محمد إنفي : عودة إلى المؤتمر الوطني التاسع للاتحاد الاشتراكي
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي كان بودي ألا أهتم إلا بما يشغل الاتحاديات والاتحاديين حاليا؛ ألا وهو التحضير للمؤتمر الوطني الحادي عشر، بدل أن أعود إلى المؤتمر الوطني التاسع للحزب، خصوصا وأنني خُضت في هذا الموضوع في مناسبات عدة، إما بهدف دحض افتراءات بعض الإعلام المضلل والمتحامل على الحزب وقيادته، وإما من أجل الرد على بعض الاتحاديين الذين، لحسابات شخصية، اختاروا الإساءة إلى حزبهم. ففي الوقت الذي كان من المنتظر، بل ومن الواجب أن يفتخر كل اتحادي واتحادية بالمؤتمر الوطني التاسع لحزبهم - نظرا لما تميز به من حيث التحضير والإنجاز غير المسبوق في تاريخ الأحزاب المغربية، بحيث قدم درسا فريدا في الديمقراطية لكل الطيف السياسي المغربي - في هذا الوقت، خرج البعض من الذين لا تعني لهم الديمقراطية إلا الفوز (وإلا فإن اللعبة مغشوشة) للطعن في مخرجات ذلك المؤتمر معتمدين في ذلك على بعض الصحافة المأجورة والأقلام المعادية للاتحاد.لا داعي للتذكير بما آل إليه كل ذلك اللغط البعدي الذي انتظم في تيار سمي بـ"البديل الديمقراطي" بهدف تأسيس حزب يحمل نفس الاسم ، أي البديل الديمقراطي، وكأن المؤتمر الوطني التاسع للاتحاد الاشتراكي لم يكن ديمقراطيا، في حين يظل هذا المؤتمر مرجعا متميزا في الديمقراطية الحزبية، اعتبارا لقيمة القياديين الذين تنافسوا على الكتابة الأولى للحزب، من جهة؛ ومن جهة أخرى، نظرا لطريقة تدبير هذا التنافس الديمقراطي (التصويت في دورين؛ الدور الأول يحدد متنافسين اثنين للدور الثاني من بين أربعة متنافسين بعد انسحاب المرشح الخامس)؛ والبقية معروفة، ولا حاجة للتذكير بها.ليس المؤتمر الوطني التاسع وحده الذي عرف تعدد الترشيحات للكتابة الأولى؛ فالمؤتمر الوطني الثامن عرف خمس أو ست ترشيحات لهذه المهمة الصعبة، ولا أقول المنصب؛ والمؤتمر الوطني الحادي عشر الذي نحن بصدد تحضيره قد يعرف أكثر من ست ترشيحات (إلى يومنا هذا، وحسب ما هو معلوم لدى الجميع، فقد توصلت رئاسة اللجنة التحضيرية بما مجموعه ست ترشيحات، مع العلم أن باب الترشيح لا يزال مفتوحا). لكن المؤتمر الوطني التاسع تميز بإشراك المواطنين في عملية التحضير عبر برنامج تليفزيوني حواري كثير المشاهدة والمتابعة (برنامج "مباشرة معكم" للقناة الثانية)، قدم خلاله كل مرشح برنامجه السياسي والتنظيمي، قبل أن يحل موعد المؤتمر، فيقدمه للمؤتمرات والمؤتمرين. ما الداعي إلى العودة إلى المؤتمر الوطني التاسع الذي هو بهذه المواصفات؟ لقد لاحظت، منذ الشروع في التحضير للمؤتمر المقبل، بل وقبل ذلك، أن معاول الهدم، الداخلية منها والخارجية، قد تحركت من جديد واستأنفت نشاطها التبخيسي والتخريبي من خلال إصرارها على أن تجعل من المؤتمر الوطني التاسع مصدر كل المشاكل الحقيقية أو المختلقَة التي عرفها ويعرفها الاتحاد؛ وأكثر هذه المشاكل مُختلَقة ومفتعلة من قبل بعض الاتحاديين الانتهازيين خدمة لأجنداتهم الشخصية، كما يعرف ذلك كل الاتحاديات والاتحاديين المرتبطين قولا وفعلا بحزبهم سواء من الناحية التنظيمية أو الوجدانية؛ ويعرف ذلك أيضا المحللون المتصفون بالموضوعية والتجرد، سواء كانوا صحافيين أو باحثين في السياسة والحياة الحزبية. لن أهتم، في هذه العجالة، إلا بالبعض الذي، باسم الغيرة المزعومة على الاتحاد، يركز انتقاده وهجومه على القيادة الحالية التي انبثقت من مؤتمر ديمقراطي بامتياز، وأقصد به المؤتمر الوطني التاسع؛ أما في المؤتمر الوطني العاشر، فقد كان الكاتب الأول الحالي مرشحا وحيدا؛ وهذا يعني أن لا أحد من القياديين الذين أفرزهم المؤتمر الوطني التاسع (بمن في ذلك القياديين العشرة أصحاب بيان الدار ......
#عودة
#المؤتمر
#الوطني
#التاسع
#للاتحاد
#الاشتراكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742585
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي كان بودي ألا أهتم إلا بما يشغل الاتحاديات والاتحاديين حاليا؛ ألا وهو التحضير للمؤتمر الوطني الحادي عشر، بدل أن أعود إلى المؤتمر الوطني التاسع للحزب، خصوصا وأنني خُضت في هذا الموضوع في مناسبات عدة، إما بهدف دحض افتراءات بعض الإعلام المضلل والمتحامل على الحزب وقيادته، وإما من أجل الرد على بعض الاتحاديين الذين، لحسابات شخصية، اختاروا الإساءة إلى حزبهم. ففي الوقت الذي كان من المنتظر، بل ومن الواجب أن يفتخر كل اتحادي واتحادية بالمؤتمر الوطني التاسع لحزبهم - نظرا لما تميز به من حيث التحضير والإنجاز غير المسبوق في تاريخ الأحزاب المغربية، بحيث قدم درسا فريدا في الديمقراطية لكل الطيف السياسي المغربي - في هذا الوقت، خرج البعض من الذين لا تعني لهم الديمقراطية إلا الفوز (وإلا فإن اللعبة مغشوشة) للطعن في مخرجات ذلك المؤتمر معتمدين في ذلك على بعض الصحافة المأجورة والأقلام المعادية للاتحاد.لا داعي للتذكير بما آل إليه كل ذلك اللغط البعدي الذي انتظم في تيار سمي بـ"البديل الديمقراطي" بهدف تأسيس حزب يحمل نفس الاسم ، أي البديل الديمقراطي، وكأن المؤتمر الوطني التاسع للاتحاد الاشتراكي لم يكن ديمقراطيا، في حين يظل هذا المؤتمر مرجعا متميزا في الديمقراطية الحزبية، اعتبارا لقيمة القياديين الذين تنافسوا على الكتابة الأولى للحزب، من جهة؛ ومن جهة أخرى، نظرا لطريقة تدبير هذا التنافس الديمقراطي (التصويت في دورين؛ الدور الأول يحدد متنافسين اثنين للدور الثاني من بين أربعة متنافسين بعد انسحاب المرشح الخامس)؛ والبقية معروفة، ولا حاجة للتذكير بها.ليس المؤتمر الوطني التاسع وحده الذي عرف تعدد الترشيحات للكتابة الأولى؛ فالمؤتمر الوطني الثامن عرف خمس أو ست ترشيحات لهذه المهمة الصعبة، ولا أقول المنصب؛ والمؤتمر الوطني الحادي عشر الذي نحن بصدد تحضيره قد يعرف أكثر من ست ترشيحات (إلى يومنا هذا، وحسب ما هو معلوم لدى الجميع، فقد توصلت رئاسة اللجنة التحضيرية بما مجموعه ست ترشيحات، مع العلم أن باب الترشيح لا يزال مفتوحا). لكن المؤتمر الوطني التاسع تميز بإشراك المواطنين في عملية التحضير عبر برنامج تليفزيوني حواري كثير المشاهدة والمتابعة (برنامج "مباشرة معكم" للقناة الثانية)، قدم خلاله كل مرشح برنامجه السياسي والتنظيمي، قبل أن يحل موعد المؤتمر، فيقدمه للمؤتمرات والمؤتمرين. ما الداعي إلى العودة إلى المؤتمر الوطني التاسع الذي هو بهذه المواصفات؟ لقد لاحظت، منذ الشروع في التحضير للمؤتمر المقبل، بل وقبل ذلك، أن معاول الهدم، الداخلية منها والخارجية، قد تحركت من جديد واستأنفت نشاطها التبخيسي والتخريبي من خلال إصرارها على أن تجعل من المؤتمر الوطني التاسع مصدر كل المشاكل الحقيقية أو المختلقَة التي عرفها ويعرفها الاتحاد؛ وأكثر هذه المشاكل مُختلَقة ومفتعلة من قبل بعض الاتحاديين الانتهازيين خدمة لأجنداتهم الشخصية، كما يعرف ذلك كل الاتحاديات والاتحاديين المرتبطين قولا وفعلا بحزبهم سواء من الناحية التنظيمية أو الوجدانية؛ ويعرف ذلك أيضا المحللون المتصفون بالموضوعية والتجرد، سواء كانوا صحافيين أو باحثين في السياسة والحياة الحزبية. لن أهتم، في هذه العجالة، إلا بالبعض الذي، باسم الغيرة المزعومة على الاتحاد، يركز انتقاده وهجومه على القيادة الحالية التي انبثقت من مؤتمر ديمقراطي بامتياز، وأقصد به المؤتمر الوطني التاسع؛ أما في المؤتمر الوطني العاشر، فقد كان الكاتب الأول الحالي مرشحا وحيدا؛ وهذا يعني أن لا أحد من القياديين الذين أفرزهم المؤتمر الوطني التاسع (بمن في ذلك القياديين العشرة أصحاب بيان الدار ......
