الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الحسين شعبان : حسين شحادة الركن الثاني - التعدّدية وأزمة الخطاب الديني المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان "إن الدول والأنظمة التي لا تعمل على إجهاض الفتن على أراضيها وبين مواطنيها هـي أنظمـة فاشلـة، إن لم نقل بأنها متواطئة مع مشاريـع التطـــرف والإرهـــاب"الشيخ ح. ش كنت قد حاورته بشأن هذا الموضوع الذي كان عنوان محاضرة له في بيروت (منتدى الأربعاء لمؤسسة الإمام الحكيم في 2/آب/ أغسطس/2016) فقال لنبدأ بالشق الثاني، ذلك إن "الخطاب الديني"، هو مرآة لمنظومة القيم والمفاهيم الكاشفة عن خصائص وميزات هذه العقيدة الدينية أو تلك"، ومن عادة هذا الخطاب أن ينشأ من رحم الأحداث الكبرى في تاريخه، وحاول أن يضرب أمثلة على المحور التاريخي لنشأة الخطاب الديني المسيحي، الإسلامي واليهودي، فأوضح أن الخطاب المسيحي المعاصر قد تشكّل منذ حروب الكاثوليك والبروتستانت ويقصد حرب المائة عام وحرب الثلاثين عاماً؛ فالأولى من الناحية الفعلية استمرّت نحو 116 سنة من العام 1337 - 1453 وإن تخلّلتها فترات هدنة وسلام، ومن أسبابها ادّعاء الملوك الإنجليز بأن العرش الفرنسي لهم، وبالطبع فإن هناك أسباباً سياسية واقتصادية وشخصية كانت وراء اندلاع هذه الحرب الطويلة؛ أما حرب الثلاثين عام "Thirty Years War" فهي سلسلة من الحروب والصراعات الدموية التي وقعت معاركها ابتداء في أوروبا الوسطى، وخصوصاً في ألمانيا، وامتدّت إلى أراضي روسيا وإنكلترا وكاتالونيا "إسبانيا" وشمال إيطاليا وفرنسا، وهي حرب دينية وطائفية بالدرجة الأولى بين طائفتي البروتستانت والكاثوليك؛ وقد شهدت أوروبا بسببها تدميراً شاملاً، وانتشرت خلالها الأمراض والمجاعات، مثلما عرفت هلاكاً لملايين البشر، يكفي أن نعرف أن عدد النفوس في ألمانيا انخفض بنسبة 30% وأن هناك أكثر من 13 مليون ونصف المليون إنسان قضوا نحبهم، وقد انخفض عدد الذكور إلى النصف، وفي نهاية المطاف تم التوصل إلى صلح يضمن المصالح المشتركة وعدم التدخل، بل والتعاون الاقتصادي والتجاري، وقد عرف هذا الصلح باسم "صلح وستفاليا" العام 1648، وذلك على هاجس التعدّدية الدينية وتوسيع مفهوم الخلاص وأنسنته. أما الخطاب الإسلامي المعاصر، فقد تشكّل مع بدايات الهجمة الغربية الاستعمارية على العالم الإسلامي وحروبه التي استهدفت روح التعددية في مجتمعاته بإلغاء الذات الإسلامية واستلاب هويّتها تحت عناوين مختلفة منذ حروب الفرنجة وحتى صدمة الاستعمار في القرنين الماضيين. وتشكّل الخطاب اليهودي المعاصر، على فكرة النقاء من الأغيار ومعاداة التعددية باعتماده على سياسة "فرن الصهر" التي أطلقها "بن غوريون"، لصهر مكوّنات المجتمع "الإسرائيلي" في ثقافة واحدة انتهت بإعلانها عن يهودية الدولة". ويقصد موضوع الدولة اليهودية النقية حين صادق الكنيست على قانون الدولة القومية لليهود في إسرائيل في 19 يوليو(تموز) 2018، بأغلبية 62 ومعارضة 55 وبامتناع نائبين عن التصويت. ولنعود إلى سؤالكم عن الشق الأول أي التعددية الدينية وملابساتها السياسية وما يقترن بها من تحدّيات، وسألته قبل أن يكمل:هل تقصد "التعددية الليبرالية" أم أن هذه الأخيرة انتهت بإطروحة صدام الحضارات، فأشار إلى محاولات الهيمنة وفرض الاستتباع قادت إلى استمرار الفتن والحروب النافخة في كير التخوين والتكفير ومذابح القتل على الهويات قتيلة وقاتلة"، وذلك بانعكاساتها على مجتمعاتنا.الأزمة وإدارة التنوّع وأشار إلى "أن واقع الأزمات الناجمة عن إدارة التنوع والاختلاف لا تزال ملتبسة في العلاقات الصراعية بين الدين والدولة والمجتمع"، ثم سألته عن الاعتراف بالآخر، فقال: "إذا كانت التعدّدية قائمة على الاعتراف بشرعية الآخر وحقه في الاختلاف واحترام الفوارق ......
