ثامر عباس : دولة القانون وقانون الدولة : الدستور والديمقراطية العراق انموذجا-
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس دولة القانون وقانون الدولة : الدستور والديمقراطية ( العراق أنموذجا") لعل دلالة الموضوع وراهنية طرحه تحيل المتابع الى حزمة من البداهات النظرية ، وتفصح عن جملة من التداعيات العملية ، وتشي عن كتلة من الترابطات الاجرائية ، التي تخترق الحقل الاجتماعي / السياسي أفقيا"وعموديا"، بحيث يبدو وكأن الحديث فيه وحوله لا يعدو كونه مجرد تكرار لبعض الطروحات الرائجة والتصورات المألوفة ، أو انه – في أحسن الأحوال – تحصيل حاصل لماهية العلاقة الملتبسة بين حق القوة (السياسة) وبين قوة الحق (القانون) ، التي نعتقد أنها أشبعت على مدى عقود من السنين بحثا"ودراسة . والواقع ان الأمر يبدو كذلك فيما لو استهدف البحث مجتمعا"افتراضيا"ينعم بأسباب السكينة الاجتماعية ويتسم بطابع الاستقرار السياسي ، بعد ان استوطنت عناصر الأمن ربوعه ، وغزت مظاهر العمران ميادينه ، ووسمت عوامل التطور أفاقه . اذ ان شروط هذه وظروف تلك لا تستكمل الا في ظل دولة قوية وقانون حازم . بيد أن غايتنا في هذا المقام تتطلع الى معالجة هذه المعضلة ضمن اطار مجتمع واقعي (العراق نموذجا") تقوضت أركان دولته ، وانتهكت ثوابت وطنيته ، وتشظّت مقومات وحدته ، واستبيحت حرمة قيمه ، ومسخت معالم ثقافته ، وأهدرت شواهد تاريخه . وهو الأمر الذي يستلزم طرح المسألة من منظور مختلف وتصور مغاير ، يأخذ بالاعتبار جسامة المنعطف التاريخي الذي سيق اليه وحشر فيه من جهة ، ويراعي ، من جهة أخرى ، الطابع الدراماتيكي للأوضاع السياسية والاقتصادية التي يمر بها ، والمآزق الأمنية والاجتماعية التي زجّ في أتونها . ذلك لأن الخيارات المتاحة أمامه محدودة ، والفرص الممنوحة له شحيحة . فأما أن يبادر أبناء هذا المجتمع الى استثمارها على وفق مبادئ الواقعية السياسية التي تضع المصالح الوطنية العليا فوق أي اعتبار آخر ، لكي يثبتوا للعالم من خلالها قدرتهم على تجاوز أزماتهم المتفاقمة ، ويراهنوا على جدارتهم في ترتيب أوضاعهم الشائكة ، ويدللوا على أرجحيتهم في ادارة شؤونهم بأنفسهم ، دون الاستعانة بوصاية اقليمية أو يرهنوا ارادتهم تحت أية تبعية دولية . وأما أن يظهروا عجزهم وتشتت شملهم ازاء تبني أفضل تلك الخيارات وأنسب تلك الفرص ، التي يفترض انها تتيح لهم امكانية التغلب على محنهم المتراكمة ، وتعينهم على النهوض من كبواتهم المتواصلة ، ويميطوا اللثام ، بالتالي ، عن قصور وعيهم وقلة حيلتهم حيال التحديات المصيرية التي ما فتأت تعصف بحاضر وجودهم ، وتتربص بمستقبل أجيالهم وهنا تتجلى حكمة ما قاله الفيلسوف الالماني (كارل ماركس) من قبل (( ان الحروب تمتحن الأمم ، وكما تتناثر المومياء فور تعرضها لمفعول الجو ، كذلك الحرب تصدر حكمها على الأنظمة الاجتماعية التي فقدت قدرتها على البقاء )) . فهل يا ترى نستوعب الدرس ونتعظ بالفجيعة ؟! . ولأجل أن نتوصل الى جوهر القضايا المتعلقة باشكالية العلاقة المفترضة بين ما بات يعرف ( دولة القانون ) أي الدولة الوطنية من جهة ، وبين ( قانون الدولة ) أي الدستور من جهة أخرى ، وانعكاس ذلك على المسار الديمقراطي المزمع وضع خطواتنا الأولى على اعتابه من جهة ثالثة ، فقد آثرنا اعتماد ومناقشة المحاور الرئيسية التالية :- في العلاقة بين الدولة والقانون .قانون الدولة وشرعية السلطة . اشكالية الدستور والخيار الديمقراطي . أولا"- في العلاقة بين الدولة والقانون : لعل من أبرز معطيات التجربة التاريخية انه في ظل استفحال الأزمات الاجتماعية ، وتفاقم معدلات الاضطراب السياسي ، وحدّة انحسار وتلاشي الغطاء الأمني ، لا مهرب من مواجهة حالات اضطرا ......