#عودة
#المؤتمر
#الوطني
#التاسع
#للاتحاد
#الاشتراكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742585
الحوار المتمدن
محمد إنفي - عودة إلى المؤتمر الوطني التاسع للاتحاد الاشتراكي
محمد إنفي : دولة الجزائر ودولة المغرب بين الاسم والمسمى
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي أستسمح كل الأخوات والإخوة المغاربة الغيورين على وطنهم ومواطنتهم؛ كما أستسمح كل الإخوة الجزائريين والجزائريات الذين يحركهم نفس الشعور(أي الغيرة على الوطن) في نضالهم الهادف إلى إعطاء معنى للاسم الذي تحمله دولتهم، من خلال تحويلها من دولة عسكرية إلى دولة مدنية؛ أستسمح هؤلاء وأولئك ببدء الحديث عن الجزائر، عملا، من جهة، بما نحن معتادون عليه من سلوك نحو الآخر الذي نعطيه الأسبقية في المرور أو الولوج إلى مكان ما، كما يحدث في مداخل العمارات على سبيل المثال، أو عندما نجد أنفسنا أمام ممر لا يتسع لأكثر من شخص؛ ومن جهة أخرى، عملا بما تربينا عليه في الصغر من احترام الأكبر أو الأقدم منا. وفيما يخص هذه النقطة بالذات، فالجزائر أكبر منا من حيث المساحة (وربما حتى من حيث عدد السكان)، وأكبر منا من حيث اسم الدولة (أربع كلمات مقابل كلمتين)؛ أما من حيث "القدم"، فلا نعدم من يفيدونا بأن الجزائر "أقدم" من المغرب. وهكذا، اطلع المتتبعون لما يروج في وسائل الاتصال بجارتنا الشرقية، على "اكتشاف عبقري" حديث، أُعلن عنه في المدة الأخيرة. ومن باب الاعتراف بالفضل لأهل الفضل، فقد كان لزاما علي أن أحترم هذا "الاكتشاف الجديد"، خصوصا وأن صاحبه سجل سبقا في الهراء وفي الخبل حيث ادعى أن اسم المغرب كان يطلق على الجزائر، بينما المغرب كان اسمه "المروك". حقيقة، لا أدري في أي علم يمكن أن ندرج هذا الاكتشاف الكبير. هل في الجغرافيا أم في التاريخ أم في علم الحفريات، أم نعطيه اسم علم جديد حتى يكون للجزائر، في عهد شنقريحة وتبون، سبق علمي يُدخلها إلى موسوعة الاكتشافات النادرة؟ وإذا كانت هذه الموسوعة غير موجودة، فأقترح على الأمم المتحدة أن تتبنى هذا الاكتشاف النادر وتُحدث له يوما عالميا يُحتفى به في جميع أنحاء المعمور. ويمكن للأمم المتحدة، في المستقبل، أن تقوم بتصحيح هذا "الخطأ التاريخي"، فتعيد للجزائر اسمها الأول (المغرب) وتلزم المغرب على العودة إلى اسمه الأصلي (المروك).وبالتبعية والمنطق، سيعود للجزائر كل شيء يوجد على أرض المغرب، بدءا من الاكتشافات العلمية، القديمة منها والحديثة، في مجال الجيولوجيا وعلم الحفريات والأركيولوجيا (علم الآثار)، التي أعلنت عنها فرق البحث المغربية والدولية. لا يهم إن كانت هذه الاكتشافات تتعلق بـ"أدوات استخدمها الإنسان الحجري القديم في عدد من أعماله، إذ يتم العثور عليها بكثافة من قبل الباحثين والعلماء والطلبة بجميع مناطق المغرب، ما يعني أن هذا الحيز الجغرافي كان موطناً للبشرية الأولى، وهو ما يفسر العثور على هياكل عظمية وبقايا جماجم تعود لمئات آلاف السنين"(أنظر مقالا بعنوان "المغرب جنة الجيولوجيين"، نشر في الموقع التركي yeni Safak بتاريخ 4 رجب 1439)؛ وحتى"جد الديناصورات العاشبة عبر العالم، (الذي) عاش في الحقبة الجوراسية قبل حوالي 180 مليون عام" (نفس المقال)، يحق للجزائر أن تطالب به، ما دام قد أُكتُشف في أرض المغرب؛ أي الجزائر سابقا، قبل أن يستولي "المروك" على اسمها الأصلي (المغرب)، حسب الاكتشاف الجديد في بلاد القوة الضاربة، حسب عبد المجيد كذبون، عفوا تبون. وبما أن المغرب هو الدولة الوحيدة التي تحمل صفة "جنة الجيولوجيين" على الصعيد العالمي، فعلينا أن نعيد لجيراننا هذا الحق الذي "سلبناه" منهم ظلما وعدوانا، حتى وإن لم يطالبوننا به. لكن، يبدو أنهم قد وجدوا تعويضا عن هذه الخسارة، حيث اكتشفوا أن جبل الجودي يوجد عندهم؛ مما يعني أن سفينة نوح عليه السلام قد رست بالجزائر؛ وبالتالي، فالأب الثاني للبشرية - بعد الطوفان العظيم الذي أباد كل البشر باستثناء من كنوا مع نوح في سف ......
#دولة
#الجزائر
#ودولة
#المغرب
#الاسم
#والمسمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743863
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي أستسمح كل الأخوات والإخوة المغاربة الغيورين على وطنهم ومواطنتهم؛ كما أستسمح كل الإخوة الجزائريين والجزائريات الذين يحركهم نفس الشعور(أي الغيرة على الوطن) في نضالهم الهادف إلى إعطاء معنى للاسم الذي تحمله دولتهم، من خلال تحويلها من دولة عسكرية إلى دولة مدنية؛ أستسمح هؤلاء وأولئك ببدء الحديث عن الجزائر، عملا، من جهة، بما نحن معتادون عليه من سلوك نحو الآخر الذي نعطيه الأسبقية في المرور أو الولوج إلى مكان ما، كما يحدث في مداخل العمارات على سبيل المثال، أو عندما نجد أنفسنا أمام ممر لا يتسع لأكثر من شخص؛ ومن جهة أخرى، عملا بما تربينا عليه في الصغر من احترام الأكبر أو الأقدم منا. وفيما يخص هذه النقطة بالذات، فالجزائر أكبر منا من حيث المساحة (وربما حتى من حيث عدد السكان)، وأكبر منا من حيث اسم الدولة (أربع كلمات مقابل كلمتين)؛ أما من حيث "القدم"، فلا نعدم من يفيدونا بأن الجزائر "أقدم" من المغرب. وهكذا، اطلع المتتبعون لما يروج في وسائل الاتصال بجارتنا الشرقية، على "اكتشاف عبقري" حديث، أُعلن عنه في المدة الأخيرة. ومن باب الاعتراف بالفضل لأهل الفضل، فقد كان لزاما علي أن أحترم هذا "الاكتشاف الجديد"، خصوصا وأن صاحبه سجل سبقا في الهراء وفي الخبل حيث ادعى أن اسم المغرب كان يطلق على الجزائر، بينما المغرب كان اسمه "المروك". حقيقة، لا أدري في أي علم يمكن أن ندرج هذا الاكتشاف الكبير. هل في الجغرافيا أم في التاريخ أم في علم الحفريات، أم نعطيه اسم علم جديد حتى يكون للجزائر، في عهد شنقريحة وتبون، سبق علمي يُدخلها إلى موسوعة الاكتشافات النادرة؟ وإذا كانت هذه الموسوعة غير موجودة، فأقترح على الأمم المتحدة أن تتبنى هذا الاكتشاف النادر وتُحدث له يوما عالميا يُحتفى به في جميع أنحاء المعمور. ويمكن للأمم المتحدة، في المستقبل، أن تقوم بتصحيح هذا "الخطأ التاريخي"، فتعيد للجزائر اسمها الأول (المغرب) وتلزم المغرب على العودة إلى اسمه الأصلي (المروك).وبالتبعية والمنطق، سيعود للجزائر كل شيء يوجد على أرض المغرب، بدءا من الاكتشافات العلمية، القديمة منها والحديثة، في مجال الجيولوجيا وعلم الحفريات والأركيولوجيا (علم الآثار)، التي أعلنت عنها فرق البحث المغربية والدولية. لا يهم إن كانت هذه الاكتشافات تتعلق بـ"أدوات استخدمها الإنسان الحجري القديم في عدد من أعماله، إذ يتم العثور عليها بكثافة من قبل الباحثين والعلماء والطلبة بجميع مناطق المغرب، ما يعني أن هذا الحيز الجغرافي كان موطناً للبشرية الأولى، وهو ما يفسر العثور على هياكل عظمية وبقايا جماجم تعود لمئات آلاف السنين"(أنظر مقالا بعنوان "المغرب جنة الجيولوجيين"، نشر في الموقع التركي yeni Safak بتاريخ 4 رجب 1439)؛ وحتى"جد الديناصورات العاشبة عبر العالم، (الذي) عاش في الحقبة الجوراسية قبل حوالي 180 مليون عام" (نفس المقال)، يحق للجزائر أن تطالب به، ما دام قد أُكتُشف في أرض المغرب؛ أي الجزائر سابقا، قبل أن يستولي "المروك" على اسمها الأصلي (المغرب)، حسب الاكتشاف الجديد في بلاد القوة الضاربة، حسب عبد المجيد كذبون، عفوا تبون. وبما أن المغرب هو الدولة الوحيدة التي تحمل صفة "جنة الجيولوجيين" على الصعيد العالمي، فعلينا أن نعيد لجيراننا هذا الحق الذي "سلبناه" منهم ظلما وعدوانا، حتى وإن لم يطالبوننا به. لكن، يبدو أنهم قد وجدوا تعويضا عن هذه الخسارة، حيث اكتشفوا أن جبل الجودي يوجد عندهم؛ مما يعني أن سفينة نوح عليه السلام قد رست بالجزائر؛ وبالتالي، فالأب الثاني للبشرية - بعد الطوفان العظيم الذي أباد كل البشر باستثناء من كنوا مع نوح في سف ......
#دولة
#الجزائر
#ودولة
#المغرب
#الاسم
#والمسمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743863
الحوار المتمدن
محمد إنفي - دولة الجزائر ودولة المغرب بين الاسم والمسمى
محمد إنفي : لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي بدون مقدمات أو تعريفات لغوية واصطلاحية، فالمقصود بغثاء السيل ، هنا، بكل بساطة وبكل صراحة ووضوح، كل المحسوبين على الاتحاد الاشتراكي- سواء توفروا على بطاقة العضوية أو لا، وسواء تحملوا مسئوليات تنظيمية أو تمثيلية أو غيرها أولا- الذين تخلوا عن حزبهم في المحطات السياسية الحاسمة (المعارك الانتخابية، على سبيل المثال)، وفضلوا إما الاهتمام بمصالحهم الشخصية دون الاكتراث بواجب الانتماء ولو في حده الأدنى، وإما فضلوا التفرج على مرشحي حزبهم من واجهات المقاهي، وهم يواجهون الخصوم والمنافسين في معركة غير متكافئة بسبب الإمكانيات المالية التي يعتمد عليها البعض، دون أن يكون هناك حرص من قبل الجهات المسئولة على محاربة الغش المبطن وشراء الذمم، وإما انخرطوا في حملة مضادة سواء بترويج الإشاعات المغرضة عن مرشحي حزبهم، أو بالمساهمة في الحملة الانتخابية مع الخصوم والمنافسين.أما سقط المتاع فأعني به ألائك الذين انقلبوا على حزبهم بمجرد ما جف ضرع الريع عنهم، وتحولوا إلى معاول للهدم بعد أن كانوا أدوات بناء وطاقات وقودها الطموح الشخصي والانتهازية المبطنة. فمن هؤلاء من صلا صلاة الجنازة على الحزب الذي جعله "همة وشان"، ومنهم من غسل يديه عليه ومنه، ومنهم من أصر على دفنه وإلقاء خطاب الرثاء على قبره الافتراضي، ومنهم من جعل من الانتماء أصلا تجاريا يزايد به على الجميع ويبتز به الجميع؛ وإذا لم يتحقق له ما يريد، فـ"ما بقى حزب" و "ما بقى مع من"، الخ. كل هؤلاء وأولئك أساءوا لحزبهم بهذا القدر أو ذاك؛ وبذلك وضعوا أنفسهم، إراديا، خارج الحزب؛ ولن تحتاج الأجهزة الحزبية إلى اتخاذ أي إجراء تأديبي في حقهم، كالتجميد أو الطرد مثلا، عملا بمقتضيات النظامين الأساسي والداخلي؛ إذ ليس اتحاديا من يتخلى عن حزبه في المحطات التي تحدد موقعه في المشهد السياسي. فموقع الأحزاب السياسية، اليوم، تحدده الأصوات الانتخابية والمقاعد المحصل عليها، وليس شيء آخر.وليس عبثا أن تجعل اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الحادي عشر- في شخص اللجنة التنظيمية التي أعدت مشروع الأرضية التنظيمية والمقرر الخاص بانتخاب المؤتمرين - تجعل من الأصوات الانتخابية المعيار الوحيد لتحديد عدد المؤتمرين بالنسبة لكل إقليم. فالمقرر التنظيمي الخاص بانتخاب المؤتمرين، اعتمد الأصوات المحصل عليها في الدائرة الانتخابية التشريعية. وحتى لا يتم حرمان أي إقليم من التمثيلية في المؤتمر، ولتجنب الهيمنة المطلقة للأقاليم التي حصلت على نسبة عالية من الأصوات، فقد تم تحديد الحد الأدنى والحد الأقصى من المؤتمرين. وهكذا، نص المقرر التنظيمي على تمثيل الإقليم الذي حصل على أقل من 500 صوت بمؤتمر واحد، وبين 500 و1000 صوت بمؤتمِرَين؛ ثم يستمر التصاعد النسبي إلى حدود 10 مؤتمرين بالنسبة للإقليم الذي حصل على عدد من الأصوات يتراوح ما بين 8000 و10000 صوت؛ بعد ذلك، كل 1000 صوت بمؤتمر على ألا يتجاوز العدد 25 مؤتمرا في الأقصى. في هذا الوقت الذي أصبح فيه لبلادنا قانون للأحزاب وأصبحت المنهجية الديمقراطية تحترم، بعد أن احتج الاتحاد على الخروج عنها سنة 2002، وأصر في سنة 2011 على أن يتم التنصيص عليها في الدستور الجديد؛ بعد كل هذا، لا يزال في الاتحاد الاشتراكي من يردد كالببغاء مقولة القائد الكبير، عبد الرحيم بوعبيد، "المقاعد لا تهمنا"، دون استحضار السياق السياسي والتاريخي الذي قيلت فيه؛ ولو عاش القائد الاتحادي إلى هذا الوقت لعكس الآية وقال: "المقاعد تهمنا"؛ كيف لا وهو القائل بأن الديمقراطية تتحقق بالممارسة؛ وكان يعتبر المشاركة في الانتخابات درسا في الديمقراطية، رغم ما ك ......
