الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حامد كعيد الجبوري : محطات جمالية في.. منمنمات دمشقية للشاعرة السورية ليندا إبراهيم
#الحوار_المتمدن
#حامد_كعيد_الجبوري محطات جمالية في.. ( منمنمات دمشقية ) قراءة / حامد كعيد الجبوري صدر عن وزارة الثقافة السورية / الهيئة العامة السورية للكتاب ( منمنمات دمشقية) وهو ( نصوص في الحب والحنين) للشاعرة ( ليندا إبراهيم)، برقم إيداع &#1640-;-&#1633-;-&#1640-;-،&#1632-;-&#1636-;- إ ب ر م /، عام &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1641-;- م، مكتبة الأسد.يقع الكتاب ب &#1633-;-&#1635-;-&#1638-;- صفحة من الحجم المتوسط وبورق يميل للاصفرار، واشتملت المنمنمات على ثمانية فصول إبداعية غير الإهداء ، صلاة لأجل سوريا، نصوص في الحب والحنين، فرح أقصى.. أقل، قمر الشمال، أمي، قصيدة القصائد، للرجل الأخير في حقول الغبطة ، وأخيرا، أيها الشعر . صمم الغلاف (عبد العزيز محمد) الذي لم أجده موفقا تمام التوفيق بالتصميم ، وأسجل أكثر من ملاحظة بتصميم الغلاف ، كنت أتمنى على المصمم أن يعرف معنى المصطلح (منمنمات) وجذره الإسلامي ، والتي كانت المنمنمات تزين قصور خلفاء بني أمية وبني العباس ، وهي زخارف أبدع بها النقاشون المسلمون، فزينت بها قصور الخلفاء، والمنمنمات لغة تعني أكثر من معنى ، ومنها ما تتركه الرياح من أثر على التراب أو الرمال، إذن لم اختار المصمم جسرا معلقا من الإسفلت ، ونافورة ماء ربما رأيت شبيهتها بساحة الأمويين بدمشق ، وترك الحارات الدمشقية القديمة وأزقتها ، وشناشيل بيوتها الأثرية ، وجامعها الأموي، ومراقد أولياءها، ومرافقها التاريخية الشاخصة ، ثم لم اختار اللون البنفسجي للغلاف ، حتى أنه أعطى بياض البياض الياسميني الدمشقي لونا بنفسجيا غامقا وبلونه الفاتح ، ثم أعطى اللون البنفسجي الغامق لعنوان النصوص المثبت على الغلاف ، ولم يبرزها بلون ابيض، أو حتى اللون الأسود . أعتاد الشعراء والمؤلفون والكتاب أن يكتبوا إهداء ما ينتجونه من إبداع بأقلامهم ، واختارت الشاعرة ليندا إبراهيم إهداء منمنماتها الدمشقية قصيدة لشاعر رومانسي وروائي وصحافي من رومانيا، ( ميهاي إيمينسكو)، عاش ومات في القرن الماضي ، واحتملُ أن ما تريد قوله أتى على لسان الشاعر الذي حوّل الثوابت الفلكية الكونية لنص شعري ، (إلى النجمة التي أشرقت..درب طويل جداآلاف السنين احتاج الضوء كي يصل إلينا..من الممكن أن تكون انطفأت في الدرب..منذ زمن طويل.. في البعد الأزرق ) ، وتخلص وهو ما تريده ، ( كذلك هو الحب..يغيب في الليل المعتم العميقضوء حبنا الذي انطفأمازال يتبعنا بعد الذكرى) . تبدأ الشاعرة ال (منمنمات) ب ( صلاة لأجل سوريا)، وبداية موفقة جدا ، من لا يصلي لسوريا الياسمين ، وعندي شخصيا لا صلاة لمن لا يصلي على سوريا ، ( أشهد أن لا حب إلا للشامأشهد أن الشام حبيبة الله..حيّ على الشآاااام...حيّ على الشآم )، نصوص ( منمنمات دمشقية) كتب جميع ما جاء فيها بلغة نثرية ترتقي لمصاف الشعر ، ومن نافل القول التذكير أن الشعر الذي وصل لنا بدءاً مموسقا - موزون - وبقافية واحدة، القصيدة العمودية ، والبشر بطبعه ميال للتجديد والابتكار، فجاء التغير الحداثوي، ولعب بشكل القصيدة ، وأطلقها من قيد قافيتها السياب بدر على رأي، والملائكة نازك على رأي آخر، وسميت قصيدة التفعيلة ، أو - الشعر الحديث -، ولم يقف الشعراء عند حدود حداثتهم تلك فابتكرت قصائد الشعر الحر ، وثم لما بعد الحداثة ابتكرت قصيدة النثر، وأخذت مسميات كثيرة ، الشعر المنثور، النثر الفني، الكتابة الحرة، الجنس الثالث، النثيرة الخ، والجميل أن لا يحاول جنس من أجناس الشعر إلغاء الجنس الذي ما ......
#محطات
#جمالية
#في..
#منمنمات
#دمشقية
#للشاعرة
#السورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687144
تحسين الناشئ : التناول الحر للُقى والآثار والرموز - مديات توظيفها كعناصر جمالية فاعلة في المنجز الفني
#الحوار_المتمدن
#تحسين_الناشئ تتكامل عملية البحث الجمالي في الفنون الأبداعية الكبرى Major Arts (الفنون التشكيلية وفن العمارة) في حال تماهت وسائل الفنان العملية مع منهجه الفكري النظري (رؤيته وموضوعة بحثه) واستجابت لها، فمن شأن تلك الأستجابة ان تؤدي الى تحويل المنهج الى نص اشاري معبّر– الى لغة بَصَرية صورية Image Language (ليس بالضرورة ان تكون واضحة الدلالة والقبول) متمثلة بالمنجز الفني كنتيجة نهائية لعملية البحث. ومن الطبيعي والمحتم ان يتجه ذلك المنجز اتجاها صحيحا ومباشرا نحو المتلقي- المتذوق- اذا اقترنت المعالجات العملية لنصوصه البصرية (مفرداته الذاتية المبتكرة او تلك المنتقاة من المحيط) بالأصالة والجدة Novelty واِرتقاء التكنيك، وهنا يحقق النتاج غايته في تشذيب القيم الجمالية المرتجاة، خصوصا في حالة وجود توازن بين مايمكن ادراكه كمحتوى وما يمكن قبوله كشكل. ويقينا فالمتحقق هنا على صعيد المنجز لابد ان يوسم في جوهره بالأبداع Creativity لكونه ثمرة بحث تجريبي. وفي لحظات الأبداع تكتسب عملية الخلق الفني صيرورتها واصالتها.