الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد كشكار : مفاهيم إسلامية إشكالية أودُّ لو تُطرَحُ على عموم التونسيين للخوض فيها ومناقشتها
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار مهمة صعبة لكنها مهمة يبدو لي أنها لو أنجِزت فسوف تكون ولاّدةً وبنّاءةً بحول الله.دار الإسلام دار الكفر، الجزية، أهل الذمة، الخراج، ما ملكت أيمانكم (الجواري)، العقوبات البدنية في القرآن ("وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا، "أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ")، زواج المسلمة بغير المسلم، الإرث في القرآن ("لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ")، عقوبة الإعدام أو القصاص في القرآن ("يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى")، قتل المرتد، رجم الزانية، جلد الزاني والزانية، ولاية المرأة، إمامة المرأة، الجهاد بالسيف، الفتوحات الإسلامية، صندوق الزكاة، الحُبُسْ، صلاة الاستسقاء، الاستتابة، الزواج العُرفي، السفور، الحجاب، النقاب، الموقف من مختلف الفنون (المسرح، السينما، الرقص، الغناء، الموسيقى، النحت، الرسم)، الموقف من تدريس الفلسفة والتربية الجنسية والدين المقارَن، الموقف من المثلية وتغيير الجنس، الإجهاض، التبرّع بالأعضاء، التبرّع ببويضة أو بحيوان منوي، البحث العلمي في الخلايا الجذعية، إلخ.رأيي:بكل صراحة لا رأيَ لي في هذا الموضوع لا لأنه لا يعنيني بل للأسباب الذاتية والموضوعية التالية:- قلتُ "لا رأيَ لي في هذا الموضوع" ولم أقل "لا موقفَ لي في هذا الموضوع" والرأيُ عادة ما يكون موضوعيّاً عقلانيّاً ومتجانساً، أما الموقف فعادة ما يكون ذاتيّاً محدوداً وقاصراً لذلك أحتفظ به لنفسي حتى ينضج ويصبح رأياً موضوعيّاً عقلانيّاً ومتجانساً وقابلاً للنشر للعموم (لم أناقش هذه المسائل بكل صراحة وحرية إلا مع صديقي النهضاوي الحميم، أستاذ القرآن بباريس، المواطن الجمني البشوش بكّار عزوز وذلك في لقاءات قليلة بحمام الشط).- أنا يساري غير ماركسي عَلماني لكنني مسلم أحترم مقدساتي وأجِلُّ كل من يعتقد في مقدّساته سُنّيّاً كان أو شيعيّاً أو يهوديّاً أو مسيحيّاً أو بهائيّاً أو بوذيّاً أو هندوسيّاً أو إزِيديّاً عراقيّاً أو غيره.- الأنتروبولوجيا تقول أن لا حضارة أفضل من حضارة.- لستُ مؤهلاً علميّاً (علوم الدين) لطرح ومناقشة مثل المسائل وأعي حدودي المعرفية ولم أتخطّاها في حياتي إلا سهواً أو خطأً، ولو أن مالك بن نبي -بارك الله فيه ويرحم والديه- حرّرنا جزئيّاً من هذا الحرج عندما قال "ليس الإسلام هو الحضارة، الإسلام وَحْيٌ نزل من السماء بينما الحضارة لا تنزل من السماء وإنما يصنعها البشر عندما يحسنون توظيف ملكاتهم" (المصدر: الشيخ راشد الغنوشي، "إرهاصات الثورة"، دار المجتهد للنشر والتوزيع، 2015 ، 277 صفحة، ص 109، كُتِبَ الكتاب بين 1999 و2014).- مَن من الشخصيات التونسية العامة المفكّرة الذين يبدون لي أنهم مؤهلون للخوض في مثل هذه المسائل الإشكالية والمعقّدة والمحرجة والمخطرة أحياناً: راشد الغنوشي، عبد الفتاح مورو، أبو يعرب المرزوقي، العجمي الوريمي، منار اسكندراني، سيف الدين مخلوف، بكّار عزوز، الهادي بن خليفة، لطيّف موسى، رياض الخياري، نضال السالمي، محمد ضيفلله، منصف المرزوقي، ليلى بالحاج عمر، هشام جعيّط، عياض بن عاشور، محمد الشريف الفرجاني، يوسف الصدّيق، آمال &#64364-;-رامي، محمد حدّاد، والقائمة مفتوحة لمن تعرفونهم ولا أعرفهم.إمضائي: مواطن العالم يساري غير ماركسي اشتراكي-ديمقراطي حر مستقل، غاندي الهوى، عَلماني متصالح مع هويتي الأمازيغية-العربية-الإسلامية، الغاية النبيلة لا تبرر عندي الوسيلة الرذيلة، ولا أرى خلاصًا للبشريةِ في الأنظمةِ القوميةِ ولا ا ......