#حاجة
#للاتحاد
#الاشتراكي
#بغثاء
#السيل
#وسقط
#المتاع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744491
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي بدون مقدمات أو تعريفات لغوية واصطلاحية، فالمقصود بغثاء السيل ، هنا، بكل بساطة وبكل صراحة ووضوح، كل المحسوبين على الاتحاد الاشتراكي- سواء توفروا على بطاقة العضوية أو لا، وسواء تحملوا مسئوليات تنظيمية أو تمثيلية أو غيرها أولا- الذين تخلوا عن حزبهم في المحطات السياسية الحاسمة (المعارك الانتخابية، على سبيل المثال)، وفضلوا إما الاهتمام بمصالحهم الشخصية دون الاكتراث بواجب الانتماء ولو في حده الأدنى، وإما فضلوا التفرج على مرشحي حزبهم من واجهات المقاهي، وهم يواجهون الخصوم والمنافسين في معركة غير متكافئة بسبب الإمكانيات المالية التي يعتمد عليها البعض، دون أن يكون هناك حرص من قبل الجهات المسئولة على محاربة الغش المبطن وشراء الذمم، وإما انخرطوا في حملة مضادة سواء بترويج الإشاعات المغرضة عن مرشحي حزبهم، أو بالمساهمة في الحملة الانتخابية مع الخصوم والمنافسين.أما سقط المتاع فأعني به ألائك الذين انقلبوا على حزبهم بمجرد ما جف ضرع الريع عنهم، وتحولوا إلى معاول للهدم بعد أن كانوا أدوات بناء وطاقات وقودها الطموح الشخصي والانتهازية المبطنة. فمن هؤلاء من صلا صلاة الجنازة على الحزب الذي جعله "همة وشان"، ومنهم من غسل يديه عليه ومنه، ومنهم من أصر على دفنه وإلقاء خطاب الرثاء على قبره الافتراضي، ومنهم من جعل من الانتماء أصلا تجاريا يزايد به على الجميع ويبتز به الجميع؛ وإذا لم يتحقق له ما يريد، فـ"ما بقى حزب" و "ما بقى مع من"، الخ. كل هؤلاء وأولئك أساءوا لحزبهم بهذا القدر أو ذاك؛ وبذلك وضعوا أنفسهم، إراديا، خارج الحزب؛ ولن تحتاج الأجهزة الحزبية إلى اتخاذ أي إجراء تأديبي في حقهم، كالتجميد أو الطرد مثلا، عملا بمقتضيات النظامين الأساسي والداخلي؛ إذ ليس اتحاديا من يتخلى عن حزبه في المحطات التي تحدد موقعه في المشهد السياسي. فموقع الأحزاب السياسية، اليوم، تحدده الأصوات الانتخابية والمقاعد المحصل عليها، وليس شيء آخر.وليس عبثا أن تجعل اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الحادي عشر- في شخص اللجنة التنظيمية التي أعدت مشروع الأرضية التنظيمية والمقرر الخاص بانتخاب المؤتمرين - تجعل من الأصوات الانتخابية المعيار الوحيد لتحديد عدد المؤتمرين بالنسبة لكل إقليم. فالمقرر التنظيمي الخاص بانتخاب المؤتمرين، اعتمد الأصوات المحصل عليها في الدائرة الانتخابية التشريعية. وحتى لا يتم حرمان أي إقليم من التمثيلية في المؤتمر، ولتجنب الهيمنة المطلقة للأقاليم التي حصلت على نسبة عالية من الأصوات، فقد تم تحديد الحد الأدنى والحد الأقصى من المؤتمرين. وهكذا، نص المقرر التنظيمي على تمثيل الإقليم الذي حصل على أقل من 500 صوت بمؤتمر واحد، وبين 500 و1000 صوت بمؤتمِرَين؛ ثم يستمر التصاعد النسبي إلى حدود 10 مؤتمرين بالنسبة للإقليم الذي حصل على عدد من الأصوات يتراوح ما بين 8000 و10000 صوت؛ بعد ذلك، كل 1000 صوت بمؤتمر على ألا يتجاوز العدد 25 مؤتمرا في الأقصى. في هذا الوقت الذي أصبح فيه لبلادنا قانون للأحزاب وأصبحت المنهجية الديمقراطية تحترم، بعد أن احتج الاتحاد على الخروج عنها سنة 2002، وأصر في سنة 2011 على أن يتم التنصيص عليها في الدستور الجديد؛ بعد كل هذا، لا يزال في الاتحاد الاشتراكي من يردد كالببغاء مقولة القائد الكبير، عبد الرحيم بوعبيد، "المقاعد لا تهمنا"، دون استحضار السياق السياسي والتاريخي الذي قيلت فيه؛ ولو عاش القائد الاتحادي إلى هذا الوقت لعكس الآية وقال: "المقاعد تهمنا"؛ كيف لا وهو القائل بأن الديمقراطية تتحقق بالممارسة؛ وكان يعتبر المشاركة في الانتخابات درسا في الديمقراطية، رغم ما ك ......
#حاجة
#للاتحاد
#الاشتراكي
#بغثاء
#السيل
#وسقط
#المتاع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744491
الحوار المتمدن
محمد إنفي - لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع
محمد إنفي : الصحافي حميد المهداوي في دور النائحة المستأجَرة ومهمة حفار القبور
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي كم يكثر "الحيَّاحَة"، وكم تطول الألسن حول الوضع الداخلي للاتحاد الاشتراكي سواء عند بعض أبنائه الذين لهم حسابات شخصية مع القيادة الحزبية الحالية - قد تغيب أسباب هذه الحسابات الشخصية عن الرأي العام الوطني وحتى عن جزء من الرأي العام الحزبي؛ وقد سبق لي أن كتبت مقالات عن هذه الأسباب - أو عند بعض المحسوبين على الصحافة الذين يبحثون عن "البوز" وعن الإثارة!!! ومن بين هؤلاء، الصحافي حميد المهداوي، مدير موقع بديل، الذي يتمطط لسانه طولا وعرضا كلما تعلق الأمر بالاتحاد الاشتراكي وقيادته. ففي هذيانه المرضي الذي يفتتحه بلازِمة "خوتي المغاربة" (وتستحق هذه اللازمة وحدها أن تكون موضوعا ليس لمقال رأي أو مقال في تحليل الخطاب؛ بل موضوعا للتحليل النفسي لمعرفة حقيقة شخصية المهداوي، التي يبدو أنها تشكل ظاهرة مرضية تستحق الدرس) التي يستهل بها كل فيديوهات موقعه، خرج مؤخرا ليتجشأ ما في قلبه من غل وحقد وضغينة على إدريس لشكر (ويسهل قراءة آثار ذلك على ملامح وجهه البئيس، رغم زعمه أنه لا يحمل أي شعور سلبي ضد هذا الأخير)، معتقدا أن تغليف ذلك بالغيرة على السياسة وعلى الديمقراطية وعلى الوطن وهلم جرا، سينطلي على الرأي العام المتتبع لحقيقة المشهد السياسي الوطني ووضع الاتحاد الاشتراكي كحزب يساري داخل هذا المشهد، وداخل المجموعات الدولية من قبيل الأممية الاشتراكية والتحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين.وما دام قد قارن هذا الجاهل - وهذا الغافل عن الواقع الذي يعيشه العالم بسبب جائحة كورونا- بين مؤتمرنا الحادي عشر ومؤتمراتنا السابقة، بما فيها تلك التي عُقدت في عهد الفقيد عبد الرحيم بوعبيد (وهذه الإشارة من المهداوي وحدها تكفي لمعرفة طريقة تفكيره التي تخلط بين السياقات وتلغي المسافات التاريخية بين المحطات السياسية؛ مما يجعل صاحبها ينتج خطابا هجينا منافيا للمنطق العقلي والمنطق الواقعي) التي كانت تتميز بحضور شخصيات دولية مرموقة؛ أقول لهذا المهرج، لوكنت صحافيا حقيقيا تحترم المهنية وتبحث بموضوعية عن الخبر اليقين، لعلمت أن تلك الشخصيات الدولية (من أروبا وأفريقيا والعالم العربي وآفاق أخرى) التي منعها فيروس كورونا من الحضور الفعلي، قد حضرت عن بعد من خلال فيديوهات حملت تحياتها ومتمنياتها بنجاح المؤتمر في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي يعرفها العالم؛ وبهذا، شاركتنا تلك الشخصيات مؤتمرنا الحادي عشر؛ ناهيك عن البرقيات التي توصل بها المؤتمر من الداخل والخارج. لكن قصر النظر والغباء السياسي والتقصير في البحث عن المعلومة، جعل خطاب المهداوي خارج السياق وخارج الموضوع بفعل الشخصنة والتحامل المرضي على إدريس لشكر، ومن خلاله على الاتحاد الاشتراكي، رغم ما يدعيه من احترام لتاريخ هذا الحزب. لقد أبان الاتحاديات والاتحاديون، خلال تحضيرهم لمؤتمرهم وخلال انعقاده، عن علو كعبهم في الإبداع على كل المستويات (سياسيا وتنظيميا ولوجستيكيا)، وقدموا نموذجا من "التحدي في الشكل وفي الجوهر" (عنوان "رسالة الاتحاد" في حلقتين بتاريخ 27 و28 يناير 2022)؛ مما جعله يعرف نجاحا منقطع النظير. وقد عاين ذلك إعلاميون من مختلف المنابر والمشارب. فمن ليس في قلبه مرض سيصف ما عاينه بمهنية وموضوعية ونزاهة فكرية؛ ومن في قلبه مرض سيبحث عن جزئية بسيطة من أجل تضخيمها وجعلها موضوعا رئيسيا بهدف التغطية على نجاح المؤتمر، كما فعل البعض مع المؤتمر الوطني التاسع الذي شكل تمرينا ديمقراطيا غير مسبوق؛ ومع ذلك، كان هناك من كتب أربع صفحات كـ"تحقيق" ملفق عن المؤتمر (أنظر مقالنا بعنوان "شتان بين التحقيق والتلفيق: على هامش الملف الأسبوعي ......
