الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
السعيد عبدالغني : مختارات ولينك ديوان _في البدء كان العنف الأَشعر_ ل السعيد عبدالغني
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني أعلم أن الذي يجلس في المقهى بجواري سيقتلنيلو تحدثت بكلي ورغم ذلك أحبه.أعلم أن الصلبان هي المعماريات الجاهزة في العالمورغم ذلك أقترب من الحواريين.أعلم أن ماورائي عدمولكني لازلت أبحث عن جلاد فيه.أفهم خوف أمي وأقدرهلكني لا أستطيع تعطيل أجنحتي.أعلم أن دمي مُراق منذ كتبتلكن النشوة بالمعنى والحرية أولى منه.أعلم أن حياتي قصيرةوالانتحار فِعلي المقدس.أعرف أني أدفع ثمن تاريخ كاملوأن معناي لن يستطيع.*لم يبقى جلدا واحداوالقعر لن ينجو بعريه،أعلم خلق الانسان مرعى.الأغصان المجاورة في الشجرة قصيرةوالجذر طردنيأبحث عن قبر فارغوجلاد ماورائيوحاكمية علي من أي شيء.عضصت كل الايادي بعنفحتى اليد التي طببتني.لا قانون لا يخضع لنفييولا حمد في قلبي للسقايةوكل من ظلمتأرى قبل نوميمغازي لعدمي.*في وحدتي أنا الكامل الذي أستطيعه بالكلوأنا القابل للشعور بالاقصى للمتألمينفي وحدتي*هناك أفعال لا تختار بالقرارات، مثل الكتابة، مثل الوحدة، مثل الخروج من القطيع،.. لكن تختار من الذات بأكملها. وليست لمصلحة خارج المعنى.*وأنت تنقد السُلطة التي تأتي على حقك تذكر السٌلطة التي تؤمن بها وتأتى على حقوق آخرين. *كل العروش يوما باتت في قلبييوم تطوحت سكرانامن شدة طيفيتي أمام كل شيء.للينك:https://foulabook.com/ar/book/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%8E%D8%B4%D8%B9%D8%B1-pdf ......
#مختارات
#ولينك
#ديوان
#البدء
#العنف
#الأَشعر_
#السعيد
#عبدالغني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760905
سامح عسكر : تحرير موقف الإسلام من العنف..لقاء وضرورة
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في الخمسين سنة الأخيرة عند المسلمين انتشرت جماعات العنف الديني وبغض النظر عن المسئول وأبعاد ما حدث سياسيا وتنظيميا لكني سوف أناقش هذه الظاهرة اليوم من منظور آخر، وهو تحرير موقف الدين الإسلامي من العنف بشكل عام..فهذا المنظور لم يحرر بشكل كاف نظرا لأن تناوله كان شخصيا بشكل كبير ضد الجماعات، فجرى تشريح هذه المنظمات والتجمعات الدينية بناء على الهيكل التنظيمي وزعماء وشيوخ هذا التيار، ثم بناء موقف أدبي وأخلاقي ضدهم أكثر من الرد عليهم دينيا وفكريا، أستثني من ذلك بعض محاولات د فرج فودة التي لم تتعمق فلسفيا بما يكفي ومناقشة موقف هؤلاء الميتافيزيقي وطريقة تصورهم النفسي والعقائدي للدين، كذلك محاولات الصادق نيهوم في كتابيه"إسلام ضد الإسلام" و "الإسلام في الأسر" وهي محاولة كانت أكثر عمقا مما كتبه الراحل فرج فودة، إضافة لكتابات محمود محمد طه وسعيد العشماوي، وعلي الوردي، وعبدالكريم سروش، وعدنان الرفاعي وسيد القمني وغيرهم، وأخيرا محاولات فهم الإسلام فلسفيا مثل كتابات عابد الجابري وجورج طرابيشي وحسن حنفي وسلامة موسى وزكي نجيب محمود وعلي شريعتي..وغيرهمكل هؤلاء لم يناقشوا موقف الإسلام من العنف بشكل متخصص ومركز لدرجة كتابة مؤلفات في ذلك، ولو أنهم كتبوا فيها أبوابا ومقالات لم تشتمل على كل أبعاد القصة من (تاريخ – وسياسة – واقتصاد – وفلسفة – وعلم..إلخ) ولا أزعم أنني سوف أقدم على إنجاز هذا الملف الآن لكني ألفت النظر إليه لأهميته القصوى، فالسبب في رأيي الذي أدى لانتصار المتطرفين وشيوع جماعات العنف ليس فقط (الدعم والتمويل) أو عاطفة المسلمين وجهل الأغلبية منهم ، إنما هناك سببا آخر لا يجري التركيز عليه وهو (عجز وقصور) المثقفين عن تحرير موقف الإسلام من العنف بشكل شمولي، فهم كانوا في معضلة كبرى تقول أن الإسلام في بداياته كان سياسيا بالفعل، وأن دولة الرسول والقرآن المدني ينضح بتلك الحقيقة، فالأمر لا يقتصر فقط على أفعال الصحابة والتابعين في الغزوات والفتوحات، ولا في الفتن الكبرى والحروب الأهلية التي أعقبت موت الرسول، ولا في الطبيعة العربية الصحراوية غير السياسية التي تفقه لغة القوة أكثر من لغة التعايش والحوار..والذي دار في الخمسين سنة الماضية من ردود ومكافحة للعنف الديني كان يعمل في مسارين اثنين:الأول: وجهة نظر الأمن.. وهي رؤية مادية تميل للاعتقاد بأن أسباب العنف مرتبطة بالاستغلال والفقر وعبادة السلطة، علما بأن هذا المنظور الأمني يحكم السياسيين بشكل أساسي فهم لا يتصورون بعد كيفية تناول ملف العنف الديني بعيدا عن فكرة المؤامرة الأمنية وسعي الجماعات لاستغلال الفقراء والشباب، لذا فهم يركزون في كفاحهم لتلك الجماعات على جوانب مثل "التمويل والدعم والهيكل التنظيمي" مع تصدير خطاب سطحي يوحي أنهم يفهمون صحيح الدين ويعملون به تقربا للجماهير ، ولقطع الطريق أمام تكفير السلطة السياسية واقتناع الغالبية بهذا الأمر..إضافة للاعتماد على رجال دين موالين وتيارات إسلامية ليست مناهضة للسلطة لتعزيز هذه الفكرة، وعلى ذلك كان نظاميّ السادات ومبارك في مصر، إَضافة لأنظمة الخليج وسوريا باعتبارهم أكثر المتضررين من نشاط تلك الجماعات في هذه الحقبة..الثاني: وجهة نظر المفكرين..وهي رؤية عقلية لكنها منقسمة بشدة ما بين تيار ديني وآخر لاديني، حتى التيار الديني منقسم إلى مؤسسات دين رسمية تصف جماعات العنف بالخوارج وأنهم لا يعرفون الإسلام الصحيح، وبالتالي يُسقطون على هذه الجماعات كافة النصوص الناهية عن الخروج والأمر بطاعة الحاكم، وما بين مفكرين آخرين يقولون بتأويل نصوص العنف واعتب ......
#تحرير
#موقف
#الإسلام
#العنف..لقاء
#وضرورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761550