#حسين
#شحادة
#الركن
#الثاني
#التعدّدية
#وأزمة
#الخطاب
#الديني
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766370
باسم عبدالله : خرافة نار جهنم في الفكر الديني
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله الوثنية تاريخ حافل في جذور المعتقدات الخرافية، هي الإيمان بأن الطبيعة المادية هي الإله، كذلك اتسعت الوثنية في الإيمان بأكثر من إله، فهذه الأشكال تجسدت من خلال عبادة الأصنام وتحويل المعتقدات الى الطقوس حتى صاغت بحسب انتشارها الديانات المحلية، ومن خلال التطور العقلي للمعتقدات الخرافية، تراجعت الوثنية فصارت تخلفاً بحسب الديانات الإبراهيمية، فتحولت العبادة الصنمية في تاريخ والوثنية الى عبادة الإله غير المرئي، قتم نبذ السجود للأصنام، في الاسلام والمسيحية اليهودية، لكن لم تتخلص الاديان الإبراهيمية بشكل قاطع ما اورثه المعتقد الوثني في عقيدة النار، اذ بقيت هذه العقيدة جزءاً هاماً منذ العصر الحجري القديم، هي التاريخ الاقدم في المعتقدات التي ورثها الفكر الديني الى يومنا هذا. امتدت عقيدة النار في تاريخ الشعوب الدينية لفترة باكرة امتدت لعشرات الآلاف من السنين، فلقد كان العقل الخرافي قد روّج الى عقيدة النار فصارت اساس المعتقد الغيبي، اي ان عقيدة النار ترسخت في العقل الغيبي رغم تخلصه من معتقدات الوثنية. النار تجسد حقيقة المعتقد الخرافي للغيب، ولسلطة الإله وظهوره في الشجرة المحترقة، وعمود النار، فكانت في العقائد الباكرة تقدم التضحية بالحيوان بالمحرقة، فلقد كان ذلك التقليد الديني بمثابة التقرب الى الله والخوف من سلطانه. في الإسلام لم ترتبط عقيدة النار بالطقوس الدينية فلقد كانت ومازالت اداة للترهيب من اجل جعل العلاقة مؤسسة على الخوف من الإله، بهدف استمرار العبادة، وصف القرآن الشيطان انه مخلوق ناري، وقد رفضت افعال الشيطان وصار مصدرا للشر، ذلك ان الشيطان انطلق من تصور ان النار تتفوق على الطين، وهذا كان سبب في حسم الجدل بين الإله والشيطان، وتركه الجنة واغوائه آدم. ان الإستناج يعني ان الشيطان كان ومازال الموروث الرابط بين عقيدة النار في العصر الحجري القديم والاديان الإبراهيمية التي حولت طبيعة الشيطان بما يخالف الطبيعة البشرية، النار صنعت الشيطان والطين صنع منه الله آدم. النار من اهم العقائد المثيولوجية، هي جزء من معتقدات الإنسان الأساسية عبر التاريخ، وكانت تمارس لدى العديد من الشعوب، وكان حرق الموتى من اهم التقاليد الوثنية التي تعني ازالة الجسد عن الوجود، وقد تم استخدام تطور المعنى العملي للنار في تاريخ المعتقدات الدينية وتحويلها للعالم الغيبي كجزء اساسي للتعذيب الجسدي للخارجين عن القانون وغير المؤمنين. في الفكر الديني انطلق مصطلح ” النار الأبدية ” او النار الخالدة، وقد ذكرت النار بمختلف الكلمات التي تدل على ذات المعنى كنار السعير، نار جهنم، الهاوية. تاريخياً تم ذكر وادي هنوم، او وادي ابناء هنوم، المكان الذي كانت تقدم فيه الذبائح البشرية من الاطفال قرباناً للآلهة الكنعانية بعل، كانت تلك القرابين على صفيح نار ساخن وبسبب جرائم الكنعانيين حكم الله عليهم بالفناء وانتقم من شعب يهوذا بالسبي الى بابل. تحولت تلك القرابين بحرقهم في النار، الى ذات المكان الذي سينتهي به الاشرار. عند البحث عن كلمة ” جهنم ” وجدناها اسم لوادي هنوم خارج الاسوار القديمة لمدينة اورشليم، كانت تلقى فيه جثث الموتى من المجرمين، من هنا انطلقت الفكرة المثيولوجية ان تكون النار الفكرة الإلهية في الانتقام من المجرمين والكفار، الزناة في العالم الأخروي. لقد استمرت العقيدة الروحانية وتطورت دلالاتها في الاديان الإيراهيمية حتى باتت جزءا اساسيا من عقائدها الغيبية ومازالت، فلم يطرأ تغيير على المحتوى العقائدي للنار كما تم ذكرها في سفر يشوع، وقد تم ذكرها في القرآن كذلك. صارت عقيدة الكتاب المقدس والقرآن تعني ......
