الحوار المتمدن
3.04K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : ثلاثة جياد بين : أري دي لوكا والقاص محمود عبد الوهاب والشاعر بلند الحيدري
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود ثلاثة جياد بين الروائي أري دي لوكا والقاص محمود عبد الوهاب والشاعر بلند الحيدريإلى .. أخي وصديقي ولدي الغالي مسعود1- 2حين اشتريت نسخة ً من رواية (ثلاثة جياد) للروائي أري دي لوكا في 28/ 1/ 2019 تأملتُ عميقا : عنوان الرواية.. نزهتي الثانية في الرواية : تموز 2020 وضعت ْ خطين بالقلم الرصاص تحت السطر التالي في ص103: (عمر الإنسان يطول بقدر أعمار ثلاثة أحصنة وأنت قد دفنت الأوّل).. ما بين القوسين اعادني إلى لقمان بن عاد والذي وهبه الله – نقلا عن عبدالله بن عباس – عمراً بطول عمر سبعة نسور.. (*)منتصف ص30 نقرأ السطر التالي( منذ فترة جاءت امرأة لزيارتي. فتحتُ لها الباب. كانت كما كانت عليه منذ عشرين سنة ) ثمة شفرة مخبوءة في الوحدة السردية الصغرى( كانت كما كانت عليه منذ عشرين سنة) يبدو أن هذه المرأة تنتسب للثابت لا للمتغيّر. ثبوتيتها اعادتني إلى أجمل روايات ألدوس هكسلي(لكي يقف الزمن) (*)بحسب قول السارد المطلق(هذه فترة زمنية يبدو الآن كما لو كانت رحلة بالترام) سؤالي كقارىء ماذا تريد هذه المرأة من مجيئها؟ يخبرنا السارد المطلق عن غايتين :*(تريد أن تستطلع أخباري) ----------- : فضول إستطلاع *(أن كان بالإمكان التوفيق بين زمنين ) --------- : محاولة افتراضية مستحيلة.. (*)حين نتوغل في المسافة السردية للرواية نلاحظ أن :بطل الرواية نال التوفيق بين زمنين عبر رياضات التكلم،فالرجل المطارد بسبب ثوريته :(يتكلم عن الماضي بصيغة الحاضر/ 107 ) وهذه كرامة من كراماته الثورية تعقبها قوله (المستقبل لا يحتاج إلى استعمال الفعل بل إلى الاسم ).. يا له من رجلٍ بمهارة يتلاعب مع الزمن والكائن اللغوي..(*)نعود إلى المرأة التي ظهرت في ص30 من رواية (ثلاثة جياد ) يخبرنا السارد المشارك بالحدث وهو بطل الرواية : (أخرجت من جيبها رسائلي.قرأتُ الرسائل لأول مرة،فأنا حين أكتب الرسائل لا أقرأها..) هنا تتحول ورقة الرسالة مرآة ً، يرى السارد ما كان عليه (خلف الورقة القديمة لمحت ُوجهي القديم.).. القدامة : كانت قبل مساهمته الثورية، أما ما تطلبه هي الآن فهو المستحيل (أخبرتها أن احتضانها الحنون لي يعود إلى ذلك الزمن الذي كنت فيه شاباً يافعا) المحذوف بين القوسين أن المتكلم مكتملٌ بشيخوخته، ثم يضيف (وقلت لها أنها امرأة رائعة مثالية وفي مقدورها أن تعثر على شباب من ذلك الطراز..) السارد : يقترح بديلا عنه يسد مسده ُ .. هنا تنسف المرأة العاشقة ماضيه وحاضره، في قولها (إذا لم تعد كما كنت فهذا يعني أنك لم تكن كما كنت ... /31 ) .. فيشن الرجل الذي كان عشيقها هجوما مقابلاً كاتما يتدفق صخبا جوانيا (أنا لن أتردد في القول: هذه الجائزة التي تحملينها أيتها السيدة الخالدة، والمتمثلة في زيارتك لي،هي في الواقع زيارة لخالي.أنا الآن خال ذلك الشاب الذي كتب تلك الرسائل..) ومع هذا الرد الجواني المكتوم،يطفح الرد البراني البارد (غير أنني أكتفيتُ بالقول،، أنا الآن لست ما كنت عليه آنذاك )(*) المشهد الروائي بين العاشقة التي زارت عاشقها وهي تحمل معها عبق همسات زرق، تعيدني إلى (امتياز العمر) أحدى قصص (رائحة الشتاء) لأستاذنا المطوّب ثلاثا محمود عبد الوهاب, فعل القص يفتتح بطقس مكتبي (كعادته، كل صباح جمعة. دخل غرفة مكتبته/ 47 ) يقوم برفع الكتب من المنضدة واعادتها إلى أمكنتها من الرفوف فيخبرنا السارد(استوقفته مجموعة من الرسائل الخاصة. رسائل زرق أنيقة اعترضت طريقه عندما كان يبحث في درج مكتبته . عدّل من جلسته، وتناول نظارته الطبية كأنه يستعد لاتخاذ طقس خاص بها) (*)< ......