ان التطورات المتحققة في الفنون المعاصرة لم تنشأ بعيدا عن حركة المجتمع وحركة الفنان الدؤوبة والمستمرة، ولم تقم بمعزل عن نشاطه البحثي التجريبي Experimentation الذي يهدف من ورائه اكتشاف افاق اكثر صلة بمنهجه الإبداعي واشد ارتباطا بمنطقة بحثه. فواحدة من وظائف الفنان الأساسية تتمثل في البحث عن المظاهر الفاعلة في حركة الحياة والمجتمع والتأريخ، تلك المظاهر المعمقة لصلة الإنسان بذاته والمحققة لتطوره على الصعيد العملي والفكري والمعززة لوجوده ككائن فاعل ضمن وجود عام شامل، بكل مايحتويه ذلك الوجود من محفزات او قيم مؤثرة، سعيا منه للتفاعل معها وكشفها والتعبير عنها بوسائله وادواته بالطريقة التي ترتئيها ذائقته ووعيه ونمط ممارساته الجمالية. وربما يكون اشتغال الفنان الحثيث وهمه الأول هو تحرير تلك المظاهر من طابعها التقليدي الملتصق بالواقعية، وتحويلها الى رموز Symbolsذات معان ودلالات اكثر عمقا وربما اكثر تأثيرا Effect واِدهاشا (بتكويناتها الجديدة) عما كانت عليه في الواقع حتى وان بدت عسيرة الفهم. المنجز الفني المتقدم (التشكيلي على وجه الخصوص) مهما اختلفت وتنوعت صيغ انجازه هو بالنتيجة شكل متحقق في قالب ابداعي تؤلفه وحدات (عناصر Elements) مترابطة يقيمها بناء متين من العلاقات الجمالية، هذا الشكل او التكوين الجديد الذي هو حاصل حركة الفنان وبحثه وتفاعله العميق مع اسقاطات بيئته ومحيطه، يمكن ان ندركه ونتأمله ونفهمه وان نستجيب له بقدر عال من الوعي. والنتاج الفني كفعل ارادي متحقق بتواصل معرفي عملي، ينمو باتجاه التكامل اذا اقترن بوجود عناصر محركة يمكن تحسسها بصريا ووجدانيا Emotionally، أي تضمينه قيما ووحدات تشكيلية متجددة وفعالة. ان بعضا من تلك العناصر الفعالة يمكن ان نستمدها من آثار الطبيعة Nature Traces ورموز الأنسان. فالكثير من الآثار التي تشكلها حركة الأنسان او فعاليات الطبيعة تتفرد بتكوينات غاية في الروعة والإثارة سواء في اشكالها العامة او في تفصيلاتها الدقيقة - ألوانها وسطوحها- او طبيعة ملمسها Texture او ابعادها Dimensions ، او على صعيد ماتتضمنه اشكالها من دلالات لامألوفة ببعديها الزمني والحسي، الى جانب اتصاف بعضها بطابع الغرائبية Strangeness والإبهام أحيانا (تلك التي يخلفها الأنسان)، وهو مايمنحها صفة الديمومة والأثارة البصرية والذهنية. والآثار بشتى صورها، تتبلور بتأثير حركة الحياة (فعاليات الكائنات ونتاج الطبيعة) ووجودها لاشك دليل لوجود (فعل) قصدي او تلقائي بشكل م ......
#التناول
#الحر
#للُقى
#والآثار
#والرموز
#مديات
#توظيفها
#كعناصر
#جمالية
#فاعلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691691
عصام الياسري : جمالية اللغة الشعرية في قصائد ندا الخوام
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري في مقهى "مدام" في وسط العاصمة الألمانية برلين، التقيت الكاتبة والشاعرة العراقية "ندا الخوام" نتجاذب أطراف الحديث حول ديوانها الشعري الجديد الموسوم "قصائد محاذية للنهر" وعرجنا على بعض المنشورات الأدبية التي صدرت مؤخرا وسنحت فرصة قرائتها أو الكتابة عنها. وكان الصديق الشاعر العراقي "فارس مطر" الذي صدر مؤخرا ديوانه الشعري الجديد "الفرح المتأخر يغمرني"، قد أفشى لها سراً حول نيّتي الكتابة عن الديوان، ولهذا كانت مهيأة للإجابة على اسئلتي سواءً فيما يتعلق بالكتابة او الأمور الشخصية، بأسلوب تقليدي يقظ وعبارات منمقة.. الديوان يحتوي خمس وعشرون قصيدة نقية من "النثر المتقن"، يضم في آن ترجمتان، ألمانية وإنكليزية، أعزته اهمية أدبية قيمة، وجعلت تصفحه من اليمين أو اليسار أمراً ممكناً. لا يزيد عدد صفحاته عن 120 صفحة من حجم ما يعرف بكتاب الجيب. فنياً، لم يوفق الناشر في تصميم الغلاف على الاطلاق، إذ كان سطحياً، بعيداً عن الاقتباسات النثرية والتقاسيم التعبيرية والرمزية لقصائد الديوان المفتوحة على مصراعيها... فوق أعشاب المنفىأحتسي فناجين الوقت الهاربفوق أعشاب المنفىالتقط المتساقط عمدامن نشرات الأخبارهناك يتحدثون عن بيتي القديمعن كتبي نصف الميتةوحبات النارنج المتساقطاتمن شجيرات حيّناعن قطيعة دجلة والفرات.أُتمتم شعراً على شفاه الفراغوأرجم شياطين اغترابي بالجمراتأحزم ذكريات سفري الطويلوما علق بأصابعي من العشبفي جيوب الأمنياتوأمضي...ندا الخوام شاعرة وصحافية وُلدت عام 1977 في بغداد، درست الأدب العربي وعلوم التربية في العراق، عضو في اتحاد الصحفيين العرب في أوروبا، و "مركز الشرق الأوسط للتنمية وحرية الإعلام" الذي تمثله في بيروت. وهي أيضاً عضو في "جمعية الكتّاب المصريين". صدر كتابها الأول “خيانات بنكهة فرنسية” عن منشورات ضفاف بيروت 2016. حصلت على منحة من منظمة "أيكورن" الألمانية وتعيش حالياً في برلين.. تقول الخوام: في الوقت الذي يتسابق فيه العالم مع الزمن لأجل كسب منافسته مع عجلة التقدم في مجالات الحياة الثقافية والعلمية والأقتصادية والتكلنوجية والعمرانية. نجد في الضفة الأخرى من العراق، سعيا كبيراً، الى سحب حبال الزمن الى الوراء والعودة بها الى ما يقارب أكثر من ألف واربعمائة سنة غير الموائمة للزمن الحاضر والمتطلع نحو الحياة المدنية.. ديوانها الشعري الجديد الموسوم "قصائد محاذية للنهر" بثلاث لغات، العربية والألمانية والإنكليزية، تخاطب الوطن في العمق. في قصائدها لا ينصب إهتمامها على ما يسمى في "الأدب الألماني" بالرباعية الأدبية "الشاعرية والجودة والسخونة والبلاغة" فحسب، إنما كيفية توليفها جمالية الظواهر الترفيهية في أدب الشعر. بالإضافة إلى أنواع أخرى من الوظائف، على سبيل المثال لا الحصر، الوصف الموجز للمحتوى، الصورة، السرد، الرسالة المفتوحة، المقولة، جودة النقد وجوهره، مع أشكال مختلفة من الوصف التفصيلي للجماليات اللغوية والتمثيل.فوق شراشف التيهالنساءاللواتي قتل القدر فرسانهن على جبهات الانتظار…يوثقن عنوستهن على زند الرصاصتدير الحرب بوابة أحلامهنفوق شراشف التيهينتظرن بوارج النورمن خلف البحرمتضرعات الى السماءألا تزرع بين حنايا الروحشجراً عقيماًالشاعرية في قصائد الخوام ذا نكهة خاصة متعددة المواضيع وذات مقياس ثابت وقافية مكتوبة بالشكل التقليدي للشعر الذي يحاكي المرئيات. عالمُ حدسيُ أكثر تكاملاً في واقع أوسع للرؤية، يخلق معنى للظواهر الرمزية، النسق الكلي للافكار والا ......
