الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
موفق نيسكو : البطريرك ساكو ومشكلة اللغة العربية
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو أصبحت مسألة الطقوس واللغة تجارة دعائية في كنيسة الكلدان، ففي كل يوم يطلع علينا أحد الكلدان بانتقاد جديد للبطريرك ساكو على أنه المسؤول عن تعريب الكنيسة، ومنهم السيد الدكتور ليون برخو زميل البطريرك سابقاً، فيرد عليه البطريرك ساكو ردَّاً ضعيفاً غير موفق، فساكو شخصية متقلبة وضعيفة ومهزوزة أمام المتعصبين والجهلاء من القوميين الكلدان الجدد، وهو شخص يملك علماً، لكنه غير مبدئي، لا علمياً ولا كنسياً، ويتنصل من كلامه ويزوِّر إذا همس في إذنه أحد المتعصبين لغاية معينة، فهو دائماً يقول: لغتنا وكنيستنا وطقوسنا سريانية، ولا وجود لكلدان في التاريخ المسيحي..إلخ، لكنه يزوِّر في أو يحاول التمويه واللعب بالكلمات عندما يخضع للمتعصبين، عدا أفكاره الهرطوقية النسطورية، كإنكاره بتولية العذراء وغيرها، لذلك فإن انتقاد برخو وغيره للبطريرك ساكو هو أقل من مما يجب، لكن ليس في هذا الموضوع الذي يكرره برخو دائماً، وهو أن البطريرك ساكو يستعمل اللغة العربية ويشجعها وهو المسؤول عن التخلي عن لغة وطقس وتراث الكلدان.إلخ، لذلك نحب أن نوضح للقارئ الكريم، ما يلي:1: إن انتقاد السيد برخو وغيره للبطريرك ساكو هو لأغراض دعائية فقط، وليس له قيمة علمية أو أكاديمية، خاصة أن السيد برخو يقول ويؤكد مراراً أن لغة الكنيسة الكلدانية هي السريانية، وهي نقطة تحسب له، وعليه فالهدف من انتقاد برخو للبطريرك ساكو بتعريب الكنيسة دعائي، فساكو ليس مسؤولاً عن تعرَّيب رعيته، وكنيسة المشرق بشقيها واسميهما الحديثين الجديين المنتحلين اللذين أطلقهما العرب الغرب (الكلدان والآشوريين)، كانت قد تعرَّبت منذ القرن العاشر الميلادي، والبطريرك ساكو وليون برخو وجهان لعملة واحدة، ولكن كل واحد له آلية معينة، فقد ردَّ البطريرك ساكو على انتقادات برخو وغيره بتاريخ 3/ 5/ 2020م، بعنوان: (كنيسة اللُّغة أم لُّغات الكنيسة) وكعادته كان ردَّه غير موفق، وتنصَّل عن الحقيقة، فرغم أنه ذكر اللغة السريانية واستعمل كلمة سورث التي تعني بحسب السريانية، إلاَّ أنه مثل زميله ليون برخو حاول التمويه واللف والدوران بإيهام القارئ أن هناك فرقاً بين اللغة والطقس..إلخ. 2: أغلب رعية الكلدان يفضلون القداس باللغة العربية وعندما يكون القداس بالعربية تكون الكنيسة مزدحمة أمَّا عندما يكون الطقس سرياني (الذي يُسمِّيه بعض المزورين المتكلدنين، كلداني)، تجد الكنيسة شبه فارغة، وحتى في عقر دار المطران المتعصب المتكلدن سرهد جمو في كاليفورنيا، هناك قداس باللغة العربية والحضور أكثر من اللغة السريانية والإنكليزية، لذلك لا يستطيع البطريرك ساكو إجبار رعيته ممن أصبحت لغتهم الأم الثقافية هي العربية أن يحضروا قداساً بلغة أخرى، ولو فرض ساكو لغة أخرى، لما حضر القداس أحد منهم، والسيد برخو نفسه يكتب لأبناء كنيسة الكلدان لدغدغة مشاعرهم لأغراض دعائية، لكنه يكتب لهم بالعربية، ولو كتب بالسريانية، لن يجد أحداً يقرأ له سوى شخص أو اثنين، فما هو الفرق بين ساكو كبطريرك في الأمور المدنية، وبرخو كعلماني، ولماذا لا يسبق برخو البطريرك ساكو ويكون قدوة، ويكتب برخو لأبناء كنيسته بالسريانية (أو كما يحلو لبعض المتعصبين أن يسموها زوراً، كلدانية). 3: مشكلة تعريب كنيسة الكلدان قديمة وقبل ساكو، فالأب انستاس الكرملي يستهزئ بالمطران المتكلدن أدّي شير +1915م الذي قال: الكلدان في العراق وديار بكر يتكلمون العربية ويحتقرون لغة أجدادهم، فيقول الكرملي: الغاية من اللغة هي التفاهم، والتفاهم هو مع الأحياء وليس الأموات، ولغة الأحياء والتعايش والرزق في مناطقهم هي العربية وليست الآرامية، ويضيف ا ......
#البطريرك
#ساكو
#ومشكلة
#اللغة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676413
ظافر شانو : الحقوق والاكتراث مطالب البطريرك ساكو من الحكومه الجديده .
#الحوار_المتمدن
#ظافر_شانو تحيه و احترام:ابتعدت عن كتابه مواضيع معينه لفتره من الزمن لانني وجدت فيها مضيعه للفكر والجهد والوقت في عالم و وطن تحكمه المصالح واصحاب النفوذ من الذين يفضلون سماع ما يرغبون به فقط من آيات الاطراء و الاعجاب,حيث كنتُ اخاطب بمقالاتي السابقه من خلال شخصيات ذو مكانه وسلطه تهم ابناء شعبنا المسيحي والكلداني خصوصا في العراق, اكتشفت بعدها ان هذه الشخصيات جل ما كان يهمهم هو تحقيق احلامهم ومكاسبهم مهما كانت النتائج ليثبتوا للاخرين انهم فرسان الضروره لهذه المرحله والوحيدين القادرين على فهم ما يدور في العراق الديمقراطي الجديد, وما زاد الطين بله هو عدد المنافقين الذين يحيطون بهذه الشخصيات الباحثين عن كلمه (عفرم) لدرجه انهم رفعوهم الى مرتبة آلهه العصر لهذه المرحله!!.ما دعاني للعوده وكتابه هذا الموضوع هو المقال الاخير لغبطه البطريرك ساكو والذي يحمل عنوان (المكون المسيحي يفتقد التمثيل الحقيقي) المنشور على الموقع الاعلامي الرسمي للبطريركيه الكلدانيه بتاريخ 21-5-2020 حيث جاء فيه:((المسيحيون العراقيون ينتمون وجدانياً الى هذه الارض المباركة، أرض ألحضارات والأمجاد، أرضِ ابينا ابراهيم. ويفتخرون بعراقة تاريخهم وتراثهم، ويتشبثون بقيم إيمانهم المسيحي، ويُحبّون وطنَهم، ويؤمنون بالعيش المشترك. من المؤسف القول ان نصيبَهم كل هذه السنوات، كان سيئاً جداً بسبب الازمات التي لاحقتهم وهجرتهم امام غياب مواد دستورية تضمن حقوقهم كمواطنين متساويين، وليس كأقلية مهمَّشة. وهذا كان ايضا حظّ الصابئة المندائين والايزيديين والكاكائين!)) !!.بداية أقول لغبطتكم, ما الذي سيستفاده المسيحيون في العراق من استهلالك هذا في مقالك ؟؟ ما الذي سيقدمه كلامك لمسيحي العراق ؟؟ على مدار عدة سنوات ماضيه وانا بمقالاتي ومواضيعي احذر من المصير المظلم الذي ينتظر مسيحي العراق واطالب غبطتكم و غيركم للانتباه وايجاد مخرجا لهؤلاء المضطهدين في بلدهم الام, فأين كُنتُم وقتها؟؟, تعتبر نفسك الراعي لأكبر طائفه مسيحيه في العراق وتتكلم بأسم (المكون المسيحي) هذه التسميه التي ابتكرتها انت ولكنك لم تحرك ساكنا لنجدتهم بل كان كل ما تقومون به هو اغراقهم في حفره اعمق داخل وطن ليس صالحا لسُكنى البشر, مُتفاخرا انك جعلت احد أعياد المسيحيين عطله رسميه في العراق !!! "صباح الخير",اليوم فقط نيافتكم عَلِمتَ أن نصيبهم كان سيئ جداً !! ما الذي جعل نيافتكم تكتشف أخيراً هذا السر العظيم لتصل الى هذا الاستنتاج الخطير الذي ما خطر على بال أحد منا؟؟ هل سببه هو حظر الطيران والاشتياق الى المؤتمرات والمطارات الدوليه أم ماذا ؟؟, بالمناسبه لولا هجره عدد كبير من المسيحيين لكانت البطريركيه الكلدانيه بحاجه اليوم لبناء مقابر جديده لتسع اعداد من يُقتلون غدراً منهم!.قد يكون في كلامي بعض القساوه لكن عذرا سيدي فانا لستُ من جحافل المتملقين لسيادتكم بدليل انني بعدما أحسست انك وفي بدايات مشوارك كبطريرك للكنيسه الكلدانيه بدأت تحلق عاليا بنشوه انتصاراتك (التي كُنت انا بكتاباتي ومشاركاتي احد اسبابها) محاولا السيطره على الاخرين وبكل الطرق, فذكرتُك في احدى كتاباتي (ردا علو موضوع لك عن زكا العشار) بأن زكا العشار كان ذو سلطه وقصير القامه لكنه ربح أبديته بأشتياقه لرؤيه السيد المسيح مفضلاً اياه على مغريات العالم فكان له خلاص, لكن غبطتكم تكبرتم ولم تعجبكم المقارنه ووجدتم في ذاتكم من هو اكبر كثيرا وأفضل من زكا العشار!! بدليل انه صدر عام 2016 بحقي بيان على الموقع الرسمي للبطريركيه اقل ما يُقال عنه بيان ركيك يفتقر الى الدقه واللياقه الا ......
