أبو الحسن سلام : إشكالية توظيف عناصر شكل عربي بين التنظير والتطبيق للمسرح : عرض مسرحية الفرافير - نموذجا
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام إشكالية توظيف عناصر شكل عربي بين التنظير والتطبيقللمسرح :(عرض مسرحية الفرافير - نموذجا )الأستاذ الدكتور : أبو الحسن سلام في إطار اشتباك طلاب البحث المسرحي للحصول علي درجة الماجستير من قسم المسرح بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية ـ عرضت علي طلاب الفصل الدراسي للدكتوراه العام الدراسي حلقة بحث حول قضية ما عرف في الستينيات ب ( البخث عن شكل عربي للمسرح ) ، كانت دعوة تستظل بفكرة القومية العربية التي سادت عالم السياسة مع حركة 23 يوليو 1952 وهي دعوة في ظني - كانت سدا للفراغ السياسي الذي تركه رحيل الاستعمار عن البلاد العربية المحتلة . ِِ ومع أن الموضوع قتل نقدا وتمحيصا ، إلا ىأن ىما كتب حول تلك الصيحة في مصر وأصدائها لدي بعض كتاب المسرح منهم توفيق الحكيم ويوسف إدريس في مصر ، و سعد الله ونوس في سوريا والطيب الصديقي في المغرب وعبد الكريم برشيد ومن توني عزالدين المدني ، إلا أن قياس ماصدق الدعوة التنظيرية وأصدائها في مقابل تطبيقها غرضا مسرحيا هو مناط إشكالية لم تبحث ؛ لذا كانت مقاصد تدريس هذه المادة العلمية للطلاب تتطلب البحث ؛ فكان ذلك المدخل التدريسي لهذا الفصل في مقرر ( إتجاهات التمثيل والإخراج )متطلبات البحث :الفكرة الأساسية للنص .. وعلاقتها بالبيان النظري للمؤلف د. يوسف إدريس: يكشف الخطاب الدرامي عن حياة الإنسان بين ( الجبر والاختيار)الفكرة الأساسية في العرض .. تشخيص معني النصأسلوب العرض .. وعلاقة عناصر الشكل بعناصر الفرجة الشعبية العربية نقطة البحث : ائتلاف البنية الدرامية و الجمالية واختلافها في عرض الفرافير مع التأسيس النظريمتن البحثينقسم البحث إلي محورين : أولا المحور الإجرائي للبحث:الإشكالية : في منهج إخراج العرض واعتماده علي خلط الأساليب في النص وفي العرض ما بين تقنيات أسلوب المسرح الدرامي التقليدي وتقنيات أسلوب التغريب الملحمي وتقنيات فن السيرك وتقنيات أسلوب التشخيص الشعبي في عرض السامر الشعبي والارتجال. وتقنيات التمثيل داخل التمثيل.المنهج : السيميولوجي ، بمقابلة دلالات توظيف عناصر العرض بما يقابلها في البيان النظري للمؤلف وصولا إلي مدي توافقها أو تعارضها في بنية العرض. حدود البحث : ( موضوعية – مكانية – زمانية )- موضوعيا : البيان التنظيري حول البحث عن شكل أفضل في المسرح العربي وتطبيقاته في النص وفي العرض.- مكانيا : المسرح القومي بمصر- زمانيا: زمن كتابة النص وعرضه علي المسرح عام 1963 نقطة البحث : محور نقطة البحث حول الدعوة إلي شكل عربي للمسرح بين ائتلاف العرض أو اختلافه مع بيان مؤلفها د. يوسف إدريس.أدوات البحث : - البيان التنظيري ليوسف إدريس. - تنظيرات توفيق الحكيم ( قالبنا المسرحي ) حول الدعوة نفسها .- كتاب الكاتب المسرحي السوري سعد الله ونوس للدعوة ، ودعوته لأسلوب مختلف يركز علي البحث عن قضايا عربية في التراث صالحة لإسقاطها علي واقعنا العربي الراهن بهدف إعادة الوعي القومي للجمهور وتطبيقاته في مسرحه مثال: ( مغامرة رأس المملوك جابر - الملك هو الملك ). - ما كتبه في المغرب د . عبد الكريم رشيد وما أطلق عليه ( المسرح الاحتفالي) - متابعات جماعة الفوانيس الأردنية لتلك الدعوة الاحتفالية .- محاولات تشخيص عروض حول تلك الدعوة عن طريق ما يعرف بمسرح الشارع وغيرها.- جهود نجيب سرور حول كتابة شكل مغاي ......