#الصحافي
#حميد
#المهداوي
#النائحة
#المستأجَرة
#ومهمة
#حفار
#القبور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745640
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي كم يكثر "الحيَّاحَة"، وكم تطول الألسن حول الوضع الداخلي للاتحاد الاشتراكي سواء عند بعض أبنائه الذين لهم حسابات شخصية مع القيادة الحزبية الحالية - قد تغيب أسباب هذه الحسابات الشخصية عن الرأي العام الوطني وحتى عن جزء من الرأي العام الحزبي؛ وقد سبق لي أن كتبت مقالات عن هذه الأسباب - أو عند بعض المحسوبين على الصحافة الذين يبحثون عن "البوز" وعن الإثارة!!! ومن بين هؤلاء، الصحافي حميد المهداوي، مدير موقع بديل، الذي يتمطط لسانه طولا وعرضا كلما تعلق الأمر بالاتحاد الاشتراكي وقيادته. ففي هذيانه المرضي الذي يفتتحه بلازِمة "خوتي المغاربة" (وتستحق هذه اللازمة وحدها أن تكون موضوعا ليس لمقال رأي أو مقال في تحليل الخطاب؛ بل موضوعا للتحليل النفسي لمعرفة حقيقة شخصية المهداوي، التي يبدو أنها تشكل ظاهرة مرضية تستحق الدرس) التي يستهل بها كل فيديوهات موقعه، خرج مؤخرا ليتجشأ ما في قلبه من غل وحقد وضغينة على إدريس لشكر (ويسهل قراءة آثار ذلك على ملامح وجهه البئيس، رغم زعمه أنه لا يحمل أي شعور سلبي ضد هذا الأخير)، معتقدا أن تغليف ذلك بالغيرة على السياسة وعلى الديمقراطية وعلى الوطن وهلم جرا، سينطلي على الرأي العام المتتبع لحقيقة المشهد السياسي الوطني ووضع الاتحاد الاشتراكي كحزب يساري داخل هذا المشهد، وداخل المجموعات الدولية من قبيل الأممية الاشتراكية والتحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين.وما دام قد قارن هذا الجاهل - وهذا الغافل عن الواقع الذي يعيشه العالم بسبب جائحة كورونا- بين مؤتمرنا الحادي عشر ومؤتمراتنا السابقة، بما فيها تلك التي عُقدت في عهد الفقيد عبد الرحيم بوعبيد (وهذه الإشارة من المهداوي وحدها تكفي لمعرفة طريقة تفكيره التي تخلط بين السياقات وتلغي المسافات التاريخية بين المحطات السياسية؛ مما يجعل صاحبها ينتج خطابا هجينا منافيا للمنطق العقلي والمنطق الواقعي) التي كانت تتميز بحضور شخصيات دولية مرموقة؛ أقول لهذا المهرج، لوكنت صحافيا حقيقيا تحترم المهنية وتبحث بموضوعية عن الخبر اليقين، لعلمت أن تلك الشخصيات الدولية (من أروبا وأفريقيا والعالم العربي وآفاق أخرى) التي منعها فيروس كورونا من الحضور الفعلي، قد حضرت عن بعد من خلال فيديوهات حملت تحياتها ومتمنياتها بنجاح المؤتمر في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي يعرفها العالم؛ وبهذا، شاركتنا تلك الشخصيات مؤتمرنا الحادي عشر؛ ناهيك عن البرقيات التي توصل بها المؤتمر من الداخل والخارج. لكن قصر النظر والغباء السياسي والتقصير في البحث عن المعلومة، جعل خطاب المهداوي خارج السياق وخارج الموضوع بفعل الشخصنة والتحامل المرضي على إدريس لشكر، ومن خلاله على الاتحاد الاشتراكي، رغم ما يدعيه من احترام لتاريخ هذا الحزب. لقد أبان الاتحاديات والاتحاديون، خلال تحضيرهم لمؤتمرهم وخلال انعقاده، عن علو كعبهم في الإبداع على كل المستويات (سياسيا وتنظيميا ولوجستيكيا)، وقدموا نموذجا من "التحدي في الشكل وفي الجوهر" (عنوان "رسالة الاتحاد" في حلقتين بتاريخ 27 و28 يناير 2022)؛ مما جعله يعرف نجاحا منقطع النظير. وقد عاين ذلك إعلاميون من مختلف المنابر والمشارب. فمن ليس في قلبه مرض سيصف ما عاينه بمهنية وموضوعية ونزاهة فكرية؛ ومن في قلبه مرض سيبحث عن جزئية بسيطة من أجل تضخيمها وجعلها موضوعا رئيسيا بهدف التغطية على نجاح المؤتمر، كما فعل البعض مع المؤتمر الوطني التاسع الذي شكل تمرينا ديمقراطيا غير مسبوق؛ ومع ذلك، كان هناك من كتب أربع صفحات كـ"تحقيق" ملفق عن المؤتمر (أنظر مقالنا بعنوان "شتان بين التحقيق والتلفيق: على هامش الملف الأسبوعي ......
#الصحافي
#حميد
#المهداوي
#النائحة
#المستأجَرة
#ومهمة
#حفار
#القبور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745640
الحوار المتمدن
محمد إنفي - الصحافي حميد المهداوي في دور النائحة المستأجَرة ومهمة حفار القبور
محمد إنفي : المؤتمر الوطني الحادي عشر: إبداع، تحدي، ثم نجاح؛ ولا عزاء للمشككين والمشوشين و...
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي عرف المؤتمر الوطني الحادي عشر للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية نجاحا باهرا بفضل التحضير الجيد والتنظيم المحكم والبديع. لقد أعدت اللجنة التحضيرية بواسطة لجانها الفرعية الثلاث (اللجنة السياسية، اللجنة التنظيمية ولجنة اللوجستيك والإعداد المادي) كل ما يتطلبه المؤتمر من الناحية الأدبية والمادية لينعقد في شروط عادية مع مراعاة الظروف الاستثنائية التي يلتئم فيها.لقد انكبت اللجنة الأولى (اللجنة السياسية) على إعداد مشروع الورقة السياسية بنظرة استشرافية تعتمد، فكريا وسياسيا، على الأدبيات الحزبية الغزيرة، وتقوم، منهجيا، على التحليل الملموس للواقع الملموس في مقاربتها للوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والحقوقي... في سياقه الوطني الحالي من خلال عدة محاور تتكامل فيما بينها لتعطي للرؤية المستقبلية للاتحاد الاشتراكي مضمونها القوي والعميق. إلى جانب ذلك، استحضرت الورقة السياسية السياق الإقليمي والدولي من خلال مستجدات القضية الوطنية، والوضع في القارة الأفريقية والعالم العربي وقضايا الشرق الأوسط، مع التركيز على السمات العامة للمجتمع الدولي، المتمثلة في تداعيات جائحة كورونا وتنامي الحركات المحافظة والمتطرفة. أما اللجنة الفرعية الثانية التي انكبت على القضايا التنظيمية، فقد أعدت مشروع أرضية تأطيرية تستلهم التراث التنظيمي الاتحادي الغني بتراكماته النظرية وتطوراته التطبيقية من أجل بناء نموذج تنظيمي جديد ذي بنية منفتحة تراعي ما عرفه المجتمع المغربي من تحولات، وما حصل في عالم التكنولوجيا من تقدم، وبالأخص في المجال الرقمي، حيث فرضت الثورة الرقمية نفسها كعنصر ضروري في مجال التواصل والتنظيم والتعبئة؛ الشيء الذي يحتم إدماج الثقافة الرقمية وتقنياتها في أساليب عمل الأجهزة الحزبية اعتمادا على بنية تنظيمية متصلة (connectée).اللجنة الفرعية الثالثة (لجنة اللوجستيك والإعداد المادي) تميزت باجتهادها في ابتداع طريقة جديدة في تنظيم المؤتمر الحادي عشر؛ وذلك مراعاة لظروف الجائحة وما تستدعيه من احتياطات واحترازات. وهكذا، جعلت من المؤتمر الوطني للاتحاد الاشتراكي نموذجا فريدا في تنظيم المؤتمرات في ظل الجائحة، حيث استطاعت أن تجعل من التكنولوجية الرقمية الوسيلة المثلى لإنجاز المؤتمر عن بعد وحضوريا. وهكذا، تم إحداث اثني عشر منصة جهوية - منها المنصة الرئيسية ببوزنيقة (منصة رئاسة المؤتمر) - وثلاث منصات بأوروبا (واحدة بإسبانيا وأخرى بفرنسا وثالثة بإيطاليا) في فضاءات تضمن للمؤتمرين والمؤتمرات، من جهة، الإقامة في أحسن الظروف؛ ومن جهة أخرى، تمكينهم من تتبع أطوار المؤتمر دون الإخلال بالاحترازات التي تفرضها الطوارئ الصحية. باختصار شديد، لقد كان الإبداع عنوانا للتحضير، والتحدي عنوانا للمرحلة، خصوصا في ظل تفشي فيروس كورونا. وقد تميز المنتوج الذي قدمته اللجان الفرعية الثلاث بالتجديد والتحديث والابتكار، سواء على مستوى التحضير الأدبي أو على مستوى الإعداد المادي؛ مما جعل المؤتمرات والمؤتمرين يثنون على مجهودات اللجنة التحضيرية. وقد كان للجنة اللوجستيك النصيب الأوفر من هذا الثناء لكونها مكنت المؤتمرات والمؤتمرين من تتبع خلاصات نقاشات كل اللجان، وفي كل المنصات، بسلاسة ووضوح تام. وهكذا، سجل مقررو لجان المناقشة (المناقشة العامة للتقريرين الأدبي والمالي وتقرير اللجنة الوطنية لمراقبة المالية والإدارة والممتلكات؛ لجنة مناقشة مشروع الورقة السياسية؛ لجنة مناقشة مشروع الورقة التنظيمية) على مستوى المنصات، باعتزاز كبير ما تحقق في مؤتمرهم الحادي عشر من إبداع تنظيمي وتحدٍ للظرفية الصعبة؛ وذلك، ......
