تيسير خالد : للنكبة الفلسطينية روايتان - الأولى حقائق والثانية محض أكاذيب
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد يجب الاعتراف ونحن نحيي الذكرى الثانية والسبعين لنكبة الشعب الفلسطيني ، التي تزامنت مع قيام دولة اسرائيل ، أننا قصرنا في التصدي للرواية الإسرائيلية حول النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني ولم نقدم روايتنا نحن لهذه النكبة كما حصلت بالفعل . من الواضح ان للنكبة روايتان ، واحدة إسرائيلية اعتمدت الكذب وتزوير الحقائق منهجاً. والثانية فلسطينية جرى تجاهل احداثها فعلا، مقدماتها وتداعيتها وغابت عن اهتمامات الرأي العام العالمي لاعتبارات متعددة ليس أقلها شأنا أن العالم كان قد خرج للتو من أهوال الحرب العالمية الثانية وما رافقها من جرائم ارتكبها الوحش النازي ، وألقت بعد سنوات معدودة بظلالها الثقيلة على جرائم كانت من صنع ضحايا النازية الهتلرية . بنت اسرائيل روايتها على مزاعم تاريخية توراتية اعتمدت الاساطير وأقوال العرافين وتمسكت باستمرار بشرعية المشروع الصهيوني الذي يدعو للعودة الى ارض الميعاد بعد غياب قسري مزعوم استمر آلاف السنين وبأن المشروع الصهيوني جاء ينقذ اليهود من اللاسامية ومن عمليات الاضطهاد والابادة كما جرت في اوروبا وبشكل خاص على أيدي الوحش النازي . وقامت الرواية الاسرائيلية على تجاهل وإقصاء رسمي لجميع الآثار التي تشير الى وجود فلسطين قبل العام 1948، وسطت على اسماء الجبال والتلال والسهول والمدن والقرى الكنعانية القديمة كما استخدمت اسرائيل في التأثير على الوعي العام الإسرائيلي تجاه النكبة صورا متعددة في علم الآثار والنبات والطعام والتربية والعمارة والسياحة التي تركز على هدف محوري وهو تغييب التاريخ الفلسطيني في البلاد ، ومحو صور النكبة في وعي المواطن الاسرائيلي العادي. واعتادت ومعها الحركة الصهيونية على إنكار مجرد وقوعها والادعاء أن هدف الحديث عن النكبة هو نزع الشرعية عن إسرائيل . وواصلت التنكر للمسؤولية عنها وإحالت مسؤولية الهجرة الجماعية للفلسطينيين على الدول العربية التي دعتهم الى ذلك في انتظار اعلان النصر على المشروع الصهيوني في فلسطين . وواصلت إسرائيل ومعها الحركة الصهيونية والوكالة اليهودية رفضها لمجرد رؤية الفلسطينيين كضحايا لممارساتها وجرائمها وعملت بكل جهد على تجريد الفلسطينيين من القدرة على عرض أنفسهم كضحايا.وفي أفضل الحالات عرضت اسرائيل مشكلة اللاجئين كمشكلة إنسانية يتحمل مسؤوليتها القادة الفلسطينيون وزعماء الدول العربية. وعملت جاهدة في الوقت نفسه على محو الذاكرة بواسطة الكتب التدريسية التي تتجاهل البعد الإنساني لتبعات حرب 1948، واستنفرت آلتها السياسية والامنية والاعلامية لنزع الشرعية عن أدبيات المؤرخين الجدد التي ناقضت الرواية الصهيونية بشأن الحرب واللاجئين. وسنت قانون النكبة الذي يهدف إلى تمكين وزارة التربية والتعليم من فرض عقوبات على المؤسسات التربوية التي تُحيي ذكرى النكبةوفي المقابل قصرنا نحن كفلسطينيين في تقديم روايتنا الفلسطينية كما حدثت منذ وعد بلفور وصك الإنتداب وما صاحبهما من إنكار للحقوق السياسية للشعب الفلسطيني بما في ذلك حقه في تقرير المصير . ففي وعد بلفور كما في صك الانتداب كان يجري الحديث عن غير اليهود في فلسطين وعن حقوقهم المدنية والدينية وحسب . كان ذلك يجري قبل صعود الفاشية والنازية في القارة الاوروبية وقبل محرقة الوحش النازي بسنوات طويلة ، وقد جاء ذلك في سياق تقسيم وإعادة اقتسام العالم بين الدول الاستعمارية المنتصرة في الحرب العالمية الاولى حيث ظهرت الحركة الصهيونية باعتبارها أحد أدوات الاستعمار ونتيجة طبيعية ومنطقية لتطور آليات سيطرته على بلدان المنطقة بعد نهاية الحرب . جانب آخر ل ......
#للنكبة
#الفلسطينية
#روايتان
#الأولى
#حقائق
#والثانية
#أكاذيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677257
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد يجب الاعتراف ونحن نحيي الذكرى الثانية والسبعين لنكبة الشعب الفلسطيني ، التي تزامنت مع قيام دولة اسرائيل ، أننا قصرنا في التصدي للرواية الإسرائيلية حول النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني ولم نقدم روايتنا نحن لهذه النكبة كما حصلت بالفعل . من الواضح ان للنكبة روايتان ، واحدة إسرائيلية اعتمدت الكذب وتزوير الحقائق منهجاً. والثانية فلسطينية جرى تجاهل احداثها فعلا، مقدماتها وتداعيتها وغابت عن اهتمامات الرأي العام العالمي لاعتبارات متعددة ليس أقلها شأنا أن العالم كان قد خرج للتو من أهوال الحرب العالمية الثانية وما رافقها من جرائم ارتكبها الوحش النازي ، وألقت بعد سنوات معدودة بظلالها الثقيلة على جرائم كانت من صنع ضحايا النازية الهتلرية . بنت اسرائيل روايتها على مزاعم تاريخية توراتية اعتمدت الاساطير وأقوال العرافين وتمسكت باستمرار بشرعية المشروع الصهيوني الذي يدعو للعودة الى ارض الميعاد بعد غياب قسري مزعوم استمر آلاف السنين وبأن المشروع الصهيوني جاء ينقذ اليهود من اللاسامية ومن عمليات الاضطهاد والابادة كما جرت في اوروبا وبشكل خاص على أيدي الوحش النازي . وقامت الرواية الاسرائيلية على تجاهل وإقصاء رسمي لجميع الآثار التي تشير الى وجود فلسطين قبل العام 1948، وسطت على اسماء الجبال والتلال والسهول والمدن والقرى الكنعانية القديمة كما استخدمت اسرائيل في التأثير على الوعي العام الإسرائيلي تجاه النكبة صورا متعددة في علم الآثار والنبات والطعام والتربية والعمارة والسياحة التي تركز على هدف محوري وهو تغييب التاريخ الفلسطيني في البلاد ، ومحو صور النكبة في وعي المواطن الاسرائيلي العادي. واعتادت ومعها الحركة الصهيونية على إنكار مجرد وقوعها والادعاء أن هدف الحديث عن النكبة هو نزع الشرعية عن إسرائيل . وواصلت التنكر للمسؤولية عنها وإحالت مسؤولية الهجرة الجماعية للفلسطينيين على الدول العربية التي دعتهم الى ذلك في انتظار اعلان النصر على المشروع الصهيوني في فلسطين . وواصلت إسرائيل ومعها الحركة الصهيونية والوكالة اليهودية رفضها لمجرد رؤية الفلسطينيين كضحايا لممارساتها وجرائمها وعملت بكل جهد على تجريد الفلسطينيين من القدرة على عرض أنفسهم كضحايا.وفي أفضل الحالات عرضت اسرائيل مشكلة اللاجئين كمشكلة إنسانية يتحمل مسؤوليتها القادة الفلسطينيون وزعماء الدول العربية. وعملت جاهدة في الوقت نفسه على محو الذاكرة بواسطة الكتب التدريسية التي تتجاهل البعد الإنساني لتبعات حرب 1948، واستنفرت آلتها السياسية والامنية والاعلامية لنزع الشرعية عن أدبيات المؤرخين الجدد التي ناقضت الرواية الصهيونية بشأن الحرب واللاجئين. وسنت قانون النكبة الذي يهدف إلى تمكين وزارة التربية والتعليم من فرض عقوبات على المؤسسات التربوية التي تُحيي ذكرى النكبةوفي المقابل قصرنا نحن كفلسطينيين في تقديم روايتنا الفلسطينية كما حدثت منذ وعد بلفور وصك الإنتداب وما صاحبهما من إنكار للحقوق السياسية للشعب الفلسطيني بما في ذلك حقه في تقرير المصير . ففي وعد بلفور كما في صك الانتداب كان يجري الحديث عن غير اليهود في فلسطين وعن حقوقهم المدنية والدينية وحسب . كان ذلك يجري قبل صعود الفاشية والنازية في القارة الاوروبية وقبل محرقة الوحش النازي بسنوات طويلة ، وقد جاء ذلك في سياق تقسيم وإعادة اقتسام العالم بين الدول الاستعمارية المنتصرة في الحرب العالمية الاولى حيث ظهرت الحركة الصهيونية باعتبارها أحد أدوات الاستعمار ونتيجة طبيعية ومنطقية لتطور آليات سيطرته على بلدان المنطقة بعد نهاية الحرب . جانب آخر ل ......
#للنكبة
#الفلسطينية
#روايتان
#الأولى
#حقائق
#والثانية
#أكاذيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677257
الحوار المتمدن
تيسير خالد - للنكبة الفلسطينية روايتان - الأولى حقائق والثانية محض أكاذيب
حزب الشعب الفلسطيني : بيان لحزب الشعب الفلسطيني- بالذكرى ال 72 للنكبة..
#الحوار_المتمدن
#حزب_الشعب_الفلسطيني في الذكرى الـ 72 للنكبة..حزب الشعب يدعو لاعتماد استراتيجية وطنية متكاملة لمواجهة كافة المخاطر والتحديات وإفشال مخططات الضمقال حزب الشعب الفلسطيني ان ترابط نضال الشعب الفلسطيني وتعزيز وحدته وصموده، واعتماد إستراتيجية وطنية متكاملة تقوم على تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي وتفعيل مقاومة الاحتلال ومقاطعته، وإعادة الاعتبار لمنظمة التحرير الفلسطينية، كفيلة في إفشال المؤامرات التي يتعرض لها شعبنا، ومواجهة التحديات الماثلة أمامه.جاء ذلك في بيان أصدره الحزب بمناسبة الذكرى الـ 72 للنكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني، فيما يلي نصه:في الخامس عشر من أيار تمر علينا الذكرى الـ 72 للنكبة المؤلمة التي حلت بشعبنا الفلسطيني عام 1948 وما زال يعاني من آثارها الكارثية الممتدة حتى يومنا هذا. إن هذه النكبة التي أدت لتشريده وتدمير قراه ومصادرة ممتلكاته، كانت واحدة من أكثر الجرائم بشاعة وعنصرية بحق شعبنا. ومنذ ذلك الحين سعت الحركة الصهيونية لتصفية قضية اللاجئين والقضاء على الهوية الوطنية لشعبنا وتمزيق وحدته السياسية في محاولة لنفي روايته التاريخية والقضاء على تطلعاته المشروعة في الحرية والعودة والاستقلال. إن شعبنا الفلسطيني وبالرغم من شراسة العدوان أثبت بصموده ووحدته أ-;-نه اقوى من جبروت الاحتلال وان حق العودة لا يسقط بالتقادم، فهو حق ثابت انساني وسياسي وقانوني فردي وجماعي، غير قابل للمساومة أو المقايضة أو التفريط، ومكفول بالقانون الدولي الإ-;-نساني وبقرارات الشرعية الدولية، وفي المقدمة منها القرار 194.إن هذه الذكرى المؤلمة تأتي في وقت يواجه فيه شعبنا عدوين شرسين يتمثلان بجائحة "فيروس كورونا"، التي تفرض عليه أعباء إضافية تتطلب الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتوفير الحماية الصحية إلى جانب الحماية الاجتماعية في ظل ما تخلفه من آثار سلبية صعبة، وفي الوقت ذاته يواصل مواجهة الوباء الأشرس المتمثل بالاحتلال والتوسع الاستيطاني والضم الذي تنفذه حكومة الاحتلال بدعم من الولايات المتحدة الامريكية وفقا لمؤامرة "صفقة القرن" الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية عبر تهويد القدس وطرد سكانها، وتبديد التمثيل السياسي الفلسطيني الموحد، وتكريس الاحتلال وقطع الطريق على إ-;-قامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وتصفية "الأونروا" كمقدمة لتصفية قضية اللاجئين، والتهرب من تنفيذ قرارات الشرعية الدولية. إن حزب الشعب وفي الوقت الذي يحذر فيه من مغبة استكمال الحركة الصهيونية لهجومها التصفوي للقضية الفلسطينية، من خلال الاستيلاء على مناطق شاسعة من الضفة الغربية المحتلة وضمها، مع الإ-;-بقاء على سلطة عاجزة لإدارة شؤون السكان، وبقاء وسيطرة الاحتلال، يؤكد ان مواجهة هذه المخططات التصفوية وإفشالها، يتحقق في إ-;-طار إستراتيجية وطنية متكاملة تقوم على تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي فيما يتعلق بالعلاقة مع الاحتلال، وتفعيل المقاومة الشعبية في مواجهة الاحتلال والمستوطنين، وحسن استثمار الـتأييد والتضامن الدولي، وتوسيع مقاطعه الاحتلال، الأمر الذي يتطلب الإ-;-سراع في إنهاء الانقسام وتعزيز الجبهة الداخلية واستعادة الوحدة الوطنية فوراَ، وإعادة الاعتبار لمكانة ودور منظمة التحرير الفلسطينية وتفعيلها وحمايتها، والسعي لتعزيز صمود شعبنا داخل الوطن وفي أماكن اللجوء ومخيمات الشتات.إن حزب الشعب الفلسطيني وهو يجدد في هذه الذكرى ومعه كل ابناء شعبنا الباسل، التمسك بحقه الثابت بعودة اللاجئين طبقا للقرار الدولي ١-;-٩-;-٤-;- وإ-;-قامة دولت ......