#ثلاثة
#جياد
#لوكا
#والقاص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688029
زكية خيرهم : قراءة في قصة - الحاجة رابعة لوبيز - للروائي والقاص المغربي مصطفى بوينيان
#الحوار_المتمدن
#زكية_خيرهم يقول الجاخظ : "الأفكار ملقاة على قارعة الطريق، المهم كيف تتناولها". وهذه القصة بعنوان"الحاجة رابعة لوبيز" للكاتب المغربي "مصطفى بوينيان " استوحاها من مشاركة الفنانة الأمريكية " جنيفر لوبيز" في مهرجان موازين وهاجمها اسلاميو العدالة والتنمية لظهورها بلباس فاضخ. فرسم الكاتب نصّيا شخصية الفنانة لوبيز المركزية الذي سيصبح اسمها"الحاجة رابعة لوبيز". رسمها بأسلوب معرفي وبمنطق وطرح للأحداث اثناء تحركها في البعدين الزماني والمكاني، الى جانب خبرته الإنسانية في مجال السرد محدثا تراكما معرفيا وانسانيا. في بداية القصة يظهر الكاتب حياة الفنانة المشهورة في بيتها بهليود. يعيش القارئ المشهد وكأنه يشاهد فيلما لحياة الفنانة. تم تتلقى رسالة عن طريق محاميها الذي يخبرها بوجوب السفر الى المغرب. حين وصولها تتفاجأ بوضعها في سيارة الشرطة واقتيادها للتحقيق معها بسبب ظهورها في مهرجان موازين بلباس فاضح ومخل للحياء. تتفاجأ بطلة القصة أنها ارسلت قسرا من وطنها تلبية لطلب حكومة المغرب لها لمحاكمتها وزجها بالسجن. لتبدأ حياتها هناك غير مصدقة أو قابلة الوضع كأي سجين في ايامه الاولى بالسجن. مشمئزة من وساخة الغرفة ومن الطعام الى ان تتستلم كغيرها لمصيرها داخل السجن. عادة ما تسلط القصة القصيرة الضوء على احداث تصبّ في فكرة واحدة وتعالج بداية النص الى نهايته. لكن، في هذه القصة يجد القارئ نفسه أمام أحداث كثيرة ومحطات تستوقفه. تترك بطلة القصة " الحاجة رابعة لوبيز" وراءها الشهرة والثروة وتدخل في حالة تأمل بعد مرافقتها للشابة عائشة التي كانت تعاملها باحترام عكس الشابة الضخمة والشديدة السمرة والمغطاة بوشوم على ذراعيها ، الملقبة ب"تايسون" لكونها تشبهه. شخصية عائشة سُجنت ظلما، مُتهمة بالارهاب والانتماء الى منظمة متطرفة. هي شخصية مثقفة بأحاسيس رهيفة ومعاملة انسانية راقية، تختلف تماما عن شخصية الشابة "تايوسن" المتسلطة، الجافة المشاعر، الحقودة، السحاقية التي تنشر استبدادها داخل السجن، وتعتدي على كل من اعترض طريقها. يتبعنها مجموعة من السجينات يحتمين بها ويخدمنها. تبدأ حكاية "الحاجة رابعة لوبيو" مع رفيقة السجن "عائشة" الطيبة والمثقفة الخلوقة وتتكلم اللغة الانجليزية بطلاقة. حوار بسيط يدور بينهما مع اختلاف الرؤى الذي أغنى نقاشهما احيانا وقيّم الاختلاف أحيانا أخرى. وفي الحوار سيتعرفان على كليهما وسبب كل واحدة في دخولها للسجن. ببراعة رسام مبدع استطاع الروائي والقاص " مصطف بوينيان" أن يرسم صورة المجتمع بجزئياته المرئية واللامرئية من خلال حوار الشخصيتين في القصة، عن مجتمع يطغى فيه الظلم وازدواجية الضمير، وتصنع الأخلاق والرياء بأسلوب الكوميديا السوداء، مستعملا كلمات او جملا بالدارجة المغربية، لايمكن الا وان يضحك القارئء المغربي ملء فيه. القاضي الذي حكم عليها، يخرج من درج مكتبه صورة لفتاة لفتاة في حوالي السابعة عشرة من عمرها. أنها ابنتي ريم وهي معجبة بك كثيرا، ستكون سعيدة جدا لو تفضلت بإهدائها توقيها. في مشادة مع حارسة السجن. " لم تفهم الحارسة ما كانت ترطن به جينيفير لوبيز ولكنها خمنت من نبرتها وملامحها أنها كانت تشتمها فاستشاطت غضبا، وزعقت فيها وهي تدفعها بفظاظة:- _ مال أمك كتغوتي علي، سكتي ولا غادي نهرس لك هداك الدلقوش. ياالله زيدي قدامي، هاي هاي، بالزعط إلا كنت ميريكانية، اسيادك ولالياتك ودخلوا للحبس.في مشادة مع السجينة تايسن:- _ هل أنت صماء ؟ سألتك لماذا سجنوك؟- _ إنها &#64469-;-اورية، قالت فتاة كانت تجلس على مقربة من جينيفير لوبيز.- _ آه &#64469-;-اورية، قالت تايزن، ما ......