#مفاهيم
#إسلامية
#إشكالية
#أودُّ
ُطرَحُ
#عموم
#التونسيين
#للخوض
#فيها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692549
محمد كشكار : ما هي أسباب إقبال التونسيين على المسلسلات التركية؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار بعض الأسباب، أعرِضُ منها عَشرةً:1. جلها تحكي قصة حب مستحيل: فتاة فقيرة تحب شابًّا من عائلة غنية.2. جلها محافظة وفيها حياءٌ: لا ترى فيها مداعبات جنسية ولا قبلات وعندما تحين ساعة القبلة الأولى في الحلقة 28، خلفية الصورة تُبدِي لك ضفّتَيْ البوسفور. 3. جل محتوياتها تتلخص في "العائلة، العمل والتقاليد".4. الفضيلة، مجسدة في البطل، تنتصر دومًا: شهرازاد تنقذ ابنها وأونُور يتوب عن فِعل الشر والمعتدون مصيرهم السجن والقصة تنتهي عادةً بزواجٍ سعيدٍ.5. المسلسلات التركية انتشرت أكثر من المسلسلات الأمريكية والمكسيكية والمصرية والسورية، ربما لأن غير التركية تبث عادةً القبلات والمداعبات الجنسية.6. جلها بمثابة ماكينة ترجع بك للتاريخ الإسلامي المجيد بالمقارنة بواقعنا التونسي التعيس. 7. جلها تُوَلِّدُ لدى متابعيها أملاً في الصعود الاجتماعي، صعود ممكن فقط عن طريق الزواج أو ضربة حظ. 8. جل متابعاتها من النساء هن نساء قابعات في البيوت متواضعات الثقافة وأعمارهن تفوق 45 سنة.9. جلها مُحكمة الإخراج بتقنيات عالية وإمكانات لوجستية وفنية كبيرة.10. هي ظاهرة قد تكون عبارةً عن ردة فعل على الغزو الثقافي الغربي.ملاحظة: لم أتفرج في المسلسلات التركية إلا "حريم السلطان"، وذلك على خاطر هيام وبَسْ، أهوَى المصرية والتونسية.Source d’inspiration : Le Monde diplomatique, novembre 2020, extraits de l’article « Un refuge face aux productions de Netflix. Engouement latino pour les séries turques », par Anne-Dominique Correa, journaliste, p. 18 إمضائي (جريدة لوموند ديبلوماتيك، ترجمة وتونسة مواطن العالَم): النقدُ هدّامٌ أو لا يكونْ، أنا لا أقصدُ فرضَ رأيِي عليكم بالأمثلةِ والبراهينَ بل أدعوكم بكل تواضعٍ إلى مقاربةٍ أخرى، وعلى كل مقالٍ سيءٍ نردُّ بِمقالٍ جيّدٍ، لا بالعنفِ اللفظيِّ. ......