#المؤتمر
#الوطني
#الحادي
#عشر:
#إبداع،
#تحدي،
#نجاح؛
#عزاء
#للمشككين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746138
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي عرف المؤتمر الوطني الحادي عشر للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية نجاحا باهرا بفضل التحضير الجيد والتنظيم المحكم والبديع. لقد أعدت اللجنة التحضيرية بواسطة لجانها الفرعية الثلاث (اللجنة السياسية، اللجنة التنظيمية ولجنة اللوجستيك والإعداد المادي) كل ما يتطلبه المؤتمر من الناحية الأدبية والمادية لينعقد في شروط عادية مع مراعاة الظروف الاستثنائية التي يلتئم فيها.لقد انكبت اللجنة الأولى (اللجنة السياسية) على إعداد مشروع الورقة السياسية بنظرة استشرافية تعتمد، فكريا وسياسيا، على الأدبيات الحزبية الغزيرة، وتقوم، منهجيا، على التحليل الملموس للواقع الملموس في مقاربتها للوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والحقوقي... في سياقه الوطني الحالي من خلال عدة محاور تتكامل فيما بينها لتعطي للرؤية المستقبلية للاتحاد الاشتراكي مضمونها القوي والعميق. إلى جانب ذلك، استحضرت الورقة السياسية السياق الإقليمي والدولي من خلال مستجدات القضية الوطنية، والوضع في القارة الأفريقية والعالم العربي وقضايا الشرق الأوسط، مع التركيز على السمات العامة للمجتمع الدولي، المتمثلة في تداعيات جائحة كورونا وتنامي الحركات المحافظة والمتطرفة. أما اللجنة الفرعية الثانية التي انكبت على القضايا التنظيمية، فقد أعدت مشروع أرضية تأطيرية تستلهم التراث التنظيمي الاتحادي الغني بتراكماته النظرية وتطوراته التطبيقية من أجل بناء نموذج تنظيمي جديد ذي بنية منفتحة تراعي ما عرفه المجتمع المغربي من تحولات، وما حصل في عالم التكنولوجيا من تقدم، وبالأخص في المجال الرقمي، حيث فرضت الثورة الرقمية نفسها كعنصر ضروري في مجال التواصل والتنظيم والتعبئة؛ الشيء الذي يحتم إدماج الثقافة الرقمية وتقنياتها في أساليب عمل الأجهزة الحزبية اعتمادا على بنية تنظيمية متصلة (connectée).اللجنة الفرعية الثالثة (لجنة اللوجستيك والإعداد المادي) تميزت باجتهادها في ابتداع طريقة جديدة في تنظيم المؤتمر الحادي عشر؛ وذلك مراعاة لظروف الجائحة وما تستدعيه من احتياطات واحترازات. وهكذا، جعلت من المؤتمر الوطني للاتحاد الاشتراكي نموذجا فريدا في تنظيم المؤتمرات في ظل الجائحة، حيث استطاعت أن تجعل من التكنولوجية الرقمية الوسيلة المثلى لإنجاز المؤتمر عن بعد وحضوريا. وهكذا، تم إحداث اثني عشر منصة جهوية - منها المنصة الرئيسية ببوزنيقة (منصة رئاسة المؤتمر) - وثلاث منصات بأوروبا (واحدة بإسبانيا وأخرى بفرنسا وثالثة بإيطاليا) في فضاءات تضمن للمؤتمرين والمؤتمرات، من جهة، الإقامة في أحسن الظروف؛ ومن جهة أخرى، تمكينهم من تتبع أطوار المؤتمر دون الإخلال بالاحترازات التي تفرضها الطوارئ الصحية. باختصار شديد، لقد كان الإبداع عنوانا للتحضير، والتحدي عنوانا للمرحلة، خصوصا في ظل تفشي فيروس كورونا. وقد تميز المنتوج الذي قدمته اللجان الفرعية الثلاث بالتجديد والتحديث والابتكار، سواء على مستوى التحضير الأدبي أو على مستوى الإعداد المادي؛ مما جعل المؤتمرات والمؤتمرين يثنون على مجهودات اللجنة التحضيرية. وقد كان للجنة اللوجستيك النصيب الأوفر من هذا الثناء لكونها مكنت المؤتمرات والمؤتمرين من تتبع خلاصات نقاشات كل اللجان، وفي كل المنصات، بسلاسة ووضوح تام. وهكذا، سجل مقررو لجان المناقشة (المناقشة العامة للتقريرين الأدبي والمالي وتقرير اللجنة الوطنية لمراقبة المالية والإدارة والممتلكات؛ لجنة مناقشة مشروع الورقة السياسية؛ لجنة مناقشة مشروع الورقة التنظيمية) على مستوى المنصات، باعتزاز كبير ما تحقق في مؤتمرهم الحادي عشر من إبداع تنظيمي وتحدٍ للظرفية الصعبة؛ وذلك، ......
#المؤتمر
#الوطني
#الحادي
#عشر:
#إبداع،
#تحدي،
#نجاح؛
#عزاء
#للمشككين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746138
الحوار المتمدن
محمد إنفي - المؤتمر الوطني الحادي عشر: إبداع، تحدي، ثم نجاح؛ ولا عزاء للمشككين والمشوشين و...!
محمد إنفي : مأساة ريان والدروس الممكن استخلاصها من الحادث
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي بعد أن انتهت مأساة ريان برحيله عن هذه الدنيا والتحاقه بالملأ الأعلى، مخلفا وراءه حزنا عميقا إن على المستوى الوطني أو على المستوى الخارجي؛ وبعد أن ووري جثمان الطفل الأيقونة الثرى، وتوالي رسائل التعازي، المؤسساتي منها وغير المؤسساتي، القادمة من كل حدب وصوب، والموجهة إلى العائلة المكلومة وإلى كل أفراد الشعب المغربي من القاعدة إلى القمة، أو من القمة إلى القاعدة، يمكن للمرء أن يجلس إلى نفسه، بعد إسدال الستار على هذه الفاجعة، ويتمعن فيما حدث ليستخلص بعض الدروس، سواء على المستوى الشخصي أو على المستوى العام. لكن قبل ذلك، لنقف قليلا عند الحادث المأساوي المتمثل في سقوط الطفل ريان ذي الخمس سنوات في بئر مهجورة، عميقة وضيقة. من منا لم يفكر في معاناته المختلفة (مع البرد، مع الظلام، مع نقص الأكسجين، مع الجوع...؛ دون استبعاد فرضية الألم بسبب الرضوض أو الكسور التي قد يكون تعرض لها عند سقوطه في البئر؛ وسوف يتبين فيما بعد أنه تعرض بالفعل لكسور متعددة؛ مما تسبب في وفاته)، وهو في غيابات الجب؟ سقوط الطفل في البئر جعل المغاربة يضعون أيديهم على قلوبهم وهم يترقبون، بين الخوف والرجاء، ما ستسفر عنه عملية الإنقاذ. وقد تتبع معنا العالم، من خلال الإعلام الدولي ووسائل التواصل الاجتماعي، هذه العملية التي لم تكن لا عادية ولا سهلة نظرا لعمق البئر وللموقع الجغرافي لمكان الحادث؛ وقد شاركنا العالم آمالنا ورجاءنا في نجاة ريان، وهو يتابع عمل فرق وأطقم الإنقاذ عبر مختلف وسائط الإعلام؛ وسوف يشاركنا أحزاننا أيضا بعد خبر رحيل ريان، حيث عم العالم حزن عارم.لقد بُذل مجهود خرافي من أجل انتشال الطفل من قعر البئر، ساهمت فيه فرق الإغاثة بمختلف مكوناتها (رجال الوقاية المدنية، الهلال الأحمر المغربي، مهندسون، مساحون طبوغرافيون، رجال الدرك، مهنيو الحفر بالجرافات، متطوعو المجتمع المدني، أطباء...وتتبع المسؤولين المحليين لهذه العملية) لمدة خمسة أيام، لم يتوقف الحفر خلالها لا ليلا ولا نهارا. واستعدادا للتدخل السريع، فقد حضَّر الدرك الملكي طائرة هليكوبتر مجهزة بكل المعدات الطبية الضرورية لنقل ريان في ظروف آمنة إلى المستشفى لتلقي العلاج. وقد صاحب المؤمنون في المغرب وفي العالم فرق الإنقاذ بالدعاء والتضرع إلى الله العلي القدير أن يحفظ ريان ويخرجه من الجب سالما. لقد كان الجميع يتلهف إلى أن تنتهي عملية الإنقاذ المعقدة بإخراجه حيا من قعر البئر، ليتم الاحتفاء بنجاته. لكن القضاء والقدر كان له رأي آخر، ولا مرد لقضاء الله وقدره. لقد خرج ريان من البئر ميتا. ولا نملك سوى أن ندعو لأبوييه بالصبر الجميل، ونأمل أن يكون وقع الصدمة خفيفا على أطفالنا وعلى أطفال العالم.لقد أدمى الحادث المأسوي الذي ذهب ضحيته الطفل ريان، قلوب المغاربة وحرك المشاعر الإنسانية في الكثير من بِقاع العالم، إن لم نقل في العالم كله؛ تلك المشاعر المتمثلة في التعاطف والتآزر والتضامن الواسع وهو داخل الجب، وكذا في ذلك الحزن العميق الذي عم العالم بعد خبر وفاته. إن النهاية المأساوية للطفل ريان مليئة بالدروس والعبر، وليس أقلها أن ندرك جميعا بأن المشاعر والأحاسيس الإنسانية لم تمت كما يعتقد البعض وكما يحلو للبعض الآخر أن يروج. لقد استطاع ريان أن يحول أنظار العالم نحو منطقة تامروت بإقليم شفشاون شمال المغرب، وأن يجعل البشرية تنتصر للفطرة ويخفق قلبها بالحب والإنسانية وكل المشاعر النبيلة التي تعيد إلى الإنسان إنسانيته. وقد يكون هذا الدرس هو الأهم في مأساة ريان.وكما وحد ريان وجدد المشاعر الإنسانية، فقد أحيى أيضا المشاعر الوطنية؛ وهو در ......
