الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
موفق نيسكو : إلى بابا روما: الكتاب المقدس ليس كتابَ تاريخٍ وجغرافية
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو بمناسبة قرب زيارة البابا إلى العراق ورغبته بزيارة الناصرية باعتبارها مسقط رأس إبراهيم، وهو يعلم تماماً أن هذا الأمر هو اسطورة يعتمدها الغرب لأغراض سياسية عبرية، لدعم مقولة أرض إسرائيل من النيل إلى الفرات، فإبراهيم يقول بنفسه في سفر التكوين 24:1-10، إن أرض ميلاده هي حارن-أور هاي، أي الرها، في تركيا الحالية، وكتبنا مقالاً مفصلاً 4 أجزاء، أن أور الكلدان معناها مدينة السحرة والمشعوذين، أور مدينة، وكلدان السحرة والمنجمين والمشعوذين، مثل أورشليم مدينة السلام وأورنمو وغيرها، وهي ليست في العراق بل هي حاران، ثم كتب عدد من المختصين أن أور ليست في العراق وهي خرافة، ونضيف: رغم وجود المادة التاريخية والجغرافية في الكتاب المقدس، فهو ليس كتاب تاريخ وجغرافية أكاديمي بحتٍ، بل هو كتاب ديني إيماني هدفه خلاص الإنسان وعلاقته بالله، خاصةً بعد اتضاح التاريخ والجغرافية التي أثبتتها الآثار والتواريخ المكتوبة، نعم هناك مادة تاريخية وجغرافية في الكتاب المقدس صحيحة ومطابقة للعلم، ولكن في نفس الوقت هناك كثير من الأمور التاريخية والجغرافية فيه ليست حقيقية بل رمزية، وكثير من القصص رُتِّبت بصيغة إيمانية ورمزية ليتقبَّلها المؤمن بسهولة، ونتيجة انتشار الكتاب المقدس في العالم وبكافة اللغات تقريباً فقد ظل أكثر من 2000 سنة مصدراً مهماً تاريخياً وجغرافياً لكثير من رجال الدين والكتَّاب والرحَّالة في التاريخ، والسبب هو عدم وجود اكتشافات أثرية وكتابية علمية حقيقية، وفي التاريخ وخاصةً في القرنين الماضيين عندما ظهرت مسألة القومية، تم استغلال الكتاب المقدس سياسياً من قبل اليهود وبعض الطوائف المسيحية كالكلدان والآشوريين الحاليين الذين هم سريان، انتحلوا اسمي آشوريين وكلدان حديثاً، ثم بدؤوا باستغلال الأسماء والأماكن والقصص التي وردت في الكتاب المقدس، وتفسيرها بصورة خاطئة، وتحويلها (تجييرها) لصالح تعزيز أفكارهم ومشاريعهم السياسية.لم يكن هدف كاتب السفر في الكتاب المقدس ومن اعتمد عليه فيما بعد من رجال دين ومؤرخين ورحَّالة في العصور القديمة التركيز بدقة لإيجاد تسميات قومية وسياسية لأجيال مقبلة ستختلف فيما بينها بعد آلاف السنين، إلاَّ إذا كان هدف المفسِّر والمؤرخ هو حصراً تحديد اسم وهوية شعب، وليس كلاماً جغرافياً أو تاريخياً عاماً، أو كلمة عابرة بدون قرائن تدعمها، فاختلاط أسماء الحضارات والأقوام مثل: الحثيين والحوريين، الميتانيين والميديين، الأرمن والآراميين، الكلديين والخلديين، أو إعطاء اسم واحد لمنطقتين أو اسم منطقة بدل أخرى، كالسومريين والأكديين، آشور وبابل، أو تسمية قوم باسم الدولة التي تسودهم، أو تسمية جغرافية، أو باسم دولة سقطت حديثاً، وبقي اسمها يستعمل بعدها بعض الوقت مثل، عثمانيين، سوفيت، يوغسلاف، فهذه الأمور طبيعية عند المؤرخين القدماء، فمثلاً الرحَّالة اليوناني سكيلابس استعمل اسم الآشوريين على كبدوكية نهاية القرن السادس وبداية الخامس ق.م، والعرب يُطلقون اسم الإفرنج على الأوربيين، لكنه حرفياً يعني الفرنسيين، ويطلقون اسم الروم على اليونان واللاتين معاً، حتى أن بعض الكُتَّاب المرموقين كالأستاذ طه باقر، وكيلا يختلط الأمر على القُرَّاء، يضع كلمة الروم (اليونان أو اللاتين) بين قوسين، وجميع الكُتَّاب الغربيين يُطلقون اسم بابل على بغداد، واسم الهند أُطلق على الحبشة وإندونيسيا وأفغانستان، بل على الجزيرة العربية كاليمن وسوقطرة وقطر (نجران واليمامة)، وغيرها من أمثلةٍ لا تحصى، كما أخطأ كثير من العلماء في تنسيب الأمم إلى الكتاب المقدس، فمصطلح اللغات السامية أطلقه الألماني شلوتسر سنة 1 ......