#أسباب
#إقبال
#التونسيين
#المسلسلات
#التركية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697955
امال قرامي : ما يتوقّعه البعض من التونسيين
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي الأطفال، وتُثار هنا وهناك نقاشات حول أنماط العيش، وبناء العلاقات، وطرق العمل والدراسة في مرحلة ما بعد كورونا تعيش تونس على وقع موجة رابعة لجائحة كورونا باتت تثير مخاوف التونسيين، وخاصّة أبناء الولايات والمعتمديات التي تعاني من مشكلات على مستوى تأمين العلاج الضروري للمصابين الجدد. وتأتي الموجة الرابعة في سياق اتّسم بالتوتّر والقلق بعد ارتفاع أسعار عدد من المواد، وتنبيه عدد من المسؤولين التونسيين إلى ضرورة التأقلم مع الوضع لاسيما وأنّ القرارات «الموجعة» ستدخل قريبا حيّز التنفيذ.تأتي هذه القرارات في إطار اتّسم بامتناع رئيس الحكومة عن التواصل المباشر مع عموم التونسيين الذين يطالبون بالحقّ في معرفة ما يجري بكلّ شفافيّة ، والحقّ في أن تقدّم المعلومة في الوقت المناسب لا بعد دخول السياسات حيّز التنفيذ ، وكأنّه ليس المطلوب من المواطنين الفهم بل التنفيذ والامتثال للقرارات. والحكومة إذ تنتهج هذا التمشّي تثبت وفاءها لقاعدة ، Top and Down، أي تنزيل الأوامر العليّة بطريقة فوقيّة تتجاهل ردّ فعل الجموع التي يُنظر إليها على أنّها لا تملك إلاّ خيار الامتثال إذ الوضع «صعب» و«خطير» و«كارثي» ...يُتمثّل المواطن/ة على أنّه عاد إلى طبيعته المسالمة ولذلك فأنّه سيقبل بالأمر الواقع وسيكابد من أجل لقمة العيش وسيرضى بالمكتوب فالزمن زمن محن وكم مرّ من حدث عجيب وغريب خلال هذه السنوات الأخيرة ومع ذلك مال التونسيّ إلى «إبقاء الحال على ما هو عليه» إذ ليس أمام المؤمن إلاّ المرور بالاختبار.ويتمثّل آخرون التونسيّ/ة على أنّه قابل للتعبئة فيحفّزونه على قلب الأمور رأسا على عقب : احتجاجات عارمة تفضي إلى إسقاط الحكومة، وحلّ البرلمان، وتنصيب حكومة تكنوكراط، والاستعداد للانتخابات الجديدة. وهكذا تتواتر تصريحات بعض قيادات الأحزاب التي تزعم أنّها تعرف ما يريده الشعب وترغب في توظيف الأزمات لصالحها، والكلام نيابة عن الشعب الراضخ لسياسات التجويع والذي «ملّ وتعب وغضب وقريبا سينفجر».وبين هذه التصوّرات المتباينة التي تراهن على معرفتها بالشعب وقدرتها على التنبّؤ بتفاعله مع الأوضاع و«المستجدّات» يستمّر التونسيون في معاينة واقعهم إذ تتقلّص فرص العثور على عمل، ويتضاعف عدد المعطّلين، وخاصّة المعطلات عن العمل، وتخرج نسبة أكبر من النساء من سوق العمل، فيصبحن غير نشيطات ملتزمات بالقيام بأدوارهنّ التقليديّة، متحمّلات مشاكل نفسيّة وصحيّة واجتماعية لا تعدّ ولا تحصى، ويصبح البحث عن القوت ضرورة حتمية لشرائح واسعة من التونسيين، ويغدو التفكير في مواجهة مطالب الأطفال، وضغوط المدرّسين الخصوصين، ومصاريف العلاج و.... الشغل الشاغل للمكدودين.سمّه كسادا اقتصاديّا وتحدّث عن انخفاض وزيادة، ومنتوج خامّ وصادرات وواردات ، وانهيار في سوق الأسهم،وتراجع أسواق النفط...لا يهمّ... إن هي إلاّ تفاصيل ومصطلحات لا يفقه كنهها إلاّ المختصّون والمتابعون للشأن العامّ فما يعني التونسيين اليوم، هو اقتراح الحلول التي من شأنها أن تساعدهم على التكيّف مع الواقع بطريقة سلسة، إذ لا تقاس قوّة الحكومة، في نظر هؤلاء، إلاّ بمدى قدرتها على مواجهة الأزمات وتعزيز التماسك الاجتماعيّ وإقناع الناس بأنّها في خدمتهم.غير أنّ حكومة هشّة تجاهلت العقد الاجتماعيّ وما يتضمّنه من قيم ومبادئ، واعتادت التمييز بين مواطنيها، وتقديم مصالح فئات على حساب الآخرين، وتبرير أخطائها وسياساتها الارتجالية بطريقة سخيفة لا يمكن أن تكون في مستوى توقعّات التونسيين الذين يملكون وحدهم، تقرير مصيرهم.واهم من يعتبر أنّ الجماهير لازالت قطيعا يساق سوقا إلى م ......