#مأساة
#ريان
#والدروس
#الممكن
#استخلاصها
#الحادث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746436
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي بعد أن انتهت مأساة ريان برحيله عن هذه الدنيا والتحاقه بالملأ الأعلى، مخلفا وراءه حزنا عميقا إن على المستوى الوطني أو على المستوى الخارجي؛ وبعد أن ووري جثمان الطفل الأيقونة الثرى، وتوالي رسائل التعازي، المؤسساتي منها وغير المؤسساتي، القادمة من كل حدب وصوب، والموجهة إلى العائلة المكلومة وإلى كل أفراد الشعب المغربي من القاعدة إلى القمة، أو من القمة إلى القاعدة، يمكن للمرء أن يجلس إلى نفسه، بعد إسدال الستار على هذه الفاجعة، ويتمعن فيما حدث ليستخلص بعض الدروس، سواء على المستوى الشخصي أو على المستوى العام. لكن قبل ذلك، لنقف قليلا عند الحادث المأساوي المتمثل في سقوط الطفل ريان ذي الخمس سنوات في بئر مهجورة، عميقة وضيقة. من منا لم يفكر في معاناته المختلفة (مع البرد، مع الظلام، مع نقص الأكسجين، مع الجوع...؛ دون استبعاد فرضية الألم بسبب الرضوض أو الكسور التي قد يكون تعرض لها عند سقوطه في البئر؛ وسوف يتبين فيما بعد أنه تعرض بالفعل لكسور متعددة؛ مما تسبب في وفاته)، وهو في غيابات الجب؟ سقوط الطفل في البئر جعل المغاربة يضعون أيديهم على قلوبهم وهم يترقبون، بين الخوف والرجاء، ما ستسفر عنه عملية الإنقاذ. وقد تتبع معنا العالم، من خلال الإعلام الدولي ووسائل التواصل الاجتماعي، هذه العملية التي لم تكن لا عادية ولا سهلة نظرا لعمق البئر وللموقع الجغرافي لمكان الحادث؛ وقد شاركنا العالم آمالنا ورجاءنا في نجاة ريان، وهو يتابع عمل فرق وأطقم الإنقاذ عبر مختلف وسائط الإعلام؛ وسوف يشاركنا أحزاننا أيضا بعد خبر رحيل ريان، حيث عم العالم حزن عارم.لقد بُذل مجهود خرافي من أجل انتشال الطفل من قعر البئر، ساهمت فيه فرق الإغاثة بمختلف مكوناتها (رجال الوقاية المدنية، الهلال الأحمر المغربي، مهندسون، مساحون طبوغرافيون، رجال الدرك، مهنيو الحفر بالجرافات، متطوعو المجتمع المدني، أطباء...وتتبع المسؤولين المحليين لهذه العملية) لمدة خمسة أيام، لم يتوقف الحفر خلالها لا ليلا ولا نهارا. واستعدادا للتدخل السريع، فقد حضَّر الدرك الملكي طائرة هليكوبتر مجهزة بكل المعدات الطبية الضرورية لنقل ريان في ظروف آمنة إلى المستشفى لتلقي العلاج. وقد صاحب المؤمنون في المغرب وفي العالم فرق الإنقاذ بالدعاء والتضرع إلى الله العلي القدير أن يحفظ ريان ويخرجه من الجب سالما. لقد كان الجميع يتلهف إلى أن تنتهي عملية الإنقاذ المعقدة بإخراجه حيا من قعر البئر، ليتم الاحتفاء بنجاته. لكن القضاء والقدر كان له رأي آخر، ولا مرد لقضاء الله وقدره. لقد خرج ريان من البئر ميتا. ولا نملك سوى أن ندعو لأبوييه بالصبر الجميل، ونأمل أن يكون وقع الصدمة خفيفا على أطفالنا وعلى أطفال العالم.لقد أدمى الحادث المأسوي الذي ذهب ضحيته الطفل ريان، قلوب المغاربة وحرك المشاعر الإنسانية في الكثير من بِقاع العالم، إن لم نقل في العالم كله؛ تلك المشاعر المتمثلة في التعاطف والتآزر والتضامن الواسع وهو داخل الجب، وكذا في ذلك الحزن العميق الذي عم العالم بعد خبر وفاته. إن النهاية المأساوية للطفل ريان مليئة بالدروس والعبر، وليس أقلها أن ندرك جميعا بأن المشاعر والأحاسيس الإنسانية لم تمت كما يعتقد البعض وكما يحلو للبعض الآخر أن يروج. لقد استطاع ريان أن يحول أنظار العالم نحو منطقة تامروت بإقليم شفشاون شمال المغرب، وأن يجعل البشرية تنتصر للفطرة ويخفق قلبها بالحب والإنسانية وكل المشاعر النبيلة التي تعيد إلى الإنسان إنسانيته. وقد يكون هذا الدرس هو الأهم في مأساة ريان.وكما وحد ريان وجدد المشاعر الإنسانية، فقد أحيى أيضا المشاعر الوطنية؛ وهو در ......
#مأساة
#ريان
#والدروس
#الممكن
#استخلاصها
#الحادث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746436
الحوار المتمدن
محمد إنفي - مأساة ريان والدروس الممكن استخلاصها من الحادث
محمد إنفي : تفاعل على تفاعل مع مقالي -لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع-
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لوضع القارئ في سياق هذا التفاعل، أشير إلى أن المقال المدرج في العنوان أعلاه، كان موضع تفاعل من طرف أخ وصديق على شكل تدوينتين، خاطبني فيهما، ليس حول موضوع المقال، وإنما تعمد شخصنة الموضوع، فانصب تفاعله، في جوهره، على الأخ الكاتب الأول، الأستاذ إدريس لشكر، مع "تبزيرات" (بهارات) تخصني شخصيا ككاتب المقال. ورغم أنني لم أذكر، في مقالي، إدريس لشكر، لا بصفته التنظيمية ولا بصفته الشخصية، فقد نال من هذا الأخ والصديق حظا وافرا من التجريح الصريح والمبطن. خلال الانتخابات التشريعية والجهوية والجماعية الأخيرة (8 شتنبر 2021)، تكونت عند كاتب هذه السطور قناعات، على المستوى المحلي، حول السلوك الانتخابي لبعض المنتسبين للاتحاد الاشتراكي، بعد أن كان الأمر مجرد فرضيات أو انطباعات. وقد بُنِيَّت هذه القناعات على الملاحظة - التي همت ثلاث فترات: فترة التحضير للانتخابات، فترة الحملة الانتخابية وفترة الاقتراع – وعلى المعطيات الميدانية التي راكمتها هذه الملاحظة، فتحولت إلى خلاصة عامة وتعميمية في مقال بعنوان "لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع". وقد تقاسمتُهُ، بعد نشره، مع مجموعات "الواتساب" الاتحادية. توقعت أن يكون لهذا المقال/ الخلاصة صدى لدى المعنيين به. لكن، لم أتوقع، أبدا، أن يكون من بين المعنيين أخ وصديق، جمعتنا، وطنيا، الساحة النضالية نقابيا وسياسيا. وقد كان تفاعله (ويا ليته لم يفعل !!) مع مقالي على شكل تدوينتين، كما أسلفت، في إحدى مجموعات "الواتساب" الاتحادية (مجوعة "أفق جديد نحو الجماهير")، خاطبني فيهما بنبرتين مختلفتين بين التدوينة الأولى والثانية، أظهر من خلال فحواهما وأسلوبهما أنه، بالفعل، معني بالمقال المذكور، رغم أنني تحدثت بصفة عامة، ولم أقصد أشخاصا بعينهم. لقد اغتنم صديقي الفرصة، في التدوينة الأولى، للتعبير عن حبه وتقديره الكبير لي (وأنا أبادله نفس الشعور، خصوصا وقد جمعتنا الكونفدرالية الديمقراطية للشغل منذ سنواتها الأولى لمدة ليست بالقصيرة، ونتقاسم معا بعض الاهتمامات الثقافية)، معتبرا إياي ذا ثقافة واسعة، حسب تعبيره، قادرا على النظر بعيدا (هذه العبارة ليست ترجمة أمينة للعبارة الفرنسية ratisser vaste) وعدم السقوط في الدفاع عما لا يقبل الدفاع (et de ne pas défendre l’indéfendable). وكانت هذه العبارة الأخيرة كافية لفهم المقصود من التدوينة. في الفقرة الموالية، يخبرني صاحب التدوينة الأولى بأنه يعرف لشكر جيدا وأنه كان من مسانديه في المؤتمر الوطني التاسع، هو والمناضلة الكبيرة (لن أذكر اسمها، كما لم أذكر اسم صديقي). وهناك تفاصيل أخرى لا داعي لذكرها لأن ذلك سيجعل المقال يتمطط أكثر من اللازم، خصوصا وأن تلك التفاصيل لها ما لها، وعليها ما عليها، ولا تقبل أن تذكر هكذا دون تعليق أو توضيح. وقد ختم هذه التدوينة الأولى بهذا الرجاء: «De grâce, tu es un intellectuel de classe, une vraie locomotive de l’usfp, te positionner de défendeur d’une calamité ce n’est pas digne à mon sens d’un vrai ricin» (أظن أنه يقصد «d’un vrai rifain»).بهذه الجملة، أخجل صديقي تواضعي وأثار غضبي، في نفس الآن. أخجل تواضعي بإطلاقه علي وصف مفكر (intellectuel)، أنا الذي أستكثر على نفسي صفة مثقف (cultivé)، فبالأحرى صفة مفكر. صحيح أنني نِلت حظا وافرا من التعليم والتعلم؛ مما سمح لي بتوسيع مداركي، سماها صديقي ma «culture vaste». وأفتخر بهذه الثقافة التي نهلت من منبعين مختلفين، الثقافة العربية والثقافة الفرنسية. ومن حظي أنني، في دراساتي العليا، اشتغلت على عصر الأنوار. ......
#تفاعل
#تفاعل
#مقالي
#حاجة
#للاتحاد
#الاشتراكي
#بغثاء
#السيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748759
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لوضع القارئ في سياق هذا التفاعل، أشير إلى أن المقال المدرج في العنوان أعلاه، كان موضع تفاعل من طرف أخ وصديق على شكل تدوينتين، خاطبني فيهما، ليس حول موضوع المقال، وإنما تعمد شخصنة الموضوع، فانصب تفاعله، في جوهره، على الأخ الكاتب الأول، الأستاذ إدريس لشكر، مع "تبزيرات" (بهارات) تخصني شخصيا ككاتب المقال. ورغم أنني لم أذكر، في مقالي، إدريس لشكر، لا بصفته التنظيمية ولا بصفته الشخصية، فقد نال من هذا الأخ والصديق حظا وافرا من التجريح الصريح والمبطن. خلال الانتخابات التشريعية والجهوية والجماعية الأخيرة (8 شتنبر 2021)، تكونت عند كاتب هذه السطور قناعات، على المستوى المحلي، حول السلوك الانتخابي لبعض المنتسبين للاتحاد الاشتراكي، بعد أن كان الأمر مجرد فرضيات أو انطباعات. وقد بُنِيَّت هذه القناعات على الملاحظة - التي همت ثلاث فترات: فترة التحضير للانتخابات، فترة الحملة الانتخابية وفترة الاقتراع – وعلى المعطيات الميدانية التي راكمتها هذه الملاحظة، فتحولت إلى خلاصة عامة وتعميمية في مقال بعنوان "لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع". وقد تقاسمتُهُ، بعد نشره، مع مجموعات "الواتساب" الاتحادية. توقعت أن يكون لهذا المقال/ الخلاصة صدى لدى المعنيين به. لكن، لم أتوقع، أبدا، أن يكون من بين المعنيين أخ وصديق، جمعتنا، وطنيا، الساحة النضالية نقابيا وسياسيا. وقد كان تفاعله (ويا ليته لم يفعل !!) مع مقالي على شكل تدوينتين، كما أسلفت، في إحدى مجموعات "الواتساب" الاتحادية (مجوعة "أفق جديد نحو الجماهير")، خاطبني فيهما بنبرتين مختلفتين بين التدوينة الأولى والثانية، أظهر من خلال فحواهما وأسلوبهما أنه، بالفعل، معني بالمقال المذكور، رغم أنني تحدثت بصفة عامة، ولم أقصد أشخاصا بعينهم. لقد اغتنم صديقي الفرصة، في التدوينة الأولى، للتعبير عن حبه وتقديره الكبير لي (وأنا أبادله نفس الشعور، خصوصا وقد جمعتنا الكونفدرالية الديمقراطية للشغل منذ سنواتها الأولى لمدة ليست بالقصيرة، ونتقاسم معا بعض الاهتمامات الثقافية)، معتبرا إياي ذا ثقافة واسعة، حسب تعبيره، قادرا على النظر بعيدا (هذه العبارة ليست ترجمة أمينة للعبارة الفرنسية ratisser vaste) وعدم السقوط في الدفاع عما لا يقبل الدفاع (et de ne pas défendre l’indéfendable). وكانت هذه العبارة الأخيرة كافية لفهم المقصود من التدوينة. في الفقرة الموالية، يخبرني صاحب التدوينة الأولى بأنه يعرف لشكر جيدا وأنه كان من مسانديه في المؤتمر الوطني التاسع، هو والمناضلة الكبيرة (لن أذكر اسمها، كما لم أذكر اسم صديقي). وهناك تفاصيل أخرى لا داعي لذكرها لأن ذلك سيجعل المقال يتمطط أكثر من اللازم، خصوصا وأن تلك التفاصيل لها ما لها، وعليها ما عليها، ولا تقبل أن تذكر هكذا دون تعليق أو توضيح. وقد ختم هذه التدوينة الأولى بهذا الرجاء: «De grâce, tu es un intellectuel de classe, une vraie locomotive de l’usfp, te positionner de défendeur d’une calamité ce n’est pas digne à mon sens d’un vrai ricin» (أظن أنه يقصد «d’un vrai rifain»).بهذه الجملة، أخجل صديقي تواضعي وأثار غضبي، في نفس الآن. أخجل تواضعي بإطلاقه علي وصف مفكر (intellectuel)، أنا الذي أستكثر على نفسي صفة مثقف (cultivé)، فبالأحرى صفة مفكر. صحيح أنني نِلت حظا وافرا من التعليم والتعلم؛ مما سمح لي بتوسيع مداركي، سماها صديقي ma «culture vaste». وأفتخر بهذه الثقافة التي نهلت من منبعين مختلفين، الثقافة العربية والثقافة الفرنسية. ومن حظي أنني، في دراساتي العليا، اشتغلت على عصر الأنوار. ......