#بيان
#لحزب
#الشعب
#الفلسطيني-
#بالذكرى
#للنكبة..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677417
#الحوار_المتمدن
#حزب_الشعب_الفلسطيني في الذكرى الـ 72 للنكبة..حزب الشعب يدعو لاعتماد استراتيجية وطنية متكاملة لمواجهة كافة المخاطر والتحديات وإفشال مخططات الضمقال حزب الشعب الفلسطيني ان ترابط نضال الشعب الفلسطيني وتعزيز وحدته وصموده، واعتماد إستراتيجية وطنية متكاملة تقوم على تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي وتفعيل مقاومة الاحتلال ومقاطعته، وإعادة الاعتبار لمنظمة التحرير الفلسطينية، كفيلة في إفشال المؤامرات التي يتعرض لها شعبنا، ومواجهة التحديات الماثلة أمامه.جاء ذلك في بيان أصدره الحزب بمناسبة الذكرى الـ 72 للنكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني، فيما يلي نصه:في الخامس عشر من أيار تمر علينا الذكرى الـ 72 للنكبة المؤلمة التي حلت بشعبنا الفلسطيني عام 1948 وما زال يعاني من آثارها الكارثية الممتدة حتى يومنا هذا. إن هذه النكبة التي أدت لتشريده وتدمير قراه ومصادرة ممتلكاته، كانت واحدة من أكثر الجرائم بشاعة وعنصرية بحق شعبنا. ومنذ ذلك الحين سعت الحركة الصهيونية لتصفية قضية اللاجئين والقضاء على الهوية الوطنية لشعبنا وتمزيق وحدته السياسية في محاولة لنفي روايته التاريخية والقضاء على تطلعاته المشروعة في الحرية والعودة والاستقلال. إن شعبنا الفلسطيني وبالرغم من شراسة العدوان أثبت بصموده ووحدته أ-;-نه اقوى من جبروت الاحتلال وان حق العودة لا يسقط بالتقادم، فهو حق ثابت انساني وسياسي وقانوني فردي وجماعي، غير قابل للمساومة أو المقايضة أو التفريط، ومكفول بالقانون الدولي الإ-;-نساني وبقرارات الشرعية الدولية، وفي المقدمة منها القرار 194.إن هذه الذكرى المؤلمة تأتي في وقت يواجه فيه شعبنا عدوين شرسين يتمثلان بجائحة "فيروس كورونا"، التي تفرض عليه أعباء إضافية تتطلب الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتوفير الحماية الصحية إلى جانب الحماية الاجتماعية في ظل ما تخلفه من آثار سلبية صعبة، وفي الوقت ذاته يواصل مواجهة الوباء الأشرس المتمثل بالاحتلال والتوسع الاستيطاني والضم الذي تنفذه حكومة الاحتلال بدعم من الولايات المتحدة الامريكية وفقا لمؤامرة "صفقة القرن" الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية عبر تهويد القدس وطرد سكانها، وتبديد التمثيل السياسي الفلسطيني الموحد، وتكريس الاحتلال وقطع الطريق على إ-;-قامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وتصفية "الأونروا" كمقدمة لتصفية قضية اللاجئين، والتهرب من تنفيذ قرارات الشرعية الدولية. إن حزب الشعب وفي الوقت الذي يحذر فيه من مغبة استكمال الحركة الصهيونية لهجومها التصفوي للقضية الفلسطينية، من خلال الاستيلاء على مناطق شاسعة من الضفة الغربية المحتلة وضمها، مع الإ-;-بقاء على سلطة عاجزة لإدارة شؤون السكان، وبقاء وسيطرة الاحتلال، يؤكد ان مواجهة هذه المخططات التصفوية وإفشالها، يتحقق في إ-;-طار إستراتيجية وطنية متكاملة تقوم على تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي فيما يتعلق بالعلاقة مع الاحتلال، وتفعيل المقاومة الشعبية في مواجهة الاحتلال والمستوطنين، وحسن استثمار الـتأييد والتضامن الدولي، وتوسيع مقاطعه الاحتلال، الأمر الذي يتطلب الإ-;-سراع في إنهاء الانقسام وتعزيز الجبهة الداخلية واستعادة الوحدة الوطنية فوراَ، وإعادة الاعتبار لمكانة ودور منظمة التحرير الفلسطينية وتفعيلها وحمايتها، والسعي لتعزيز صمود شعبنا داخل الوطن وفي أماكن اللجوء ومخيمات الشتات.إن حزب الشعب الفلسطيني وهو يجدد في هذه الذكرى ومعه كل ابناء شعبنا الباسل، التمسك بحقه الثابت بعودة اللاجئين طبقا للقرار الدولي ١-;-٩-;-٤-;- وإ-;-قامة دولت ......
#بيان
#لحزب
#الشعب
#الفلسطيني-
#بالذكرى
#للنكبة..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677417
الحوار المتمدن
حزب الشعب الفلسطيني - بيان لحزب الشعب الفلسطيني- بالذكرى ال 72 للنكبة..
الحزب الشيوعي الفلسطيني : بيان صادر عن الحزب الشيوعي الفلسطيني بمناسبة الذكرى الثانية والسبعين للنكبة
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_الفلسطيني جماهير شعبنا، أبناء فلسطين في كل أرض، في الوقت الذي نجحت فيه قوى الاستعمار في غرس المغتصبات الصهيونية بأرض فلسطين، هذا الجسم الغريب والعشب الضار في مرج ابن عامر وكل شبر من أرضنا تطاول واستفحل بالأرض يبدو فيها للناظر أن نبت الأرض غريب وقبيح، في الوقت الذي نجح الصهاينة في فرض سياسة الأمر الواقع وتشريد شعب فلسطين بقوة السلاح والمال، مارس شعبنا كل أشكال النضال والمقاومة وما زال يناضل، صحيح أن ثمار نضال شعبنا لم تصنع قارباً للعودة لكنها أبقت الكيان الصهيوني في حالة توتر وخوفٍ مستمر على مستقبل مشروعه الاحلالي الاستيطاني، فثورة شعبنا وقضية فلسطين ما زالت تحاك المؤامرات ضدها في كل حين، إن اختلال موازين القوى لصالح الأعداء لن يفرض على شعبنا الاستسلام، وإن استساغ البعض ذلك فالمعركة اليوم ما زالت على تثبيت الهوية وترسيخ الوعي بفلسطين قضية غير قابلة للتفريط مهما اشتدت المؤامرة، وكثر المستسلمون والمطبعون، جماهيرنا الباسلة إن معركة طمس الوعي وبذر فقدان الأمل وأفق التحرير الذي يسعى له أعداء شعبنا يسير على قدم وساق، ورغم تقدمه في هذا السياق فما زال شبل من أبناء شعبنا بساعده العاري قادر على نسف أوهام الأعداء وقادر على بث الروح في جسد المقاومة. جماهير شعبنا المكافح، بعد سياسة فرض الأمر الواقع وسلسلة التفريط من بداية أوسلو ولغاية اليوم، ووهم التسوية الذي سيقبر لا محالة، ما زال العدو الصهيوني يشن حملة مسعورة هدفها شيطنة المقاومة ورموزها، والتي تتجلى اليوم بشكل واضح ضد أسرانا البواسل الذين شكلو رأس حربة نضالنا الوطني التحرري، إن ثلم رأس حربتنا المتمثل بالحركة الاسيرة يعني للصهاينة أن سيف قوتنا سيكون بلا قيمة في معركة الوجود أو اللاوجود. جماهير شعبنا تهل علينا الذكرى72 للنكبة، وقضية شعبنا تمر بأسوأ مراحل وجودها هذا الواقع الذي فرضه وهم التسوية مع الصهاينة، والذين كانوا منذ البداية يماطلون ويراوغون من أجل فرض هيمنتهم على كامل فلسطين التاريخية والتي لا مكان للفلسطيني فيها، وكانت ما تسمى عملية السلام تغطية على هدفهم القديم الجديد وهو تفريغ الأرض من سكانها الأصليين، وفرض سياسة الأمر الواقع من تهويد للأرض وقانون يهودية الدولة وهدم المنازل، والتوسع في نشر المغتصبات أفقياً وعمودياً وضم ما تبقى من أرض لدولة الاحتلال لتحقيق حلم شارون بالوطن البديل،هذه المؤامرة التي تمارس على الفلسطيني سواء داخل دويلة الاغتصاب بأرضنا المحتلة 1948 أم بالضفة الغربية والشتات وقطاع غزة الذي له مخطط منفصل كرس منذ بداية الانقسام الفلسطيني الفلسطيني ليصبح واقعاً مفروضاً على الفلسطيني التعايش معه. جماهير شعبنا إننا في الحزب الشيوعي الفلسطيني إذ نحمل قيادة أوسلو المسؤولية الكاملة عن كل نجاح حققه الاحتلال بحق شعبنا وأرضه وقضيته، فإننا في الوقت نفسه نحمل المسؤولية لكافة الفصائل التي تسمي نفسها معارضة، التي تَمثل سقفها النضالي مهما ارتفع، التعايش مع افرازات أوسلو كأمر واقع. صحيح إن الواقع صعب، وميزان القوة مختل لكن الحقيقة الساطعة التي لا تقبل الجدل أن شعبنا أكبر من كل القيادات وأن شعبنا لن يفرط بتضحياته مهما اشتدت المرحلة وازداة قتامة، لذلك نحن في الحزب الشيوعي الفلسطيني نعيد تجديد دعوتنا لكل القوى المناهضة لأوسلو لخلق نواة جبهة وطنية عريضة مقاومة، من أجل بناء استراتيجية ثورية تحررية والأهم من ذلك العودة لبحر الجماهير والالتصاق بها فمن خرج من بحرها فرضت عليه الذلة والمسكنة.جماهير شعبنا نحن لا ندعو للمستحيل فشعبنا كباقي شعوب الارض، وإرادة الشعب لا تقهر، ندعوا ......
#بيان
#صادر
#الحزب
#الشيوعي
#الفلسطيني
#بمناسبة
#الذكرى
#الثانية
#والسبعين
#للنكبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677434
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_الفلسطيني جماهير شعبنا، أبناء فلسطين في كل أرض، في الوقت الذي نجحت فيه قوى الاستعمار في غرس المغتصبات الصهيونية بأرض فلسطين، هذا الجسم الغريب والعشب الضار في مرج ابن عامر وكل شبر من أرضنا تطاول واستفحل بالأرض يبدو فيها للناظر أن نبت الأرض غريب وقبيح، في الوقت الذي نجح الصهاينة في فرض سياسة الأمر الواقع وتشريد شعب فلسطين بقوة السلاح والمال، مارس شعبنا كل أشكال النضال والمقاومة وما زال يناضل، صحيح أن ثمار نضال شعبنا لم تصنع قارباً للعودة لكنها أبقت الكيان الصهيوني في حالة توتر وخوفٍ مستمر على مستقبل مشروعه الاحلالي الاستيطاني، فثورة شعبنا وقضية فلسطين ما زالت تحاك المؤامرات ضدها في كل حين، إن اختلال موازين القوى لصالح الأعداء لن يفرض على شعبنا الاستسلام، وإن استساغ البعض ذلك فالمعركة اليوم ما زالت على تثبيت الهوية وترسيخ الوعي بفلسطين قضية غير قابلة للتفريط مهما اشتدت المؤامرة، وكثر المستسلمون والمطبعون، جماهيرنا الباسلة إن معركة طمس الوعي وبذر فقدان الأمل وأفق التحرير الذي يسعى له أعداء شعبنا يسير على قدم وساق، ورغم تقدمه في هذا السياق فما زال شبل من أبناء شعبنا بساعده العاري قادر على نسف أوهام الأعداء وقادر على بث الروح في جسد المقاومة. جماهير شعبنا المكافح، بعد سياسة فرض الأمر الواقع وسلسلة التفريط من بداية أوسلو ولغاية اليوم، ووهم التسوية الذي سيقبر لا محالة، ما زال العدو الصهيوني يشن حملة مسعورة هدفها شيطنة المقاومة ورموزها، والتي تتجلى اليوم بشكل واضح ضد أسرانا البواسل الذين شكلو رأس حربة نضالنا الوطني التحرري، إن ثلم رأس حربتنا المتمثل بالحركة الاسيرة يعني للصهاينة أن سيف قوتنا سيكون بلا قيمة في معركة الوجود أو اللاوجود. جماهير شعبنا تهل علينا الذكرى72 للنكبة، وقضية شعبنا تمر بأسوأ مراحل وجودها هذا الواقع الذي فرضه وهم التسوية مع الصهاينة، والذين كانوا منذ البداية يماطلون ويراوغون من أجل فرض هيمنتهم على كامل فلسطين التاريخية والتي لا مكان للفلسطيني فيها، وكانت ما تسمى عملية السلام تغطية على هدفهم القديم الجديد وهو تفريغ الأرض من سكانها الأصليين، وفرض سياسة الأمر الواقع من تهويد للأرض وقانون يهودية الدولة وهدم المنازل، والتوسع في نشر المغتصبات أفقياً وعمودياً وضم ما تبقى من أرض لدولة الاحتلال لتحقيق حلم شارون بالوطن البديل،هذه المؤامرة التي تمارس على الفلسطيني سواء داخل دويلة الاغتصاب بأرضنا المحتلة 1948 أم بالضفة الغربية والشتات وقطاع غزة الذي له مخطط منفصل كرس منذ بداية الانقسام الفلسطيني الفلسطيني ليصبح واقعاً مفروضاً على الفلسطيني التعايش معه. جماهير شعبنا إننا في الحزب الشيوعي الفلسطيني إذ نحمل قيادة أوسلو المسؤولية الكاملة عن كل نجاح حققه الاحتلال بحق شعبنا وأرضه وقضيته، فإننا في الوقت نفسه نحمل المسؤولية لكافة الفصائل التي تسمي نفسها معارضة، التي تَمثل سقفها النضالي مهما ارتفع، التعايش مع افرازات أوسلو كأمر واقع. صحيح إن الواقع صعب، وميزان القوة مختل لكن الحقيقة الساطعة التي لا تقبل الجدل أن شعبنا أكبر من كل القيادات وأن شعبنا لن يفرط بتضحياته مهما اشتدت المرحلة وازداة قتامة، لذلك نحن في الحزب الشيوعي الفلسطيني نعيد تجديد دعوتنا لكل القوى المناهضة لأوسلو لخلق نواة جبهة وطنية عريضة مقاومة، من أجل بناء استراتيجية ثورية تحررية والأهم من ذلك العودة لبحر الجماهير والالتصاق بها فمن خرج من بحرها فرضت عليه الذلة والمسكنة.جماهير شعبنا نحن لا ندعو للمستحيل فشعبنا كباقي شعوب الارض، وإرادة الشعب لا تقهر، ندعوا ......
#بيان
#صادر
#الحزب
#الشيوعي
#الفلسطيني
#بمناسبة
#الذكرى
#الثانية
#والسبعين
#للنكبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677434
الحوار المتمدن
الحزب الشيوعي الفلسطيني - بيان صادر عن الحزب الشيوعي الفلسطيني بمناسبة الذكرى الثانية والسبعين للنكبة
عليان عليان : في الذكرى أل 72 للنكبة :حق العودة مرتبط بشرط التحرير ، وقرار 194 أداة تكتيكية لإدارة الصراع مع العدو الصهيوني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى أل (72) للنكبة :حق العودة مرتبط بشرط التحرير ، وقرار (194) أداة تكتيكية لإدارة الصراع مع العدو الصهيونيمنذ حصول النكبة الفلسطينية عام 1948 ، والشعب الفلسطيني وقواه السياسية لم يتوقفا عن المطالبة بحق العودة، وتنفيذ القرار الأممي رقم (194) الصادر بتاريخ 11 كانون ول – ديسمبر 1948،الذي ينص على حق العودة والتعويض معاً وليس ( العودة أو التعويض) وهذا الحق بالمعنى النظري، يضمن للاجئين الفلسطينيين العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم ، في الجزء المخصص للكيان الصهيوني في قرار التقسيم رقم (181) الصادر عن الأمم المتحدة في تشرين ثاني 1947 ، والذي منح اليهود ، حق إقامة دولتهم المزعومة على (56 ) في المائة من أراضي فلسطين التاريخية ، وحيث تم ربط قبول هذا الكيان الغاصب كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة، بتنفيذه القرار 194 .وفي ضوء إصرار الشعب الفلسطيني، على التمسك بحق العودة ، رفض مبكرا كافة مشاريع التوطين التي طرحتها الولايات المتحدة وبريطانيا ووكالة الغوث ( الأونروا) ،وتمكن من إفشالها، وأبرزها : مشاريع الاونروا 1952-1954، مشاريع دالاس 1953،1956.. مشاريع جونستون 1955،1961،.. مشاريع أيزينهاور 1957، 1958..مشروع ايدن 1955.. مشروع همرشولد 1959.لقد تعاملت الفصائل الفلسطينية ومنظمة التحرير منذ نشأتها عام 1965 مع قرار 194 في سياق تكتيكي لإدارة الصراع مع العدو الصهيوني ، لأن القبول بهذا القرار يعني القبول بقرار التقسيم الصادر عن الأمم المتحدة عام 1947 ، وهو ما كانت منظمة التحرير والفصائل المؤتلفة في إطارها ترفضه وتجاهر برفضه.وجاءت الثورة الفلسطينية ، لتشكل رافعةً لحق العودة ، إذ كان لبروز المقاومة الفلسطينية المسلحة كرد على هزيمة ،1967 -والتي انطلقت بشكل رئيسي من مخيمات اللجوء في الضفة الغربية وقطاع غزة وسوريا ولبنان والأردن -الفضل ولأول مرة في إعادة طرح قضية اللاجئين الفلسطينيين بقوة على الصعيد العالمي ، حيث اعتبرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها رقم 2535 في ديسمبر /كانون أول 1969 "أن مشكلة اللاجئين العرب الفلسطينيين ناشئة عن إنكار حقوقهم في العودة وتجاهل والإعلان العالمي لحقوق الإنسان". وجرى التأكيد على هذه الحقوق في سلسلة قرارات في الفترة ما بين 1970 و 1974 ، وخاصةً قرار الأمم المتحدة الشهير رقم 3236 الصادر بتاريخ 22/11/1974 ، الذي جاء فيه في البند (2) ما يلي : " ونؤكد من جديد أيضا حق الفلسطينيين غير القابل للتصرف في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم الذين شردوا منها واقتلعوا منها وتطالب بإعادتهم". ومنذ ذلك التاريخ باتت قضية اللاجئين الفلسطينيين هي قضية حق عودة فردي وجماعي لكل الفلسطينيين خارج وطنهم.لقد جرى النكوص عن حق العودة، سواء أكان مرتبطاً بشرط التحرير، أو بشرط تنفيذ القرار (194) بشكل كبير وخطير، إثر توقيع اتفاقات أوسلو عام 1993 والدخول في دهاليز التسوية ،التي جرى التمهيد لها مبكراً في منتصف سبعينات القرن الماضي في برنامج النقاط العشر ، وفي مبادرة السلام الفلسطينية الناجمة عن الدورة (19) للمجلس الوطني الفلسطيني، حيث شكلت اتفاقات أوسلو خطراً كبيراً على هذا الحق ، من خلال ترحيل قضية اللاجئين الفلسطينيين، الى مفاوضات الحل النهائي دون إسنادها حتى بالقرار 194. وقد بات واضحاً ومعلناً أن المرجعية القانونية لاتفاق أوسلو، الموقع بين الكيان الصهيوني وبين منظمة التحرير هو قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 وقرار رقم 338 وذلك انسجاماً مع إطار مؤتمر مدريد التفاوضي، كما ورد صراحة في ديباجة" الاتفاقية الفلسطينية- الإسرائيلية ال ......
