الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس داخل حبيب : نصْ شعبي تعبانْ
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب نص قصير جدا بحجم ذرّة ، بذرة ، أو جنين درامي@1نـصْ شَعبي تعبانالإنارة : فيه تعبانة الموسيقى ، الديكور ، الأزياء ، الماكياج ، الإكسسوارات ، المؤثرات الصوتية إلى أخره : تعبانٌ فيها. لإنتاج : تعبانفي الإدارة المسرحية : لابد تلخيص الظروف العامة المُحيطة بالعمل مثلا: مستويات التعليم الحُر للورشة الفنية ، التخطيط الأمني الخاص بالسلامة العامة والصحة المؤلفة للفكرة ، إجراء تنظيم تخريج جلسات للإخراج السريّ ، تسليك الاتصالات الإخبارية الخيالية المعنيّة بخلق الإيهام ووهم الجسور المُمتدة للجمهور ، القيمة النقدية للتمويل الذاتي واستكمال تسديد قوائم ديون الطاقة الفنية المنيرة لِكهربة الحياة ، والحفاظ على ماء الوجه من النقصان في مجمل اتهامات العمر الثاني ، أو بالأحرى مجاري الحياء الخاصة بأداء التمثيل على ناس قد حضروا القاعة للتو ، وإن لم يكونوا قد عاشوا مُشرَدين وآباء متن الشارع ويرتمون على هوامش الأرصفة قرب بناء قبر حرب دامي دام سنين في العلن و الخفاء على أنقاض غيرهم أولئك الذين يحاولون الآن إنقاذ خراب الدراما في إقامة منظر عام لعمران المشهد الإنساني في الصوت والصورة ، بعيدا عن طريق المقبرة: تعبانالله كريم : تعبانة في أفواهالقصة: التعبان منها التشخيص : تعبانأنتَ: صدك تعبان. أنتِ: هَمْ تعبان في هموم ،النَص : النِص ، نـُص نـُصف : نـِصف في الفـُصحى ، لإنصاف الضمّة على نونِ (النـِصف الآخر) ***@1@2 حول اللغة الدرامية للجنين بصورة عامة: ونحن نقرأ هذا النص أعلاه يخطر على البال شريط كامل حول تصورات اللغة بصورة عامة واللغة العربية بصورة خاصة كما يسمح لنا بالدخول الحُر في معارف اللغة الفنية المُتعددة مثلما في علومها من نظريات وأبحاث ودراسات مُختلفة وهائلة ، متنوعة وعديدة الخ. إلا أن المعنى الذي أحبُ أن أسديه في هذا المقام هو الانتباه لمزية هذه المفردات التي شكلت لغة النص حيث لكل نص سمته الخاصة سواء كانت شكلية أو فكرية ولكي لا أفسد المعنى بالشرح أحب أن أنوه ولو قليلا عن وجهة نظري في اللغة الدرامية والمسرحية المكتوبة لهذه الأشكال والأفكار اللغوية الأخرى مثلا:1. اللغة الدرامية: هي نظرة في الصوت الإنساني. تقنيا: هي الحوار حامل النص الذي يُعَبّر عن فكرة الصراع. وهي السيناريو حامل العرض الوصفي في الحركة مِنْ تنقلات وإيماءات تـُعَبّر عن مسار الحبكة أشاريا. التي يؤديها شخوص لم يتعيّن بعد في الجنين الدرامي بأنهم أناس يتصارعون بقدر ما هم حروف تتشكل على أساس خطيّ ممكن أن يشير لتقاطع في تناوب زماني- مكاني للأشكال والأفكار الإنسانية.2. اللغة المسرحية: هي طاقة صوتية وضوئية مُباشرة يعتمدُ عليها المسرح في إيصال صوت الخطاب في نقطة مركزية مرفوعة لدرجة فعّالة في نص عبر فنون التأليف والتمثيل والإخراج يتشارك فيها الناس أو يتفاعل معها عندما تمتدّ لهم ألوانا في مساحات خطيّة وحرفية يطغى عليها اللون الأسود في كتابة المُسوّدة من أجل وضوح مقاصد التأليف من أصغر نـُقطة مرئية في الصوت الإنساني المُتشكّلة منذُ نشأة الأفعال العائلية الضامرة في أجنة درامية. وعليه فأن اللغة في هذه الأشكال مبنية وفق تصوراتي عن كتابة النص المسرحي كما لو هو إجراءات لمُسوّدة مسرحية والتي دائما - أبغي - أن تأخذ مسارا بعيدا عن النمط المعتاد: والتي تظهره المسوّدة في مجموع المُتغيرات اللونية في أصوات الخطوط المنطوقة للأفكار المسموعة التي تولد اختلافات صوتية في الحروف الملفوظة المرئية تحت النظر ومرمى السمع. بي ......
