من الفرائض والأحكام التي نراها بأعيننا، ونسمع في آذاننا، فكيف في صفات الله التي لم ترها العيون، وقصرت عنها الظنون !

[النقض (٥٠)]

وقال : «الزنادقة والجهمية أمرهما واحد، ويرجعان إلى معنى واحد، ومراد واحد، وليس قوم أشبه بقوم منهم، بعضهم ببعض، وإنما يشبه كل صنف وجنس بجنسهم وصنفهم».

[الرد (٢٦٦)]
قال شيخ الإسلام #ابن_تيمية رحمه الله :

«طَالب الرِّئَاسَة والعلو فِي الأَرْض قلبه رَقِيق لمن يُعينهُ عَلَيْهَا وَلَو كَانَ فِي الظَّاهِر مقدمهم والمطاع فيهم فَهُوَ فِي الْحَقِيقَة يرجوهم ويخافهم فيبذل لَهُم الْأَمْوَال والولايات ويعفوا عَمَّا يجترحونه ليطيعوه ويعينوه فَهُوَ فِي الظَّاهِر رَئِيس مُطَاع وَفِي الْحَقِيقَة عبد مُطِيع لَهُم».

العبودية ١/‏٩١ — ابن تيمية (ت ٧٢٨)
عبودية أصحاب المصالح لبعضهم
قال شيخ الإسلام #ابن_تيمية :

وطالب الرئاسة - ولو بالباطل - ترضيه الكلمة التي فيها تعظيمه وإن كانت باطلا، وتغضبه الكلمة التي فيها ذمه وإن كانت حقا.

والمؤمن ترضيه كلمة الحق له وعليه، وتغضبه كلمة الباطل له وعليه؛ لأن الله تعالى يحب الحق والصدق والعدل ويبغض الكذب والظلم.

مجموع الفتاوى ١٠/‏٥٩٩ — ابن تيمية (ت ٧٢٨)
الجزء ١٠: علم السلوك←طالب الرئاسة يرضيه المدح ويبغضه النصح
قال #ابن_رجب (ت. ٧٩٥ هـ):

من صام اليوم عن شهواته أفطر عليها بعد مماته، ومن تعجّل ما حرّم عليه قبل وفاته عوقب بحرمانه في الآخرة وفواته، وشاهد ذلك قوله تعالى: ﴿أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا واسْتَمْتَعْتُمْ بِها﴾ الآية [الأحقاف ٢٠].
وقول النبيّ ﷺ:
«من شرب الخمر في الدّنيا لم يشربها في الآخرة»، و«من لبس الحرير في الدّنيا لم يلبسه في الآخرة».


[لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف]
فقراء المؤمنين يدخلون الجنّة قبل الأغنياء بخمسمائة عام

عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه سمعه يقول:

«تجمعون، فيقال: أين فقراء هذه الأمة ومساكينها؟

فيبرزون، فيقال: ما عندكم؟

فيقولون: يا ربنا، ابتليتنا فصبرنا، وأنت أعلم - وأحسبه قال:

ووليت الأموال والسلطان غيرنا -

فيقال: صدقتم،

فيدخلون الجنة قبل سائر الناس بزمن، وتبقى شدة الحساب على ذوي الأموال والسلطان،

قال: قلت: فأين المؤمنون يومئذ؟

قال: توضع لهم كراسي من نور، ويظلل عليهم الغمام، ويكون ذلك اليوم أقصر عليهم من ساعة نهار».


أخرجه ابن المبارك في الزهد (٦٤٣) وابن أبي شيبة في مصنفه (٣٥١٦٢-٣٥٨٦٠) والدينوري في المجالسة وجواهر العلم (٢٠٣٧) وابن الأعرابي مختصرا في الزهد في صفة الزاهدين (١١٧) وأبو نعيم في الحلية (٢٨٩/١) عن:

(عبد الله بن المبارك وغندر (محمد بن جعفر) وشبابة بن سوار وعليّ بن الجعد) عن شُعْبَةُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْحَارِثِ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي كَثِيرٍ،
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ به.

وقد خالف الأربعة (ابن المبارك وغندر وشبابة وعليّ بن الجعد) في وقف الأثر مسكين بن بكير وهو صدوق يخطئ ويُغرّب، فرواه عن شعبه به مرفوعا كما عند ابن حبّان في صحيحه (٧٤١٩) والطبراني في المعجم الكبير (جـ١٣-١٤/ ١٤٤٤٥) وأبي نعيم في الحلية (٢٠٦/٧).

وقال أبو نعيم عقب إيراده للمرفوع:
"غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ، تَفَرَّدَ بِهِ عَنْهُ مِسْكِينُ بْنُ بُكَيْرٍ".

وحتى على وقفه فمثله لا يُقال بالرأي.

وقدّ صحّ مرفوعا أنّ دخول فقراء المؤمنين الجنّة يكون قبل الأغنياء بنصف يوم، خمسمائة عام.

كما عند ابن أبي شيبة في مصنفه (٣٥٥٣٣) وأحمد في المسند (٩٨٢٣) وابن ماجة في سننه (٤١٢٢) وغيرهم.

◉ وجاء عند ابن أبي الدنيا في الأهوال (١٣١) من طريق:

جرير (بن عبد الحميد الضبي)، عن منصور، عن خيثمة، قال:

كنا عند عبد الله بن عمرو بن العاص فقلنا:
إن عبد الله بن مسعود كان يقول:

«إن الرجل ليعرق يوم القيامة حتى يسبح في عرقه، ثم يرفعه العرق حتى يلجمه، وما بلغه الحساب»،

قال: «وما ذاك إلا مما يرى الناس يفعل بهم».