#الذكرى
#للنكبة
#العودة
#مرتبط
#بشرط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677648
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى أل (72) للنكبة :حق العودة مرتبط بشرط التحرير ، وقرار (194) أداة تكتيكية لإدارة الصراع مع العدو الصهيونيمنذ حصول النكبة الفلسطينية عام 1948 ، والشعب الفلسطيني وقواه السياسية لم يتوقفا عن المطالبة بحق العودة، وتنفيذ القرار الأممي رقم (194) الصادر بتاريخ 11 كانون ول – ديسمبر 1948،الذي ينص على حق العودة والتعويض معاً وليس ( العودة أو التعويض) وهذا الحق بالمعنى النظري، يضمن للاجئين الفلسطينيين العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم ، في الجزء المخصص للكيان الصهيوني في قرار التقسيم رقم (181) الصادر عن الأمم المتحدة في تشرين ثاني 1947 ، والذي منح اليهود ، حق إقامة دولتهم المزعومة على (56 ) في المائة من أراضي فلسطين التاريخية ، وحيث تم ربط قبول هذا الكيان الغاصب كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة، بتنفيذه القرار 194 .وفي ضوء إصرار الشعب الفلسطيني، على التمسك بحق العودة ، رفض مبكرا كافة مشاريع التوطين التي طرحتها الولايات المتحدة وبريطانيا ووكالة الغوث ( الأونروا) ،وتمكن من إفشالها، وأبرزها : مشاريع الاونروا 1952-1954، مشاريع دالاس 1953،1956.. مشاريع جونستون 1955،1961،.. مشاريع أيزينهاور 1957، 1958..مشروع ايدن 1955.. مشروع همرشولد 1959.لقد تعاملت الفصائل الفلسطينية ومنظمة التحرير منذ نشأتها عام 1965 مع قرار 194 في سياق تكتيكي لإدارة الصراع مع العدو الصهيوني ، لأن القبول بهذا القرار يعني القبول بقرار التقسيم الصادر عن الأمم المتحدة عام 1947 ، وهو ما كانت منظمة التحرير والفصائل المؤتلفة في إطارها ترفضه وتجاهر برفضه.وجاءت الثورة الفلسطينية ، لتشكل رافعةً لحق العودة ، إذ كان لبروز المقاومة الفلسطينية المسلحة كرد على هزيمة ،1967 -والتي انطلقت بشكل رئيسي من مخيمات اللجوء في الضفة الغربية وقطاع غزة وسوريا ولبنان والأردن -الفضل ولأول مرة في إعادة طرح قضية اللاجئين الفلسطينيين بقوة على الصعيد العالمي ، حيث اعتبرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها رقم 2535 في ديسمبر /كانون أول 1969 "أن مشكلة اللاجئين العرب الفلسطينيين ناشئة عن إنكار حقوقهم في العودة وتجاهل والإعلان العالمي لحقوق الإنسان". وجرى التأكيد على هذه الحقوق في سلسلة قرارات في الفترة ما بين 1970 و 1974 ، وخاصةً قرار الأمم المتحدة الشهير رقم 3236 الصادر بتاريخ 22/11/1974 ، الذي جاء فيه في البند (2) ما يلي : " ونؤكد من جديد أيضا حق الفلسطينيين غير القابل للتصرف في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم الذين شردوا منها واقتلعوا منها وتطالب بإعادتهم". ومنذ ذلك التاريخ باتت قضية اللاجئين الفلسطينيين هي قضية حق عودة فردي وجماعي لكل الفلسطينيين خارج وطنهم.لقد جرى النكوص عن حق العودة، سواء أكان مرتبطاً بشرط التحرير، أو بشرط تنفيذ القرار (194) بشكل كبير وخطير، إثر توقيع اتفاقات أوسلو عام 1993 والدخول في دهاليز التسوية ،التي جرى التمهيد لها مبكراً في منتصف سبعينات القرن الماضي في برنامج النقاط العشر ، وفي مبادرة السلام الفلسطينية الناجمة عن الدورة (19) للمجلس الوطني الفلسطيني، حيث شكلت اتفاقات أوسلو خطراً كبيراً على هذا الحق ، من خلال ترحيل قضية اللاجئين الفلسطينيين، الى مفاوضات الحل النهائي دون إسنادها حتى بالقرار 194. وقد بات واضحاً ومعلناً أن المرجعية القانونية لاتفاق أوسلو، الموقع بين الكيان الصهيوني وبين منظمة التحرير هو قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 وقرار رقم 338 وذلك انسجاماً مع إطار مؤتمر مدريد التفاوضي، كما ورد صراحة في ديباجة" الاتفاقية الفلسطينية- الإسرائيلية ال ......
#الذكرى
#للنكبة
#العودة
#مرتبط
#بشرط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677648
الحوار المتمدن
عليان عليان - في الذكرى أل (72) للنكبة :حق العودة مرتبط بشرط التحرير ، وقرار (194) أداة تكتيكية لإدارة الصراع مع العدو الصهيوني
عبد الرحمن البيطار : جوزيف مسعد مقدِّمة للنكبة: الإستعمار البروتستانتي الأوروبي لفلسطين
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_البيطار جوزيف مسعد ؛أستاذ السياسة وتاريخ الفكر العربي الحديث في جامعة كولومبيا في نيويورك ، والمفكر المُعتبَر في مقالته المُمَيّزة…… مقدِّمة للنكبة: الإستعمار البروتستانتي الأوروبي لفلسطين7/6/2020تبادلنا الرّأي قِبَل يومين ،.. أرسلتُ له اليوميات الإحدى عَشر الأخيرة ، ارسل لي مقالته هذه ،.. وجدتها تنسجم مع الخط الذي ذَهَبَت فيه في تِلكَ اليوميات ، تُضيف الى ما كتبت ، وتُكمل الصورة ،… استأذنت مِنه أن انشرها في هذا الوقع ،… رَحَّبَ في الفكرة … ها انتم الآن مع جوزيف مسعد في مقالة يُقَدِّم فيها قِراءة ممَيّزة لتاريخ قضيتنا الفلسطينية …جوزيف مسعدالإثنين، 11 مايو 2020 07:39 م بتوقيت غرينتشتشير النكبة الفلسطينية إلى فقدان الفلسطينيين لوطنهم وأراضيهم وبيوتهم، وفقدان الحق في استعادتها. لقد حاججتُ لسنوات بأن نكبة فلسطين كانت قد بدأت في الثمانينيات من القرن التاسع عشر بوصول أول المستعمرين الاستيطانيين اليهود الصهاينة، الذين طردوا الفلاحين الفلسطينيين من الأراضي التي اشتروها من أصحاب الأراضي الغائبين. فالنكبة على هذا النحو إذاً هي كارثة مستمرة في تعريف الوضع الفلسطيني اليوم، حيث أن عامي 1948 و1967، هما محطتان تاريخيتان فاصلتان لخسائر أكبر وأضخم للأراضي والحقوق، وعام 1993، أي عام أوسلو، هو محطة تاريخية فاصلة لخسارة الفلسطينيين حقهم في استعادة وطنهم المسروق، من خلال تعاون ما كان فيما مضى حركة تحريرهم مع المستعمر.لكن الاستعمار اليهودي الصهيوني لفلسطين جاء تتويجا لجهود المسيحيين الأوروبيين لاستعمار فلسطين، التي تلت غزو نابليون وهزيمته في عكا عام 1799 على يد العثمانيين وحلفائهم البريطانيين. وفي واقع الأمر، لقد كان هذا الاستعمار المسيحي الأوروبي لفلسطين الذي دُشّن في بداية القرن التاسع عشر هو المقدمة للاستعمار اليهودي الصهيوني الذي بدأ في نهاية القرن.وبينما كانت حركة الإصلاح البروتستانتي في القرن السادس عشر أول حركة مسيحية أوروبية تطالب بتحويل اليهود إلى مسيحيين بروتستانت و”إعادتهم” إلى فلسطين، كان البريطانيون هم الذين دشنوا خطط الاستعمار والمسحنة (أي تحويل غير البروتستانت إلى مسيحيين بروتستانت) التي ابتكرها المبشرون المتعصبون في “جمعية لندن لتعزيز المسيحية بين اليهود” (تأسست عام 1809). وقد سعى المتعصبون الأنجليكانيون إلى تحويل اليهود الأوروبيين إلى البروتستانتية وتشجيع هجرتهم إلى فلسطين، حيث أسسوا شبكة تبشير خاصة بهم لتحويل ليس فقط يهود أوروبا، بل أيضا بضعة آلاف من اليهود الذين كانوا يعيشون في فلسطين حينئذ.ففي عشرينيات القرن التاسع عشر، قاد هذه الجمعية المتزمتة، تحت رعاية الساسة واللوردات البريطانيين بمن في ذلك وزير الخارجية البريطاني اللورد بالمرستون، يهود اعتنقوا البروتستانتية، وقد رأوا أنه من المناسب إرسال المزيد من البروتستانت ذوي الأصول اليهودية إلى فلسطين للتبشير بين اليهود. وسرعان ما أسس البريطانيون أول قنصلية أجنبية سمح العثمانيون بإنشائها في القدس في عام 1838، وأسست كنيسة إنجلترا مطرانا أنجليكانيا في المدينة المقدسة عام 1842. وكان المطران الأول، مايكل سولومن ألكسندر، حاخاما يهوديا ألمانيا قبل اعتناقه البروتستانتية. وسرعان ما اشترى البريطانيون أراضي وأنشأ قنصلُهم عدة مؤسسات لتوظيف اليهود في الزراعة، وغيرها من المهن. كما بدأ المستعمرون البريطانيون أنفسهم في شراء الأراضي والعمل في الزراعة. أحدهم جون مشولم، يهودي سيفاردي من معتنقي البروتستانتية ومولود في بريطانيا، امتلك أرضا بالقرب من بيت لحم واستخدم اليهود المحليين لزراعته ......
#جوزيف
#مسعد
#مقدِّمة
#للنكبة:
#الإستعمار
#البروتستانتي
#الأوروبي
#لفلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681113
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_البيطار جوزيف مسعد ؛أستاذ السياسة وتاريخ الفكر العربي الحديث في جامعة كولومبيا في نيويورك ، والمفكر المُعتبَر في مقالته المُمَيّزة…… مقدِّمة للنكبة: الإستعمار البروتستانتي الأوروبي لفلسطين7/6/2020تبادلنا الرّأي قِبَل يومين ،.. أرسلتُ له اليوميات الإحدى عَشر الأخيرة ، ارسل لي مقالته هذه ،.. وجدتها تنسجم مع الخط الذي ذَهَبَت فيه في تِلكَ اليوميات ، تُضيف الى ما كتبت ، وتُكمل الصورة ،… استأذنت مِنه أن انشرها في هذا الوقع ،… رَحَّبَ في الفكرة … ها انتم الآن مع جوزيف مسعد في مقالة يُقَدِّم فيها قِراءة ممَيّزة لتاريخ قضيتنا الفلسطينية …جوزيف مسعدالإثنين، 11 مايو 2020 07:39 م بتوقيت غرينتشتشير النكبة الفلسطينية إلى فقدان الفلسطينيين لوطنهم وأراضيهم وبيوتهم، وفقدان الحق في استعادتها. لقد حاججتُ لسنوات بأن نكبة فلسطين كانت قد بدأت في الثمانينيات من القرن التاسع عشر بوصول أول المستعمرين الاستيطانيين اليهود الصهاينة، الذين طردوا الفلاحين الفلسطينيين من الأراضي التي اشتروها من أصحاب الأراضي الغائبين. فالنكبة على هذا النحو إذاً هي كارثة مستمرة في تعريف الوضع الفلسطيني اليوم، حيث أن عامي 1948 و1967، هما محطتان تاريخيتان فاصلتان لخسائر أكبر وأضخم للأراضي والحقوق، وعام 1993، أي عام أوسلو، هو محطة تاريخية فاصلة لخسارة الفلسطينيين حقهم في استعادة وطنهم المسروق، من خلال تعاون ما كان فيما مضى حركة تحريرهم مع المستعمر.لكن الاستعمار اليهودي الصهيوني لفلسطين جاء تتويجا لجهود المسيحيين الأوروبيين لاستعمار فلسطين، التي تلت غزو نابليون وهزيمته في عكا عام 1799 على يد العثمانيين وحلفائهم البريطانيين. وفي واقع الأمر، لقد كان هذا الاستعمار المسيحي الأوروبي لفلسطين الذي دُشّن في بداية القرن التاسع عشر هو المقدمة للاستعمار اليهودي الصهيوني الذي بدأ في نهاية القرن.وبينما كانت حركة الإصلاح البروتستانتي في القرن السادس عشر أول حركة مسيحية أوروبية تطالب بتحويل اليهود إلى مسيحيين بروتستانت و”إعادتهم” إلى فلسطين، كان البريطانيون هم الذين دشنوا خطط الاستعمار والمسحنة (أي تحويل غير البروتستانت إلى مسيحيين بروتستانت) التي ابتكرها المبشرون المتعصبون في “جمعية لندن لتعزيز المسيحية بين اليهود” (تأسست عام 1809). وقد سعى المتعصبون الأنجليكانيون إلى تحويل اليهود الأوروبيين إلى البروتستانتية وتشجيع هجرتهم إلى فلسطين، حيث أسسوا شبكة تبشير خاصة بهم لتحويل ليس فقط يهود أوروبا، بل أيضا بضعة آلاف من اليهود الذين كانوا يعيشون في فلسطين حينئذ.ففي عشرينيات القرن التاسع عشر، قاد هذه الجمعية المتزمتة، تحت رعاية الساسة واللوردات البريطانيين بمن في ذلك وزير الخارجية البريطاني اللورد بالمرستون، يهود اعتنقوا البروتستانتية، وقد رأوا أنه من المناسب إرسال المزيد من البروتستانت ذوي الأصول اليهودية إلى فلسطين للتبشير بين اليهود. وسرعان ما أسس البريطانيون أول قنصلية أجنبية سمح العثمانيون بإنشائها في القدس في عام 1838، وأسست كنيسة إنجلترا مطرانا أنجليكانيا في المدينة المقدسة عام 1842. وكان المطران الأول، مايكل سولومن ألكسندر، حاخاما يهوديا ألمانيا قبل اعتناقه البروتستانتية. وسرعان ما اشترى البريطانيون أراضي وأنشأ قنصلُهم عدة مؤسسات لتوظيف اليهود في الزراعة، وغيرها من المهن. كما بدأ المستعمرون البريطانيون أنفسهم في شراء الأراضي والعمل في الزراعة. أحدهم جون مشولم، يهودي سيفاردي من معتنقي البروتستانتية ومولود في بريطانيا، امتلك أرضا بالقرب من بيت لحم واستخدم اليهود المحليين لزراعته ......
