الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي أبوهلال : قوات الاحتلال تصادر حمارا بتهمة استخدامه بمقاومة الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال * المحامي علي أبوهلال مصادرة الحمير أو الحيوانات بشكل عام واحتجازها من قبل قوات الاحتلال، ليست سياسة جديدة، فهي تعود إلى الأيام الأولى للاحتلال في شهر حزيران عام 1967، فقد طالت ممارسات الاحتلال كما هو شائع على لسان الشعب الفلسطيني "البشر والحجر والشجر وكذلك الحيوانات"، وليس في هذه المقولة أي مبالغة او ادعاء مثالي أو خيالي، بل يمثل الواقع والحقيقة.فقد نشرت مواقع إعلامية إسرائيلية، أن الشرطة الإسرائيلية صادرت حمارا بدعوى استخدامه في أعمال "مقاومة"، وذكر الموقع الإلكتروني Real News IL، مساء السبت 4/7/2021، أن جنود من "حرس الحدود" صادروا حمارا في بلدة العيساوية، شمالي مدينة القدس المحتلة، لاستخدامه في أعمال مناهضة أو مقاومة للاحتلال.وتداول نشطاء ومتابعون على وسائل التواصل الاجتماعي صورة "الحمار" وهو مقيد من قبل مجندة إسرائيلية في بلدة العيساوية، حيث لاقت الصورة سخرية واسعة في أوساط مستخدمي هذه المواقع الاجتماعية.ومن بين ما تم تداوله في هذه الوسائط أن إسرائيل بمصادرتها لهذا الحمار لم تكن المرة الأولى في تاريخها، حيث سبق أن صادرت ولاحقت الحيوانات والجماد في آن. فيما أكدت مواقع إعلامية عربية ومواقع التواصل الاجتماعي أن قوات الاحتلال اعتقلت هذا الحمار في قرية جبل المكبر في القدس، وأضافت مواقع التواصل الاجتماعي أن ملاحقة إسرائيل للحيوانات بوجه عام، وللحمار بوجه خاص، هو دليل على حجم تفاهته. وذلك بالتوازي مع تداول هؤلاء المتابعون والناشطون صور جديد للحمار نفسه، الذي اقتادته الشرطة الإسرائيلية إلى مجمع الشرطة ببلدة العيساوية.وقال بعض المغردون على مواقع التواصل الاجتماعي أن "ملاحقة الاحتلال للحيوانات واعتقالها دليل على حجم تفاهته"، مشيرين إلى أنها ليست المرة الأولى التي يلاحق فيها الجنود الحيوانات والجماد، مضيفين بأنه في وقت سابق من الشهر الماضي، داهمت قوة عسكرية منزل أحد المواطنين في بلدة سلوان لمصادرة مكنسة.وقبل نحو سنتين أفادت وكالة “معا” الفلسطينية بأن قوات الأمن الإسرائيلية صادرت بتاريخ 10/3/2019، حمارين قرب منطقة الأغوار الذي تسيطر عليها، وأوضحت الوكالة أن العملية شاركت فيها قوات عسكرية ووحدات من الشرطة وجمعية مكافحة البيئة الإسرائيلية، وقال مسؤول ملف الاستيطان في محافظة طوباس شمال شرق الضفة الفلسطينية، معتز بشارات، لـ”معا”، إن “قوات الاحتلال” صادرت الحمارين في منطقة عين الحلوة بالقرب من مفرق المالح، وهما يعودان للمواطن عادل عليان زامل دراغمة، وأشار المسؤول الفلسطيني إلى أن الطرف الإسرائيلي يتهم الحمارين بأنهما دخلا الى منطقة خاصة بالمستوطنين.وتعود بي الذاكرة إلى الأيام الأولى للاحتلال في شهر حزيران عام 1967 عندما كنت طفلا، فقد احتجزت قوات الاحتلال أثناء ساعات منع التجول مساء أحد الأيام في بلدتي أبوديس شرقي مدينة القدس المحتلة، أحد شبان البلدة الذي كان عائدا من أرضه المزروعة بالحبوب وهو يقود حمارين يحملان حصاد الحبوب، إلى البيدر الذي أقامه والده بالقرب من منزلنا، حيث تم احتجاز الشاب ومعه الحمارين وحمولة الحصاد لساعات طويلة، ولم تفرج قوات الاحتلال عن الشاب والحمارين وحصاد الحبوب، إلا بعد تدخل أحد وجهاء البلدة المعروف بشجاعته وجرأته، حيث توجه لقائد قوات الاحتلال في المعسكر الذي أقيم في بلدة أبوديس، طالبا الافراج عن الشاب والحمارين وحصاد الحبوب، وقد تم أخلاء سبيل الشاب والحمارين وحصاد الحبوب بعد ساعات طويلة من المفاوضات الشاقة بين الوجيه وقائد المعسكر.وما أشبه اليوم بالأمس من حيث ممارسات الاحتلال وانتهاكاته المتواصلة في الأر ......