#قراءة
#الحاجة
#رابعة
#لوبيز
#للروائي
#والقاص
#المغربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688199
سمير حنا خمورو : توفي اليوم السبت 14 تشرين الثاني نوفمبر الكاتب والقاص المصري الكبير سعيد كفراوي.
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو سمير خمورو ولد سعيد الكفراوي في قرية كفر حجازي بالمحلة الكبرى سنة 1939، ونشأ فيها، وبدأ اهتمامه بالأدب مبكرًا، فكوّن في بداية الستينيات ناديًا أدبيًا في قصر ثقافة المحلة الكبرى مع أصدقائه جابر عصفور ومحمد المنسي قنديل وصنع الله إبراهيم ونصر حامد أبو زيد ومحمد صالح وفريد أبو سعدة، قبل أن يعرف الكفراوي طريقه إلى مجلس نجيب محفوظ على مقهى ريش بالقاهرة. وتعرض الكفراوي للاعتقال عام 1970 بسبب قصة كتبها.بدأ الكفراوي كتابة القصة القصيرة في الستينيات من القرن الماضي، ونشر قصصه المبكرة في عدد من المجلات والصحف المصرية. لكن أولى مجموعاته القصصية "مدينة الموت الجميل» عام 1985. حصد في مسيرته الأدبية العديد من الجوائز منها جائزة الدولة التقديرية في ال&#1649داب عام 2016. وجائزة السلطان قابوس في القصة القصيرة. صدر للكاتب اثنتا عشرة مجموعة قصصية تعد إضافة مهمة لهذا الفن. منها (مدينة الموت الجميل) 1985، (( ستر العورة) 1989، (سدرة المنتهى) 1990، (مجرى العيون) 1994، (دوائر من الحنين) 1997 ، (كشك الموسيقى)، (وَيَا قلب من يشتريك)، و (البغداديّة). (حكايات من دفتر الأحوال )،و( حكايات عن ناس طيبين)، (زبيدة والوحش) 2015 مختارات قصصية، وتضم ستة من مجموعاته القصصية.ترجمت أعمال الكفراوي إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والتركية والسويدية والدنماركية. ......
#توفي
#اليوم
#السبت
#تشرين
#الثاني
#نوفمبر
#الكاتب
#والقاص
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698947
محمد المحسن : لغة الترميز والإيحاء والتكثيف في الحدث السردي لدى الروائي والقاص التونسي المحسن بن هنية قصة-السفير-نموذجا*
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن من النافل القول بأن كل عمل أدبي مؤثر وليد طاقة خلاّقة تدرك بقدراتها الاستثنائية ضرورة أن يكون لكل نص أدبي بُعْدَان: خارجي ميسور التناول،وداخلي غائرٌ في أعماق النص لا يدركه سوى قلة من القراء،وهذا الشيء الغائر في النص هو الرمز الذي يتوسله المبدع وسيلة فنية عميقة تكشف عن طاقة المبدع واقتداره على تجاوز المعنى الظاهر للنص الإبداعي، شعراً كان أم قصة أم مسرحية. وهذا الترميز لا يأتي -كما قد يظن البعض- خوفاً من سلطة الرقابة المهيمنة على مسار الإبداع في كل مكان من العالم، وعالمنا الثالث بخاصة، وإنما يأتي استجابة لدواعٍ فنية ولما يبعثه من إيحاء ويثيره من متعة وتأمل.