#جوزيف
#مسعد
#مقدِّمة
#للنكبة:
#الإستعمار
#البروتستانتي
#الأوروبي
#لفلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681113
الحوار المتمدن
عبد الرحمن البيطار - جوزيف مسعد مقدِّمة للنكبة: الإستعمار البروتستانتي الأوروبي لفلسطين
نبيل عودة : ادباء فلسطينيون – سلمان ناطور ابرز كتاب التوثيق التاريخي للنكبة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة نبيل عودةاحتل الكاتب سلمان ناطور (توفي في 15-02-2016) مكانة بارزة في ثقافتنا الفلسطينية، سلمان ابن الطائفة العربية المعروفية، يعتبر بلا منازع من أبرز أدباء الكتابة التاريخية التوثيقية بما فيها التحقيقات الصحفية التاريخية، في الأدب العربي داخل اسرائيل وفي الأدب الفلسطيني عامة. . وما زلت أرى ان أبرز تحقيقاته التوثيقية هو ما كتبه عن المجازر التي ارتكبت في عشرات البلدات العربية الفلسطينية في حرب عام 1948، واقامة دولة اسرائيل، وأعني كتابه"ما نسينا" .كذلك عرفناه كاتبًا قصصيًا، مسرحيا ومترجمًأ!في كتابه الرائع "يمشون على الريح" أو "هي عودة الى بيسان" ، الذي يدمج بين الأسلوب القصصي والتوثيقي، يعيدنا سلمان الى رحم المأساة من زاوية غير متوقعة. مثبتا ان الفلسطيني حتى في واقعة البائس بعد النكبة، تبقى انسانيته أقوى من الأحقاد.اليوم عندما أعيد قراءته من جديد ، أعيش مرة أخرى أجواء النكبة ، ولكن من زاوية غير متوقعة .. ينجح سلمان في تجسيمها أمامنا ، عبر مأساة شخصية لفلسطينية تحلم بالوطن، الذي لا تعرف من تفاصيله عير الانتماء والألم والحب الذي لا ينتهي وأمنية ان تصبح جزءا من ترابه وأشجاره وسمائه بعيدا عن الكراهية للآخر .. الذي يحتل بيتها وأحلامها.الكتاب مقسم الى عشرة مقاطع – روافد، تلتقي في مصب واحد، اسمه بيسان، تلك المدينة المرهقة من كثرة مغتصبيها عبر التاريخ ، خاصة أشرسهم ، الذي يحاول ان يزور تاريخها وانتمائها ويمحو من ذاكرتنا الجماعية مكانتها .انها بيسان التي يربو عمرها على ستة آلاف عام. خلدت فيروز بيسان بأغنية تخترق اعماق الذاكرة وتجعلها نابضة بالحياة .. وتجعل من مأساتها تجسيما لاحدى أكبر جرائم التاريخ: "كانت لنا من زمان بيارة جميلة/ وضيعة ظليلية ينام في أفيائها نيسان/ ضيعتنا كان اسمها بيسان/ خذوني الي بيسان / الي ضيعتي الشتائية/ هناك يشيع الحنان"أحيانًا تبرز بيسان باسمها الروماني "سكيتربوليس" وأحيانًا باسمها الفلسطيني "بيسان" وأحيانًا باسمها الجديد "بيت شان" ... واختلاف التسمية لم يكن صدفة، انما لنقل الواقع والموقف والتغيير الحاصل...تبدأ الحكاية من باريس وروما... حيثُ التقى سلمان ناطور بشاعرة ورسامة فلسطينية، اسمها فدوى حبيب.والفنانة فدوى كانت وقتها في العقد السادس من عمرها، والأصل من بيسان، هربت مع أهلها من الموت المباشر، الى الموت البطيء في عواصم رمادية، بلا هوية وبلا كيان تنتسب اليه. عبر تدفق كلمات مونولوج مأساتها الخاصة، يتجدد في نفوسنا ما بدأ يتلاشى في الذاكرة، ترجع لمخليتنا المأساة بوحشيتها، تتجسد النكبة باسقاطاتها، نلمس معاني التشرد والشوق للوطن المفقود، وتبقى مسألة غير مستوعبة، أصعب من ان يهضمها العقل... حقيقة الانسان بلا وطن، بلا ملاعب الطفولة ، بلا ذكريات .. ربما نتخيل معنى ذلك، ولكننا لن نفهم صعوبة هذه المعاناة ووحشيتها المجسمة بالضياع في متاهات لا تنتهي... كما يعيشها ابناء شعبنا ، المحرومون من وطنهم وذكرياتهم وتواصلهم مع تاريخهم وأرضهم .سلمان يعيدنا عبر فدوى، عقودا عدة الى الوراء، الى بيسان المدينة التي تحمل عبق التاريخ بامتداداته الكونية ، وتتحول بيسان، بيسان الفلسطينية الفيروزية ، الى محور لهذا الكتاب، الى ملتقى المصائب... ملتقى الأحزان، يتركنا سلمان، ربما بقصد... نكتشف عمق الجريمة التي ترتكب، والاغتصاب المتواصل لتاريخنا وانسانيتنا وذاكرتنا وكرامتنا.فدوى تزوجت من مغربي، والده كان شريكًا لتاجر يهودي، أولاد اليهودي غادروا المغرب الى اسرائيل، ربما يسكنون في بيت فدوى، في بيسان. تقول فدوى لسلمان:- "إذهب والت ......
#ادباء
#فلسطينيون
#سلمان
#ناطور
#ابرز
#كتاب
#التوثيق
#التاريخي
#للنكبة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716178
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة نبيل عودةاحتل الكاتب سلمان ناطور (توفي في 15-02-2016) مكانة بارزة في ثقافتنا الفلسطينية، سلمان ابن الطائفة العربية المعروفية، يعتبر بلا منازع من أبرز أدباء الكتابة التاريخية التوثيقية بما فيها التحقيقات الصحفية التاريخية، في الأدب العربي داخل اسرائيل وفي الأدب الفلسطيني عامة. . وما زلت أرى ان أبرز تحقيقاته التوثيقية هو ما كتبه عن المجازر التي ارتكبت في عشرات البلدات العربية الفلسطينية في حرب عام 1948، واقامة دولة اسرائيل، وأعني كتابه"ما نسينا" .كذلك عرفناه كاتبًا قصصيًا، مسرحيا ومترجمًأ!في كتابه الرائع "يمشون على الريح" أو "هي عودة الى بيسان" ، الذي يدمج بين الأسلوب القصصي والتوثيقي، يعيدنا سلمان الى رحم المأساة من زاوية غير متوقعة. مثبتا ان الفلسطيني حتى في واقعة البائس بعد النكبة، تبقى انسانيته أقوى من الأحقاد.اليوم عندما أعيد قراءته من جديد ، أعيش مرة أخرى أجواء النكبة ، ولكن من زاوية غير متوقعة .. ينجح سلمان في تجسيمها أمامنا ، عبر مأساة شخصية لفلسطينية تحلم بالوطن، الذي لا تعرف من تفاصيله عير الانتماء والألم والحب الذي لا ينتهي وأمنية ان تصبح جزءا من ترابه وأشجاره وسمائه بعيدا عن الكراهية للآخر .. الذي يحتل بيتها وأحلامها.الكتاب مقسم الى عشرة مقاطع – روافد، تلتقي في مصب واحد، اسمه بيسان، تلك المدينة المرهقة من كثرة مغتصبيها عبر التاريخ ، خاصة أشرسهم ، الذي يحاول ان يزور تاريخها وانتمائها ويمحو من ذاكرتنا الجماعية مكانتها .انها بيسان التي يربو عمرها على ستة آلاف عام. خلدت فيروز بيسان بأغنية تخترق اعماق الذاكرة وتجعلها نابضة بالحياة .. وتجعل من مأساتها تجسيما لاحدى أكبر جرائم التاريخ: "كانت لنا من زمان بيارة جميلة/ وضيعة ظليلية ينام في أفيائها نيسان/ ضيعتنا كان اسمها بيسان/ خذوني الي بيسان / الي ضيعتي الشتائية/ هناك يشيع الحنان"أحيانًا تبرز بيسان باسمها الروماني "سكيتربوليس" وأحيانًا باسمها الفلسطيني "بيسان" وأحيانًا باسمها الجديد "بيت شان" ... واختلاف التسمية لم يكن صدفة، انما لنقل الواقع والموقف والتغيير الحاصل...تبدأ الحكاية من باريس وروما... حيثُ التقى سلمان ناطور بشاعرة ورسامة فلسطينية، اسمها فدوى حبيب.والفنانة فدوى كانت وقتها في العقد السادس من عمرها، والأصل من بيسان، هربت مع أهلها من الموت المباشر، الى الموت البطيء في عواصم رمادية، بلا هوية وبلا كيان تنتسب اليه. عبر تدفق كلمات مونولوج مأساتها الخاصة، يتجدد في نفوسنا ما بدأ يتلاشى في الذاكرة، ترجع لمخليتنا المأساة بوحشيتها، تتجسد النكبة باسقاطاتها، نلمس معاني التشرد والشوق للوطن المفقود، وتبقى مسألة غير مستوعبة، أصعب من ان يهضمها العقل... حقيقة الانسان بلا وطن، بلا ملاعب الطفولة ، بلا ذكريات .. ربما نتخيل معنى ذلك، ولكننا لن نفهم صعوبة هذه المعاناة ووحشيتها المجسمة بالضياع في متاهات لا تنتهي... كما يعيشها ابناء شعبنا ، المحرومون من وطنهم وذكرياتهم وتواصلهم مع تاريخهم وأرضهم .سلمان يعيدنا عبر فدوى، عقودا عدة الى الوراء، الى بيسان المدينة التي تحمل عبق التاريخ بامتداداته الكونية ، وتتحول بيسان، بيسان الفلسطينية الفيروزية ، الى محور لهذا الكتاب، الى ملتقى المصائب... ملتقى الأحزان، يتركنا سلمان، ربما بقصد... نكتشف عمق الجريمة التي ترتكب، والاغتصاب المتواصل لتاريخنا وانسانيتنا وذاكرتنا وكرامتنا.فدوى تزوجت من مغربي، والده كان شريكًا لتاجر يهودي، أولاد اليهودي غادروا المغرب الى اسرائيل، ربما يسكنون في بيت فدوى، في بيسان. تقول فدوى لسلمان:- "إذهب والت ......
#ادباء
#فلسطينيون
#سلمان
#ناطور
#ابرز
#كتاب
#التوثيق
#التاريخي
#للنكبة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716178
الحوار المتمدن
نبيل عودة - ادباء فلسطينيون – سلمان ناطور ابرز كتاب التوثيق التاريخي للنكبة الفلسطينية
محمد المحسن : على هامش الذكرى الثالثة والسبعين للنكبة *: ثلاثة وسبعون نكبة.. وصمود..؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن “فلسطين.. أبحرتُ مبتعدا عن متاهات روحي فيك.. فإنّي من أمّة تنفجر في ليلها الصحراء.. وما غرابة لا أرى في عيونك غير المواجع.. ما بهذا إنتقاء.. فأنتِ تنامين على أرض مجزأة..والتجزؤ فيها جزاء.. لكنّك في الفكر والرّوح أصل.. ومن معجز الملتقى..توحّد فيك الثرى والفضاء..” (مظفر النواب-بتصرف). ثلاثة وسبعون عاما مضت على النكبة الفلسطينية الأليمة عام 1948،وطوى التاريخ صفحاتها دون أن تطويها مرارة الواقع الأليم.فالنكبة لا تزال نكبة والجرح يستمر بالنزف،والدّم يراق بدون شفقة،ونتنياهو كأسلافه متمسك بما أباحه التشريع التلمودي: يقتل بنهم شديد-دون حساب ولا عقاب.. هذا في الوقت الذي ننام فيه ملء جفوننا من غير أن نعي بما يجري تحت أقدامنا من مياه هادرة..!!والسؤال الذي ينبت على حواشي الواقع:أليس من المعيب على العرب أنظمة وشعوبا الإستمرار بإجترار مقولة المؤامرة الصهيونية على حقهم بأرضهم وفي ثرواتهم في فلسطين وخارج فلسطين لتغطية عجز بل بالأحرى تواطؤ مراكز قوى هامة بينهم في مواجهة تلك المؤامرة طيلة ثمانية وستين عاما منذ نكبة فلسطين إلى اليوم..؟!وبسؤال مغاير أقول:طالما أنّ الأنظمة العربية بمجملها قد اكتسبت شرعية وجودها منذ حصول الدول العربية على إستقلالها من خلال تبنيها لشعار تحرير فلسطين، وبعد مرور كل هذا الزمن ولا تزال فلسطين سليبة وأبناؤها يواجهون بصدورهم العارية عسف الإحتلال وقمعه الوحشي..لماذا لا تستقيل هذه الأنظمة من دورها..!؟فالشرعية أسقطها عنها واقع استمرار الإحتلال لفلسطين ولأراض عربية أخرى في الجولان ولبنان وإستمرار تخريب العراق والتآمر على تفتيت السودان..؟ولعلّ السؤال الأكثر وجاهة هو أين الشعب العربي (شعب الملايين؟!) أمام هذه الصورة التاريخية الدراماتيكية،الذي لم يعد يبرّر انكفاءه كلام تافه عن قمع من هذا النظام العربي أو ذاك؟!فحرية أي مواطن عربي ودمه ليست أثمن ولا أغلى من حرية أي فلسطيني ولا أقدس من دم أي طفل فلسطيني يتعرّض يوميا للقهر والقتل والإعتقال والتشريد على يد قوّات العدوّ الصهيوني..فالشعب العربي الذي عانى طويلا هول الفواجع والمواجع،مدعوّ إلى إيقاظ الشارع من غفوته لتشكّل صحوته القومية تعرية لهذا الواقع العربي المترجرج،لا سيما وأنّ العدوّ لا يتجسّد فقط بالكيان الصهيوني بل هو يتمثّل أيضا بالحاضنة الأمريكية لهذا العدوّ وسلوكه وممارساته المنافية لكل ما تنص عليه شرعة حقوق الإنسان.هذا الحاضنة التي لا تزال تحظى بولاء العديد من الأنظمة العربية وبأموال المستهلك على إمتداد الوطن العربي،تلك الأموال التي ترتدّ بمعرفة الجميع قنابل حارقة على فلسطين..بغداد، بيروت ودمشق..ما أريد أن أقول؟أردت القول أنّ إستراتيجية المقاومة للمشروع الصهيوني التي شكلّت الساحة اللبنانية ميدانها الأساسي منذ حرب النكسة في حزيران 1967 وكانت خيارا لبعض القوى العربية الرسمية والشعبية رغم ما واجهته من كرّ وفرّ ورغم ما حملته من شوائب قد أنتجت إنتصارا تاريخيا مشرقا يعدّ مفخرة لكل عربي أصيل بغض النظر عن قربه أو بعده عن خطر المواجهة مع العدوّ الصهيوني.فالإندحار المذل لقوّات العدوّ الإسرائيلي في الخامس والعشرين من آيار عام 2000 من جنوب لبنان حوّل أسطورة الجيش الذي لا يقهَر التي أرادوا ترسيخها في وعي الأجيال العربية المتعاقبة إلى مهزلة ترتجف من نسيم حجر تطلقه يد طفل فلسطيني جُبِل على الرفض والتحدي..قلت..إنّ إستراتيجية عربية مقاومة تصبح اليوم أكثر إلحاحا من أي وقت مضى في ظل مواجهة بات العدوّ فيها أمام مرحلته الأخيرة لحسم مصيره في كيان مرتس ......
#هامش
#الذكرى
#الثالثة
#والسبعين
#للنكبة
#ثلاثة
#وسبعون
#نكبة..
