الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد المحسن : لغة الترميز والإيحاء والتكثيف في الحدث السردي لدى الروائي والقاص التونسي المحسن بن هنية قصة-السفير-نموذجا*
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن من النافل القول بأن كل عمل أدبي مؤثر وليد طاقة خلاّقة تدرك بقدراتها الاستثنائية ضرورة أن يكون لكل نص أدبي بُعْدَان: خارجي ميسور التناول،وداخلي غائرٌ في أعماق النص لا يدركه سوى قلة من القراء،وهذا الشيء الغائر في النص هو الرمز الذي يتوسله المبدع وسيلة فنية عميقة تكشف عن طاقة المبدع واقتداره على تجاوز المعنى الظاهر للنص الإبداعي، شعراً كان أم قصة أم مسرحية. وهذا الترميز لا يأتي -كما قد يظن البعض- خوفاً من سلطة الرقابة المهيمنة على مسار الإبداع في كل مكان من العالم، وعالمنا الثالث بخاصة، وإنما يأتي استجابة لدواعٍ فنية ولما يبعثه من إيحاء ويثيره من متعة وتأمل.يحدد أدونيس الرمز في الشعر فيقول: "الرمز هو ما ينتج لنا أن نتأمل شيئاً آخر وراء النص، فالرمز هو قبل كل شيء معنى خفي وإيحاء؛ إنه اللغة التي تبدأ حين تنتهي لغة القصيدة، والقصيدة التي تتكون في وعيك بعد قراءة القصيدة؛إنه البرق الذي يبيح للوعي أن يستشف عالماً لا حدود له.لذلك هو إضاءة للوجود المعتم،واندفاع صوت الجوهر". وإذا كان ذلك هو الرمز في الشعر، كما حدده أدونيس، فإن الرمز في القصة، كما يمكن لنا أن نقول، هو القصة الأخرى التي تبدأ بعد أن تنتهي القصة، وتبدأ مرحلة التأمل والاستغراق في قراءة الدلالات.وإذا كان على المبدع أن يحفر عميقاً في داخله بحثاً عن نص أدبي يشغله ويؤرقه،فإن القارئ المتمرس مطالب بأن يحفر عميقاً في داخل هذا النص المنجز،النص القائم على مرتكزين اثنين: الظاهر والباطن، إذا جاز التعبير.والظاهر في حالة فن السرد هو ما يقدمه القاص من حكاية تدور حول الدلالة المباشرة لحادثة ما أو شخصيات ما.وعلى العكس من ذلك، الباطن،الذي يفتح النص لما هو أعمق وأغنى في الدلالة غير المباشرة، وهو بمكوناته الأسلوبية يستحضر المعنى البعيد، المعنى الموازي والمتخيل.وما من شك في أن الروائي القاص التونسي المحسن بن هنية قد صنع لنفسه موقفاً خاصاً في مجال القصة التونسية القصيرة، بخاصة،سواء في اختيار موضوعاته الساخنة،أم في لغته القريبة من القلب،أم في تعامله الواعي والذكي مع الرموز.إن نظرة متأنية إلى مجموعاته القصصية والروائية التي اطلعت على العديد منها ،تشي بانعكاس الدلالات الرمزية في معظم قصص هذه المجموعات،إن لم يكن فيها كلها،وبدرجات متفاوتة، ابتداءً من الإيماء إلى الرمز البسيط إلى المعادل الموضوعي،وفق رؤية فنية يستطيع المتلقي القبض عليها بسهولة، وبعيداً عن الإبهام والتعتيم.ويستطيع الدارس أن يلاحظ أن فكرة الترميز ابتدأت عند المحسن بن هنية منذ بواكيره القصصية الأولى،وحرصه على إنتاج نص سردي يحتمل العديد من القراءات ويفتح أبوابه لاستقبال كل القراء على اختلاف إمكاناتهم الثقافية،لاسيما أولئك الذين يجدّون ويجاهدون في البحث عن تلك الأبعاد الرمزية بكل ما تثيره من محفزات فنية وفكرية..(أحوال) مجموعة قصص قصيرة للروائي والقاص المحسن بن هنية :بدءاً لاتوجد قصة بدون منظور اذ يتم التقاط زاوية السرد ،والمنظور عبارة عن العين التي يتم من خلالها سرد الحدث ولا يرتبط بالضرورة بالراوي ،فقد يقوم بسرد الحدث من منظور شخصية اخرى اذا كان السرد بضمير الغائب،فالراوي الذي يقوم بالسرد بضمير المتكلم يتميز عن شخصيته التي يقوم بسرد ما يجري لها ،فقد يقوم بسرد حدث مرَّ به عندما كان صغيرا،او ينتمي لمدة زمنية سابقة على زمن السرد،وهنا لا بد ان نميز بين منظور الشخصية بوصفها فاعلة في الحدث عندما كانت جزءاً منه،ومنظور الراوي بوصفه راويا يقوم بسرد متأخر لحدث حدث من قبل وكان جزءاً منه بوصفه شخصية .في قصة-السفير-(سنتولى مقاربتها لاح ......