#بابا
#روما:
#الكتاب
#المقدس
#كتابَ
#تاريخٍ
#وجغرافية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709819
موفق نيسكو : أول ترجمة لأقدم نص سرياني لقصة أهل الكهف
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو تعتبر قصة أهل الكهف من القصص المشهورة في الشرق الأوسط، وقد جاء ذكرها في القرآن الكريم أيضاً، وأقدم مصدر لقصة أهل الكهف هو المصدر السرياني.قبل حوالي ثلاث سنوات وبعد طرد داعش من سهل نينوى، عاد قسم من الأهالي إلى مناطقهم، ومنهم رجال دين أيضاً، ومن ضمن الذين عادوا المستشار البطريركي للسريان الأرثوذكس ومطران الموصل المتقاعد حالياً الذي خدم أبرشية الموصل لحوالي نصف قرن من الزمان، شيخ المترجمين السريان في القرن العشرين الذي ترجم عشرات الكتب المهمة من السريانية للعربية وهو نيافة الحبر الجليل الوقور صليبا شمعون، حيث عاد ليسكن في قلايته في دير السريان المُسمَّى دير مار يوحنا الدَّيلمي في قضاء بغديدا/ قرقوش/ الحمدانية، ليكمل بقية حياته أطال الله في عمره.وكعادتي زرته لأسلم عليه، وكان متأثراً جداً على مكتبه الفخمة التي أتلفها داعش، ولم يبق كتاب واحد منها، فطيَّبتُ خاطره وقلت له كل مكتباتنا هي ملكك، وجميع كتبك ومقالاتك موجودة عندي، والمهم رغم كبر سنه رجوته أن يترجم تاريخ زكريا الفصيح (460ت-536م) إن استطاع، وقلت له إنه أقدم تاريخ سرياني، وربما الوحيد الذي لم يُترجم للعربية من قبل السريان، حيث ترجمه الأقباط قبل سنوات قليلة عن نسخة موجودة عندهم في دير السريان، وهي أولاً ترجمة غير دقيقة لوجود كلمات وعلامات سريانية يصعب على غير السرياني ترجمتها بدقة، وثانياً هدف الأقباط من الترجمة هو التركيز على الأمور اللاهوتية حيث يعتبر زكريا من أعمدة الأرثوذكسية وكان مطراناً في عهد البطريرك السرياني سويريوس الكبير 536م، عدو النساطرة اللدود الذي يعتبر قديس مُعظَّم عند الأقباط، وحين نفي إليهم، خرج الشعب القبطي لاستقباله بالأناشيد وأغلقت الطرقات، وهو يُذكر بعد مرقس الرسول في قداس الأقباط، أي قبل بطاركة الأقباط، وثالثاً ترجمة الأقباط ناقصة عدة فصول أهمها قصة أهل الكهف الشهيرة، وقد استشهدت أنا بفقرات من هذا التاريخ من النص السرياني في كتابي: اسمهم سريان لا آشوريون ولا كلدان، لذلك أتمنى يا نيافة المطران صليبا أن تترجمه بالكامل لأنه كتاب رائع وستكتمل فيه المكتبة العربية ويسهل الاستشهاد به أكثر لأن نسخته قديمة وفصوله كثيرة ومتشابكة وصعبة على غير المترجمين والمختصين مثل نيافتك، ولكي تتسلى به أيضاً، فوافق مبدئياً وقال لي مبتسماً ومازحاً (زودني بالنص، بس أنت وحظك)، فزودته بالنص وقلت له، الله يطول عمرك وإن شاء الله تترجمه وتترجم بعده أيضاً، وبعد أكثر من سنة ذهبت أيضاً للعراق وزرته وكان قد ترجم حوالي نصفه، فقال لي مازحاً، حظك لحد الآن جيد، ثم قال لي أريد أن أقول لك شيئاً مهماً وهو إن هذا التاريخ كان لا بد أن يُترجم، فشكرته وتمنيت له طول العمر، وفي زيارتي الأخيرة قبل حوالي 3 أشهر، ذهبت لزيارته كالعادة، ولأرى هل أكتمل الكتاب، والحقيقة كانت فرحتي لا توصف عندما قام وزودني بنسخة قائلاً لي اكتملت قبل مدة قليلة جداً، فشكرته وتمنيت له طول العمر.