حسن أحراث : اليوم أمام مقر البرلمان بالمغرب: تكبييييييييييييير.. الله أكبر
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث دعت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع مساء اليوم الجمعة، 15 أبريل 2022، الى تنظيم وقفة أمام مقر البرلمان على الساعة التاسعة والنصف ليلا، "نصرة للشعب الفلسطيني"، وذلك إثر اقتحام العصابات الصهيونية اليوم للمسجد الأقصى والاعتداء واعتقال عدد كبير من الفلسطينيين. بداية، كل الإدانة للإجرام الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني، بالأمس واليوم وغدا؛ وكل التضامن والدعم للقضية الفلسطينية كقضية وطنية. وكل الإدانة لكافة أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، سواء من طرف النظام القائم أو من طرف القوى الرجعية، ظلامية أو شوفينية، أو من طرف بعض الأسماء المُموّلة والمدعومة المُنتمية للحقول الثقافية والفنية والإعلامية...وعودة الى وقفة اليوم، فرغم أن الإعلان عنها جاء متأخرا، أي بساعات فقط عن تاريخها وتوقيتها، فقد فاق الحضور ما سبق أن عرفته عدة وقفات سابقة والمُعلن عنها بأيام. ومن حضر الوقفة لا يمكن أن ينفي أن المحسوبين على بعض "اليسار" والمتحدثين باسم الجبهة لم تتجاوز تمثيليتهم النزر القليل. لقد أغرقت هيئة النصرة (الهيئة المغربية لنصرة الأمة)، أحد أذرُع جماعة العدل والإحسان، الوقفة بنسائها ورجالها وشبابها. وبدون شك، فالإسراع الفائق بتنظيم الوقفة ويوم الجمعة بالضبط ليس بريئا. ونعلم أن الهيئة أو الجماعة باستطاعتهما، بالنظر الى الانضباط التنظيمي الحديدي لأعضائهما، تجييش أي محطة حسب تقديراتهما وأهدافهما. وليس ذلك فحسب، بل سيّدتا شعاراتهما التي تلتقي في جُلها مع الشعارات الفضفاضة للجبهة. وإذا كانت بعض الشعارات متداولة ومقبولة من طرف الجميع مادامت تندد بالإجرام الصهيوني وتناهض التطبيع وتتضامن مع الشعب الفلسطيني، فماذا عن شعار "تكبييييييييير.. الله أكبر"؟ هل هذا الشعار تتقاسمه مكونات الجبهة، أم هو تجاوز للمشترك واختراق للجبهة والهيمنة على توجُّهها وفرض لموازين القوة، أي الأمر الواقع؟ ولا ريب، فالقادم أفدح...وماذا عن عدم إدانة حزب العدالة والتنمية الظلامي الذي بارك التطبيع ووقّع عليه (طبعا الى جانب القوى السياسية الرجعية الأخرى)، وعن عدم فضح ادعاءاته ومزاعم رموزه الآن برفض التطبيع؟ وأيضا، ما معنى قراءة الفاتحة بعد قراءة كلمة الجبهة ونهاية الوقفة؟وبخصوص الرسائل المُشفّرة، ما محل شعار "نصرة الأقصى من طنجة الى العيون" من الإعراب، أي من الوقفة؟هل "هضمت" هيئة النصرة منع نشاطها بجامعة ابن طفيل الممنوع، وتُقدم الولاء الممزوج بالامتعاض من خلال شعارها الأخير؟هل ترُد هيئة النصرة الدين للنظام الذي أمّن لها اقتحام حُرمة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمارتيل؟ لماذا تغيب هذه الحشود المُتحمسة التي حضرت اليوم في رمشة عين، أي قبل أن "يرتد الى الجبهة طرف"، عن الوقفات السابقة المُنددة بارتفاع الأسعار وبتردي الخدمات الاجتماعية (التعليم والصحة والسكن والشغل...) وبالفساد المستشري في كافة المجالات المالية والإدارية...؟إنها أسئلة مُوجّهة الى المحسوبين على بعض "اليسار" والمُتحدثين باسم الجبهة. وهل ننتظر خروجا مماثلا "لهيئة النصرة" إذا تعلق الأمر بوقفات الجبهة المغربية الاجتماعية؟!!إننا باستحضار الذاكرة بشأن اغتيال المناضلين اليساريين قولا وفعلا، وبتمثل معاناة المعتقلين السياسيين وعائلاتهم، نقول بحسرة والخناجر تُمزّق أحشاءنا: مولود الجبهة "من الخيمة خْرج مايل"..وذلك أولا، من خلال العمل الى جانب القوى الظلامية والتنسيق معها، بل والاستقواء بها؛ وما حدث اليوم، عددا وشعارات، غني عن التعليق (NO COMMENT)؛وثانيا، من ......
#اليوم
#أمام
#البرلمان
#بالمغرب:
#تكبييييييييييييير..
#الله
#أكبر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753251
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث دعت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع مساء اليوم الجمعة، 15 أبريل 2022، الى تنظيم وقفة أمام مقر البرلمان على الساعة التاسعة والنصف ليلا، "نصرة للشعب الفلسطيني"، وذلك إثر اقتحام العصابات الصهيونية اليوم للمسجد الأقصى والاعتداء واعتقال عدد كبير من الفلسطينيين. بداية، كل الإدانة للإجرام الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني، بالأمس واليوم وغدا؛ وكل التضامن والدعم للقضية الفلسطينية كقضية وطنية. وكل الإدانة لكافة أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، سواء من طرف النظام القائم أو من طرف القوى الرجعية، ظلامية أو شوفينية، أو من طرف بعض الأسماء المُموّلة والمدعومة المُنتمية للحقول الثقافية والفنية والإعلامية...وعودة الى وقفة اليوم، فرغم أن الإعلان عنها جاء متأخرا، أي بساعات فقط عن تاريخها وتوقيتها، فقد فاق الحضور ما سبق أن عرفته عدة وقفات سابقة والمُعلن عنها بأيام. ومن حضر الوقفة لا يمكن أن ينفي أن المحسوبين على بعض "اليسار" والمتحدثين باسم الجبهة لم تتجاوز تمثيليتهم النزر القليل. لقد أغرقت هيئة النصرة (الهيئة المغربية لنصرة الأمة)، أحد أذرُع جماعة العدل والإحسان، الوقفة بنسائها ورجالها وشبابها. وبدون شك، فالإسراع الفائق بتنظيم الوقفة ويوم الجمعة بالضبط ليس بريئا. ونعلم أن الهيئة أو الجماعة باستطاعتهما، بالنظر الى الانضباط التنظيمي الحديدي لأعضائهما، تجييش أي محطة حسب تقديراتهما وأهدافهما. وليس ذلك فحسب، بل سيّدتا شعاراتهما التي تلتقي في جُلها مع الشعارات الفضفاضة للجبهة. وإذا كانت بعض الشعارات متداولة ومقبولة من طرف الجميع مادامت تندد بالإجرام الصهيوني وتناهض التطبيع وتتضامن مع الشعب الفلسطيني، فماذا عن شعار "تكبييييييييير.. الله أكبر"؟ هل هذا الشعار تتقاسمه مكونات الجبهة، أم هو تجاوز للمشترك واختراق للجبهة والهيمنة على توجُّهها وفرض لموازين القوة، أي الأمر الواقع؟ ولا ريب، فالقادم أفدح...وماذا عن عدم إدانة حزب العدالة والتنمية الظلامي الذي بارك التطبيع ووقّع عليه (طبعا الى جانب القوى السياسية الرجعية الأخرى)، وعن عدم فضح ادعاءاته ومزاعم رموزه الآن برفض التطبيع؟ وأيضا، ما معنى قراءة الفاتحة بعد قراءة كلمة الجبهة ونهاية الوقفة؟وبخصوص الرسائل المُشفّرة، ما محل شعار "نصرة الأقصى من طنجة الى العيون" من الإعراب، أي من الوقفة؟هل "هضمت" هيئة النصرة منع نشاطها بجامعة ابن طفيل الممنوع، وتُقدم الولاء الممزوج بالامتعاض من خلال شعارها الأخير؟هل ترُد هيئة النصرة الدين للنظام الذي أمّن لها اقتحام حُرمة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمارتيل؟ لماذا تغيب هذه الحشود المُتحمسة التي حضرت اليوم في رمشة عين، أي قبل أن "يرتد الى الجبهة طرف"، عن الوقفات السابقة المُنددة بارتفاع الأسعار وبتردي الخدمات الاجتماعية (التعليم والصحة والسكن والشغل...) وبالفساد المستشري في كافة المجالات المالية والإدارية...؟إنها أسئلة مُوجّهة الى المحسوبين على بعض "اليسار" والمُتحدثين باسم الجبهة. وهل ننتظر خروجا مماثلا "لهيئة النصرة" إذا تعلق الأمر بوقفات الجبهة المغربية الاجتماعية؟!!إننا باستحضار الذاكرة بشأن اغتيال المناضلين اليساريين قولا وفعلا، وبتمثل معاناة المعتقلين السياسيين وعائلاتهم، نقول بحسرة والخناجر تُمزّق أحشاءنا: مولود الجبهة "من الخيمة خْرج مايل"..وذلك أولا، من خلال العمل الى جانب القوى الظلامية والتنسيق معها، بل والاستقواء بها؛ وما حدث اليوم، عددا وشعارات، غني عن التعليق (NO COMMENT)؛وثانيا، من ......