#الترميز
#والإيحاء
#والتكثيف
#الحدث
#السردي
#الروائي
#والقاص
#التونسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720849
منير الكلداني : الترميز والحوار الموظف في رواية : لا تأت يا ربيع - وليدة عنتابي
#الحوار_المتمدن
#منير_الكلداني * قراءة في مخطوط تحت الطبع *الترميز والحوار الموظف في رواية :لا تأت يا ربيع للأديب : منير الكلداني .تمتد الرواية التي هي أشبه بالمسرحية منها بالرواية على مساحة خمسين صفحة ونيف ، بمصابيح شاعرية لفصولها المغرقة في خضم مشاعر وأحداث من صميم واقع مترد منهار ؛ حيث تشعل فضول المتلقي لاستكناه ما وراء أحداثها ..البطل الرئيس فيها ذلك الزقاق المكتظ بصبيانه ، حيث يحتدم اللعب بكرة تتقاذفها الأهواء في صراع الفوز والمنافسة ..تتبدى الشخصيات تباعا على رقعة الهنا والآن حاملة خصائصها الموصومة بالبطالة والجنس و العمالة والخيانة . يطل ربيع بطل الرواية الظاهر ، من تحت إبط الراوي المحمل بصبيانيته والمكبل بفضوله الشديد ؛ ذلك البطل المتمرس مع لداته بأكاذيب بطولات باطلة .هاهي الكرة الموجوعة تئن تحت وطأة الركل والرفس والمهانة في صميم كيانها ، تشكل في تلك الرواية مصدرا مهما لدلالات واحتمالات تعددت فيها الأسباب والهدف واحد ؛ بينما الثنائيات من شخصيات الزقاق والتي تطفو وتغوص في بحر اللحظة تشكل مرتعا وخيما للخيانة والفوضى والفساد : أم ربيع والخلوق ؛ رهف والشيخ الوسيم ... و..و..يشكل الراوي بطلا استثنائيا فيرمز إلى ذلك الواقع المضطرب الحائر والرافض ، في مراقبته لما يجري حوله خلال ذلك الزقاق المشبوه بكل ما يحمل من تلوث وفساد محاولا بعد اكتشافه المذهل لذلك التردي والانحطاط المصنوع خصيصا لهدم عالم القيم والأصالة والنبل والشرف ؛ في محاولة لخلق بؤرة من البلبلة والفوضى ، تزرع فيها خلايا تشويه وتمزيق لروابط الإنسانية والأخوة ، بغية الانقضاض والاستيلاء عليه .الراوي الذي آثر الرحيل بعد انكشاف غياب السقف واشتعال السور وانكسار فحولته أمام إغراء مخصص لزجه في ورطة هو بالأحرى بريئ منها .تمتلك الرواية متنها السردي المشوق والمثيرلفضول القارئ ؛ بشخصيتي ربيع والرواي المتداخلتين ، حيث تستقطب اهتمامه لمتابعة أحداثها واستجلاء غوامضها وخفايا أبطالها ، في لغة تمكنت من ذاتها وأسلوب صارخ بالدراما التي هي أهم عنصر من عناصر السرد الذي تتصعد فيه الأحداث ؛ وتنمو وتتغيرالشخوص .رواية لافتة ومهمة في عالم السرديات ، رغم غرقها في الترميز والغموض أحيانا ، لكن عنوانها والشخصية التي تدور وراء الأحداث و التي تحمل اسم الرواية ؛ استطاعت أن تسلط ضوءا كشافا على مغزاها ومرموزها ، في كنف الرواي المتسيد على منافذها . ......