#يتوقّعه
#البعض
#التونسيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721132
امال قرامي : مجلس الشعب: الغائب الحاضر في حياة التونسيين
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي صدم التونسيون/ات، منذ سنة، بتحوّل مجلس الشعب إلى فضاء للعراك وأداء أدوار غير متوقّعة انتهت بممارسة كلّ أشكال العنف.وتفاوتت ردود فعل التونسيين مما يحدث بين السخرية والتهكّم والتندّر والانتقاد الشديد والاستياء، ومع ذلك لم يَدر بخُلد أحد أن يؤول الأمر إلى «تغليق» أبواب البرلمان ووضعه تحت حماية الجنود وتطويقه بالحواجز. وعلى مرّ الأشهر بات هذا الفضاء برمزيته السياسية والتاريخية، بناية لا حياة فيها. وأفضت هذه التحوّلات إلى تجميد السلطة التشريعية فلا رقابة على أداء الحكومة، ولا مناقشة للقوانين ولا اقتراحات ولا استعراض لسلطة «نائب الشعب» ولا تدخلات ولا ضغط على مختلف المؤسسات ولا مقايضة ولا تهديد ولا تطاول.ولئن تعطّل عمل مجلس الشعب فإنّه ظلّ موضوعا للجدل حول المشروعيات وأمن البلاد والتواطؤ مع الجهات الأجنبية والتآمر على أمن الدولة والنظام الانتخابي وغيرها من المسائل التي تشير إلى صراع مختلف القوى حول الهيمنة والسلطة. ولم يتوقّف الأمر إذ لازال المجلس «المجمّد» حاضرا في تعليق مختلف الفاعلين السياسيين فالبعض يعتبر إعادة تفعيله افراضيا هو كمن ينفخ في جثة ميت ويريد إحياءه والبعض الآخر يرى في تلك المحاولة استفزازا وتعديا على سلطة الرئيس المنتخب بل هي انقلاب وعلامة فتنة.أمّا المحلّلون السياسيون وأهل القانون فإنّهم يرون أنّ التوصيف يختلف وفق المؤول فهو حسب البعض ليس حلاّ للبرلمان بل تعليقا لنشاطه أو تجميدا له سيؤدي لامحالة إلى «مأزق دستوري» وهذا يعني أنّ «البرلمان ما زال قائماً قانوناً وأن رئيس الجمهورية لا يملك في الوقت الراهن إمكانية دستورية لحلّه» وفي المقابل يذهب آخرون إلى أنّ الإجراء يمثّل مطلبا شعبيا منذ 25 جويلية وأنّ الرئيس تأخّر في تنفيذ إرادة الشعب، وهو قادر على فرض إرادته بمنع عدد من الأحزاب من العودة إلى الحياة السياسية دون اللجوء إلى الدستور...وهكذا ازداد الوضع تعقّدا وصارت الأزمات مركبة وبحلول الأزمة الدستورية، وتباين القراءات التأويلية واختلاط التحليل بالأيديولوجيا والميولات السياسية والطموحات صار من الواجب الاعتراف بانّنا أصبحنا خارج الإطار المعتاد المنظم للحكم. فالحكومة تشتغل بمعزل عن «حزام» مكوّن من أحزاب وبرامج سياسية وأغلبية برلمانية وبدون رقابة برلمانية فلا تساءل أو تحاسب والأوامر تصدر دون نقاش و...ولئن اعتبر حلّ البرلمان إجراء معمولا به إذ سبق لـ«المغرب» مثلا أن عاشت تجربة مماثلة نقلت فيها الوظيفة التشريعية، إلى حدود إجراء انتخابات جديدة، إلى الملك باعتباره «ضامن دوام الدولة واستمرارها» طبقا لما جاء في الفصل 42 من الدستور المغربي 2011 فإنّ خصوصية الوضع التونسي تتمثّل في أنّ الوضع الدستوري أصبح غير واضح ومشوب بضبابية كبرى يُضاف إلى ذلك انتشار قناعة لدى فريق من التونسيين بأنّه لا حاجة لنا إلى انتخاب برلمان جديد وتحمّل نفقات تُصرف على مؤسسة كانت سببا في «الخراب» وإذا ما أضفنا إلى هذا الرأي ما يتداوله عدد من التونسيين من أفكار تدعو إلى تقليص عددالأحزاب أو تجميدها وما ورد في كلمة الرئيس من إشارات إلى إقصاء عدد من «اللاوطنيين» من الحوار فإنّ الاتجاه السائد لدى عموم التونسيين هو الرجوع إلى النظام الرئاسي وإلى «القبضة الحديدية» فنحن شعب لا يساس بالنقاش والتفاوض واحترام التعددية.وهنا تطرح مجموعة من الأسئلة: هل أنّ التونسيين على استعداد للتفاعل مع استشارات واستفتاءات جديدة حول نظام الحكم المنشود وآليات تنظيم العلاقة بين مختلف السلط وغيرها من المسائل، والحال أنّهن قد كفروا بالسياسية والسياسيين والممار ......