#الحقوق
#والاكتراث
#مطالب
#البطريرك
#ساكو
#الحكومه
#الجديده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678561
موفق نيسكو : فضيحة وصف البطرك ساكو طقس الآشوريين بحديقة حيوانات
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو لا يكفي العراق مصائبه الكثيرة حتى شكَّل الفيديو الأخير لموعظة بطرك الكلدان ساكو الثلاثاء الماضي 20/ 10/ 2020م، وخلافة مع السفير البابوي في بغداد، أزمة عراقية جديدة مسيحية، وصدمةً وغضباً كبيرين وانتقاد واسع النطاق في المواقع الثقافية ومواقع التواصل الاجتماعي المسيحية العراقية بين الكلدان والآشوريين الجدد، وبكلمات قاسية جداً ورسوم كاريكاتيرية وشتائم للبطرك ساكو، تستعمل لأول مرة في التاريخ مع رجل دين مسيحي، والسبب أن البطرك ساكو وفي القداس وبملابس الكهنوت، وصف في الثانية 55 طقس كنيسة الآشوريين، بحديقة حيوانات، ورافق الوصف حركات جسدية تظهر انفعال البطرك ساكو: https://www.youtube.com/watch?feature=youtu.be&v=RcYe9T_Vmyk&app=desktopولا يزال التفاعل مستمراً ويتصاعد، ودخل على الخط رجال دين آخرون، وقد رفض البطرك ساكو الاعتذار واكتفى بتوضيح يوم 22 و23/ 10 الماضي، وفي التوضيح أيضاً عَيَّرَ الآشوريين بمساعدة الكاثوليك لهم، واستهزاء بكنيسة الآشوريين قائلاً: من المؤسف أن العديد من الآشوريين أساءوا إلي والى الكنيسة الكلدانية بشتائم، هذه ليست أخلاق المسيحيين، لقد كتب القس عمانوئيل يوخنا (من كنيسة الآشوريين) الذي تموِّله جمعية Kapni الكاثوليكية والبروتستانتية، إني حاقدٌ على الكنيسة الآشورية، لا أعلم على ماذا أحسدها أو أضمر لها الحقد؟ ورغم قصر الفيديو 1.37 دقيقة ولا يتجاوز 170 كلمة، لكن فيه الكثير، وليس من السهل فهم كلام ساكو من المسيحيين، فما بالك بغيرهم، لذلك سأشرحه وأبدأ بما يخص كتاباتي حيث أذكر دائماً أن الآشوريين والكلدان الحاليين، لا علاقة لهما بالقدماء، إنما هم سريان نساطرة، ولأغراض سياسية عبرية سمَّاهم الغرب كلداناً وآشوريين، فبعد انشقاق قسم كبير من السريان النساطرة واعتناقهم الكثلكة سنة 1553م، سَمَّت روما هذا الطرف المتكثلك، كلداناً، وثبت اسمهم في 5 تموز 1830م، أمَّا القسم الذي بقي نسطورياً فسمتهم إنكلترا، آشوريين سنة 1876م، وثبت اسم كنيستهم رسمياً آشورية في17 تشرين أول 1976م، وفي هذا الفيديو يؤكد البطرك ساكو كلامي حيث يقول مرتين: إن الفارق الزمني للانشقاق بين الكلدان والآشوريين هو 500 سنة، ويقصد من سنة 1553م، وقد أكد ذلك في الاعتذار أو التوضيح أيضاً في الفيديو اللاحق.ولفهم كلام ساكو في الفيديو أقول: منذ مجمع أفسس الكنسي العالمي سنة 431م الذي حرم بطريرك القسطنطينية نسطور (وهو سرياني)، كانت الكنيسة السريانية الشرقية (الكلدان والآشوريون الحاليون) محرومة وتعتبر هرطوقية ومعزولة عن كل كنائس العالم الكاثوليكية والأرثوذكسية لأنها تبنت عقيدة نسطور، ومنذ أن اعتنق قسم من السريان النساطرة الكثلكة سنة 1553م وسَّمتهم روما كلداناً، زالت العزلة عنهم وأصبح لهم مكانة محترمة بين الكنائس الأخرى، وقد تم حذف كل الصلوات والطقوس والرموز التي تشير إلى النسطرة من كتب الكلدان، أمَّا القسم الذي بقي نسطورياً وسمَّى كنيسته آشورية سنة 1976م، فبقي في عزلة وعدم اعتراف واستخفاف من كل كنائس العالم، وبالذات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية العدو اللدود للكنيسة الآشورية، حيث كان الخلاف الرئيس سنة 431م هو بين بابا الأقباط كيرلس ونسطور، لذلك الكنيسة القبطية تستعمل سلطتها القوية وسوطها ضد الكنيسة الآشورية لحرمها من عضوية أو تمثيل في أي محفل كنسي مثل مجلس كنائس الشرق الأوسط وغيره، وبالطبع يساند الأقباط ضد النساطرة الآشوريين، كل من الكنائس الأرثوذكسية: السري ......