#الترميز
#والحوار
#الموظف
#رواية
#ربيع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735973
جمان حلاّوي : قراءة في كتابي الانثروبولوجي الوعي ونشوء فلسفة الترميز
#الحوار_المتمدن
#جمان_حلاّوي قراءة علمية رصينة للأستاذ نبيل عبد الأمير الربيعي لمفاهيم كتابي الانثروبولوجي ( الوعي ونشوء فلسفة الترميز ) ، جاء فيها :جاهد المؤلف جمان حلاّوي في طرح وتوضيح آراء وفلسفات الباحثين حول نشوء فلسفة الترميز, الكتاب جريء في طرحه ملتزم في معالجاته , لم يهمل القاصي والداني من تفاعلات وممارسات , وآراء كانت مبهمة , أو معزولة , لكنها في النتيجة نتاج يصب في الوعي الإنساني المميز كتميز الإنسان نفسه , الوعي وما فعل وما ابتكر , ويبتكر ويكوّن ويخلف , هو نتاج عقل الإنسان و عمل إنساني خالص , فهو بحث علمي يحمل موضوعاً شائكاً لكنهُ شيق و ضروري. صدرَ عن دار تموز للطباعة والنشر – دمشق , كتاب للكاتب جُمان حِلاّوي (الوعي ونشوء فلسفة الترميز , بحث انثروبولوجي) الكتاب يحتوي على (440 صفحة) , وقد قسم الكاتب الكتاب إلى ثلاثة بحوث مضاف اليها المخططات والخرائط المهمة التي تفيد القارئ,محور البحث ونشوئها ومعنى الوعي وامتداداته الايجابية , ثم ماهية الفلسفة وعلاقة الترميز بالتجريد والوعي , كما يشير الكاتب الحِلاوي إن تعريف الانثروبولوجيا هو الأساس الدلالي لجميع مفاصل الكتاب ومباحثه وهوامشه والعمق الفلسفي لما حاز به من معلومات أكاديمية , ثم يعرّج على مفهوم الوعي وتطوره عند الإنسان الذي امتلك هذه الخاصية داخل التجمعات الاجتماعية ومفهوم الزواج من خارج القبيلة الطوطمية , فهو الواجهة العريضة لتطور الوعي لدى الإنسان وتنظيم حياته لا على أساس السيطرة على الطبيعة , بل السيطرة على النظم الاجتماعية , مما نقلته من الزواج الجماعي القريب من عالم وطبيعة الحيوان إلى تنظيم محكم من علاقات عشائرية أسرية في تحريم زواج الأقارب والارتباط بالدم , إلى رابطة فكرية أكثر نضجاً. ويوضح الكاتب جُمان الحِلاّوي إن الأسطورة هي عبارة عن (دين ذلك الجمع البشري الذي خلقها الإنسان البدائي في مخيلته كمدونة مع طقوسها) مما أصبحت ثقافة ذلك المجتمع , ويعقب الكاتب على امتنانه لمن علَمه كيف ينظر للحياة والوجود ونظرة علمية تجريبية صحيحة وكيف يفكر بمنطق العِلم , ويعتبر الكاتب الحياة (ظاهرة تم نشوئها بطريقة صحيحة التسلسل , إجبارية المسار وبخط متصل وانسيابي مع الطبيعة , لا تدرّج فيه لدرجة أنَ ما من أحد يستطيع أن يحدد النفقة التي بدأت بها) , أما حكاية الأسطورة ففي اعتقاد الكاتب هي ضرب من خيال الإنسان , لكنها نتاج مهم وعظيم. وقد اتخذ الكاتب من عنوان الكتاب (فلسفة الترميز) للتعريف الطبيعي للوعي , فالرمز تطبيق للوعي وامتداد طبيعي لهُ , إذ لا يمكن للإنسان أن يتعامل مع المحيط إلا من خلال المقارنة والاستنتاج واتخاذ القرار والرؤية المستقبلية في انتقال المؤشر على سبيل المثال إلى رموز تتقارب مع امتدادات المخزون والمنطقية , مما خلقت مفاهيم كانت مقرراتها صميم الوجود , بل سطرّها الإنسان الوليد (آلهة وملاحم وأساطير وموسيقى) من خلال فن رفيع , أو جسدها منحوتات أذهلت العقول , وهذا ما ندعوه بالخيال وهو نتاج الابتكار. ويذكر الكاتب بأن الحياة “ هي الباعث لكل وجود ليتحرك ويأكل وينمو ثم يموت أو يفنى “ وما من أحد يستطيع أن يحدد النقطة التي بدأت عندها الحياة , لكن يؤكد الكاتب بأن الحياة تتناقض بشكل طبيعي ومادي بحت , تسبب في تحول التراكم الأيوني الكمي إلى تراكم نوعي تخصصيّ. أما الطبيعة فيذكر الكاتب إن العلماء يعتقدون بأنها تسريع للتفاعلات الكيمياوية , وقد طورت قبل نحو (4) مليار سنة بطريقة تقنية لحل هذه المسألة التي بدونها لبقي نشوء الحياة غير ممكن , فقد نشأت الحياة حسب ر ......