يحدد أدونيس الرمز في الشعر فيقول: "الرمز هو ما ينتج لنا أن نتأمل شيئاً آخر وراء النص، فالرمز هو قبل كل شيء معنى خفي وإيحاء؛ إنه اللغة التي تبدأ حين تنتهي لغة القصيدة، والقصيدة التي تتكون في وعيك بعد قراءة القصيدة؛إنه البرق الذي يبيح للوعي أن يستشف عالماً لا حدود له.لذلك هو إضاءة للوجود المعتم،واندفاع صوت الجوهر". وإذا كان ذلك هو الرمز في الشعر، كما حدده أدونيس، فإن الرمز في القصة، كما يمكن لنا أن نقول، هو القصة الأخرى التي تبدأ بعد أن تنتهي القصة، وتبدأ مرحلة التأمل والاستغراق في قراءة الدلالات.وإذا كان على المبدع أن يحفر عميقاً في داخله بحثاً عن نص أدبي يشغله ويؤرقه،فإن القارئ المتمرس مطالب بأن يحفر عميقاً في داخل هذا النص المنجز،النص القائم على مرتكزين اثنين: الظاهر والباطن، إذا جاز التعبير.والظاهر في حالة فن السرد هو ما يقدمه القاص من حكاية تدور حول الدلالة المباشرة لحادثة ما أو شخصيات ما.وعلى العكس من ذلك، الباطن،الذي يفتح النص لما هو أعمق وأغنى في الدلالة غير المباشرة، وهو بمكوناته الأسلوبية يستحضر المعنى البعيد، المعنى الموازي والمتخيل.وما من شك في أن الروائي القاص التونسي المحسن بن هنية قد صنع لنفسه موقفاً خاصاً في مجال القصة التونسية القصيرة، بخاصة،سواء في اختيار موضوعاته الساخنة،أم في لغته القريبة من القلب،أم في تعامله الواعي والذكي مع الرموز.إن نظرة متأنية إلى مجموعاته القصصية والروائية التي اطلعت على العديد منها ،تشي بانعكاس الدلالات الرمزية في معظم قصص هذه المجموعات،إن لم يكن فيها كلها،وبدرجات متفاوتة، ابتداءً من الإيماء إلى الرمز البسيط إلى المعادل الموضوعي،وفق رؤية فنية يستطيع المتلقي القبض عليها بسهولة، وبعيداً عن الإبهام والتعتيم.ويستطيع الدارس أن يلاحظ أن فكرة الترميز ابتدأت عند المحسن بن هنية منذ بواكيره القصصية الأولى،وحرصه على إنتاج نص سردي يحتمل العديد من القراءات ويفتح أبوابه لاستقبال كل القراء على اختلاف إمكاناتهم الثقافية،لاسيما أولئك الذين يجدّون ويجاهدون في البحث عن تلك الأبعاد الرمزية بكل ما تثيره من محفزات فنية وفكرية..(أحوال) مجموعة قصص قصيرة للروائي والقاص المحسن بن هنية :بدءاً لاتوجد قصة بدون منظور اذ يتم التقاط زاوية السرد ،والمنظور عبارة عن العين التي يتم من خلالها سرد الحدث ولا يرتبط بالضرورة بالراوي ،فقد يقوم بسرد الحدث من منظور شخصية اخرى اذا كان السرد بضمير الغائب،فالراوي الذي يقوم بالسرد بضمير المتكلم يتميز عن شخصيته التي يقوم بسرد ما يجري لها ،فقد يقوم بسرد حدث مرَّ به عندما كان صغيرا،او ينتمي لمدة زمنية سابقة على زمن السرد،وهنا لا بد ان نميز بين منظور الشخصية بوصفها فاعلة في الحدث عندما كانت جزءاً منه،ومنظور الراوي بوصفه راويا يقوم بسرد متأخر لحدث حدث من قبل وكان جزءاً منه بوصفه شخصية .في قصة-السفير-(سنتولى مقاربتها لاح ......