والحقيقة إن اهتمامي بهذا الكتاب وطلبي ترجمته كان هدفه الأول المادة التاريخية التي فيه لأنه يُعد من أقدم التواريخ السريانية، حيث كُتب في نهاية القرن الخامس الميلادي، ولكن المهم فيه أيضاً هو أنه يحوي على أقدم نص سرياني لقصة أهل الكهف كاملةً، وهي المصدر الرئيس والوحيد لكل الشرق، وملخص القصة هي:كان الإمبراطور الروماني داقيوس (249-251م) قد أصدر أمراً بإرغام المسيحيين على ترك دينهم وقتل الذي يرفض، وعندما زار مدينة أفسس، أمر بتقديم الذبائح للأوثان وقتل من يمتنع، فامتنع 7 شبان مسيحيين من أبناء عوائل نبيلة مشهورة (بعض المصادر ثمانية)، ......
#ترجمة
#لأقدم
#سرياني
#لقصة
#الكهف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711159
موفق نيسكو : بعد فشل أور الكلدان، ساكو يقترح اسم بغداد للكلدان
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو اقترح البطرك ساكو بتاريخ 17/3/2012م: تسمية كنيسته (كنيسة بغداد للكلدان) بدل كنيسة بابل للكلدان، لعدم وجود علاقة لكنيسة الكلدان ببابل.لقد ذكرت مراراً أن كنيستي الكلدان والآشوريين، سريانيتان نسطوريتان لا علاقة لهما بالأشوريين والكلدان القدماء مطلقاً سوى أنهما نتيجة الانقسامات الكنسية في القرن السادس عشر وبعده، انتحل لهم الغرب اسمين من أسماء حضارات العراق القديمة لأغراض سياسية، فسمَّت روما الطرف المتكثلك كلداناً، ثم سَمَّى الإنكليز الطرف الذي بقي نسطورياً، آشوريين، وذكرتُ في مقال مفصل (أسماء مدينة بغداد وسبب تسمية طائفة من السريان النساطرة بالكلدان)، ومنذ انقسام 1553م قامت عداوة بين الطرفين، المتـاشورين والمتكلدنين، وعلى أساس عقائدي، نسطوري-كاثوليكي، وكان الصراع قد خفَّ كثيراً إلى سنة 2003م، ثم برز الصراع على الاسم هذه المرة، فالآشوريون يقولون للكلدان منذ عهد أبونا آدم الجميع آشوريون، فانتم آشوريو القومية والكلدانية هي اسم مذهب للمشتغلين بالتنجيم والسحر، والكلدان بدورهم يقولون للآشوريين، انتم كلدان واسم آشوري مزيف ومنقرض لأن الكلدان قضوا على الآشوريين سنة 612 ق.م.، والطريف أن الاثنين يتصارعان منذ عهد أبونا آدم إلى سقوط دولة نبوخذ نصر سنة 539 ق.م.، ثم القفز مباشرةً إلى القرن 16 وإلى اليوم، أمَّا بين الحقبتين، فلا يملكون وثيقة واحدة تقول إنهم كلدان وآشوريون.