#دولة
#القانون
#وقانون
#الدولة
#الدستور
#والديمقراطية
#العراق
#انموذجا-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753132
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس دولة القانون وقانون الدولة : الدستور والديمقراطية ( العراق أنموذجا") لعل دلالة الموضوع وراهنية طرحه تحيل المتابع الى حزمة من البداهات النظرية ، وتفصح عن جملة من التداعيات العملية ، وتشي عن كتلة من الترابطات الاجرائية ، التي تخترق الحقل الاجتماعي / السياسي أفقيا"وعموديا"، بحيث يبدو وكأن الحديث فيه وحوله لا يعدو كونه مجرد تكرار لبعض الطروحات الرائجة والتصورات المألوفة ، أو انه – في أحسن الأحوال – تحصيل حاصل لماهية العلاقة الملتبسة بين حق القوة (السياسة) وبين قوة الحق (القانون) ، التي نعتقد أنها أشبعت على مدى عقود من السنين بحثا"ودراسة . والواقع ان الأمر يبدو كذلك فيما لو استهدف البحث مجتمعا"افتراضيا"ينعم بأسباب السكينة الاجتماعية ويتسم بطابع الاستقرار السياسي ، بعد ان استوطنت عناصر الأمن ربوعه ، وغزت مظاهر العمران ميادينه ، ووسمت عوامل التطور أفاقه . اذ ان شروط هذه وظروف تلك لا تستكمل الا في ظل دولة قوية وقانون حازم . بيد أن غايتنا في هذا المقام تتطلع الى معالجة هذه المعضلة ضمن اطار مجتمع واقعي (العراق نموذجا") تقوضت أركان دولته ، وانتهكت ثوابت وطنيته ، وتشظّت مقومات وحدته ، واستبيحت حرمة قيمه ، ومسخت معالم ثقافته ، وأهدرت شواهد تاريخه . وهو الأمر الذي يستلزم طرح المسألة من منظور مختلف وتصور مغاير ، يأخذ بالاعتبار جسامة المنعطف التاريخي الذي سيق اليه وحشر فيه من جهة ، ويراعي ، من جهة أخرى ، الطابع الدراماتيكي للأوضاع السياسية والاقتصادية التي يمر بها ، والمآزق الأمنية والاجتماعية التي زجّ في أتونها . ذلك لأن الخيارات المتاحة أمامه محدودة ، والفرص الممنوحة له شحيحة . فأما أن يبادر أبناء هذا المجتمع الى استثمارها على وفق مبادئ الواقعية السياسية التي تضع المصالح الوطنية العليا فوق أي اعتبار آخر ، لكي يثبتوا للعالم من خلالها قدرتهم على تجاوز أزماتهم المتفاقمة ، ويراهنوا على جدارتهم في ترتيب أوضاعهم الشائكة ، ويدللوا على أرجحيتهم في ادارة شؤونهم بأنفسهم ، دون الاستعانة بوصاية اقليمية أو يرهنوا ارادتهم تحت أية تبعية دولية . وأما أن يظهروا عجزهم وتشتت شملهم ازاء تبني أفضل تلك الخيارات وأنسب تلك الفرص ، التي يفترض انها تتيح لهم امكانية التغلب على محنهم المتراكمة ، وتعينهم على النهوض من كبواتهم المتواصلة ، ويميطوا اللثام ، بالتالي ، عن قصور وعيهم وقلة حيلتهم حيال التحديات المصيرية التي ما فتأت تعصف بحاضر وجودهم ، وتتربص بمستقبل أجيالهم وهنا تتجلى حكمة ما قاله الفيلسوف الالماني (كارل ماركس) من قبل (( ان الحروب تمتحن الأمم ، وكما تتناثر المومياء فور تعرضها لمفعول الجو ، كذلك الحرب تصدر حكمها على الأنظمة الاجتماعية التي فقدت قدرتها على البقاء )) . فهل يا ترى نستوعب الدرس ونتعظ بالفجيعة ؟! . ولأجل أن نتوصل الى جوهر القضايا المتعلقة باشكالية العلاقة المفترضة بين ما بات يعرف ( دولة القانون ) أي الدولة الوطنية من جهة ، وبين ( قانون الدولة ) أي الدستور من جهة أخرى ، وانعكاس ذلك على المسار الديمقراطي المزمع وضع خطواتنا الأولى على اعتابه من جهة ثالثة ، فقد آثرنا اعتماد ومناقشة المحاور الرئيسية التالية :- في العلاقة بين الدولة والقانون .قانون الدولة وشرعية السلطة . اشكالية الدستور والخيار الديمقراطي . أولا"- في العلاقة بين الدولة والقانون : لعل من أبرز معطيات التجربة التاريخية انه في ظل استفحال الأزمات الاجتماعية ، وتفاقم معدلات الاضطراب السياسي ، وحدّة انحسار وتلاشي الغطاء الأمني ، لا مهرب من مواجهة حالات اضطرا ......