#جمالية
#اللغة
#الشعرية
#قصائد
#الخوام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695832
عزيز باكوش : الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش صدر مؤخرا كتاب " الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ . الإصدار جاء في 152 صفحة من القطع المتوسط يعتبر الرابع في ريبيرتوار المؤلف الذي رأت عيناه النور سنة 1961 بأيت بنموسى، بولمان حاصل على الدكتوراه من كلية الآداب والعلوم الانسانية ظهر المهراز، تخصص في الدراسات الأدبية، جامعة سيدي محمد بن عبدالله فاس. و يشغل حاليا رئيسا للمركز الجهوي للتوثيق والتنشيط والإنتاج التربوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس- مكناس. في مقدمة الكتاب نقرأ: تكمن أهمية موضوع الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية- في كونه من المتن الشعري المغربي المرتبط بالذات المغربية هاجسا وتجربة ذلك أن معظم الدارسين الذين خاضوا في هذا الباب أكدوا عمق علاقة الشعر والشعراء الأمازيغ بتجربة الإبداع الإنساني الملتصقة بالشخصية المغربية التي ارتبطت وجوديا بقيمها وخصوصياتها في أحضان مجال خصب وفوق رقعة جغرافية متنوعة إثنيا وغنية حضاريا . وتناول المؤلف في كتابه المراحل التاريخية التي مر منها الشعر الأمازيغي، وبين ما تتميز به كل مرحلة، مع الإشارة إلى أهم المؤثرات التاريخية. تم استعرض خصوص&#1740-;-ات الشعر الأمازيغي الشفاهي، مع الإشارة إلى مرتكزاته الإبداعية والفنية، وكذا الوقوف عند عوائق التعريف بالشعر الشفاهي الأمازيغي، هذا المفرد المتعدد. في هذا الكتاب أيضا، بين المؤلف موقف الشاعر الأمازيغي من الشعر، و كشف عن نظرته لعملية الإبداع الشعري، وكذلك بين وظيفته الاجتماعية، وذلك من خلال ما صدر عنه من أشعار توضح موقفه وتجليه . وهذه الأشعار هي التي يتحدث فيها الشاعر عن الشعر، وهي التي ركبناها مطية لتوصلنا إلى محاولة تجلية مفهوم العملية الإبداعية لديه. وتجدر الإشارة إلى أن المؤلف بادر منذ البداية بالقول " إن كل ما جمعناه من أشعار، لا يتضمن قصائد متخصصة بذاتها من أولها إلى آخرها في مفهومه للشعر، وموقفه منه. فكل ما وقفنا عليه عبارة عن نظرات مبثوثة في ثنايا قصائده ومقطوعاته، وما دفعنا إلى البحث عن المفاهيم الشعرية المساعدة على دراسة الشعر الأمازيغي هو محاولة رصد معالم الشعرية الأمازيغية في خطوطها الكبرى باعتبارها خير معين على كتابة تاريخ الأدب الأمازيغي، الذي ما يزال في بداية تكونه، فإنه من المستغرب مثلا أن نحاول كتابة تاريخ الشعر الأمازيغي ونحن ما نزال نجهل الكثير من الأصول التي تشرع لكتابة (قول) هذا الشعر. وعلى ظهر الغلاف نقرا: فجرت مواجهة الذات الأمازيغية للحياة لدى الشعراء ينابيع مختلفة من الأحاسيس وردود الأفعال، تتراوح بين الفرح البسيط والخوف من دخول التجربة، وبين التمرد العنيف على معادلة الحياة، وأصبح الرهان على الظاهرة الشعرية من أجل خلق عالم أكثر صدقا ونقاء، عالم ينفلت من محاولات طمس هوية قاومت كل عوامل المحو ونجت عبر الزمن من قوة التنميط. وإذا كان الخطاب الشعري القديم عند الأمازيغ قد تعامل مع الواقع بنبرة تمرد أحيانا، وبنبرة تصالحية أحيانا أخرى، فإن الرؤية الشعرية الأمازيغية المعاصرة للحياة قد امتزجت بنظريات جمالية إنسانية متنوعة، ليصبح الخطاب الشعري الأمازيغي، محاولة دؤوبة في البحث عن جواب مقنع للسؤال الكبير الذي صاغه البشر عن تجربة الإبداع. ......
#الشعر
#الأمازيغي
#بالأطلس
#المتوسط
#خصوصيات
#جمالية
#لمؤلفه
#الدكتور
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697741
وديع بكيطة : جمالية ورَمزية زَوايا النَظر رقشٌ ب» ذاكرة الأسامي « للقاص محمد الفشتالي
#الحوار_المتمدن
#وديع_بكيطة تُعتبر ذاكرة القص على مر التَاريخ مَصدر تَرميز وإيحاء، يَعتمد أسلوبه على الصَّفاقة، قوة النسج وتكثيفه، وهو فن يرتبط قديما وحديثا بالحِكمة، لا يَسْبِرُه إلا نَبْرٌ خَبِرَ الحياة وتمَقَلها، فنٌ يَصعبُ إيجادهُ، نصوصه من النُدرة، وكُتابها أغلبهم بعيدون عن أضواء البَواري؛ وتُعدُ تجربة القاص محمد الفشتالي من التجارب التي اختصت بالقصة دون سواها، وأعطت فيها الكثير، وهو مُلَمِقُ قطار المدينة، وذاكرة الأسامي، وهي حقلُ هذه المقاربة. تحتوي المجموعة القصصية على العناوين الآتية: مترجم أعمى، تلفريك المدينة، ذاكرة الأسامي، الرجل الأفقي، الرفع والنصب والخفض، البطاقة، مدينة النحاس، مأتم سيار، المايسترو، لاحلم، مقامة طارئة، رواية رأس الغول، الرقم العرقوبي. وهي بوابات أدغال السرد، الذي سنتبيّن من خلال مقاربته حدود العين وتراميها وأبعادها، وأهم الأطر المرجعية التي يستند إليها القاص عند الكتابة.شِعْرِية زَوايا النَظرتُشكلُ العَيْنُ مَصدرَ خِبرَةٍ بالعالم، فالإنسان كائن بصري، يَعِي ويَصُوغُ عَوالمهُ من خلالها، وهي أرهف إحساسا بعالم الأشياء، وتَتسق مع أعظم النصوص المؤثرة في التاريخ ، وهي الخالقة للاستعارة والجَميل؛ ويَتمحورُ نصُ ذاكرة الأسامي حول هذه البؤرة، العين، بِبُعدها الحِسي والمُدرك: »اليد كالعين حركتها لا تهدأ؛ ترى أشياء العالم الخَشنة والناعمة، لما أقول ترى؛ أعني أن الاكتشاف يَكون أدق من البصر، لأن العين ليست دقيقة... « .