#اليوم
#أمام
#البرلمان
#بالمغرب:
#تكبييييييييييييير..
#الله
#أكبر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753251
الحوار المتمدن
حسن أحراث - اليوم أمام مقر البرلمان بالمغرب: تكبييييييييييييير.. الله أكبر
محمد نور الدين بن خديجة : في تجربة المستنسخات الشعرية بالمغرب ... عبد الغني فوزي
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة الكراريس الشعرية في المغرب... المراهنة بالبياض على بياض ..ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عبد الغني فوزيا ـــ هذا المقال كتبه الشاعر عبد الغني فوزي عن تجربة المستنسخات الشعرية التي انتشرت بالمغرب أواخر التسعينات وبداية الالفية الثانية كظاهرة أدبية تحتاج للمراجعة والدرس والتوقف عند دلالاتها التاريخية فمن خلالها برزت أسماء وتجارب شعرية جديدة فرضت نفسها على الديل الدي ترسم وتماسس .. تجربة فرضت نفسها بروح المقاومة والاعتماد على الذات نشرا وتوزيعا ::: فكان منها تجربة الغارة الشعرية مع عدنان ياسين وسعد سرحان وتيزي للتداول الشعري مع كل من عبد الصمد الكباص ومحمد نور الدين بن خديجة وهدي العلوي وجميل عبد العاطي ومكائد شعرية والصعاليك الجدد ودبوس ومرافيء وغيرها .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــظهرت الكراريس الشعرية المغربية في العقد الأخير من القرن الأخير، ملبّيةً حاجات شعرية وثقافية، انطلاقاً من احتضان إنتاجات الشعراء المتناثرين، إلى محاولة تثبيت انطباعات وآراء حول الشعر والشعراء. فهذه المخطوطات المستنسخة، على بساطة تقنيتها في الإيصال، استطاع سهمُها النفاذ إلى قلوب خلص وعيون تراهن بالبياض على بياض. لكن، حين تلتفت إلى المشهد الثقافي - ما بدا منه وما خفي - تتزايد الأسئلة من قبيل: ما طبيعة العلاقة بين المبدع والمؤسسة في المغرب؟ هل نتوفّر على إعلام ثقافي كقناة للإيصال والتداول؟ أين تنتهي مهمة المبدع: عند الكتابة، أم عند البحث عن قناة، إن لم نقل خلقها؟ أغلب الظنّ أن الإجابات، مهما ادّعت الموضوعية، لا يمكن أن تحيط بتحوّلات وتفاعلات مرحلة تاريخية تنطوي على الكثير من الاختلالات والالتباسات والتراكمات العقيمة. هذا كلّه، بإمكانه أن يدفع إلى خلق قنوات إيصال للشعر، بسيطة في شكلها، لكنها عميقة في معناها؛ إنها رهانات (وليست حاجات عرضيّة) تمخّضت عن دواعٍ وسياقات.سؤال الشعر والقارئالمتتبع لمسيرة الشعر المغربي المعاصر، سيلاحظ بالعين المجرّدة الوتيرة المتصارعة في الإنتاج الشعري في أواخر الثمانينيات والتسعينيات، إذ ظهرت مجموعات شعرية متعدّدة النبرة والبصمة على سند جهود فردية في الغالب. وبعد ظهور هذا المجمل (وفي) تبدأ سلسلة البحث الطويلة عن سند في غياب قنوات إيصال مستقلّة ومنفتحة، فيضطرّ أصحابها إلى تحمّل أعباء توزيعها، وكذا السعي وراء جمعيات وأصدقاء ليدفعوا بمائها كي يسري قليلاً على الساحة الشبيهة بسوق مهجورة. في هذا السياق، كثيرة هي الأسئلة والملاحظات التي تبقى عالقة: لمَ تضيق صدور النقّاد بتحمّل هذا الفيض الجميل وإنصافه؟ لمَ تصاب عيون بالعماء، وفي المجال نفسه تتشدّق بعض الأفواه بكلام يقبر التجارب في مهدها؟ وبإصرار، نرى المقبلين من اليوميّ ومنعرجاته ومن ذوات ......
#تجربة
#المستنسخات
#الشعرية
#بالمغرب
#الغني
#فوزي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753452
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة الكراريس الشعرية في المغرب... المراهنة بالبياض على بياض ..ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عبد الغني فوزيا ـــ هذا المقال كتبه الشاعر عبد الغني فوزي عن تجربة المستنسخات الشعرية التي انتشرت بالمغرب أواخر التسعينات وبداية الالفية الثانية كظاهرة أدبية تحتاج للمراجعة والدرس والتوقف عند دلالاتها التاريخية فمن خلالها برزت أسماء وتجارب شعرية جديدة فرضت نفسها على الديل الدي ترسم وتماسس .. تجربة فرضت نفسها بروح المقاومة والاعتماد على الذات نشرا وتوزيعا ::: فكان منها تجربة الغارة الشعرية مع عدنان ياسين وسعد سرحان وتيزي للتداول الشعري مع كل من عبد الصمد الكباص ومحمد نور الدين بن خديجة وهدي العلوي وجميل عبد العاطي ومكائد شعرية والصعاليك الجدد ودبوس ومرافيء وغيرها .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــظهرت الكراريس الشعرية المغربية في العقد الأخير من القرن الأخير، ملبّيةً حاجات شعرية وثقافية، انطلاقاً من احتضان إنتاجات الشعراء المتناثرين، إلى محاولة تثبيت انطباعات وآراء حول الشعر والشعراء. فهذه المخطوطات المستنسخة، على بساطة تقنيتها في الإيصال، استطاع سهمُها النفاذ إلى قلوب خلص وعيون تراهن بالبياض على بياض. لكن، حين تلتفت إلى المشهد الثقافي - ما بدا منه وما خفي - تتزايد الأسئلة من قبيل: ما طبيعة العلاقة بين المبدع والمؤسسة في المغرب؟ هل نتوفّر على إعلام ثقافي كقناة للإيصال والتداول؟ أين تنتهي مهمة المبدع: عند الكتابة، أم عند البحث عن قناة، إن لم نقل خلقها؟ أغلب الظنّ أن الإجابات، مهما ادّعت الموضوعية، لا يمكن أن تحيط بتحوّلات وتفاعلات مرحلة تاريخية تنطوي على الكثير من الاختلالات والالتباسات والتراكمات العقيمة. هذا كلّه، بإمكانه أن يدفع إلى خلق قنوات إيصال للشعر، بسيطة في شكلها، لكنها عميقة في معناها؛ إنها رهانات (وليست حاجات عرضيّة) تمخّضت عن دواعٍ وسياقات.سؤال الشعر والقارئالمتتبع لمسيرة الشعر المغربي المعاصر، سيلاحظ بالعين المجرّدة الوتيرة المتصارعة في الإنتاج الشعري في أواخر الثمانينيات والتسعينيات، إذ ظهرت مجموعات شعرية متعدّدة النبرة والبصمة على سند جهود فردية في الغالب. وبعد ظهور هذا المجمل (وفي) تبدأ سلسلة البحث الطويلة عن سند في غياب قنوات إيصال مستقلّة ومنفتحة، فيضطرّ أصحابها إلى تحمّل أعباء توزيعها، وكذا السعي وراء جمعيات وأصدقاء ليدفعوا بمائها كي يسري قليلاً على الساحة الشبيهة بسوق مهجورة. في هذا السياق، كثيرة هي الأسئلة والملاحظات التي تبقى عالقة: لمَ تضيق صدور النقّاد بتحمّل هذا الفيض الجميل وإنصافه؟ لمَ تصاب عيون بالعماء، وفي المجال نفسه تتشدّق بعض الأفواه بكلام يقبر التجارب في مهدها؟ وبإصرار، نرى المقبلين من اليوميّ ومنعرجاته ومن ذوات ......