#إشكالية
#توظيف
#عناصر
#عربي
#التنظير
#والتطبيق
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750780
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام إشكالية توظيف عناصر شكل عربي بين التنظير والتطبيقللمسرح :(عرض مسرحية الفرافير - نموذجا )الأستاذ الدكتور : أبو الحسن سلام في إطار اشتباك طلاب البحث المسرحي للحصول علي درجة الماجستير من قسم المسرح بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية ـ عرضت علي طلاب الفصل الدراسي للدكتوراه العام الدراسي حلقة بحث حول قضية ما عرف في الستينيات ب ( البخث عن شكل عربي للمسرح ) ، كانت دعوة تستظل بفكرة القومية العربية التي سادت عالم السياسة مع حركة 23 يوليو 1952 وهي دعوة في ظني - كانت سدا للفراغ السياسي الذي تركه رحيل الاستعمار عن البلاد العربية المحتلة . ِِ ومع أن الموضوع قتل نقدا وتمحيصا ، إلا ىأن ىما كتب حول تلك الصيحة في مصر وأصدائها لدي بعض كتاب المسرح منهم توفيق الحكيم ويوسف إدريس في مصر ، و سعد الله ونوس في سوريا والطيب الصديقي في المغرب وعبد الكريم برشيد ومن توني عزالدين المدني ، إلا أن قياس ماصدق الدعوة التنظيرية وأصدائها في مقابل تطبيقها غرضا مسرحيا هو مناط إشكالية لم تبحث ؛ لذا كانت مقاصد تدريس هذه المادة العلمية للطلاب تتطلب البحث ؛ فكان ذلك المدخل التدريسي لهذا الفصل في مقرر ( إتجاهات التمثيل والإخراج )متطلبات البحث :الفكرة الأساسية للنص .. وعلاقتها بالبيان النظري للمؤلف د. يوسف إدريس: يكشف الخطاب الدرامي عن حياة الإنسان بين ( الجبر والاختيار)الفكرة الأساسية في العرض .. تشخيص معني النصأسلوب العرض .. وعلاقة عناصر الشكل بعناصر الفرجة الشعبية العربية نقطة البحث : ائتلاف البنية الدرامية و الجمالية واختلافها في عرض الفرافير مع التأسيس النظريمتن البحثينقسم البحث إلي محورين : أولا المحور الإجرائي للبحث:الإشكالية : في منهج إخراج العرض واعتماده علي خلط الأساليب في النص وفي العرض ما بين تقنيات أسلوب المسرح الدرامي التقليدي وتقنيات أسلوب التغريب الملحمي وتقنيات فن السيرك وتقنيات أسلوب التشخيص الشعبي في عرض السامر الشعبي والارتجال. وتقنيات التمثيل داخل التمثيل.المنهج : السيميولوجي ، بمقابلة دلالات توظيف عناصر العرض بما يقابلها في البيان النظري للمؤلف وصولا إلي مدي توافقها أو تعارضها في بنية العرض. حدود البحث : ( موضوعية – مكانية – زمانية )- موضوعيا : البيان التنظيري حول البحث عن شكل أفضل في المسرح العربي وتطبيقاته في النص وفي العرض.- مكانيا : المسرح القومي بمصر- زمانيا: زمن كتابة النص وعرضه علي المسرح عام 1963 نقطة البحث : محور نقطة البحث حول الدعوة إلي شكل عربي للمسرح بين ائتلاف العرض أو اختلافه مع بيان مؤلفها د. يوسف إدريس.أدوات البحث : - البيان التنظيري ليوسف إدريس. - تنظيرات توفيق الحكيم ( قالبنا المسرحي ) حول الدعوة نفسها .- كتاب الكاتب المسرحي السوري سعد الله ونوس للدعوة ، ودعوته لأسلوب مختلف يركز علي البحث عن قضايا عربية في التراث صالحة لإسقاطها علي واقعنا العربي الراهن بهدف إعادة الوعي القومي للجمهور وتطبيقاته في مسرحه مثال: ( مغامرة رأس المملوك جابر - الملك هو الملك ). - ما كتبه في المغرب د . عبد الكريم رشيد وما أطلق عليه ( المسرح الاحتفالي) - متابعات جماعة الفوانيس الأردنية لتلك الدعوة الاحتفالية .- محاولات تشخيص عروض حول تلك الدعوة عن طريق ما يعرف بمسرح الشارع وغيرها.- جهود نجيب سرور حول كتابة شكل مغاي ......
#إشكالية
#توظيف
#عناصر
#عربي
#التنظير
#والتطبيق
#للمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750780
الحوار المتمدن
أبو الحسن سلام - إشكالية توظيف عناصر شكل عربي بين التنظير والتطبيق للمسرح :(عرض مسرحية الفرافير - نموذجا )
محمد بن زكري : إشكالية تعدد الجنسية ازدواج المواطنة 3
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_زكري * من أحكام ازدواج المواطنة (تتمة)بدءً مما انتهينا إليه ، في الجزء الثاني من هذه المقاربة ، لتفحُّص ما يتصل بالموقف السيادي للدولة من إشكالية ازدواج المواطنة ، في صياغة منظومتها القانونية المتعلقة بالترشح للانتخابات العامة الرئاسية و البرلمانية و شغل المناصب ذات الطبيعة السيادية أو تلك المتصلة بشؤون الأمن القومي ، وفقا لمتطلبات مصالحها العليا ، ضمن تشابكات العلاقات الدولية ؛ حيث وجدنا أن التشريعات المصرية ذات الصلة - كافةً - قد نصّت على وجوب أن يكون رئيس الدولة و رئيس الحكومة و الوزراء و أعضاء البرلمان و أعضاء السلك الدبلوماسي ، حاملين للجنسية المصرية (منفردة) ، و من أبوين مصريين ، و ألّا يكونوا متزوجين من غير الجنسية المصرية .و كما هو الأمر في الدولة المصرية ، تأسيسا سياديا ، على قاعدة أن لكل دولة مطلق الحرية في تنظيم المسائل القانونية و التدابير الإجرائية المتعلقة بالجنسية . فكذلك نجد أن كثيرا من الدول تأخذ بنفس المبادئ و القواعد التشريعية في صياغة قوانينها الخاصة بالجنسية . و من ذلك : أنّ الفصل 11 من الدستور التونسي ، قد اشترط أن يكون الرئيس «تونسي الجنسية منذ الولادة» ، على أن يتخلى إجرائيا عن جنسيته الأجنبية إذا كان مزدوج الجنسية . و يشترط الدستور الأميركي فيمن يترشح للانتخابات الرئاسية ، أن يكون أميركي الجنسية منذ الولادة ، و أن يكون مقيما في الولايات المتحدة مدة 14 عاما على الأقل ، ويعيش فيها بشكل دائم . و في المادة 73 من الدستور الجزائري : يحق أن يُنتخَب لرئاسة الجمهورية ، المترشح الذي يتمتع «فقط» بالجنسية الجزائرية «الأصلية» ، و عليه أن يثبت الجنسية الجزائرية لزوجته .كما نجد أن بعض الدول لا تسمح بازدواج المواطنة ، و فيها يفقد المرء جنسيته تلقائيا بمجرد حصوله على جنسية دولة أخرى ، كما في حالات الصين و اليابان و ماليزيا . و في قانون الجنسية بجمهورية ألمانيا الاتحادية ، لا يُسمح للأجنبي الذي يتقدم بطلب للتجنس أن يحتفظ بجنسية بلده الأصلي ، و يفقد حامل الجنسية الألمانية جنسيته ، سواء كانت أصلية أم مكتسبة ، إذا حصل طوعا - بطلب منه - على جنسية دولة أخرى . على أنه " استثنائيا " لا يسري هذا التنظيم بالنسبة لدول الاتحاد الأوربي و سويسرا (تحت قانون الاتحاد الأوربي) . و في ماليزيا ، يؤكد الدستور - المواد من 14 إلى 31 - بالتفصيل المدقق ، على منع ازدواج المواطنة ؛ حتى إن المادة (25/1/ أ) تُسقِط جنسية الاتحاد الماليزي عن أي شخص قد أظهر ، بتصرفٍ أو بكلامٍ صدر عنه ، أنه غير موالٍ للاتحاد ، أو أنه ساخط عليه ! و فضلا عن اشتراط المواطنة الماليزية الخالصة ، لتولي مناصب : القائد الأعلى للاتحاد (الملك / يانغ دي بيرتوان أغونغ) ، و نائبه ، و حكام الولايات ، و رئيس الوزراء ، و الوزراء ؛ فقد نصت المادة 48 فقرة (و) من الدستور ، على أن : " يفقد الشخص أهليته ليصبح عضوا في مجلسيّ البرلمان (مجلس النواب و مجلس الأعيان) ، إذا كان قد حصل على جنسية أجنبية طوعا ، أو مارس حقوق الجنسية في أية دولة خارج الاتحاد أو كان قد أعلن الولاء لأية دولة خارج الاتحاد " . * الجنسية (المواطَنة) في التشريعات الليبية تُجمع كل التشريعات الليبية الحديثة ، منذ الاستقلال و حتى اليوم (عدا شطحات حقبة الخلط الإيديولوجي العروبستاني لحكم العقيد القذافي) ، على منع تعدد الجنسية لمواطني الدولة الليبية ، و ذلك على النحو التالي : أولا : في دستور المملكة الليبية المتحدة (دستور دولة الاستقلال) الصادر في 7 أكتوبر سنة 1951 ، و الذي دخل حيز النفاذ مباشرة اعتبارا من تاريخ صد ......