#دولة
#القانون
#وقانون
#الدولة
#الدستور
#والديمقراطية
#العراق
#انموذجا-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753132
الحوار المتمدن
ثامر عباس - دولة القانون وقانون الدولة : الدستور والديمقراطية (العراق انموذجا-)
سعد محمد عبدالله : تعليقاً ملحقاً لمسألة الحوار السوداني من أجل السلام العادل والديمقراطية التشاركية:
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله (رأي خاص) أولاً. لا يختلف إثنان حول أهمية الذهاب إلي مائدة حوار جاد وشامل من حيث طرح الموضوعات الوطنية الملحة وشمول الحلول المستخلصة عبر الحوار؛ إضافةً لذلك، وهذا من الأمور الأساسية المطلوبة تأكيد تحديد الجهات المشاركة مع إعتبار عميق لحساسية مستقبل السودان الذي بات علي المحك، وقد تراجع السودان أمنياً وإقتصادياً، وأصبح السودان اليوم مهدد باحتمالية الإنزلاق إلي أسحق ما يتصوره الإنسان؛ هذا نظراً لحجم الأزمة السياسية التي نعيشها حالياً، وقلنا آنفاً أن الأزمة السودانية لن تُحّل إلا عبر جلوس السودانيين أنفسهم للحوار، وأن جميع المبادرات المطروحة صالحة لتغيير هذا المشهد المأساوي الذي هيمن علي المسرح السياسي، وأن الحوار رافعة للعبور نحو السلام المستدام والديمقراطية التشاركية والعدالة الناجزة والتنمية الإقتصادية المتوازنة في الريف والمدن، وأن نجاح الحوار يعتمد علي عناصر أساسية منها "الرغبة والإرادة وإجراءات بناء الثقة"، وكل ذلك لتهيئة مناخ الحوار المطلوب، ويتم بموجب هذا الأمر رفع حالة الطوارئ وإطلاق سراح المعتقليين السياسيين وإيقاف كافة أشكال العنف ضد الإحتجاج السلمي وإنتاج خطاب سياسي جديد ملائم للمرحلة الجديدة التي نتطلع إليها من أجل إستعادة مسار تكوين السودان الديمقراطي المدني. ثانياً. هنالك مؤشرات جيدة من جميع الأطراف المتنازعة نقرئها من خلال الخطاب العام المبثوث علي وسائل الإعلام، والجميع يؤمنون علي ضرورة إجراء حوار صريح يستخلص الحلول من المبادرات السياسية المطروحة لمعالجة أزمة السودان، والتحول لوضع جديد يمهد الطريق لإحياء كافة مؤسسات الدولة "المدنية والعسكرية" عبر ترتيبات سياسية وأمنية محكمة وتفعيل المفوضيات وإجراء المؤتمر القومي الدستوري وصولاً لإنتخابات حرة ونزيهة تختار فيها الجماهير من يحكم البلاد، وهذه الخارطة تُرسم بريشة الحوار السودانوي المسؤل الذي يمثّل المخرج المنطقي والآمن لهذه البلاد المنكوبة الآن، وما زال النقاش جارٍ حول مبادرة الجبهة الثورية السودانية كونها من أكثر المبادرات العملية الحاصلة علي إجماع من الأطراف الداخلية والخارجية رغم بعض التحفظ الملاحظ من قبل مجموعات ذات إعتبار في المشهد السوداني، لكن كل ما يُطرح عبارة عن أراء طبيعية يجب أن تُدرج تحت طاولة النقاش لإزالة المخاوف والمرور السريع نحو الأهداف النهائية الموضوعة لإنهاء المشكلة السودانية الممتدة عبر التاريخ؛ وفي هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ السودان يتوجب علينا العمل بروح المسؤلية الوطنية بعيداً عن التشنجات والإنكفائية السياسية كيما نَعبُر بسلام إلي المستقبل، ويجب أيضاً جعل الحوار أداة لمنح أفكارنا فُرص للتجديد والتغيير والتحرر من قيود مخاوف الماضٍ التي لا نستفيد منها إلا تعميق الهوة بين السودانيين، وأعتقد أننا سنخرج من هذه الدائرة؛ شديدة الإظلام والبؤس ونحن أكثر مناعةً وقوة مما سبق، ذلك لأن الجميع إستفاد من الأزمة ودروس وأناشيد وشعارات الثورة المجيدة القائلة "أن الشعب يريد بناء سودان جديد، والشعب يفعل ما يريد"، ونحن أمام شعب معلم أطاح بنظام الإنقاذيين الإنقلابيين ليبني بنفس البطولة والجسارة سودان جديد تسوده الحرية والسلام والعدالة والديمقراطية، ونحن اليوم مؤمنيين بأن أبناء السودان المخلصيين والحادبيين علي البلاد وإنجازات شعبها سيلتقون لوضع قضايا الشعب في مائدة بناء الدولة المنشودة؛ بذات شجاعة الملايين الذين قادوا أشرس معارك التغيير والتحرر الوطني. ثالثاً. الجبهة الثورية بعد عقد مؤتمرها التداولي الأول باقليم النيل الأزرق وضعت إستراتيجية مدروسة بعناية لإحداث ......