تُؤطر هذه العبارات، ما يَزخمُ به النص من كيفيةِ وهيآت النظَر، التي تُمثل اكتشافاً وتَبَصُر يتجاوز حس البصر، ينتقل القاص فيها من حالة الحسي الملموس إلى حالة التَجريد والمُدرك منطقيا، يتصورُ الأشياء ويُراعي الكَائِن والمُمْكِن في ظل شِعرية لُغوية تُوازي حالات السارد؛ السُخرية، التهكم، السُخط...الخ.تَعْرِفُ العَيْنُ فعل إثراء، تَصيغُ المعنى بحَكَمِيَة، وتَنقلُ وتتمقل المُدرك، تتَوزع داخل صفَّاقة القص وتَزيدهُ إخصاباً، وتُوحي هيآتها بالقصد، ويكشف اختلاف المُفردة من مقطع لآخر، اختلافا في الدلالة والتصور، ويتأنَّى المعنى استناد لوضعتها، فهي النانو المُحرك للنسيج، تُغير لون حالاته، وتَهزُ أرباضَهُ، وتَترك للمُتلقي البَيَاض المُطوِح . »أتَلفت، تَلفتَ، ألتفِت، يَلتفِت؛ لراء، سترى، أرى، رأى، رأيته، فرأى، أراها، نراها، أراني، يرني، رأيت، ير، رأيتني، ترى، يُرى، يرى؛ النظر، ناظري؛ أُقَلب؛ بصري، الأبصار؛ يرمقني، نرمقهم؛ فحصها؛ أطل، يطل؛ استرقت؛ مرمى نَّظرك؛ ترنوا، رجمته؛ الناهبة، انسابت، تتملى، خلسة، قلق، فتح، تلتم، تذرف، يضع، حل، جحظت استدرت، تلتقط، النشيج(أنظر ما ورد لدى الثعالبي من دلالات )«.يتكوثُ العنوان ـ ذاكرة الأسامي ـ مع هذه الرؤى المُتجددة والمتنوعة للنَظر عبر النص، ويَتَوافق الكثُ الذهني مع تَعددُ الأسامي، فالذاكرة حُمولة وشُجون من الأسماء والأهواء والفضاءات، والاسم نَفسُهُ هُوية وكِناية عندَ تغييره عن تناسُخ وتَجدُد وخلْق؛ إنه سرد عن الهويات المتعددة بمِنظار الكشف، الذي يتبع أدق التفاصيل عن شخوصه، ويُبَئِرُ اللحظات لتصير كثاً دلاليا ورمزياً؛ جداول صور، وجنائن استعارة، وحدائق إشارات، يُفصح من خلالها عن خبرته ورؤيته للعالم؛ يَرقُصُ النص، تَهتز خَلاخيله وسَط دائرة الفُرجة، ويَصِيرُ بدل المُضْحِك هُو الضاحِكُ، تَقريره إيحاء، وإيحاءهُ تَقرير عن فضاعات الوجود والحياة الفَسولة، تؤطره نظرة متصوف بعينِ القُطبِ.وترد هذه الأفعال بمعنى التأمَّل والتروَّى أي الإدراك العقلي، وبمعنى النَظر الحسي، وتؤشر الصيغ المتعددة للفعل ......
#جمالية
#ورَمزية
َوايا
#النَظر
#رقشٌ
#ذاكرة
#الأسامي
#للقاص
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704182
عقيل الواجدي : جمالية الأسلوب في نصوص الشاعرة اللبنانية كاميليا
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الواجدي لم تحفظ ذاكرة التاريخ اعمقَ من الشعر بل اكاد اجزم انه – الشعر – هو من حفظ للتاريخ ديمومته ، فكان العين التي رأت كل شيء ، هما عينا كلكامش وأول الحروف التي افاضت على الكون سِعَةً وعلى الحياة جمالاً . لازال الشعراء سَدَنَةَ الجمال ونبضه الذي لايتوقف ، اَرومة اناقة الحرف ، السابحون في ملكوت الخيال يقتنصون مايعجز سواهم عن ادراكه .الشاعرة اللبنانية ( كاميليا ) هي احدى زهرات ربيع الشعر التي لاتحتاج لكثير حتى تكتشف نضج تجربتها الشعرية من خلال امتلاكها كل مقومات الشعر الاّ فرصة تقديم نفسها كشاعرة بنتاجات مطبوعة تزدان بها المكتبة الأدبية وتضاف قامة مثقفة الى قامات الادب النسوي .ان شاعرتنا تنحى في أسلوب كتابتها أساليب الكبار المتمرسين في فهم وادراك حقيقة ( قصيدة النثر ) التي توهَم الكثيرون في ان مايكتبونه هو قصيدة نثر معتمدين رَصَّ المفردات غير قادرين على ايقاد جذوتها وفك ( شفرة ) معرفتها ، على عكس مانجده عند القلائل ممن يكتبها فياخذ بك الى عوالم من الجمال بأسلوب مُتقن وتطويعٍ للمفردة يَصلُ بك حد الدهشة ، وشاعرتنا احد هؤلاء الذين يحيلونك بعمق كتاباتهم الى ادراك ان الصدفة لاماكن لها في عالم الشعر ، وان الشعر نورٌ لاتجود به الأرواح المعتمة .الجمال الذي يفرد جناحيه في نصوص شاعرتنا يُفصحُ عن نفسه من خلال معالجة افكارها برسم خطوط متصلة يبلور في ذهنية المتلقي مساحة سينمائية بكل اُطرها الفنية ، فهي رسامة بارعة لا تتداخل الألوان في لوحاتها ، نص ( غريبة انا ) احد النصوص التي اخذتنا فيه الشاعرة الى مشهدين متوازيين استطاعت ان تضع لهما نقطة تلاق هي ( الدهشة ) على عكس كل متوازيين لايلتقيان( غريبة أنا لا مكان يتسع لانتمائي أسكب الفرح وأختنق بعبارات أطول من خيالي لحظة استرسالغريبة الملامح حين أفكر فيك).(غريب أنت مثليتشحذ ألسنة أفكارك تقسم بالحب أنّ الوَلَهَ حقيقة وتعود عن سابق اصراركتطعن حضورك بالغياب ).اما النص الاخر ( في صباحي سحابة ) فلا تملك الا ان تقف عنده كثيرا تتأمل هذا الفيض الحالم الذي سكبته الشاعرة في حروفها ، مموسقة إياها باحساسها ، مضمنة بكل حرفنة المشهور من اغنية ( كوكب الشرق ) متناغمة به ذلك الإحساس الذي صدحت به ( العظيمة ام كلثوم ) بحنجرتها الماسية ( انت عمري ) .ولاشك ان هذا التناغم لايجيد توظيفه الا من امتلك سحر الحرف والاحساس واناقة المفردة ، وكلها جليّة الحضور عند شاعرتنا .في صباحي سحابةوألف خيط للشمس يرتق أجنحتي يعدّل ضيق الصدر ويفتح للزفير طاقةفي صباحي قلب وناي وشجن وأنت عمري الي ابتدا بنورك صباحو إنت إنت ....من أنت ؟ ....في صباحي ألف أغنية دندنتها فأفقدتني الطيران وأسراب طيور هاجرت دونيك فنجان قهوة شاركتني به قصيدة كتبتها لك أنت يا أنت . ......