#إشكالية
#تعدد
#الجنسية
#ازدواج
#المواطنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751286
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_زكري * من أحكام ازدواج المواطنة (تتمة)بدءً مما انتهينا إليه ، في الجزء الثاني من هذه المقاربة ، لتفحُّص ما يتصل بالموقف السيادي للدولة من إشكالية ازدواج المواطنة ، في صياغة منظومتها القانونية المتعلقة بالترشح للانتخابات العامة الرئاسية و البرلمانية و شغل المناصب ذات الطبيعة السيادية أو تلك المتصلة بشؤون الأمن القومي ، وفقا لمتطلبات مصالحها العليا ، ضمن تشابكات العلاقات الدولية ؛ حيث وجدنا أن التشريعات المصرية ذات الصلة - كافةً - قد نصّت على وجوب أن يكون رئيس الدولة و رئيس الحكومة و الوزراء و أعضاء البرلمان و أعضاء السلك الدبلوماسي ، حاملين للجنسية المصرية (منفردة) ، و من أبوين مصريين ، و ألّا يكونوا متزوجين من غير الجنسية المصرية .و كما هو الأمر في الدولة المصرية ، تأسيسا سياديا ، على قاعدة أن لكل دولة مطلق الحرية في تنظيم المسائل القانونية و التدابير الإجرائية المتعلقة بالجنسية . فكذلك نجد أن كثيرا من الدول تأخذ بنفس المبادئ و القواعد التشريعية في صياغة قوانينها الخاصة بالجنسية . و من ذلك : أنّ الفصل 11 من الدستور التونسي ، قد اشترط أن يكون الرئيس «تونسي الجنسية منذ الولادة» ، على أن يتخلى إجرائيا عن جنسيته الأجنبية إذا كان مزدوج الجنسية . و يشترط الدستور الأميركي فيمن يترشح للانتخابات الرئاسية ، أن يكون أميركي الجنسية منذ الولادة ، و أن يكون مقيما في الولايات المتحدة مدة 14 عاما على الأقل ، ويعيش فيها بشكل دائم . و في المادة 73 من الدستور الجزائري : يحق أن يُنتخَب لرئاسة الجمهورية ، المترشح الذي يتمتع «فقط» بالجنسية الجزائرية «الأصلية» ، و عليه أن يثبت الجنسية الجزائرية لزوجته .كما نجد أن بعض الدول لا تسمح بازدواج المواطنة ، و فيها يفقد المرء جنسيته تلقائيا بمجرد حصوله على جنسية دولة أخرى ، كما في حالات الصين و اليابان و ماليزيا . و في قانون الجنسية بجمهورية ألمانيا الاتحادية ، لا يُسمح للأجنبي الذي يتقدم بطلب للتجنس أن يحتفظ بجنسية بلده الأصلي ، و يفقد حامل الجنسية الألمانية جنسيته ، سواء كانت أصلية أم مكتسبة ، إذا حصل طوعا - بطلب منه - على جنسية دولة أخرى . على أنه " استثنائيا " لا يسري هذا التنظيم بالنسبة لدول الاتحاد الأوربي و سويسرا (تحت قانون الاتحاد الأوربي) . و في ماليزيا ، يؤكد الدستور - المواد من 14 إلى 31 - بالتفصيل المدقق ، على منع ازدواج المواطنة ؛ حتى إن المادة (25/1/ أ) تُسقِط جنسية الاتحاد الماليزي عن أي شخص قد أظهر ، بتصرفٍ أو بكلامٍ صدر عنه ، أنه غير موالٍ للاتحاد ، أو أنه ساخط عليه ! و فضلا عن اشتراط المواطنة الماليزية الخالصة ، لتولي مناصب : القائد الأعلى للاتحاد (الملك / يانغ دي بيرتوان أغونغ) ، و نائبه ، و حكام الولايات ، و رئيس الوزراء ، و الوزراء ؛ فقد نصت المادة 48 فقرة (و) من الدستور ، على أن : " يفقد الشخص أهليته ليصبح عضوا في مجلسيّ البرلمان (مجلس النواب و مجلس الأعيان) ، إذا كان قد حصل على جنسية أجنبية طوعا ، أو مارس حقوق الجنسية في أية دولة خارج الاتحاد أو كان قد أعلن الولاء لأية دولة خارج الاتحاد " . * الجنسية (المواطَنة) في التشريعات الليبية تُجمع كل التشريعات الليبية الحديثة ، منذ الاستقلال و حتى اليوم (عدا شطحات حقبة الخلط الإيديولوجي العروبستاني لحكم العقيد القذافي) ، على منع تعدد الجنسية لمواطني الدولة الليبية ، و ذلك على النحو التالي : أولا : في دستور المملكة الليبية المتحدة (دستور دولة الاستقلال) الصادر في 7 أكتوبر سنة 1951 ، و الذي دخل حيز النفاذ مباشرة اعتبارا من تاريخ صد ......