#تعليقاً
#ملحقاً
#لمسألة
#الحوار
#السوداني
#السلام
#العادل
#والديمقراطية
#التشاركية:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753248
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله (رأي خاص) أولاً. لا يختلف إثنان حول أهمية الذهاب إلي مائدة حوار جاد وشامل من حيث طرح الموضوعات الوطنية الملحة وشمول الحلول المستخلصة عبر الحوار؛ إضافةً لذلك، وهذا من الأمور الأساسية المطلوبة تأكيد تحديد الجهات المشاركة مع إعتبار عميق لحساسية مستقبل السودان الذي بات علي المحك، وقد تراجع السودان أمنياً وإقتصادياً، وأصبح السودان اليوم مهدد باحتمالية الإنزلاق إلي أسحق ما يتصوره الإنسان؛ هذا نظراً لحجم الأزمة السياسية التي نعيشها حالياً، وقلنا آنفاً أن الأزمة السودانية لن تُحّل إلا عبر جلوس السودانيين أنفسهم للحوار، وأن جميع المبادرات المطروحة صالحة لتغيير هذا المشهد المأساوي الذي هيمن علي المسرح السياسي، وأن الحوار رافعة للعبور نحو السلام المستدام والديمقراطية التشاركية والعدالة الناجزة والتنمية الإقتصادية المتوازنة في الريف والمدن، وأن نجاح الحوار يعتمد علي عناصر أساسية منها "الرغبة والإرادة وإجراءات بناء الثقة"، وكل ذلك لتهيئة مناخ الحوار المطلوب، ويتم بموجب هذا الأمر رفع حالة الطوارئ وإطلاق سراح المعتقليين السياسيين وإيقاف كافة أشكال العنف ضد الإحتجاج السلمي وإنتاج خطاب سياسي جديد ملائم للمرحلة الجديدة التي نتطلع إليها من أجل إستعادة مسار تكوين السودان الديمقراطي المدني. ثانياً. هنالك مؤشرات جيدة من جميع الأطراف المتنازعة نقرئها من خلال الخطاب العام المبثوث علي وسائل الإعلام، والجميع يؤمنون علي ضرورة إجراء حوار صريح يستخلص الحلول من المبادرات السياسية المطروحة لمعالجة أزمة السودان، والتحول لوضع جديد يمهد الطريق لإحياء كافة مؤسسات الدولة "المدنية والعسكرية" عبر ترتيبات سياسية وأمنية محكمة وتفعيل المفوضيات وإجراء المؤتمر القومي الدستوري وصولاً لإنتخابات حرة ونزيهة تختار فيها الجماهير من يحكم البلاد، وهذه الخارطة تُرسم بريشة الحوار السودانوي المسؤل الذي يمثّل المخرج المنطقي والآمن لهذه البلاد المنكوبة الآن، وما زال النقاش جارٍ حول مبادرة الجبهة الثورية السودانية كونها من أكثر المبادرات العملية الحاصلة علي إجماع من الأطراف الداخلية والخارجية رغم بعض التحفظ الملاحظ من قبل مجموعات ذات إعتبار في المشهد السوداني، لكن كل ما يُطرح عبارة عن أراء طبيعية يجب أن تُدرج تحت طاولة النقاش لإزالة المخاوف والمرور السريع نحو الأهداف النهائية الموضوعة لإنهاء المشكلة السودانية الممتدة عبر التاريخ؛ وفي هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ السودان يتوجب علينا العمل بروح المسؤلية الوطنية بعيداً عن التشنجات والإنكفائية السياسية كيما نَعبُر بسلام إلي المستقبل، ويجب أيضاً جعل الحوار أداة لمنح أفكارنا فُرص للتجديد والتغيير والتحرر من قيود مخاوف الماضٍ التي لا نستفيد منها إلا تعميق الهوة بين السودانيين، وأعتقد أننا سنخرج من هذه الدائرة؛ شديدة الإظلام والبؤس ونحن أكثر مناعةً وقوة مما سبق، ذلك لأن الجميع إستفاد من الأزمة ودروس وأناشيد وشعارات الثورة المجيدة القائلة "أن الشعب يريد بناء سودان جديد، والشعب يفعل ما يريد"، ونحن أمام شعب معلم أطاح بنظام الإنقاذيين الإنقلابيين ليبني بنفس البطولة والجسارة سودان جديد تسوده الحرية والسلام والعدالة والديمقراطية، ونحن اليوم مؤمنيين بأن أبناء السودان المخلصيين والحادبيين علي البلاد وإنجازات شعبها سيلتقون لوضع قضايا الشعب في مائدة بناء الدولة المنشودة؛ بذات شجاعة الملايين الذين قادوا أشرس معارك التغيير والتحرر الوطني. ثالثاً. الجبهة الثورية بعد عقد مؤتمرها التداولي الأول باقليم النيل الأزرق وضعت إستراتيجية مدروسة بعناية لإحداث ......