#تجربة
#المستنسخات
#الشعرية
#بالمغرب
#الغني
#فوزي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753452
الحوار المتمدن
محمد نور الدين بن خديجة - في تجربة المستنسخات الشعرية بالمغرب ... عبد الغني فوزي
الحسن الهلالي : السياسة التعليمية بالمغرب في عهد الحماية الفرنسية: الأسس والأهداف
#الحوار_المتمدن
#الحسن_الهلالي - تقديمكان التعليم السائد بالمغرب، إلى حدود مرحلة الحماية، تعليما دينيا تقليديا يقوم على تحفيظ القرآن وقواعد القراءة والكتابة في الكتاتيب التابعة للمساجد والزوايا. وبعد استظهار القرآن، وهي مهمة شاقة، يحق للتلميذ ولوج المدرسة الثانوية التقليدية، ليصل المحظوظون من أبناء الأعيان إلى جامعة القرويين أو جامعة ابن يوسف. وكان هذا التعليم يكسب المهابة لصاحبه ويحقق له مكانة متميزة داخل المجتمع. وعندما احتلت فرنسا المغرب، تذرعت بأداء مهمة عصرنة التعليم ونشره بين صفوف المغاربة والقضاء على الأمية لتبرير سياستها الاستعمارية والظهور أمام الرأي العام الدولي وكأنها تؤدي رسالة حضارية في الدول المستعمَرة. والواقع، أن هدفها الرئيس هو تكوين شريحة من المتعلمين لخدمة المشروع الاستعماري، وإعداد على المدى البعيد نخبة تحل محل المستعمِر وترعى مصالحه بعد رحيله. نهدف في هذه الورقة إلى الوقوف عند أسس السياسة التعليمية التي نهجتها الإقامة العامة في المغرب، وإبراز أهدافها المعلنة وغير المعلنة.1- أسس السياسة التعليمية في المغرب في عهد الحماية أخضع الجنرال ليوطي ومساعدوه المشروع التعليمي الذي ينبغي تطبيقه في المغرب للكثير من التدقيق والتصويب؛ فبعد مرحلة التجريب التي غلب عليها طابع الارتجال والاضطراب، سيكتمل هذا المشروع ابتداء من 1920. وقد انبنى على رفض فكرة توحيد التعليم ودمقرطته، وعلى تجريد المدرسة من وظيفتها التنويرية، وعلى الاعتراف بالحق في التمَيُّز وتعدد الحضارات. "إنه بالإمكان، حسب تعبير ليوطي، بناء مغرب صالح وجميل مع الاحتفاظ بالطابع المغربي والإسلامي"( ). لقد تجنب هذا المشروع تكرار تجربة التوحيد في الجزائر وتونس التي كان من نتائجها إفراز بروليتارية فكرية مهمشة يسهل استقطابها من قبل الحركات التحررية والثورية المناهضة للاستعمار والاستبداد. كما تفادى دمقرطة التعليم؛ لأن من شأن ذلك أن يجعل المدرسة وسيلة للترقي الاجتماعي، فيصبح "الانتماء إلى النخبة يعتمد الذكاء والشواهد بعد أن كان يتحدد بالولادة". مما يؤدي إلى فرز نخبة وطنية تشكل على المدى البعيد أكبر خطر على مستقبل الحماية بالمغرب.لقد كان ساسة الاستعمار يدركون أن اتساع الشعور الوطني يرتبط بالتعليم الموحد الديمقراطي؛ لذلك تخَلّوا عن الطرق التربوية المعمول بها في وطنهم الأم، واقتدوا بالتجربة الأنجلوسكسونية، التي تزاوج بين التمارين الفكرية والأعمال اليدوية، مع الإلحاح على ألا يتعدى التعليم الابتدائي المغربي "نطاق درس في الأشياء يكون ملتصقا بالوسط حضريا كان أم قرويا"، وأن "ينصب درس الحساب على مشاكل الحياة اليومية المادية"، و"يبتعد عن كل تجريد أو تنشيط فكري". أما مادة الفرنسية، فينبغي "أن تلقن مبسطة تعلم الصغار مفردات الحياة المنزلية والعملية وتمرّن الكبار على تحرير رسالة إدارية أو تجارية وتلقنهم جميعا مبادئ اللياقة والأخلاق"( ).واعتمادًا على هذه الأسس، نهجت مديرية التعليم العمومي سياسة تعليمية تقوم على التمييز بين ثلاثة أنواع من التعليم في المغرب: التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي والتعليم الإسلامي. ويهمنا في هذا المقام أن نبرز تمفصل التفكير البيداغوجي التربوي والهدف السياسي في تخطيط ساسة الاستعمار للتعليم الإسلامي. وقبل ذلك نشير، باختصار شديد، إلى التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي.- التعليم الأوربيهذا النوع من التعليم موجه لأبناء المستعمِرين، وكان صورة طبق الأصل للتعليم الفرنسي لا من حيث مستوياتُ التكوين ومراحلُه: ابتدائي، إعدادي، ثانوي فعالي؛ ولا من حيث تنويعُه إلى تعليم أساسي لفائدة المتفوقين من ......
#السياسة
#التعليمية
#بالمغرب
#الحماية
#الفرنسية:
#الأسس
#والأهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753559
#الحوار_المتمدن
#الحسن_الهلالي - تقديمكان التعليم السائد بالمغرب، إلى حدود مرحلة الحماية، تعليما دينيا تقليديا يقوم على تحفيظ القرآن وقواعد القراءة والكتابة في الكتاتيب التابعة للمساجد والزوايا. وبعد استظهار القرآن، وهي مهمة شاقة، يحق للتلميذ ولوج المدرسة الثانوية التقليدية، ليصل المحظوظون من أبناء الأعيان إلى جامعة القرويين أو جامعة ابن يوسف. وكان هذا التعليم يكسب المهابة لصاحبه ويحقق له مكانة متميزة داخل المجتمع. وعندما احتلت فرنسا المغرب، تذرعت بأداء مهمة عصرنة التعليم ونشره بين صفوف المغاربة والقضاء على الأمية لتبرير سياستها الاستعمارية والظهور أمام الرأي العام الدولي وكأنها تؤدي رسالة حضارية في الدول المستعمَرة. والواقع، أن هدفها الرئيس هو تكوين شريحة من المتعلمين لخدمة المشروع الاستعماري، وإعداد على المدى البعيد نخبة تحل محل المستعمِر وترعى مصالحه بعد رحيله. نهدف في هذه الورقة إلى الوقوف عند أسس السياسة التعليمية التي نهجتها الإقامة العامة في المغرب، وإبراز أهدافها المعلنة وغير المعلنة.1- أسس السياسة التعليمية في المغرب في عهد الحماية أخضع الجنرال ليوطي ومساعدوه المشروع التعليمي الذي ينبغي تطبيقه في المغرب للكثير من التدقيق والتصويب؛ فبعد مرحلة التجريب التي غلب عليها طابع الارتجال والاضطراب، سيكتمل هذا المشروع ابتداء من 1920. وقد انبنى على رفض فكرة توحيد التعليم ودمقرطته، وعلى تجريد المدرسة من وظيفتها التنويرية، وعلى الاعتراف بالحق في التمَيُّز وتعدد الحضارات. "إنه بالإمكان، حسب تعبير ليوطي، بناء مغرب صالح وجميل مع الاحتفاظ بالطابع المغربي والإسلامي"( ). لقد تجنب هذا المشروع تكرار تجربة التوحيد في الجزائر وتونس التي كان من نتائجها إفراز بروليتارية فكرية مهمشة يسهل استقطابها من قبل الحركات التحررية والثورية المناهضة للاستعمار والاستبداد. كما تفادى دمقرطة التعليم؛ لأن من شأن ذلك أن يجعل المدرسة وسيلة للترقي الاجتماعي، فيصبح "الانتماء إلى النخبة يعتمد الذكاء والشواهد بعد أن كان يتحدد بالولادة". مما يؤدي إلى فرز نخبة وطنية تشكل على المدى البعيد أكبر خطر على مستقبل الحماية بالمغرب.لقد كان ساسة الاستعمار يدركون أن اتساع الشعور الوطني يرتبط بالتعليم الموحد الديمقراطي؛ لذلك تخَلّوا عن الطرق التربوية المعمول بها في وطنهم الأم، واقتدوا بالتجربة الأنجلوسكسونية، التي تزاوج بين التمارين الفكرية والأعمال اليدوية، مع الإلحاح على ألا يتعدى التعليم الابتدائي المغربي "نطاق درس في الأشياء يكون ملتصقا بالوسط حضريا كان أم قرويا"، وأن "ينصب درس الحساب على مشاكل الحياة اليومية المادية"، و"يبتعد عن كل تجريد أو تنشيط فكري". أما مادة الفرنسية، فينبغي "أن تلقن مبسطة تعلم الصغار مفردات الحياة المنزلية والعملية وتمرّن الكبار على تحرير رسالة إدارية أو تجارية وتلقنهم جميعا مبادئ اللياقة والأخلاق"( ).واعتمادًا على هذه الأسس، نهجت مديرية التعليم العمومي سياسة تعليمية تقوم على التمييز بين ثلاثة أنواع من التعليم في المغرب: التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي والتعليم الإسلامي. ويهمنا في هذا المقام أن نبرز تمفصل التفكير البيداغوجي التربوي والهدف السياسي في تخطيط ساسة الاستعمار للتعليم الإسلامي. وقبل ذلك نشير، باختصار شديد، إلى التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي.- التعليم الأوربيهذا النوع من التعليم موجه لأبناء المستعمِرين، وكان صورة طبق الأصل للتعليم الفرنسي لا من حيث مستوياتُ التكوين ومراحلُه: ابتدائي، إعدادي، ثانوي فعالي؛ ولا من حيث تنويعُه إلى تعليم أساسي لفائدة المتفوقين من ......