#وصمود..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718796
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن “فلسطين.. أبحرتُ مبتعدا عن متاهات روحي فيك.. فإنّي من أمّة تنفجر في ليلها الصحراء.. وما غرابة لا أرى في عيونك غير المواجع.. ما بهذا إنتقاء.. فأنتِ تنامين على أرض مجزأة..والتجزؤ فيها جزاء.. لكنّك في الفكر والرّوح أصل.. ومن معجز الملتقى..توحّد فيك الثرى والفضاء..” (مظفر النواب-بتصرف). ثلاثة وسبعون عاما مضت على النكبة الفلسطينية الأليمة عام 1948،وطوى التاريخ صفحاتها دون أن تطويها مرارة الواقع الأليم.فالنكبة لا تزال نكبة والجرح يستمر بالنزف،والدّم يراق بدون شفقة،ونتنياهو كأسلافه متمسك بما أباحه التشريع التلمودي: يقتل بنهم شديد-دون حساب ولا عقاب.. هذا في الوقت الذي ننام فيه ملء جفوننا من غير أن نعي بما يجري تحت أقدامنا من مياه هادرة..!!والسؤال الذي ينبت على حواشي الواقع:أليس من المعيب على العرب أنظمة وشعوبا الإستمرار بإجترار مقولة المؤامرة الصهيونية على حقهم بأرضهم وفي ثرواتهم في فلسطين وخارج فلسطين لتغطية عجز بل بالأحرى تواطؤ مراكز قوى هامة بينهم في مواجهة تلك المؤامرة طيلة ثمانية وستين عاما منذ نكبة فلسطين إلى اليوم..؟!وبسؤال مغاير أقول:طالما أنّ الأنظمة العربية بمجملها قد اكتسبت شرعية وجودها منذ حصول الدول العربية على إستقلالها من خلال تبنيها لشعار تحرير فلسطين، وبعد مرور كل هذا الزمن ولا تزال فلسطين سليبة وأبناؤها يواجهون بصدورهم العارية عسف الإحتلال وقمعه الوحشي..لماذا لا تستقيل هذه الأنظمة من دورها..!؟فالشرعية أسقطها عنها واقع استمرار الإحتلال لفلسطين ولأراض عربية أخرى في الجولان ولبنان وإستمرار تخريب العراق والتآمر على تفتيت السودان..؟ولعلّ السؤال الأكثر وجاهة هو أين الشعب العربي (شعب الملايين؟!) أمام هذه الصورة التاريخية الدراماتيكية،الذي لم يعد يبرّر انكفاءه كلام تافه عن قمع من هذا النظام العربي أو ذاك؟!فحرية أي مواطن عربي ودمه ليست أثمن ولا أغلى من حرية أي فلسطيني ولا أقدس من دم أي طفل فلسطيني يتعرّض يوميا للقهر والقتل والإعتقال والتشريد على يد قوّات العدوّ الصهيوني..فالشعب العربي الذي عانى طويلا هول الفواجع والمواجع،مدعوّ إلى إيقاظ الشارع من غفوته لتشكّل صحوته القومية تعرية لهذا الواقع العربي المترجرج،لا سيما وأنّ العدوّ لا يتجسّد فقط بالكيان الصهيوني بل هو يتمثّل أيضا بالحاضنة الأمريكية لهذا العدوّ وسلوكه وممارساته المنافية لكل ما تنص عليه شرعة حقوق الإنسان.هذا الحاضنة التي لا تزال تحظى بولاء العديد من الأنظمة العربية وبأموال المستهلك على إمتداد الوطن العربي،تلك الأموال التي ترتدّ بمعرفة الجميع قنابل حارقة على فلسطين..بغداد، بيروت ودمشق..ما أريد أن أقول؟أردت القول أنّ إستراتيجية المقاومة للمشروع الصهيوني التي شكلّت الساحة اللبنانية ميدانها الأساسي منذ حرب النكسة في حزيران 1967 وكانت خيارا لبعض القوى العربية الرسمية والشعبية رغم ما واجهته من كرّ وفرّ ورغم ما حملته من شوائب قد أنتجت إنتصارا تاريخيا مشرقا يعدّ مفخرة لكل عربي أصيل بغض النظر عن قربه أو بعده عن خطر المواجهة مع العدوّ الصهيوني.فالإندحار المذل لقوّات العدوّ الإسرائيلي في الخامس والعشرين من آيار عام 2000 من جنوب لبنان حوّل أسطورة الجيش الذي لا يقهَر التي أرادوا ترسيخها في وعي الأجيال العربية المتعاقبة إلى مهزلة ترتجف من نسيم حجر تطلقه يد طفل فلسطيني جُبِل على الرفض والتحدي..قلت..إنّ إستراتيجية عربية مقاومة تصبح اليوم أكثر إلحاحا من أي وقت مضى في ظل مواجهة بات العدوّ فيها أمام مرحلته الأخيرة لحسم مصيره في كيان مرتس ......
#هامش
#الذكرى
#الثالثة
#والسبعين
#للنكبة
#ثلاثة
#وسبعون
#نكبة..
#وصمود..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718796
الحوار المتمدن
محمد المحسن - على هامش الذكرى الثالثة والسبعين للنكبة *: ثلاثة وسبعون نكبة.. وصمود..؟!
الحزب الشيوعي الفلسطيني : بيان صادر عن الحزب الشيوعي الفلسطني بمناسبة الذكرى 73 للنكبة ومن أجل تصعيد الانتفاضة على كامل أرض فلسطين التاريخية
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_الفلسطيني جماهير شعبنا المكافح، أيها الشعب الذي يرفض الاندثار رغم التآمر والحصار، يا شعب الصمود والتضحية، تهل علينا ذكرى تشريد شعبنا وطرده من وطنه لإقامه الكيان المسخ لبني صهيون هذه العصابة التي شكلت جيشاً من القتلة في محاولتها لبناء دولة هجينه بأرض فلسطين على أنقاض تاريخ وبذور شعبنا الفلسطيني، دولة وظيفية لصالح الامبريالية، وشرطي لحماية مصالح الرأس مال العالمي .تهل علينا هذه الذكرى وشعبنا الأبي يسطر ملاحم البطولة والفداء من غزة إلى القدس مروراً باللد والرملة وأم الفحم وفي كل فلسطين التاريخية،إنها ملحمة إعادة تصحيح اتجاه البوصلة الذي حرفه المطبعين والمتعاونين من الكومبرادور الفلسطيني شريك الاحتلال انها ملحمة القضاء على وهم أوسلو انها ملحمة الصاروخ الذي نسف حلم المطبعين في تسويق الاستسلام مع دولة الكيان.يا جماهير شعبنا لقد ثبت للعالم ولشعبنا اولاً أن كل المسارات التي يحاول البعض تجميلها باسم السلام والمشروع الوطني وكل الصفقات المشبوهة الهادفة للقضاء على مقاومة شعبنا ووعيه وقضيته الوطنية، وحقه في اقامة دولته الحرة المستقلة وعاصمتها القدس الموحدة، إن كل الأحلام الصهيونية تفتت بفعل صاروخ انطلق باتجاهه الصحيح وهدفه الواضح، هذا الصاروخ القادر على قلب معادلة العجز التي حاول الكثيرون ترسيخها بالذهب العربي والفلسطيني، صاروخ قادر على خلق تلاحم ووحدة شعب فلسطين في كافه أماكن تواجده، وان لا تعايش بين ضدين إلا بالنفي وأن فلسطين هي للشعب العربي الفلسطيني .يا شعبنا العظيم لتكن معركة اليوم ركيزة انطلاق جهود وإرساء أسس الوحدة الوطنية الحقيقية، وحدة الدم والوفاء للشهداء والأسرى، عهد التحرير لكامل التراب الوطني والإنسان، انها الأرضية الصلبة لبناء جبهة مقاومة وطنية شاملة في كل فلسطين وجبهة عربية شعبية مساندة، انها جبهة الالتحام والتكامل مع محور المقاومة في وجه الامبريالية ومخططاتها وأدواتها في المنطقة انها جبهة تحرير فلسطين كل فلسطين .المجد لشعبنا المقاومعاشت فلسطين محررةالمجد للشهداء في غزة العزةوعلى مساحة الوطن كافهعاشت الذكرى مقاومة وفداء ووفاء15/5/2021 ......
#بيان
#صادر
#الحزب
#الشيوعي
#الفلسطني
#بمناسبة
#الذكرى
#للنكبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718818
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_الفلسطيني جماهير شعبنا المكافح، أيها الشعب الذي يرفض الاندثار رغم التآمر والحصار، يا شعب الصمود والتضحية، تهل علينا ذكرى تشريد شعبنا وطرده من وطنه لإقامه الكيان المسخ لبني صهيون هذه العصابة التي شكلت جيشاً من القتلة في محاولتها لبناء دولة هجينه بأرض فلسطين على أنقاض تاريخ وبذور شعبنا الفلسطيني، دولة وظيفية لصالح الامبريالية، وشرطي لحماية مصالح الرأس مال العالمي .تهل علينا هذه الذكرى وشعبنا الأبي يسطر ملاحم البطولة والفداء من غزة إلى القدس مروراً باللد والرملة وأم الفحم وفي كل فلسطين التاريخية،إنها ملحمة إعادة تصحيح اتجاه البوصلة الذي حرفه المطبعين والمتعاونين من الكومبرادور الفلسطيني شريك الاحتلال انها ملحمة القضاء على وهم أوسلو انها ملحمة الصاروخ الذي نسف حلم المطبعين في تسويق الاستسلام مع دولة الكيان.يا جماهير شعبنا لقد ثبت للعالم ولشعبنا اولاً أن كل المسارات التي يحاول البعض تجميلها باسم السلام والمشروع الوطني وكل الصفقات المشبوهة الهادفة للقضاء على مقاومة شعبنا ووعيه وقضيته الوطنية، وحقه في اقامة دولته الحرة المستقلة وعاصمتها القدس الموحدة، إن كل الأحلام الصهيونية تفتت بفعل صاروخ انطلق باتجاهه الصحيح وهدفه الواضح، هذا الصاروخ القادر على قلب معادلة العجز التي حاول الكثيرون ترسيخها بالذهب العربي والفلسطيني، صاروخ قادر على خلق تلاحم ووحدة شعب فلسطين في كافه أماكن تواجده، وان لا تعايش بين ضدين إلا بالنفي وأن فلسطين هي للشعب العربي الفلسطيني .يا شعبنا العظيم لتكن معركة اليوم ركيزة انطلاق جهود وإرساء أسس الوحدة الوطنية الحقيقية، وحدة الدم والوفاء للشهداء والأسرى، عهد التحرير لكامل التراب الوطني والإنسان، انها الأرضية الصلبة لبناء جبهة مقاومة وطنية شاملة في كل فلسطين وجبهة عربية شعبية مساندة، انها جبهة الالتحام والتكامل مع محور المقاومة في وجه الامبريالية ومخططاتها وأدواتها في المنطقة انها جبهة تحرير فلسطين كل فلسطين .المجد لشعبنا المقاومعاشت فلسطين محررةالمجد للشهداء في غزة العزةوعلى مساحة الوطن كافهعاشت الذكرى مقاومة وفداء ووفاء15/5/2021 ......
#بيان
#صادر
#الحزب
#الشيوعي
#الفلسطني
#بمناسبة
#الذكرى
#للنكبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718818
الحوار المتمدن
الحزب الشيوعي الفلسطيني - بيان صادر عن الحزب الشيوعي الفلسطني بمناسبة الذكرى 73 للنكبة ومن أجل تصعيد الانتفاضة على كامل أرض فلسطين…
إبراهيم ابراش : في الذكرى 73 للنكبة الفلسطينيون يصوبون المسار
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش سنوياً وفي الخامس عشر من شهر مايو يُحيي الفلسطينيون بحزن وألم ذكرى النكبة عام 1948 وهو نفس توقيت احتفال دولة الكيان الصهيوني بذكرى الاستقلال وقيام دولة (إسرائيل). في ذكرى النكبة هذا العام يُعيد الفلسطينيون تصويب المسار ويؤكدون بأن شعب النكبة عاد للواجهة وبات يمسك زمام الأمور ويُعيد القضية الفلسطينية إلى أصولها كشعب خاضع للاحتلال من البحر إلى النهر، بينما دولة الكيان الصهيوني بدلاً من أن تحتفل بذكرى الاستقلال ،والذي هو يوم نكبتنا، تتعرض لخطر وجودي ليس من الجيوش العربية ودول الطوق كما كان سابقاً بل من سكان البلاد الحقيقيين في داخل ما يسمى الخط الأخضر وفي القدس والضفة وفي غزة.بعد 73 عاماً ما زالت القضية بدون حل، صحيح أن الفلسطينيين لم يحققوا أهدافهم بالحرية والاستقلال ولكن صحيح أيضاً أنهم لم يستسلموا ولم يرفعوا الراية البيضاء، كما أن دولة الكيان الصهيوني لم تنجز سلاماً واستقراراً لمجتمعها الذي جمعته الحركة الصهيونية من كل بقاع الأرض بل مع مرور الوقت تنكشف هشاشتها وعنصريتها وإرهابها، والعالم بات يٌدرك عدالة القضية الفلسطينية وأكاذيب دولة الاحتلال التي تزعم أنها تريد السلام وأنها الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط.منذ البداية لم يستسلم الفلسطينيون للنكبة، فبعد عشر سنوات فقط من النكبة استعاد الفلسطينيون توازنهم وتغلبوا على صدمة نكبة هزيمة الجيوش العربية التي أضاعت 78% من أرض فلسطين وأعادوا تنظيم أنفسهم في حركة مقاومة قادتها حركة فتح التي أعلنت عن انطلاقتها رسمياً في الفاتح من يناير 1965 في تزامن مع تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية 1964 . أعادت الثورة الفلسطينية بقيادة منظمة التحرير وحركة فتح استنهاض الهوية الوطنية وممارسة العمل الفدائي المسلح داخل فلسطين المحتلة وعبر الحدود مع الأردن وسوريا ولبنان، وفي مارس من عام 1976 انتفض الشعب الفلسطيني في البلدات العربية في الجليل داخل الخط الأخضر وكان يوم الأرض المجيد حيث سقط شهداء وجرحى من الفلسطينيين، وبعدها انطلقت انتفاضة 1978 (انتفاضة الحجارة) وفي عام 2000 تجددت الانتفاضة التي امتدت لسنوات، وفي الانتفاضتين سقط آلاف الشهداء والجرحى ودخل السجون الإسرائيلية آلاف الأسرى وما زال بعضهم حتى اليوم صامدين في السجون والمعتقلات، كما كان الاجتياح الصهيوني للضفة الغربية 2002 ومعركة جنين البطولية ومحاصرة الرئيس أبو عمار ثم اغتياله بالسم الصهيوني 2004 ، كما تجدد العمل العسكري انطلاقاً من قطاع غزة على يد فصائل المقاومة من إسلامية ووطنية، ولم يتوقف النضال والمقاومة بكل الوسائل حتى اليوم. ثلاثة وسبعون عاماً لم يترجل الشعب الفلسطيني عن صهوة جواد النضال والكفاح وفي نفس الوقت استمروا في مد اليد للسلام لأن مقاومتهم لم تكن حرباً من أجل الحرب بل كانت من أجل تحقيق السلام العادل ولم يتركوا مبادرة سلام عادلة إلا وتعاملوا معها .كانت أول مبادرة فلسطينية للسلام بعد خمس سنوات فقط من انطلاق الثورة حيث طرحت منظمة التحرير فكرة الدولة الفلسطينية الديمقراطية على كامل فلسطين يتعايش فيها اليهود والمسيحيين والمسلمين إلا أن دولة الكيان الصهيوني رفضت الفكرة لأنها تريد دولة يهودية خالصة، وفي عام 1982 قبلت منظمة التحرير بقرارات الشرعية الدولية وبدولة على حدود الرابع من حزيران أي على مساحة 78% من مساحة فلسطين، كما شاركت في مؤتمر مدريد للسلام ثم في مفاوضات أوسلو التي أدت لتوقيع اتفاق سلام في واشنطن 1993 إلا أن إسرائيل تنكرت لكل الاتفاقات ومارست على الأرض كل ما من شأنه تعطيل هذا الاتفاق، كما قبلت بخطة خارطة الطريق وبالمبادرة ال ......