#تعليقاً
#ملحقاً
#لمسألة
#الحوار
#السوداني
#السلام
#العادل
#والديمقراطية
#التشاركية:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753248
الحوار المتمدن
سعد محمد عبدالله - تعليقاً ملحقاً لمسألة الحوار السوداني من أجل السلام العادل والديمقراطية التشاركية:
نجم الدليمي : : اميركا وحقوق الإنسان والديمقراطية انموذجا :: الدليل والبرهان
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي 1- ان اميركا اول بلد ينتهك حقوق الإنسان والديمقراطية في الداخل والخارج. الانتخابات الرئاسية خير دليل حي وملموس على ذلك.2-- فقدت اميركا اكثر من مليون شخص بسبب فايروس كورونا، وتفقد سنوياً ما بين 40- 50 الف شخص بسبب السلاح المنفلت في المجتمع الاميركي ويفوق عدد الاسلحة لدى المجتمع عدد سكان اميركا وتشير التقديرات المختلفة الى اكثر من 350 مليون قطعة سلاح.. 3- بسبب نهجها العدواني ضد الشعوب، العراق، ليبيا، يوغسلافيا، افغانستان ، سوريا، اليمن....، فقدت هذه الشعوب بسبب الحروب غير العادلة ما بين مليون ومليون نصف شخص ـ فقط في العراق وبسبب الحصار الاقتصادي الظالم توفي اكثر من 600 الف شخص ـ وتم تشريد نحو 26 مليون مواطن ناهيك عن هيروشيما وناغازاكي وابادة الشعب الفيتنامي.....، 4- ان عمر اميركا نحو 250 سنة، منها 222 سنة، حروب، نزاعات..... اي 93 سنة ((سلام)) وفق الطريقة الاميركية. هذه بعض (( منجزات)) امبراطورية الشر والكذب.... اتجاه الشعوب ومع ذلك يدعون الديمقراطية وحقوق الإنسان....؟!. 5- تعتبر اميركا اول دول مدينة في العالم اذ بلغ اجمالي المديونية الداخلية والخارجية حتى اذار عام 2018 نحو 220 ترليون دولار.... ومع ذلك يدعون ان اقتصادهم اقتصاد قوي ناهيك عن العجز المستمر في الميزانية والميزان التجاري، ناهيك عن تنامي معدلات البطالة والتضخم النقدي وتعمق الفجوة الاجتماعية والاقتصادية لصالح الاوليغارشية الاميركية.. ......
#اميركا
#وحقوق
#الإنسان
#والديمقراطية
#انموذجا
#الدليل
#والبرهان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753796
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي 1- ان اميركا اول بلد ينتهك حقوق الإنسان والديمقراطية في الداخل والخارج. الانتخابات الرئاسية خير دليل حي وملموس على ذلك.2-- فقدت اميركا اكثر من مليون شخص بسبب فايروس كورونا، وتفقد سنوياً ما بين 40- 50 الف شخص بسبب السلاح المنفلت في المجتمع الاميركي ويفوق عدد الاسلحة لدى المجتمع عدد سكان اميركا وتشير التقديرات المختلفة الى اكثر من 350 مليون قطعة سلاح.. 3- بسبب نهجها العدواني ضد الشعوب، العراق، ليبيا، يوغسلافيا، افغانستان ، سوريا، اليمن....، فقدت هذه الشعوب بسبب الحروب غير العادلة ما بين مليون ومليون نصف شخص ـ فقط في العراق وبسبب الحصار الاقتصادي الظالم توفي اكثر من 600 الف شخص ـ وتم تشريد نحو 26 مليون مواطن ناهيك عن هيروشيما وناغازاكي وابادة الشعب الفيتنامي.....، 4- ان عمر اميركا نحو 250 سنة، منها 222 سنة، حروب، نزاعات..... اي 93 سنة ((سلام)) وفق الطريقة الاميركية. هذه بعض (( منجزات)) امبراطورية الشر والكذب.... اتجاه الشعوب ومع ذلك يدعون الديمقراطية وحقوق الإنسان....؟!. 5- تعتبر اميركا اول دول مدينة في العالم اذ بلغ اجمالي المديونية الداخلية والخارجية حتى اذار عام 2018 نحو 220 ترليون دولار.... ومع ذلك يدعون ان اقتصادهم اقتصاد قوي ناهيك عن العجز المستمر في الميزانية والميزان التجاري، ناهيك عن تنامي معدلات البطالة والتضخم النقدي وتعمق الفجوة الاجتماعية والاقتصادية لصالح الاوليغارشية الاميركية.. ......