#فضيحة
#البطرك
#ساكو
#الآشوريين
#بحديقة
#حيوانات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696989
ناصر عجمايا : طروحات مختصرة لغبطة الكاردينال لويس ساكو من أجل الوطن والمواطن
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا خلال المقابلة المطولة التي أجرتها قناة الشرقية، دامت 52 دقيقة و39 ثانية بتاريخ 3-1-2021، تميزت بالجرأة والموضوعية الوطنية والصراحة التامة، بصمتها الوطنية قائمة ومشخصة بدقة تامة، نزولاً عند مصلحة الوطن والمواطن العراقي بشكل عام، ومعالجة أوضاعه المأساوية وأوجاعه المرادفة لمسيرته الشاقة سابقاً ولاحقاً، كان همه الكبير والواضح هو لضمان حقوق المواطنة وأمنه وسلامته ومستقبله المنشود له ولأجياله اللاحقة.فوضع بمصمته الواقعية على معاناة الشعب العراقي عموماً والمكونات الضعيفة خصوصاً، منهم المسيحيين مثالاً وليس حصراً، فالمعاناة ومآسي الشعب العراقي تنمو وتتكرر حتى بات الشعب العراقي يترحم على الدكتاتورية قبل 2003، في ظل الوضع الأمني المنفلت بغياب القانون والنظام الذي أنتج داعش وماعش على حد سواء، فكلاهما منتهكان لحقوق الأنسان يلتقيان معاً بهدم الوطن ومستقبل أجياله، وهما خارج القيّم الدينية والأخلاقية يسيران في ساقية واحدة وهما متشبثان بالأسس الدينية والألاهية، فيؤكد غبطته بأنه لا يمكنه وشعبه أن يؤمنا بهذا الله المزيف المعبود من داعش وماعش على حد سواء، ناتجه الفوضى الخلاقة المنتهكة لحقوق الناس والمحمية من قبل أمريكا ورديفاتها، فالتشضي العراقي قائم بفعل الممارساة اللاوطنية للقوى السياسية الحاكمة، مستغلين الشماعة الديمقراطية بقشورها الفارغة، حتى الكوتا البرلمانية للمكونات الضعيفة ومنها المسيحية أفرغت من محتوايا ووجودها، بسبب القوى السياسية الحاكمة بمختلف أتجاهاتها على مستوى العراق، فتراجعت الدولة عن مهامها الأساسية في خدمة الوطن والمواطن، فالنواب المسيحيين لم يقدموا شيئاً للعراقيين وللمكون المسيحي، والقوى الحاكمة دمرت الدولة العراقية من خلال الفوضى الخلاقة التي تبنتهى وصفقت لها أمريكا وحلفائها في المنطقة، بالضد من الديمقراطية الحقيقية الخادمة للمجتمع العراقي وللوطن.العراق بلد له امكانياته الأقتصادية الكبيرة من سياحة وزراعة وصناعة وقدرات بشرية وأمكانيات ثقافية فريدة من نوعها، لكن سوء الأدارة من قبل الحكام الفاشلين عديمي الخبرة وفاسدي العمل والضمير، أوصلوا البلد تحت خط الفقر والبلدان الأفريقية هي الأفضل مقارنة بالعراق، سببه سرقة المال العام من قبل حكامه طيلة فترة طويلة من حكمهم للبلاد، فما أحوجنا اليوم الى يقضة وطنية أنسانية تعي حقوق الناس جميعاً دون أستثناء لأي فرد عراقي.معاناتنا كمسيحيين لا تعد ولا تحصى سببه المافيات الخارجة عن القانون وداعش الأرهابي، وسيدة النجاة مثالاُ، كما وسيطرة المافيات دمرتنا وغربت شعبنا من غالبية مدن العراق بما فيها بغداد، فأنا شخصياً أرفض الله الذي يقر به من قبل الحركات الأرهابية القاتلة للأنسان العراقي أياً كانت مسمياتها، لأنهم لا يمثلون الله الحقيقي الذي نؤمن به نحن، نحن ندعو للأمان والمحبة والأستقرار والستر وهذا هدفنا الوحيد.الكنيسة قدمت الكثير لشعبنا العراقي النازح قبل داعش وبعده، حيث هجر شعبنا من الموصل وسهل نينوى، وسرقت ونهبت أمواله وممتلكاته، فكانت الأرض سريره والسماء غطاءه، فلابد لنا من وقفة أنسانية تجاه مصيبته القاتلة المرمرة، فالقرى المجاورة لبلداتنا في نينوى، دور غريب وغير مألوف تاريخياً بالسطو وسرقة أموالنا، فعام 2014 هو أسوء عام حلّ بالعراق تاريخياً وخصوصاً المسيحيين منهم، نحن نرفض محافظة سهل نينوى لأسباب عديدة، نحن مع الوطن والقانون والنظام يحمي الجميع دون أستثناء لأي مكون عراقي، يتعايشون بأن وأمان وسلام.الدين وأي دين لا يبني وطن، وبالنسبة لي أرفض تدخل الدين بالسياسة، وأتمنى أن ترفض الكوتا كون البرلمان ممثل ......
#طروحات
#مختصرة
#لغبطة
#الكاردينال
#لويس
#ساكو
#الوطن
#والمواطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704824
موفق نيسكو : البطرك ساكو يؤكِّد: يونان النبي يونس ، أسطورة
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو قذيفة أخرى للبطرك ساكو في مرمى السريان المتأشورينيصادف هذه الأيام ذكرى صوم نينوى للمسيحيين الشرقيين عموماً خاصة السريان بطوائفهم، وهو ثلاثة أيام، يُسمَّى بالسريانية الباعوثة أي الطلبة، ودرجت العادة عند أغلب الكنائس توجيه بيان أو منشور..إلخ، للمؤمنين بهذه المناسبة يحثهم على الصوم، وطبعاً الاعتقاد السائد لدى عامة الناس البسطاء هو أن هذا الصوم هو المذكور في سفر النبي يونان (يونس) صاحب قصة الحوت، وقطعاً ذلك ليس صحيحاً بالمطلق، ففي سنة 576م انتشر مرض الطاعون المُسَمَّى بالشرعوط في السريانية، في شمال العراق، مثلث كركوك، الموصل وتكريت، في عهد الجاثليق السرياني النسطوري، حزقيال (570-581م)، (الكلدان والآشوريين حالياً) ويقول النساطرة، إنه بسبب ارتفاع الموت اقترح مطران كركوك سبريشوع على الجاثليق حزقيال الصوم ثلاثة أيام، فاستحسنه الجاثليق وأمر، وهناك أكثر من رواية لذلك.ومعروف أن الآشوريين والكلدان الحاليين هم سريان آراميون نساطرة المذهب لا علاقة لهم بالكلدان والآشوريين القدماء مطلقاً، وقد انتحل لهم الغرب حديثاً اسمي الكلدان والآشوريين، والكلدان انفصلوا عن السريان النساطرة سنة 1553م وثبت اسمهم كلداناً في 5 تموز 1830م، ثم قام الإنكليز بتسمية القسم الذي بقي نسطورياً، آشوريين، واشتعلت الحر بينهما وبقي التنافس بين الاثنين إلى اليوم، كل يريد أن يثبت اسمه المزيف ضد الآخر وكل يريد أن يعتبر اسمه قومياً، إلاّ أني يجب أن أُقرُّ أن الكلدان كانوا هادئين إلى سنة 2003م، وربما تعصبهم القومي بعد هذا التاريخ نابع من ردة فعل ضد الآشوريين، والمهم أن الاثنين على باطل واسمهم مزور فلا علاقة بالقدماء مطلقاً ولا وجود لقومية آشورية وكلدانية، بل إنهم سريان (آراميون) ولغتهم سريانية (آرامية).وفي العقود الأخيرة خاصة بعد سنة 2003م بدأ السريان الذين سمَّاهم الإنكليز آشوريين يستغلون اسم هذا الصوم ويربطونه بصوم يونان ونينوى القديم لأغراض سياسية ودعائية آشورية مزيفة، ومنهم كهنة النساطرة (أي كنيسة من يُسمَّون أنفسهم اليوم آشوريين) حيث كانوا ينشرون بهذه المناسبة مقالات حقيقتها هي دعائية آشورية بحجة إن هذا الصوم هو صوم الآشوريين الوارد في سفر يونان النبي، إلى أن تصديت لهم وفنَّدت ادعاءهم، وعموماً توقف الكهنة النساطرة عن ذلك منذ حوالي 5 سنوات، لكن العلمانيين لا زالوا مستمرين. وقبل أكثر من سنتين نشرت بحثاً تفصلياً بعدة أجزاء قلت فيه أن قصة يونان النبي (يونس في الإسلام) هي، إمَّا رمزية، أو حقيقة، وإن كانت حقيقية، فيونان النبي لم يصل إلى العراق، بل المقصود بنينوى هو مدينة أخرى، حماة أو دمشق أو غيرها، ومعلوم أن الكتاب المقدس دائماً يستعمل أسماء رمزية، أو يخلط الأسماء، فهو مثلاً يُسمِّي روما بابل، ويُسمِّي مملكة سبأ بالحبشة..إلخ، أي إن هدفي من البحث كان تاريخياً وليس إيمانياً والبحث في أعجوبة يونان والحوت، بل إثبات أن يونان لم يصل العراق، حيث أن هذه القصص الرمزية أو الأسماء الوصفية مثل أور الكلدان التي تعني مدينة السحرة والمنجمين والمشعوذين وهي حاران في الرها (أور هاي، أورفا) وليس العراق، تستغل من الآشوريين والكلدان الحاليين الجدد الذين هم سريان انتحل لهم الغرب روما والإنكليز حديثاً اسمي كلداناً وآشوريين لأغراض سياسية استعمارية عبرية، ومنذ أن انتحلوا هذين الاسمين بدؤوا باستغلال الكتاب المقدس لإثبات زور ادعائهم.ولأن اهتمامي وبحثي وهدفي هو تاريخي، لا إيماني، فإني طرحت المسالتين، إمّا القصة رمزية، أو حقيقية، لكني أكدت إن كانت حقيقة فكاتبها ليس يونان النبي، وقد نشر ......