#الترميز
#والإيحاء
#والتكثيف
#الحدث
#السردي
#الروائي
#والقاص
#التونسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720849
فرح تركي : بدايات بلا نهايات حوار مع الأديب والقاص أستاذ هيثم محسن الجاسم
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي من مدينة الجمال والفن والأدب ، بصمودها المعروف مدينة الناصرية ، أستهل البداية للحرف والكلمة والفن عاش فصولها ودون سير جمالها بقصصه وأعماله ، فكانت لنا وقفة وحديث مع الكاتب والقاص الاديب هيثم محسن الجاسم الذي أستجاب مشكورا للحديث بصدر رحب وبساطته المعهودة وتواضعه الكبير 1 -هيثم محسن الجاسم الأديب والقاص والمسرحي في هذه الرحلة نحو الأدب والفن والجمال ومن الناصريةحدثنا عن نفسك بأسطر ليعرف عنك ما كان مخبأ؟- لدي بدايات بلا نهايات , في الفن : ممثلا مسرحيا , والأدب : قاص, وكذلك إعلاميا . ولازالت معي وتشكل سمات حياتي ونواة ديناميكيتها , ولا اخطط أو تشغلني النهايات كما هو المعتاد في انشاء المشاريع المادية . سفري بالحياة له محطات ثابتة روحيا وبدونها لا أستطيع أن أعيش , ربما يحصل انحسار أو جزر هنا أو هناك ولكن لا يستمر, فسرعان ما يأتي مد بدفع جديد كما حصل لي بعد انقطاع عن الوسط الأدبي لمدة 17 عاما ,عملت فيها بالأعلام ولكن عدت بقوة وأكثر مثابرة الى الأدب , والواقع الثقافي في العراق سجل ملامح بارزة لعودتي إعلاميا وانجازيا بصدور مجموعتي القصصية الخامسة (موت أخر أمراء الأكشاك) . أما الناصرية ولماذا ؛ فاجزم ؛لولا الناصرية ما كنت ولا أكون . أنها الملهمة ومستودع سر الإبداع الخالد .س2- كتب عنك وعن أعمالك القصصية عدد كبير من النقاد والأدباء وابرز ما شاع عنك أنك تنتمي لأدباء الثمانينات, لكنك اختلفت في أسلوبك السردي؟- كتبوا عن منجزي القصصي عدد لأبأس به من المبدعين العراقيين والعرب . قبل 2003 ؛ كانت الكتابة خجولة وقلقة وسُجِل للناقد المرحوم حسين سرمك السبق والتميز بجرأته نقديا في الكتابة عن اخطر نص قصصي لي بعنوان المأزق الذي اختزل الحرب بإدانة بارزة وواضحة وكان مصدر قلق من رد فعل النظام المقبور وأزلامه في الوسط الأدبي خوفا من كشف دلالات وإيحاءات النص . وكانت هناك كتابات متواضعة لبعض كتاب القصة من جيل الثمانينات لا ترقى للنقد بل قراءات انطباعية . اما بعد 2003 وفي فترة متأخرة أي عام 2021 بعد قرار العودة للوسط الأدبي وخاصة لكتابة القصة بأنواعها , كنت مثابرا واستفدت كثيرا من خبراتي الإعلامية في الترويج لمنجزي السردي , أعدت طباعة مجاميعي القصصية الأربع وأضفت لها مجموعة خامسة متنوعة لفنون السرد من القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا والومضة القصصية , فوجئت باتساع ساحة القراء والكتاب اكثر من السابق ومساحة ردود الفعل لافتة من خلال الصفحات التفاعلية عبر الفيس والماسنجر والوا تساب وغيرها .س3 - الفترة التي عملت فيها في المسرح.. كيف كانت ولماذا انقطعت عن المسرح؟- عملت في المسرح بصفة ممثل حيث كانت الحركة المسرحية في اوج نجاحها, لوجود عمالقة المسرح وتلامذتهم من خريجي الأكاديمية ومعهد الفنون الجميلة , آنذاك ,طبعا كنت طالبا في المرحلة الإعدادية والمعهد الفني وكانت الحرب مشتعلة ,تهدد مستقبل الطلبة الخريجين بالانخراط عنوة في الخدمة الإجبارية ثم الالتحاق بجبهات القتال , وحققت انجازا شخصيا من تراكم الخبرة في التمثيل وحصدت عددا من الجوائز في المهرجانات الوطنية والمحلية, توجت بجائزة معنوية كبيرة من عميد المسرح العراقي الفنان المرحوم حقي الشبلي بمنحي عضوية نقابة الفنانين بالرغم من صغر سني وعدم حصولي على شهادة أكاديمية تخصصية بالفن المسرحي . وانقطعت بسبب التحاقي بالخدمة العسكرية بصفة ضابط مجند ولما تسرحت منها انشغلت بتامين لقمة العيش إبان الحصار الظالم ووجدت متنفسا لي بكتابة القصص وليومنا هذا, ولم اعد لخشبة المسرح الا عام 2010 بعمل لأ ......