#اميركا
#وحقوق
#الإنسان
#والديمقراطية
#انموذجا
#الدليل
#والبرهان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753796
الحوار المتمدن
نجم الدليمي - : اميركا وحقوق الإنسان والديمقراطية انموذجا :: الدليل والبرهان
سيد القمني : الشورى والديمقراطية من الدولة الدينية إلى الدولة الإسلامية
#الحوار_المتمدن
#سيد_القمني الدولة المسلمة للخلف دُرالشورى والديمقراطية من الدولة الدينية إلى الدولة الإسلاميةسبق لنا أن ناقشنا مفهوم الشورى في الإسلام في كتابنا «شكرًا بن لادن»، ومجددًا، وفي صحيفة الحياة بدءًا من تاريخ ٢-;-٨-;- -;-/ -;-٨-;- -;-/ -;-٢-;-٠-;-٠-;-٤-;-م كتب الدكتور بشار عواد معروف دراسة مطولة وهامة حول الشورى يمكن أن نستخدمها هنا كأساس لإعادة المناقشة والتحليل والدرس، من وجهة نظر أخرى جديدة تمامًا. والدكتور بشار عواد أكاديمي عراقي يقيم بالأردن، وهو قطب إخواني كبير، وقد عنون دراسته ﺑ-;- «الجماعة والسلطة: قراءة في المبادئ والقواعد والوقائع التاريخية»، وقد أُعيد نشرها على الشبكة الدولية للمعلومات بتاريخ ٢-;-٧-;- -;-/ -;-٢-;- -;-/ -;-٢-;-٠-;-٠-;-٥-;-م تحت عنوان: «الشورى والسلطة التشريعية».•••يدخل الدكتور معروف إلى موضوعه عبر مقدمة تقول: «ربط المفكرون الإسلاميون فكرة الشورى بالديمقراطية، فمنهم من رفض الديمقراطية وجعل الشورى هي البديل، ومنهم من حاول — في سعيه للتجديد والمعاصرة — التقريب بينهما، ومنهم من دعا إلى الأخذ بالديمقراطية باعتبارها نظام حكم وآليةً للمشاركة. وإن التغاير بين المشروع الحضاري الإسلامي وبين الديمقراطية هو من باب التنوع والتمايز لا التضاد والخصومة.» ا.ﻫ-;-.وفي هذه المقدمة الصغيرة وردت كثير من الألفاظ والمفاهيم التي تحتاج إلى وقفة للفهم والتحليل والتدقيق مثل الشورى والديمقراطية، والشورى كبديل للديمقراطية … إلخ. فكيف نفهم مثلًا أن المفكرين الإسلاميين جعلوا الشورى هي البديل للديمقراطية؟ إن البديل هو الذي يساوي ويطابق بديله، والمشكلة الأولى هنا هي أن الديمقراطية كمفهوم هي منتج غربي بلفظ لاتيني، فهل مجرد نقله والقول إن بديله العربي هو الشورى، يعني أن اللفظين قد تطابقا، وأن الشورى قد أصبحت البديل الصادق المعبر عن المعاني التي قصدها أهل الديمقراطية؟أم أننا نأخذ لفظ الديمقراطية كمنطوقٍ لساني لفظي بغضِّ النظر عن معناه ودلالاته ومحتواه ومضمونه وأُسُسه الفكرية والفلسفية، لنطابقه بلفظنا «الشورى» ببساطة مدهشة، وخفة شديدة؟! فإذا كانت الألفاظ دون دلالات اللفظ وتاريخه وموطنه يمكن تبادلها بهذه البساطة، فإن «رع» سيكون بنفس البساطة هو «الله»، ويكون «بوذا» هو «خاتم الأنبياء»، بذات الخفة والتبسيط المخل.إن المفردات ذات المعاني الدقيقة وذات التاريخ الطويل بما يحمله هذا التاريخ من أفكار، والتي لم يسبق أن عرفتها اللغة العربية، وغابت عن مجتمعاتنا غيابًا كليًّا، وغير موجودة في معاجمنا، يلزم أن تظل كما هي حتى يمكنها أن تحتفظ بدلالاتها الصادقة ومعانيها المفهومة عند أصحابها، وعند من أخذ بالديمقراطية في العالم جميعًا — عدانا بالطبع — لأننا نعيش مجتمعًا عالميًّا أصبح متصلًا بعضه ببعض، ويلزمه كي يفهم بعضه بعضًا بلا غموض ولا خداع أن تظل المفردات كما هي بمعانيها وتاريخها ودلالاتها. والديمقراطية لا يمكن ترجمتها ببساطة خادعة إلى بديلنا (الشورى)؛ لأننا في هذه الحال سيكون علينا أن نجد الترجمة البديلة لملايين الألفاظ مثل الفيروس والبكتريا والأمبير والأكسجين والدكتاتورية والجمهورية … إلخ. وأن تكون الترجمة وافية بالمعنى الأصلي للفظ لتؤدي ذات الدلالات ونفس الهدف.إن المعنى الأول الذي حملته كلمة ديمقراطية منذ نحَتَها الرومان في مجلس الساناتو قبل الإسلام بعشرة قرون، كانت تعني أن يحكم الأحرار أنفسهم بأنفسهم. وهو معنًى لا يعرفه المخزون العربي؛ ومن ثَم ليس في المع ......