#خرافة
#جهنم
#الفكر
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766858
تيسير عبدالجبار الآلوسي : بعض مؤشرات بين النظام الديني والنظام العَلماني وما يتصدى للتشويش وتوريط الأبرياء بإعادة إنتاج قوى استغلالهم ونظامها؟
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي لستُ معنياً هنا بمحددات النظامين فهي واضحة أو قريبة من الذهنية العامة، لكنني أود التداخل في مواقف (بعض) العلمانيين من قوى النظامين ومن تناقضهما حد أعمق صراع وجودي بينهما.يحكم الإسلام السياسي منذ عقدين في العراق بوصفه سلطة تلطخت بكل آثار نفايات الأزمنة قديمها ومعاصرها أو جديدها. إذ لابد من تأكيد أن النظام القائم في العراق تتحكم بخطاه قوى تركب حصان طروادة المعاصر خدمة لأسياد وجود إقليمي مدّ أذرعه وتدخلاته بعيدا بدول المنطقة وعمل على تخريبها حتى أنه قطع عشرات مصادر مياه الأنهر حد إحداث جريمة التجفيف لتلك الوديان التي ظلت ملأى عامرة طوال آلاف السنين والأعوام! ولكنه لم يكتفِ بذلك بل خرب الزراعة وأودى بالأرض الخصبة باغتيالها وجودها وأرسل في بقايا المجاري سمومه الكيمياوية والإشعاعية ليقتل الثروتين الزراعية والحيوانية ومنها السمكية!! مع زيادة ملوحة كارثية مدمرة! وطبعا لا صوت لحكام [الصدفة] تجاه ذلك فهم أنفسهم دفعوا لاقتصاد ريعي لا زراعة ولا صناعة ولا تجارة فيه أكثر من مزاد عملة يخدم تلك المرجعيات مع إتلاف الغاز وحرقه ليستمر تدفق الغاز الإيراني وليتم دفع ديون لكميات لا وجود لها بخاصة أن الجارة تقطع الإمداد بين فينة وأخرى وتتحجج وتبرر لكنها لا ترعوي عن مطالبة مستمرة بدفع فاتورة حساب لمادة لم تصل حتى أن الغلابة المقهورين بلا كهرباء أو طاقة طوال أشهر الصيف غير الطبيعية!إسلام سياسي يحكم بلا برامج عمل لدولة تنتمي لعصرنا، عصر الحداثة! لماذا لأنهم يجترون نظام ما قبل الدولة حيث دويلات الطائفية وتشوهاتها التاريخية بعصر لم يعد يقر وجود تلك التشكيلات الماضوية المنقرضة تلك التي يجري تخليقها على حساب قتل الدولة الحديثة ومؤسساتها وعلى حساب البنى الطبقية المعاصرة للمجتمع ودفعه ليكون مجتمعا ماضوي التركيب والمرجعية....ولنسأل الآن: ألم يدفع هذا النهج لاستغلاق مميت قاتل للعملية السياسية المشوهة الجارية بظلال تلك القوى!؟إنّ أية عملية سياسية في دولة حديثة تنتمي للعصر لابد لها أن تبني مؤسساتها المنضبطة بقوانين دستورية هي ابنة العصر. هنا يكون من أول مهام الدولة تلبية (العدالة الاجتماعية) التي تعني الاهتمام بالطبقات الفقيرة أو التي جرى إفقارها وتعزيز سلامة الطبقة المتوسطة تلك التي جرى إعدامها وجوديا بدفع ملايين بين التهجير القسري والاغتيال والتصفيات والبطالة والإحالة إلى التقاعد ومحاصرة المنجز بتعطيل أي دور لعناصر تلك الطبقة! أما البرجوازية الوطنية وطاقة الاستثمار والبناء عبر التراكم الرأسمالي فقد أحيلت بالإكراه إلى ميادين استهلاكية تستنزف ولا تبني أو إلى هروب رأسمال الوطني مع بقاء الأعمال الريعية والأنشطة الطفيلية حتى منها العقارية التي لم تبنِ مدرسة أو مستشفى أو دورا سكنية بقدر ما مررت مشروعات من قبيل تلك المشروعات الأضحوكة حد السخرية من العراقي مثل جسر خشبي على جدول أو نافورة أو هكذا يسمونها وهي صنبور ماء وسط مساحة لا تستحق الذكر أو خرائب طينية تسمى مدارس أو (صبغ) مدارس بدهانات سمية خطيرة أو مستشفيات لا تعمل، وإن عملت فبين اتجار بالبشر وبين جرائم بلا حصر..كل ذلك مع تكريس الأوضاع باصطناع طبقة الكربتوقراط من المعممين المجلببين الذين يتحكمون بكل شيء باسم القدسية الدينية المزيفة الكاذبة فهم مجموعة لصوص وساقطين تجلببوا ليمارسوا الدجل باستغلال بسطاء في إيمانهم ومعتقداتهم!! نضيف هنا أنهم تحميهم ميليشيات مسلحة منفلتة (وقحة) حسب التسميات الدائرة بين أجنحتهم في صراعاتهم؟ نقول هذا لأن كل ميليشيا خارج سلطة الدولة ومؤسساتها هي وجود سرطاني تخريبي مدمر كما نشهد بأمّ العي ......
