الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : الأبعاد الأربعة للأزمة الرأسمالية الراهنة
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة يقول الخبير الاقتصادي سيدريك دوران وعالم الاجتماع رازميغ كيوشيان في مقال افتتاحي بصحيفة لوموند إن نقص الاستثمار في المستشفيات، وهشاشة العولمة، ودعم البنوك بدلاً من الأجور، وحرب الأسعار على النفط؛ ساهمت مجتمعة في اندلاع الأزمة الحالية.إن سلسلة الأحداث التي دخلها العالم في أعقاب الوباء بسبب فيروس كورونا نتيجة لتشابك أربعة أبعاد للأزمة: صحية، واقتصادية، وطاقية ومالية. وهي تسلط الضوء على حدود الأسواق. بعد مرور عقد من الزمن على الأزمة المالية، يفتح الاضطراب الحالي نافذة فرص. لجعل مجتمعاتنا أكثر مرونة ولإعادة فتح مسار مشترك للتطور، يجب على السياسيين أن يتخذوا الخيارات الاقتصادية ذات الأولوية وأن يخضعوا لها القطاع المالي. الأزمة الأولى صحية السبب الرئيسي وراء تلويث الوباء للمجال الاقتصادي هو أن النظم الصحية تُدفع إلى نقطة الانهيار. والمشكلة الصحية الأكثر إثارة للقلق ليست شدة فتك الوباء بقدر ما تتمثل في عجز النظم الصحية عن استيعاب التدفق الهائل للمرضى وتوفير الرعاية اللازمة لهم.بطبيعة الحال، فإن هذا الضعف كبير لأن تدابير التقشف كانت مهمة: نقص الاستثمار في المستشفيات يعوض الآن نقدا على شكل تدابير احتواء لا تهدف إلى الحد من انتشار الفيروس، بل مجرد إبطاءه من أجل الحد من الخسائر في الأرواح. قوة المجتمعات ترجع في المقام الأول إلى متانة خدماتها الاجتماعية، وهو ما لا يمكن للأسواق قصيرة الأجل ضمانه. (المبيان في الأصل الفرنسي، الرابط أسفله) عدد وحدات العناية المركزة لكل 000 100 نسمة (المصدر: منظمة الصحة العالمية)والثانية اقتصاديةبجانب العرض، تؤثر القرارات المتخذة لإبطاء انتشار الفيروس على الإنتاج والتجارة. انخفضت الصادرات الصينية بنسبة 17% في يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط، وبدأ يظهر نفاد في الإمدادات، خاصة بالنسبة للأجهزة الإلكترونية وصناعة الأدوية. ويتوقع المحللون أن تزداد الصعوبات حدة في الأسابيع المقبلة خاصة بأوروبا مع التأثير المترتب عن الإجراءات التي تم تبنيها في إيطاليا والآن بفرنسا. وهنا، تظهر تكلفة التقسيم المفرط لسلسلة القيمة ما يفتح الطريق لعودة توطين الأنشطة الصناعية.بالإضافة إلى صعوبات العرض، هناك تعقيدات أيضا تهم الطلب: فقطاعات عديدة مثل السياحة لا تغلق أبوابها فحسب، بل إن الموظفين الذين يعانون من خسائر في أجورهم بسبب البطالة أو الذين يرون وظائفهم معرضة للخطر يشهدون انهيار إنفاقهم. بالإضافة إلى ذلك، وفي مواجهة هذا المناخ غير المستقر، تؤجل الشركات نفقاتها الاستثمارية، بينما تلك الأضعف بينها معرضة لخطر الانهيار بسبب صعوبات السيولة. التدهور، والدخول في مرحلة ركود تهم معظم الاقتصادات القوية يبقى أمرا واردا للغاية. وفي هذا السياق، يجب أن تستجيب السياسة المالية بسرعة كبيرة لحماية العاملين وتفادي تفكك النسيج الاقتصادي الإنتاجي. والثالثة طاقية إن سياق تراجع النمو العالمي هو ما أشعل فتيل حرب أسعار النفط بين روسيا والمملكة العربية السعودية أثناء اجتماع منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك الموسعة) في 6 آذار/مارس. ولكنه يكشف عن منطق ثالث للأزمة، وهو منطق مستقل إلى حد كبير.في مواجهة الانخفاض المتسارع في حصة الهيدروكربونات من الطلب على الطاقة واحتمال حدوث تحول تدريجي نحو عالم أقل كثافة من الكربون، يجري حاليا سباق لتصفية احتياطيات النفط. مر عبر خوض معركة من أجل الحصول على حصص السوق، حيث يشترك الروس والسعوديون في مصلحة مشتركة: القضاء على منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة، الذين تجعلهم التكاليف المرتفعة والمستوى ال ......