#الشورى
#والديمقراطية
#الدولة
#الدينية
#الدولة
#الإسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754252
#الحوار_المتمدن
#سيد_القمني الدولة المسلمة للخلف دُرالشورى والديمقراطية من الدولة الدينية إلى الدولة الإسلاميةسبق لنا أن ناقشنا مفهوم الشورى في الإسلام في كتابنا «شكرًا بن لادن»، ومجددًا، وفي صحيفة الحياة بدءًا من تاريخ ٢-;-٨-;- -;-/ -;-٨-;- -;-/ -;-٢-;-٠-;-٠-;-٤-;-م كتب الدكتور بشار عواد معروف دراسة مطولة وهامة حول الشورى يمكن أن نستخدمها هنا كأساس لإعادة المناقشة والتحليل والدرس، من وجهة نظر أخرى جديدة تمامًا. والدكتور بشار عواد أكاديمي عراقي يقيم بالأردن، وهو قطب إخواني كبير، وقد عنون دراسته ﺑ-;- «الجماعة والسلطة: قراءة في المبادئ والقواعد والوقائع التاريخية»، وقد أُعيد نشرها على الشبكة الدولية للمعلومات بتاريخ ٢-;-٧-;- -;-/ -;-٢-;- -;-/ -;-٢-;-٠-;-٠-;-٥-;-م تحت عنوان: «الشورى والسلطة التشريعية».•••يدخل الدكتور معروف إلى موضوعه عبر مقدمة تقول: «ربط المفكرون الإسلاميون فكرة الشورى بالديمقراطية، فمنهم من رفض الديمقراطية وجعل الشورى هي البديل، ومنهم من حاول — في سعيه للتجديد والمعاصرة — التقريب بينهما، ومنهم من دعا إلى الأخذ بالديمقراطية باعتبارها نظام حكم وآليةً للمشاركة. وإن التغاير بين المشروع الحضاري الإسلامي وبين الديمقراطية هو من باب التنوع والتمايز لا التضاد والخصومة.» ا.ﻫ-;-.وفي هذه المقدمة الصغيرة وردت كثير من الألفاظ والمفاهيم التي تحتاج إلى وقفة للفهم والتحليل والتدقيق مثل الشورى والديمقراطية، والشورى كبديل للديمقراطية … إلخ. فكيف نفهم مثلًا أن المفكرين الإسلاميين جعلوا الشورى هي البديل للديمقراطية؟ إن البديل هو الذي يساوي ويطابق بديله، والمشكلة الأولى هنا هي أن الديمقراطية كمفهوم هي منتج غربي بلفظ لاتيني، فهل مجرد نقله والقول إن بديله العربي هو الشورى، يعني أن اللفظين قد تطابقا، وأن الشورى قد أصبحت البديل الصادق المعبر عن المعاني التي قصدها أهل الديمقراطية؟أم أننا نأخذ لفظ الديمقراطية كمنطوقٍ لساني لفظي بغضِّ النظر عن معناه ودلالاته ومحتواه ومضمونه وأُسُسه الفكرية والفلسفية، لنطابقه بلفظنا «الشورى» ببساطة مدهشة، وخفة شديدة؟! فإذا كانت الألفاظ دون دلالات اللفظ وتاريخه وموطنه يمكن تبادلها بهذه البساطة، فإن «رع» سيكون بنفس البساطة هو «الله»، ويكون «بوذا» هو «خاتم الأنبياء»، بذات الخفة والتبسيط المخل.إن المفردات ذات المعاني الدقيقة وذات التاريخ الطويل بما يحمله هذا التاريخ من أفكار، والتي لم يسبق أن عرفتها اللغة العربية، وغابت عن مجتمعاتنا غيابًا كليًّا، وغير موجودة في معاجمنا، يلزم أن تظل كما هي حتى يمكنها أن تحتفظ بدلالاتها الصادقة ومعانيها المفهومة عند أصحابها، وعند من أخذ بالديمقراطية في العالم جميعًا — عدانا بالطبع — لأننا نعيش مجتمعًا عالميًّا أصبح متصلًا بعضه ببعض، ويلزمه كي يفهم بعضه بعضًا بلا غموض ولا خداع أن تظل المفردات كما هي بمعانيها وتاريخها ودلالاتها. والديمقراطية لا يمكن ترجمتها ببساطة خادعة إلى بديلنا (الشورى)؛ لأننا في هذه الحال سيكون علينا أن نجد الترجمة البديلة لملايين الألفاظ مثل الفيروس والبكتريا والأمبير والأكسجين والدكتاتورية والجمهورية … إلخ. وأن تكون الترجمة وافية بالمعنى الأصلي للفظ لتؤدي ذات الدلالات ونفس الهدف.إن المعنى الأول الذي حملته كلمة ديمقراطية منذ نحَتَها الرومان في مجلس الساناتو قبل الإسلام بعشرة قرون، كانت تعني أن يحكم الأحرار أنفسهم بأنفسهم. وهو معنًى لا يعرفه المخزون العربي؛ ومن ثَم ليس في المع ......