فقال عبد الله بن عمرو: هذا الكافر، فما للمؤمن؟

قلنا: الله ورسوله أعلم، أو ما ندري،

قال: يرحم الله أبا عبد الرحمن، حدثكم أول الحديث ولم يحدثكم آخره،

«وإن للمؤمنين كراسي من نور يجلسون عليها، وتظل عليهم الغمام، ويكون يوم القيامة عليهم كساعة من النهار أو كأحد طرفيه».

#آثار_الصحابة
#حديث
#تذكير
قال الحافظ #ابن_رجب :

"…فهذا بعض منافع تقليل الغذاء، وترك التملي من الطعام بالنسبة إلى صلاح البدن وصحته.

وأما منافعه بالنسبة إلى القلب وصلاحه، فإن قلة الغذاء توجب رقة القلب، وقوة الفهم، وانكسار النفس، وضعف الهوى والغضب، وكثرة الغذاء توجب ضد ذلك".


[جامع العلوم (١٢٣٩/٣)].

#الجوع
الجوع.pdf
501.6 KB
بعض الآثار المنتقات الواردة عن السلف في باب التقليل من الطعام.

#الجوع
قال محمد بن الفضل البلخي (ت:٣١٩هـ) :

«الدنيا بطنك، فبقدر زهدك في بطنك زهدك في الدنيا».

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (١٠/‏٢٣٢) — أبو نعيم الأصبهاني (ت ٤٣٠)
الزهد الكبير للبيهقي (١/‏١٧٥) — أبو بكر البيهقي (ت ٤٥٨).

#الجوع
قال شيخ الاسلام #ابن_تيمية:

«حياة البدن بدون حياة القلب من جنس حياة البهائم لها سمع وبصر وهي تأكل وتشرب وتنكح».

مجموع الفتاوى ١٠/١٠٤ — ابن تيمية (ت ٧٢٨)
قال عبدالله بن الإمام أحمد في السنة:

حدثني أبي، نا وكيع، نا سفيان، عن جابر، عن عبد اللَّه ابن يحيى، عن عكرمة، عن #ابن_عباس -رضي اللَّه عنهما- {السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ} [المزمل: 18] قال: ممتلئ به.
[وهو عند ابن أبي شيبة في العرش والطبري في تفسيره وعزاه السيوطي لابن أبي حاتم]

وقال: حدثني أبي قال: أملى علينا وكيع ببغداد، عن سفيان، عن #عكرمة {السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ} [المزمل: 18] قال: ممتلئ به.

وقال: حدثني أبي، نا عبد الوهاب، عن سعيد، عن #قتادة {السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ}. قال: مثقلة به.
[وهو عند الطبري في تفسيره]

#آية_وتفسير
#الجهمية
#آثار_الصحابة
#آثار_التابعين
جاء في ((النكت الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام)) لأبي أحمد القصاب (ت نحو ٣٦٠)

قوله: (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ)

حجة على الجهمية واضحة فيما ينكرون من الحركة والنزول إلى سماء الدنيا وأشباه ذلك.

#آية_وتفسير
#الجهمية
قال شيخ الإسلام #ابن_تيمية رحمه الله تعالى :

«وأما كونه لا يتكلم إذا شاء، ولا يقدر أن يتكلم بما شاء، فهذا لا يصح إلّا بما ابتدعته #الجهمية من قولهم: لا يتحرك، ولا تحل به الحوادث، وبذلك نفوا أن يكون استوى على العرش بعد أن لم يكن مستويًا، وأن يجيء يوم القيامة، وغير ذلك مما وصف به نفسه في الكتاب والسنة».

التسعينية ٢/‏٤٩٤ — ابن تيمية (ت ٧٢٨).
من أخلاق النبيين

- ابن سعد [٥٦٤٣] أخبرنا عبيدة بن حميد عن سليمان الأعمش عن مورق العجلي قال: قال أبو الدرداء: ثلاث من مناقب الخير: التبكير بالإفطار والتبليغ بالإسحار ووضع الرجل يده على يده في الصلاة. اهـ عبيدة ليس بقوي.

- وقال ابن أبي شيبة [٣٩٥٧] حدثنا وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد عن الأعمش عن مجاهد عن مورق العجلي عن أبي الدرداء قال: من أخلاق النبيين وضع اليمين على الشمال في الصلاة.

- ابن أبي شيبة [٩٠٥٠] حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن مجاهد عن مورق العجلي عن أبي الدرداء قال: ثلاث من أخلاق النبيين: التبكير في الإفطار والإبلاغ في السحور ووضع اليمين على الشمال في الصلاة.

- ابن المنذر [١٢٨٥] حدثنا علي بن عبد العزيز قال ثنا حجاج قال ثنا حماد بن زيد قال ثنا علي بن أبي العالية عن مورق العجلي أن أبا الدرداء قال: ثلاث من مناقب الخير التكبير بالإفطار والتبليغ بالسحور ووضع الأيدي على الأيدي في الصلاة. اهـ

صحيح، مورق يروي عن أبي الدرداء.

العتيق مصنف جامع لفتاوى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ٥/‏٩٩ — محمد بن مبارك حكيمي (معاصر)

#آثار_الصحابة
#رمضان
قال #ابن_أبي_شيبة في ((مصنفه)) (4435) تحت باب :

(في سجود القرآن وما يقرأ فيه)

حدثنا هشيم قال أخبرنا مغيرة عن زياد بن الحصين عن #ابن_عمر أنه كان يقول في سجوده :

"اللهم لك سجد سوادي ‌وبك ‌آمن ‌فؤادي اللهم ارزقني علما ينفعني وعملا يرفعني".

#آثار_الصحابة
تذكير