#مجلس
#الشعب:
#الغائب
#الحاضر
#حياة
#التونسيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751881
امال قرامي : قراءة أولى لنصّ الدستورالمقترح المفروض على التونسيين ات
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي بعيدا عن القراءات الانفعالية المعبّرة عن الصدمة، والخوف وخيبة الأمل واليأس والحنق...وبعيدا عن التأويلات المتسرّعة الكاشفة عن أطر الفهم المسيّجة بما خلّفته فترة حكم النهضة/الإسلام السياسي، ومن سار في ركابها من «مآس» و«معاناة» هيمنت على الذاكرة والمتخيّل فصارت هي الموجّهة للقراءة ... بعيدا عن كلّ المداخل القانونية والدينية والاجتماعية والنفسية الموضّحة لطرائق تقبّل «النخب» للدستور... بعيدا عن المغالطات والقراءة الانتقائية والأيديولوجية والمتحزبة التي تغض الطرف عن مفاهيم وردت في دستور 2014 ذات صلة بالتراث الفقهي والانتماء الهوياتي ولكن يعلو صوتها اليوم، للتحذير من عواقب دستور «داعشي» «سلفي» «نهضاوي»... نرى أنّه من المفيد التفكّر في بعض هذه المسائل:- أوّلها ما يتعلّق بالخلط بين مقاصد الشريعة ومقاصد الإسلام إذ يضم الإسلام حسب العلماء هذه الأركان: الإيمان – الأخلاق – الشريعة، ومن هذا المنطلق فإنّ مقاصد الشريعة المرتبطة بحفظ الضروريات (حفظ الدين، حفظ النفس، حفظ العقل، حفظ المال، حفظ النسل) هي جزء من مقاصد الإسلام المتعدّدة التي يفترض أنّها تعمل على تحقيق سعادة الأفراد، والتي صارت الدولة وفق الفصل الخامس من الدستور الجديد، تحتكر سلطة تحديدها وسبل تنفيذها. وبما أنّ الفكر المقاصدي فكر ترتيبي وتركيبي فقد انطلق المشرّع بالفعل، في التصرّف في الترتيب الذي ضبطه الشاطبي حين قال: «الأصول الكلية التي جاءت الشريعة بحفظها خمسة: وهي الدين والنفس والعقل والنسل والمال (فاستبدل حفظ العقل بالحرية وليس ذلك في اعتقادنا إلاّ علامة على أنّ الحاكم (لا الدولة) قد جوّز لنفسه أن يكون «المجتهد»/المعلّم الوحيد وصاحب الوعي المقاصدي فاحتكر بذلك سلطة الـتأويل إذ صار بإمكانه وفق الدستور أن يحدّد بمفرده المقاصد ومدى مشروعيتها وملاءمتها للسياق الحاضر...وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أنّ من مهمّة السائس المسلم حفظ الدين والعمل على الدعوة إليه والدفاع عنه بمحاربة «المرتدين» ولذا كانت السلطة السياسية وفق الشاطبي، ضرورة من ضرورات الدين واعتبر تأسيس الدولة من مقاصد الشريعة.