#بدايات
#نهايات
#حوار
#الأديب
#والقاص
#أستاذ
#هيثم
#محسن
#الجاسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739673
بلقيس خالد : الروائي والقاص عبد الزهرة حسن حسب في مجموعتيه القصصيتين
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد انطباع أول في مجموعتين قصصيتين:القرية تروي أحزانها، المدينة تشكو اشجانها للقاص عبد الزهرة حسن حسب.بلقيس خالدللمرأة شخصيتها الفاعلة في المجموعتين القصصيتينقرأت ُ المجموعتين بتشوق، مثلما قرأت سابقا روايته (الأنهار لا تنبع من المدن)... كتابتي هنا التقطت ما يهمني كقارئة تبحث عن قريناتها من النساء في كل ما تقرأ.ما أن ندخل إلى (القرية تروي أحزانها) حتى تستقبلنا (تسواهن بنت موحان آل سدخان، فريضة المعدان في العراق) بصوتها الحلو الغامض في حكيه ثم تنغمر الحكاية بمياه الهور وتغريدات طيوره فتتضح أبعاد القصة: (ليتني لم أفقد رجولتي) التي بطلتها تسواهن.. أرى هذه القصة من أجمل القصص في المجموعتين فالشخصية القصصية تتحرك في فضاء القصة بعذوبة ساحرة، كأنها حكاية مائية منسوجة من طيور الهور ومشاحيفه وتلونات مياهه بين الاخضر والأزرق.في قصة (سعدون قاتل أبي) وكذلك في قصة (كلهم أوغاد) القصتان بصوت ضمير المتكلم الأنثوي وهذا يعني أن السرد يصل الى القارئ عن طريق صوت نسوي . وسرد الانثى سنجده في قصة( يوم ابتسمت أمي) وبصوت الأنثى ايضا قصة (ساحة التحرير) القصة الاخيرة في (المدينة تشكو أشجانها) تنتصر الانثى لنفسها ولوطنها الذي يطالب بالتجديد نحو العدالة الاجتماعية لكافة العراقيات والعراقيين.المرأة ذات الشخصية القوية، نتعرف إليها في شخصية سعوده : القوية الشكيمة، التي لا تتراجع عن ما تريد فعله / ص45وهناك المرأة الساحرة في قصة (الصياد والساحرة) التي تفعل الخير من خلال سحرها وفي قصة (يوم ابتسمت أمي) نتعرف إلى ثلاث نساءويركز السارد على المرأة الثالثة (جارتنا الطيبة وهي امرأة في عقدها الخامس رصينة المنطق والسلوك يحترمها أهل المحلة/ ص29) وهي التي ستقوم بسحب الخاتم من أصبع الرجل المتوفي للتو، لتفض نزاعا بين زوجتيهولتنهي تنافسا بينهما : حول اسم أي منهما مكتوب على الخاتم . فتخسر الزوجتان الرهان: وهنا تكون مفاجأة القصة الساخرة بظهورها للعلن الزوجة الثالثة ..المؤلف لا يهبنا فقط هذه النوعية المتفوقة من النساء، هناك المرأة المسلوبة من كل شيء، هي الفتاة الهندية التي والدها يرخّص جمالها حين يبيعها بذريعة الفقر (إلى صاحب مرقص ليلي لتمارس الرقص والغناء وربما الدعارة لأن هذه الأماكن ليست بعيدة عن ممارسة الدعارة ص59/ قصة الحمامة).(في طريبيل مات الحب) وهي القصة الأولى في المجموعة القصصية (المدينة تشكو أشجانها) تتناول القصة لحظة مأزومة من حياة عالم ذرةوينتعش الفضاء القصصي بعلاقة حب بين العالم وبين سلوى (شابة تجاوز عمرها الثلاثين عام بقليل/ 15) حائزة على شهادة ماجستير في الفيزياء وهي تدريسية في كلية التربية.. يركز السرد على هذه العلاقة العاطفية، وعالم الذرة يريدها زوجة ويحاولان الهرب من عراق ما قبل 2003 وتكون المفاجأة في الصفحة الاخيرة من القصة فهذه المرأة هي العقرب التي ستدلغ العالم لدغة الموت .. القاص الأستاذ عبد الزهرة حسب تناول المرأة بتنويعاتها والأهم أن المؤلف تناولها سردا قصصيا بديعا..........................المدينة تشكو أشجانها ط1 2021 / دار اهوار /بغداد شارع المتنبيالقرية تروي أحزانها ط1 2021 / دار اهوار/ بغداد شارع المتنبي ......