#السياسة
#التعليمية
#بالمغرب
#الحماية
#الفرنسية:
#الأسس
#والأهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753559
الحوار المتمدن
الحسن الهلالي - السياسة التعليمية بالمغرب في عهد الحماية الفرنسية: الأسس والأهداف
الحسن الهلالي : السياسة التعليمية بالمغرب على عهد الحماية الفرنسية: الأسس والأهداف
#الحوار_المتمدن
#الحسن_الهلالي - تقديمكان التعليم السائد بالمغرب، إلى حدود مرحلة الحماية، تعليما دينيا تقليديا يقوم على تحفيظ القرآن وقواعد القراءة والكتابة في الكتاتيب التابعة للمساجد والزوايا. وبعد استظهار القرآن، وهي مهمة شاقة، يحق للتلميذ ولوج المدرسة الثانوية التقليدية، ليصل المحظوظون من أبناء الأعيان إلى جامعة القرويين أو جامعة ابن يوسف. وكان هذا التعليم يكسب المهابة لصاحبه ويحقق له مكانة متميزة داخل المجتمع. وعندما احتلت فرنسا المغرب، تذرعت بأداء مهمة عصرنة التعليم ونشره بين صفوف المغاربة والقضاء على الأمية لتبرير سياستها الاستعمارية والظهور أمام الرأي العام الدولي وكأنها تؤدي رسالة حضارية في الدول المستعمَرة. والواقع، أن هدفها الرئيس هو تكوين شريحة من المتعلمين لخدمة المشروع الاستعماري، وإعداد على المدى البعيد نخبة تحل محل المستعمِر وترعى مصالحه بعد رحيله. نهدف في هذه الورقة إلى الوقوف عند أسس السياسة التعليمية التي نهجتها الإقامة العامة في المغرب، وإبراز أهدافها المعلنة وغير المعلنة.1- أسس السياسة التعليمية في المغرب في عهد الحماية أخضع الجنرال ليوطي ومساعدوه المشروع التعليمي الذي ينبغي تطبيقه في المغرب للكثير من التدقيق والتصويب؛ فبعد مرحلة التجريب التي غلب عليها طابع الارتجال والاضطراب، سيكتمل هذا المشروع ابتداء من 1920. وقد انبنى على رفض فكرة توحيد التعليم ودمقرطته، وعلى تجريد المدرسة من وظيفتها التنويرية، وعلى الاعتراف بالحق في التمَيُّز وتعدد الحضارات. "إنه بالإمكان، حسب تعبير ليوطي، بناء مغرب صالح وجميل مع الاحتفاظ بالطابع المغربي والإسلامي"( ). لقد تجنب هذا المشروع تكرار تجربة التوحيد في الجزائر وتونس التي كان من نتائجها إفراز بروليتارية فكرية مهمشة يسهل استقطابها من قبل الحركات التحررية والثورية المناهضة للاستعمار والاستبداد. كما تفادى دمقرطة التعليم؛ لأن من شأن ذلك أن يجعل المدرسة وسيلة للترقي الاجتماعي، فيصبح "الانتماء إلى النخبة يعتمد الذكاء والشواهد بعد أن كان يتحدد بالولادة". مما يؤدي إلى فرز نخبة وطنية تشكل على المدى البعيد أكبر خطر على مستقبل الحماية بالمغرب.لقد كان ساسة الاستعمار يدركون أن اتساع الشعور الوطني يرتبط بالتعليم الموحد الديمقراطي؛ لذلك تخَلّوا عن الطرق التربوية المعمول بها في وطنهم الأم، واقتدوا بالتجربة الأنجلوسكسونية، التي تزاوج بين التمارين الفكرية والأعمال اليدوية، مع الإلحاح على ألا يتعدى التعليم الابتدائي المغربي "نطاق درس في الأشياء يكون ملتصقا بالوسط حضريا كان أم قرويا"، وأن "ينصب درس الحساب على مشاكل الحياة اليومية المادية"، و"يبتعد عن كل تجريد أو تنشيط فكري". أما مادة الفرنسية، فينبغي "أن تلقن مبسطة تعلم الصغار مفردات الحياة المنزلية والعملية وتمرّن الكبار على تحرير رسالة إدارية أو تجارية وتلقنهم جميعا مبادئ اللياقة والأخلاق"( ).واعتمادًا على هذه الأسس، نهجت مديرية التعليم العمومي سياسة تعليمية تقوم على التمييز بين ثلاثة أنواع من التعليم في المغرب: التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي والتعليم الإسلامي. ويهمنا في هذا المقام أن نبرز تمفصل التفكير البيداغوجي التربوي والهدف السياسي في تخطيط ساسة الاستعمار للتعليم الإسلامي. وقبل ذلك نشير، باختصار شديد، إلى التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي.- التعليم الأوربيهذا النوع من التعليم موجه لأبناء المستعمِرين، وكان صورة طبق الأصل للتعليم الفرنسي لا من حيث مستوياتُ التكوين ومراحلُه: ابتدائي، إعدادي، ثانوي فعالي؛ ولا من حيث تنويعُه إلى تعليم أساسي لفائدة المتفوقين من ......
#السياسة
#التعليمية
#بالمغرب
#الحماية
#الفرنسية:
#الأسس
#والأهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753564
#الحوار_المتمدن
#الحسن_الهلالي - تقديمكان التعليم السائد بالمغرب، إلى حدود مرحلة الحماية، تعليما دينيا تقليديا يقوم على تحفيظ القرآن وقواعد القراءة والكتابة في الكتاتيب التابعة للمساجد والزوايا. وبعد استظهار القرآن، وهي مهمة شاقة، يحق للتلميذ ولوج المدرسة الثانوية التقليدية، ليصل المحظوظون من أبناء الأعيان إلى جامعة القرويين أو جامعة ابن يوسف. وكان هذا التعليم يكسب المهابة لصاحبه ويحقق له مكانة متميزة داخل المجتمع. وعندما احتلت فرنسا المغرب، تذرعت بأداء مهمة عصرنة التعليم ونشره بين صفوف المغاربة والقضاء على الأمية لتبرير سياستها الاستعمارية والظهور أمام الرأي العام الدولي وكأنها تؤدي رسالة حضارية في الدول المستعمَرة. والواقع، أن هدفها الرئيس هو تكوين شريحة من المتعلمين لخدمة المشروع الاستعماري، وإعداد على المدى البعيد نخبة تحل محل المستعمِر وترعى مصالحه بعد رحيله. نهدف في هذه الورقة إلى الوقوف عند أسس السياسة التعليمية التي نهجتها الإقامة العامة في المغرب، وإبراز أهدافها المعلنة وغير المعلنة.1- أسس السياسة التعليمية في المغرب في عهد الحماية أخضع الجنرال ليوطي ومساعدوه المشروع التعليمي الذي ينبغي تطبيقه في المغرب للكثير من التدقيق والتصويب؛ فبعد مرحلة التجريب التي غلب عليها طابع الارتجال والاضطراب، سيكتمل هذا المشروع ابتداء من 1920. وقد انبنى على رفض فكرة توحيد التعليم ودمقرطته، وعلى تجريد المدرسة من وظيفتها التنويرية، وعلى الاعتراف بالحق في التمَيُّز وتعدد الحضارات. "إنه بالإمكان، حسب تعبير ليوطي، بناء مغرب صالح وجميل مع الاحتفاظ بالطابع المغربي والإسلامي"( ). لقد تجنب هذا المشروع تكرار تجربة التوحيد في الجزائر وتونس التي كان من نتائجها إفراز بروليتارية فكرية مهمشة يسهل استقطابها من قبل الحركات التحررية والثورية المناهضة للاستعمار والاستبداد. كما تفادى دمقرطة التعليم؛ لأن من شأن ذلك أن يجعل المدرسة وسيلة للترقي الاجتماعي، فيصبح "الانتماء إلى النخبة يعتمد الذكاء والشواهد بعد أن كان يتحدد بالولادة". مما يؤدي إلى فرز نخبة وطنية تشكل على المدى البعيد أكبر خطر على مستقبل الحماية بالمغرب.لقد كان ساسة الاستعمار يدركون أن اتساع الشعور الوطني يرتبط بالتعليم الموحد الديمقراطي؛ لذلك تخَلّوا عن الطرق التربوية المعمول بها في وطنهم الأم، واقتدوا بالتجربة الأنجلوسكسونية، التي تزاوج بين التمارين الفكرية والأعمال اليدوية، مع الإلحاح على ألا يتعدى التعليم الابتدائي المغربي "نطاق درس في الأشياء يكون ملتصقا بالوسط حضريا كان أم قرويا"، وأن "ينصب درس الحساب على مشاكل الحياة اليومية المادية"، و"يبتعد عن كل تجريد أو تنشيط فكري". أما مادة الفرنسية، فينبغي "أن تلقن مبسطة تعلم الصغار مفردات الحياة المنزلية والعملية وتمرّن الكبار على تحرير رسالة إدارية أو تجارية وتلقنهم جميعا مبادئ اللياقة والأخلاق"( ).واعتمادًا على هذه الأسس، نهجت مديرية التعليم العمومي سياسة تعليمية تقوم على التمييز بين ثلاثة أنواع من التعليم في المغرب: التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي والتعليم الإسلامي. ويهمنا في هذا المقام أن نبرز تمفصل التفكير البيداغوجي التربوي والهدف السياسي في تخطيط ساسة الاستعمار للتعليم الإسلامي. وقبل ذلك نشير، باختصار شديد، إلى التعليم الأوربي والتعليم الإسرائيلي.- التعليم الأوربيهذا النوع من التعليم موجه لأبناء المستعمِرين، وكان صورة طبق الأصل للتعليم الفرنسي لا من حيث مستوياتُ التكوين ومراحلُه: ابتدائي، إعدادي، ثانوي فعالي؛ ولا من حيث تنويعُه إلى تعليم أساسي لفائدة المتفوقين من ......
