▪ عن #الأوزاعي (ت: ١٥٧) قال:
«إن أول ما استنكر الناس من أمر دينهم لعب #الصبيان في المساجد».
[العقوبات لابن أبي الدنيا (٧٥)]
▪ قال الإمام #مالك_بن_أنس (ت: ١٧٩):
"وإذا كان الصبي يعبث لصغره فلا يؤتى به المسجد، وإذا كان لا يعبث ويكف إذا نهي فلا بأس به"
[الجامع لمسائل المدونة (٦٤٧/٢)]
▪ وقال شيخ الإسلام #ابن_تيمية :
"يصان المسجد عما يؤذيه، ويؤذي المصلين فيه، حتى رفع #الصبيان أصواتهم فيه؛ وكذلك توسيخهم لحصره، ونحو ذلك. لا سيما إن كان وقت الصلاة، فإن ذلك من عظيم المنكرات".
[مجموع الفتاوى(٢٠٤/٢٢)]
«إن أول ما استنكر الناس من أمر دينهم لعب #الصبيان في المساجد».
[العقوبات لابن أبي الدنيا (٧٥)]
▪ قال الإمام #مالك_بن_أنس (ت: ١٧٩):
"وإذا كان الصبي يعبث لصغره فلا يؤتى به المسجد، وإذا كان لا يعبث ويكف إذا نهي فلا بأس به"
[الجامع لمسائل المدونة (٦٤٧/٢)]
▪ وقال شيخ الإسلام #ابن_تيمية :
"يصان المسجد عما يؤذيه، ويؤذي المصلين فيه، حتى رفع #الصبيان أصواتهم فيه؛ وكذلك توسيخهم لحصره، ونحو ذلك. لا سيما إن كان وقت الصلاة، فإن ذلك من عظيم المنكرات".
[مجموع الفتاوى(٢٠٤/٢٢)]
جاء في #الزهد للإمام أحمد (١٨٩٦) :
عن #مالك_بن_دينار قال:
"مررت براهب في صومعته، فناديته فأشرف علي فكلمني وكلمته قال: فقال لي: فيما يقول:
إن استطعت أن تجعل فيما بينك وبين الشهوات [وفي رواية بين الدنيا] حائطا من حديد فافعل وإياك وكل جليس لا تستفيد منه خيرا فلا تجالسه قريبا كان أو بعيدا".
عن #مالك_بن_دينار قال:
"مررت براهب في صومعته، فناديته فأشرف علي فكلمني وكلمته قال: فقال لي: فيما يقول:
إن استطعت أن تجعل فيما بينك وبين الشهوات [وفي رواية بين الدنيا] حائطا من حديد فافعل وإياك وكل جليس لا تستفيد منه خيرا فلا تجالسه قريبا كان أو بعيدا".
جاء في ((الصفات)) لابن المُحبّ الصامت (ت ٧٨٩) :
[٨٦٥] عن عبد الله بن سليمان بن الأشعث، ثنا أحمد بن صالح، ثنا عبد الله بن وهب قال: قال #مالك_بن_أنس: ينظرون إلى الله يوم القيامة بأعينهم.
قال ابن أبي داود: من لم يؤمن بهذا فهو كافر.
_
جاء في الحاشية:
إسناده صحيح. ابن الأشعث: هو أبو بكر بن أبي داود. وابن وهب: هو أبو محمد المصري، ثقة، مضى في الأثر رقم [٧٣٧].
وأخرجه الآجري في الشريعة (٥٧٤) واللالكائي في شرح أصول الاعتقاد (٨٧٠) وأبو نعيم في الحلية (٦/ ٣٢٦) من طريق ابن أبي داود، به، دون قول ابن أبي داود.
[٨٦٥] عن عبد الله بن سليمان بن الأشعث، ثنا أحمد بن صالح، ثنا عبد الله بن وهب قال: قال #مالك_بن_أنس: ينظرون إلى الله يوم القيامة بأعينهم.
قال ابن أبي داود: من لم يؤمن بهذا فهو كافر.
_
جاء في الحاشية:
إسناده صحيح. ابن الأشعث: هو أبو بكر بن أبي داود. وابن وهب: هو أبو محمد المصري، ثقة، مضى في الأثر رقم [٧٣٧].
وأخرجه الآجري في الشريعة (٥٧٤) واللالكائي في شرح أصول الاعتقاد (٨٧٠) وأبو نعيم في الحلية (٦/ ٣٢٦) من طريق ابن أبي داود، به، دون قول ابن أبي داود.