#قوات
#الاحتلال
#تصادر
#حمارا
#بتهمة
#استخدامه
#بمقاومة
#الاحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724892
أحمد إدريس : عن الفكر النقدي و استخدامه في عملية التجديد الديني
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس الفكر النقدي الذي أتبنَّاه و أدعو إليه لا علاقة له بالسب و الشتم للأشخاص، أو السُّخرية الجارحة من مُعتقدات و ثقافات الناس ؛ بل يعمل بصدق و بلباقة و حكمة و لكن دون وَجَل على تصحيح ما أراه غير صائب، و تُعبِّر عنه هذه المقولة لفيلسوف عظيم : « من المفيد في كل الشؤون أن تقوم، من حين لآخر، بِوَضع علامة استفهام على الأشياء التي طالما اعتبرتَها من المُسلَّمات » (برتراند راسل). لن يَعقِل من مشايخنا و عموم المتديِّنين عندنا هذه المقولة الفذة، و يرى بركتها و أنها بمثابة وحيٍ إلهي، إلاَّ أولئك الذين فقِهوا و استَوْعبوا تماماً مراد هذه الآية القرآنية : « وَ إِذَا قِيلَ لَهُمُ : "اتَّبِعُوا ما أَنزَلَ الله"، قَالُوا : "بَلْ نَتَّبِعُ ما أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا". أَوَ لَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَ لَا يَهْتَدُون ؟ » مُنزِّل القرآن يُؤكِّد و يقول : « لا إكراه في الدين »، و هم يقولون : « مَن بدَّل دينه فَقتلُه علينا فرض. » و بروح طيِّبة و نِيَّة صادقة خالصة أسأل، بعد التأكيد على أني لست من هُوَّاة الإستفزاز الأرعن و لا إلقاء الأحكام جُزافاً و بشكل اعتباطي من غير تفكير طويل و دراسة وَافِيَة للموضوع الذي أتحدث بشأنه، أسأل كل المُتشبِّثين لغاية الآن بحكم الرِّدة : هل في هذه المسألة الخطيرة جداً أنتم تتَّبِعون ما أنزل الله ؟ إن كان ما يمنَعُكم من الإقرار بالخطأ هو الكِبر فَيا لَلْمصيبة ! بَيْد أني أود أنْ أضيف بأنَّ ما أنزل الله ليس محصوراً في صفحات قرآن الله و كُلِّ ما تحويه الكتبُ المُقدَّسة كافة : آيات الخالق مبثوثة في الآفاق، في الأنفس، و في كل شيء على الإطلاق. و الخالق يخاطب كل واحد فينا بغير انقطاع عبر فطرته و ضميره و، كما أخبر القرآن، « لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي… » لذا أتساءل و أنا في غاية الإندهاش : كيف تجرَّأ بعض شيوخ السلف على إعلان باب الإجتهاد في أمور الدين مُغلَقاً إلى نهاية الدنيا، كيف تجرَّأ بعض شيوخ السلف و الخلف على اعتبار التفكير الحر طريقاً شِبه مُؤكَّد إلى الكفر ؟يقولون و يُردِّدون إن قرآننا يشيد بالعقل، بينما هم في الواقع لا يقيمون وزناً للعقل. لقد لاحظت أمراً آلمني كثيراً و ما عُدت أُطيق السُّكوتَ عنه : القرآن فتح أبْوَابَ التفكير الحر و التعبُّد بإعمال العقل على مِصراعيها، و جمهور المُلقَّبين عندنا بأهل العلم ما ادَّخروا وُسعاً في سبيل إغلاقها. جزء كبير من شغل هذه الطبقة هو إنشاء و صناعة الأصنام الفكرية أي إنتاجُ أفكار يُضفون عليها قداسة زائفة دون أن يروا في ذلك نقضاً للتوحيد. لهذا ما عادوا هُداةً للتي هي أَقْوَم و لا دُعاةً إلى دين قويم. لقد غاب عن أذهانهم ما يلي : الدين القويم و هو الذي يُوائِم الفِطرة و لا يصدِم الضمير و قبل كل شيء يُعين الحياة و يُحسِّنُها و يُخفف مِن قسوَتها، و يُعلِّم المخلوق الآدميَّ كيف يكون إنساناً بجدارة و مستحِقاً بالفعل أن يُسمَّى إنساناً، لا يُمكِن أن يستغني عن المُراجعة النقدية الدائمة و التصحيح المُستمر للتصوُّرات و الدعائم الفِكريَّة التي يقوم عليها. و هذا يقتضي عدمَ تصنيم أي فكرة هي نِتاج جهد بشري في محاولة فهم النصوص المُؤسِّسة للدين.و طبيعي جداً أنَّ المراجعة الواعية و المسؤولة و النزيهة لِما نحن عليه مُكلِّفة و كذلك مُربِكة للمشاعر لكِنَّها ضرورية حقاً و لا مناص منها لِكَيْ نتجاوز ما نحن فيه. الحقيقة وحدها تُخلِّصنا و تُحرِّرنا مِن الحالة الحرجة التي نحن فيها، و المستقبل الذي نريد و نرجو ب ......
#الفكر
#النقدي
#استخدامه
#عملية
#التجديد
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767916