#السياسة
#التعليمية
#بالمغرب
#الحماية
#الفرنسية:
#الأسس
#والأهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753564
الحوار المتمدن
الحسن الهلالي - السياسة التعليمية بالمغرب على عهد الحماية الفرنسية: الأسس والأهداف
التيتي الحبيب : السدود بالمغرب تحت الأوحال
#الحوار_المتمدن
#التيتي_الحبيب من وحي الاحداثتفيد الإحصائيات بأن المغرب يتوفر على 149 سدا من الحجم الكبير والمتوسط. تصل الحقينة الممكنة لهذه السدود إلى 19.1 مليار متر مكعب. ونظرا للتلف الذي أصاب هذه المنشئات نظرا لعدم توفر سياسة الصيانة الضرورية والتي تتطلبها، فإن مستوى الردم أو الطمر جعل هذه الحقينة تنخفض بمعدل 30% أي أن حوالي 5.71 مليار متر مكعب ضاعت نهائيا؛ وأصبحت الحقينة المتاحة لا تتعدى 13.4 مليار متر مكعب. ولذلك لا نستغرب من أن الدولة تتوجه إلى تشييد سدودا جديدة بحقينة تقدر ب 4.5 مليار متر مكعب، وهي بذلك تقر بضياع المنشئات القديمة وتعويضها بمنشئات جديدة سرعان ما سيصيبها التلف لان نفس الأسباب لا زالت قائمة.إلى حدود الأيام الأولى من شهر ابريل 2022، بلغت حقينة هذه السدود إلى 5.4 مليار متر مكعب وهي نسبة لا تتعدى 40% مما هو متاح عمليا.هذه الحقائق يتم تغيبها عند الكلام على فشل ما سمي بالنموذج التنموي. كما أن المغرب الأخضر والذي اغرق البلاد في التبعية وأوصل الشعب إلى حافة المجاعة ودفع بساكنة البادية إلى النزوح نحو أحزمة الفقر بالمدن الكبيرة نظرا للعطش ولاستحواذ الملاكين الكبار على أجود الأراضي وعلى المياه الجوفية وحصص السقي من السدود؛ كل ذلك يفسر لماذا لم تتحقق السيادة الغذائية، ولماذا لن تتحقق في إطار الاختيارات المعلن عنها من طرف دولة البرجوازية الاحتكارية وملاكي الأراضي الكبار؟ليس للدولة من اختيارات إستراتيجية لخروج من هذه الدوامة. انها تعتمد كما جرت عليه العادة ومنذ القديم وفي جميع المجالات على الارتجال ورد الفعل وتنفيذ التعليمات الهابطة من الفوق. كلنا يتذكر آخر ما استجد في محاربة الجفاف واثاره وقرار تخصيص 10 مليار درهم والتوجيه الذي أعطي لصرفها. تبين بان هذا الإجراء ومن خلال تخصيص 6 مليارات للقروض المترتبة على الفاعلين في القطاع الفلاحي ومليار المخصص لتكاليف التامين في القطاع ليس إلا أجراء إضافيا لتنمية ثروات الملاكين الكبار لأنهم هم المستفيدون الأكبر من القروض البنكية وخدمات شركات التامين. مرة أخرى تقدم دولة الكمبرادور والملاكين الكبار هدايا لقاعدتها الطبقية واستغلال الأزمات لتنمية مصالحها. أما الحصة المتبقية من الغلاف المرصود لمواجهة الجفاف- وهو 3 مليار درهما- فسيستعمل لدر الرماد في أعين الفلاحين الفقراء ومن اجل شراء الولاءات في المجال القروي عبر سياسة التنمية البشرية السيئة الذكر. ......
#السدود
#بالمغرب
#الأوحال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753741
#الحوار_المتمدن
#التيتي_الحبيب من وحي الاحداثتفيد الإحصائيات بأن المغرب يتوفر على 149 سدا من الحجم الكبير والمتوسط. تصل الحقينة الممكنة لهذه السدود إلى 19.1 مليار متر مكعب. ونظرا للتلف الذي أصاب هذه المنشئات نظرا لعدم توفر سياسة الصيانة الضرورية والتي تتطلبها، فإن مستوى الردم أو الطمر جعل هذه الحقينة تنخفض بمعدل 30% أي أن حوالي 5.71 مليار متر مكعب ضاعت نهائيا؛ وأصبحت الحقينة المتاحة لا تتعدى 13.4 مليار متر مكعب. ولذلك لا نستغرب من أن الدولة تتوجه إلى تشييد سدودا جديدة بحقينة تقدر ب 4.5 مليار متر مكعب، وهي بذلك تقر بضياع المنشئات القديمة وتعويضها بمنشئات جديدة سرعان ما سيصيبها التلف لان نفس الأسباب لا زالت قائمة.إلى حدود الأيام الأولى من شهر ابريل 2022، بلغت حقينة هذه السدود إلى 5.4 مليار متر مكعب وهي نسبة لا تتعدى 40% مما هو متاح عمليا.هذه الحقائق يتم تغيبها عند الكلام على فشل ما سمي بالنموذج التنموي. كما أن المغرب الأخضر والذي اغرق البلاد في التبعية وأوصل الشعب إلى حافة المجاعة ودفع بساكنة البادية إلى النزوح نحو أحزمة الفقر بالمدن الكبيرة نظرا للعطش ولاستحواذ الملاكين الكبار على أجود الأراضي وعلى المياه الجوفية وحصص السقي من السدود؛ كل ذلك يفسر لماذا لم تتحقق السيادة الغذائية، ولماذا لن تتحقق في إطار الاختيارات المعلن عنها من طرف دولة البرجوازية الاحتكارية وملاكي الأراضي الكبار؟ليس للدولة من اختيارات إستراتيجية لخروج من هذه الدوامة. انها تعتمد كما جرت عليه العادة ومنذ القديم وفي جميع المجالات على الارتجال ورد الفعل وتنفيذ التعليمات الهابطة من الفوق. كلنا يتذكر آخر ما استجد في محاربة الجفاف واثاره وقرار تخصيص 10 مليار درهم والتوجيه الذي أعطي لصرفها. تبين بان هذا الإجراء ومن خلال تخصيص 6 مليارات للقروض المترتبة على الفاعلين في القطاع الفلاحي ومليار المخصص لتكاليف التامين في القطاع ليس إلا أجراء إضافيا لتنمية ثروات الملاكين الكبار لأنهم هم المستفيدون الأكبر من القروض البنكية وخدمات شركات التامين. مرة أخرى تقدم دولة الكمبرادور والملاكين الكبار هدايا لقاعدتها الطبقية واستغلال الأزمات لتنمية مصالحها. أما الحصة المتبقية من الغلاف المرصود لمواجهة الجفاف- وهو 3 مليار درهما- فسيستعمل لدر الرماد في أعين الفلاحين الفقراء ومن اجل شراء الولاءات في المجال القروي عبر سياسة التنمية البشرية السيئة الذكر. ......