#الأبعاد
#الأربعة
#للأزمة
#الرأسمالية
#الراهنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675110
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: يوسف زيدان، يوسف الصدّيق، محمد عابد الجابري، ومحمد الطالبي
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب الأستاذ الدكتور محمد المزوغيتونسي مقيم بإيطاليا، درس الفلسفة بجامعة غريغوريانا ـ روما، تحصّل على شهادة الدكتوراه بأطروحة عنوانها: نهاية الميتافيزيقا وعودة الخطاب الديني في فكر جياني فاتيمو. شَغل كرسي الفلسفة بالمعهد البابوي للدراسات العربية، وله العديد من الكتب والمقالات في الفلسفة والأديان.--------صدر له عن الدار الليبرالية في سوريا كتاب عنونهفي ضلال الأديانوهذا الكتاب سوف يجلب الصداع لكثيرينوقد جاء في نهاية مقدمة الكتاب الهدف الذي يسعى اليه مؤلفه:الغرض من هذا العمل ليس الدفاع عن أيّ دين من الأديان التوحيدية وإنما تفكيك خطاباتها ووضْعها على مشرحة التّمحيص الفلسفي، وخصوصا نقد المفكرين الذين يَتحيّزون إليها، وإظهار تهافُتهم الفكري الفظيع، والكَشف عن المنعرجات الخطيرة التي تنجرّ بالضرورة عن أطروحاتهم الطائفية الهدّامة، والتنبيه على خطرهم على التعايش السلمي بين أبناء الوطن الواحد، وبالتالي سَحْقهم وسَحق أديانهم معهم..وقد كرس الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.حال ما استلمت الكتاب سارعت بقراءته. وكم صدمت عندما اطلعت على ما تتضمنه كتابات هؤلاء "المفكرين" الذين كسبوا شهرة كبيرة في مجتمعنا وأفسدوا عقول الآلاف من شبابنالفد كنت اعلم بعضًا مما قالوه وكتبوه، ولكني لم اتعمق فيما كتبوه. فسقطوا من عيني وتبين لي مدى السموم التي نثروها في مجتمعنا..وحال انتهائي من قراءة الكتاب إتصلت بمؤلفه وعيّرته بشدة لعدم توفير ما يكتب لقراء العربية. فهو مؤلف غزير وعميق ولكن كتاباته لم تلقى الإنتشار الذي تستحقهوالمؤلف يعد حاليا كتابا يعتبره تتويجا لأعماله تحت عنوان "مخاريق الأنبياء". والكل يعلم انه عنوان كتاب للفيلسوف والطبيب ابو زكريا الرازي، الذي فقد ولم يبقى منه فقرات ضمن كتابات معارضيه.وحقيقة الأمر، لي اتصال يكاد يكون يوميًا مع محمد المزوغي، نتبادل خلاله اطراف الحديث ونتناقش في مواضيع شتة، ويعرض علي آخر ما دونه في كتابه هذا. واحثه في كل مرة لكي ينهي من كتابه ويسرع في نشره وتوزيعه. وقد ذكرت له في آخر ما كتبته له قول السيد المسيحما من أحد يوقد سراجا ويضعه في مخبأ أو تحت المكيال، بل على المنارة، ليستضيء به الداخلون (لوقا 11: 33)..