#إشكالية
#تعدد
#الجنسية
#ازدواج
#المواطنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751286
الحوار المتمدن
محمد بن زكري - إشكالية تعدد الجنسية (ازدواج المواطنة) 3
جدو جبريل : الموروث والسردية الإسلاميان : ملاحظات حول إشكالية المصداقية والموثوقية
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل كان أثر العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية خطيرا ومدمرا على المنظومة الفكرية والمعرفية الإسلامية بفعل اغتيال المنهج النقدي مع الإصرار والترصد . ولازال تغييب السؤال والتساؤل والمساءلة يكبّل تطور هذه المنظومة، وإن لم يتغيّر الوضع سيكون المآل التهميش وعدم المشاركة الفعلية في تطور البشرية. فقد انكشف أمر نهج الاتبّاع والتقليد والتكرار والاجترار، كما أن نتائجه أضحت بادية للعيّان. وببساطة ، لأنه مسار يعاكس الفطرة الإنسانية الفضولية أصلا إذ تجعل الإنسان طوّاقا لمعرفة ما حوله وما يحيط به . ألم يتّضح هذا بجلاء في أسطورة الخلق التي اعتمدها القرآن بعد الكتب السماوية السابقة، لاسيما قصة شجرة المعرفة في جنة عدن. فبالرغم من نهي الله آدم وحواء عن الاقتراب من شجرة المعرفة، فقد فضّل الزوجين العلم بالشيء على الجهل به، رغم أن الانعكاسات كانت مؤلمة ، الولادة بالنسبة لحواء والعمل المتعب لتوفير سبل العيش بالنسبة لآدم.الشفاهيةلا وجود لمصدر أصلي مكتوب وموثق يمكن الرجوع إليه. فكلّ ما وصلنا عن التاريخ المبكّر للإسلام وعن القرآن وتدوينه وعن حياة النبي وسيرته، مصدره الأوّل شفاهي.إن المصدر الأصلي للموروث والسردية الإسلاميين مبني على السماع والنقل عبر الأجيال، أي وصلنا بالتواتر. وليس خاف على أحد أن التراث الشفاهي، الديني والعقائدي، هو أصلا عرضة للمبالغة والزيادة والنقصان والتبجيل والتحسين، وأيضا للتحريف والتحوير خدمة للسلطة والنظام القائم واستمرار الدين واتساع رقعة المؤمنين به. وهذا بالنسبة لكل الأديان، والإسلام لم يكن عن منأى من هذه القاعدة رغم إصرار العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية على نفي ذلك واستثناء الإسلام من القاعدة بفعل حفظ خالقه له.ظلت المصادر الإسلامية الشفوية في عيون مجمل الباحثين، ذات موثوقية بسبية جدا كما بقيت قابلة للتأثر بأكثر من عامل وسبب وجهة وغاية. هذا علاوة على فعل تلاقح الثقافات والحضارات.المصداقية والموثوقيةظلت المراجع الإسلامية مطبوعة بالتبجيل والتبرير. كما أن تدوين الأحداث والنوازل، جاء متأخرا عن وقوعها بكثير. إن أوّل سيرة نبوية معروفة، تعود لابن إسحاق (80 هـ - 699 م / 151 هـ - 769م)، بعد مرور حوالي 120 سنة من وفاة النبي (10 هـ - صيف 632 م)، ولم تصلنا. فما وصلنا هي صيغة من هذه السيرة، قيل منقحة ومعدلة كما جاء على لسان صاحبها ابن هشام (متوفى في 218هـ / 834 م) الذي أقرّ أنه قام بتعديل وتنقيح سيرة ابن اسحاق وأزال منها الشوائب المسيئة لشخصية النبي محمد.كما أن الأحاديث، لم تُدَوَّن في حياة النبي الذي نهى بل منع عن كتابتها حسب السردية الإسلامية. فعملية جمع الأحاديث وتدوينها لم تتم إلا في القرن الحادي عشر الميلادي. التكلسإن مما يثير الاستغراب في السردية والموروث الإسلاميين، ما يقبله طرف يرفضه آخر في الكثير من القضايا، واستمر الجدل على امتداد فترة طويلة جدل سعى عبره كل طرف تحقيق هدفه ومسعاه، النصرة والغلبة. وتم اللجوء في هذا الجدال إلى استخدام كل الوسائل المتاحة، من خطابة ومخادعة ومغالطات أحيانا، هذا عوض أن يكون الأساس والمنطلق محاولة الاقتراب من الحقيقية دون أفكار مسبقة حتى لا يتم لَيُّ الكلام لإثبات ما هو مُفَكّر فيه قبلا رَغْبَة في نصرته عوض تمحيصه. وساهمت طبيعة العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية تكلّس هذا الجدال.وقد انجرفت الكثير من الروايات ووصف الأحداث والنوازل الواردة في السردية والموروث الإسلاميين إلى التحريف أو الستر أو الاختلاق والكذب أحيانا. و ساهم النقل والتكرار والاجترار عبر قرون إلى إثبات ما لا أص ......