#تفاعل
#تفاعل
#مقالي
#حاجة
#للاتحاد
#الاشتراكي
#بغثاء
#السيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748759
الحوار المتمدن
محمد إنفي - تفاعل على تفاعل مع مقالي -لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع-
محمد إنفي : رسالة مفتوحة من محمد إنفي إلى السيدة حسناء أبو زيد: -كِيفْ جاكْ الرّْجوعْ- إلى الاتحاد الاشتراكي من النافذة عِوضا عن المدخل الرئيسي؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي بعد التحية، اسمحي لي، سيدتي، أن أتناول معك بقليل من التفصيل، بواسطة هذه الرسالة المفتوحة، وضعك داخل الاتحاد الاشتراكي؛ هذا البيت الذي جمعنا (تنظيميا، أقصد) لمدة تتراوح بين ست وسبع سنوات حسب تاريخ التحاقك بالحزب سنة 2010 (هذا التاريخ أوردته الأخت عائشة زكي في الرسالة الموجهة إليك بتاريخ 22 دجنبر 2021) وتاريخ انقطاعك عنه لأسباب ظاهرها تنظيمي وباطنها مصلحي ذاتي، مباشرة بعد المؤتمر الوطني العاشر المنعقد ببوزنيقة بتاريخ 19، 20، 21 ماي 2017، لتظهري من جديد، حزبيا أعني، من خلال ترشيحك للكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بمناسبة انعقاد مؤتمره الوطني الحادي عشر بتاريخ 28، 29، 30 يناير 2022، وبالطريقة غير المعهودة في الترشيحات لمثل هذه المهام. ويبدو أن الهدف من الترشيح، وبهذه الطريقة، ليس الوصول إلى قيادة الاتحاد الاشتراكي (فأنت تدركين، ولا شك، صعوبة، إن لم أقل استحالة تحقيق هذا الهدف، خصوصا وقد أحرقت كل مراكبك سنة 2017 بمناسبة المؤتمر الوطني العاشر)، وإنما إحداث ضجة إعلامية (tapage médiatique) لغايات أنت أدرى بها. لقد تحاشيت، في السابق، التفاعل مع خرجاتك الإعلامية رغم ما فيها من مغالطات وأكاذيب وإساءات وتحامل على الاتحاد الاشتراكي وعلى إحدى مؤسساته الأساسية. وعلى سبيل المثال، لا الحصر، أُذكِّرك بحوارك مع جريدة "أخبار اليوم" بتاريخ 28 نونبر 2018، الذي ضمَّنته العديد من هذه الزلات الُمتَعمَّدة والمُحمَّلة بالإساءة العمدية (قد أعود إليه مستقبلا إن شاء الله). ولم يكن من عادتي أن أغض الطرف عمن يسيء إلى الاتحاد ومؤسساته. وسواء كان المسيء منتسبا إلى البيت أو غريبا عنه، وكيفما كان شأنه أو وضعه الاعتباري في البيت الاتحادي أو في المجتمع، فلم أكن التزم الصمت، ما عدا إن غاب عني الأمر (وأنا لا أزعم أنني أتتبع كل الكتابات المسيئة للاتحاد). وأتحدث، هنا، عن الإساءة وليس عن النقد والانتقاد أو اختلاف الرؤى. وحتى في المقالات التي كتبتُها حول بيان العشرة (الصادر مباشرة بعد ظهور تشكيلة حكومة العثماني الأولى؛ مما يعني خيبة أمل البعض منكم أو جلكم، وأنت أولهم، في "تَوَزَّرْتْ") وعلى هامشه، لم آت على ذكرك بالاسم رغم أنك كنت من أنشطهم في السعي إلى عرقلة انعقاد المؤتمر الوطني العاشر، وبالأخص خلال أيام انعقاده، حيث حوَّلت خلالها ساحة مركب مولاي رشيد ببوزنيقة، إلى ميدان للمعركة؛ وهكذا ظللت تجوبينها طولا وعرضا، لعقد حلقات، هنا وهناك، في محاولة منك لتأليب بعض المؤتمرات والمؤتمرين للتشويش على المؤتمر، بهدف إيقاف أشغاله وتأجيله (ربما حكى لك البعض ما حدث في المؤتمر الوطني الثامن، فأردت إعادة التجربة). وقد اعترف أحد مؤتمري سوس ماسة في فيديو- وهو عائد من حيث أتى مع بعض المؤتمرين وعضو من المكتب السياسي، بعد مقاطعتهم للمؤتمر- اعترف بالفشل في المهمة؛ ولم تكن هذه المهمة سوى إحداث الفوضى داخل قاعة المؤتمر بأسلوب البلطجة المنافي لقواعد الحوار والنقاش.ورغم أنك لم تكوني غريبة عن المعركة القانونية التي أثارتها هذه الكلمة (أعني البلطجة) التي تم استغلالها من أجل النيل من ثلاث مؤسسات حزبية (مؤسسة الكاتب الأول في شخص الأخ إدريس لشكر، مؤسسة رئيس المجلس الوطني في شخص الأخ حبيب المالكي والمؤسسة الإعلامية للحزب في شخص الأخ عبد الحميد جماهري )، حيث لجأ المعني بهذه الكلمة، بإيعاز طبعا، إلى مكتب محاماة (أقول مكتب محاماة، وليس مكتب محام، والفرق بينهما شاسع) لرفع دعوى قضائية لدى المحكمة الابتدائية بإنزكان ضد ممثلي المؤسسات الحزبية الثلاث التي أتيت على ذكرها، وضد هذا العبد الضعيف الذ ......
#رسالة
#مفتوحة
#محمد
#إنفي
#السيدة
#حسناء
#زيد:
#-كِيفْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753702
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي بعد التحية، اسمحي لي، سيدتي، أن أتناول معك بقليل من التفصيل، بواسطة هذه الرسالة المفتوحة، وضعك داخل الاتحاد الاشتراكي؛ هذا البيت الذي جمعنا (تنظيميا، أقصد) لمدة تتراوح بين ست وسبع سنوات حسب تاريخ التحاقك بالحزب سنة 2010 (هذا التاريخ أوردته الأخت عائشة زكي في الرسالة الموجهة إليك بتاريخ 22 دجنبر 2021) وتاريخ انقطاعك عنه لأسباب ظاهرها تنظيمي وباطنها مصلحي ذاتي، مباشرة بعد المؤتمر الوطني العاشر المنعقد ببوزنيقة بتاريخ 19، 20، 21 ماي 2017، لتظهري من جديد، حزبيا أعني، من خلال ترشيحك للكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بمناسبة انعقاد مؤتمره الوطني الحادي عشر بتاريخ 28، 29، 30 يناير 2022، وبالطريقة غير المعهودة في الترشيحات لمثل هذه المهام. ويبدو أن الهدف من الترشيح، وبهذه الطريقة، ليس الوصول إلى قيادة الاتحاد الاشتراكي (فأنت تدركين، ولا شك، صعوبة، إن لم أقل استحالة تحقيق هذا الهدف، خصوصا وقد أحرقت كل مراكبك سنة 2017 بمناسبة المؤتمر الوطني العاشر)، وإنما إحداث ضجة إعلامية (tapage médiatique) لغايات أنت أدرى بها. لقد تحاشيت، في السابق، التفاعل مع خرجاتك الإعلامية رغم ما فيها من مغالطات وأكاذيب وإساءات وتحامل على الاتحاد الاشتراكي وعلى إحدى مؤسساته الأساسية. وعلى سبيل المثال، لا الحصر، أُذكِّرك بحوارك مع جريدة "أخبار اليوم" بتاريخ 28 نونبر 2018، الذي ضمَّنته العديد من هذه الزلات الُمتَعمَّدة والمُحمَّلة بالإساءة العمدية (قد أعود إليه مستقبلا إن شاء الله). ولم يكن من عادتي أن أغض الطرف عمن يسيء إلى الاتحاد ومؤسساته. وسواء كان المسيء منتسبا إلى البيت أو غريبا عنه، وكيفما كان شأنه أو وضعه الاعتباري في البيت الاتحادي أو في المجتمع، فلم أكن التزم الصمت، ما عدا إن غاب عني الأمر (وأنا لا أزعم أنني أتتبع كل الكتابات المسيئة للاتحاد). وأتحدث، هنا، عن الإساءة وليس عن النقد والانتقاد أو اختلاف الرؤى. وحتى في المقالات التي كتبتُها حول بيان العشرة (الصادر مباشرة بعد ظهور تشكيلة حكومة العثماني الأولى؛ مما يعني خيبة أمل البعض منكم أو جلكم، وأنت أولهم، في "تَوَزَّرْتْ") وعلى هامشه، لم آت على ذكرك بالاسم رغم أنك كنت من أنشطهم في السعي إلى عرقلة انعقاد المؤتمر الوطني العاشر، وبالأخص خلال أيام انعقاده، حيث حوَّلت خلالها ساحة مركب مولاي رشيد ببوزنيقة، إلى ميدان للمعركة؛ وهكذا ظللت تجوبينها طولا وعرضا، لعقد حلقات، هنا وهناك، في محاولة منك لتأليب بعض المؤتمرات والمؤتمرين للتشويش على المؤتمر، بهدف إيقاف أشغاله وتأجيله (ربما حكى لك البعض ما حدث في المؤتمر الوطني الثامن، فأردت إعادة التجربة). وقد اعترف أحد مؤتمري سوس ماسة في فيديو- وهو عائد من حيث أتى مع بعض المؤتمرين وعضو من المكتب السياسي، بعد مقاطعتهم للمؤتمر- اعترف بالفشل في المهمة؛ ولم تكن هذه المهمة سوى إحداث الفوضى داخل قاعة المؤتمر بأسلوب البلطجة المنافي لقواعد الحوار والنقاش.ورغم أنك لم تكوني غريبة عن المعركة القانونية التي أثارتها هذه الكلمة (أعني البلطجة) التي تم استغلالها من أجل النيل من ثلاث مؤسسات حزبية (مؤسسة الكاتب الأول في شخص الأخ إدريس لشكر، مؤسسة رئيس المجلس الوطني في شخص الأخ حبيب المالكي والمؤسسة الإعلامية للحزب في شخص الأخ عبد الحميد جماهري )، حيث لجأ المعني بهذه الكلمة، بإيعاز طبعا، إلى مكتب محاماة (أقول مكتب محاماة، وليس مكتب محام، والفرق بينهما شاسع) لرفع دعوى قضائية لدى المحكمة الابتدائية بإنزكان ضد ممثلي المؤسسات الحزبية الثلاث التي أتيت على ذكرها، وضد هذا العبد الضعيف الذ ......