وبما أن محمد المزوغي يتقن الكتابة والتحليل، فأنه قليل الحظ في نشر أفكاره. ولذلك أخذت على عاتقي التعريف بكتاباته. وبعد نقاش طويل يتخلله عتب شديد، سمح لي أن اقوم بهذه المهمة. وقد قمت أولا بنشر شريط عن كتاب نشره لدى الدار الليبرالية عنوانه بيار بايل: "محمد"، مقال مقتطف من القاموس التاريخي النقدي ترجمة محمد المزوغيأنظروا شريطي https://youtu.be/a47xSd4YzP8وقد سمح لي أن انقل لكم بعض ما جاء في كتابه المعنون: في ضلال الأديان، خاصة الصفحات التي سحق فيها الأشرار الأربعة: يوسف زيدان، يوسف الصدّيق، محمد عابد الجابري، ومحمد الطالبيوسوف أبدا بمقدمة الكتاب:مقدمة كتاب قي ضلال الأديان----------كيف تكون الأديان ضَالّة ومُضِلّة وهي التي من المفروض أن تكون، بحسب منطق المتديّنين، هادية للأخلاق الحميدة ولحُسن السيرة؟ لسبب بسيط، واقعيّ ومباشر، وهو أن الأديان لم تَجْلب للبشرية إلا العداوات والحروب، ولم تُفرز إلاّ طغاة وإجراميّين، فتاريخها لم يَخلُ من سفك للدماء، منذ نشأتها الأولى إلى يومنا هذا ......
#الأشرار
#الأربعة:
#يوسف
#زيدان،
#يوسف
#الصدّيق،
#محمد
#عابد
#الجابري،
#ومحمد
#الطالبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: وأولهم يوسف زيدان
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية بإرسال رسالة لرقم الواتس أب الخاصالرقم : 0950598503وللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي قي ضلال الأدياناعود اليكم اليوم لكي اعرض ما ذكره مؤلفه، بعد طلب اذنه، عن الشرير الأول يوسف زيدان، دون ذكر الهوامشالأشرار الأربعة: وأولهم يوسف زيدان (تحت عنوان: يوسف زيدان وأقباط مصر)-----------------------يوسف زيدان وأقباط مصر================1. انفتاح القرآن على الكفّار والمُبالغة في القتل --------------------------------للوهلة الأولى يبدو أن الجَمْع بين الانفتاح والقتل هو أمر مُنافٍ للعقل والأخلاق، لأن مفهوم الانفتاح يعني تقبّل الآخر مهما كانت ديانته وعرقه ومكانته الاجتماعية، أما القتل أو المبالغة فيه فهو فعل اجرامي ضد الإنسانية. المفكر المصري، يوسف زيدان، صاحب كتاب اللاهوت العربي، ورواية عزازيل، الذي سنتطرّق لأفكاره في هذا الموضوع، استطاع أن يجمع بين هذه المتناقضات. ابتدأ بأطروحة عامّة مفادها أن القرآن دشّن عهدا جديدا من الانفتاح على الآخر، لم يسبقه إليه لا التوراة ولا الإنجيل، حيث أنه عدَّ «الكُفر دينا، حسبما تؤكده سورة الكافرون التي ورد فيها (لكم دينكم ولي دين) ». وهذا دليل ساطع، في رأيه، على أن القرآن يعترف بكل الأديان، ولا يستثني قبليّا أيّ منها، بما في ذلك الأديان الوثنية الشّركيّة، رغم أنه جاء لكي يقوّضها من الأساس.