#الروائي
#والقاص
#الزهرة
#مجموعتيه
#القصصيتين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741060
محمد المحسن : لغة الترميز والإيحاء والتكثيف في الحدث السردي لدى الشاعر والقاص التونسي الكبير د-طاهر مشي قصة زفرات..في هدأة الليل-نموذجا
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن -كانت ليلة شديدة البرودة،زفير الرياح من تلك الثقب المتباعدة قريبة من السقف، ليلة هادئة جدًا. كيف سأنساها، فقد تشتتت فيها كل أحلامي وتبعثرت فيها كل آمالي وأوراقي ممزقة مشتاقة ذاتي لتلتقيها أمواج ضياعي على شواطئ الانتظار وبحوري الملطخة بدمائي المنسكبة،حيث ازدادت ندوبي وجروحي غائرة في الضياع فتساقطت فيها كل أوراق الشجر فلا مستقر لحزني وقد طُعنت من غدرٍ أباح عذابي ليخمد صوتي فلا يأتيكم منه أنين ولا آه تعين صبري على ندب غائر في متاهاتي.( د-طاهر مشي)مقدمة :ظهرت القصة القصيرة جدا منذ التسعينيات من القرن الماضي استجابة لمجموعة من الظروف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية المعقدة والمتشابكة التي أقلقت الإنسان وما تزال تقلقه وتزعجه ولا تتركه يحس بنعيم التروي والاستقرار والتأمل،ناهيك عن عامل السرعة الذي يستوجب قراءة النصوص القصيرة جدا والابتعاد عن كل ما يتخذ حجما كبيرا أو مسهبا في الطول كالقصة القصيرة والرواية والمقالة والدراسة والأبحاث الأكاديمية..كما لم تجعل المرحلة المعاصرة المعروفة بزمن العولمة والاستثمارات والتنافس الإنسان الحالي ولاسيما المثقف منه مستقرا في هدوئه وبطء وتيرة حياته،بل دفعته إلى السباق المادي والحضاري والفكري والإبداعي قصد إثبات وجوده والحصول على رزقه،مما أثر كل هذا على مستوى التلقي والتقبل والإقبال على طلب المعرفة،فانتشرت لذلك ظاهرة العزوف عن القراءة،وأصبح الكتاب يعاني من الكساد والركود لعدم إقبال الناس عليه، كما بدأت المكتبات الخاصة والعامة تشكو من الفراغ لغياب الراغبين في التعلم وطلبة القراءة والمحبين للعلم والثقافة.هذا،ولقد تبلور هذا الجنس الأدبي الجديد- على حد علمي- في دول الشام وبالضبط في سورية وفلسطين،ودول المغرب العربي وخاصة في المغرب وتونس على حد سواء.وهاهو الكاتب التونسي والشاعر القدير د-طاهر مشي -يجرنا-قسر الإرادة-لقراءة لوحته القصصية الرائعة (زفرات..في هدأة الليل) تاركا للقارئات الفضليات والقراء الأكارم حق التفاعل والتعليق..يعد الشاعر والكاتب التونسي الكبير د-طاهر مشي -رائداُ من رواد كتاب القصة القصيرة في تونس،وتمثل شخصيته الأدبية شخصية مهمة ومتميزة في الحركة الأدبية،إذ تمكنت شخصيته بمهارة من أن تضع نفسها على خريطة الفن القصصي التونسي وكذا العربي من خلال ما كتبه من قصص ومجموعات شعرية متعددة،وما قدمة من نقد أدبي رصين،ومؤلفات ثقافية متنوعة انتصر فيها-بكل نكران للذات-للإبداع والمبدعين..إن نظرة متأنية إلى هذه القصة(زفرات..في هدأة الليل) تشي بانعكاس الدلالات الرمزية في معظم قصص الكاتب والشاعر د-طاهر مشي،إن لم يكن فيها كلها،وبدرجات متفاوتة،ابتداءً من الإيماء إلى الرمز البسيط إلى المعادل الموضوعي،وفق رؤية فنية يستطيع المتلقي القبض عليها بسهولة،وبعيداً عن الإبهام والتعتيم.وإذا كان ذلك هو الرمز في الشعر،كما حدده أدونيس،فإن الرمز في القصة،كما يمكن لنا أن نقول،هو القصة الأخرى التي تبدأ بعد أن تنتهي القصة،وتبدأ مرحلة التأمل والاستغراق في قراءة الدلالات.وإذا كان على المبدع أن يحفر عميقاً في داخله بحثاً عن نص أدبي يشغله ويؤرقه،فإن القارئ المتمرس مطالب بأن يحفر عميقاً في داخل هذا النص المنجز،النص القائم على مرتكزين اثنين: الظاهر والباطن،إذا جاز التعبير.والظاهر في حالة فن السرد هو ما يقدمه القاص من حكاية تدور حول الدلالة المباشرة لحادثة ما أو شخصيات ما.وعلى العكس من ذلك،الباطن،الذي يفتح النص لما هو أعمق وأغنى في الدلالة غير المباشرة،وهو بمكوناته الأسلوبية يستحضر المعنى البعيد،المعنى المواز ......