#السدود
#بالمغرب
#الأوحال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753741
الحوار المتمدن
التيتي الحبيب - السدود بالمغرب تحت الأوحال
عذري مازغ : جدل -الشيخ- و-الشيخة- بالمغرب
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ الشيخ، الشيخة: قبل ظهور مشايخة الفقه مع الموجة الوهابية بالمغرب كان مسطلح الشيخ يطلق على المطرب والمغني اما رجل الدين فكان يلقب بالفقيه أو العالم إذا تجاوز مسالة حفظ القرآن فقط ودرس الحديث وتاريخ النزول وغير ذلك، كان قلة هم من يتكلمون عن الشيخ كنعت او وصف ديني وهم أصلا علماء المدارس العتيقة بالمغرب ودائرتهم الضيقة بشكل عام والمذيعين الذين كانوا يقدمون تلاوة القرآن في الإذاعة وكلنا نذكر العبارة هذه:،"نقدم لكم قراءة من الذكر الحكيم بتلاوة الشيخ كذا.." اما في سياق الكلام الشعبي فكان الأغلب يتكلم عن الفقيه أو العالمالشيخة تأنيث للشيخ لا أكثر كقولنا المطرب(ة) أو الفنان)ة) كذا، لكن تبخيس الكلمة إلى هذا المستوى من الإنحطاط، في نظري قد يكون له علاقة بردة الفعل تجاه ما سمي بالظهير البربري في سياق استعادة الأخوة العربية الامازيغية بالإسلام وهي محاولة تبدوا في سياقها العام عادية جدا لكنها في العمق كانت امتداد الفكر القومي العربي في الحركة المدينية المغربية (أي الحركة التي ولدت بالمدن وكانت في إيديولجيتها العامة متدينة ويكفي هنا ذكر متزعميها وهم في الغالب أبناء المدارس العتيقة)، هذه الحركة رفعت شعار اللطيف أمام " الظهير البربري" الذي رات فيه شكلا من التقسيم والتمييز بين أبناء الشعب الواحد، ولأن واقع التنوع اللغوي في المغرب هو واقع موضوعي، حاولت هذه الحركة المدينية توحيد المجتمع بالإسلام وكان من نتائجه تبخيس اللسان الأمازيغي مقابل رفع اللغة العربية إلى المستوى الذي هي عليه الآن، من نتائج ذلك أيضا هو تعميق الهوة بين اللغة الأم وناطقيها، أصبحت الامازيغية مع الفن والفنون، بشكل عام ثقافة البدع وثقافة زمن"الجهالة والجاهلية"، وأصبح بموجب ذلك الغناء والمرح والشعر الامازيغي عارا وهذا ما يفسر اتجاه الشعر الأمازيغي النثري بالخصوص "تامديازت" كونها شعرا صوفيا او كونه شعرا دينيا يتناول كل ما تفجر الآن في الثقافة الوهابية من عذاب القبر والآخرة، وكلام حول النبيئين والمرسلين وعلاقة ذلك بالصلاة والزكاة، كانت "تامديازت" النثرية قصيدة زهد اكثر منها قصيدة المرح، هذه القصائد كانت تقدمها إذاعة البريهي في القسم الامازيغي عشية كل جمعة بينما تهمش في باقي كل أيام الأسبوع ما يعني انها كانت عن قصد لأن تهميشها في باقي أيام الأسبوع يعني ضمنيا ظهور قصائد أخرى غير دينية في غير اليوم الديني للمسلمين، وطبعا هؤلاء الشعراء الفصحين الأمازيغ كانت تقدمهم الإذاعة بكلمة شيوخ المرتبطة أصلا في التداول بالإذاعة المغربية وليس كلمة "امدياز"، لكن الإشكال هو ان هؤلاء الشعراء انفسهم لديهم قصائد أخرى مرحة تتناول قضايا اجتماعية معاشة منها حتى الشعر الغنائي وكانت تناقش قضايا دنيوية تتعلق بتحول المجتمع المغربي الذي كان في عمومه مجتمع قرويا، كان سكان البوادي في المغرب حتى بداية الثمانينات أغلبه يعيش بالعالم القروي وكانت اغلب القصائد تتكلم عن هذا التحول: وكانت الموضوعات تتناول التناقض بين الإنسان في المدينة والإنسان في القرية وكانت قصائد جميلة فكاهية وساخرة لا زالت تحتفظ بألقها إلى يومنا هذا على الرغم من انها مهمشة تهميشا مطلقا (حتى الجوائز في الشعر المغربي تخصص فقط للقصيدة العربية بينما تامديازت تخصص لها جوائز فولكلورية في مهرجانت موسمية مسيحة (من السياحة) أكثر منها ثقافية، أي انها ليست قصيدة شعرية مغربية لانها فقط أمازيغية، لكن هذا ليس هو موضوعنا).إن تحول القصيدة الامازيغية في "الراديو" كونها قصيدة دينية متشائمة إلى كونها قصيدة مرحة اجتماعية تنبض بالواقعي المعيشي الحقيقي بالمغرب تحول معها "الشيخ" أيضا ......
#-الشيخ-
#و-الشيخة-
#بالمغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753826
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ الشيخ، الشيخة: قبل ظهور مشايخة الفقه مع الموجة الوهابية بالمغرب كان مسطلح الشيخ يطلق على المطرب والمغني اما رجل الدين فكان يلقب بالفقيه أو العالم إذا تجاوز مسالة حفظ القرآن فقط ودرس الحديث وتاريخ النزول وغير ذلك، كان قلة هم من يتكلمون عن الشيخ كنعت او وصف ديني وهم أصلا علماء المدارس العتيقة بالمغرب ودائرتهم الضيقة بشكل عام والمذيعين الذين كانوا يقدمون تلاوة القرآن في الإذاعة وكلنا نذكر العبارة هذه:،"نقدم لكم قراءة من الذكر الحكيم بتلاوة الشيخ كذا.." اما في سياق الكلام الشعبي فكان الأغلب يتكلم عن الفقيه أو العالمالشيخة تأنيث للشيخ لا أكثر كقولنا المطرب(ة) أو الفنان)ة) كذا، لكن تبخيس الكلمة إلى هذا المستوى من الإنحطاط، في نظري قد يكون له علاقة بردة الفعل تجاه ما سمي بالظهير البربري في سياق استعادة الأخوة العربية الامازيغية بالإسلام وهي محاولة تبدوا في سياقها العام عادية جدا لكنها في العمق كانت امتداد الفكر القومي العربي في الحركة المدينية المغربية (أي الحركة التي ولدت بالمدن وكانت في إيديولجيتها العامة متدينة ويكفي هنا ذكر متزعميها وهم في الغالب أبناء المدارس العتيقة)، هذه الحركة رفعت شعار اللطيف أمام " الظهير البربري" الذي رات فيه شكلا من التقسيم والتمييز بين أبناء الشعب الواحد، ولأن واقع التنوع اللغوي في المغرب هو واقع موضوعي، حاولت هذه الحركة المدينية توحيد المجتمع بالإسلام وكان من نتائجه تبخيس اللسان الأمازيغي مقابل رفع اللغة العربية إلى المستوى الذي هي عليه الآن، من نتائج ذلك أيضا هو تعميق الهوة بين اللغة الأم وناطقيها، أصبحت الامازيغية مع الفن والفنون، بشكل عام ثقافة البدع وثقافة زمن"الجهالة والجاهلية"، وأصبح بموجب ذلك الغناء والمرح والشعر الامازيغي عارا وهذا ما يفسر اتجاه الشعر الأمازيغي النثري بالخصوص "تامديازت" كونها شعرا صوفيا او كونه شعرا دينيا يتناول كل ما تفجر الآن في الثقافة الوهابية من عذاب القبر والآخرة، وكلام حول النبيئين والمرسلين وعلاقة ذلك بالصلاة والزكاة، كانت "تامديازت" النثرية قصيدة زهد اكثر منها قصيدة المرح، هذه القصائد كانت تقدمها إذاعة البريهي في القسم الامازيغي عشية كل جمعة بينما تهمش في باقي كل أيام الأسبوع ما يعني انها كانت عن قصد لأن تهميشها في باقي أيام الأسبوع يعني ضمنيا ظهور قصائد أخرى غير دينية في غير اليوم الديني للمسلمين، وطبعا هؤلاء الشعراء الفصحين الأمازيغ كانت تقدمهم الإذاعة بكلمة شيوخ المرتبطة أصلا في التداول بالإذاعة المغربية وليس كلمة "امدياز"، لكن الإشكال هو ان هؤلاء الشعراء انفسهم لديهم قصائد أخرى مرحة تتناول قضايا اجتماعية معاشة منها حتى الشعر الغنائي وكانت تناقش قضايا دنيوية تتعلق بتحول المجتمع المغربي الذي كان في عمومه مجتمع قرويا، كان سكان البوادي في المغرب حتى بداية الثمانينات أغلبه يعيش بالعالم القروي وكانت اغلب القصائد تتكلم عن هذا التحول: وكانت الموضوعات تتناول التناقض بين الإنسان في المدينة والإنسان في القرية وكانت قصائد جميلة فكاهية وساخرة لا زالت تحتفظ بألقها إلى يومنا هذا على الرغم من انها مهمشة تهميشا مطلقا (حتى الجوائز في الشعر المغربي تخصص فقط للقصيدة العربية بينما تامديازت تخصص لها جوائز فولكلورية في مهرجانت موسمية مسيحة (من السياحة) أكثر منها ثقافية، أي انها ليست قصيدة شعرية مغربية لانها فقط أمازيغية، لكن هذا ليس هو موضوعنا).إن تحول القصيدة الامازيغية في "الراديو" كونها قصيدة دينية متشائمة إلى كونها قصيدة مرحة اجتماعية تنبض بالواقعي المعيشي الحقيقي بالمغرب تحول معها "الشيخ" أيضا ......