#جمالية
#الأسلوب
#نصوص
#الشاعرة
#اللبنانية
#كاميليا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705376
اسراء العبيدي : جمالية قصص انعكاسات امرأة ايناس البدران
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي جمالية قصص انعكاسات امرأة للأديبة ايناس البدرانالكاتبة اسراء العبيديتتجلى جمالية قصص انعكاسات امرأة للأديبة والكاتبة ايناس البدران بأجمل صورة ، بحيث تختار ايناس البدران عنوانين كتبها بطريقة ذكية . فعنوان كتاب ( انعكاسات امرأة ) عندها له دلالته التي تحاول من خلاله أن تصل إلى هدف معين أو حالة معينة .وهذه مقاطع من مجموعة قصص انعكاسات امرأة للكاتبة والأدبية ايناس البدران التي صدرت لها . وبعض من القصص التي تمثل الاتجاه الشعري الملتزم أصدق تمثيل . ومن الناحية الشكلية تعد منحى جديدا في ترتيب الكلام وتبويبه وذلك , لأن الاديبة تهتم بالمعاني والأفكار وتصوغها بأساليب فنية رفيعة تقوم على السهولة والدقة , والترسل والجريان مع التطبع في لغة رصينة وأسلوب شائق ، إذا نستطيع القول إن قصص انعكاسات امرأة هي تعبير واضح وصادق عن المعاني الانسانية العميقة التي أحست بها الكاتبة وهي تلتقي ذلك المقاتل البطل في إحدى قصصها وتحديدا قصة عواء الذئب . وقدمتها بإسلوب حديث أداته اللغة الصافية الموحية ليتشكل من خلال تراكيبها لوحات فنية بارعة متماسكة الأجزاء. تتجلى بتماسك الصور والاحداث ضمن الهيكل العام . و لاشك أن الكاتبة والأدبية البدران قد أفادت واستفادت من فنون البلاغة ، في تعميق احساس المتلقي بمعاني تجربته ودلالتها من خلال الصورة المتخيلة منذ الفقرة الأولى . فنراها تستخدم تعبيرا مجازيا معروفا تمثل بتوظيف مفردة شائعة الدالة على مدلول حسي محدود في مجال معنوي هو ( الشر) . وتقرنه بتعبير استعاري آخر جميل في مطلع المقطع الثاني حينما تحاول تصويره في جملة ( عن الصدق ) عما كان يتوجس منه من واقع الحياة الصعبة .والكاتبة ايناس البدران في قصص انعكاسات امرأة وفي القصص الأخرى هي دائما ذو أسلوب يتميز بالحرص على السلامة اللغوية ، وعلى بناء العبارة المتينة ، مما يميزها عن كتاب وكاتبات قصص آخرين تتصف أساليبهم بالهشاشة وبالتأثر بالاساليب المستحدثة غير الفصيحة . ......
#جمالية
#انعكاسات
#امرأة
#ايناس
#البدران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714610
غانم عمران المعموري : جمالية الانزياح الشعري في - زارني الشعر- للشاعر العراقي البابلي محمد كاظم جواد
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري تشّكلت شخصية الناص الشعرية عِبْر مجسات وتمظهرات نفسية واجتماعية داخلية وخارجية لازمته مُنذ زاره الشعر لأول مرة في مجتمع عبثت فيه الفصول ما أن تنفس نشوّة الربيع إلا وعصفت بيه رياح الخريف بأجوائه المتقلبه فهو عاصر الزمن الجميل زمن التسامح والعيش السلمي وزمن الحكومات الدكتاتورية المقيته والديمقراطية المُزيفة بالإضافة إلى الموهبة الّتي توهَّجت من اللاوعي إلى الوعي لينتج لنا شعراً بلاغياً صادقاً نابع من وجدان وقلب حيّ فهو كالمصوّر الإحترافي الذي يلتقط كل ما تُشاهده عينيه وهو كالروحاني الّذي يتحسس الأشياء ويترجمها بلسانٍ عربيٍ فصيح وبذلك تتكون لديه فكرة النص النابعة من ذاته التي تُحدد فلسفته الشخصية ومنها نعرف ما يتبناه من المفاهيم والمقاصد والدوافع التي من أجلها صار إلى كتابة نصه وبذلك وفق هذه الرؤية لابد من ملاحظة ومعرفة الظروف الخارجة عن النص وقصدية الشاعر ( ... ولأن القصد فوق النصي يتعلق كثيرا بالسياق يمكن الكشف عنه أحياناً بدلالات نصية تدفع المتلقي للبحث عن السياق الذي أنتج فيه النص وفي أحيان أخرى لا يمكن التنبه عن ذلك المقصد لأن النص بُني بطريقة لا تلفت إلى دلالات غير ظاهرة وهنا لا بد من معرفة السياق ابتداء وفي كلتا الحالتين سنسمي المنهج الكاشف عن المقصد فوق النصْي " المنهج السيا نصْي" الجامع بين السياق والنص لانه يعتمد تحليل الأثنين معا للكشف عن البعد الكامن ماوراء النص)1. وهنا لا بد من الالتفات إلى حياة الأديب وما يحيط به من ظروف نفسية واجتماعية لها الأثر في انبعاث المُنتج قدر الإمكان أي ( المزاوجة والالتفات بعين إلى حياة الأديب ونفسيته إن تمكّن الناقد وبعين أخرى إلى الأثر الأدبي واستجابة الحالة النفسية للأديب أو صدوره عنها)2.توّجت المجموعة بعنوان " زارني الشعر" والتي هي من اصدار الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق – بغداد, دار الرواد المزدهرة لعام 2020 تضمنت سبع وعشرين قصيدة وقد أهتم الكثير من الباحثين في موضوع العنونة فقد "عني كثير من العاملين في حقل النّقد بسيميائية العنوان وبدوره في تقديم الخطاب و بتفاعله فيه، باعتباره نصّا موازيا، فالعنوان طاقة حيوية مشفّرة قابلة لتأويلات عدّة قادرة على إنتاج الدلالة"3. وهو يتصدر الغلاف الخارجي "أكبر ما في القصيدة إذ له الصدارة و يبرز متميزا بشكله و حجمه."4وهو بذلك يشكل عنصرا هامّاً من عناصر المؤلّف الأدبي و مكوناً داخلياً ذا قيمة دلالية عند الدّارس، إذ يعتبر ممثلا لسلطة النّص و واجهته الإعلامية التّي تمارس على المتلقي، وهو الجزء الدّال من النّص كونه يؤشّر على معنى ما، و بذلك يُعّد وسيلة للكشف عن طبيعته والمساهمة في فك غموضه، وبهذا "يبقى العنوان علامة دالة على النّص وخطابا قائما بذاته لكونه جزءا منمذجا فيه، وهو أيضا شبكة دلالية يفتح بها النّص ويؤسس لنقطة الانطلاق الطبيعية فيه، و العنوان بوحي من الكاتب يهدف إلى تبئير انتباه المتلقي على اعتبار أنّه تسمية مصاحبة للعمل الأدبي مؤشرة عليه"5. وإني أرى العنونة هي الوهّج البصري الأول الّذي يستثير مُخيّلة القارىء ويوقظ شعوره من السبات إلى الحيّوية المفعمة بالتفكير والتأويل والتحليل ليّكون انطباعه الأولي على ما يُّمكن أن ترد عليه تفاصيل القصيدة وما تتضمنه من دلالات ومعاني واستعارات وانزياحات وتضادات.. ......
