‏قال #سعيد_بن_جبير :

لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر

تعجبه العبادة

ويقول : أيقظوا خدمكم يتسحرون ليوم عرفة

(أبو نعيم في الحلية ٢٨١/٤)

‏قال التابعي #سعيد_بن_جبير رحمه الله :

الأَيَّامُ الْمَعْلُومَاتُ : أَيَّامُ الْعَشْر

وَالأَيَّامُ المعدودات: أَيَّامُ التشريق

[ تفسير سعيد بن منصور ٣٥٤ ]

‏قال الإمام التابعي عامر #الشعبي :

أَوَّلُ ما تدْخُلُ مكة

فإذا انْتَهَيْت إلى الْحَجَرِ

فاحْمد اللَّه على حُسْن تَيْسِيرهِ وَبلاغِه

[ مصنف ابن أبي شيبة ١٥٩٩٧ ]

‏قال التابعي حَبِيبِ بن صهبان :

رَأَيْتُ عُمَرَ بن الخطاب رضي الله عنه يطوف بالبيت وهو يقول

بين الباب وَالرُّكْنِ أو بين الْمَقَامِ وَالْبَابِ

رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وقِنَا عَذَابَ النَّارِ .

[مسند مسدد كما في المطالب العالية١٢١٤]

#الفاروق

قال #عبدالله_بن_عباس رضي الله عنهما :

تُرْفَعُ الأيدي في سبعة مواطن : [ يعني مواطن الدعاء ]

إذا قام إلى الصلاة

وإذا رأى البيت

وعلى الصفا والمروة وفي عرفات

وفي جَمْعٍ ،

وعند الجمار

[ ابن أبي شيبة ٢٤٦٥ ]

‏قال التابعي الأسود بن يزيد :

لما خرجت أنا وعمي علقمة فصحبنا

عمر بن الخطاب نَحْفَظُ منه ،

فلم يزل يُهِلُّ حتى نزل عرفة

[ ابن أبي خيثمة في تاريخه ]

#الفاروق

‏قال #عبدالله_بن_عباس رضي الله عنهما :

الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ صَلاَةٌ ، فَأَقِلُّوا الْكَلاَمَ

[ مصنف ابن أبي شيبة١٢٩٦٣ ]

‏عَنْ أَبِي هَيَّاجٍ الأَسَدِيِّ ، قَالَ :

سَمِعْتُ شَيْخًا يطوف خَلْفَ الْبَيْتِ وهو يقول :

اللهم قِنِي شُحَّ نفسي

فَلَمْ أَدْرِ مَنْ هُوَ ، فَلَمَّا انْصَرَفَ اتَّبَعْتُهُ ، فَسَأَلْتُ عَنْهُ ؟

فَقَالُوا : #عبدالرحمن_بن_عوف ( رضي الله عنه )

[ابن أبي شيبة في المصنف٣٠١٥٥ ]

‏قال ابن عمر :

ما تركت استلام الركنين في رخاء ولا شدة،

منذ رأيت رسول آلله صلى الله عليه وسلم يستلمهما

(رواه مسلم )

#عبدالله_بن_عمر

‏عن أبي إسحاق قال :

حج مسروق فما بات إلا ساجدا .

(ابن أبي الدنيا في التهجد ٦٧)

التابعي #مسروق_بن_الأجدع

‏قال #عبدالرحمن_بن_يزيد :

خرجنا عمارا حتى إذا كنا بذات الشقوق
لدغ صاحب لنا

فاعترضنا الطريق نسأل ما نصنع به ؟

فإذا ابن مسعود في ركب فقلنا : لدغ صاحب لنا ؟
فقال : اجعلوا بينكم وبين صاحبكم يوم أمارة وليرسل بالهدي فإذا نحر الهدي فليحل ، وعليه العمرة

(ابن أبي شيبة في المصنف١٣٢٤١)

‏قال التابعي الجليل عامر #الشعبي رحمه الله :

إنما جعل الله هذه المناسك ليكفر بها خطايا بني آدم ( يعني مناسك الحج )

(مصنف ابن أبي شيبة / ١٦١٣٤)

قال التابعي #مكحول :

التَّلْبِيَةُ شِعَارُ الْحَجِّ ،

فَأَكْثِرُوا مِنَ التَّلْبِيَةِ عِنْدَ كُلِّ شَرَفٍ ،

وَفِي كُلِّ حِينٍ ،

وَأَكْثِرُوا مِنَ التَّلْبِيَةِ وَأَظْهِرُوهَا.

(ابن أبي شيبة في المصنف 15277 )

‏قال التابعي عطاء بن أبي رباح :

طُفْتُ ورَاءَ ابنِ عُمَرَ ، وابنِ عَبَّاسٍ ،

فلمْ أَسْمَعْ وَاحِدًا منهما يَتَكَلَّمُ في الطَّوَافِ

[ ابن أبي شيبة في المصنف١٢٩٦٢ ]

#عبدالله_بن_عمر #عبدالله_بن_عباس

كَانَ الأَسْوَدُ ( النخعي )

يَزِيدُ فِي تَلْبِيَتِهِ لَبَّيْكَ غَفَّارَ الذُّنُوبِ.

( ابن سعد في الطبقات 8372 )

الظاهر أنه لا يري ألفاظ التلبية توقيفية.

#الأسود_النخعي

{ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ }

قال #سعيد_بن_جبير :

يحجون ثم يعودون

( ابن أبي شيبة في المصنف ١٦٠٨١ )

عن أيوب قال :
رأيت #سعيد_بن_جبير يوقظ أناسا من أهل اليمن في المسجد ويقول :

قـومـوا لـبُّـوا فإن زينة الحج التلبية .

( ابن أبي شيبة في المصنف ١٥٢٨٩ )

‏عن عبدالله بن #طاووس قال :

كان سيرنا إلى مكة مع أبي شهرا ،

فإذا رجعنا سار بنا شهرين فقلنا له فقال :

بلغني أن الرجل لا يزال في سبيل الله حتى يأتي بيته .

( ابن سعد في الطبقات ٨١٩٧ )

{ وليال عشر }

قال مسروق بن الأجدع :

عشر ذي الحجة ،

وهي التي وعدَ الله موسى صلى الله عليه وسلم .

( الطبري في تفسيره ٣٤٦/٢٤ )

عن مجاهد :

أن #عبدالله_بن_عمرو و #عبدالله_بن_عباس و #عبدالله_بن_عمر

كانوا إذا قضوا طوافهم فأرادوا أن يخرجوا

استعاذوا بين الركن والباب أو بين الحَجَـر والباب .

( ابن أبي شيبة في المصنف ١٥٩٧١ )