#البطرك
#ساكو
#يؤكِّد:
#يونان
#النبي
#يونس
#أسطورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707383
موفق نيسكو : بعد فشل أور الكلدان، ساكو يقترح اسم بغداد للكلدان
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو اقترح البطرك ساكو بتاريخ 17/3/2012م: تسمية كنيسته (كنيسة بغداد للكلدان) بدل كنيسة بابل للكلدان، لعدم وجود علاقة لكنيسة الكلدان ببابل.لقد ذكرت مراراً أن كنيستي الكلدان والآشوريين، سريانيتان نسطوريتان لا علاقة لهما بالأشوريين والكلدان القدماء مطلقاً سوى أنهما نتيجة الانقسامات الكنسية في القرن السادس عشر وبعده، انتحل لهم الغرب اسمين من أسماء حضارات العراق القديمة لأغراض سياسية، فسمَّت روما الطرف المتكثلك كلداناً، ثم سَمَّى الإنكليز الطرف الذي بقي نسطورياً، آشوريين، وذكرتُ في مقال مفصل (أسماء مدينة بغداد وسبب تسمية طائفة من السريان النساطرة بالكلدان)، ومنذ انقسام 1553م قامت عداوة بين الطرفين، المتـاشورين والمتكلدنين، وعلى أساس عقائدي، نسطوري-كاثوليكي، وكان الصراع قد خفَّ كثيراً إلى سنة 2003م، ثم برز الصراع على الاسم هذه المرة، فالآشوريون يقولون للكلدان منذ عهد أبونا آدم الجميع آشوريون، فانتم آشوريو القومية والكلدانية هي اسم مذهب للمشتغلين بالتنجيم والسحر، والكلدان بدورهم يقولون للآشوريين، انتم كلدان واسم آشوري مزيف ومنقرض لأن الكلدان قضوا على الآشوريين سنة 612 ق.م.، والطريف أن الاثنين يتصارعان منذ عهد أبونا آدم إلى سقوط دولة نبوخذ نصر سنة 539 ق.م.، ثم القفز مباشرةً إلى القرن 16 وإلى اليوم، أمَّا بين الحقبتين، فلا يملكون وثيقة واحدة تقول إنهم كلدان وآشوريون.وقد بقي البطرك ساكو إلى سنة 2015م معتدلاً، واقترح أن يكون اسم الاثنين هو آراميين أو سريان (سوريا)،لكنه بعدها بدأ يخضع للمتشددين من طائفته الذين يعتبرون أنفسهم قومية، ويدعون أن العراق كلداني منذ أبونا آدم، وآخر حكم وطني هو نبوخذ نصر، وجميع الأقوام بعده وإلى اليوم غرباء ومحتلين، والأمر الطريف أن أشهر وأول وآخر ملوك بابل، حمورابي الأموري ونبوخذ نصر الآرامي، أصلهما من غرب الفرات، سوريا الحالية، واسم الكلدان هو صفة المشتغلين بالتنجيم والسحر والشعوذة أطلقه اليهود والنبي دانيال على دولة نبوخذ نصر في الكتاب المقدس فقط، ومنه سرى إلى الآخرين كاليونان فيما بعد الذي شهَّروا الاسم، وأكثر مؤلفين استهجنوا باسم الكلدان في التاريخ هم أسلاف من يُسمُّون أنفسهم اليوم كلداناً، قبل أن يتكلدنوا، علماً أنه لا توجد كلمة كلدان في النص العبري، بل كسديم، ولا يوجد نص واحد من زمن دولة نبوخذ نصر يقول إنهم كسديم أو كلدان، وبعد 2015م بدأ ساكو يزور في كتبه السابقة ويروج للاسم الكلداني، ويتهجم على الآشوريين، آخرها قبل زيارة البابا بمدة قليلة، وساكو هو الذي أقنع البابا بضرورة زيارة أور الناصرية استناداً لخرافة وجود بيت إبراهيم فيها، وأنها أور الكلدان الواردة في العهد القديم، علماً أن أور الكلدان هي مدينة الرها–حاران وليست أور العراق، ولأنه فشل في تسويق ذلك، حيث انتبه لهذا الزعم الباطل أغلب المختصين بالتاريخ والآثار إلى اللعبة السياسية. نتيجة دخول البطرك ساكو لعبة السياسية، بدأ يتخبط بالتاريخ المدني والديني ولا يعرف ما يريد بالضبط، فجاء بفكرة جديدة وطريفة، هي تسمية كنيسته (كنيسة بغداد للكلدان) بدل كنيسة بابل، والسبب كما يقول هو: عدم وجود علاقة لكنيسة الكلدان ببابل (وقوله صحيح طبعاً)، لكن أرجو قراءة مقاله جيداً وملاحظة التناقضات والأخطاء التاريخية فيه، فمرة يقول إن يوحنا سولاقا +1555م أول بطرك كلداني، ومرة يوسف مروكي1757م، وتارةً اسم كنيستنا الجغرافي هو ساليق وقطسيفون (المدائن)، ومرة لا يوجد لها اسم جغرافي، ومرة لماذا لا يُسمونا كرسي توما باسم مؤسس..إلخ، والمهم أن اقتراحه هو اسم كنيسة بغداد سياسي بحت، فإذا كانت ......