- وثانيها، ما له صلة بانتماء تونس إلى الفضاء العربي الإسلامي «الأمة» وما يترتّب عنه من فتح أفق القراءة على تجارب سابقة نظرت إلى الحقوق في ضوء الفكر المقاصدي أو براديغم «مقاصد الإسلام» فابتعدت بذلك عن القراءة الحرفية للنصوص الدينية lecture littérale والتطبيق الآلي لها لتمارس الاجتهاد وتواجه ردود فعل الجماعات الأصولية والمحافظين على حدّ سواء. ويمكن أن نشير في هذا الصدد، إلى اجتهادات العلماء/العالمات في ماليزيا وفق الفكر المقاصدي والتي شملت حقوق النساء(الخروج أيام عدّة المتوفى عنها زوجها للعمل وممارسة عدّة انشطة...)، والحقوق المالية (البنوك الإسلامية) وغيرها. غير أنّ الفصل الخامس لا يعير أهميّة لهذه الجهود الجماعية التي أدّت إلى تفعيل أو تنشيط حركة الاجتهاد في بلدان أخرى رأت أنّ مشاريع الإصلاح ينبغي أن تكون من داخل المنظومة الإسلامية، وأن تفك الارتهان المعرفي مع الغرب. فربط التأويل بسلطة علوية(وحدها/ه) لا نحسب أنّها ملمّة بتطوّر الفكر المقاصدي والنقد الموجّه له، هو حجّة على السير في اتّجاه الانغلاق وأحادية الفكر وضرب الوصاية على الآخرين ، وهو يتعارض مع الانفتاح الذي تأسس عليه الفكر المقاصدي.- وثالثها أنّ القراءة المقاصدية تمثّل الإطار العامّ للدستور ومرجعًا معياريًا ، وهو ما نلمحه في الـتأكيد مثلا على أهميّة مؤسسة الأسرة(فصل 12)، وربط التنشئة الاجتماعية والتربية والتعليم بالهويّة الإسلامية (فصل 44) وتنصّل الدولة م ......
#قراءة
#أولى
#لنصّ
#الدستورالمقترح
#المفروض
#التونسيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761765
إبراهيم العثماني : المؤتمر السابع عشر لاتحاد الكتاب التونسيين أو طاحونة الشيء المعتاد
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_العثماني [انعقد المؤتمر السابع عشر لاتحاد الكتاب التونسيين يومي 27 و28 ديسمبر 2008. وقد حفزتنا تلك المناسبة إلى كتابة هذا المقال.]مـــــــــــــقدّمة: اتحادات الكتاب منظمات ثقافية تؤسس أساسا لخدمة الثقافة الوطنية وتيسير سبل تطويرها وإزالة العراقيل التي تعوق ازدهارها وانتشارها، وتُبعث لتشجيع الكتاب والمثقفين على الإبداع الحر والخلق البناء. وهي فضاءات لاحتضان الندوات الأدبية والتظاهرات الثقافية للتعريف بالإنتاج المحلي ودعم نشره، وتبادل التجارب مع اتحادات الأقطار الأخرى للاستفادة منها إغنائها. و لا يقتصر دور الاتحادات على هذه المهام فتتصدّى لكل السياسات الثقافية التي تصادر حرية الكاتب وتندد بالانتهاكات المسلطة على المبدع وتناضل في سبيل فرض حرية الرأي والتعبير وحق الاختلاف وتجاوز الأنماط الثقافية البالية والمحنطة، ومقاومة كل ضروب القمع أكانت أخلاقية أم دينية أم سياسية، وتنتصر لفكر التنوير والحداثة والعقلانية، وتناهض تيارات الردة والشد إلى الوراء. تلك هي مُبرّرات وجود هذه الاتحادات. فأي دور اضطلع به اتحاد الكتاب التونسيين منذ تأسيسه؟