#الذكرى
#للنكبة
#الفلسطينيون
#يصوبون
#المسار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718886
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش سنوياً وفي الخامس عشر من شهر مايو يُحيي الفلسطينيون بحزن وألم ذكرى النكبة عام 1948 وهو نفس توقيت احتفال دولة الكيان الصهيوني بذكرى الاستقلال وقيام دولة (إسرائيل). في ذكرى النكبة هذا العام يُعيد الفلسطينيون تصويب المسار ويؤكدون بأن شعب النكبة عاد للواجهة وبات يمسك زمام الأمور ويُعيد القضية الفلسطينية إلى أصولها كشعب خاضع للاحتلال من البحر إلى النهر، بينما دولة الكيان الصهيوني بدلاً من أن تحتفل بذكرى الاستقلال ،والذي هو يوم نكبتنا، تتعرض لخطر وجودي ليس من الجيوش العربية ودول الطوق كما كان سابقاً بل من سكان البلاد الحقيقيين في داخل ما يسمى الخط الأخضر وفي القدس والضفة وفي غزة.بعد 73 عاماً ما زالت القضية بدون حل، صحيح أن الفلسطينيين لم يحققوا أهدافهم بالحرية والاستقلال ولكن صحيح أيضاً أنهم لم يستسلموا ولم يرفعوا الراية البيضاء، كما أن دولة الكيان الصهيوني لم تنجز سلاماً واستقراراً لمجتمعها الذي جمعته الحركة الصهيونية من كل بقاع الأرض بل مع مرور الوقت تنكشف هشاشتها وعنصريتها وإرهابها، والعالم بات يٌدرك عدالة القضية الفلسطينية وأكاذيب دولة الاحتلال التي تزعم أنها تريد السلام وأنها الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط.منذ البداية لم يستسلم الفلسطينيون للنكبة، فبعد عشر سنوات فقط من النكبة استعاد الفلسطينيون توازنهم وتغلبوا على صدمة نكبة هزيمة الجيوش العربية التي أضاعت 78% من أرض فلسطين وأعادوا تنظيم أنفسهم في حركة مقاومة قادتها حركة فتح التي أعلنت عن انطلاقتها رسمياً في الفاتح من يناير 1965 في تزامن مع تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية 1964 . أعادت الثورة الفلسطينية بقيادة منظمة التحرير وحركة فتح استنهاض الهوية الوطنية وممارسة العمل الفدائي المسلح داخل فلسطين المحتلة وعبر الحدود مع الأردن وسوريا ولبنان، وفي مارس من عام 1976 انتفض الشعب الفلسطيني في البلدات العربية في الجليل داخل الخط الأخضر وكان يوم الأرض المجيد حيث سقط شهداء وجرحى من الفلسطينيين، وبعدها انطلقت انتفاضة 1978 (انتفاضة الحجارة) وفي عام 2000 تجددت الانتفاضة التي امتدت لسنوات، وفي الانتفاضتين سقط آلاف الشهداء والجرحى ودخل السجون الإسرائيلية آلاف الأسرى وما زال بعضهم حتى اليوم صامدين في السجون والمعتقلات، كما كان الاجتياح الصهيوني للضفة الغربية 2002 ومعركة جنين البطولية ومحاصرة الرئيس أبو عمار ثم اغتياله بالسم الصهيوني 2004 ، كما تجدد العمل العسكري انطلاقاً من قطاع غزة على يد فصائل المقاومة من إسلامية ووطنية، ولم يتوقف النضال والمقاومة بكل الوسائل حتى اليوم. ثلاثة وسبعون عاماً لم يترجل الشعب الفلسطيني عن صهوة جواد النضال والكفاح وفي نفس الوقت استمروا في مد اليد للسلام لأن مقاومتهم لم تكن حرباً من أجل الحرب بل كانت من أجل تحقيق السلام العادل ولم يتركوا مبادرة سلام عادلة إلا وتعاملوا معها .كانت أول مبادرة فلسطينية للسلام بعد خمس سنوات فقط من انطلاق الثورة حيث طرحت منظمة التحرير فكرة الدولة الفلسطينية الديمقراطية على كامل فلسطين يتعايش فيها اليهود والمسيحيين والمسلمين إلا أن دولة الكيان الصهيوني رفضت الفكرة لأنها تريد دولة يهودية خالصة، وفي عام 1982 قبلت منظمة التحرير بقرارات الشرعية الدولية وبدولة على حدود الرابع من حزيران أي على مساحة 78% من مساحة فلسطين، كما شاركت في مؤتمر مدريد للسلام ثم في مفاوضات أوسلو التي أدت لتوقيع اتفاق سلام في واشنطن 1993 إلا أن إسرائيل تنكرت لكل الاتفاقات ومارست على الأرض كل ما من شأنه تعطيل هذا الاتفاق، كما قبلت بخطة خارطة الطريق وبالمبادرة ال ......
#الذكرى
#للنكبة
#الفلسطينيون
#يصوبون
#المسار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718886
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - في الذكرى 73 للنكبة الفلسطينيون يصوبون المسار
عليان عليان : في الذكرى 73 للنكبة – نحو استبدال شعار حل الدولتين بشعار التحرير والتأكيد مجدداً وبأثر رجعي على رفض قرار التقسيم
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى 73 للنكبة – نحو استبدال شعار حل الدولتين بشعار التحرير والتأكيد مجدداً وبأثر رجعي على رفض قرار التقسيمبقلم :عليان عليانتحل ذكرى النكبة الفلسطينية في ظروف اندلاع انتفاضة القدس التي تتلاحم فيها الجبهات الفلسطينية الثلاث ، جبهة الضفة والقدس وجبهة فلسطين المحتلة عام 1948 وجبهة قطاع غزة ، مدعومة بجبهة الشتات الفلسطيني والعمق العربي الشعبي والعالمي ، وبدعم بالنار من قطاع غزة ، حيث دخلت فصائل المقاومة معركة ملحمية بالصواريخ التي لا زالت تدك مستوطنات غلاف غزة ومستوطنات الضفة وعمق الكيان الصهيوني بالصواريخ ، وباتت مدينة تل أبيب تتلقى في كل يوم عشرات الصواريخ التي " مسخرت " قبة العدو الصهيوني.وبتنا أمام معادلة مواجهة جدية عنوانها مستوطنات العدو ومواقعه مقابل القدس وحي الشيخ جراح ، ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد ، بل تطورت هذه المعادلة في ظل متغير هبة شعبنا في مناطق 1948 ، وفي ضوء أن الضفة الغربية شبت على طوق سلطة أوسلو والتنسيق الأمني ، معلنة اندغامها في الانتفاضة مقدمة حتى اللحظة ما يزيد عن 20 شهيداً ، باتجاه مغادرة شعار حل الدولتين ، والتأكيد مجدداً على شعار التحرير الذي جرى تجسيده في الميثاقين القومي والوطني الفلسطيني.في الذكرى أل 73 للنكبة الفلسطينية، نتوقف أمام قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181 الذي قضى بتقسيم فلسطين العربية إلى دولتين إحداها يهودية والأخرى عربية ، ذلك القرار الذي جاء في إطار المساومات والتسويات في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وكمحصلة للتحالف الاستعماري ما بين الحركة الصهيونية من جهة، وما بين الإمبرياليتين البريطانية والأميركية من جهة أخرى.لقد وفر ذلك "القرار- الجريمة" الغطاء القانوني الدولي لوعد بلفور -الذي نص على إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين- وأسس لشرعنة الاغتصاب والاحتلال، واعتبار الاستيلاء على أراضي الغير بالقوة مصدراً من مصادر الشرعية الدولية واكتساب الحقوق وتشكيل الدول.لقد شكل رفض ذلك القرار في حينه من قبل الشعب الفلسطيني والأمة العربية موقفاً صائباً، إذ أن القبول بقرار التقسيم بدعوى الواقعية أعطى ذلك القرار الفريد من الأمم المتحدة، والذي لم يطبق على أي صراع دولي آخر ، نوعاً من المشروعية الزائفة والمفتقدة، بدل أن يكون مجرد قرار نشاز متعارض مع الأسس التي قامت عليها الأمم المتحدة. واللافت للنظر أن هنالك بعض القوى السياسية التقليدية لم تنفك حتى اللحظة بتخطئة القرار الشعبي العربي والفلسطيني الرافض لقرار التقسيم، وترتب على هذه التخطئة لاحقاً، تخطئة أخرى للنهج الوطني والقومي الرافض لنهج التسوية والتنازلات. وتبرر هذه القوى التقليدية موقفها بان الجانبين الفلسطيني والعربي أضاعا عام 1948 فرصة قيام دولة فلسطينية عربية على 42 في المائة من مساحة فلسطين التاريخية وأن حل الصراعات التاريخية يستدعي مساومات وتنازلات مؤلمة.إن مثل هذه المبررات في تخطئة النهج المقاوم لا تصمد أمام أي قراءة موضوعية لتلك المرحلة وغيرها، ولطبيعة الصراع بين المشروع النهضوي العربي والمشروع الصهيوني، وبهذا الصدد نشير إلى ما يلي:أولاً: أن القبول بمثل هذا القرار- كما أسلفت- يؤسس لشرعنة الاغتصاب والاحتلال ما ينسف الأساس القانوني والقيمي التي استند إليها ميثاق الأم المتحدة.ثانياً: أن طبيعة الصراع العربي- الصهيوني، وجوهره الفلسطيني الصهيوني يختلف عن الصراعات الأخرى في العالم، كالصراع على الحدود والمياه والمراعي بين دولتين، التي يمكن حلها عبر تسويات ومساومات، كونه صراع ما بين استعمار استيطاني إجلائي ي ......
#الذكرى
#للنكبة
#استبدال
#شعار
#الدولتين
#بشعار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719119
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى 73 للنكبة – نحو استبدال شعار حل الدولتين بشعار التحرير والتأكيد مجدداً وبأثر رجعي على رفض قرار التقسيمبقلم :عليان عليانتحل ذكرى النكبة الفلسطينية في ظروف اندلاع انتفاضة القدس التي تتلاحم فيها الجبهات الفلسطينية الثلاث ، جبهة الضفة والقدس وجبهة فلسطين المحتلة عام 1948 وجبهة قطاع غزة ، مدعومة بجبهة الشتات الفلسطيني والعمق العربي الشعبي والعالمي ، وبدعم بالنار من قطاع غزة ، حيث دخلت فصائل المقاومة معركة ملحمية بالصواريخ التي لا زالت تدك مستوطنات غلاف غزة ومستوطنات الضفة وعمق الكيان الصهيوني بالصواريخ ، وباتت مدينة تل أبيب تتلقى في كل يوم عشرات الصواريخ التي " مسخرت " قبة العدو الصهيوني.وبتنا أمام معادلة مواجهة جدية عنوانها مستوطنات العدو ومواقعه مقابل القدس وحي الشيخ جراح ، ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد ، بل تطورت هذه المعادلة في ظل متغير هبة شعبنا في مناطق 1948 ، وفي ضوء أن الضفة الغربية شبت على طوق سلطة أوسلو والتنسيق الأمني ، معلنة اندغامها في الانتفاضة مقدمة حتى اللحظة ما يزيد عن 20 شهيداً ، باتجاه مغادرة شعار حل الدولتين ، والتأكيد مجدداً على شعار التحرير الذي جرى تجسيده في الميثاقين القومي والوطني الفلسطيني.في الذكرى أل 73 للنكبة الفلسطينية، نتوقف أمام قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181 الذي قضى بتقسيم فلسطين العربية إلى دولتين إحداها يهودية والأخرى عربية ، ذلك القرار الذي جاء في إطار المساومات والتسويات في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وكمحصلة للتحالف الاستعماري ما بين الحركة الصهيونية من جهة، وما بين الإمبرياليتين البريطانية والأميركية من جهة أخرى.لقد وفر ذلك "القرار- الجريمة" الغطاء القانوني الدولي لوعد بلفور -الذي نص على إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين- وأسس لشرعنة الاغتصاب والاحتلال، واعتبار الاستيلاء على أراضي الغير بالقوة مصدراً من مصادر الشرعية الدولية واكتساب الحقوق وتشكيل الدول.لقد شكل رفض ذلك القرار في حينه من قبل الشعب الفلسطيني والأمة العربية موقفاً صائباً، إذ أن القبول بقرار التقسيم بدعوى الواقعية أعطى ذلك القرار الفريد من الأمم المتحدة، والذي لم يطبق على أي صراع دولي آخر ، نوعاً من المشروعية الزائفة والمفتقدة، بدل أن يكون مجرد قرار نشاز متعارض مع الأسس التي قامت عليها الأمم المتحدة. واللافت للنظر أن هنالك بعض القوى السياسية التقليدية لم تنفك حتى اللحظة بتخطئة القرار الشعبي العربي والفلسطيني الرافض لقرار التقسيم، وترتب على هذه التخطئة لاحقاً، تخطئة أخرى للنهج الوطني والقومي الرافض لنهج التسوية والتنازلات. وتبرر هذه القوى التقليدية موقفها بان الجانبين الفلسطيني والعربي أضاعا عام 1948 فرصة قيام دولة فلسطينية عربية على 42 في المائة من مساحة فلسطين التاريخية وأن حل الصراعات التاريخية يستدعي مساومات وتنازلات مؤلمة.إن مثل هذه المبررات في تخطئة النهج المقاوم لا تصمد أمام أي قراءة موضوعية لتلك المرحلة وغيرها، ولطبيعة الصراع بين المشروع النهضوي العربي والمشروع الصهيوني، وبهذا الصدد نشير إلى ما يلي:أولاً: أن القبول بمثل هذا القرار- كما أسلفت- يؤسس لشرعنة الاغتصاب والاحتلال ما ينسف الأساس القانوني والقيمي التي استند إليها ميثاق الأم المتحدة.ثانياً: أن طبيعة الصراع العربي- الصهيوني، وجوهره الفلسطيني الصهيوني يختلف عن الصراعات الأخرى في العالم، كالصراع على الحدود والمياه والمراعي بين دولتين، التي يمكن حلها عبر تسويات ومساومات، كونه صراع ما بين استعمار استيطاني إجلائي ي ......
#الذكرى
#للنكبة
#استبدال
#شعار
#الدولتين
#بشعار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719119
الحوار المتمدن
عليان عليان - في الذكرى 73 للنكبة – نحو استبدال شعار حل الدولتين بشعار التحرير والتأكيد مجدداً وبأثر رجعي على رفض قرار التقسيم
مهند طلال الاخرس : نحو صياغة رواية تاريخية للنكبة
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس نحو صياغة رواية تاريخية للنكبة...إشكاليات وتحدياتكتاب من إعداد نخبة من الباحثين والمختصين وعلى رأسهم محرر الكتاب الاستاذ مصطفى كبها، وجاء الكتاب عبر عشرة فصول بحثية كتبها كل واحد منها احد الباحثين المختصين في هذا المجال وهم كل من: مصطفى كبها، صالح عبد الجواد، احمد سعدي، عصام نصار، سليم تماري، نمر سرحان، عادل مناع، مردخاي بار اون، ايلان بابه، سميح شبيب.الكتاب من اصدار مدى الكرمل (المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية) في حيفا/فلسطين سنة 2006 ، ويقع على متن 355 صفحة من القطع الكبير،. يتناول الكتاب إشكالية كتابة التاريخ الفلسطيني وضرورة صياغة رواية تاريخية كاملة توثق للتاريخ الفلسطيني المعاصر ولا سيما احداث النكبة، ويتعرض الكتاب الى الصعوبات والاشكاليات التي حالت الى الان دون توثيق هذه الاحداث من خلال دراسات متخصصة ومعمقة(بإستثناء التجربة الوحيدة قديما لعارف العارف في كتابه النكبة والفردوس المفقود ، وبعض التجارب الحديثة نسبيا مثل وليد الخالدي في كتابه كي لاننسى، وقبل النكبة: قرى فلسطين المدمرة، وتجربة سلمان ابو ستة، وبعض التجارب البسيطة التي كانت أقرب الى اسلوب المقال والسطحية، واقرب الى تجربة الحارة منها الى تجربة الوطن).كما يتناول الكتاب وبجزء من التفصيل التوثيق الخاص ببعض أحداث النكبة والقرى المهجرة والمدمرة والبالغ عددها418(رغم ان العدد الوارد والموثق في الكتاب 412) ودراسة بعض الجوانب المتعلقة بالذاكرة والهوية والتصوير الفوتغرافي واداء المجتمع الريفي واحياء القدس المهجرة. وكما يتناول الكتاب مقالة للاستاذ سميح شبيب بعنوان الذاكرة الضائعة؛ تتعلق بمركز الابحاث الفلسطيني وتجربته بالتوثيق، وسرقته من قبل الاحتلال ابان الاجتياح الاسرائيلي للبنان في حرب عام 1982، والحديث عن قصة استلامه-الارشيف- من ضياعه في سردية مخيفة وقاتلة للتاريخ الفلسطيني.كما يتناول الكتاب اشكالية الاعتماد على المصادر الاسرائيلية والاجنبية ولاسيما البريطانية والامريكية بالتوثيق لاحداث النكبة لاسباب عدة، وذلك لانعدام المصادر الفلسطينية والعربية تقريبا لاشكاليات واسباب متعددة، وعلى رأسها النهب المنظم الذي مارسته العصابات الصهيونية ابان النكبة للاستيلاء على كامل ارشيف الهيئات الفلسطينية المختلفة، والمكتبات الخاصة والعامة ، كما تتناول الدراسة ضرورة تعويض النقص الحاصل في هذه المصادر من خلال الرواية الشفوية، والاشارة لحالات دراسية تتعلق بالرواية الشفوية والتوثيق(رغم الاختلاف لدى المؤرخين عن مدى حجية الرواية الشفوية).الخلاصة: نريد مشروع وطني ضخم، يحفظ الذاكرة والارث الحضاري الفلسطيني من الفناء، بحيث يؤرخ لكل مدينة وقرية وكيف جرى تهجيرها وتدميرها، وما ارتكب من مجازر دموية وترويع بحقها، اي اقرب ما نكون الى عمل بحجم موسوعة مصطفى الدباغ بلادنا فلسطين، بحيث يضاف قسم ثاني الى كل قرية ومدينة على سبيل المثال...الكتاب جميل وقيم ويستحق القراءة والاقتناء، علاوة على انه يشكل مدخلا علميا وبحثيا قيما يساهم بقرع الجرس حول ضرورة صياغة رواية تاريخية للنكبة، ومن هنا جاء عنوان الكتاب الموجز والمكثف متماهيا مع المقصد والمراد من المحتوى.مرة اخرى وانسجاما مع الفكرة والمحتوى فيما سبق، نجد انفسنا ملزمين باستدعاء ما قاله محمود درويش في هذا السياق :" من يكتب حكايته يرث ارض الكلام، ويملك المعنى تماما". ......