#مؤشرات
#النظام
#الديني
#والنظام
#العَلماني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767259
همام قباني : مشكلة الخطاب الديني
#الحوار_المتمدن
#همام_قباني مشكلة النص ، أنه يحتوي على النقيضين بالتأويل الصحيح ..وكما نسب قول لــ علي بن أبي طالب بأن النص (حمال اوجه) فنجد من يؤول تأويلات ارهـ×ـابية وعنصـ×ــرية او ضد الاخر ينطلق من النص الديني بالتأويل الصحيح ، وايضًا نجد من يقدم تأويلات تسامحية لذلك أجد في النص الديني خير وشر واخلاق ولا اخلاق في ان واحد وهذه مشكلة الفكر الإسلامي الى اليوم ، مما ينتج عنه ازمة وهي ازمة العقل الاسلامي ، عندما تجده متسامح ومتجدد ستجد فيه دعاة الاصلاح الديني والوسطية ، واذا اردته ان يكون متطرفًا فستجد بداخله مراجع السوء والارهـ×ـاب والت×ــطرف وكلهم باسم المرجع الثابت الوحيد المطلق . وهذه احدى الاشكاليات الان . لذلك لماذا أنا أطالب بحملة تنويرية على النص الديني وعلى الخطاب الديني ، حملة تنظيف وانتشال النصوص المحرضة على القــ×ـتل والاقصاء والكـ×ــراهية والعنـ×ــصرية التي لا تتوافق مع عصرنا ولا مع لوائح الاعلان العالمي لحقوق الانسان ، والاهم من ذلك هو اجبار المؤسسة الدينية على تغيير خطابها،الذي كرّس ثقافة لا تناقش الفكر بالفكر وإنما تناقش بمعايير الكــ×ـــفر و الإيمان بالشريف وعديم الشرف ..والتي اصبحت وعيًا باطنيًا للغالبية العظمى من الناس حتى الذين نراهم اليوم على مواقع التواصل الاجتماع بإنهم ينشدون الى التحرر. تراهم بالواقع مقيدين بثقافة الخطاب الديني واعراف المجتمع والخوف من الواقع ووقعوا بأزمة نفسية خانقة جعلتهم مرتبكين بين وضعي تخلفهم وبين العالم المتقدم الذي يداهمهم بكل قواه العلمية المتطورة والإنسانية الحقوقية ...لذلك أقول : واحدة من اساسيات التغيير هي يجب ان يتغير الخطاب تغيير الخطاب الديني الذي أصبح اليوم غير مقنع او ما يعرف بالطريقة التي يقدم بها الدين والنص الديني ويسوق بها المعتقد للناس و للعالم أصبحت غير مقنعة او بالاحرى اصبحت خطرة جدًا حتى على معتنقيها ، يجب ان يكون هناك خطابًا ونصًا يصالح الإنسان وخصوصًا المسلم مع الحريات العامة والخاصة مع جسده مع عقله مع حواسه مع المرأة مع الأقليات مع الافكار والمعتقدات الاخرى المختلفة عنه مع تطلعاته مع العصر الذي ينتمي له .لأن مضمون الخطاب وتأويل النص الذي تتمسك به المؤسسة الدينية والجماعات والاحزاب والتيارات المنضوية تحت عبائة الدين والمذهب من 14 قرن هو الذي أدى الى كل تلك الخصومات وبروز العصبيات ، أدى الى حالة الانفصام بالشخصية ، وادى الى امرض الوسواس الجماعي .ولكي نعالج هذا الأمر يجب ان نصلح المنظومة الدينية ويجب على الفلسفة والتنوير والمثقفين الثوريين بالتدخل في هذا الإصلاح . (مثال) على ذلك : بالغرب ليس مارتن لوثر قاد الإصلاح الديني بل الفلاسفة والمثقفين أمثال سبينوزا و كانط وغيرهم من الفلاسفة. هم الذين طوروا الرؤية المسيحية بالشكل الذي جعلها تتصالح مع عصرها . ......
#مشكلة
#الخطاب
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767534
أحمد إدريس : عن الفكر النقدي و استخدامه في عملية التجديد الديني
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس الفكر النقدي الذي أتبنَّاه و أدعو إليه لا علاقة له بالسب و الشتم للأشخاص، أو السُّخرية الجارحة من مُعتقدات و ثقافات الناس ؛ بل يعمل بصدق و بلباقة و حكمة و لكن دون وَجَل على تصحيح ما أراه غير صائب، و تُعبِّر عنه هذه المقولة لفيلسوف عظيم : « من المفيد في كل الشؤون أن تقوم، من حين لآخر، بِوَضع علامة استفهام على الأشياء التي طالما اعتبرتَها من المُسلَّمات » (برتراند راسل). لن يَعقِل من مشايخنا و عموم المتديِّنين عندنا هذه المقولة الفذة، و يرى بركتها و أنها بمثابة وحيٍ إلهي، إلاَّ أولئك الذين فقِهوا و استَوْعبوا تماماً مراد هذه الآية القرآنية : « وَ إِذَا قِيلَ لَهُمُ : "اتَّبِعُوا ما أَنزَلَ الله"، قَالُوا : "بَلْ نَتَّبِعُ ما أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا". أَوَ لَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَ لَا يَهْتَدُون ؟ » مُنزِّل القرآن يُؤكِّد و يقول : « لا إكراه في الدين »، و هم يقولون : « مَن بدَّل دينه فَقتلُه علينا فرض. » و بروح طيِّبة و نِيَّة صادقة خالصة أسأل، بعد التأكيد على أني لست من هُوَّاة الإستفزاز الأرعن و لا إلقاء الأحكام جُزافاً و بشكل اعتباطي من غير تفكير طويل و دراسة وَافِيَة للموضوع الذي أتحدث بشأنه، أسأل كل المُتشبِّثين لغاية الآن بحكم الرِّدة : هل في هذه المسألة الخطيرة جداً أنتم تتَّبِعون ما أنزل الله ؟ إن كان ما يمنَعُكم من الإقرار بالخطأ هو الكِبر فَيا لَلْمصيبة ! بَيْد أني أود أنْ أضيف بأنَّ ما أنزل الله ليس محصوراً في صفحات قرآن الله و كُلِّ ما تحويه الكتبُ المُقدَّسة كافة : آيات الخالق مبثوثة في الآفاق، في الأنفس، و في كل شيء على الإطلاق. و الخالق يخاطب كل واحد فينا بغير انقطاع عبر فطرته و ضميره و، كما أخبر القرآن، « لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي… » لذا أتساءل و أنا في غاية الإندهاش : كيف تجرَّأ بعض شيوخ السلف على إعلان باب الإجتهاد في أمور الدين مُغلَقاً إلى نهاية الدنيا، كيف تجرَّأ بعض شيوخ السلف و الخلف على اعتبار التفكير الحر طريقاً شِبه مُؤكَّد إلى الكفر ؟