#رسالة
#مفتوحة
#محمد
#إنفي
#السيدة
#حسناء
#زيد:
#-كِيفْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753702
الحوار المتمدن
محمد إنفي - رسالة مفتوحة من محمد إنفي إلى السيدة حسناء أبو زيد: -كِيفْ جاكْ الرّْجوعْ- إلى الاتحاد الاشتراكي من النافذة عِوضا عن…
محمد إنفي : إلى السيد عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية... كم أنا نادم على ما أضعتُه من وقت في صياغة رسائل مفتوحة إلى أغبى نظام في العالم
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي السيد الرئيس، لقد سبق لهذا المواطن المغربي المدعو محمد إنفي (فاعل سياسي وأستاذ جامعي متقاعد، تخصص أدب فرنسي)، أن خاطبكم بهذه الوسيلة (رسالة مفتوحة) لأكثر من مرة، وخاطب، أيضا، بنفس الوسيلة أركان النظام الذي أنتم على رأسه، ظاهريا، مُقحما في رسائله كل مكونات هذا النظام بنخبه العسكرية والمدنية والإعلامية والمؤسساتية، اعتقادا منه أنه يخاطب أناسا لهم عقل يفكرون به، ولهم حس يسمح لهم بتمييز الحق من الباطل، ولهم القدرة على إدراك الصح من الخطأ...لكن تبين، من خلال تتبع خطاباتكم وإعلام بلادكم وقرارات دولتكم ونقاشات نخبكم وتحاليل خبرائكم...أن الأمر عكس ذلك تماما: لا تفكير، لا تمييز، لا منطق...شيء واحد يحرك هذه المكونات وهذه الكائنات ويجمع بينها، هو البحث عن النيل من المغرب بكل الوسائل؛ وذلك بفعل العداء الذي غرسه النظام العسكري البوخروبي منذ عقود في مؤسسات التنشئة الاجتماعية لبلاد المليون شهيد، لدرجة أن نخب النظام أصبحت تتنفس العداء للبلد الجار الذي له فضل كبير على الثورة الجزائرية. لقد تَشَرَّبت نخب النظام العداء للمغرب، حتى أصبح عقيدة وعقدة؛ مما حولها إلى مجرد أدوات أو آلات، يفعل بها النظام ما يشاء، ما دام قد نجح في تعطيل تفكيرها وأفقدها القدرة على التمييز. وبهذا، نراه يقدم للعالم أسطع مثال على أنه نظام يتنفس الغباء (ديبلوماسيا، سياسيا، اقتصاديا، اجتماعيا، ثقافيا...) ويسبح في بحر من الجهل المركب، ويعيش على الكذب والعنترية الفارغة والريادة المزعومة. السيد رئيس دولة القوة الضاربة (الضاربة في عمق البطيخة، كما يقول، في كبسولاته، السيد عبد العال عابد، كاتب صحفي ومستشار ديبلوماسي مصري)، لا أخفيكم أنني غالبت نفسي من أجل الشروع في كتابة هذه الرسالة المفتوحة، وأغالب نفسي، الآن، من أجل إتمامها، نظرا لما اكتشفته من غياب العقل والحس السليم le bon sens وعدم القدرة على إدراك مصلحة بلادكم الحقيقية، وكأنكم، بالفعل، "مقرقبين"، كما يقول السيد عبد العال عابد الذي يصف الجزائر بدويلة القرقوبي (أو دويلة قرقوبيان). والعهدة على الراوي، كما يقال. السيد رئيس الدولة القارة، أعبر لكم بكل صدق عن ندمي على ما أضعته من وقت في مخاطبتكم، نظاما ومؤسسات. وطمعا في إتمام هذه الرسالة التي أغالب فيها نفسي، فقد عاهدتها بأن أُكفِّر عن خطئي وأكف، بعدها، عن مخاطبتكم وأمتنع عن الكتابة عن الدولة الجزائرية بكل مكوناتها: رئاسة الجمهورية، حكومة، برلمان، عسكر، إعلام، نخب، وكل المخدوعين من أفراد الشعب الجزائري، الذين يصدقون أكاذيبكم وترهاتكم...ويسايرونكم في هبلكم وحماقاتكم. وقد أعطى جمهور فريق شباب بالوزداد، خلال اللقاء الذي جمع هذا الأخير بفريق الوداد البيضاوي (وداد الأمة) الدليل على إنجازاتكم المبهرة في التكوين والتربية والأخلاق الرياضية. السيد رئيس دولة "طابوريستان"(من الطابور)، إنكم على رأس نظام يتحكم في بلاد غنية بالبترول والغاز، لكنكم لم تستطيعوا، رغم هذا الغنى، أن توفروا للجزائريين المواد الاستهلاكية الأساسية من قبيل البطاطا والزيت والسميد والحليب والقطنيات (عدس، حمص، فول، لوبيا...) وغيرها من المواد الاستهلاكية الضرورية، فأحرى أن توفروا لهم حياة الرفاه، التي يستحقونها نظرا لما تزخر به بلادهم من الثروات. وهذا وحده يدين تدبيركم وتدبير من سبقوكم للشأن العام في بلاد الجزائر؛ وهو كاف للحكم على طبيعة النظام الذي يتحكم في خيرات البلاد وفي رقاب العباد. لقد أعطيتم الدليل بأنكم قد أفلستم وجعلتم البلاد على حافة الإفلاس؛ مما يهدد الشعب الجزائري بالمجاعة رغم ما في بلاده من خيرات. فهل هناك، أي ......
#السيد
#المجيد
#تبون،
#رئيس
#الجمهورية
#الجزائرية
#الديمقراطية
#الشعبية...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754464
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي السيد الرئيس، لقد سبق لهذا المواطن المغربي المدعو محمد إنفي (فاعل سياسي وأستاذ جامعي متقاعد، تخصص أدب فرنسي)، أن خاطبكم بهذه الوسيلة (رسالة مفتوحة) لأكثر من مرة، وخاطب، أيضا، بنفس الوسيلة أركان النظام الذي أنتم على رأسه، ظاهريا، مُقحما في رسائله كل مكونات هذا النظام بنخبه العسكرية والمدنية والإعلامية والمؤسساتية، اعتقادا منه أنه يخاطب أناسا لهم عقل يفكرون به، ولهم حس يسمح لهم بتمييز الحق من الباطل، ولهم القدرة على إدراك الصح من الخطأ...لكن تبين، من خلال تتبع خطاباتكم وإعلام بلادكم وقرارات دولتكم ونقاشات نخبكم وتحاليل خبرائكم...أن الأمر عكس ذلك تماما: لا تفكير، لا تمييز، لا منطق...شيء واحد يحرك هذه المكونات وهذه الكائنات ويجمع بينها، هو البحث عن النيل من المغرب بكل الوسائل؛ وذلك بفعل العداء الذي غرسه النظام العسكري البوخروبي منذ عقود في مؤسسات التنشئة الاجتماعية لبلاد المليون شهيد، لدرجة أن نخب النظام أصبحت تتنفس العداء للبلد الجار الذي له فضل كبير على الثورة الجزائرية. لقد تَشَرَّبت نخب النظام العداء للمغرب، حتى أصبح عقيدة وعقدة؛ مما حولها إلى مجرد أدوات أو آلات، يفعل بها النظام ما يشاء، ما دام قد نجح في تعطيل تفكيرها وأفقدها القدرة على التمييز. وبهذا، نراه يقدم للعالم أسطع مثال على أنه نظام يتنفس الغباء (ديبلوماسيا، سياسيا، اقتصاديا، اجتماعيا، ثقافيا...) ويسبح في بحر من الجهل المركب، ويعيش على الكذب والعنترية الفارغة والريادة المزعومة. السيد رئيس دولة القوة الضاربة (الضاربة في عمق البطيخة، كما يقول، في كبسولاته، السيد عبد العال عابد، كاتب صحفي ومستشار ديبلوماسي مصري)، لا أخفيكم أنني غالبت نفسي من أجل الشروع في كتابة هذه الرسالة المفتوحة، وأغالب نفسي، الآن، من أجل إتمامها، نظرا لما اكتشفته من غياب العقل والحس السليم le bon sens وعدم القدرة على إدراك مصلحة بلادكم الحقيقية، وكأنكم، بالفعل، "مقرقبين"، كما يقول السيد عبد العال عابد الذي يصف الجزائر بدويلة القرقوبي (أو دويلة قرقوبيان). والعهدة على الراوي، كما يقال. السيد رئيس الدولة القارة، أعبر لكم بكل صدق عن ندمي على ما أضعته من وقت في مخاطبتكم، نظاما ومؤسسات. وطمعا في إتمام هذه الرسالة التي أغالب فيها نفسي، فقد عاهدتها بأن أُكفِّر عن خطئي وأكف، بعدها، عن مخاطبتكم وأمتنع عن الكتابة عن الدولة الجزائرية بكل مكوناتها: رئاسة الجمهورية، حكومة، برلمان، عسكر، إعلام، نخب، وكل المخدوعين من أفراد الشعب الجزائري، الذين يصدقون أكاذيبكم وترهاتكم...ويسايرونكم في هبلكم وحماقاتكم. وقد أعطى جمهور فريق شباب بالوزداد، خلال اللقاء الذي جمع هذا الأخير بفريق الوداد البيضاوي (وداد الأمة) الدليل على إنجازاتكم المبهرة في التكوين والتربية والأخلاق الرياضية. السيد رئيس دولة "طابوريستان"(من الطابور)، إنكم على رأس نظام يتحكم في بلاد غنية بالبترول والغاز، لكنكم لم تستطيعوا، رغم هذا الغنى، أن توفروا للجزائريين المواد الاستهلاكية الأساسية من قبيل البطاطا والزيت والسميد والحليب والقطنيات (عدس، حمص، فول، لوبيا...) وغيرها من المواد الاستهلاكية الضرورية، فأحرى أن توفروا لهم حياة الرفاه، التي يستحقونها نظرا لما تزخر به بلادهم من الثروات. وهذا وحده يدين تدبيركم وتدبير من سبقوكم للشأن العام في بلاد الجزائر؛ وهو كاف للحكم على طبيعة النظام الذي يتحكم في خيرات البلاد وفي رقاب العباد. لقد أعطيتم الدليل بأنكم قد أفلستم وجعلتم البلاد على حافة الإفلاس؛ مما يهدد الشعب الجزائري بالمجاعة رغم ما في بلاده من خيرات. فهل هناك، أي ......
#السيد
#المجيد
#تبون،
#رئيس
#الجمهورية
#الجزائرية
#الديمقراطية
#الشعبية...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754464
الحوار المتمدن
محمد إنفي - إلى السيد عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية... كم أنا نادم على ما أضعتُه من وقت في صياغة…