#الكلدان،
#ساكو
#يقترح
#بغداد
#للكلدان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712952
نبيل لحدو-باركينو : رسالة مفتوحة إلى قداسة البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو
#الحوار_المتمدن
#نبيل_لحدو-باركينو علينا نحن المسيحيين عامة والكلدان والسريان خاصة أن نشعر بفخر واعتزاز بشخصكم الكريم لعمق معرفتكم الدينية واللاهوتية والتاريخية.أتوجه لقداستكم بهذه الأسطر حول بعض التساؤلات التي أردت الحصول على جواب لها قبل نشر كتابي "القضية السريانية".في تصريح لكم بعنوان "كنيسة المشرق وموضوع القومية"، تم نشره بتاريخ 14 آب/أغسطس 2020 في الموقع الرسمي لبطريركية بابل للكلدان، أكدتم على التاريخ التالي:"يذكر التّاريخ وجود دولة كلدانيّة وإمبراطورية كلدانيّة، عاصمتها بابل في الوسط والجنوب، وكذلك وجود إمبراطوريّة آشوريّة عاصمتها نينوى، انتهت سنة 612 قبل الميلاد".ليس الغرض هنا نقض ما ذكرتم وسرد القناعات المختلفة للمؤرخين حول كلمة كلدو و كلدي و"الإمبراطورية الكلدانية" المزعومة. لأن معظم المؤرخون يذكرون بلاد بابل والإمبراطورية البابلية وليس "الإمبراطورية الكلدانية ". فيذكر المؤرخ (لويس جوزيف ديلابورت)، على سبيل المثال، في كتابه المعروف، بلاد ما بين النهرين: الحضارة البابلية والآشورية. ترجمه محرم كمال، أن البابليين كانوا آراميين، وأسسوا إمبراطورية منذ القرن الثامن قبل الميلاد. وفي عام 612 ق م تعاون الملك البابلي/الآرامي (نبوبولاسر) مع الميديين وأسقط حكم نينوى عاصمة الآشوريين، حينها استعاد حكام بابل تراث بلاد ما بين النهرين القديم، وأصبحت اللغة الآرامية اللغة العامية في جميع أنحاء الإمبراطورية البابلية/الآرامية الجديدة. ويشارك المؤرخ (ديلابورت) هذا الرأي المؤرخ (فوزي رشيد محمد العزاوي)، مؤرخ وأكاديمي وعالم آثار عراقي، وكذلك المؤرخ (أدون بفن) في كتابه أرض النهرين، الذي يؤكد فيه أن البابليين كانوا من أجيال أرامية الأصل، وإن العلاقة القوية بين الآراميين والبابليين جعلت الباحثين يعدونهم قبيلة واحدة أو من منبع واحد.إن الغوص في أعماق التاريخ مسألة معقدة ولن تأتي دوماً بنتائج حقيقية. فلندع التاريخ وتفسيره لأصحابه المختصين، وأن نعتمد على التاريخ المنطقي، أي المقارنة والاستنتاج، بعيداً عن الموروث الشعبي في قراءة التاريخ، الذي هو رؤية الجماعة لتاريخها، ولدورها في صنع هذا التاريخ بغض النظر عن التفاصيل التي تتعلق بالزمان أو المكان.وذكرتم أيضاً أن "الإنتهاء السّياسيّ لكيان ما أو مملكة ما لا يعني البتّة أنّ الشّعب الكلدانيّ والآشوريّ والسّريانيّ انتهى".هذا القول صحيح من وجهة التاريخ المنطقي، لكن مكتبات العالم مليئة بالكتب التي تتناول بالتفصيل تاريخ بلاد ما بين النهرين، وخاصة تاريخ الإمبراطوريتين الآشورية والبابلية ومجدهما. لكن لا يوجد كتاب أو مؤرخ واحد يتناول تاريخ الآشوريين بعد سقوط الإمبراطورية الآشورية وعاصمتها نينوى عندما تحالف البابليون والفرس واستولوا على نينوى عام 612 قبل الميلاد. وينطبق الشيء نفسه على البابليين بعد سقوط بابل على يد الفرس عام 539 قبل الميلاد. هنا يجب أن نطرح السؤال عما حدث للآشوريين والبابليين بعد أن حكم الفرس تلك المنطقة. فمن المعقول تماماً ألا تتعرض عامة الناس للإبادة الكاملة بعد التخلص من ملوكهم وقادتهم. أولئك الذين نجوا راحوا بكل تواضع وخُشُوع، يخضعون لسلطة وثقافة حكامهم الجدد التي غالباً ما كانت تعني عبادة آلهتهم والتحدث بلغتهم. كان هذا عادة واقع الشعوب المهزومة والمقهورة، فتمر بفترة تأقلم ثم الاندماج ثم الانصهار الكامل في نهاية المطاف. وهذا يصح بشكل خاص عندما نتحدث عن فترات زمنية تصل إلى ثلاثمائة عام. وهذا ما حدث للشعبين البابلي والآشوري.مع إنتشار المسيحية خلال القرون الأربعة الأولى بعد الميلاد، لم يدخل ال ......
#رسالة
#مفتوحة
#قداسة
#البطريرك
#لويس
#روفائيل
#الأول
#ساكو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713868
موفق نيسكو : البطرك ساكو مجدداً: الكلدان والآشوريون أصلهم يهودٌ، لا عراقيون
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو يبدو أن قيام بعض الكُتَّاب بكشف التزوير الذي يقوم به بعض الكلدان والآشوريين الحاليين منذ سنة 1912م بحق تاريخ العراق كبلد والمسيحية كدين، بدأ يأتي ثماره، خاصة بعد كثرة المقالات عن زيارة البابا لأور السومرية، ومن ضمن الذين يزورون تاريخ العراق والمسيحية هو البطرك ساكو الذي كان معتدلاً إلى سنة 2015م، لكنه بعدها أصبح شخصاً سياسياً همه السلطة فقط، وخضع للمتشددين فزوَّر التاريخ الذي كتبه بنفسه وأضاف كلمتي كلدان وآشوريين في كتبه السابقة وحوَّر تفسير النصوص، واستعمل كلمات تمويه ملغومة لتمرير فكره السياسي على الناس البسطاء، واستعمل مفردات غير لائقة ببطرك في الرد على منتقديه، وهو دليل ضعف شخصيته وحجته، فالذي يبني أقوله على زور، يُكشف بسهولة لعدم استطاعته ربطها ببعضها، ومنها تصريحه الأخير (الكلدان والآشوريون والسريان إخوة متنوعون) في 23/ 3/ 2021م. الذي أكَّد فيه مجدداً أن الكلدان والآشوريين الحاليين، ليس أصلهم عراقيين، بل يهوداً عبرانيين من الأسباط العشرة من بني إسرائيل الذين سباهم الآشوريون والكلدان القدماء، كما أكَّد تزويره سنة 2105م، وأبدأ بالاقتباس من كلامه جملة جملة:https://saint-adday.com/?p=42371(اقتباس): بين الحين والآخر يطلع علينا صوت نشاز يلغي التنوع التاريخي بين الكلدان والآشوريين والسريان، ويدَّعي أن الكل هم آشوريون أو الكل هم سريان، أو أن هذه التسميات هي مذاهب أو أن الكلدان والآشوريين ليسوا أحفاد الكلدان والآشوريين القدامى، بصراحة، التعصُّب حالة مرضية وما يُكتب عموماً غير علمي وحضاري، يُعمّق الانقسام بين الإخوة بدل أن يسعى للمّ شملهم وخصوصاً في هذه الظروف المعقّدة والمُقلِقة التي تهدد وجودهم التاريخي على أرض أبائهم وأجدادهم، لذا عليهم ترك هذه السِجالات غير النافعة والسعي لخلق مرجعية سياسية موحَّدة وقوية تدافع عن حقوقهم.[الجواب]: نعم إن الآشوريين والكلدان الحاليين هم سريان في كل التاريخ، كما تقول أنت بفمك قبل غيرك، والقول أنهم أحفاد الكلدان والآشوريين القدماء، قول زور ونشاز، وتنوع العراق التاريخي موجود، لكن ليس بالتعصب والتزوير وانتحال أسماء والتنصّل لما قلته، لأن ذلك فعلاً حالة مرضية تدل على تناقض وضعف شخصية قائلها، وسأقتصر على أقوالك فقط في كل كتابتك قبل 2015م، إذ تقول بفمك:أصلنا آراميين-سريان، واسم السريان يشمل الكلدان والآشوريين والموارنة، وآشور هي موطن الآراميين، وللتأكيد تُدرج خارطة باسم مواطن السريان من بلاد فارس إلى البحر المتوسط ومن تركيا إلى الجزيرة العربية والخليج، وتقول: إن كنيستك سُمِّيت السريانية، وهي تسمية موغلة في القدم، ولغتك هي سريانية الرها، والقول إنها لغة بابل وآشور هو خطأ علمي جسيم، والرها مملكة مسيحية-سريانية أعطت نخبة من المفكرين لكنيسة السريان المشارقة، وعلماء ولاهوتي كنيستنا هم السريان الشرقيون وأقاموا مراكز علمية وحضارية، ونرساي أبرز وجوه الفكر السرياني الشرقي، وفي 26/8/2015م قلت: إن جميع طقوس كنيستنا هي سريانية شرقية، وألَّفت كتاب، آباؤنا السريان، كتبت عليه: عودوا إلى جذوركم واشربوا الماء من ينابيعكم، وقدَّمتَ لكتاب موريس (القديسون السريان) ضم كل قديسي كنسيتك، وأول اسم فيه هو سلفك الجاثليق آبا +552م، وص87 يُسَمِّي موريس أسلافك (البطاركة السريان الشرقيين) لا كلداناً ولا آشوريين، وأنت واقترحت لتوحيد اسم السريان والآشوريين والكلدان هو سورَايَا (سريان) أو آراميين (لا كلداناً ولا آشوريين)، وفي كلامك في مجمع 2007م، و 21 كانون ثاني 20 ......