لكن الرجل لم يلبث برهة على مبدئه هذا، ولم يذهب به إلى مداه الأقصى لأنه في نفس الصفحة، بل في نفس السّطر، يعود أدراجه لكي يُكرّس فكرة اقصائية شرّيرة، ويَنقض بالتالي، من الأساس، كل ما قاله عن انفتاح الإسلام وتسامحه مع الديانات الأخرى: «إلاّ أن آيَ القرآن أكّدت بوضوح (إن الدين عند الله الإسلام) (ومن يتبع غير الإسلام دينا فلن يقبل منه) ». إذن، دين أوحد، وإقصاء كُلّي لكل الأديان والملل الأخرى. أين الانفتاح على الآخر؟ أين الاعتراف بالأديان السابقة، وبالكفر والشرك والوثنية حتى؟ فالآيَتان الأخِيرتان واضحتان وصريحتان: الإسلام هو الدين الإلهي الوحيد، وهو الأحق بأن يُتّبع، وما عداه لاغٍ وغير مقبول. لم يكتف زيدان بهذا التناقض بل إنه ذهب أبعد، وانتصب مدافعا عن الوثنية ضد اقصائية الأديان التوحيدية، بما فيها الإسلام بالدرجة الأولى: «معروف أن الديانات المُسماة اعتباطا بالوثنية، كان كل دين منها يفسح مساحة لغيره من الديانات الوثنية الأخرى المختلفة عنه ». ديانة مسالمة، إذن ومنفتحة على التجارب الرّوحية الأخرى؛ لم تُكَفّر أحدا ولم تقتل شخصا من أجل معتقده. السيد زيدان يعمّق الهوّة ويبالغ في مدح الوثنية، دون أن يتفطّن إلى أنه يَحفر لنفسه جُبّا عميقا. قال: «ولم نَعرف، تاريخيا، أن هؤلاء ......
#الأشرار
#الأربعة:
#وأولهم
#يوسف
#زيدان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677653
على السهلى : الشطط فى المذاهب الأربعة
#الحوار_المتمدن
#على_السهلى الجريمة التى هزت قلوب كل المصريين بل وكل دول العالم، والتى قام فيها الدواعش بذبح أبناءنا الأقباط على مرئى من كل العالم، جعلتنى اتقوقع لمدة شهر تقريبا لأقرأ الكثير من كتب المذاهب الأربعة كى أفهم على ما يستند هؤلاء المجرمين.من فضلكم اقرإوا بعناية لتعلموا سبب تكوين تنظيمات الدواعش والقاعدة والجهاد الإسلامي والنصرة وبوكو حرام وغيرهم، ولذلك سأنقل لكم ما هو مدون بالمذهب الشافعي الذي يقولون عن صاحبه أنه ملأ طباق الأرض علما ومما يتم تدريسه بالأزهر الشريف باختصار قدر الإمكان ولا يشمل كل السلبيات.ومما قرأت فقد إقتنعت بأنه عيب كل العيب أن يقول أساطين الأزهر بأن في التجديد تبديد. لأن ذلك الفقه البشرى والذى يدرس حاليا بالأزهر يسيئ للإسلام، ولقد أخطأ كل أعضاء المجلس الأعلى للأزهر الذين قرروا تدريس كتاب [الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع] وغيره بعد موت الشيخ محمد سيد طنطاوي [يرحمه الله] وتقلد شيخ الأزهر الحالي [أحمد الطيب] لمنصبه. فبكتاب *الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع* الذي درسه كل الأزاهرة الحاليين الذين درسوا المذهب الشافعي تجد مكتوبا الآتي مما يمتحن فيه الطلاب لأنه مقرر دراسي عن:معاملة أهل الكتاب:&#61607-;- كفاية شر الكافر أن يقوم المسلم بفقأ عين الكافر، أو يقطع يديه ورجليه.