#قراءة
#كتابي
#الانثروبولوجي
#الوعي
#ونشوء
#فلسفة
#الترميز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743597
محمد المحسن : لغة الترميز والإيحاء والتكثيف في الحدث السردي لدى الشاعر والقاص التونسي الكبير د-طاهر مشي قصة زفرات..في هدأة الليل-نموذجا
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن -كانت ليلة شديدة البرودة،زفير الرياح من تلك الثقب المتباعدة قريبة من السقف، ليلة هادئة جدًا. كيف سأنساها، فقد تشتتت فيها كل أحلامي وتبعثرت فيها كل آمالي وأوراقي ممزقة مشتاقة ذاتي لتلتقيها أمواج ضياعي على شواطئ الانتظار وبحوري الملطخة بدمائي المنسكبة،حيث ازدادت ندوبي وجروحي غائرة في الضياع فتساقطت فيها كل أوراق الشجر فلا مستقر لحزني وقد طُعنت من غدرٍ أباح عذابي ليخمد صوتي فلا يأتيكم منه أنين ولا آه تعين صبري على ندب غائر في متاهاتي.( د-طاهر مشي)مقدمة :ظهرت القصة القصيرة جدا منذ التسعينيات من القرن الماضي استجابة لمجموعة من الظروف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية المعقدة والمتشابكة التي أقلقت الإنسان وما تزال تقلقه وتزعجه ولا تتركه يحس بنعيم التروي والاستقرار والتأمل،ناهيك عن عامل السرعة الذي يستوجب قراءة النصوص القصيرة جدا والابتعاد عن كل ما يتخذ حجما كبيرا أو مسهبا في الطول كالقصة القصيرة والرواية والمقالة والدراسة والأبحاث الأكاديمية..كما لم تجعل المرحلة المعاصرة المعروفة بزمن العولمة والاستثمارات والتنافس الإنسان الحالي ولاسيما المثقف منه مستقرا في هدوئه وبطء وتيرة حياته،بل دفعته إلى السباق المادي والحضاري والفكري والإبداعي قصد إثبات وجوده والحصول على رزقه،مما أثر كل هذا على مستوى التلقي والتقبل والإقبال على طلب المعرفة،فانتشرت لذلك ظاهرة العزوف عن القراءة،وأصبح الكتاب يعاني من الكساد والركود لعدم إقبال الناس عليه، كما بدأت المكتبات الخاصة والعامة تشكو من الفراغ لغياب الراغبين في التعلم وطلبة القراءة والمحبين للعلم والثقافة.هذا،ولقد تبلور هذا الجنس الأدبي الجديد- على حد علمي- في دول الشام وبالضبط في سورية وفلسطين،ودول المغرب العربي وخاصة في المغرب وتونس على حد سواء.وهاهو الكاتب التونسي والشاعر القدير د-طاهر مشي -يجرنا-قسر الإرادة-لقراءة لوحته القصصية الرائعة (زفرات..في هدأة الليل) تاركا للقارئات الفضليات والقراء الأكارم حق التفاعل والتعليق..يعد الشاعر والكاتب التونسي الكبير د-طاهر مشي -رائداُ من رواد كتاب القصة القصيرة في تونس،وتمثل شخصيته الأدبية شخصية مهمة ومتميزة في الحركة الأدبية،إذ تمكنت شخصيته بمهارة من أن تضع نفسها على خريطة الفن القصصي التونسي وكذا العربي من خلال ما كتبه من قصص ومجموعات شعرية متعددة،وما قدمة من نقد أدبي رصين،ومؤلفات ثقافية متنوعة انتصر فيها-بكل نكران للذات-للإبداع والمبدعين..إن نظرة متأنية إلى هذه القصة(زفرات..في هدأة الليل) تشي بانعكاس الدلالات الرمزية في معظم قصص الكاتب والشاعر د-طاهر مشي،إن لم يكن فيها كلها،وبدرجات متفاوتة،ابتداءً من الإيماء إلى الرمز البسيط إلى المعادل الموضوعي،وفق رؤية فنية يستطيع المتلقي القبض عليها بسهولة،وبعيداً عن الإبهام والتعتيم.وإذا كان ذلك هو الرمز في الشعر،كما حدده أدونيس،فإن الرمز في القصة،كما يمكن لنا أن نقول،هو القصة الأخرى التي تبدأ بعد أن تنتهي القصة،وتبدأ مرحلة التأمل والاستغراق في قراءة الدلالات.وإذا كان على المبدع أن يحفر عميقاً في داخله بحثاً عن نص أدبي يشغله ويؤرقه،فإن القارئ المتمرس مطالب بأن يحفر عميقاً في داخل هذا النص المنجز،النص القائم على مرتكزين اثنين: الظاهر والباطن،إذا جاز التعبير.والظاهر في حالة فن السرد هو ما يقدمه القاص من حكاية تدور حول الدلالة المباشرة لحادثة ما أو شخصيات ما.وعلى العكس من ذلك،الباطن،الذي يفتح النص لما هو أعمق وأغنى في الدلالة غير المباشرة،وهو بمكوناته الأسلوبية يستحضر المعنى البعيد،المعنى المواز ......
#الترميز
#والإيحاء
#والتكثيف
#الحدث
#السردي
#الشاعر
#والقاص
#التونسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753497