وقد بقي البطرك ساكو إلى سنة 2015م معتدلاً، واقترح أن يكون اسم الاثنين هو آراميين أو سريان (سوريا)،لكنه بعدها بدأ يخضع للمتشددين من طائفته الذين يعتبرون أنفسهم قومية، ويدعون أن العراق كلداني منذ أبونا آدم، وآخر حكم وطني هو نبوخذ نصر، وجميع الأقوام بعده وإلى اليوم غرباء ومحتلين، والأمر الطريف أن أشهر وأول وآخر ملوك بابل، حمورابي الأموري ونبوخذ نصر الآرامي، أصلهما من غرب الفرات، سوريا الحالية، واسم الكلدان هو صفة المشتغلين بالتنجيم والسحر والشعوذة أطلقه اليهود والنبي دانيال على دولة نبوخذ نصر في الكتاب المقدس فقط، ومنه سرى إلى الآخرين كاليونان فيما بعد الذي شهَّروا الاسم، وأكثر مؤلفين استهجنوا باسم الكلدان في التاريخ هم أسلاف من يُسمُّون أنفسهم اليوم كلداناً، قبل أن يتكلدنوا، علماً أنه لا توجد كلمة كلدان في النص العبري، بل كسديم، ولا يوجد نص واحد من زمن دولة نبوخذ نصر يقول إنهم كسديم أو كلدان، وبعد 2015م بدأ ساكو يزور في كتبه السابقة ويروج للاسم الكلداني، ويتهجم على الآشوريين، آخرها قبل زيارة البابا بمدة قليلة، وساكو هو الذي أقنع البابا بضرورة زيارة أور الناصرية استناداً لخرافة وجود بيت إبراهيم فيها، وأنها أور الكلدان الواردة في العهد القديم، علماً أن أور الكلدان هي مدينة الرها–حاران وليست أور العراق، ولأنه فشل في تسويق ذلك، حيث انتبه لهذا الزعم الباطل أغلب المختصين بالتاريخ والآثار إلى اللعبة السياسية. نتيجة دخول البطرك ساكو لعبة السياسية، بدأ يتخبط بالتاريخ المدني والديني ولا يعرف ما يريد بالضبط، فجاء بفكرة جديدة وطريفة، هي تسمية كنيسته (كنيسة بغداد للكلدان) بدل كنيسة بابل، والسبب كما يقول هو: عدم وجود علاقة لكنيسة الكلدان ببابل (وقوله صحيح طبعاً)، لكن أرجو قراءة مقاله جيداً وملاحظة التناقضات والأخطاء التاريخية فيه، فمرة يقول إن يوحنا سولاقا +1555م أول بطرك كلداني، ومرة يوسف مروكي1757م، وتارةً اسم كنيستنا الجغرافي هو ساليق وقطسيفون (المدائن)، ومرة لا يوجد لها اسم جغرافي، ومرة لماذا لا يُسمونا كرسي توما باسم مؤسس..إلخ، والمهم أن اقتراحه هو اسم كنيسة بغداد سياسي بحت، فإذا كانت ......
#الكلدان،
#ساكو
#يقترح
#بغداد
#للكلدان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712952
موفق نيسكو : البطرك ساكو مجدداً: الكلدان والآشوريون أصلهم يهودٌ، لا عراقيون
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو يبدو أن قيام بعض الكُتَّاب بكشف التزوير الذي يقوم به بعض الكلدان والآشوريين الحاليين منذ سنة 1912م بحق تاريخ العراق كبلد والمسيحية كدين، بدأ يأتي ثماره، خاصة بعد كثرة المقالات عن زيارة البابا لأور السومرية، ومن ضمن الذين يزورون تاريخ العراق والمسيحية هو البطرك ساكو الذي كان معتدلاً إلى سنة 2015م، لكنه بعدها أصبح شخصاً سياسياً همه السلطة فقط، وخضع للمتشددين فزوَّر التاريخ الذي كتبه بنفسه وأضاف كلمتي كلدان وآشوريين في كتبه السابقة وحوَّر تفسير النصوص، واستعمل كلمات تمويه ملغومة لتمرير فكره السياسي على الناس البسطاء، واستعمل