#جمالية
#الانزياح
#الشعري
#زارني
#الشعر-
#للشاعر
#العراقي
#البابلي
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720514
رائد الحواري : جمالية التقديم في رواية -حجر الفسيفساء، سيرة روائية- مي الغصين
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري جمالية التقديم في رواية"حجر الفسيفساء، سيرة روائية"مي الغصيناعتقد أن أول مهمة للأدب هي تحقيق المتعة للمتلقي، بصرف النظر على مضمون وفحوى هذا الأدب، وبصرف النظر عن شكله أو نوعه، وبصرف النظر عن كاتبه، إن كانت شخصية معروفة أدبيا أم شخصية جديدة تُعرف لأول مرة، فالنص الجيد هو الذي يضع لنفسه مكانا في الساحة الأدبية.في رواية "حجر الفسيفساء" توكد فلسطين على تألقها الأدبي، فيما يتعلق بأدب السجون، فرغم واقعية الرواية، إلا أن الساردة استطاعت أن تقدم حدث مؤلم وقاسي ـ الأسر والسجن ـ بلغة أدبية ناعمة، كما أوجدت (التخيل) كوسيلة تقدم نحو الحياة والأمل، مبتعدة عن أجواء السجن وما فيه من قسوة وألم، مع المحافظة على أحداث الرواية وواقعيتها، وهذا ما جعل الرواية استثنائية، فهي تتحدث عن وقائع حقيقية حدث "لمي الغصين" ورفيقاتها في الأسر، لكنها خففت من قتامة الأحداث وأحيانا محتها من خلال التخيل واللغة الأدبية الجميلة.وإذا أخذنا أن السارد الروائي متعلق بامرأة، فهذا يضيف ميزة أخرى للرواية، فنكون أمام أدب نسوي وأدب سجون في الوقت ذاته، قدم بأسلوب ممتع وبلغة جميلة.السجنبما أن الرواية من أدب االسجون فلا بد من تناول المكان وما يشكله من حالة ضغط على الساردة: "غرفة صغيرة فيها أربعة أبراش اسمنتية مدعومة بقوائم حديدية، وسلم حديدي، يصل كل برشين ببعضهما، وفرش بأغطية بلاستيكية رمادية، وبين السريرين نافذة صغيرة مكممة بقضبان حديدية، بها فتحات صغيرة تتصدى لأي نسمة تحاول التسلل" ص35، فكرة قاتمة المكان واضحة في المعنى، لكن الأهم ليس الفكرة، بقدر الأدوات/الألفاظ التي حملتها، فهناك تكرار ثلاث مرات لكلمة "حديد/ية" وهذا الرقم يأخذنا إلى ما يحمله من معنى: الاستمرار والديمومة والبقاء، كما نجد لفظ "بلاستيكية، اسمنتية" وهذا أيضا يعطي معنى القسوة والجمود والصلادة، فالمكان لا توجد فيه حياة، كما أن لونه مزعج "رمادي"، اما عناصر/أشياء الحياة فهي بالكاد تفي متطلبات البقاء/ من هنا نجد "غرفة صغيرة، النافذة صغيرة" وكلهما جاءت بصيغة المفرد، وصيغة المؤنث، بمعنى تحمل الضعف وعدم القدرة على مواجهة المذكر "أربعة أبراش". وهذا يأخذنا إلى ان المتحدثة هي أنثى، تنحاز لجنسها، وتتطعاف معه، لهذا عندما تحدثت عن جمع المؤنث/"الفتحات تتصدى لأي نسمة تحاول التسلل" قدمتها ضم واقع المجتمع الذكوري، فهي تمارس دورها كأحد أفراد المجتمع، بمعنى أن مجموع الأناث في المجتمع هن جزء منه ويقمن بما يقوم به المجتمع الذكوري، لذا نجد الجمع غير المفرد، فالجمع ينساق مع المجتمع، والفرد/الأنثى المفردة تنحاز لجنسها وتعمل على تحقيق هويتها وأثبات وجودها معزل عن الكل/المجموع. هذا حال السجن من الداخل، أما من الخارج فنجده بهذا الشكل: "في الساحة الخارجية للسجن أبراج المراقبة خالية أيضا، والكلاب المنتشرة هنا وهناك، التي تزعجنا كل ليلة بنباحها الطويل أصبحت ودودة، جدار اسمنتي طويل يحيط بالمكان، بطرفه سلم طويل" ص137، نلاحط الطوق والحصار من "ابراج"، والازعاج من "الكلاب" وهما جاءا بصيغة الجمع كأشارة إلى الكثرة، ونجد البعد والعزلة والحصار في تكرار "الطويل/طويل" ونجد الكثرة في "هنا وهناك" ونجد صلادة المكان في "اسمنتي"، كل هذا يجعل المكان/السجن موحش وغير مناسب للحياة، فالالفاظ المجردة توصل الفكرة للمتلقي أضافة إلى المعنى الذي يحمله المقطع، وبهذا تكون الساردة قد أوصلت الفكرة من خلال المعنى العام ومن خلال الألفاظ المجردة. وتحدثنا عن اثر السجن عليها بقولها: "السجن كحبل مشنقة يحاول الالتفاف حول أعناقنا، وأحيانا يكون ك ......