#البطرك
#ساكو
#مجدداً:
#الكلدان
#والآشوريون
#أصلهم
#يهودٌ،
#عراقيون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714024
ناصر عجمايا : الكاردينال الدكتور ساكو مع الوطن والمواطن وفق القانون والنظام الديمقراطي
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا الكاردينال الدكتور ساكو مع الوطن والمواطن وفق القانون والنظام المدني الديمقراطي!كنت مقرراً بعدم أقحام قلمي بنقد رجال الدين ومنهم غبطة ساكو منذ نهاية عام 2016 ولحد الآن، والسبب هو التأثير النفسي الواقع سلباً على رجال الدين أنفسهم وعموم المجتمع، كونهم عاشوا وتعايشوا مع واقع أجتماعي وسياسي دكتاتوري قاسي فاشي دامي مؤلم، لا وجود للنقد في مفرداته، لعقود من الزمن الغابر المغيب لأبسط تنفس أنساني حر كحق شرعي له، وهو مغيب وصولاً للطاعة العمياء المرعبة للأنسان العراقي، فبدون نقد والقبول به بحرية مضمونة، ليس هناك تطور حياتي أنساني في المطلق، وفي غياب النقد يزرع في المجتمع نفاق لا يمكننا قياس مفرداته وتأثيراته السلبية القاتلة، بسبب عامل الخوف والرعب المزروع بداخل الأنسان العراقي، حتى بات يخاف النطق بأبسط الكلمات حتى مع نفسه، ولكن هناك متغيرات واقعة عليه في الأفق نحو الأفضل.غبطة الكاردينال مار لويس روفائيل الأول ساكو غني عن التعريف، فهو خادم الرب وفق رسالته الأنسانية، هو الراعي الأصيل للفكر المسيحي المتعلق بالأنسان وروحه وحياته المتطورة والمتقدمة، كونه مع المسيرة الأيمانية منذ عقود من الزمن الغابر، عاش المرارة الحياتية كما عاشها مزيد من الناس في ظل الظروف المعقدة والصعبة للغاية، بفعل الأنظمة الأستبدادية العنصرية المتعاقبة التاركة لآثارها السلبية الدموية والأعتقالية والتهجيرية والهجروية وووالخ، التي عانى ويعاني منها الشعب العراقي بمحتلف مكوناته القومية والأثنية والدينية على حد سواء، بأستثناء المنافقين السارين وفق أجندات الأنظمة الفاشلة، فأكثر المعانين هم المكونات الأصيلة الحضارية، التي عانت الكثير بأمتياز، بالرغم أنها تركت آثارها الأيجابية على مستوى الوطن والعالم أجمع، بسبب تربيتهم المتقدمة والمتطورة ومسيرتهم الوطنية الخلاقة، جمعتهم حب الوطن والأخلاص له خارج كل المقاييس، عانوا القتل والهجر والتهجير والخطف والأبتزاز وكل أنواع الظلم والظلام الدامس، مع الأستحواذ على أموالهم وممتلكاتهم ولا زال سارياً دون وجه حق، في غياب القانون والنظام المواطني في وطن مفترس تحول الى غابة متوحشة، من قبل سلطات فاشلة فاشية طائفية عنصرية قومية بعيدة عن الشعب لتركعه وتستبده، وعن الوطن لتذله وتقتل أستقلاليته. السياسة ورجال الدين:من حيث المبدأ.. أنا شخصياً بالضد من (تدخل رجال الدين بالسياسة)، وهذا ما يؤكده غبطة الباطريرك ساكو بنفسه أكثر من مرة مشكوراً كما أكدوه أسلافه، وعملوا ويعملون وفق الخط الواضح لنهجهم تقليداً لمسيرة معلمنا الأول السيد المسيح عليه السلام، وللأسف هناك قليل من الكتاب ينعتون غبطته بتدخله بالسياسة، ولكن بموجب الوضع القائم الذي مرّ به الشعب العراقي عامة وشعبنا الأصيل خاصة، كونه هجّر عنوة ومهجر بتواصل، معاني الويلات وتضحيات لا تعد ولا تحصى في زمن شريعة الغاب الحاضرة، بغياب الأمن والنظام والقانون، وفي ظل التطرف الديني الأعمى وميليشيات خارجة على القانون والنظام، وغبطته هو على رأس شعبه روحياً، يشاهد الظلم الأرعن والمظالم على شعبه بأم عينيه، فكيف له السكوت لكل هذه الأستباحة القائمة، حتى على الكنائس وشعبها بما فيهم رجال الدين المسيحيين وغيرهم، في مختلف مناطق العراق بما فيها بغداد العاصمة، أليس من حقه أن يسلك جميع الطرق والوسائل المتاحة دفاعاً عن الظلم الواقع على الشعب العراقي وهو جزأ منه؟!ثم أذا سلطة الأقليم أو المركز توجه لغبطته دعوة رسمية بالحضور، لمناقشة قضايا مهمة مصيرية تخص الشعب العراقي بمختلف مكوناته الدينية والأثنية والقومية وهو جزأ لا يتجزأ من الكل و ......
#الكاردينال
#الدكتور
#ساكو
#الوطن
#والمواطن
#القانون
#والنظام
#الديمقراطي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719843
ظافر شانو : البطريرك ساكو وضمان عدم محاكمة الفاسدين
#الحوار_المتمدن
#ظافر_شانو تحية و أحترام:في آخر تصريحات غبطة نيافة البطريرك الكاردينال مار لويس ساكو الكلي الطوبى المنشور في المقال الأخير له تحت عنوان (في الذكرى السابعة لغزو داعش) والذي يتضمن عدة نقاط جاء في الرابعة منها ما يلي:(قوة العدالة لمحاسبة الفاسدين مهما كانت درجاتهم، ومطالبتهم باسترجاع المال العام مع ضمان عدم محاكمتهم كما يحصل حاليا في تونس!) !!!عن نفسي لا تعليق فقد مللت أتهامي بأنني أتصيد بالماء العكر! فهل لحضراتكم أيها المنصفون وأخص هنا خط الدفاع الاول أن تشرحوا لنا المقصود بهذا الكلام ؟؟ ولماذا ضمان عدم محاكمة الفاسدين؟ ومن هذا الذي سيقول عن نفسه انه فاسد دون محاكمه وسيعيد أموال الشعب؟؟ أم ترى أننا هنا أمام فاسدون يقتدون ب زكا العشار!!.عدم الرد أمر طبيعي من جماعة الخط الأول على سؤال السكوت عنده من ذهب! لكن غبطتكم أنت هنا أمام مسؤولية لتفسر لرعيتك والمطلعين الكرام ماذا تعني بقولك أعلاه؟ وإذا كنت تجد غبطتكم أن هذا السؤال والاستفسار لا يستحق الرد فلا تشغل بالك, بالنسبة لي الامر مفهوم وواضح وأنت معذور.مع أجمل تحياتي لكم وللمطلعين الكرام. ......