#-الشيخ-
#و-الشيخة-
#بالمغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753826
الحوار المتمدن
عذري مازغ - جدل -الشيخ- و-الشيخة- بالمغرب
رشيد برقان : نظرات في تاريخ الحركة الثقافية بالمغرب الحديث
#الحوار_المتمدن
#رشيد_برقان نمط (من مظاهر التعبير الشعبي) المسنود رسميا خصوصا ظاهرة الشيخات، ولعل النموذج الفاقع في هذا الصدد الشيخة الحمداوية.نستطيع حصر بداية الحركة الثقافية في المغرب الحديث وبروز البوادر الأولى للإبداع، في بداية التحول الذي طرأ على البنيات المجتمعية المغربية على إثر التدخل الفرنسي في المغرب، وبالضبط بداية تكسير البنيات المجتمعية القديمة، وإحلال بنيات جديدة مستوردة من الغرب، وإعاقة هذا التحول أيضا، وجعله يقف في مستوى جديد لا هو بالقديم ولا هو بالحديث. وهكذا سوف يدخل المغرب مرحلة حديثة مع عشرينيات القرن الماضي تتسم باستحداث بنيات اجتماعية جديدة واكبتها بنيات فكرية جديدة كان هاجسها البروز والفعل الثقافي من أجل الإفصاح عن الحاجات الجديدة للمجتمع ومواجهة الاستعمار.وقد كانت النخب المعبّرة عن هذه الكتل تحمل ثقافة مزدوجة، جانبها الأول عماده ثقافة عربية دينية رافدها القديم يرتكز على المؤسسات التقليدية خصوصا القرويين وجامع ابن يوسف، ورافدها الحديث متمثل فيما يرد من الشرق من كتب ومجلات وفرق مسرحية. وجانبها الثاني عماده فرنسا بوصفها حاضرة بقوة على الصعيد العسكري والإداري والتنظيمي والعلمي والثقافي. وهكذا سوف تعمل هذه النخب على أفق إصلاحي أولا، وبانسجام مع الاستعمار الفرنسي، ولن تدخل في مواجهة الاستعمار الفرنسي إلا في مرحلة لاحقة عندما تعي تعارض مصالحها مع التواجد الفرنسي في البلاد، وعندما سوف تتنامى جبهة المقاومة وجيش التحرير، وتتقوى ثقافتها الداعية إلى المواجهة.لقد كان الهدف المركزي هو البحث عن سبل التعبئة والدعاية ضد الاستعمار، لهذا وقع استثمار الواجهة الثقافية للقيام بمهام سياسية، ولعل هذا ما سوف يدشن بداية العلاقة بين العمل السياسي والثقافي في بلادنا، وتبعية هذا الأخير لمتطلبات المرحلة السياسية وتكتيكات السياسيين. كما انبنى تصوّرهم الثقافي على مزيج من السلفية؛ أي تمجيد السلف الصالح واعتبار أن حال الأمة لن يصلح إلا بالاحتذاء الحرفي للسلف الصالح، والعروبية التي تفترض أننا عرب، وأن اللغة العربية هي الموحّد الفعلي لنا قطريا في انتظار الوحدة العربية، ولكن هذه السلفية تضمنت أيضا موقفا مزدوجا من الغرب. ولم يكن الاهتمام ينصب على الأدوات الفنية وسبل تطويرها، ولكن المهم كان هو إبراز الشعار والتعبئة لإظهار الرفض للمستعمر، والتهييئ لمرحلة المواجهة.وبعد إعلان الانفصال المباشر للمغرب عن فرنسا سوف تدخل البلاد في مرحلة جديدة مفعمة بقدر كبير من التفاؤل، ورغبة عارمة في العطاء، وبناء المغرب على يد أبنائه. بقيت الحركة الثقافية تعمل في تناغم تام مع الدولة الجديدة. ولم تكن الحركة الثقافية تمانع الأفق العام للدولة، ولم تسع إلى الخروج عما ترسمه.وقد هيمنت خلال هذه المرحلة موضوعات ترتبط بالمرحلة الاستعمارية، وكيف استطاع رجال المقاومة هزم الاستعمار. كما ارتبطت الموضوعات بالفرح الساذج، واعتبار أن المغرب قطع مع الصراع والخلاف والمشاكل وودّعه إلى غير رجعة. وركزت الأعمال الفرجوية والمسرحية على مظاهر هامشية وثانوية من الصراع، لعل أبرز تجلياتها ثنائيات العروبي والشلح/ المسلم واليهودي/ القروي والمدني. وقد تمت هذه العملية عبر استثمار اللكنة والرطانات المحلية، وكذلك التصرفات النمطية للشخصيات الواقعية، واستثمار شخصية المغفّل متأخر الذكاء بعرض مشاكله وسط عالم متطور. يقفز بسرعة إلى الدهن في هذا الصدد نموذجا عبد الرؤوف وفرقة بوشعيب البيضاوي. كما انخرطت الأغنية في تمجيد الأوراش الكبرى للبلاد. وعموما كانت هذه الأعمال الفرجوية تعكس رؤية جديدة كانت تحملها فئات مديني ......
#نظرات
#تاريخ
#الحركة
#الثقافية
#بالمغرب
#الحديث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754000
#الحوار_المتمدن
#رشيد_برقان نمط (من مظاهر التعبير الشعبي) المسنود رسميا خصوصا ظاهرة الشيخات، ولعل النموذج الفاقع في هذا الصدد الشيخة الحمداوية.نستطيع حصر بداية الحركة الثقافية في المغرب الحديث وبروز البوادر الأولى للإبداع، في بداية التحول الذي طرأ على البنيات المجتمعية المغربية على إثر التدخل الفرنسي في المغرب، وبالضبط بداية تكسير البنيات المجتمعية القديمة، وإحلال بنيات جديدة مستوردة من الغرب، وإعاقة هذا التحول أيضا، وجعله يقف في مستوى جديد لا هو بالقديم ولا هو بالحديث. وهكذا سوف يدخل المغرب مرحلة حديثة مع عشرينيات القرن الماضي تتسم باستحداث بنيات اجتماعية جديدة واكبتها بنيات فكرية جديدة كان هاجسها البروز والفعل الثقافي من أجل الإفصاح عن الحاجات الجديدة للمجتمع ومواجهة الاستعمار.وقد كانت النخب المعبّرة عن هذه الكتل تحمل ثقافة مزدوجة، جانبها الأول عماده ثقافة عربية دينية رافدها القديم يرتكز على المؤسسات التقليدية خصوصا القرويين وجامع ابن يوسف، ورافدها الحديث متمثل فيما يرد من الشرق من كتب ومجلات وفرق مسرحية. وجانبها الثاني عماده فرنسا بوصفها حاضرة بقوة على الصعيد العسكري والإداري والتنظيمي والعلمي والثقافي. وهكذا سوف تعمل هذه النخب على أفق إصلاحي أولا، وبانسجام مع الاستعمار الفرنسي، ولن تدخل في مواجهة الاستعمار الفرنسي إلا في مرحلة لاحقة عندما تعي تعارض مصالحها مع التواجد الفرنسي في البلاد، وعندما سوف تتنامى جبهة المقاومة وجيش التحرير، وتتقوى ثقافتها الداعية إلى المواجهة.لقد كان الهدف المركزي هو البحث عن سبل التعبئة والدعاية ضد الاستعمار، لهذا وقع استثمار الواجهة الثقافية للقيام بمهام سياسية، ولعل هذا ما سوف يدشن بداية العلاقة بين العمل السياسي والثقافي في بلادنا، وتبعية هذا الأخير لمتطلبات المرحلة السياسية وتكتيكات السياسيين. كما انبنى تصوّرهم الثقافي على مزيج من السلفية؛ أي تمجيد السلف الصالح واعتبار أن حال الأمة لن يصلح إلا بالاحتذاء الحرفي للسلف الصالح، والعروبية التي تفترض أننا عرب، وأن اللغة العربية هي الموحّد الفعلي لنا قطريا في انتظار الوحدة العربية، ولكن هذه السلفية تضمنت أيضا موقفا مزدوجا من الغرب. ولم يكن الاهتمام ينصب على الأدوات الفنية وسبل تطويرها، ولكن المهم كان هو إبراز الشعار والتعبئة لإظهار الرفض للمستعمر، والتهييئ لمرحلة المواجهة.وبعد إعلان الانفصال المباشر للمغرب عن فرنسا سوف تدخل البلاد في مرحلة جديدة مفعمة بقدر كبير من التفاؤل، ورغبة عارمة في العطاء، وبناء المغرب على يد أبنائه. بقيت الحركة الثقافية تعمل في تناغم تام مع الدولة الجديدة. ولم تكن الحركة الثقافية تمانع الأفق العام للدولة، ولم تسع إلى الخروج عما ترسمه.وقد هيمنت خلال هذه المرحلة موضوعات ترتبط بالمرحلة الاستعمارية، وكيف استطاع رجال المقاومة هزم الاستعمار. كما ارتبطت الموضوعات بالفرح الساذج، واعتبار أن المغرب قطع مع الصراع والخلاف والمشاكل وودّعه إلى غير رجعة. وركزت الأعمال الفرجوية والمسرحية على مظاهر هامشية وثانوية من الصراع، لعل أبرز تجلياتها ثنائيات العروبي والشلح/ المسلم واليهودي/ القروي والمدني. وقد تمت هذه العملية عبر استثمار اللكنة والرطانات المحلية، وكذلك التصرفات النمطية للشخصيات الواقعية، واستثمار شخصية المغفّل متأخر الذكاء بعرض مشاكله وسط عالم متطور. يقفز بسرعة إلى الدهن في هذا الصدد نموذجا عبد الرؤوف وفرقة بوشعيب البيضاوي. كما انخرطت الأغنية في تمجيد الأوراش الكبرى للبلاد. وعموما كانت هذه الأعمال الفرجوية تعكس رؤية جديدة كانت تحملها فئات مديني ......