مفردات غير لائقة ببطرك في الرد على منتقديه، وهو دليل ضعف شخصيته وحجته، فالذي يبني أقوله على زور، يُكشف بسهولة لعدم استطاعته ربطها ببعضها، ومنها تصريحه الأخير (الكلدان والآشوريون والسريان إخوة متنوعون) في 23/ 3/ 2021م. الذي أكَّد فيه مجدداً أن الكلدان والآشوريين الحاليين، ليس أصلهم عراقيين، بل يهوداً عبرانيين من الأسباط العشرة من بني إسرائيل الذين سباهم الآشوريون والكلدان القدماء، كما أكَّد تزويره سنة 2105م، وأبدأ بالاقتباس من كلامه جملة جملة:https://saint-adday.com/?p=42371(اقتباس): بين الحين والآخر يطلع علينا صوت نشاز يلغي التنوع التاريخي بين الكلدان والآشوريين والسريان، ويدَّعي أن الكل هم آشوريون أو الكل هم سريان، أو أن هذه التسميات هي مذاهب أو أن الكلدان والآشوريين ليسوا أحفاد الكلدان والآشوريين القدامى، بصراحة، التعصُّب حالة مرضية وما يُكتب عموماً غير علمي وحضاري، يُعمّق الانقسام بين الإخوة بدل أن يسعى للمّ شملهم وخصوصاً في هذه الظروف المعقّدة والمُقلِقة التي تهدد وجودهم التاريخي على أرض أبائهم وأجدادهم، لذا عليهم ترك هذه السِجالات غير النافعة والسعي لخلق مرجعية سياسية موحَّدة وقوية تدافع عن حقوقهم.[الجواب]: نعم إن الآشوريين والكلدان الحاليين هم سريان في كل التاريخ، كما تقول أنت بفمك قبل غيرك، والقول أنهم أحفاد الكلدان والآشوريين القدماء، قول زور ونشاز، وتنوع العراق التاريخي موجود، لكن ليس بالتعصب والتزوير وانتحال أسماء والتنصّل لما قلته، لأن ذلك فعلاً حالة مرضية تدل على تناقض وضعف شخصية قائلها، وسأقتصر على أقوالك فقط في كل كتابتك قبل 2015م، إذ تقول بفمك:أصلنا آراميين-سريان، واسم السريان يشمل الكلدان والآشوريين والموارنة، وآشور هي موطن الآراميين، وللتأكيد تُدرج خارطة باسم مواطن السريان من بلاد فارس إلى البحر المتوسط ومن تركيا إلى الجزيرة العربية والخليج، وتقول: إن كنيستك سُمِّيت السريانية، وهي تسمية موغلة في القدم، ولغتك هي سريانية الرها، والقول إنها لغة بابل وآشور هو خطأ علمي جسيم، والرها مملكة مسيحية-سريانية أعطت نخبة من المفكرين لكنيسة السريان المشارقة، وعلماء ولاهوتي كنيستنا هم السريان الشرقيون وأقاموا مراكز علمية وحضارية، ونرساي أبرز وجوه الفكر السرياني الشرقي، وفي 26/8/2015م قلت: إن جميع طقوس كنيستنا هي سريانية شرقية، وألَّفت كتاب، آباؤنا السريان، كتبت عليه: عودوا إلى جذوركم واشربوا الماء من ينابيعكم، وقدَّمتَ لكتاب موريس (القديسون السريان) ضم كل قديسي كنسيتك، وأول اسم فيه هو سلفك الجاثليق آبا +552م، وص87 يُسَمِّي موريس أسلافك (البطاركة السريان الشرقيين) لا كلداناً ولا آشوريين، وأنت واقترحت لتوحيد اسم السريان والآشوريين والكلدان هو سورَايَا (سريان) أو آراميين (لا كلداناً ولا آشوريين)، وفي كلامك في مجمع 2007م، و 21 كانون ثاني 20 ......