#شعبي
#تعبانْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730666
حسام محمود فهمي : مجتمعٌ تعبان
#الحوار_المتمدن
#حسام_محمود_فهمي مقتلُ طالبةٍ في جامعةِ المنصوره بسكينِ زميلٍ لها لا يدلُ إلا على عَرَضٍ واضحٍ لمجتمعٍ يعاني بشدة. الجريمةُ توضحُ غَرقَ القاتلِ في ذاتِه بإنكارِه حقِ الغيرِ في رفضِه وتجاهُلِه لحُرمةِ الحياةِ البشريةِ وعدم مراعاتِه لاِعتباراتِ الزمالة؛ حَصَلَ على قدرٍ لا بأسَ به من التعليمِ بما يوضحُ له الصوابَ من الخطأِ، إلا أنه لم يعبأ. آراءٌ القَت التبِعةَ على سينما محمد رمضان وأشباهِه. وهناك من اِنتهزوها فرصةً معتادةً للصيدِ في الماءِ العَكِرِ بإلقاءِ اللومِ على الفتياتِ، الأرقُ الدائمُ للعنتيلِ الشرقي المُنطلِق. المجتمعاتُ هات وخذ، يأخذُ محمد رمضان من ما فيها ويردُه لها. بلطجةُ السياسِ في الشوارعِ أسبقُ من محمد رمضان، وكذلك جريمةُ قتلِ رجلِ أعمالٍ شهيرٍ لفنانةٍ لبنانية. ولنذهب أبعد، ريا وسكينة لم تشاهدا محمد رمضان. إذن، إلقاءُ كلِ اللومِ على هذه الفئةِ من مُحتَلي الشاشاتِ أضفى عليها شُهرةً لا تَستحقُها وقيمةً فوقَ قدرِها. ثم ألم يظهرُ إعلاميون مُطالبين بإحضارِ المُعارضين في صناديقٍ؟الغرقُ في الذاتِ هو عدمُ الاِنصاتِ للآخرين، وعدم مراعاتِهم، واِحتكارُ الصوابِ؛ مرضٌ اجتماعيٌ مُعدي. الإداراتُ تعملُ من طرفٍ واحدٍ، تفرضُ ما في دماغِها دون مراعاةٍ لنقاشٍ واجبٍ ولأراءٍ أخرى وآثارٍ عكسيةٍ وأضرارٍ. الجامعاتُ المفترضُ أنها مناراتٌ للحوارِ والرأي تُفرَضُ فيها اللوائحُ الدراسيةُ دون نقاشٍ، لمجردِ تقليدِ الغربِ، جودةٌ كاذبةٌ فيها الزيفُ وتحريضُ الطلابِ على التنمرِ على أعضاءِ هيئةِ التدريسِ والرفضِ بشكلِ عامٍ. الجارُ لا يراعي جارَه، التاجرُ لا يراعي ضميرَه، ثقافةُ الغشِ مُتفشيةٌ، تعدياتٌ على الطرقاتِ، بناياتٌ في الممنوعُ، تكاتك، وغيره وغيره وغيره. كلُه غرقانٌ في ذاتِه، في ما يريدُ، عقولٌ نرجسيةٌ "أنويةٌ"، ما من رؤيةٍ للأخرين ولو كانوا على مَرمى بصرٍ. مجتمعٌ تعبانٌ، مريضٌ بالغَرقِ في الذاتِ، كُلُه يستقوى على كلِه، عدوى طالَت الأفرادَ والإداراتِ. مرضٌ ضحاياه الأبرياءُ ومن لا سندَ لهم. لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله. مرضٌ اِجتماعىٌ، الشفاءُ منه بالقدوةِ، من فوق، بفرضِ اِحترامِ القوانينِ على الجميعِ، بالشفافيةِ. ......
#مجتمعٌ
#تعبان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761529
منصور الريكان : تعب الشاعر تعبان ……
#الحوار_المتمدن
#منصور_الريكان تعبانُ منْ تعبْعانى وما يزالْ……….أيا عجبْ !!!!أخوتهُ تصوروهُ غرفةً مؤصدةَ الأبوابْأبناؤهُ توسدوهُ أفردوا منابراً منْ الغضبْسلالتُهْ ….وهميةٌ جراحهُ مخاضُ عصرٍ مستلبْدماغهُ أوعيةٌ مرتقةْشفاههُ مساحةٌ لعمقِها أفقْمن قوظَّ القصيدِ في دمـهْ ؟أسالَها على رتاجِ النورْمبللةْ …. مهادنةْ …محاصرةْ ….كغفلةِ الطرطورْمنْ أسدلَ الأفقْ ؟مهادنٌ مأجورْ ……..تعبانُ من تعبْأغلقَ بابَ قلبهُ دماغهُ ونامَ كالقصبْتهّزّّهُ الرياحْيهزّهُ المطرْيهزّه الإعصارْ ……………لكنهُ مازالَ منْ تعبْيقرأُ وجهَ قاتلهْ ويعرفُ القتيلْيبكي على موّالـِّهِ غناءهُ في الليلْوحشتهُ مرافئاً ......صرختهُ موائد الأدبْيا ليتهُ ما قالَ في أمسيةٍ قصيدةَ الشعبْ !تعبانُ منْ تعبْ …………تعبانُ منْ تعبْ ………… ......