#الترميز
#والإيحاء
#والتكثيف
#الحدث
#السردي
#الشاعر
#والقاص
#التونسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753497
طارق علي حامد : كلمة في محبة الكاتب والقاص الدكتور أحمد الخميسي
#الحوار_المتمدن
#طارق_علي_حامد وسط حضور كبير من المثقفين والنقاد والصحفيين تم تكريم الكاتب والقاص الدكتور أحمد الخميسي في ملتقى القصة القصيرة بمركز سيا الثقافي بالدق في مساء السبت الماضي الموافق 6 أغسطس. وذلك تقديرا لدوره الثقافي والأدبي في مصر والعالم العربي. والدكتور أحمد الخميسي كاتب قصة قصيرة عظيم. هو من تلك السلالة التشيخوفية في القصة العربية. أبطاله منتزعون من عمق واقعنا الحياتي بكل خيره وشره. وانت تقراء قصص أحمد الخميسي تحس بذلك الانحياز للقيم الإنسانية الكبري. والانحياز للطبقات الشعبية المسحوقة. وهو بالإضافة إلى ذلك كاتب صحفي ومترجم من طراز رفيع ولد بمدينة القاهرة عام 1948م حصل على درجة الدكتوراة في الأدب الروسي من جامعة موسكو في العام 1992م .عمل في الصحافة في فترة مبكرة من عمره. ومنذ العام 1964م بدأت تظهر قصصه القصيرة في المجلات المصرية حيث قدمه للحياة الثقافية الكاتب والقاص الدكتور يوسف ادريس صاحب المجموعة القصصية الشهيرة (أرخص ليالي) .- عمل أحمد الخميسي أثناء فترة وجوده بروسيا مراسلا صحفيا لعدد من الصحف والمجلات العربية والمحطات الإذاعية منها جريدة الاتحاد الإماراتية وإذاعة دولة الإمارات العربية. ومن مصر عمل مراسلا لمجلة الآداب التي تصدر في لبنان لمدة ثلاث أعوام امتدت من العام 2006 وحتي العام 2009م. - كرمه اتحاد الكتاب العرب لدوره الكبير في ترجمة الأدب الروسي إلي اللغة العربية حيث قام أحمد الخميسي بترجمة مجموعة من أهم الكتب في الثقافة الروسية منها علي سبيل المثال لا الحصر :* (المسألة اليهودية) للأديب العالمي فيودور ديستوفيكي*معجم المصطلحات الأدبية *(كان بكاؤك في الحلم مريرا) مجموعة قصصية مترجمة عن الروسية صادرة عن دار المستقبل عام 1985م .* (قصص وقصائد للأطفال) صادرة عن إتحاد الكتاب العرب دمشق عام 1998م.*(نجيب محفوظ في مرايا الاستشراق السوفيتي) إصدار المجلس الأعلى للثقافة *(أسرار المباحثات العراقية السوفيتية في أزمة الخليج) تقديم وترجمة - مكتبة مدبولى. *(رائحة الخبز) مجموعة قصص صادرة عن هيئة قصور الثقافةأما في مجال كتابة القصة القصيرة وهي المجال الاثير لدى الكاتب والقاص أحمد الخميسي وهو في اعتقادي الخاص كمجرد (قارئ) (راهب القصة المصرية) فقد قرأت معظم قصص الخميسي القصيرة. ففي هذا المجال أصدر الخميسي عدد من المجموعات القصصية التي تعتبر علامات في مسيرة القصة القصيرة في الوطن العربي وهي:- (الاحلام. الطيور الكرنفال) بالاشتراك مع أحمد هاشم الشريف. ومحمود مؤنس - الهيئة المصرية العامة للكتاب 1967. - (قطعة ليل) - دار ميريت بالقاهرة. 2004م- (كناري) - دار أخبار اليوم 2010م وقد حصلت هذه المجموعة علي جائزة ساويرس فرع كبار الكتاب كأفضل مجموعة قصصية. - (رأس الديك الأحمر) - الكتب خان - 2012م .- (انا وانت) - دار كيان بالقاهرة وقد فازت هذه المجموعة أيضا بجائزة ساويرس كأفضل مجموعة قصصية عام 2017م- (ليل بلا قمر) -الهيئة المصرية العامة للكتاب عام 2017م. - (ورد الجليد) - مؤسسة مجاز الثقافية للترجمة والنشر والتوزيع عام 2018م . وبالرغم من أن الخميسي قد أثبت علو كعبه في كتابة وهندسة القصة القصيرة إلا أن إبداع الخميسي لم يتوقف عند محطة كتابة القصة وإنما تجاوز ذلك إلي الكتابة النقدية وكتابة المقال والدراسات الأدبية وهو في كل ذلك يكشف عن ثقافة موسوعية وامتلاك ناصية الموضوع الذي يتناوله بمعرفة لا محدودة وأسلوب مشوق وجزاب ومن أراد أن يعرف ذلك فعلية قراءة مقالات الخميسي في صحيفة الدستور المصرية ......
#كلمة
#محبة
#الكاتب
#والقاص
#الدكتور
#أحمد
#الخميسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764694