يقولون و يُردِّدون إن قرآننا يشيد بالعقل، بينما هم في الواقع لا يقيمون وزناً للعقل. لقد لاحظت أمراً آلمني كثيراً و ما عُدت أُطيق السُّكوتَ عنه : القرآن فتح أبْوَابَ التفكير الحر و التعبُّد بإعمال العقل على مِصراعيها، و جمهور المُلقَّبين عندنا بأهل العلم ما ادَّخروا وُسعاً في سبيل إغلاقها. جزء كبير من شغل هذه الطبقة هو إنشاء و صناعة الأصنام الفكرية أي إنتاجُ أفكار يُضفون عليها قداسة زائفة دون أن يروا في ذلك نقضاً للتوحيد. لهذا ما عادوا هُداةً للتي هي أَقْوَم و لا دُعاةً إلى دين قويم. لقد غاب عن أذهانهم ما يلي : الدين القويم و هو الذي يُوائِم الفِطرة و لا يصدِم الضمير و قبل كل شيء يُعين الحياة و يُحسِّنُها و يُخفف مِن قسوَتها، و يُعلِّم المخلوق الآدميَّ كيف يكون إنساناً بجدارة و مستحِقاً بالفعل أن يُسمَّى إنساناً، لا يُمكِن أن يستغني عن المُراجعة النقدية الدائمة و التصحيح المُستمر للتصوُّرات و الدعائم الفِكريَّة التي يقوم عليها. و هذا يقتضي عدمَ تصنيم أي فكرة هي نِتاج جهد بشري في محاولة فهم النصوص المُؤسِّسة للدين.و طبيعي جداً أنَّ المراجعة الواعية و المسؤولة و النزيهة لِما نحن عليه مُكلِّفة و كذلك مُربِكة للمشاعر لكِنَّها ضرورية حقاً و لا مناص منها لِكَيْ نتجاوز ما نحن فيه. الحقيقة وحدها تُخلِّصنا و تُحرِّرنا مِن الحالة الحرجة التي نحن فيها، و المستقبل الذي نريد و نرجو ب ......
#الفكر
#النقدي
#استخدامه
#عملية
#التجديد
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767916
عباس علي العلي : المزاج العراقي وتوظيفه الديني.. الحسين ع إنموذجا
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي بعيدا عن الطعن بعقائد الناس والتشكيك في إيمان أحد ولا هي نتيجة ردة فعل ولا أظن أنني الأفضل في فهم العلاقة بين الإنسان والدين والله، ولكن القراءة العميقة لما يجري في العراق تحديدا من طقوس ومظاهر أحتفالية متصلة بقضية نهضة الإمام الحسين ع ضد الانحراف والأرتداد الديني لا يعبر بشكل حقيقي ولا يترجم إيمان كامل بالدين بقدر ما يمثل ظاهرة عراقية ذاتية تعكس مزاجا سلوكيا متأصلا في نمط وخلفيات تكوين هذه الشخصية، تأريخيا وسيكولوجيا كما تمثل إنعكاس للطبع الرافيدني الذي طبع وتطبع به من سكن العراق وأنصهر به، فالتضحية الفارطة للحدود مقابل السكينة الفارطة للحدود والثورة في محل الطاعة بالوقت الذي يطيع وهو في محل الثورة، جزء من شخصية الفرد العراقي، هذا ليس أنتقاصا لا من حب العراقيين للحسين ولا من الشخصية العراقية التي تعودت التألم والنوح والحزن الذي يتجدد مع المواسم، الحسين بالنسبة للعراقيين قم الرمزية التي تهفو لها النفوس وتعبر عن الشعور بالفداحة والألم الذي يعانيه العراقيون وله صلة قديمة جدا بأحداث تاريخية تمتد على الأقل من الطوفان الذي أفقد العراق جزءا كبيرا من مكونه ومكنونه مرورا بما عاناه من صراعات دينية وسياسية كسرت جبروته وحطمت حضارته على يد قوى الشر. لذلك تجدد الحزن في هذه النفسية بشكل أكبر مع أستشهاد الحسين على أرضه ممثلا للخير كله مقابل خصمه الذي يمثل الشر كله، هذه الثنائية التي لا وسط ولا ثالث لها هي جزء أساسي من طبيعة وشكل الشخصية العراقية في تعاطيها مع الخيارات، أبيض وأسود يعني خير وشر ويعني الحسين وأعداءه، لا يفهم العراقي أبعد من هذه المعادلة ولا يريد صياغة أحتمالات أخرى، لأنه محكوم ببيئة لا خيار ثالث فيها، حر وجفاف ويبوسة وخشونة وجوع وفقر على مستوى المناخ والعيش والتصرفات السلوكية، يقابلها برودة ورطوبة وكرم وخيرات وفيرة وترف مفرط كلها لا يستطيع العراقي أن يوازن بينها في عملية أقتصاد وتدبير، لذا فهو يؤمن دائما أن الله يرزق والله يمنع (أصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب) ولا تدبير غير تدبير الله، عندما أقول الظاهرة الحسينية مزاج عراقي أصيل لا علاقة للدين به ولم ينتج ظاهرة عبادية مهمة أو لها حضور فاعل ومستمر، بالرغم مما مر عليها من زمن وما أنتجت من مظاهر فرعية عبثية أحيانا، وما زال العراقي حائرا بين أنتمائه الديني وأنتمائه القبلي، ورغبته في الحرية والمدنية وإيمانه بالطاعة المطلقة لرجل الدين، لذا لا أستغرب من قول العلامة الوردي بأن العراقي مشروخ الشخصية فيه جزء من جنتلمانية مستر ستيوارت وفيه عنجهية ملا عليوي.علينا اليوم أن نعيد قراءة شخصية الفرد العراقي وتحديدا في دائرة الفعل والانفعال الحسيني المعروف بالمصطلح الفقهي "الشيعة" من خلال التاريخ المهزوم والقاسي والمجحف عليهم، التاريخ الذي سرقه الأولون سلاطين وأنصار السلطة وأصحاب السيف والثروة والحل والعقد منه، وحولوه إلى مجرد سيرك يلعبون به وفقا للمصالح دون أحترام للواقع ودون تقديس للحقيقة التي يفهمها كمظلوم مزمن في واقع لا يقر للظالم حد ولا يؤمن بالعدالة مطلقا، الخطوة النقدية الأولى لهذه الظاهرة وفهمها علميا وإعادة تموضعها في الوجدان الذهني، أن نخرج الحزن ومظاهر جلد الذات المرتبطة بالشعور بالتقصير في فعل لا يد لها به من نزعة القداسة المزعومة، والفصل بين الحسين كجزء من منظمة الهدى الضخمة التي تبدأ من الإيمان الكامل بما أمن به الحسين وفقا لدرجات الأهمية والخطورة والضرورة، وبين الذات التاريخية الأحتفالية بالموروث الروحي لها عبر التأريخ، وأن لا نسقط هذه الذاتية بكل ما فيها من سلبية وتغريب وشعور بالاضطهاد ......
