الحوار المتمدن
3.04K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد ابراهيم بسيوني : يعاني المتعافون من فيروس كورونا من أعراض مرضية طويلة المدى.
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني 10&#1642-;- من المتعافين من كوفيد تستمر معهم او تعود لديهم أعراض مثل السعال وشعور بالحمى وتعب عام، وهي اعراض لاحقة لا تشكل امتداداً لفترة العدوى او اصابة جديدة حتى لو استمر او عاد فحص PCR ايجابيبعد سبعة أشهر من بدء انتشار فيروس كورونا، لا يزال الأطباء يواجهون تحديات علمية كبيرة، من بينها المدة التي تظل فيها الأعراض المرضية ظاهرة لدى بعض المرضى بعد تعافيهم.حالة من التعب وصعوبة في التنفس بعد عدة أسابيع من إصابتهم بالمرض. ضيق في التنفس عندما تصعد درجا واحدا من السلم. اضطرابات في المشاعر، وضعف الذاكرة.في مارس الماضي، لم نكن نعرف سوى القليل عن هذا الفيروس، افترضنا أنه مجرد مرض يصيب الجهاز التنفسي، إلى أن اكتشفنا أنه يؤثر على جميع أعضاء الجسم تقريبا، وافترضنا أننا سنعتمد على أجهزة التنفس الصناعي ووحدات العناية المركزة فقط، فاكتشفنا أن تزويد المريض بالدعم التنفسي المبكر عن طريق الأكسجين في أجنحة العلاج في المستشفيات كان أكثر فعالية.اعتقدنا عندما كنا نصفق لمرضانا، بعد تعافيهم من الإصابة الحادة بالفيروس ومغادرتهم أجنحة العلاج، أنها المرة الأخيرة التي سنراهم فيها.أصبح هذا العدو الجديد، عدوا قديما، بل يبدو أحيانا عدونا الوحيد، وأصبحنا على دراية كبيرة بالإرث طويل المدى الذي يخلفه لدى المرضى، ليس أولئك الذين دخلوا المستشفى فحسب، بل أولئك الذين عالجوا أنفسهم في المنزل وتعافوا من إصابتهم الحادة، لتبدأ معاناة جديدة من الانتكاسات والأعراض المرضية المستمرة.لا يزال المرضى الذين أصيبوا بالفيروس قبل شهور يكافحون من أجل استئناف حياتهم الطبيعية.نحن نعلم من دراسة المرضى الذين أصيبوا بمرض "سارس"، وهو من عائلة الفيروسات التاجية، في وباء عام 2003، أن ما يقرب من نصف عدد المتعافين أصيب بإرهاق مزمن، أو أعراض مرضية أخرى طويلة المدى، لذا لا ينبغي أن نندهش من أن يكون هذا السليل الماكر لهذه العائلة الفيروسية، "سارس-CoV2"، له الإرث نفسه.لا يزال البعض من المرضي يعاني من أعراض المرض الأصلية المتمثلة في آلام الصدر وضيق التنفس، كما يعاني البعض الآخر من أعراض مرضية جديدة، مثل الصداع وفقدان الذاكرة ومشاكل الإبصار.ويعاني كثيرون من الاكتئاب والقلق، ويعاني معظمهم من تعب مزمن مستمر، وجميعهم يرغبون في استعادة حياتهم السابقة، بعد أن احتفلوا في عُجالة بنجاتهم المبدئية من الإصابة بكوفيد-19، فبعضهم الآن يتملكه الشك المزعج واليأس الشديد. حتي من كانت الأعراض المرضية الخفيفة للغاية، التي تمثلت في صداع، والتهاب في الحلق، وربما ارتفاع طفيف في درجة الحرارة. ......