&#61607-;- وبصفحة 357 يُعَلّم الأزهر تلاميذه كيف يستذلون أصحاب الديانات الأخرى المخالفين للإسلام فمدون به: "وتعطى الجزية من الكتابي على وصف الذل ويكون المسلم الجابي جالسا والذمي واقفا ويأخذ بتلابيبه ويهزه هزا ويقول: أعط الجزية يا عدو الله".&#61607-;- فأين هذا من قوله تعالى "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن،] وقوله تعالى [وقولوا للناس حسنا،] وقوله تعالى [ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك،] فمال هؤلاء الناس لا يكادون يهتمون بتعاليم القرأن.&#61607-;- وألا تبنى كنيسة في الإسلام لأن إحداث ذلك معصية فلا يجوز في دار الإسلام، فإن بنوا ذلك هُدِم ولا يجوز إعادة بناء كنيسة قد انهدمت وبالذات في مصر [ص235].&#61607-;- ويعرف أهل الكتاب في ديار الإسلام بلبس الغيار وشد الزنار، والغيار هو ما يتم ارتداؤه على أن تتم خياطة جزء من أماكن غير معتاد الخياطة بها [مثل لون مخالف يتم خياطته على الكتف مثلا ] لأن عمر رضي الله عنه فعل ذلك كما يزعمون، ويمنعون من ركوب الخيل، ويلجئون إلى أضيق الطرق ، ولا يمشون إلا أفرادا متفرقين، ولا يوقرون في مجلس فيه مسلم لأن الله تعالى أذلهم [ص 236 ـ238].&#61607-;- وتميز نساء المسيحيين بلبس طوق الحديد حول رقابهن ويلبسون إزارا مخالفا لإزار المسلمات،&#61607-;- وتميز دورهم بعلامات حتى لا يمر السائل عليهم فيدعو لهم بالمغفرة.أكل لحوم البشر للمضطر:&#61607-;- بالصفحات من 255 إلى 257 تجد تفصيل وافٍ لما يحل للمسـلمين أكله من لحوم البش فمثلا له قتل المرتد وأكله.&#61607-;- وله قتل الزاني المحصن، والمحارب، وتارك الصـلاة، ومن له عليه قصاص، وأكلهم وإن لم يأذن الإمام.حقوق المرأة:&#61607-;- وبكتاب "الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع" المقرر بالأزهر وكذلك بكتاب "الفقه على المذاهب الأربعة" تجد أيضا:&#61607-;- لا يلزم الزوج لزوجته دواء وأجرة طبيب إذا مرضت، لأن ذلك ليس من حاجاتها الضرورية المعتادة، وكذا لا يلزمه ثمن طبيب وحناء وخضاب ونحوه.&#61607-;- فهل لاحظتم كيف يتم التخلى عن شريعة الله وعن الإنسانية فى مناهح الأزهر فأي شرف يجعل المرء يتخلى عن زوجته المريضة. وللأسف أن هذا ما اجتمعت عليه أئمة الأمة.&#61607-;- ويقولون بأن الإسلام أكرم المرأة، نعم أ ......