#الموروث
#والسردية
#الإسلاميان
#ملاحظات
#إشكالية
#المصداقية
#والموثوقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751810
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل كان أثر العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية خطيرا ومدمرا على المنظومة الفكرية والمعرفية الإسلامية بفعل اغتيال المنهج النقدي مع الإصرار والترصد . ولازال تغييب السؤال والتساؤل والمساءلة يكبّل تطور هذه المنظومة، وإن لم يتغيّر الوضع سيكون المآل التهميش وعدم المشاركة الفعلية في تطور البشرية. فقد انكشف أمر نهج الاتبّاع والتقليد والتكرار والاجترار، كما أن نتائجه أضحت بادية للعيّان. وببساطة ، لأنه مسار يعاكس الفطرة الإنسانية الفضولية أصلا إذ تجعل الإنسان طوّاقا لمعرفة ما حوله وما يحيط به . ألم يتّضح هذا بجلاء في أسطورة الخلق التي اعتمدها القرآن بعد الكتب السماوية السابقة، لاسيما قصة شجرة المعرفة في جنة عدن. فبالرغم من نهي الله آدم وحواء عن الاقتراب من شجرة المعرفة، فقد فضّل الزوجين العلم بالشيء على الجهل به، رغم أن الانعكاسات كانت مؤلمة ، الولادة بالنسبة لحواء والعمل المتعب لتوفير سبل العيش بالنسبة لآدم.الشفاهيةلا وجود لمصدر أصلي مكتوب وموثق يمكن الرجوع إليه. فكلّ ما وصلنا عن التاريخ المبكّر للإسلام وعن القرآن وتدوينه وعن حياة النبي وسيرته، مصدره الأوّل شفاهي.إن المصدر الأصلي للموروث والسردية الإسلاميين مبني على السماع والنقل عبر الأجيال، أي وصلنا بالتواتر. وليس خاف على أحد أن التراث الشفاهي، الديني والعقائدي، هو أصلا عرضة للمبالغة والزيادة والنقصان والتبجيل والتحسين، وأيضا للتحريف والتحوير خدمة للسلطة والنظام القائم واستمرار الدين واتساع رقعة المؤمنين به. وهذا بالنسبة لكل الأديان، والإسلام لم يكن عن منأى من هذه القاعدة رغم إصرار العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية على نفي ذلك واستثناء الإسلام من القاعدة بفعل حفظ خالقه له.ظلت المصادر الإسلامية الشفوية في عيون مجمل الباحثين، ذات موثوقية بسبية جدا كما بقيت قابلة للتأثر بأكثر من عامل وسبب وجهة وغاية. هذا علاوة على فعل تلاقح الثقافات والحضارات.المصداقية والموثوقيةظلت المراجع الإسلامية مطبوعة بالتبجيل والتبرير. كما أن تدوين الأحداث والنوازل، جاء متأخرا عن وقوعها بكثير. إن أوّل سيرة نبوية معروفة، تعود لابن إسحاق (80 هـ - 699 م / 151 هـ - 769م)، بعد مرور حوالي 120 سنة من وفاة النبي (10 هـ - صيف 632 م)، ولم تصلنا. فما وصلنا هي صيغة من هذه السيرة، قيل منقحة ومعدلة كما جاء على لسان صاحبها ابن هشام (متوفى في 218هـ / 834 م) الذي أقرّ أنه قام بتعديل وتنقيح سيرة ابن اسحاق وأزال منها الشوائب المسيئة لشخصية النبي محمد.كما أن الأحاديث، لم تُدَوَّن في حياة النبي الذي نهى بل منع عن كتابتها حسب السردية الإسلامية. فعملية جمع الأحاديث وتدوينها لم تتم إلا في القرن الحادي عشر الميلادي. التكلسإن مما يثير الاستغراب في السردية والموروث الإسلاميين، ما يقبله طرف يرفضه آخر في الكثير من القضايا، واستمر الجدل على امتداد فترة طويلة جدل سعى عبره كل طرف تحقيق هدفه ومسعاه، النصرة والغلبة. وتم اللجوء في هذا الجدال إلى استخدام كل الوسائل المتاحة، من خطابة ومخادعة ومغالطات أحيانا، هذا عوض أن يكون الأساس والمنطلق محاولة الاقتراب من الحقيقية دون أفكار مسبقة حتى لا يتم لَيُّ الكلام لإثبات ما هو مُفَكّر فيه قبلا رَغْبَة في نصرته عوض تمحيصه. وساهمت طبيعة العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية تكلّس هذا الجدال.وقد انجرفت الكثير من الروايات ووصف الأحداث والنوازل الواردة في السردية والموروث الإسلاميين إلى التحريف أو الستر أو الاختلاق والكذب أحيانا. و ساهم النقل والتكرار والاجترار عبر قرون إلى إثبات ما لا أص ......
#الموروث
#والسردية
#الإسلاميان
#ملاحظات
#إشكالية
#المصداقية
#والموثوقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751810
الحوار المتمدن
جدو جبريل - الموروث والسردية الإسلاميان : ملاحظات حول إشكالية المصداقية والموثوقية
عباس علي العلي : في إشكالية التاريخ المتفق والمختلف عليه