#نظرات
#تاريخ
#الحركة
#الثقافية
#بالمغرب
#الحديث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754000
الحوار المتمدن
رشيد برقان - نظرات في تاريخ الحركة الثقافية بالمغرب الحديث
أنجار عادل : ملاحظات حول التشجيع الرياضي بالمغرب
#الحوار_المتمدن
#أنجار_عادل فلنبدأ بالذي "يقلق"إن أولى المظاهر "السلبية"، التي لم يتجاوزها بعد جزء واسع من المناصرين للفرق الوطنية، هي تلك يمكن تسميتها " بالانتماءات الرياضية القاتلة"، على غرار " الهويات القاتلة"، هذا الصنف من الانتماء، ينطلق من فكرة مفادها أن المناصر أو المشجع، " ينتمي كرويا" فقط إلى "فريقه الأم"، بمعنى أن فريقه هذا إن لم يشارك في المنافسات الخارجية، فباقي الفرق الوطنية، كغيرها من الفرق الأجنبية، لذا ليس غريبا أن نجد من يشجع مثلا فريقا أجنبيا، في مباراة تجمع هذا الأخير مع فريق يمثل الكرة الوطنية قاريا، لأسباب تتعلق، بصراعات هامشية، بين مناصري الفريقين، أو بفهم " ضيق" للهويات والانتماءات الفرعية. ومن جانب آخر، يلاحظ ربط التشجيع الرياضي للفريق المفضل، بالانتماء القبلي، الجهوي، أو حتى " العرقي"، فإن مثلا، من ينحدر من منطقة معينة، يجب أن لا يشجع فريق اخر بمدينة اخرى. وهو تمثل "سلبي" للانتماء عموما، والرياضي خاصة، بل وأحيانا سببا في المس بحرية الأفراد في ممارسة حريتهم. ولا شك أن هذا الأمر خلف مرارا عدة اعتداءات جسدية، يتحمل المحرضين عليها كامل المسؤولية الجنائية، بينما من واجب المؤسسات المعنية حماية حق الأفراد في ممارسة حريتهم الكاملة.هذين المظهرين، ربما ليسوا أكثر " سلبية "، ما دمنا نلاحظ استمرار الخلط بين الانتماء الرياضي في التشجع، وبين الانتماء الوطني، وهو ما يطفح للسطح، خلال المنافسات التي يجريها المنتخب الوطني. "فالمشجع المتعصب" لفريقه مثلا، قد يصل به التعصب إلى تشجيع فريق غير فريقه الوطني، بمجرد أنه لم يجد لاعب أو لاعبين من فريقه المحلي ضمن لائحة المنتخب الوطني.وإذا أضفنا إلى ما سبق، بعض مظاهر " المناوشات" بين مناصري الفرق الوطنية المشاركة في المنافسات القارية، ومحاولة كل طرف التأثير سلبا على الطرف الآخر. فإننا سنكون أمام واقع من العبثية والفوضى الخلاقة، فلا الكرة الوطنية استفادت من دعم هذا الصنف من الأنصار، ولا هم وجهوا انتباههم للإشكالات الحقيقية للكرة الوطنية ومسبباتها.تجدر الإشارة، أن مصلح " المناصر" هنا لا يقصد به المشجع " العادي" فقط، فقد يشمل كذلك بعض المجموعات التشجيعية، والصحفي، والمسير وغيرهم. كما أن هذه المظاهر السابقة، التي سميناها بالسلبية، يبقى بعضها أمرا عاديا بالطبع، ما دام في حدوده العادية، وغير مؤثر على الظروف العادية للتشجيع الرياضي، وأيضا على حظوظ الأندية الوطنية في المنافسات القارية مثلا.فالمجموعات التشجيعية، من مسؤوليتها، تأطير أعضائها، على القيم الانسانية المنفتحة، ونقد مظاهر " التعصب " كيفما كان نوعه داخل الملاعب الوطنية، ومن مهام الصحافة الرياضية كذلك، إحتواء هذه المظاهر، والدفع نحو تجاوزها، دون نسيان أدوار المتدخلين الاخرين، التي لا تقل أهمية.تشجيع رياضي إستثنائي وبالمقابل فإن التشجيع الرياضي بالمغرب، في مباريات كرة القدم، بلغ درجات جد متقدمة، ويصعب كثيرا مقارنة ابداعات و انضباط المشجع المغربي، بقيادة " الالترات" بجماهير اخرى عربية، ما دامت هذه الأخيرة تصنف بشهادة الصحافة الدولية ضمن الأكثر إبداعا على المستوى العالمي.وهذا يرجع فيه الفضل إلى المنافسة الإيجابية بين أنصار الفرق الوطنية على رسم لوحات إبداعية في المدرجات، من " تيفوهات مبدعة " و " كراكاجات مهيبة " و "أهازيج مرعبة للخصوم" ، أو حتى الصفير كشكل من أشكال الضغط على الخصوم في المنافسات الإفريقية خاصة. وكذا رفع شعارات ورسائل مباشرة أو ضمنية، حول القضايا الاجتماعية والوطنية.فالتشجيع الرياضي إذا، رغم بعض الملاحظات، التي ......
#ملاحظات
#التشجيع
#الرياضي
#بالمغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756414
#الحوار_المتمدن
#أنجار_عادل فلنبدأ بالذي "يقلق"إن أولى المظاهر "السلبية"، التي لم يتجاوزها بعد جزء واسع من المناصرين للفرق الوطنية، هي تلك يمكن تسميتها " بالانتماءات الرياضية القاتلة"، على غرار " الهويات القاتلة"، هذا الصنف من الانتماء، ينطلق من فكرة مفادها أن المناصر أو المشجع، " ينتمي كرويا" فقط إلى "فريقه الأم"، بمعنى أن فريقه هذا إن لم يشارك في المنافسات الخارجية، فباقي الفرق الوطنية، كغيرها من الفرق الأجنبية، لذا ليس غريبا أن نجد من يشجع مثلا فريقا أجنبيا، في مباراة تجمع هذا الأخير مع فريق يمثل الكرة الوطنية قاريا، لأسباب تتعلق، بصراعات هامشية، بين مناصري الفريقين، أو بفهم " ضيق" للهويات والانتماءات الفرعية. ومن جانب آخر، يلاحظ ربط التشجيع الرياضي للفريق المفضل، بالانتماء القبلي، الجهوي، أو حتى " العرقي"، فإن مثلا، من ينحدر من منطقة معينة، يجب أن لا يشجع فريق اخر بمدينة اخرى. وهو تمثل "سلبي" للانتماء عموما، والرياضي خاصة، بل وأحيانا سببا في المس بحرية الأفراد في ممارسة حريتهم. ولا شك أن هذا الأمر خلف مرارا عدة اعتداءات جسدية، يتحمل المحرضين عليها كامل المسؤولية الجنائية، بينما من واجب المؤسسات المعنية حماية حق الأفراد في ممارسة حريتهم الكاملة.هذين المظهرين، ربما ليسوا أكثر " سلبية "، ما دمنا نلاحظ استمرار الخلط بين الانتماء الرياضي في التشجع، وبين الانتماء الوطني، وهو ما يطفح للسطح، خلال المنافسات التي يجريها المنتخب الوطني. "فالمشجع المتعصب" لفريقه مثلا، قد يصل به التعصب إلى تشجيع فريق غير فريقه الوطني، بمجرد أنه لم يجد لاعب أو لاعبين من فريقه المحلي ضمن لائحة المنتخب الوطني.وإذا أضفنا إلى ما سبق، بعض مظاهر " المناوشات" بين مناصري الفرق الوطنية المشاركة في المنافسات القارية، ومحاولة كل طرف التأثير سلبا على الطرف الآخر. فإننا سنكون أمام واقع من العبثية والفوضى الخلاقة، فلا الكرة الوطنية استفادت من دعم هذا الصنف من الأنصار، ولا هم وجهوا انتباههم للإشكالات الحقيقية للكرة الوطنية ومسبباتها.تجدر الإشارة، أن مصلح " المناصر" هنا لا يقصد به المشجع " العادي" فقط، فقد يشمل كذلك بعض المجموعات التشجيعية، والصحفي، والمسير وغيرهم. كما أن هذه المظاهر السابقة، التي سميناها بالسلبية، يبقى بعضها أمرا عاديا بالطبع، ما دام في حدوده العادية، وغير مؤثر على الظروف العادية للتشجيع الرياضي، وأيضا على حظوظ الأندية الوطنية في المنافسات القارية مثلا.فالمجموعات التشجيعية، من مسؤوليتها، تأطير أعضائها، على القيم الانسانية المنفتحة، ونقد مظاهر " التعصب " كيفما كان نوعه داخل الملاعب الوطنية، ومن مهام الصحافة الرياضية كذلك، إحتواء هذه المظاهر، والدفع نحو تجاوزها، دون نسيان أدوار المتدخلين الاخرين، التي لا تقل أهمية.تشجيع رياضي إستثنائي وبالمقابل فإن التشجيع الرياضي بالمغرب، في مباريات كرة القدم، بلغ درجات جد متقدمة، ويصعب كثيرا مقارنة ابداعات و انضباط المشجع المغربي، بقيادة " الالترات" بجماهير اخرى عربية، ما دامت هذه الأخيرة تصنف بشهادة الصحافة الدولية ضمن الأكثر إبداعا على المستوى العالمي.وهذا يرجع فيه الفضل إلى المنافسة الإيجابية بين أنصار الفرق الوطنية على رسم لوحات إبداعية في المدرجات، من " تيفوهات مبدعة " و " كراكاجات مهيبة " و "أهازيج مرعبة للخصوم" ، أو حتى الصفير كشكل من أشكال الضغط على الخصوم في المنافسات الإفريقية خاصة. وكذا رفع شعارات ورسائل مباشرة أو ضمنية، حول القضايا الاجتماعية والوطنية.فالتشجيع الرياضي إذا، رغم بعض الملاحظات، التي ......
#ملاحظات
#التشجيع
#الرياضي
#بالمغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756414
الحوار المتمدن
أنجار عادل - ملاحظات حول التشجيع الرياضي بالمغرب