#الشطط
#المذاهب
#الأربعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678282
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: وثانيهم يوسف الصدّيق
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية بإرسال رسالة لرقم الواتس أب الخاصالرقم : 0950598503وللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي قي ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلف عن الشرير الأول يوسف زيدان http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677653اعود اليكم اليوم لكي اعرض ما ذكره مؤلفه عن الشرير الثاني يوسف الصدّيق، دون ذكر الهوامشالأشرار الأربعة: وثانيهم يوسف الصدّيق (تحت عنوان: المُسَالِم العنيف يوسف الصّدّيق والآخرون)------------------------------------------------------------1. الآخر هو المرشّح للقتل----------------كما أن يوسف زيدان قد افتتح كتابه بمفارقة منطقية وأخلاقية (الجمع بين الانفتاح والمبالغة في القتل)، فإن الفيلسوف التونسي يوسف الصّدّيق هو أيضا ابتدأ بأطروحة لا تقلّ عنها تناقضا، من حيث الجمع بين "الغَيريّة" و "القتل". كيف وصل إلى هذه المفارقة؟ ما هي المنهجية التي اتّبعها لعرض أفكاره؟ عن طريق مقدمة بسيطة استمدّها من القرآن. قال إن الغيريّة هي معطى أوّلي من معطيات القرآن: «القرآن يؤسس للغيريّة على أنها مُقوّم من مقوّمات البعد الاجتماعي للخلق ». وكيف بَنى القرآن هذه الغيريّة؟ ما هي معالمها الأساسية؟ بماذا دَشّنها؟ بالدّم، يعني بالقتل وسفك الدماء. هذا ما استنتجه الصديق من قصة قابيل وهابيل: «هنا بدأت الغيرية »، أي بدأت حينما تخاصم ابني آدم الوحيدين فقتل الأخ أخاه. ولم يكتف الصدّيق بهما وإنما أدخل الغُراب في معمعة الغيرية، فأصبحت ثلاثية الأقطاب: آدميّان وحيوان طائر. تابعوا، أرجوكم، سير أفكار هذا الرجل: القصة التلمودية للغراب الذي يُعلّم القاتل كيف يواري جثّة أخيه، أصبحت عند الصديق قصة واقعية حدثت بالفعل في بداية الخليقة، وتَحمِل في ذاتها زَخما رمزيا كبيرا، فتَحتْ للبشرية آفاق الغيريّة بكل ما تتضمّنه من وعي بالآخر: «بدأ الآخر حين ظهر الغراب ليُميّز بينهما ويُعلّمهما أوّل ممارسة اجتماعية وهي كيف يواري الإنسان سوأة أخيه. لقد بعث الله غرابا تخاصم مع بني جنسه (أي مع غراب مثله) ثم قتله، وإثرها نَبَش الأرض ودفنه ». أتوقّف هنا لأطرح سؤالا: هل يُعقل أن يتفوّه فيلسوف بأشياء من هذا القبيل؟ هل يَعتقد فعلا بوجود آدم وحواء وقابيل وهابيل؟ كيف لفيلسوف متمرّس بفن الجدل، أو مفروض أنه كذلك، أن يروي خرافة تلمودية كوميدية، يُصوَّر فيها الله وهو يَتفرّج سلبيّا على القتل، ثم بعد حدوثه يُداوي القتل بالقتل؟ ألا يرى الصدّيق أن الإله خرج من هذه الخرافة كائنا شريرا ساخرا قتالا؟ كيف لا وهو بَدل أن يمنع القتل منذ البداية، ضاعَفَه؛ وعوض أن يَهتمّ بالحيّ ......
#الأشرار
#الأربعة:
#وثانيهم
#يوسف
#الصدّيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678385
صبري رسول : الأرواح الأربعة لعامر فرسو في الميزان
#الحوار_المتمدن