#يعاني
#المتعافون
#فيروس
#كورونا
#أعراض
#مرضية
#طويلة
#المدى.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688150
تيسير عبدالجبار الآلوسي : الاعتداء على التدريسيين ظاهرة مرضية تتطلب الانتباه والمعالجة العاجلة
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي استنكرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤخراً، الاعتداء على رئيس جامعة عراقية، وأعربت عن قلق من تفاقم حالات استهداف الأساتذة وترويعهم، وطالبت الجهات الأمنية بتكثيف أشكال الحماية.وكانت الوزارة أصدرت بيان مخصوصاً، قالت فيه إنها: "تستنكر الاستهدافات المتكررة لأساتذة الجامعات والأكاديميين التي كان آخرها ما تعرض له رئيس جامعة ميسان من اعتداء مباشر على منزله". فيما أكد بيان الوزارة على: "استمرار المؤسسات الأكاديمية بدورها العلمي والثقافي وتقديم ما تمليه عليهم رسالة التعليم العالي وأهدافها السامية في خدمة المجتمع". وقد تابع المجتمع العراقي حالات الاعتداء على الأطباء في أماكن العمل وعلى الموظف العمومي فضلا عن ظواهر العنف التي شملت تفاصيل اليوم العادي....لكن بالتوقف عند ظاهرة العنف التي طاولت المعلم والتدريسي في مؤسسات التعليم ومنها الجامعات؛ فإننا نجد اتساع الظاهرة وتفاقمها أمراً يفرض بإلزام وإلحاح دراستها وإيجاد مواقف وحلول تتناسب وإسقاطات مخرجاتها الخطيرة,,,إن حالات الاعتداء على التدريسي قد تنبع من اختلال مفهوم الحوار بين الزملاء والإدارات ومحاولات فرض سلطة وأوامرها بالعنف والانتهاك وقد تأتي من محاولة كبح الغش الفردي و-أو الجماعي أو وضع تقييم للتحصيل العلمي بين الفشل في تجاوز اختبار والنجاح الضعيف الذي يراد تغييره لتفوق فضلا عن اعتراضات عشوائية اعتباطية لطلبة على مقررات وأساليب تدريس وتعامل من طرف اساتذة في اثناء ممارسة المهنة أو بخلفيتها وإن كانوا خارج المؤسسة التعليمية.. وهكذا تتنوع أشكال الاعتداء والتجاوز والانتهاك ومقاصدها ولكنها تبقى تمارس فرض سطوة العنف وبلطجته سواء لفظياً أم ماديا بما قد يصل للتصفية الدموية...إنني هنا أتطلع لأنجع أسس الاتفاق وتجنب تبرير أي ممارسة عنفية واي اعتداء لأن التبرير هو فعل تأويلي يتستر خلف تلاعبات تسمح باستمرار العنف واي منطقة للاختلاف هنا مع هذه المعلجة يجب النظر إليها انطلاقا من قصدية واحدة تقف على أعتاب احترام المعلم وفرض عملية تعليمية سليمة لا تقبل انتهاكا أو اعتداء من اي شكل ومصدرومبدئياً يمكن ملاحظة الآتي من الأسباب التي تقف وراء الظاهرة، ندرجها هنا بإيجاز:01. تفشي ثقافة سطحية ترى أولوية المالي على حساب المعنوي القيمي.02. تفشي التنافس السلبي ومنطق الغالب والمغلوب في تطمين وسائل العيش.03. انهيار المنظومة القيمية للمجتمع أمام خروقات ظواهر سلبية مثل: الإدمان بأشكاله تشوهات العلاقات العائلية والمجتمعية بعامة..04. تراجع السلطة التربوية للعائلة وتشوه التزاماتها بانحدارها باتجاه نصرة الأبناء حتى عند ارتكاب الخطأ..05. صعود مفاهيم العنف بأشكاله اللفظية والمادية كالضرب واستعمال السلاح بوصفه ظاهرة متفشية اخترقت المنظومة القيمية العامة...06. ضعف سلطة القانون سواء في إطار الدولة بتراجعها لصالح قوانين ما قبل الدولة الحديثة وتشكيلاتها كالتدخلات العشائرية أم في إطار المدرسة والجامعة التي تهاوت قيمتها بتراجع قدرات الضبط لإدارتها وسلطة تلك الإدارات أمام مصادر الضغط السائد اقتصاديا ماديا ومجتمعيا قيميا ..07. انهيار قيمة التدريسي سواء لعوامل ذاتية تخص إعداده أم لعوامل موضوعية تحيط باشتغاله وبمنطق ولادة مواقف الطلبة وأوليائهم..08. وجود قوة داعمة لممارسات العدوان على التدريسي ومؤسسته لا تجد ما يصدها، مثال عناصر القوى الميليشياوية من جهة وسلطة المال المافيوي الفاسد ووجهاء وما يقف وراءهم من مصادر قوة عنفية من جهة أخرى دع عنك ما أشرنا إليه من ضياع فرص تطيب لوائح ت ......