#الشاعر
#تعبان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767286
ماجد الحيدر : القضية المركزية للمواطن عبد تعبان-قصة قصيرة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر القضية المركزية للمواطن عبد تعبانقصة ماجد الحيدراجفل المواطن عبد تعبان وتعوذ من الشيطان حين سمع طرقا على الباب الحديدي الصدئ المؤدي الى المجاز المظلم، فقد حسب ان صاحب المولدة الكهربائية قد جاء لينفذ تهديده بقطع الخط عن بيته لتأخره في سداد الاجور.لكنه تفاجأ بشابة منفوخة النهدين والمؤخرة والشفتين تحمل في يدها ميكروفونا يرافقها مصور مسدل الشعر ويحيط بهما عدد من أطفال الزقاق.- مرحبا عمو. نحن من برنامج المسابقات الرمضانية في قناة السعادة. (راحت تتحدث بسرعة وهي تلوي الكلمات) عندنا سؤال ان أجبت عليه ستحصل من قناتنا على جائزة قيمة مقدارها ألف دولار.مادت به الارض من الفرح وتخيل ما سيفعله بالنقود وطلب منها بتذلل:- ارجوك ليكن سؤالك سهلا.- بالطبع هو سؤال سهل ويعرف اجابته كل مواطن شريف. والسؤال هو (وأدارت وجهها المثقل بالمساحيق نحو الكاميرا) ماهي قضيتنا المركزية؟فتح فمه كالأبله وطلب منها إعادة السؤال.- قضيتنا المركزية عمو. يعني ماذا تريد؟ ما هي أهدافك كمواطن صالح؟ ما هي أهم قضية تشغل بالك وبال المواطنين؟- الشرفاء؟- نعم الشرفاء! (قالت بشيء من التذمر)- لا أعرف بالضبط ماذا يريد الآخرون لكنني.. لكنني أظن أن قضيتي المركزية هي الخبز!- كَت ! (صاحت المذيعة بالمصور) أوقف التصوير! (والتفت الى الرجل الذي انكمش كالفأر) ما بك يا هذا؟ أقول لك ماهي قضيتنا، قضيتك وقضية كل المواطنين المركزية. كيف أفهمك؟ أنني أسألك عن أهم شيء تناضل من أجله.- أناضل؟ لا أتذكر. آخر مرة ناضلت فيها كنت في المتوسطة. أخرجونا من المدرسة وداروا بنا في الشوارع ونحن نصرخ ونهتف. قالوا لنا اننا نناضل من أجل.. (ثم حك قذاله وهو يحاول أن يتذكر) اعذريني ايتها الخاتون هل يمكن ان استشير زوجتي؟- تفضل. لكن استعجل.ناداها فجاءت مسرعة وهي تدخل خصلات من شعرها النافر تحت حجابها الذي حال لونه، فشرح لها ما يجري وأعاد السؤال فأجابت مستنكرة غباءه:- يا! اشبيك يا رجّال؟ نسيت ان اخر علبة حليب قد اوشكت على النفاذ؟ (والتفتت الى المذيعة) عيني معليج بي هذا دايخ من الشغل طول النهار تحت الشمس. اني اجاوب (وواجهت الكاميرة) بسم الله الرحمن الرحيم. بالنسبة لهاي قضيتنا المركزية فهي مثل ما تعرفون الحليب!تبرمت المذيعة وأوشكت على مغادرة المنزل. وفي هذه الأثناء كان العديد من سكان الزقاق قد تجمعوا حولهم. واقترب جار لهم وهمس في اذنه:- ايها الأثول! انها تسأل عن قضيتنا المركزية يعني اهم ما يشغل بالنا وبال عيالنا.لكنه ازداد ارتباكاً:- رحمة لأمك. ماذا اقول؟- قل لها مثلاً: الحصة التموينية، التعيين، الكهرباء..لكن ابنه الذي انتهى سريعا من غسل وجهه وتمشيط شعره كان قد دخل على الخط:- المهر، المهر يا معودين. البنت ستطير من يدي!ونادت الجدة العمياء من زاويتها في قعر البيت:- ماذا يجري عند الباب؟ ما هذا الصخب؟فأجابتها صغرى حفيداتها:- هؤلاء من الحكومة، من التلفزيون، ويسألون أبي عما نريد.- الولد (قالت العجوز) اريد ان اعثر على قبر ولدي.وهتفت ابنتهم الصغيرة:- اريد ثيابا جديدة. البنات يعيرنني كل يوم في المدرسة.اختلطت الاصوات واستطاعت المذيعة بالكاد ان تتخلص من الحشد وتنفست الصعداء حين ارتمت في مقعد السيارة وصاحت بالسائق دون أن تنتظر المصور المسكين:- اطلع بسرعة! اغبياء! أنا المذنبة حين دخلت هذا الزقاق القذر! ......
#القضية
#المركزية
#للمواطن
#تعبان-قصة
#قصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767606