جاء في ((ترتيب المدارك ٤٢/٢)) :
قيل لـ #مالك_بن_أنس :
وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة.
ينظرون إلى الله.
قال نعم بأعينهم هاتين.
فقلت له فإن قوما يقولون لا ينظر إلى الله إن، ناظرة بمعنى منتظرة إلى الثواب.
قال كذبوا ! بل ينظر إلى الله أما سمعت قول موسى : رب أرني أنظر إليك.
أفترى موسى سأل ربه محالا؟
فقال الله لن تراني في الدنيا لأنها دار فناء ولا ينظر ما بقي بما يفنى فإذا صاروا إلى دار البقاء نظروا بما بقي إلى ما بقي.
وقال الله: كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون. اهـ
#المالكية
قيل لـ #مالك_بن_أنس :
وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة.
ينظرون إلى الله.
قال نعم بأعينهم هاتين.
فقلت له فإن قوما يقولون لا ينظر إلى الله إن، ناظرة بمعنى منتظرة إلى الثواب.
قال كذبوا ! بل ينظر إلى الله أما سمعت قول موسى : رب أرني أنظر إليك.
أفترى موسى سأل ربه محالا؟
فقال الله لن تراني في الدنيا لأنها دار فناء ولا ينظر ما بقي بما يفنى فإذا صاروا إلى دار البقاء نظروا بما بقي إلى ما بقي.
وقال الله: كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون. اهـ
#المالكية
قال للإمام #مالك_بن_أنس :
إن قوما يزعمون أنّ الله لا يُرى (يعني في الآخرة) فقال: السيف ... السيف !
الأثر رواه #اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (808).
إن قوما يزعمون أنّ الله لا يُرى (يعني في الآخرة) فقال: السيف ... السيف !
الأثر رواه #اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (808).
أسند أبو نعيم في الحلية (٦/٣٣١) :
عن الإمام #مالك_بن_أنس قال: ليس شيء أشبه بثمار الجنة من الموز لا تطلبه في شتاء ولا صيف إلا وجدته وقرأ: ﴿أُكُلُها دائِمٌ﴾ [الرعد ٣٥]
عن الإمام #مالك_بن_أنس قال: ليس شيء أشبه بثمار الجنة من الموز لا تطلبه في شتاء ولا صيف إلا وجدته وقرأ: ﴿أُكُلُها دائِمٌ﴾ [الرعد ٣٥]
والله لو فعلتها لكانت سنة
قال #مالك_بن_أنس كما في الموطأ (١٢٦) عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب أنه اعتمر مع عمر بن الخطاب في ركب فيهم عمرو بن العاص وأن عمر بن الخطاب عرس (التعريس هو نزول المسافر آخر الليل للنوم والاستراحة) ببعض الطريق، قريبا من بعض المياه، فاحتلم عمر، وقد كاد أن يصبح، فلم يجد مع الركب ماء، فركب حتى جاء الماء، فجعل يغسل ما رأى من ذلك الاحتلام، حتى أسفر، فقال له عمرو بن العاص : أصبحت ومعنا ثياب فدع ثوبك يغسل. فقال عمر بن الخطاب : واعجبا لك يا عمرو بن العاص، لئن كنت تجد ثيابا، أفكل الناس يجد ثيابا، والله لو فعلتها لكانت سنة، بل أغسل ما رأيت، وأنضح ما لم أر.
#عمر_بن_الخطاب
قال #مالك_بن_أنس كما في الموطأ (١٢٦) عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب أنه اعتمر مع عمر بن الخطاب في ركب فيهم عمرو بن العاص وأن عمر بن الخطاب عرس (التعريس هو نزول المسافر آخر الليل للنوم والاستراحة) ببعض الطريق، قريبا من بعض المياه، فاحتلم عمر، وقد كاد أن يصبح، فلم يجد مع الركب ماء، فركب حتى جاء الماء، فجعل يغسل ما رأى من ذلك الاحتلام، حتى أسفر، فقال له عمرو بن العاص : أصبحت ومعنا ثياب فدع ثوبك يغسل. فقال عمر بن الخطاب : واعجبا لك يا عمرو بن العاص، لئن كنت تجد ثيابا، أفكل الناس يجد ثيابا، والله لو فعلتها لكانت سنة، بل أغسل ما رأيت، وأنضح ما لم أر.
#عمر_بن_الخطاب