I. اتحاد الكتاب التونسيين: التأسيس والمسار الاتحاد هيكل رسمي ولد في أحضان السلطة الحاكمة في بداية السبعينات (1971) ولا يزال، وقد كرّس خياراتها الثقافية وساند توجهاتها السياسية وسكت عن تجاوزاتها المتكرّرة. وقد أسسته شخصيات لها مواقع متقدمة في السلطة والحزب الحاكم واضطلعت بمهام سياسية وحزبية وديبلوماسية من أمثال محمد مزالي والبشير بن سلامة ومحمد العروسي المطوي، ولم يجنح القائمون على شؤونه إلى سُنّة التداول على المسؤولية. فقد تعاقب على رئاسته منذ أن تأسس إلى الآن (37 سنة) أربعة أشخاص:1- محمد مزالي (1971/ 1979) 2- محمد العروسي المطوي (1979 /1991) 3- الميداني بن صالح (1991 /2005) 4- صلاح الدين بوجاه (2005 /2008)، وظلّ لما يقارب العقدين (1971 /1988) بدون مجلة تنشر إنتاج الكتاب التونسيين وتعبر عن تصوراتهم الثقافية والجمالية وتترجم مواقفهم من القضايا المطروحة وطنيا وعربيا وكونيا. وهكذا بقي الاتحاد هيكلا جامدا مهمّشا لا دور له في خلق حركية ثقافية ولاإسهام له في تنويع المشهد الثقافي. ومع نهاية الثمانينات ظهرت مجلة "المسار".II. أهمية مجلة "المسار"يُعد ظهور مجلة "المسار" حدثا مهما في حياة اتحاد الكتاب التونسيين. فالمجلة منبر إعلامي يعكس نشاط أعضاء الاتحاد بصفة خاصة والكتاب التونسيين بصفة عامة ويكشف تصوراتهم للمسائل الثقافية ويبين مدى التزام الهيئات المديرة بلوائح المؤتمرات ومقرراتها. وهي أيضا ذاكرة الاتحاد ومرجع لا غنى عنه لرصد مساراته وتحولاته، ووثيقة تُعتمد في دراسة الحياة الأدبية في تونس.والمطلع على مدوّنة هذه المجلّة يخرج بجملة من الاستنتاجات:أ- عرف صدور هذه المجلة انتظاما في مرحلة أولى إذ صدرت جملة من الأعداد بدون انقطاع (من العدد 1 حتى العدد 19) ثم تعثر صدورها واقتصر أحيانا على أعداد قليلة في السنة ا لواحدة(ظهرت منها أعداد مزدوجة بداية من العدد 20/ 21 ثم بدأت تتأخر عن موعد صدورها بانتظام، فالعدد 22/23 صدر في ديسمبر 1994 والعدد 24/25 صدر في جوان 1995)، وتواصل هذا التقطع إلى يومنا هذا.ب- كان توجه المجلة في البداية أدبيّا - ثقافيا صرفا توزّع بين الإبداع والدراسة والإعلام عن أنشطة الهيئة المديرة وفروع الاتحاد ونواديه (نادي القصة، نادي الشعر...) أو الندوات التي تُعقد هنا وهناك.ج- تضمنت بعض الأعداد ملفات ومحاور دسمة وثرية (ملف محمد فريد غازي عدد 3/4 – ربيع –صيف 1989، محور الحداثة و ......