#الاعتداء
#التدريسيين
#ظاهرة
#مرضية
#تتطلب
#الانتباه
#والمعالجة
#العاجلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702506
محمد المحسن : العنف بتونس ظاهرة مرَضية.. والمرأة أولى ضحاياه * بحث
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن رغم التطورات الكُبرى التي شهدها واقع المرأة دولياً منذ عقود إلاّ أنه ما زال العنف ضد المرأة وصمة عار فى جبين الإنسانية، فواقع الإنسانية يقول: إنَّ من بين كل ثلاث نسوة في العالم تتعرض واحدة على الأقل في حياتها للعنف، وهناك أكثر من 60 مليون أنثى حُرمن من الحياة جراء عمليات الإجهاض الانتقائية الرامية إلى التخلص منهن ومن جنينهن.ولا يمر عام إلا وتتعرض الآلاف من النسوة للاغتصاب على أيدي الأقرباء أو الأصدقاء أو الغرباء أو أرباب العمل أو الزملاء في العمل أو جنود وأفراد الجماعات الإرهابية المسلحة! وتحت مسميات أخرى ك”ملك اليمين” و”نكاح الجهاد” وغيرها.أما العنف العائلي فقد صار هو الآخر بلاءً مستوطنًا في جميع أنحاء العالم والأغلبية الساحقة من ضحاياه هم من النساء والفتيات، وكثيرًا ما يربط بعض الناس العنف ضد المرأة بالدين الإسلامي إلا أنه كالإرهاب لا دين له فهو غير مرتبط بدين ولا بلد، ففي الولايات المتحدة -مثلاً- تشكّل النساء نحو أكثر من 80% من ضحايا العنف المنزلي، وضحايا الاغتصاب والإجهاض ليست ببعيدة عن مثل هذه البلدان.أرقام مفزعة وأسباب مختلفة:استفحال ظاهرة العنف بتونس..ونواقيس الخطر تدَّق :ظاهرة العنف استفحلت في تونس حتى أصبحت هاجسا يؤرق جزءا من التونسيين الذين فقدوا الإحساس بالأمان.كما أصبح العنف عقيدة الجزء الآخر من الشعب وآليته الوحيدة للتعبير،حتى أن الامر تطور وبلغ حد تصدير العنف إلى ساحات قتال خارجيةاللافت في ظاهرة العنف في تونس أنها امتدت على نسبة عالية من فئة الشباب،حتى أن العنف أصبح السمة الطاغية على هذه الفئة.وهو ما جعل الخبراء يدقون ناقوس الخطر إيذانا بضرورة التحرك لتطويق هذه الظاهرة والبحث في اسباب تشكّلها وآليات تفكيكها.بعض الارقام والاحصائيات المتعلقة بهذه الظاهرة تؤكد أن نسبة قضايا العنف في تونس بلغت 25 بالمائة من مجموع القضايا في الفترة الممتدة من 2011 إلى 2017. حيث كشفت دراسة أنجزها المعهد التونسي للدراسات الإستراتيجية حول “العنف الحضري بتونس”،أن المجموع العام لقضايا العنف في تونس تجاوز في الفترة الممتدة من 2011 إلى 2017 أكثر من 600 ألف قضية مسجلة، أي بمعدل 25% من العدد الجملي للقضايا.وهو ما يعكس ارتفاع مؤشر العنف بالبلاد.الباحث في علم الاجتماع ممدوح عزالدين يؤكّد ان منسوب العنف في تونس في استقرار ولم يصل بعد الى مستويات يمكن القول بأنها «مرضيّة « وتهدّد المجتمع. واكّد أن الأرقام المتعلقة بالعنف لم تتغير بشكل كبير مقارنة بسنوات ما قبل 2011.وأضاف ممدوح عزالدين ان تسليط الضوء على ظاهرة جزئية او عابرة عبر وسائل الإعلام يجعلها تبدو في شكل ضخم. وشدّد على وجود تغيّر في نوعيّة الجريمة بعد 2011،مشيرا الى أن محمد البوعزيزي الذي أحرق نفسه في فضاء عام تعبيرا عن احتجاجه ومحاولة لرد اعتباره كان صورة تم استنساخها في ما بعد عديد المرات بأشكال مختلفة .واضاف ممدوح عز الدين أن ما يُلاحظ هو وجود جرائم مجانية في الفضاء العام فيها الكثير من «المشهديّة « وهي جرائم مجانية بلا تاريخ او أسباب واضحة وتحمل الكثير من “السّادية”والتوحّش كما اعتبر ان ما أصبح يُميّز الجريمة هو تداخل المرجعيات فهناك جرائم لها مرجعية تقليدية مثل “جرائم العروشية “وهناك جرائم حداثية مثل قتل الاخ لأخيه وقتل الزوجة لزوجها والزوج لزوجته ..حيث تحوّلت العائلة من إطار يحمي الفرد من الجريمة إلى مصدر للجريمة .واعتبر المختص في علم الاجتماع محمد الجويلي في تصريح اعلامي أن العنف جزء من التركيبة البشرية.واشار الى ان ظاهرة العنف في تونس تفاقمت خلال السنوات القليلة ا ......
#العنف
#بتونس
#ظاهرة
#مرَضية..