#جمالية
#التقديم
#رواية
#-حجر
#الفسيفساء،
#سيرة
#روائية-
#الغصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726626
طالب عمران المعموري : التشكيل اللغوي ودوره في بناء جمالية الصورة في طلاسم العطش للشاعرة منوّر ملا حسون
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري منجز شعري يكشف عن ملكة ابداعية وامكانات عالية في تشكيل اللغة ، المجموعة الشعرية (طلاسم العطش) للشاعرة منوّر ملا حسون ، الشاعرة واحدة من كبار شعراء كركوك الذي اغنوا الساحة الادبية والثقافية مزيدا من الاسهامات ، وخصوصية لغتها الشعرية في جميع المستويات (اللغة ، الجمال ، الموضوع) كتب عنها الكثير ، قراءات ودراسات ،ضمت هذه المجموعة ثلاثة وعشرين نصاً شعرياًنحاول الوقوف عند عنونة المجموعة الشعرية (طلاسم العطش) كأسلوب جديد متفرد كأنه ملخص المجموعة لمعنى او دلالة انزياحيه موحية يبتغيها الشاعر جاء العنوان مركبا جملة اسمية مكثفاً ومختزلاً ينطوي على ابعاد عميقة يعد اولى العتبات المفضية الى عالم النص بما يحمله من مخزون وطاقة دلالية ويثير في ذهن المتلقي تساؤلات عدة لا يستطيع الاجابة عنها مالم يقتحم اغوار المجموعةوقبل سبر أغوار نصوص المجموعة لابد من معرفة الكينونة الفكرية وطبيعة توجهها ، تبقى الشاعرة متأثرة بكل ما يحيطها، حياة الاحباط في بلد متعب مثقل بالجراح كفرد في المجتمع المسلم من الفقد ، والفقر والمرض ، كل ذلك له الاثر انعكس في عالمها الشعري.اختارت عنونة لقصائدها متناغم مع نصوصها تكتب بتلقائية وبلا تكلف ترسل كلماتها فتخترق القلوب، يتجلى ذلك في:( في عتمة ضياء ارجواني) عنونه تحمل في طياتها ثنائية ضدية ، عتمة / ضياء، التي تستعرض لنا من خلالها ، حبها الكبير لمدينتها (كركوك) ، ومدى انشغالها واهتمامها بواقعها المزري وسط الخراب الذي نعيشه ، وتنقل لنا مكانة هذه المدينة ووقعها في قلبها وروحها ، وهمها الكبير، وبينت مكانة هذه المدينة وتاريخها المجيد العتيد ، ومجموعة الاسماء التي اطلقت عليها ، مثل مدينة الذهب الاسود ، أرابخا/ التبر الاسود / وبينت حبها العميق ، وما آلت اليه ، تضعنا الشاعرة في هذه الفضاء الرحب ، بلغة وانسيابيه تدل على صدق هذه المشاعر الجياشة الملتهبة المتوهجةلم يكن حزن الشاعرة شخصيا فحسب وإنما لجميع الانسانية, وأن هموم الشاعرة متأثرة بالهم الاجتماعي واحساسها بما موجود كحالة انعكاسية(سيكولوجية النص) لما تعانيه وتعيشه هي والمجتمع الذي تنتمي اليه ولّدت لديها تلك الارهاصات الشعرية التي اضفت صبغتها على النص.حيث ولدت الشاعرة في اسرة تحب الادب فقد عاشت الأدب منذ طفولتها وهي تستلهم الخيال من مكتبة عامرة في بيتهم ومن حكايات وقصص الانبياء وبصوت والدها وهو يتلو الآيات القرآنية الذي كان غذاء طفولتها الروحي.اللغة مادتها التي تصوغ بها منتجها الإبداعي .. فلابد لهذه اللغة أن تكون قادرة على احتواء فلسفتها الشعريه فهي لصيقة بالشاعرة ومعبرة عن هوية كتابتها.ترسم لنا الشاعرة بلغة ابداعية نابعة من هواجسها النفسية ترسم لنا صورة او صور متعددة أمام المتلقي، صورة لغوية تجديدية تعطي للقصيدة دلالاتها بعيدا عن السطحية المملة. ص20وأنا أحمل الوطنَ المسلوبَ في أحرفي !لم تزلْخُطى (سلطان ساقى)على صدري ...تمتصُ هموم ابن الدهر(كوركوربابا*)ولأن حُب الأرض دينٌ ،لا زالت عروق (النبي دانيال) تلتصق بنبض قلعتي الشماء وهو في صرخة الإباء باقٍ ..زارني طيف ُ( شحراب)* وجال في أحشائي !!وهي تحمل شوقاً.. وصراخا.. وصيحات ..تظفرُ جدائلَها وهي تتنهد ،علّها تغسل ُماتبقى من هموم الراحلين ..!قالت لي :نصبوا العزاء على أطلالي ، ولم يدروا ..!أن جذرتي العنيدة ،قد تعمقت في أحشاء تربتها !شفاهي ..ستورقُ أحرفا خضراء ..خصائص الاسلوب الشعري، والقيم الجمالية في شعر من ......
#التشكيل
#اللغوي
#ودوره
#بناء
#جمالية
#الصورة
#طلاسم
#العطش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737395
عباس داخل حبيب : جمالية التمرين المسرحي الكتابة أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب العمل الفني بين العمل والفن والجمالهناك من يقول أن المسرح فكرٌ أو عِلمٌ واكتفى الفنانون بوصفه فنا لا يختلف عن فنون القول الأخرى التي تهدف للتواصل تقنيا بالحوار مع العصر. ولأن العصور مُتبدّلة فأن التقنية تأخذ حيزا ما جديدا عنه غير مُتحيزة عما قبلها فيه مثلما تفعل الحروف في خطوط الكتابة. والفن ميزة وإن تكن تبدو وليدة فطرة الموهبة أو الصدفة إلا أنك لا تبدو تستطيع بلوغها بلا تمرين قصدي إليه مثلما تفعل الخطوط في حروف القراءة وكما نرى أن المميز من الميزة صفة لكن التمرين آلية عقلية وتقنية للتفريق. التمييز مُقارنة نظرية لقياس الفرق في المسافة بين قرنين كما تقول اللغة وإظهار اختلافاتهما وتشابهاتهما بالنسبة لي على صعدي تناوب المعارف بين استنطاق الخط الفكري المسموع والحرف الصوتي المرئي. وللمقارنة هدف يتحقق في المعرفة إلا أن التمرين عملية هدفها تحسين الأداء أولا بغض النظر عن المعرفة وبعد ذاك سيؤدي هذا الحُسن العملي لزيادة القدرة على الوعي المعرفي في الفرق نقدا والذي يتُمّ عن طريق إبداع القول فعلا وتثمين أفعاله النقدية مع اتساع رقعة الأحداث في آن. أنت تتمرن على كتابة ما ، أنت تعمل مقترحات مُبتكرة هدفها الوصول لملامسة السمات الفريدة من نوعها المميزة للعمل الفني المُوجدة للفرق.قبل أن أبدأ بوصف التمارين على أنها عيّنات العمل المسرحي الجديد للكتابة الذي أسعى لتضمينه نموذج فني لتعديل المفاهيم المُعقدة وتبسيطها لأيسر ما يمكن أن تصبح نظرة جمالية حُرّة في صناعة الرأي الإنساني المُستقل خلال مُسوّدة من المفاهيم الكبيرة تُساعد أيضا على تبسيط ماهيّة "العمل" و "فنه" و "جماله" ضمن تقنيات المصطلح اللغوي الدارج بين الأوساط الثقافية عمليا وفق أنموذج للكتابة التطبيقية بغض النظر عمّا يصفه أعلام المفكرين الذين عادة يحتكروه وفق وصفات خاصة محكومة باتجاهات فلسفية ومُحاطة بأذواق مُعيّنة لها مُواصفات نقدية بمصنفات مذهبية تبدو في نظرية ثابتة غير مرغوبة وإن كانت نسبيا.العمل: هو جهد مَبذول على مادة طبيعية ما مُزوّدة بتركيز عالٍ من العامل يوجهه لنظام مُعيّن نفعي ما مُختلف مثل: كُرسيٍ نستفيدُ منه للجلوس في البيت ، كُرسيٍ لمتعة النظر في لوحة ، كُرسيٍ موضوع على خشبة المسرح يُمثل دورا ما لحاكم غائب نراه ، أو مكتوبٍ هكذا كُرسي في خطوط على شكل حروف في ورقة لإثبات عنوان تاريخي لهوية ربما تُثير ريبة ما ملغومة نحذرها. والكرسي وإن تطلب مادة في الطبيعة مثل الخشب أو الحديد فهي مُلكُ الطبيعة وكل نقل في المكان لملكية ما من الطبيعة ووضعها تحت النظر ستأخذ حيزا مسرحيا مأخوذا في البصر للبصيرة يُشكّلُ مشهدا لديكور له شكلا خارجيا كتصميمٍ لأثاثٍ بأصباغٍ وماكياج ، مُغطى بستائرٍ وأزياء ، مُحاط بأجواءٍ موسيقية لها إيقاعات مُختلفة وإكسسوارات جانبية ربما تتناغم قربه أو عليه فتُشكلُ مجموع ظروفه المُعطاة. ومهما تكن التغيرات المُختلفة التي طرأت على التوجهات النفعية الجديدة المتنوعة مُتغايرة فأنها تمثلُ نسخة من طبيعته الأولى تبقى غير مُبتكرة.والنسخ عادة بالنسبة لي أربعةُ تمارين قابلة للزيادة إذا فرضتها تقسيماتها الجديدة. 1. نسخة البروفات: المنصّة المتحركة للتمارين ، وضوح نقطة انطلاق الفصل والنص على أسبقية الحركة كمكان تتقاطع فيه الأنفس على السطوح قبل مغادرتها النسق. مبدأ الفطرة في قوانين الطبيعة الخلابة وإن كانت موضوعة في خطوط سطحية متناوبة كشهيق النفس بزفير الحروف قرب أقرب إشارة ضوئية لتنظيم المرور فإنها مُكونة نظرة أولية لمشهد تنقيحي موضوعي يتحرك آليا من تلقاء نفسه تحت حسية ......