#صبري_رسول هذا النّصّ قصّة قصيرة للكاتب الكردي السوري عامر فرسو. تابعتُه وقرأت بضع قصصه القصيرة والقصيرة جداً، في صفحته وفي بعض المواقع، فوجدتُها نصوصاً ناضجة فنياً، ومكتملة العناصر، ورغم وجود بعض الملاحظات عليها فهي جديرة بالقراءة، لذلك أحببتُ الوقوف عند هذا النّصّ وهو من اختيار أحد الأصدقاء وله الشّكر.موجز القصّة: تجري أحداث النّصّ في منطقة سكنية تحت القصف قرب نهر الفرات، فينهار منزل على سكانه، تبقى المرأة محصورة تحت الأنقاض. يحمل الأب طفليه الصغيرين ليخلّصهما، لكن طلقة طائشة تُصيب أحدهما، وفي جو المعركة، يحاول الأب دفن الطفل القتيل ليسهل عليه إنقاذ أخيه، فيدفن الطفل الحيّ، ويأخذ المُصاب، ويكتشف ذلك بعد وصوله إلى ضفة النهر، فيتركه تحت الشمس ويتوارى في عمق النّهر. الفنيّات: النّصّ يبيّن أن شخوص النّصّ لا علاقة لهم بالحرب والمعركة الدائرة، كما أنّهم ليسوا طرفاً فيها، بل إنّ المعركة قدمت إلى منزلهم، ودمّرته. ومكّن الكاتب بخطابٍ قصصي متوازن في إظهار ذلك، ونجح في توظيف شخصيات القصة بشكل جيدٍ، ما أضاف للقصة بُعداً آخر يكشف مستقبل الناس في منطقة تحرقها حرب طاحنة. أصاب الكاتب في استخدام السّرد بشكل جميل، حيث تُروَى الأحداث باستخدام الضمير الغائب (هو)، وهنا يمكن للراوي «أن يقف على مسافة قريبة أو بعيدة مما يروي، وأن يكون علمه بموضوعه تاماً...»(1) فالراوي في النّصّ يقف على مسافة قريبة من الحدث القصصي، ويعرف كل شيء عن موضوعه ويعرف أسرار النّفوس، وما يسري في عقولهم، بل يعرف أمنياتهم ورغائبهم، فالراوي لا تنحصر معرفته «بما تعرفه الشخصية أو بما يبدو منها»(2)، بل يوسعها «لتصبح بلا حدود في الرواية»(3).هذا النّوع من السرد يُقنع القارئ بأنّ الكاتب لا يتدخّل في شؤون الشخصيات، ولا يرسم مصائرها «تسحبُ أصابعَها من بين يديه قالت: لا عليك.. فقط أنقذ الطفلين» فهو الخبير بما يجري في نفس المرأة وهي تحت الأنقاض.الأطراف المتحاربة تمتلك القوة البشرية والمالية والسلاح، والمعركة لم تعُد من أجل الشّعب، ولا من أجل حريّته، بل باتت صراعاً عقيماً لا ينتهي، وفي ساحات الحرب، الشّعب وحده يدفع أرواحه ثمناً لمعارك الآخرين. أفراد الأسرة هم ضحية حربٍ شرسة طحنَتْ مستقبلهم «المنزل، الطّفل» وغياب الإغاثة الإنسانية بسبب استمرارية المعركة تقع الأم الضحية الأولى. التّيه في اتجاهات مجهولة، يضع الأب وطفليه أهدافاً مكشوفة أمام رصاصٍ لا يرحم «تجاوزَ شارعينِ مليئين بالحجارة والسّيارات المحترقة حتى التقى بجموعٍ هاربةٍ بدورِها.. انضمَّ إلى وجهتهم من دون أنْ يعلمَ أين يقصدون». وتكتمل التراجيديا السوداء كم ستتوضّح في نهاية القصّة.في القصّة هناك مجموعة أشخاص: «الأب، الأم، الطفل الحيّ، الطفل مُصاب»، تقابلها مجموعة الأماكن تمثّل المصير: «النهر، الأنقاض، المقبرة، الأرض والشمس». فالنّهر ابتلع الأب، والأنقاض طمرت الأم، والمقبرة غيَّبت الطفل الحيّ، وحده بقي في العراء الطّفل القتيل وعيناه نحو الشّمس. هذا المصير المأساوي جرّد الشّمس من معاني الدفء والحياة، والنّهر من معاني الاستمرارية والنّماء، فالشّمس لا تعيد الحياة إلى عيونٍ الضحية حتى لو كانت مفتوحة. في الحقل الدلالي يمكن الاستدلال بأنّ مصير الجيل الحالي في سوريا، إما الموت تحت أنقاض بيوتٍ استنزف بناؤها حياتَهم، أو الغرق، فالنّهر كمدلولٍ للخير والحياة تحوّل إلى مقبرة لرجالٍ بنوا الحياة. والجيل القادم –الطفلين- يفقدُ مستقبله إما قتلاً في حربٍ لا يد له في إشعالها، أو دفناً وهو حيّ. القصّة تضجُّ بدلالاتٍ هائلة، بمعاني كثيرة، تختصر الحرب اللعينة ......