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في قضية التأريخ وروايته وخاصة التأريخ المختلف عليه وفيه ومنه ببواعث عقدية أو فكرية وحتى السياسية لا يمكننا الوثوق به مهما كانت مبرراتنا أو قناعتنا لأنها هي أصلا محكومة بذات الأزمة، أزمة الثقة بالكاتب الراوي وبالمنهج والغاية والباعث وصولا لأزمة الرسالة التي يريدها أن تصل لذهن المتلقي ومن وراء ذلك أن تتحول مع الزمن إلى حقيقة لا جدال فيها ولا نقاش، ساعد في تأزيم الأزمة ذاتها منطق الحدث أصلا أو لنقل محركات الحدث وتفاعلاته في الواقع ومن الواقعة التاريخية أيضا، فكثيرا ما تهمل جوانب أساسية من وراء الحدث لتحل محلها إملاءات الكاتب الراوي أو الراعي الرسمي له، عندها تمتزج الخيالات مع المقدمات لترسم للحدث صورة مغايرة عن الأصل تحمل معها فكرة أو ربما مشروع لفكرة ستكبر وتتطور كلما زاد إيمان الناس بهذه الصورة وفحواها ورسالتها.بعض التاريخ هو ممارسة سياسية يصنعها القوي ويخضع لمنطقها الضعيف المغيب، وبعض التاريخ رسائل عابرة للزمن تحمل في طياتها ما يجب أن يكون ولو على حساب الحقيقة، إذا التاريخ يخرج بهذه المنطقية لا يخرج من كونه علم ولا من كونه معرفة إنسانية، لكن يخرج طبيعيا من كونية الحدث وصدقيته، المؤرخ الذي يكتب التاريخ وفقا لمنهج وهدف ووسيلة وإن كانت غير صادقة فهو علمي بمعنى أستخدام وسائل العلم ليقول لنا شيء يريده، لا ليقول الحقيقة كما أن بعض العقول تستغل قوانينها الخاصة لتصل بنا لنتيجة ما قد لا تكون بالضرورة هي المطابقة لافتراض مسبق وهذا ما يسمى بوهم العلم....هناك حقيقة يتحدث بها غالبية علماء التأريخ بشقيه العميق والعريض وهذا التقسيم لا يعتمد على الزمن فقط بل يشير للمكان والحال أيضا، فالتأريخ العميق الذي يبدأ من قراءات تصورية ذهنية منطقية مسنودة بقوانين الرياضيات والفلك والذرة إلى تصور أخر يتعلق بالعودة إلى ذات النقطة التي تسبق حدث الأنفجار العظيم في دورة زمانية تكوينية مترابطة ومتكاملة وفقا لفيزياء الكم، أما التاريخ العريض فهو تاريخ الإنسان وهو ينتشر في الأرض ليشكل مجتمع ثم مجتمعات ليعود ويشكل عالمه الواحد أخيرا بعد أن أستوعب التجربة من أن حتمية التاريخ تقول هذا. إن التاريخ العريض وإن كان حدث أجتماعي معرفي لكنه من جانب أخر مرتبط بعمق بالسلطة وشكلها وقوتها في تزييف التاريخ وتسجيله وفقا للصورة التي تريدها، هذا يقودنا للقول وبلا تحفظ على أن تاريخ الشعوب هو تاريخ السلطة والقوة والسياسة والمصالح الأكثر قوة، والأهم من ذلك كله أنه في غالب تفاصيله المدونة يراعي احترام ظاهرة التفاوت وينتصر للطرف الأقوى وليس الأذكى أو صاحب الحق، بجعل التفاوت الاجتماعي أمراً طبيعياً بالإشارة إلى الدونية على أنها لا تليق أن تكون جزء من تاريخ النخبة العليا والتي تحل وجودها ومعناه محل المجتمع ككل ومعناه، نخبة المصالح والسياسة والنفوذ الذي يمكنه أن يسخر الكاتب الراوي على أن يكتب قصته بمزيد من التزويق والتشويق حتى لو كانت المفردات المدونة لم تحدث أصلا، نخبة قوة السلطة وسلطة القوة التي تكمن في العرش والمعبد وأصحاب السيف الأكبر في الميدان، والذي يخرج منتصرا دوما حتى لو كان الأنتصار هذا عار على الإنسانية.لا أجادل في قضية أخرى تتصل بالموضوع التأريخي عندما تكون الحقيقة صورة من صور القوة أو أن الحق بمعناه المادي هو من تجليات مفهوم القوة، لذلك فالتاريخ عندما يستعرض الحقيقية التأريخية إنما يستعرض قوة القوة في أن تكون منطقه الخاص ووجهها هو الأكثر تناسبا مع مهمة التأريخ كما ندرسه ونتعاطى به على أنه سجل السلطة والسياسة والنفوذ والمصالح، إننا إذا نكتب تاريخ القوة ولا نكتب تاريخ الإنسان طال ......
#إشكالية
#التاريخ
#المتفق
#والمختلف
#عليه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754700
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في قضية التأريخ وروايته وخاصة التأريخ المختلف عليه وفيه ومنه ببواعث عقدية أو فكرية وحتى السياسية لا يمكننا الوثوق به مهما كانت مبرراتنا أو قناعتنا لأنها هي أصلا محكومة بذات الأزمة، أزمة الثقة بالكاتب الراوي وبالمنهج والغاية والباعث وصولا لأزمة الرسالة التي يريدها أن تصل لذهن المتلقي ومن وراء ذلك أن تتحول مع الزمن إلى حقيقة لا جدال فيها ولا نقاش، ساعد في تأزيم الأزمة ذاتها منطق الحدث أصلا أو لنقل محركات الحدث وتفاعلاته في الواقع ومن الواقعة التاريخية أيضا، فكثيرا ما تهمل جوانب أساسية من وراء الحدث لتحل محلها إملاءات الكاتب الراوي أو الراعي الرسمي له، عندها تمتزج الخيالات مع المقدمات لترسم للحدث صورة مغايرة عن الأصل تحمل معها فكرة أو ربما مشروع لفكرة ستكبر وتتطور كلما زاد إيمان الناس بهذه الصورة وفحواها ورسالتها.بعض التاريخ هو ممارسة سياسية يصنعها القوي ويخضع لمنطقها الضعيف المغيب، وبعض التاريخ رسائل عابرة للزمن تحمل في طياتها ما يجب أن يكون ولو على حساب الحقيقة، إذا التاريخ يخرج بهذه المنطقية لا يخرج من كونه علم ولا من كونه معرفة إنسانية، لكن يخرج طبيعيا من كونية الحدث وصدقيته، المؤرخ الذي يكتب التاريخ وفقا لمنهج وهدف ووسيلة وإن كانت غير صادقة فهو علمي بمعنى أستخدام وسائل العلم ليقول لنا شيء يريده، لا ليقول الحقيقة كما أن بعض العقول تستغل قوانينها الخاصة لتصل بنا لنتيجة ما قد لا تكون بالضرورة هي المطابقة لافتراض مسبق وهذا ما يسمى بوهم العلم....