#البطرك
#ساكو
#مجدداً:
#الكلدان
#والآشوريون
#أصلهم
#يهودٌ،
#عراقيون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714024
موفق نيسكو : الآشوريون ونظرية الاشتقاق، ومعنى آسور بالأكدية والسومرية
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو https://a.top4top.io/p_1921xsayz1.pngمجلة العراق، مجلة دورية أكاديمية تأسست عام 1934م، تصدرها جامعة كامبريدج، بريطانيا، وينشرها المعهد البريطاني لدراسة العراق، وتهتم بتاريخ وآثار العراق منها علم الآشوريات، فضلاً عن الفن والدين والحياة الاقتصادية والاجتماعية للعراق، وتهتم بدرجة أقل بالبلدان المجاورة للعراق وترتبط به من الأزمنة الأولى إلى حوالي عام 1750م، تتخللها جوانب من تاريخه من بديات الإسلام والعصور الوسطى والعصر العثماني المبكر.المعروف أن الآشوريين القدماء أقوام أكدية نزحت من بابل بين (2500-2000 ق.م.) إلى شمال العراق الحالي الذي كان اسمه سوبارتو، وسقطت سنة 612 ق.م، وقد تطرقت في كتابي بالتفصيل لمعنى كلمة آشور بالسومرية والأكدية، حيث قيل كثير من الآراء في أصلها ومعناها شأنها شأن أي اسم آخر، منها أنها تعني: المتوحشون، الهمج، الطغاة، البداية، خطوة أو مشية، أثر وموقع، أو أنها كلمة أرمنية معناها: الجبل، أو أن الاسم مرتبط ومشتق من عشتار رمز الخصب والزراعة والماء، أو يعني: سكان المستنقعات أو البقعة المسقية بالمياه، وهناك كلمات سومرية وأكدية قريبة من صيغة آشور مثل (Issur وSeru) مرتبطة بالهور والماء أيضاً، والمهم أن المعنى الأخير، المستنقعات والمياه، له علاقة بمقالنا هذا عن دراسة أخيرة لعالم الآشوريات الأستاذ في جامعة لندن أندرو جورج Andrew R. George، مستنداً على عشرات المصادر والكتابات التاريخية القديمة كالسومرية والأكدية والآشورية، نشرته مجلة العراق عدد 77 في 5 يناير 2015م، ص175-106، على الرابط أدناه، بعنوان:، المراحيض ومجاري المياه القذرة في بابل On Babylonian Lavatories And SewersPublished online by Cambridge University Press: 05 January 2016file:///C:/Users/Toshiba/Downloads/IRAQ77George.pdfجاء فيه ما مختصره المذكور بالعربية أيضاً في نهاية الدراسة ص106: إن اسم آشور، آسور Asurrû في الكتابات الأكدية العراقية المسمارية القديمة يعني: بالوعة المياه الثقيلة القذرة sewer (مراحيض)، ويقول في ص95 إنها تقابل كلمة (Mt&#803-;-wl &#1825-;-&#1836-;-&#1830-;-&#1824-;-) الآرامية (السريانية)، (انظر &#1825-;-&#1836-;-&#1830-;-&#1824-;- في قاموس أوجين منا، ص293، وبنيامين حداد، روض الكلم، ص 1233-1234).تبدأ الدراسة بذكر الأدلة الأثرية والوثائقية ومجاري المياه الكريهة في مساكن العراق القديم، ويمضي التحقيق في استخدام أصول وتاريخ الكلمة الأكدية آسور Asurrû في الفترة البابلية القديمة، حيث كان الاسم يستخدم أساساً كمصطلح لنوع من مجاري المياه الكريهة "بالوعة القذارة، المراحيض، الصرف الصحي"، وبدأ استعمال كلمة آسور مع استعمال سكان بلاد الرافدين جنوب العراق المرافق الصحية حوالي منتصف الألفية الثالثة ق.م (وهو في نفس وقت ظهور الآشوريين القدماء)، ومن ص90 بدأ البحث يتحدث عن ورود كلمة آسور، آسوري في المعاجم السومرية والأكدية بذلك المعنى، ثم تطور استعمال الكلمة في منتصف الألف الأولى قبل الميلاد في عصر سرجون الثاني وسنحاريب وآشور بانيبال ونبوخذ نصر ليعطي معناً آخر هو "أساس الجدار السفلي أو الجوفي للمنزل"، لمقاومة المياه الجوفية والفيضانات، وأصبح لكلمة آسوري معنيان: (أ) المجاري، (ب) قِدم الحائط أو ما شابه ذلك، والسؤال الذي يطرح نفسه، كيف حدث ذلك؟ والجواب: إن التطور الدلالي لكلمة آسوري الأكدية هو أن أصل الكلمة سومري، آ-سور-را، تعني "بالوعة، بئر، تصريف المياه"، وتُطبق على المجاري ال ......