#المؤتمر
#السابع
#لاتحاد
#الكتاب
#التونسيين
#طاحونة
#الشيء
#المعتاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762015
امال قرامي : «تيكاد» وأحلام التونسيين
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي مكّن انعقاد الدورة الثامنة لندوة طوكيو الدولية للتنمية في إفريقيا «تيكاد» التونسيين من إطلاق العنان للأحلام فصاروا يمنّون النفس بولادة» تونس الجديدة، تونس الناجحة تونس التي نحلم بها: تونس النظيفة والآمنة التي يحلو فيها المقام وذات السيادة الوطنية...ولمَ لا يحلم التونسيون/ات وهم يرون بلادهم تتجمّل في أبهى حلّة لاستقبال الضيوف، وخاصّة منهم أصحاب الأموال والمشاريع التي بإمكانها أن تحلّ مشاكلهم.فسبحان مغيّر الأحوال وسبحان الله...ربي هز عاصمة وحط عاصمة.ونحسب أنّ «ندوة تيكاد» ستوفرّ للرئيس فرصة تحقيق جزء آخر من أحلامه الكبرى: أن يكون في مركز اهتمام العالم، وأن يلقي الخطب العصماء أمام عدد من رؤساء الدول ويعرض عليهم دستوره ويوضّح لهم نوايا الخونة وأصحاب المؤامرات والدسائس... أمّا أعضاء الحكومة فإنّنا نقدّر أنّهم يمنّون النفس بجلب استثمارات تقدّر بالمليارات بإمكانها أن تحلّ أوّلا :مشكلة المشاريع التي أدرجت في الميزانية، وتأجل تنفيذها لعدم توفّر السيولة المالية الكافية، وثانيا إنعاش الاقتصاد وتحريك عجلة التنمية،... ولا يختلف الأمر بالنسبة إلى أصحاب المشاريع الذين سيعرضون مشاريعهم الاستثمارية على المؤسسات الاقتصادية المشاركة فهم يحلمون بتمويلات هامة تفرّج كربهم وتجعلهم يستقرّون في وطنهم.يحقّ للجميع أن يحلموا ولكن للواقع إكراهاته وللسياق الذي تمرّ به البلاد خصوصيات تجعل الأماني عسيرة المنال و«يا مزيّنة من برا آش حالك من داخل». فتونس التي تجمّلت في سويعات، لم تكن لتفعل لولا أموال أغدقها اليابانيون من أجل الزينة ومقتضيات الضيافة، وهو أمر يخدش صورتها بين الأمم ويثير الأقاويل والشكوك في الداخل.وتونس التي تعوّل على استثمارات كبرى ليست مستعدة على منافسة بلدان إفريقية أخرى ولا جاهزة لعرض برنامج واضح يخبر عن سياستها الاقتصادية ورؤيتها الاستشرافية في ظلّ المتغيرات العالمية. إنّها تعيش أزمة سياسية لا مرية فيها ومحكومة بالتركة الكولونيالية التي تجعل أوروبا الحليف الطبيعي ومجبرة على تنفيذ سياسات الهجرة (ترحيل المهاجرين غير النظاميين...)ومضطرة للإذعان إلى أوامر البنك الدولي ومجبرة على أن تراعي مصالح الولايات المتحدة الامريكية «فالعين لا تعلى على الحاجب»، وقصير العنان ( قليل المال) ذليل مهما ادّعى العكس.تراهن الحكومة على الاقتصاد الأخضر ولكن ما العلامات الدالة التي تثبت بالفعل أنّنا استوعبنا هذا المنوال؟ فأين هي البنية التحتية التي تمكّن من استخدام الموارد والطاقة، وتسمح بتقليل نسبة التلوث، وكميات الكربون المنبعثة، وتجنّب فقدان التنوّع البيولوجي ؟ وأين هو الإعلام المسؤول الذي يقوم بالدور التوعوي حتى يغيّر التونسيون سلوكهم وينتبهوا إلى المخاطر إذ لا اقتصاد أخضر دون اقتصاد إيكولوجي ؟ يكفي أن يزور الضيوف مدينة صفاقس ليدركوا أنّ ثقافة احترام الوعود مفقودة ،وأنّ عجز الدولة عن حلّ مشكلة التلوّث جعل التدهور البيئي قدرا محتوما.وعلاوة على الاقتصاد الأخضر تسعى الحكومة إلى إقناع الممولين بالاستثمار في مجال الصحّة ولكن أنّى لهم أن يفعلوا، وإصلاح السياسات التي تحكم القطاع شبه مفقودة، وتعديل القوانين غير مفكّر فيه، والميزانية محدودة والإطار الطبيّ يغادر البلاد (وإن أوهمونا بأنّها مجرّد إعارة للكفاءات العالية) والحوكمة متعثّرة والإفلات من العقاب والفساد متأصّلين: تحويل وجهة الأموال، وسرقة التجهيزات والمعدّات...ستنتهي الندوة وسيغادر الضيوف تونس وسيتحدثون عن الفجوة بين المعلن والمضمر، والرسميّ/غير الرسمي، بيع الوهم والواقع... فالمستثمر ......
#«تيكاد»
#وأحلام
#التونسيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767194