هناك حقيقة يتحدث بها غالبية علماء التأريخ بشقيه العميق والعريض وهذا التقسيم لا يعتمد على الزمن فقط بل يشير للمكان والحال أيضا، فالتأريخ العميق الذي يبدأ من قراءات تصورية ذهنية منطقية مسنودة بقوانين الرياضيات والفلك والذرة إلى تصور أخر يتعلق بالعودة إلى ذات النقطة التي تسبق حدث الأنفجار العظيم في دورة زمانية تكوينية مترابطة ومتكاملة وفقا لفيزياء الكم، أما التاريخ العريض فهو تاريخ الإنسان وهو ينتشر في الأرض ليشكل مجتمع ثم مجتمعات ليعود ويشكل عالمه الواحد أخيرا بعد أن أستوعب التجربة من أن حتمية التاريخ تقول هذا. إن التاريخ العريض وإن كان حدث أجتماعي معرفي لكنه من جانب أخر مرتبط بعمق بالسلطة وشكلها وقوتها في تزييف التاريخ وتسجيله وفقا للصورة التي تريدها، هذا يقودنا للقول وبلا تحفظ على أن تاريخ الشعوب هو تاريخ السلطة والقوة والسياسة والمصالح الأكثر قوة، والأهم من ذلك كله أنه في غالب تفاصيله المدونة يراعي احترام ظاهرة التفاوت وينتصر للطرف الأقوى وليس الأذكى أو صاحب الحق، بجعل التفاوت الاجتماعي أمراً طبيعياً بالإشارة إلى الدونية على أنها لا تليق أن تكون جزء من تاريخ النخبة العليا والتي تحل وجودها ومعناه محل المجتمع ككل ومعناه، نخبة المصالح والسياسة والنفوذ الذي يمكنه أن يسخر الكاتب الراوي على أن يكتب قصته بمزيد من التزويق والتشويق حتى لو كانت المفردات المدونة لم تحدث أصلا، نخبة قوة السلطة وسلطة القوة التي تكمن في العرش والمعبد وأصحاب السيف الأكبر في الميدان، والذي يخرج منتصرا دوما حتى لو كان الأنتصار هذا عار على الإنسانية.لا أجادل في قضية أخرى تتصل بالموضوع التأريخي عندما تكون الحقيقة صورة من صور القوة أو أن الحق بمعناه المادي هو من تجليات مفهوم القوة، لذلك فالتاريخ عندما يستعرض الحقيقية التأريخية إنما يستعرض قوة القوة في أن تكون منطقه الخاص ووجهها هو الأكثر تناسبا مع مهمة التأريخ كما ندرسه ونتعاطى به على أنه سجل السلطة والسياسة والنفوذ والمصالح، إننا إذا نكتب تاريخ القوة ولا نكتب تاريخ الإنسان طال ......
#إشكالية
#التاريخ
#المتفق
#والمختلف
#عليه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754700
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - في إشكالية التاريخ المتفق والمختلف عليه
كمال غبريال : إشكالية- في البدء كانت الكلمة 1 3
#الحوار_المتمدن
#كمال_غبريال يلزم بداية أن نوضح، أن هذا المبحث يقوم على أن:الكون والوجود الذي يحيا الإنسان في بعض منه. ليس به سوى المادة بمختلف صورها. بقوانينها الطبيعية، وما تنتجه لنا من تكوينات ومظاهر طبيعية عشوائية. لاقصدية ولاغائية.وأن الوعي الإنساني ناتج عن تفاعل بيولوچي لأعضاء جسد الإنسان المادية. والذي مكن الإنسان من وعي الوجود بحواسه الخمس. كما مكنه بقدرات العقل على إدراك علاقات الواقع. وتحليلها وإعادة تركيبها في منظومات جديدة تحقق مصالحه.يمكن أن نزعم بقدر لا بأس به من الدقة، أن التعثر الحضاري، والمواجهة الحالية بين ما يمكن أن نطلق عليه الشرق الأوسط أو الشرق الكبير، وبين العالم الغربي وحضارته، ترجـع إلى أساس فكري، إيديولوجياً كان أو دينياً، بأكثر مما ترجع لعوامل مادية أو مصالح واقعية.فالمصالح المادية تدفع للقاء لا مواجهة مع الغرب وحضارته. بعكس الفكر السائد في الشرق، والذي يتسم في الأغلب بالتوجس والخوف، المدعم بنظرية المؤامرة.سؤالنا إذن هو:كيف نفكر نحن شعوب العالم المتعثر حضارياً؟وكيف يفكر العالم المتقدم دائم التطور؟إن كان "الفعل" هو محط اهتمامنا كمصدر للتغيير المستمر "للواقع"، يبقى "الفكر" أداة تنظيم هذا "الفعل" باتجاه تلبية أفضل لاحتياجات الإنسان."الفكر" بهذه الوظيفة المحددة، ينبغي أن يختلف نوعياً عن غيره من ضروب الفكر. ونعني هنا بالاختلاف النوعي أسلوب إنتاج الفكر، الذي ينعكس على طبيعته. ومن ثم المهمة التي يصلح أن يكون "أداة" لتحقيقها. فعدم التفرقة بين "أنواع الفكر"، واستخدام أحدها لأداء مهمة الآخر، يفضي لنتائج سلبية. فالشائع لدى المثقفين والمشتغلين بالفكر عامة، فيما عدا المشتغلين بالعلوم الطبيعية، أن الفكر هو نتاج عقلي محض. بما لا يبرر تصنيفه على أساس أسلوب الإنتاج. فالفكر وفق هذا التصور ينطلق من مقولة: "في البدء كانت الكلمة".بمعنى أن البداية كانت فكرة Logos، تجمع ما بين الفكر المبدع والقوة الفاعلة الموُجِدَة من عدم. فأنتجت مادة، وحياة مفارقة لها مبثوثة فيها من خارجها. وبالفكرة المبثوثة دوماً من الخارج تتطور الحياة. وكلما أنتج العقل أفكاراً أروع وأنبل، مقترنة بالقوة المفروضة اللازمة، كلما أمكن تطويع الحياة للوصول لصياغة أفضل للواقع.