#البطريرك
#ساكو
#وضمان
#محاكمة
#الفاسدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727393
موفق نيسكو : البطرك ساكو يحذف اسم بابل، فهل يتبعه الآشوريون؟
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو نشكر الله الذي جعل الأيام تثبت يوماً بعد يوم صحة ودقة كلامنا بالدليل والبرهان القاطع، ومن أفواه القوم أنفسهم، فرغم أن البطرك ساكو جافى الحقيقة وزاغ عنها منذ سنة 2015م، وقام بالتزوير، لكن يبدو أنها صحوة ضمير دينية وعلمية وتاريخية أكاديمية، فقد اتخذ البطرك نصف خطوة صحيحة للأمام بقراره حذف كلمة بابل، وننتظر النصف خطوة الأخرى القادمة بحذف كلمة كلدان، ليريح البطرك وأساقفته ضميرهم، ويربحوا أنفسهم والتاريخ والحقيقة، فلن يصح إلا الصحيح، وما بني على باطل وزور فهو باطل وزور والشمس لا تُحجب بغربال، والأهم قبل أن تخدع الآخرين، يجب أن لا يجب أن تخدع نفسك، خاصةً إذا كنت رجل دين مسيحي ملتزم بالأمانة في كل شيء، وبما قاله السيد المسيح، ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه.منذ أكثر من عشر سنوات وعندما لاحظتُ قيام بعض السريان المشارقة الذين سمَّتهم روما زوراً، كلداناً، والبعض الآخر الذين سمَّاهم الإنكليز زوراً، آشوريين، لأغراض سياسية وطائفية وعبرية، لأن الكلدان والآشوريين الحاليين هم من الأسباط العشرة من اليهود وليسوا من سكان العراق الأصليين القدماء، أي أنهم متأشورون ومتكلدنون، وعندما لاحظنا قيام هؤلاء باستغلال هذين الاسمين المنتحلين بشكل كثيف بعد سنة 2003م، وتزوير تاريخ العراق والادعاء زوراً أنهم كلدان وآشوريون، بدأنا ننشر تاريخهم الصحيح، وبالوثائق، ونفضح تزويرهم، وقلنا: إن هؤلاء سريان (آراميين)، تشكَّلت كنيستهم في عاصمة الفرس ساليق-قطسيفون (المدائن) سنة 310م، وتُسمَّى كل تاريخهم وأدبياتهم بيت الآراميين (لا بيت الآشوريين ولا بيت الكلدان)، وكان يرأسهم جاثليق يُرسم من بطريرك أنطاكية السريانية ويخضع له، والجاثليق كلمة يونانية معناها عام، فالجاثليق هو مطران عام أعلى رتبة من مطران وأقل من بطرك، وتحت ضغط الفرس اعتنقوا النسطرة وانفصلوا عن كنيسة أنطاكية السريانية سنة 497م، واختلسوا اسم البطريرك وسموا جاثليقهم زوراً بطريرك فيما بعد، ثم انتقل مقر كنيستهم من المدائن إلى بغداد سنة 780م، وبقي فيها لأكثر من خمسة قرون، وبغداد عند الغربيين اسمها، بابل، لذلك بعض الغربيين سَمَّوا بطريرك بغداد، بابل، ثم انقسموا سنة 1553م، فسمَّت روما القسم المتكثلك كلداناً، وثبت اسم كنيستهم، بابل للكلدان، في 5 تموز 1830م، وسَمَّى الإنكليز القسم الآخر الذي بقي نسطورياً، آشوريين، وهؤلاء بدورهم انشقوا سنة 1968م، وثبت اسم الآشورية على كنيسة أحد القسمين فقط في 17 تشرين أول 1976م، أمَّا القسم الآخر فيرفض إلى اليوم أن يُسمِّي كنيسته آشورية، بل الجاثليقية القديمة.وها أن الأيام تثبت ما قلته، وتفنِّد قول مزوري تاريخ الكنيسة والعراق، مع ملاحظة أن أغلب المعلومات الواردة في تصريحات بطركية الكلدان كنت قد ذكرتها بالتفصيل وبالوثائق في كتابي (اسمهم سريان لا آشوريين ولا كلدان)، ومنها أن بابل في الكتاب المقدس هي رمز البغاء والزنى، وأم الزواني، ولأن روما اضطهدت المسيحيين، فإن بابل الكتاب المقدس تشير إلى روما، وليس إلى بابل العراقية التي كانت خراباً وأثراً بعد عين عندما دخلت المسيحية إلى العراق.ففي المجمع (سينودس) الأخير لكنيسة الكلدان قبل أيام (9-14 آب 2021م) تقرر بالإجماع حذف كلمة بابل من اسم بطريركية الكنيسة الكلدانية، وقد أدى هذا القرار إلى حرب يشنها المتعصبون الكلدان على البطرك ساكو، وقد رد البطرك وإعلامه على هؤلاء المتعصبين الذين يدَّعون زوراً أنهم يفهمون في التاريخ، وقسم منهم يدعي أنه حصل على شهادة، وثاني أنه باحث أكاديمي، وآخر أستاذ جامعي..إلخ، ووصمهم بالجهل ولا يفقهون شيئاً في ......
#البطرك
#ساكو
#يحذف
#بابل،
#يتبعه
#الآشوريون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729391
ظافر شانو : ما بين زكا العشار وغورباتشوف مار ساكو قُل لنا ماذا تُريد؟.