#والمرأة
#أولى
#ضحاياه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716167
مروان صباح : سؤال الميلون تحولات مرضية بين نهاية الأسبوع والفيروس …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هل كان أسلوبه مرآة &#129694-;- حقيقية يهدف منها عكس لما تغير جوهرياً في بلاده ، أو أنه حاول تقديم مسرحاً دراماتيكيًا هوسي ، كما هو عادةً يكتفي المسرح الصامت بإخفاء حرقة &#128293-;-من يقف على خشبته ، وبمعزل عن ما يحمله الصمت ، أو عن سطحية القراءات التى يمكن &#129300-;- أن تدخل المرء في سجالات لا نهاية لها ، فإن الصحيح أيضًا ، يظل المشهد القادم عبارة عن قسط من الفلسفة الوجودية والعبثية معاً ، وعلى الرغم من الوقت الذي أمضيته شخصياً في ألمانيا &#127465-;-&#127466-;- ، إلا أنني في هذا السياق العدّيّ ، إن صح الإطلاق عليه هكذا ، أقدم إعترافان وليس واحدً&#9757-;-كفاتحة لمقالي هذا ، لم أكتسب بصراحة &#128566-;- اللغة الألمانية من الكلية بقدر أنني تعلمتها من البنات والنساء ، أما الخبر الثاني ، تلاشت لغتي معظمها مع الأيام أو تبددت مع الوقت ، لأنني لم أحرص على ممارستها ، وبين هذا وذاك ، تبقى الذاكرة وحدها كفيلة في تنشيط ما تراكم من المواقف الخالدة ، فتأتي اللغة المركونة مرة واحدة&#9757-;- دون استأذن ، ثم سرعان ما تغيب إلى عمقها البحري ، كأن الذاكرة أشبه بعمق البحر ، صحيح أنها تموت بتجاهل المرء لما تدخره ، لكنها ليست تماماً &#128077-;- كما يظن البعض أو بالأحرى الأغلبية الساحقة ، فهي باقية كما هو حال كل شيء ، حياً بسبب الماء ، وبالرغم من انحياز الإنسان لنفسه دائماً ، فإن الذاكرة أيضاً لها انحيازاتها الخاصة والتى تحتشد فيها ملايين الصور ، بل يبدو &#128580-;- للوهلات الكثيرات أن العالم كله ، بطوله وعرضه وبمتراميه اللامنتهية ، بالمناسبة قبل كل شيء ، لقد أطلق على الأرض &#127757-;- وصف الكروي ، لأن الإنسان مهما سار عليها لن يجد لها نهاية ، إلا أن الذاكرة تحتفظ بخلفيات تُعرف بالافرازاية ، وهنا &#128072-;- ، سنتناول واحدة من الافرازات التى حضرت على الذهن مرة واحدة &#9757-;- عندما الفيروس عاد نشاطه ، ويسأل المرء هل من ضوء في نهاية النفق ، بل ، على الفور تدافعت من الذاكرة مقولة ألمانية &#127465-;-&#127466-;- ، كانوا الألمان يعبرون بها عندما تمتلكهم الدهشة لشيء حصل أمامهم ، تقول بإختصار ، ( komnt zeit Kommt Rat ) أي يعني ، من يعيش يرى كثيراً ، وبالفعل ، تعودت في السنوات التى مكثتها هناك ، تحديداً في نهاية الأسبوع أن أمضي ثلاثة أيام في مدينة لايبزيغ ، ومن ثم في فجر يوم الأحد أُسافر بالقطار من المحطة &#128649-;- الشهيرة باسم بانهوف لايبزيغ نحو مدينة الكمنيتس التى كانت تسمى آنذاك بمدينة كارل ماركس نسبة للمفكر والاجتماعي إياه ، وفي الاتجاهين، الذهاب والإياب ، كنت قد استأنست على مشاهدة صورة عميقة ، هي رافضة لازاحة التاريخ القريب ، بالرغم من سطوة حزب الوحدة الاشتراكية الألماني SED ( الحزب الشيوعي ) ، إلا أن كان رجل الBahnhof ، أي رجل المحطة ، بلحبته وشعره الطويلين وقبعته التى تشبه تلك التى يرتديها القطبان ومعطفه الكاكي والممتلئ بالأوسمة والنياشين ، كما يبدو &#128580-;- جمعها من عدة معارك مختلفة ، حقاً &#128550-;-، إجتمعت كل ثورات ونظريات العالم على الجانب الأيسر من صدره ، يمشي&#128694-;- الرجل مترنحاً وفي يده جعبة بيرة &#127866-;- ، ثم يقف أمام الجموع ويصيح بأعلى صوته بالعبارة هذه ( gelernt lektionen ) والتى تعني ، الدروس المستفادة ، وفي نهاية الصرخة يتقطع الصوت حتى يشعر المستمع لها ببحة حزن &#128532-;- كأنها كانت تعبر نيابةً عن جميع الألمان &#127465-;-&#127466-;- الذين تجرعوا سّم الهزيمة في الحرب العالمية الثانية ، يا له من مشهداً ، لقد حمل الروح الداخلية للألمان ، وهو في يقيني ، المشهد الأصدق بالنسبة لي والأغنى بالفع ......
#سؤال
#الميلون
#تحولات
#مرضية
#نهاية
#الأسبوع
#والفيروس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739383