هنا يتبدى الفشل في فهم طبيعة الفكر ودوره. فمصدر الفكر ونوعيته يحدد مجال صلاحيته. فالفكر الذي نحسبه يصدر عن المطلق المتعالي. أو عن العقل المجرد للفيلسوف التقليدي، الذي نتصوره جالساً في برج عاجي منعزلاً عن الوقائع العينية. هذا يمكن أن يكون مفيداً لإنتاج بعض أنواع وليس كل الخطاب الأدبي. وكذا يصلح لما نطلق عليه التصورات الميتافيزيقية. أما الادعاء بمركزية الكلمة المنتجة بهذه الطريقة في عملية التحكم وصياغة الوجود العيني للعالم المادي، فهو ما اكتشفت البشرية زيفه، مع ظهور الفلسفات التجريبية. وكان لابد بعدها من سقوط الإيديولوچيا، بما يشوبها من فكر مفارق، رغم ادعاءات مرجعية الواقع.مع الأخذ في الاعتبار أنه لا يوجد فكر متعال ومفارق تماماً لحقائق الحياة المادية. وما نتصوره على هذا النحو ليس أكثر من فكر غير ملتزم التزاماً صارماً بها. ويتعداها إلى "شطحات خيالية".فتصور ملائكة ذات أجنحة هو بصورة عامة "هلوسة خيالية". لكنها متصلة بحقائق واقعية، تم الخلط بينها بصورة مبتكرة أنتجت لنا وهماً محضاً.وكذا حقائق وجود الحكام الأرضيين وأحلامنا في كيفية أدائهم، وتصوراتنا لمدى قدراتهم على تحقيقها. قام الفكر الخيالي الإنساني بالذهاب بها لتصور آلهة تسكن السماء، ذات قدرات وسلطات مطلقة. وذات صفات أخلاقية يتحقق فيها ......
#إشكالية-
#البدء
#كانت
#الكلمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755026
#الحوار_المتمدن
#كمال_غبريال يلزم بداية أن نوضح، أن هذا المبحث يقوم على أن:الكون والوجود الذي يحيا الإنسان في بعض منه. ليس به سوى المادة بمختلف صورها. بقوانينها الطبيعية، وما تنتجه لنا من تكوينات ومظاهر طبيعية عشوائية. لاقصدية ولاغائية.وأن الوعي الإنساني ناتج عن تفاعل بيولوچي لأعضاء جسد الإنسان المادية. والذي مكن الإنسان من وعي الوجود بحواسه الخمس. كما مكنه بقدرات العقل على إدراك علاقات الواقع. وتحليلها وإعادة تركيبها في منظومات جديدة تحقق مصالحه.يمكن أن نزعم بقدر لا بأس به من الدقة، أن التعثر الحضاري، والمواجهة الحالية بين ما يمكن أن نطلق عليه الشرق الأوسط أو الشرق الكبير، وبين العالم الغربي وحضارته، ترجـع إلى أساس فكري، إيديولوجياً كان أو دينياً، بأكثر مما ترجع لعوامل مادية أو مصالح واقعية.فالمصالح المادية تدفع للقاء لا مواجهة مع الغرب وحضارته. بعكس الفكر السائد في الشرق، والذي يتسم في الأغلب بالتوجس والخوف، المدعم بنظرية المؤامرة.سؤالنا إذن هو:كيف نفكر نحن شعوب العالم المتعثر حضارياً؟وكيف يفكر العالم المتقدم دائم التطور؟إن كان "الفعل" هو محط اهتمامنا كمصدر للتغيير المستمر "للواقع"، يبقى "الفكر" أداة تنظيم هذا "الفعل" باتجاه تلبية أفضل لاحتياجات الإنسان."الفكر" بهذه الوظيفة المحددة، ينبغي أن يختلف نوعياً عن غيره من ضروب الفكر. ونعني هنا بالاختلاف النوعي أسلوب إنتاج الفكر، الذي ينعكس على طبيعته. ومن ثم المهمة التي يصلح أن يكون "أداة" لتحقيقها. فعدم التفرقة بين "أنواع الفكر"، واستخدام أحدها لأداء مهمة الآخر، يفضي لنتائج سلبية. فالشائع لدى المثقفين والمشتغلين بالفكر عامة، فيما عدا المشتغلين بالعلوم الطبيعية، أن الفكر هو نتاج عقلي محض. بما لا يبرر تصنيفه على أساس أسلوب الإنتاج. فالفكر وفق هذا التصور ينطلق من مقولة: "في البدء كانت الكلمة".بمعنى أن البداية كانت فكرة Logos، تجمع ما بين الفكر المبدع والقوة الفاعلة الموُجِدَة من عدم. فأنتجت مادة، وحياة مفارقة لها مبثوثة فيها من خارجها. وبالفكرة المبثوثة دوماً من الخارج تتطور الحياة. وكلما أنتج العقل أفكاراً أروع وأنبل، مقترنة بالقوة المفروضة اللازمة، كلما أمكن تطويع الحياة للوصول لصياغة أفضل للواقع.
هنا يتبدى الفشل في فهم طبيعة الفكر ودوره. فمصدر الفكر ونوعيته يحدد مجال صلاحيته. فالفكر الذي نحسبه يصدر عن المطلق المتعالي. أو عن العقل المجرد للفيلسوف التقليدي، الذي نتصوره جالساً في برج عاجي منعزلاً عن الوقائع العينية. هذا يمكن أن يكون مفيداً لإنتاج بعض أنواع وليس كل الخطاب الأدبي. وكذا يصلح لما نطلق عليه التصورات الميتافيزيقية. أما الادعاء بمركزية الكلمة المنتجة بهذه الطريقة في عملية التحكم وصياغة الوجود العيني للعالم المادي، فهو ما اكتشفت البشرية زيفه، مع ظهور الفلسفات التجريبية. وكان لابد بعدها من سقوط الإيديولوچيا، بما يشوبها من فكر مفارق، رغم ادعاءات مرجعية الواقع.مع الأخذ في الاعتبار أنه لا يوجد فكر متعال ومفارق تماماً لحقائق الحياة المادية. وما نتصوره على هذا النحو ليس أكثر من فكر غير ملتزم التزاماً صارماً بها. ويتعداها إلى "شطحات خيالية".فتصور ملائكة ذات أجنحة هو بصورة عامة "هلوسة خيالية". لكنها متصلة بحقائق واقعية، تم الخلط بينها بصورة مبتكرة أنتجت لنا وهماً محضاً.وكذا حقائق وجود الحكام الأرضيين وأحلامنا في كيفية أدائهم، وتصوراتنا لمدى قدراتهم على تحقيقها. قام الفكر الخيالي الإنساني بالذهاب بها لتصور آلهة تسكن السماء، ذات قدرات وسلطات مطلقة. وذات صفات أخلاقية يتحقق فيها ......
#إشكالية-
#البدء
#كانت
#الكلمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755026
الحوار المتمدن
كمال غبريال - إشكالية- في البدء كانت الكلمة 1/3