#الآشوريون
#ونظرية
#الاشتقاق،
#ومعنى
#آسور
#بالأكدية
#والسومرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715132
موفق نيسكو : الفرق بين اللغة الآرامية أو السريانية، والأكدية بلهجتي بابل وآشور ج1
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو مصطلح اللغات السامية هو مصطلح حديث أطلقه الألماني شلوتسر سنة 1781م، ورغم أنه أصبح مقبولاً ومتداولاً، إلاَّ أنه ليس مصطلحاً لغوياً علمياً بحتاً، والمصطلح العلمي الصحيح اليوم للغات السامية هو، اللغات الجزرية، نسبةً إلى الجزيرة العربية-السورية التي تقع غرب نهر الفرات من اليمن إلى غرب الفرات شمالاً في سوريا، وهي الموطن الأصلي للساميين ولغاتهم، واعتمد شلوتسر في تقسيمه لغات أبناء سام على سفر التكوين إصحاح 10، لكنه استثنى العيلامين والليديين رغم أن عيلام ولود هما ابنا سام، وفي نفس الوقت عَدَّ الكنعانية والحبشية لغات سامية رغم أن الكنعانيين والأحباش أي الكوشيين ليسوا من أبناء سام، بل من أبناء حام (يبدو أن سفر التكوين هدفه سياسي يهودي، فجعل كنعان ملعوناً وعبداً لإخوته ليستولوا على فلسطين أرضهِ، وقد ألمح بعض المؤرخين السريان والعرب واليونان إلى التسمية السامية لعوائل اللغات والشعوب أو علاقة اللغات ببعضها مستندين إلى العهد القديم قبل الاكتشافات الأثرية العلمية، مثل يعقوب الرهَّاوي وابن العبري وابن حزم والمسعودي وأوسابيوس القيصري وغيرهم، ويرتأي عدد من الباحثين اللغويين العراقيين اليوم أن يكون اسم السامية هو، اللغات العاربة أو العربية القديمة، وإني أرى أن مصطلح اللغات الجزرية أكثر توفيقاً كيلا يختلط مع اللغة العربية أولاً، ولأن الأقوام التي سكنت الجزيرة العربية-السورية أو نزحت منها، كان لها لغات خاصة بها كالآراميين والكنعانيين والحبشيين والعبريين ثانياً، وكيلا يؤول الموضوع سياسياً فيخلق مشاكل ثالثا).إن اسم اللغة تحدده خصائص كثيرة كالقواعد والاشتقاق والبيان والأفعال وتصريفها والإعراب والإبدال والحركات والصوائت والصوامت والحلقيات وأسماء الإشارة وعدد الحروف والأرقام والإبدال والإدغام..إلخ، وليس تقارب بعض الألفاظ في اللغات الذي هو نسبي، فالمعروف أن هناك بحدود 2500-3500 لغة في العالم (امييه وكوهين، عدد اللغات الحية في العالم 1952م، وجراي، أصول اللغة 1950م). وجميع اللغات تنحدر من ثلاث مجاميع رئيسية هي السامية، الحامية، اليافثية (الآرية، الهندو- أوربية)، وهناك بعض التقارب حتى بين المجاميع اللغوية التي ليست ضمن العائلة الواحدة لدرجة أن بعض العلماء عَدَّ الساميين انحدروا من إفريقيا نتيجة تقارب الحامية مع السامية في بعض الأمور، ومن المعروف أن معظم اللغات تشترك في الحروف الأولى الأبجدية ألف باء، وكذلك ما يُسَمَّى بأولى الكلمات مثل أم، أب، أرض، حرف النفي، لا..إلخ.هناك تفرعات وجداول عدة للغات السامية، وباختصار تقسم اللغات السامية عموماً إلى قسمين، شرقية وغربية، والشرقية هي الأكدية بلهجتيها الجغرافيتين، البابلية-الآشورية، فقط، ولا يوجد لها شقيقة، أمَّا الغربية فتقسم إلى الكنعانية (أحيانا تُسَمَّى الفينيقية) والعبرية والآرامية (السريانية)، والعربية والحبشية، وأقرب اللغات لبعضها هي السريانية والعربية، فهما ليستا شقيقتين فحسب، بل أختان توأمان، والعربية هي أنقى اللغات السامية، أي أنقى من السريانية كما يقول اللغويين السريان أيضاً، والسبب أن العرب عاشوا منعزلين في الصحراء ولم تدخل في لغتهم مفردات كثيرة من اللغات الأخرى كاليونانية والفارسية، وكتب كثير من السريان باللغتين السريانية والعربية، واقترضت اللغتان من بعضهما، فاقتراض العربية من السريانية، بحدود 3000 لفظة، 500 في كتاب الألفاظ السريانية في المعاجم العربية، للبطريرك السرياني أفرام برصوم، و2500، لفظة في كتاب، البراهين الحسية على تقارض السريانية والعربية، للبطريرك يعقوب الثالث، وهناك بحدود 3000 لفظة أخرى، وأغلب الأ ......
#الفرق
#اللغة
#الآرامية
#السريانية،
#والأكدية
#بلهجتي
#بابل
#وآشور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715499