#المزاج
#العراقي
#وتوظيفه
#الديني..
#الحسين
#إنموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768173
سعد محمد مهدي غلام : العنونة و المدخل لرفض الظلام الديني في نص -لا نريد دينًا لا يحب الصباح-
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام لانريد دينا لا يحب الصباح "..كانت النوارسُ مذهولةً يوم أمسحيثُ الضُّحى مشنوقاً يتدلّى…………….من أعمدة الجسر..مَداخنُ الكراهية تبثُّ عواصف دُخانها…………لتبتلع كلَّ صبحٍ يولدُ خديجاً..المدنُ الحرائق تتناسلُ فيها نارُ الفرقة..يوقدُها غريب أصفر الهطول………………حملهُ جُنحُ ظلام التِّيه………حيثُ تشتّتَ الجمعُ وادلَهمَّت النفوس …………………………التي غادرتها الضمائر اليقِظة………………..مقطوعة الساقين تهذي فتاوى دينٍ جديد..الغدرُ شيطان تُحرّكه أراجيح الغباء..يحملُ كلَّ تواريخ أزمنة الذّبح المُمَنهج…يُمَنّي العقول المَمسوحة الذاكرة……..بفتحٍ من ديجور..كانت النوارس تشربُها الحَيرةُ…وهي تُحلّقُ شرقاً وغربا…في أفقٍ من عويل………بين (مكّة) و(الكوفة)..أينَ أنتَ يامُحمّد؟..أينَ أنتَ ياعلي؟..أغثنا ياغياثَ المستغيثين..دمُ (عمّار بن ياسر)يهرولُ في الصحراء……….يُطاردهُ عطشُ( الفئة الباغية)…وأنين (بن الأشتر) ينقله المدى حاملاً نفثاته ……برغاف مسموم يوميء إلى اغتيال نهارات الحقيقة..وصوت(بن أبي بكر الصدّيق) مازال يستفزُّ ذاكرة الزمن …………….وهو يُدفعُ حيّاً لمواقد الموت………………… موضوعاً في جلد من عار ولعنة..وهذا نداءُ(أبي ذر) يطوف في أقبية الزمن المعتوه ……………….مُنطلقاً من (الرَّبَذة) يلوّحُ للفقراء …………………..بارتداء الكرامة وقلع جدار الجوع ………………………محذّراً طغاة الأمة………………………مُعلِناً أنّ الدينَ المعاملة………………………..الدينَ العدالة……………………….الدينَ الحبَّ والسلام..كانت النوارسُ مذهولة…….تسبحُ في فضاءٍ من بكاء…………….تستمعُ لثرثرات التاريخ المشوّه القراءة………………………………..المُحتّضِرِ النّقاء …أَعربٌ نحنُ يجمعنا النَّسَبُ؟………….أَم نحنُ سلالات غدرٍ؟ ………………….عَواصفُ دمار؟…………………بِرك ُ بلادة وغباء؟………………ندينُ بدين غير دين محمد؟..ايها الحاملون رايات الدين سفهاً…دجلاً………المُدمنون على جزِّ الرؤوس……..القاتلون الأمل..القصائدَ …الغناء..لانريد ديناً أحمرَ يفرّقنا..لانريد ديناً لايعشق الصباح..لانريد ديناً يرقصُ على جثثنا……في متاريس القمامة …مكاتب الصيرفة………….يذبحُ أحلامنا في أسواق الخيانة..الجهل…البلادة…فنحنُ أجيالٌ تغنّي للحياة……..مفتونة بالصباح……..تزدهي بخضرة الربيع ……مُورقة بالأمل…بالعشق…بالأُمنيات..خُذوا دينَكم, دين الموت وارحلوا؟ يقول" أومبرتو إكو ": إنَّ الفعل التبادلي الذي يركب كتلة الذكريات المستدعات يطلع نظام الإحالات خلال المرحلة الثانية فيما يتأتى من الأولى التي تتدخل في شكل ذكرى وتناغمية، من الثانية، وهكذا تغتني الدلالة. وكلما تعقد الفهم كلما كان التعبير الأصيل -في المادة التي تشكله- بعيدًا عن الاستنفاذ، قابًلا للتجديد، ومتهيئًا لقراءات عميقة.وهكذا فأنَّ ما ينتج هو رد فعل حقيقي متسلسل، من جنس حقل الجمالي وتنظيم المحفزات التي نسميها عمومًا بالشكل. واللغة كما نرى أكثر تعقيدًا وغرابة مما قد يفترضه البعض. فالكلمة ليست صرخة تعبير بل مجموعة من اأاصوات مصطلحًا عليها تدعى" الفونيمات" أووحدات الكلام الصغرى ...ولقد وضع "تشومسكي" ومدرسته القواعد اللازمة لإعطاء الشكل النحوي للكلام الفارق الخاص الدقيق في المعنى الذي يكاد أنْ يدرك…إنَّ في كل كلمة ثلاثة عناصر يمكن تميزها: أ/صوت كل "فونيمة" ب/الشكل المعين للمقاطع أو" المورفيمات"( وحدة لغوية ذات معنى قائم بذاته، ولا تضم أي جزء أصغر ذي م ......