#الحوار_المتمدن
#ظافر_شانو تحية وأحترام:قراءة هذا الأحد 29-8-2021 من نص الأنجيل هي عن زكا العشار, ونص زكا العشار بالصدفة هو من القى المزيد من الضوء على شخصية غبطة نيافة البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى! فلا معرفة شخصية تربط بيننا ولا رعوية ولم أكن سابقا أعرف من هو لويس ساكو الى أن أصبح بطريرك الكنيسة الكلدانية, المهم ما أريد الأشارة اليه هنا أن زكا العشار في هذا النص يعلم ماذا يُريد ونال الخلاص. لهذا أقول الى غبطة نيافة البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى بعد ثمان سنوات من قيادة الكنيسة والرعية: قُل لنا ماذا تُريد؟.سبب طرحي هذا السؤال هو بسبب أقوال وأفعال غبطتكم التي تُثير الأستغراب! من جهة تُنادي لا يجب أفراغ العراق من مسيحييه الذين هُم مكون اصيل للبلد وهم ورد الحديقة ومن هذا الكلام الذي شبعنا منه! فنجد هناك أياد خفية تلعب لعبتها في عرقلة السفر أمام من قرر الهجرة منهم, وهذا ما يُفسر سبب تأخر ملفات أبناء كنيستنا الكلدانية حصراً في دول الانتظار بتركيا والاردن ولبنان! ومن جهة أخرى نراك تلغي أسم (بابل) من تسمية البطريركية معتبراً أياها شأن كنسي خاص لا علاقة لأبناء رعيتك به! لا بل تعتبره تدخلاً سافرا من قبلهم بشؤون الكنيسة! طيب ما هذا التناقض غبطتكم في تفكيركم وأقوالكم وأفعالكم؟ أذا كنت تريد من رعيتك الثبات في أرض الوطن عليك أن تقوم أنت أولا بما يشجعهم على ذلك وتثبت لهم بالدليل والبرهان أنك تعني كل كلمة تدعوهم بها للثبات بأرض الوطن ومن ثم هي دعوة أيضاً لعودة من تركوه!, أبسط شئ كنت ستُثبت به هذا الكلام هو مسألة تغيير أسم البطريركية مؤخراً! فعوض أن ترفع منه أسم (بابل) كان من الأفضل ان تقترح هذه التسمية: (بطريركية بابل العراق للكلدان) وبهذا كنت ستؤكد تمسك البطريركية بجذورها وتثبت لرعيتك أن أضافة كلمة العراق التي التسمية ما هو إلا دعوة صادقة لهم للتمسك بأرض آبائهم وأجدادهم وكنيستهم الأم, لكن ماذا فعلت غبطتكم؟ بقرار شخصي منك أقحمت به أسماء المطارنة والاساقفة الاجلاء فعلت العكس! وقررت الغاء أسم بابل من عنوان كنيستهم الذي هو مصدر فخراً لهم ولا يزال الذي يمثل مركز وعاصمة الكلدان يوم كانوا أسياد الارض, عزيزي غبطة البطريرك رجاءاً أثبت على رأي وقل لنا ماذا تُريد؟, إذا كان هناك من يُحركك لتقوم بهذه الأفعال والتصريحات, فعليك الحذر والأنتباه للمصائد التي تُنصب للقائد الذي يعتبر نفسه حكيم زمانه وهو غافل عنها!! وسأقول لك ماذا اعني بكلامي بهذه الجزئية وأنت حر بالأستفاده منه أو لا. كان ياما كان, كان هناك دولة قويه كبيرة عظيمة الشأن تُمثل القطب الآخر للقوة في الكرة الارضية تُسمى (الأتحاد السوفيتي), كان لها قوانينها ومركزيتها الى أن أستلم مقاليد الحُكم فيها السيد ميخائيل غورباتشوف كرئيس الدولة للفترة بين عامي 1988 و 1991, كان له رؤيته الخاصة بالقيادة قام خلالها بمجموعة من الإصلاحات التي تهدف الى انفتاح الاتحاد السوفيتي على العالم! لكنها أدت في النهاية إلى تفكك هذا الأتحاد وبعثرتة الى أشلاء وغيرها من الأمور التي ليست موضوعنا هنا, لكن السؤال المهم هو: هل حركت أياد خفية السيد غورباتشوف وفعل ما فعل عن دراية وقصد؟ أم كانت لديه ثقة عالية بنفسه الهمتهُ أنه حكيم زمانه فكان ما كان ليخرج من الرئاسة بعدها ببصمة سجلها التأريخ على أنه مُفكك بالأتحاد السوفيتي؟.لهذا على غبطتكم الأنتباه في حال كان هناك أصابع خفية تُلهمكم بالتحرك يمينا ويسارا وقل هذا ولا تقل ذاك! فعليك الحذر من هذه المصادر, فما شعارك اصالة وتجدد (وما أعرف شنو)! ......
#العشار
#وغورباتشوف
#ساكو
#ماذا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729715
موفق نيسكو : مشكلة بطريرك الكلدان النسطوري ساكو مع مريم العذراء
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو ليس هدف المقال هو شرح العقيدة المسيحية أو الدعاية أو تفضيل مذهب مسيحي على آخر، بل هو مقال يُبيِّن تطور المسيحية ولاهوتها تاريخياً في العراق، ويزيل الاعتقاد السائد لدى غالبية غير المسيحيين في العراق والعالم العربي أن رجال دين المسيحيين هم عموماً مثاليون، وهدف المقال هو إظهار الحقيقة للقارئ الكريم أن بعض رجال الدين ليسوا أمناء للتاريخ، ولا لعقيدتهم، بل يُزورون كل شيء، ويُبدلون آرائهم لأغراض شخصية وسياسية أكثر من أي شخص عادي، ولا يحترمون ما كتبوه بأنفسهم قبل مدة، كما أنهم ليسوا عادلين، ولا يحترمون الرأي الآخر، وقد حوَّلوا مواقعهم الدينية إلى منصات دعائية شخصية وسياسية لهم، ومنهم بطريرك الكلدان لويس ساكو، الذي يُبين المقال الأسلوب غير العلمي الذي ردَّت علي به البطريركية الكلدانية عليَّ، جواباً على ردي وتعليقي على مقال البطريرك ساكو حول مريم العذراء، ولكي يكون الموضوع مفهوماً للجميع، يجب أن أوضِّح:1: سنة 428م تبوأ كرسي القسطنطينية البطريرك نسطور، وهو سرياني من مدينة مرعش، وأعلن أفكاره وفلسفته المتأثرة بأستاذه تيودورس المصيصي وقبله ديودورس الطرسوسي، وأهم فكرة لنسطور التي تخص مقالنا، وباختصار: مع أن نسطور اعترف بإلوهية المسيح، لكنه رفض استعمال لقب والدة الله لمريم العذراء، مكتفياً بأم المسيح، ولأن ذلك حصل في القسطنطينية والمناطق القريبة الأخرى منها الذين كانوا من أشد المبُجلين لمريم العذراء ومتمسكين بلقب والدة الله، فقد حصلت مشكلة كبيرة مشهورة جداً إلى اليوم، أدت حينها لانعقاد مجمع مسكوني من كل كنائس العالم في أفسس سنة 431م، حَرَّمَ نسطور وكل من لا يعترف أن مريم هي والدة الله، ونفي نسطور إلى صحراء ليبيا، (طبعاً الكنائس التي حَرَّمت نسطور، لا ترفض لقب أم المسيح، لكنها تستعمل اللقبين معاً، وتحرِّم من يرفض استعمال لقب والدة الله).2: لم يتبنى أحد من المسيحيين حينها أفكار نسطور، لا في القسطنطينية، ولا في مناطق سوريا مسقط رأس نسطور، بل تبنت أفكاره كنيسة السريان المشارقة في العراق الحالي التي كان مركزها ساليق وقطسيفون (المدائن)، والتي كانت تتبع كنيسة أنطاكية السريانية في سوريا، فتبنت النسطورية وانفصلت عن أنطاكية سنة 497م، علماً أن نسطور لم يزر العراق الحالي في حياته، ولا يوجد مسيحي عراقي واحد شاهد نسطور، وليس الشعب فحسب، بل حتى غالبية رجال الدين لم يسمعوا بنسطور أصلاً، ولم يحضر رجل دين عراقي واحد مجمع أفسس لأن كنيسة المدائن كانت تابعة لأنطاكية، وفي نفس الوقت معزولة تحت حكم الفرس، وكان الفرس والرومان معاً غالباً يتهمون رجال دين العراق الحالي بالتجسس كل لصالحه، والمهم أن الفرس هم من شجع مسيحيي كنيسة المدائن على اعتناق النسطورية، لكي يكون لعاصمتهم كرسي خاص أسوةً بروما وأنطاكيا والإسكندرية والقسطنطينية، وهذا أُمر لا يختلف عليه اثنان، حتى كنيسة المشرق السريانية في المدائن (أي كنيسة الكلدان والآشوريين اليوم)، طغت عليه التسمية الفارسية في كثير من العهود (كاهن كنيسة الكلدان الدكتور يوسف حبي، كنيسة المشرق الكلدانية الأثورية، ص197)، ومن سنة 497م وإلى اليوم استمرت كنيسة المدائن النسطورية محرومة ومعزولة من جميع كنائس. سنة 1553م انشقت كنيسة السريان النساطرة (المدائن) حيث تكثلك قسم كبير منهم، فسمَّتهم روما كلداناً، وثبت اسمهم في 5 تموز 1830م، ثم قام الإنكليز سنة 1876م بتسمية الطرف الذي بقي نسطورياً، آشوريين، وثبت اسمهم كنسياً في 17 تشرين أول 1976م. ومعروف أن الكثلكة تنفرد بتبجل السيدة مريم العذراء لحد الإلوهية لتجعلها: شريكة في الخلاص، بل أنها ال ......
#مشكلة
#بطريرك
#الكلدان
#النسطوري
#ساكو
#مريم
#العذراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768140