#صياغة
#رواية
#تاريخية
#للنكبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745704
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس نحو صياغة رواية تاريخية للنكبة...إشكاليات وتحدياتكتاب من إعداد نخبة من الباحثين والمختصين وعلى رأسهم محرر الكتاب الاستاذ مصطفى كبها، وجاء الكتاب عبر عشرة فصول بحثية كتبها كل واحد منها احد الباحثين المختصين في هذا المجال وهم كل من: مصطفى كبها، صالح عبد الجواد، احمد سعدي، عصام نصار، سليم تماري، نمر سرحان، عادل مناع، مردخاي بار اون، ايلان بابه، سميح شبيب.الكتاب من اصدار مدى الكرمل (المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية) في حيفا/فلسطين سنة 2006 ، ويقع على متن 355 صفحة من القطع الكبير،. يتناول الكتاب إشكالية كتابة التاريخ الفلسطيني وضرورة صياغة رواية تاريخية كاملة توثق للتاريخ الفلسطيني المعاصر ولا سيما احداث النكبة، ويتعرض الكتاب الى الصعوبات والاشكاليات التي حالت الى الان دون توثيق هذه الاحداث من خلال دراسات متخصصة ومعمقة(بإستثناء التجربة الوحيدة قديما لعارف العارف في كتابه النكبة والفردوس المفقود ، وبعض التجارب الحديثة نسبيا مثل وليد الخالدي في كتابه كي لاننسى، وقبل النكبة: قرى فلسطين المدمرة، وتجربة سلمان ابو ستة، وبعض التجارب البسيطة التي كانت أقرب الى اسلوب المقال والسطحية، واقرب الى تجربة الحارة منها الى تجربة الوطن).كما يتناول الكتاب وبجزء من التفصيل التوثيق الخاص ببعض أحداث النكبة والقرى المهجرة والمدمرة والبالغ عددها418(رغم ان العدد الوارد والموثق في الكتاب 412) ودراسة بعض الجوانب المتعلقة بالذاكرة والهوية والتصوير الفوتغرافي واداء المجتمع الريفي واحياء القدس المهجرة. وكما يتناول الكتاب مقالة للاستاذ سميح شبيب بعنوان الذاكرة الضائعة؛ تتعلق بمركز الابحاث الفلسطيني وتجربته بالتوثيق، وسرقته من قبل الاحتلال ابان الاجتياح الاسرائيلي للبنان في حرب عام 1982، والحديث عن قصة استلامه-الارشيف- من ضياعه في سردية مخيفة وقاتلة للتاريخ الفلسطيني.كما يتناول الكتاب اشكالية الاعتماد على المصادر الاسرائيلية والاجنبية ولاسيما البريطانية والامريكية بالتوثيق لاحداث النكبة لاسباب عدة، وذلك لانعدام المصادر الفلسطينية والعربية تقريبا لاشكاليات واسباب متعددة، وعلى رأسها النهب المنظم الذي مارسته العصابات الصهيونية ابان النكبة للاستيلاء على كامل ارشيف الهيئات الفلسطينية المختلفة، والمكتبات الخاصة والعامة ، كما تتناول الدراسة ضرورة تعويض النقص الحاصل في هذه المصادر من خلال الرواية الشفوية، والاشارة لحالات دراسية تتعلق بالرواية الشفوية والتوثيق(رغم الاختلاف لدى المؤرخين عن مدى حجية الرواية الشفوية).الخلاصة: نريد مشروع وطني ضخم، يحفظ الذاكرة والارث الحضاري الفلسطيني من الفناء، بحيث يؤرخ لكل مدينة وقرية وكيف جرى تهجيرها وتدميرها، وما ارتكب من مجازر دموية وترويع بحقها، اي اقرب ما نكون الى عمل بحجم موسوعة مصطفى الدباغ بلادنا فلسطين، بحيث يضاف قسم ثاني الى كل قرية ومدينة على سبيل المثال...الكتاب جميل وقيم ويستحق القراءة والاقتناء، علاوة على انه يشكل مدخلا علميا وبحثيا قيما يساهم بقرع الجرس حول ضرورة صياغة رواية تاريخية للنكبة، ومن هنا جاء عنوان الكتاب الموجز والمكثف متماهيا مع المقصد والمراد من المحتوى.مرة اخرى وانسجاما مع الفكرة والمحتوى فيما سبق، نجد انفسنا ملزمين باستدعاء ما قاله محمود درويش في هذا السياق :" من يكتب حكايته يرث ارض الكلام، ويملك المعنى تماما". ......
#صياغة
#رواية
#تاريخية
#للنكبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745704
الحوار المتمدن
مهند طلال الاخرس - نحو صياغة رواية تاريخية للنكبة
تيسير خالد : للنكبة روايتان : الأولى تاريخية تعكس الحقيقة والثانية محض أكاذيب وأقوال عرافين
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد سرقت دموعنا يا ذئب . بهذه الكلمات المعبرة لخص الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش سياسة دولة اسرائيل منذ اللحظات الاولى لقيامها وما ترتب على ذلك من نكبة حلت بالشعب الفلسطيني ولا زالت فصولها تتوالى منذ العام 1948 . دولة قامت على الارهاب وعلى جرائم التهجير والتطهير العرقي وطرد شعب من ارض آبائه وأجداده على أيدي كيان متوحش منذ بداياته ويملأ الدنيا ضجيجا في الوقت نفسه ضد ما يسميه الإرهاب ، مستنكرا على الضحية أن تتمرد على شروط قتلها . في ذلك العام شردت اسرائيل ، الدولة الوليدة ، ما يربو عن 800 ألف فلسطيني من قراهم ومدنهم من أصل 1.4 مليون فلسطيني كانوا يقيمون في فلسطين التاريخية عام 1948 في 1300 قرية ومدينة فلسطينية .وسيطرت تلك الدولة في الاشهر الاولى لعام النكبة على 774 قرية ومدينة فلسطينية ، ودمرت منها 531 بالكامل وما تبقى تم اخضاعه الى كيانها وقوانينها تحت حكم عسكري قاس حتى العام 1966 ، وقد رافق عملية التطهير هذه اقتراف منظمات ارهابية يهودية أكثر من 70 مجزرة بحق الفلسطينيين ترتب عليها استشهاد أكثر من 15 ألف فلسطيني ، وكان اشدها هولا مجزرة دير ياسين في نيسان من العام 1948 ، أي قبل قيام الدولة بشهر ومجزرة الطنطورة ، التي تكشفت لاحقا عن جرائم وحشية دفن في اثرها نحو 200 فلسطيني، بعد إعدامهم في قبر جماعي يقع حاليا تحت ساحة انتظار سيارات “شاطئ دور”. وقد جاءت تلك الجريمة البشعة وغير المسبوقة في تاريخ المنطقة بعد أكثر من شهر على مذبحة دير ياسين وبعد أسبوع على إعلان ما سمي باستقلال الدولة ، لكن قرار المجزرة اتخذ يوم 9 ايار/مايو وكلفت الكتيبة الثالثة والثلاثون من لواء الاسكندروني في «الهاغانا» بتنفيذ المجزرة ليلة 22/23 ايار/مايو 1948.وفق ما أفادت شهادات لاحقة لجنود ذلك اللواء الذين شاركوا في احتلال تلك القرية ، وفي ضوء ما تقدم ، يجب الاعتراف ونحن نقف أمام الذكرى الرابعة والسبعين لنكبة الشعب الفلسطيني ، التي تزامنت مع قيام دولة اسرائيل ، أننا قصرنا في التصدي للرواية الإسرائيلية حول النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني ولم نقدم روايتنا نحن لهذه النكبة كما حصلت بالفعل . من الواضح ان للنكبة روايتان ، واحدة إسرائيلية اعتمدت الكذب وتزوير الحقائق منهجاً. والثانية فلسطينية جرى تجاهل احداثها فعلا، مقدماتها وتداعيتها وغابت عن اهتمامات الرأي العام العالمي لاعتبارات متعددة ليس أقلها شأنا أن العالم كان قد خرج للتو من أهوال الحرب العالمية الثانية وما رافقها من جرائم ارتكبها الوحش النازي ، وألقت بعد سنوات معدودة بظلالها الثقيلة على جرائم كانت من صنع ضحايا النازية الهتلريةوبنت اسرائيل روايتها على مزاعم تاريخية توراتية اعتمدت الاساطير وأقوال العرافين وتمسكت باستمرار بشرعية المشروع الصهيوني الذي يدعو للعودة الى ارض الميعاد بعد غياب قسري مزعوم استمر آلاف السنين وبأن المشروع الصهيوني جاء ينقذ اليهود من اللاسامية ومن عمليات الاضطهاد والابادة كما جرت في اوروبا وبشكل خاص على أيدي الوحش النازي . وقامت الرواية الاسرائيلية على تجاهل وإقصاء رسمي لجميع الآثار التي تشير الى الوجود العربي في فلسطين قبل العام 1948، وسطت على اسماء الجبال والتلال والسهول والمدن والقرى الكنعانية القديمة . وفي سياق تزوير تاريخ فلسطين ومعالمها قامت دولة الاحتلال بتغيير نحو 80 ألف مُسمّى في مختلف المناطق الفلسطينية المحتلة لفرض روايتها الصهيونية . وركزت عمليات تزوير التاريخ والمكان بطبيعة الحال على مدينة القدس في محاولة لتزييف طابعها الثقافي والحضاري من خلال تغيير الأسماء العربية والإسلامية لشوارعها ......
#للنكبة
#روايتان
#الأولى
#تاريخية
#تعكس
#الحقيقة
#والثانية
#أكاذيب
#وأقوال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755830
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد سرقت دموعنا يا ذئب . بهذه الكلمات المعبرة لخص الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش سياسة دولة اسرائيل منذ اللحظات الاولى لقيامها وما ترتب على ذلك من نكبة حلت بالشعب الفلسطيني ولا زالت فصولها تتوالى منذ العام 1948 . دولة قامت على الارهاب وعلى جرائم التهجير والتطهير العرقي وطرد شعب من ارض آبائه وأجداده على أيدي كيان متوحش منذ بداياته ويملأ الدنيا ضجيجا في الوقت نفسه ضد ما يسميه الإرهاب ، مستنكرا على الضحية أن تتمرد على شروط قتلها . في ذلك العام شردت اسرائيل ، الدولة الوليدة ، ما يربو عن 800 ألف فلسطيني من قراهم ومدنهم من أصل 1.4 مليون فلسطيني كانوا يقيمون في فلسطين التاريخية عام 1948 في 1300 قرية ومدينة فلسطينية .وسيطرت تلك الدولة في الاشهر الاولى لعام النكبة على 774 قرية ومدينة فلسطينية ، ودمرت منها 531 بالكامل وما تبقى تم اخضاعه الى كيانها وقوانينها تحت حكم عسكري قاس حتى العام 1966 ، وقد رافق عملية التطهير هذه اقتراف منظمات ارهابية يهودية أكثر من 70 مجزرة بحق الفلسطينيين ترتب عليها استشهاد أكثر من 15 ألف فلسطيني ، وكان اشدها هولا مجزرة دير ياسين في نيسان من العام 1948 ، أي قبل قيام الدولة بشهر ومجزرة الطنطورة ، التي تكشفت لاحقا عن جرائم وحشية دفن في اثرها نحو 200 فلسطيني، بعد إعدامهم في قبر جماعي يقع حاليا تحت ساحة انتظار سيارات “شاطئ دور”. وقد جاءت تلك الجريمة البشعة وغير المسبوقة في تاريخ المنطقة بعد أكثر من شهر على مذبحة دير ياسين وبعد أسبوع على إعلان ما سمي باستقلال الدولة ، لكن قرار المجزرة اتخذ يوم 9 ايار/مايو وكلفت الكتيبة الثالثة والثلاثون من لواء الاسكندروني في «الهاغانا» بتنفيذ المجزرة ليلة 22/23 ايار/مايو 1948.وفق ما أفادت شهادات لاحقة لجنود ذلك اللواء الذين شاركوا في احتلال تلك القرية ، وفي ضوء ما تقدم ، يجب الاعتراف ونحن نقف أمام الذكرى الرابعة والسبعين لنكبة الشعب الفلسطيني ، التي تزامنت مع قيام دولة اسرائيل ، أننا قصرنا في التصدي للرواية الإسرائيلية حول النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني ولم نقدم روايتنا نحن لهذه النكبة كما حصلت بالفعل . من الواضح ان للنكبة روايتان ، واحدة إسرائيلية اعتمدت الكذب وتزوير الحقائق منهجاً. والثانية فلسطينية جرى تجاهل احداثها فعلا، مقدماتها وتداعيتها وغابت عن اهتمامات الرأي العام العالمي لاعتبارات متعددة ليس أقلها شأنا أن العالم كان قد خرج للتو من أهوال الحرب العالمية الثانية وما رافقها من جرائم ارتكبها الوحش النازي ، وألقت بعد سنوات معدودة بظلالها الثقيلة على جرائم كانت من صنع ضحايا النازية الهتلريةوبنت اسرائيل روايتها على مزاعم تاريخية توراتية اعتمدت الاساطير وأقوال العرافين وتمسكت باستمرار بشرعية المشروع الصهيوني الذي يدعو للعودة الى ارض الميعاد بعد غياب قسري مزعوم استمر آلاف السنين وبأن المشروع الصهيوني جاء ينقذ اليهود من اللاسامية ومن عمليات الاضطهاد والابادة كما جرت في اوروبا وبشكل خاص على أيدي الوحش النازي . وقامت الرواية الاسرائيلية على تجاهل وإقصاء رسمي لجميع الآثار التي تشير الى الوجود العربي في فلسطين قبل العام 1948، وسطت على اسماء الجبال والتلال والسهول والمدن والقرى الكنعانية القديمة . وفي سياق تزوير تاريخ فلسطين ومعالمها قامت دولة الاحتلال بتغيير نحو 80 ألف مُسمّى في مختلف المناطق الفلسطينية المحتلة لفرض روايتها الصهيونية . وركزت عمليات تزوير التاريخ والمكان بطبيعة الحال على مدينة القدس في محاولة لتزييف طابعها الثقافي والحضاري من خلال تغيير الأسماء العربية والإسلامية لشوارعها ......