#العنونة
#المدخل
#لرفض
#الظلام
#الديني
#نريد
#دينًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768794
ياسر جاسم قاسم : الوعي بالنص الديني دفاعا عن التنوير ح 14 من سلسلة الوعي المجتمعي ، ك 2
#الحوار_المتمدن
#ياسر_جاسم_قاسم الوعي بالنص التاريخي:اعود مرة اخرى للكتابة عن النص التاريخي او الديني بشكل عام والذي من خلاله احدث رجال الدين تخلفا مجتمعيا كبيرا ولدي كتاب اسمه (النص وازمات المجتمع) اراجع فيه تاريخيا بعض النصوص القرانية ونصوص تاريخية واحاديث وردت في الكافي وصحيح مسلم والبخاري وبصورة مفصلة، الا اني في هذه السلسلة اجد لزاما التطرق الى النصوص التاريخية وما احدثته من سوء مجتمعي واضح وكبير ، فيورد ابن كثير النص التاريخي التالي عن البراء بن عازب قال: كنا يوم الحديبية اربع عشر مائة والحديبية بئر فنزحناها حتى لم نترك فيها قطرة فجلس رسول الله على شفير بئر فدعا بماء فمضمض ومج في البئر فمكثنا غير بعيد ثم استقينا حتى روينا وروت ركابنا، (البخاري)(ابن كثير ) وهنالك روايات كثيرة في هذا المجال ، فمثل هذه الرواية تعطي صورة اسطورية مشوهة عن الرسول وتتضح انها رواية مفتعلة لاعطاء النبي صفة فوق بشرية واستغلال لانسانية ابشع استغلال وهنا يقول المفكر جورج طرابيشي: (ان اكثر ما يلفت انتباه المتتبع لادبيات السيرة هو ان النبي محمد الذي اكد اكثر من أي نبي اخر على بشريته كما تشهد بذلك الايات العديدة في القران قد اخضعت سيرته لعملية اسطرة لم تخضع لها سيرة أي نبي اخر ربما باستثناء عيسى الذي جرى تأليهه) كما نورد حديثا اخر ورد في الكافي وهو حديث مخالف للعقل والمنطق السليم واسمه حديث الحوت رقمه 55 في المجلد الثامن: " عن محمد بن احمد عن ابن محبوب عن جميل بن صالح بن ابان بن تغلب عن ابي عبد الله قال سالته عن الارض على أي شيء هي ؟قال :هي على حوت ، قلت :فالحوت على أي شيء هو ، قال: على الماء، قلت فالماء على أي شيء هو : قال على الصخرة ، قلت فعلى أي شيء الصخرة ،قال على قرن ثوراملس ،قلت: فعلى أي شيء الثور ، قال: على الثرى ،قلت: فعلى أي شيء الثرى ، فقال: هيهات عند ذلك ضل علم العلماء. والملاحظ لهذه الرواية الرعناء قلة الوعي لدى ناسجها ومؤلفها والواضح انها نفعت اهل ذلك الزمان الذين في غالبيتهم اضاعوا عقولهم مقابل الاسطورة ، فجعفر بن محمد ينسب اليه الشيعة رؤى عقلية فكيف وبنفس الوقت تنسب له هذه السفاسف العقلية حسب الكافي .كذلك نقرأ في الكافي عن جعفر بن محمد سمع يقول : راي المؤمن ورؤياه في اخر الزمان على سبعين جزءا من اجزاء النبوة .وفي هذا الحديث بالذات اسجل الثغرات التالية :1- المقصود بالمؤمن طبعا هو المؤمن بالدين المرسل وغيره هو الكافر وهذه خصيصة وضعت للمؤمن ان رؤيته ورايه سديدان جدا اما الكافر فلا راي له.2- ما معنى اخر الزمان ، فهو مفهوم دوغمائي استخدم من قبل رجالات الدين الاسلامي من باب الترغيب والترهيب والا فلا اخر للزمان حسب الدلالات العلمية الا من باب انتهاء عمر الارض والشمس اما الاخلاقيات بسيئها ومحمودها فهي موجودة منذ بدء الخليقة حتى اليوم فعندما يقال ينتشر في اخر الزمان تشبه الرجال بالنساء واللواط وغيرها من الاخلاقيات المنافية للطبيعة البشرية ، السؤال الم يذكر القران اللواط بانه قبل الاسلام حتى فماذا يعني اخر الزمان بعد ؟ اعتقد انه من باب التهويل الذي مني به تاريخ المسلمين لا لشيء سوى للترهيب فقط . وغيرها من الامور التي تقول الاحاديث بانتشارها اخر الزمان في حين ان هذه الامور موجودة في اول الخليقة وفي اخرها ستبقى لان الانسان انسان بكافة اخلاقه وصفاته نعم تتغير بتغير البيئات والازمان والامكنة ولكن الحق والباطل والظلم والعدل موجود في كافة الازمنة والامكنة .فلا اخر للزمان ، فالعلم الحديث يتحدث عن عمر الكون لمليارات من السنين قادمة وعن عمر الارض لمليارات اخر فما معنى اخر الزمان سوى ......