#جمالية
#التمرين
#المسرحي
#الكتابة
#أنموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737553
رائد الحواري : جماليّة المعنى الأيروسي في ديوان -وشيء من سرد قليل-
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري رائد الحواري/ فلسطينكلما قرأت لفراس حج محمد أتأكد أنني أمام شخصة مبدعة، فكل عمل يقدمه يؤكد تألقه وتميزه، فبعد ديوان "وأنت وحدك أغنية"، وديوان "ما يشبه الرثاء" قلت لن يكتب فراس أفضل منهما، الديوان الأول لما فيه من تنوع وتعدد الأشكال والموضوعات والأسلوب، والثاني للتكثيف والصور واللغة التي استخدمها. في هذا الديوان، ورغم أنه متعلق بامرأة واحدة، إلا أن لغته والطرق التي تناول فيها المرأة تجعله ديوان يُدرّس، فقدرات الشاعر فراس حج محمد على تقديم الفكرة/ الموضوع بأكثر من صورة وحالة، يعد ميزة لا نجدها إلا عند قله من الشعراء، واللافت في ديوان "وشيء من سرد قليل" أن الشاعر يتماهي مع القصيدة، وهي التي تكتبه. من هنا نجد مجموعة ألفاظ تشير إلى حالة التماهي بين القصيدة والشاعر، وهذا ما جعل الديوان مقنعا للمتلقي، فهو ليس مصنوعا صناعة، بل مخلوق خلقا، فالمتعة وجمالية اللغة والصورة الشعرية كلها شواهد على هذا الخلق في الديوان.سنأخذ بعض القصائد من الديوان لتبيان ما جاء في المقدمة، يقول في قصيدة "شهية فعل الأمر":"ظلي هنا عندي وعندي ثرثريسيلي على شفتي كالكأس مسكرواطوي الحنين هناك سفر غوايةوتبتليوتعرفيوتغربيوفي ضلوعي غرغري" ص10عندما يوجه فعل الأمر إلى الحبيب/ القريب فهذا يشير إلى رغبة واندفاع الشاعر نحو المخاطب، من هنا نجد زخم في استخدام الفعل: "ظلي، ثرثري، سيلي، اطوي، تبتلي، تعرفي، تغربي، غرغري" واللافت في هذه الألفاظ وجود تكرار للحروف فيها: "اللام في"ظلي" الثاء والراء في "ثرثري"، التاء في "تبتلي"، الغين والراء في "غرغري"، وهذا يشير إلى رغبة الشاعر الجامحة نحو المرأة، فمن خلال تكرار وتتابع هذه الحروف يشير إلى رغبته وحاجته إلى اللقاء/ التوحد مع الحبيبة، فالأفعال السابقة بشكلها المجرد تخدم فكرة الرغبة في المرأة والتلاقي معها، وهذا ما يجعلنا نقول إن القصيدة هي التي تكتب الشاعر، وأن الشاعر يتماهي مع القصيدة.رغبة الشاعر المستعجلة لا تقتصر على تكرار الحروف في الالفاظ/ الأفعال فحسب، بل نجدها في الحركة السريعة أيضا:"فاكهة الليل أنايفجنيأنضجينيمدي إلى يديكتذوقينيعرفيني مرة أخرى على طعميوكونينيواختصري الطريق إلى جنوني" ص13نلاحظ أن هناك سرعة في أفعال: "فجني، أنضجيني، مدي، تذوقيني، عرفيني، كونيني، اختصري" نلاحظ أن الأفعال متعلقة بالشاعر مباشرة، وليست كالأفعال السابقة المتعلقة بالمرأة، وهذا يشير إلى أن اللقاء تم بينهما، فأراد ان يأخذ حاجته المادية/ الجسدية من خلال: "مدي يديك، واختصري الطريق"، وحاجته الجمالية: "أنضجيني".وقبل المغادرة أنوّه إلى أن هناك (حشمة عند الشاعر، بحيث لم يتوغل في وصف اللقاء الذي تم بينهما، وهذا يعود إلى أنه اللقاء الأول، لكن سنجد لاحقا، كيف أنه (يتكيف) معها وينسجم، فيصف لنا مشاهد متعددة ومتنوعة عن هذه اللقاءات.هناك أشكال أخرى تشير إلى الرغبة والحاجة للحبيبة، تتمثل في استخدام صيغة المثنى:"تعالي كي أعد أصابعكعشرين مرةستا وعشرين سنةوأزرع بين نهديك الصغيرينبين كل خليتينعبارتينووردة وقصيدة وحروف باء" ص16نلاحظ صيغة المثنى في: "نهديك، الصغيرين، خليتين، عبارتين"، وهذا يعكس رغبة الجمع بينهما، كما أن اللغة البيضاء: "أزرع، خليتين، وردة، قصيدة، حروف الباء" التي جاء بها المقطع يشير إلى حالة التماهي بين الشاعر والمرأة، فاستخدامه لعناصر الفرح الطبيعة: "وأزرع، ووردة" والكتابة: "عبارتين، حروف، الباء" يؤكد أنه يتماهي مع الحبيبة. كما أن استخدامه للصورة الشعرية ......
#جماليّة
#المعنى
#الأيروسي
#ديوان
#-وشيء
#قليل-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739244