#الأرواح
#الأربعة
#لعامر
#فرسو
#الميزان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678940
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: وثالثهم محمد عابد الجابري
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية بإرسال رسالة لرقم الواتس أب الخاصالرقم : 0950598503وللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي قي ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلف عن الشرير الأول يوسف زيدان وعن الشرير الثاني يوسف الصدّيقاعود اليكم اليوم لكي اعرض ما ذكره مؤلفه عن الشرير الثالث محمد عابد الجابري، دون ذكر الهوامشالأشرار الأربعة: وثالثهم محمد عابد الجابري (تحت عنوان: الجابري فيلسوف العقلانية الرشدية - القرآن يعلو على التوراة والإنجيل، والمسيحيون مشركون)------------------------------------------------------------1. القرآن استثناء-----------"القرآن استثناء"، هذا التصريح لم يخرج من فم داعية وهابي في احدى الفضائيات الخليجية، وإنما من الفيلسوف العقلاني الرّشدي محمد عابد الجابري. فيلسوف ناضل كامل حياته لترسيخ الفكر النقدي في الثقافة العربية المعاصرة، ومشروعه الأساسي، كما يكتب نور الدين أفاية، ليس ككل المشاريع «التي بشّر بها كثير من الباحثين والمفكرين العرب، بهدف قراءة التراث العربي الإسلامي قراءة جديدة، أو البحث النقدي عن الأسس الفكرية التي وقفت عليها ثقافة النهضة العربية ». السيد أفاية يُلحق المشروع النقدي لعابد الجابري، بما قام به الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط: «لا يمكن [لِمَشروع الجابري] أن لا يُذكّر المرء بالنقدية الكانطية، في نقد العقل الخالص والعملي »، دون أن يغيب المطلب النهضوي الذي يصبو إليه الجابري شخصيا، وخصوصا «إشاعة الأنوار »، كما يقول أفاية. لكن هذا الفيلسوف الذي وصلت شُهرته إلى الآفاق، وتُرجمت أعماله إلى عدّة لغات، لم تَمنعه شُهرته وعقلانيّته أو تنويره، من الغرق في تجْريح كُتب الأديان الأخرى، وتشويه تعاليمها في سبيل الاعلاء من دينه وكتابه المقدس. فعلا، بالنسبة للجابري، كل المنتوجات الأدبية والثقافية السابقة على القرآن لا قيمة لها ولا ترقى إلى مصافّه، سواء أكانت شعرية أو نثرية أو فلسفية أو علمية، أو دينيّة . القرآن له وضعية خاصة ومتميّزة جدا، لأنه بالأساس كتاب مقدس، ومُنزّل من الله، أضف إلى ذلك «أنه نَزل منجّما، أي خرج إلى مجال الوجود البشري بصورة متدرّجة »، ثم مرّ بمراحل عديدة، محافظا دائما على قدسيته ووحدته، «حتى أصبح كما هو الآن في المصحف »، نما داخليا، سار نحو الاكتمال ثم تشكّل «كنصّ مصون عن الزيادة والنقصان ».وفي مجال الدراسات القرآنية فإن التراث العربي القديم استوفى جميع المسائل، من حيث البحث والتدقيق والتحقيق، ولم يبق للأجيال اللاحقة شيئا ذا بال يمكنهم إضافته إلى أعمال القدماء. وكان سيتواصل الأمر على هذه الشاكلة وستبقى الأحوال مستقرّة، والوعي العربي مُستَكينا وسعيدا، لولا تدخّل مجموعة من المستشرقين ......
#الأشرار
#الأربعة:
#وثالثهم
#محمد
#عابد
#الجابري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678981