#الوعي
#بالنص
#الديني
#دفاعا
#التنوير
#سلسلة
#الوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768847
حسن الشامي : مواجهة خطاب الكراهية الديني ونشر السلام الاجتماعي
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي من القواعد المتعارف عليها في العصر الحالي أن "لكل إنسان حق في حرية التعبير، ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها".. وذلك حسب نص المادة 19 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية الصادر عن منظمة الأمم المتحدة.. وتقدّس مواثيق حقوق الإنسان العالمية ودساتير الدول الديمقراطية حق حرية التعبير.ولكن قيد العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية حرية التعبير المكفولة بالمادة 19، في المادة 20 التالية لها مباشرة، والتي تحظر بالقانون «أية دعاية للحرب وأية دعوة إلى الكراهية القومية أو العنصرية أو الدينية تشكل تحريضًا على التمييز أو العداوة أو العنف».متى يصبح الخطاب كراهية؟تُشكل "خطابات الكراهية" مصطلحًا جامعًا يشمل ضمنه خطابات التمييز والتحريض بأنواعها، وقد وضعت المادة 19 المعنية بحرية التعبير، ستة معايير لتحديد ما إذا كان الخطاب يدخل في نطاق الكراهية المُجَرَّمة أم لا؟.المعيار الأول :يتعلق بالسياق حيث ينبغي أن يراعى السياق السياسي والاجتماعي خلال الخطاب من حيث وجود صراع أو سلام، ووضع الجماعة أو الفرد الذين وُجه ضدهم الخطاب هل هم أقلية وهل هناك تمييز أو تحريض قائم ضدهم أصلًا.والمعيار الثاني : خاص بالمتحدث بما في ذلك وضعه في المجتمع، فهناك فارق كبير بين أن يدلي مواطن عادي بخطاب كراهية، وبين أن يدلي به موظف رسمي، أو شخص ذو منصب أو مكانة سياسية أو دينية أو اجتماعية، أو ذو نفوذ أو تأثير في محيط.أما المعيار الثالث : فيتحدث عن نية المتحدث، من حيث قصده إلى التحريض ضد مجموعة بعينها، وإدراكه للعواقب المحتملة لهذا الخطاب.والمعيار الرابع :يتعلق بمحتوى التعبير من حيث الألفاظ المستخدمة، واللهجة، واستعماله لتعبيرات محددة يقصد بها عادة الدعوة إلى التمييز أو العنف.والمعيار الخامس :يختص بنطاق ومدى التعبير، فهو مُتعلق بالوسيلة التي قيل بها، ومدى انتشارها، والمكان الذي قيل فيه، وعدد الجمهور المتلقي وطبيعته، إضافة إلى مرات تكراره والتأكيد عليه.بينما المعيار السادس والأخير : يهتم باحتمال حدوث الفعل الذي يدعو له المتحدث بما في ذلك احتمال وقوعه بشكل وشيك، ويعتمد هذا المعيار على رد الفعل الذي حدث أو المتوقع حدوثه بعد الخطاب، وما إذا كان المتلقّون قد فهموه على أنه دعوة للعنف أو التمييز أو الكراهية.وهذه المعايير المفصلة تهدف لوضع حدود بين خطاب الكراهية المُجرَّم وحرية التعبير، وضمان ألا تستخدم مواد تجريم خطاب الكراهية من قبل السلطات في التضييق على المعارضين أو من ترغب في إسكاتهم.مصركيف يمكن مواجهة خطاب الكراهية؟والكراهية تكون نابعة من الخطابات المتعصبة، سواء التعصب القومي الذي يلغي الآخر ويعتبر غير المواطنين أقل في الدرجة.. فمثلًا يشيع في الإعلام المصري خطابات التمييز ضد سكان سيناء من البدو وما يؤدي إلى ممارسات تمييزية ضدهم وإلى صمت شعبي على الانتهاكات الواقعة بحقهم، كما شاعت خطابات كراهية الأجانب واعتبارهم جواسيس وهو ما أدى إلى تعدي مواطنين على بعض الأجانب والقبض على آخرين وتسليمهم للشرطة.والكراهية في المجتمع المصري نابعة من الخطابات المتعصبة، سواء التعصب القومي أو التعصب الديني.. الذي يحثّ على كراهية الآخر أو اعتباره أدنى في الدرجة من المؤمن، ويمارس هذا النوع المؤسسات الدينية الرسمية وغير الرسمية وبعض الأحزاب والجماعات السياسية ورجال الدين وقنوات دينية، ......
#مواجهة
#خطاب
#الكراهية
#الديني
#ونشر
#السلام
#الاجتماعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768864