#للنكبة
#روايتان
#الأولى
#تاريخية
#تعكس
#الحقيقة
#والثانية
#أكاذيب
#وأقوال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755830
الحوار المتمدن
تيسير خالد - للنكبة روايتان : الأولى تاريخية تعكس الحقيقة والثانية محض أكاذيب وأقوال عرافين
الحزب الشيوعي الفلسطيني : بيان صادر عن الحزب الشيوعي الفلسطيني بمناسبة الذكرى الرابعة والسبعين للنكبة
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_الفلسطيني جماهير شعبنا يا أبناء أمتنا، أيها الأحرار، ما زال الجرح الفلسطيني نازفاً ولا زال تكالب المتآمرون عليه مستمراً، هذا الجرح الذي كانت بدايته مؤتمر بازل الصهيوني، مروراً بوعد بلفور وتسليم فلسطين لشذاذ الآفاق عصابة الرأسمال لتقيم كيانها المسخ على أنقاض مدن فلسطين وقراها وأحلام شعبها، هذا الرأسمال الذي تحول من خادم الإمبريالية لشريك وكلب حراسة لمصالحها بالمنطقة وعصا لشرطي بالمنطقة.إن هذه الجراح المتعاقبة على قضيتنا لن تقف عند بيع فلسطين للصهاينة بل محاولات إغلاق كل السبل أمام شعبنا للمقاومة في وجه هذا المشروع الإمبريالي، بل تعدى ذلك ليومنا هذا بمشروع أوسلو الذي جَر على شعبنا الويلات وشرع الأبواب أمام قيادات الرجعية العربية لإخراج علاقاتها مع هذا الكيان للعلن في محاولة يائسةً منها للإجهاز على قضية فلسطين، وتشريد شعبها وتحويلها لمشكلة إنسانية يمكن التغلب عليها بكرم من الوحش الإمبريالي وبحلول اقتصادية أثبت الواقع فشلها رغم هزالتها وأثبت لشعبنا أن وجود هذا الكيان ما زال يشكل عثرةً بوجه التاريخ ولن يكون يوماً منسجماً مع محيطه العربي.جماهيرنا البطلة في ظل حالة الجزر التي تعيشها المنطقة، تبقى إرادة الشعب أقوى من جبروت المال وقوته وقد أثبت شعبنا وما زال يومياً بطولة نادرة في مواجهة هذا العدو وأذنابهم المطبعين والمستسلمين فما زالت مقابل حالة الانهزام الرسمي تبرز للعلن إرهاصات تحرير لا بد أن تعم المنطقة، فها هو محور المقاومة يشكل يومياً انتصار تلو الانتصار، ويتعزز بين أقطابه عرى التعاون وها هي معالم عالم جديد تبرز للعلن أولها بداية أفول عالم القطب الواحد والذي يتيح أمام شعبنا هوامش عدة لممارسة سياسة تحررية قادرة على قلب الطاولة على أقطاب وتحالف الانهزام .جماهيرنا المقاتلة أن درب التحرير الذي يسطره اليوم مقاتلين منفردين لا بد أن يتبلور ويتطور في صيرورة تاريخية نحو خلق تحالف جبهوي يفرزه واقع مقاوم بعيداً عن قيادات عفا عنها الزمن وشعبنا قادر على خلق هذه القيادة التي تصون الدم والتضحيات قادر أن يشق طريقه برعد الضياء رغم كل العقبات وتكالب حلف التنسيق وسيبقى الكيان الصهيوني طفرةً وعشبةً ضارة في عالمنا وأرضنا لابد أن تُزال ولن يكون للصوص بأرضنا فرحة أو عيد .عاش نضال شعبنا المقاوم .العار المطبعين والمنسقين .طالت نكبتنا واقتربت عودتناوإنها لثورة حتى تحرير الأرض والإنسان.الحزب الشيوعي الفلسطيني. ......
#بيان
#صادر
#الحزب
#الشيوعي
#الفلسطيني
#بمناسبة
#الذكرى
#الرابعة
#والسبعين
#للنكبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756100
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_الفلسطيني جماهير شعبنا يا أبناء أمتنا، أيها الأحرار، ما زال الجرح الفلسطيني نازفاً ولا زال تكالب المتآمرون عليه مستمراً، هذا الجرح الذي كانت بدايته مؤتمر بازل الصهيوني، مروراً بوعد بلفور وتسليم فلسطين لشذاذ الآفاق عصابة الرأسمال لتقيم كيانها المسخ على أنقاض مدن فلسطين وقراها وأحلام شعبها، هذا الرأسمال الذي تحول من خادم الإمبريالية لشريك وكلب حراسة لمصالحها بالمنطقة وعصا لشرطي بالمنطقة.إن هذه الجراح المتعاقبة على قضيتنا لن تقف عند بيع فلسطين للصهاينة بل محاولات إغلاق كل السبل أمام شعبنا للمقاومة في وجه هذا المشروع الإمبريالي، بل تعدى ذلك ليومنا هذا بمشروع أوسلو الذي جَر على شعبنا الويلات وشرع الأبواب أمام قيادات الرجعية العربية لإخراج علاقاتها مع هذا الكيان للعلن في محاولة يائسةً منها للإجهاز على قضية فلسطين، وتشريد شعبها وتحويلها لمشكلة إنسانية يمكن التغلب عليها بكرم من الوحش الإمبريالي وبحلول اقتصادية أثبت الواقع فشلها رغم هزالتها وأثبت لشعبنا أن وجود هذا الكيان ما زال يشكل عثرةً بوجه التاريخ ولن يكون يوماً منسجماً مع محيطه العربي.جماهيرنا البطلة في ظل حالة الجزر التي تعيشها المنطقة، تبقى إرادة الشعب أقوى من جبروت المال وقوته وقد أثبت شعبنا وما زال يومياً بطولة نادرة في مواجهة هذا العدو وأذنابهم المطبعين والمستسلمين فما زالت مقابل حالة الانهزام الرسمي تبرز للعلن إرهاصات تحرير لا بد أن تعم المنطقة، فها هو محور المقاومة يشكل يومياً انتصار تلو الانتصار، ويتعزز بين أقطابه عرى التعاون وها هي معالم عالم جديد تبرز للعلن أولها بداية أفول عالم القطب الواحد والذي يتيح أمام شعبنا هوامش عدة لممارسة سياسة تحررية قادرة على قلب الطاولة على أقطاب وتحالف الانهزام .جماهيرنا المقاتلة أن درب التحرير الذي يسطره اليوم مقاتلين منفردين لا بد أن يتبلور ويتطور في صيرورة تاريخية نحو خلق تحالف جبهوي يفرزه واقع مقاوم بعيداً عن قيادات عفا عنها الزمن وشعبنا قادر على خلق هذه القيادة التي تصون الدم والتضحيات قادر أن يشق طريقه برعد الضياء رغم كل العقبات وتكالب حلف التنسيق وسيبقى الكيان الصهيوني طفرةً وعشبةً ضارة في عالمنا وأرضنا لابد أن تُزال ولن يكون للصوص بأرضنا فرحة أو عيد .عاش نضال شعبنا المقاوم .العار المطبعين والمنسقين .طالت نكبتنا واقتربت عودتناوإنها لثورة حتى تحرير الأرض والإنسان.الحزب الشيوعي الفلسطيني. ......
#بيان
#صادر
#الحزب
#الشيوعي
#الفلسطيني
#بمناسبة
#الذكرى
#الرابعة
#والسبعين
#للنكبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756100
الحوار المتمدن
الحزب الشيوعي الفلسطيني - بيان صادر عن الحزب الشيوعي الفلسطيني بمناسبة الذكرى الرابعة والسبعين للنكبة
عليان عليان : في الذكرى أل 74 للنكبة : نحو استخلاص الدروس وإعادة الاعتبار للاستراتيجية الوطنية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى أل (74) للنكبة : نحو استخلاص الدروس وإعادة الاعتبار للاستراتيجية الوطنية الفلسطينية بقلم :عليان عليانقبل إجراء عملية تقييم موضوعية للنهج السياسي للقيادة المتنفذة لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ سبعينات القرن الماضي ، لا بد من استخلاص الدروس من تجربة نكبة 1948 ومقارنتها بالأوضاع الراهنة ، لنحكم إذا كانت هذه القيادة استفادت من تلك التجربة أم لا . ويمكننا من واقع القراءة العلمية لتجربة النكبة أن نستخلص ما يلي :أولاً: أن بريطانيا وأميركا كانتا ولا تزالا دولتين عدوتين لم تغادرا موقعهما الاستعماري، وبالتالي فإن الرهان عليهما لإحقاق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، هو عبث في التكتيك وتدمير لاستراتيجية الكفاح الوطني الفلسطيني التي يجب أن تستند بديهياً إلى تحديد واضح للوحة معسكر الأصدقاء ولوحة معسكر الأعداء، وأنه من الخطأ التعويل على أية مواثيق أو قرارات سياسية مصدرها أو مرجعيتها الولايات المتحدة وغيرها من الدول الإمبريالية، لأن هذه الأطراف تبنت موضوع قيام الدولة اليهودية على أرض فلسطين وعملت ولا زالت تعمل على تفوقها وإفساح المجال أمامها للتوسع والسيطرة على البلاد العربية. ثانيًا: أن القوى المحلية الرجعية المرتبطة والتابعة لقوى الاستعمار؛ لعبت دوراً رئيسياً في تنفيذ الوعد وخلق النكبة، وهذه القوى لا تزال تشكل الاحتياطي الرئيسي للاستعمار والصهيونية في تفعيل مفاعيل النكبة، وعلينا أن نستحضر ثورة 1936 التي كانت على وشك تحقيق أهدافها لولا التدخل العربي الرسمي في حينه الذي راهن على صديقته بريطانيا لوقف الهجرة والاستيطان.ثالثاً: أن الأمم المتحدة ومن خلال الدور الذي لعبه الأمين العام للأمم المتحدة في تلك المرحلة لعبت دوراً أساسياً في صنع النكبة، خاصةً وأنها لم تتابع تنفيذ قراراتها التي تجاوزها العدو عندما رفض تنفيذ قرار التقسيم على سوءته واستولى على 80 في المائة من فلسطين التاريخية وعندما رفض تنفيذ قرار 194 . في الذكرى أل (74) للنكبة ، ومن واقع التجربة الممتدة من مطلع سبعينات القرن الماضي وحتى اللحظة الراهنة ، يمكننا أن نؤكد أن القيادة المتنفذة للمنظمة ،لم تستفد من دروس النكبة ارتباطاً ببنيتها الطبقية وتحالفاتها مع الرجعية العربية، فقيادة المنظمة لا تزال تضع كل البيض مجدداً في سلة الإدارة الأمريكية للوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، ونراها تراهن على الرجعية العربية مجدداً، للحصول على دعمها في إقامة دولة فلسطينية في الضفة والقطاع وعاصمتها القدس الشرقية ، ونراها تراهن مجدداً أيضاً على الأمم المتحدة ،التي لم تنفذ أي من قراراتها المتصلة بالقضية الفلسطينية ، متجاهلةً حقيقة أن قرارات الأمم المتحدة لا قيمة لها إذا لم تكن مسنودةً ببرنامج نضالي تجري ترجمته على أرض الصراع. في ذكرى النكبة لا بد من مراجعة النهج السياسي لمنظمة التحرير وقيادتها منذ عام 1967 وحتى اللحظة الراهنة لاستخلاص الدروس، بعد أن وصلت المنظمة إلى الحائط المسدود الذي لا يفتح على دحر الاحتلال، ولا على حق العودة ،ولا على أبسط الحقوق الوطنية الفلسطينية.لقد جاءت التجربة الحسية والخبرات الوطنية، منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية في ستينات القرن الماضي، لتؤكد أن ما سمي ببرنامج المشروع الوطني الفلسطيني ممثلاً بديباجة "حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية"، كان مضيعةً للوقت وعلى حساب استراتيجية الكفاح الوطني الفلسطيني ممثلاً بالميثاق القومي وبالميثاق المعدل "الميثاق الوطني الفلسطيني" الذي يؤكد على تحرير كامل التراب الوطني الفلسطين ......
#الذكرى
#للنكبة
#استخلاص
#الدروس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756564
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى أل (74) للنكبة : نحو استخلاص الدروس وإعادة الاعتبار للاستراتيجية الوطنية الفلسطينية بقلم :عليان عليانقبل إجراء عملية تقييم موضوعية للنهج السياسي للقيادة المتنفذة لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ سبعينات القرن الماضي ، لا بد من استخلاص الدروس من تجربة نكبة 1948 ومقارنتها بالأوضاع الراهنة ، لنحكم إذا كانت هذه القيادة استفادت من تلك التجربة أم لا . ويمكننا من واقع القراءة العلمية لتجربة النكبة أن نستخلص ما يلي :أولاً: أن بريطانيا وأميركا كانتا ولا تزالا دولتين عدوتين لم تغادرا موقعهما الاستعماري، وبالتالي فإن الرهان عليهما لإحقاق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، هو عبث في التكتيك وتدمير لاستراتيجية الكفاح الوطني الفلسطيني التي يجب أن تستند بديهياً إلى تحديد واضح للوحة معسكر الأصدقاء ولوحة معسكر الأعداء، وأنه من الخطأ التعويل على أية مواثيق أو قرارات سياسية مصدرها أو مرجعيتها الولايات المتحدة وغيرها من الدول الإمبريالية، لأن هذه الأطراف تبنت موضوع قيام الدولة اليهودية على أرض فلسطين وعملت ولا زالت تعمل على تفوقها وإفساح المجال أمامها للتوسع والسيطرة على البلاد العربية. ثانيًا: أن القوى المحلية الرجعية المرتبطة والتابعة لقوى الاستعمار؛ لعبت دوراً رئيسياً في تنفيذ الوعد وخلق النكبة، وهذه القوى لا تزال تشكل الاحتياطي الرئيسي للاستعمار والصهيونية في تفعيل مفاعيل النكبة، وعلينا أن نستحضر ثورة 1936 التي كانت على وشك تحقيق أهدافها لولا التدخل العربي الرسمي في حينه الذي راهن على صديقته بريطانيا لوقف الهجرة والاستيطان.ثالثاً: أن الأمم المتحدة ومن خلال الدور الذي لعبه الأمين العام للأمم المتحدة في تلك المرحلة لعبت دوراً أساسياً في صنع النكبة، خاصةً وأنها لم تتابع تنفيذ قراراتها التي تجاوزها العدو عندما رفض تنفيذ قرار التقسيم على سوءته واستولى على 80 في المائة من فلسطين التاريخية وعندما رفض تنفيذ قرار 194 . في الذكرى أل (74) للنكبة ، ومن واقع التجربة الممتدة من مطلع سبعينات القرن الماضي وحتى اللحظة الراهنة ، يمكننا أن نؤكد أن القيادة المتنفذة للمنظمة ،لم تستفد من دروس النكبة ارتباطاً ببنيتها الطبقية وتحالفاتها مع الرجعية العربية، فقيادة المنظمة لا تزال تضع كل البيض مجدداً في سلة الإدارة الأمريكية للوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، ونراها تراهن على الرجعية العربية مجدداً، للحصول على دعمها في إقامة دولة فلسطينية في الضفة والقطاع وعاصمتها القدس الشرقية ، ونراها تراهن مجدداً أيضاً على الأمم المتحدة ،التي لم تنفذ أي من قراراتها المتصلة بالقضية الفلسطينية ، متجاهلةً حقيقة أن قرارات الأمم المتحدة لا قيمة لها إذا لم تكن مسنودةً ببرنامج نضالي تجري ترجمته على أرض الصراع. في ذكرى النكبة لا بد من مراجعة النهج السياسي لمنظمة التحرير وقيادتها منذ عام 1967 وحتى اللحظة الراهنة لاستخلاص الدروس، بعد أن وصلت المنظمة إلى الحائط المسدود الذي لا يفتح على دحر الاحتلال، ولا على حق العودة ،ولا على أبسط الحقوق الوطنية الفلسطينية.لقد جاءت التجربة الحسية والخبرات الوطنية، منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية في ستينات القرن الماضي، لتؤكد أن ما سمي ببرنامج المشروع الوطني الفلسطيني ممثلاً بديباجة "حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية"، كان مضيعةً للوقت وعلى حساب استراتيجية الكفاح الوطني الفلسطيني ممثلاً بالميثاق القومي وبالميثاق المعدل "الميثاق الوطني الفلسطيني" الذي يؤكد على تحرير كامل التراب الوطني الفلسطين ......
#الذكرى
#للنكبة
#استخلاص
#الدروس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756564
الحوار المتمدن
عليان عليان - في الذكرى أل (74) للنكبة : نحو استخلاص الدروس وإعادة الاعتبار للاستراتيجية الوطنية الفلسطينية