#الشورى
#والديمقراطية
#الدولة
#الدينية
#الدولة
#الإسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754252
الحوار المتمدن
سيد القمني - الشورى والديمقراطية من الدولة الدينية إلى الدولة الإسلامية
فلاح أمين الرهيمي : الإنسان والطبيعة والدولة والديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تكونت الطبيعة قبل ملايين السنين من وجود الإنسان الذي كان يعيش مع الحيوانات وينطق نغمات صوتية مثل نباح الحيوانات وكان مخه على شكل خطوط مستقيمة فدفعته غرائزه ورغباته وحاجاته إلى التقرب والتعارف مع أخيه الإنسان وأصبحت تلافيف مخه على شكل تلافيف حلزونية وتشكلت مجاميعهم على شكل كبيرة تعيش في الغابات الكثيفة والمغارات وقد اكتشفت في غابات الأمازون وغيرها في أمريكا الجنوبية وأفريقيا وآسيا وكانت حياتهم تسودها الفوضى ومع مرور الزمن فرضت الحاجة والظروف الحياتية تنظيم حياتهم وتقسيم أعمالهم فنشأت شخصيات قيادة بينهم في الإشراف وتنظيم أعمالهم وحياتهم على شكل رئيس ومرؤوس وتطورت هذه الحالة والظاهرة إلى ما يشبه السلطة التي تحولت بعد ذلك إلى دول من خلال أعدادهم الكثيرة وكانت خدمية طوعية ومنذ ذلك الوقت أصبحت هذه المجاميع التي تشكل الدولة تستغل الطبيعة من أجل توفير جميع مستلزمات الإنسان وخاصة بعد أن تطورت الحياة من مرحلة بداية تجمع المجاميع البشرية التي كان يطلق عليها (المرحلة المشاعية) لأن حياتهم كانت مشتركة بينهم، وكانت السلطة فيها إلى الأم لأنها هي التي كانت تولد الإنسان وترضعه وتربيه فحدثت التطورات وبداية تنظيم حياة المجاميع البشرية فانتقلت إلى عهد الرق والعبودية والمرحلة الإقطاعية وأصبحت السلطة في العائلة إلى الأب بعد أن أصبحت كل عائلة مستقلة عن الأخرى بعد أن توزعت تلك المجاميع إلى عوائل مستقلة الواحدة عن الأخرى أما تلك المجاميع التي استلمت زمام السلطة تطورت وتوسعت مسؤوليتها إلا أنها بقيت أعمالها ومسؤوليتها خدمية للمجاميع البشرية التي أصبحت الطبيعة وملكيتها إليهم لأن بعض الرجال أصبح يزرع الأرض أو يستغلها ويحيطها بسياج يحفظ بها الحيوانات التي يصطادها ويرعاها بعد أن أصبحت تزيد عن حاجة الإنسان كما ظهرت مع تطور المرحلة إلى الإقطاعية والملكية الخاصة والزراعة وأصبح الإنسان يقدم تنازلات إلى السلطة الحاكمة وبعد تطور هذه المرحلة وظهور الطبقات الاجتماعية ظهر مفهوم الدولة والمجتمع المدني الذي أعدهما التقليد الفلسفي للمفكرين مع تطور هذين المفهومين من (لوك إلى فولتير إلى روسو إلى مونتسكيو وآدم سمث وهيغل وفيورباخ وكارل ماركس) وظهور الأفكار الديمقراطية التي كانت في الظاهر ليست إلا شكلاً معين للدولة إلا أنها في الحقيقة والواقع ما هي إلا حقيقة جمع من أنواع الدولة التي هي أيضاً ديمقراطية بذاتها في تعاملها مع الإنسان التي يجب أن يكون شكلها الخارجي لا يتعارض ويتناقض مع جوهرها وثم أصبحت الديمقراطية هي السر القاطع لجميع الدساتير في العالم باعتبار أن الديمقراطية تنطلق من الإنسان لأجل الإنسان وتقيم الديمقراطية الاقتراع العام غير المحدود وتجعل من الإنسان ممثلاً للإنسان الآخر وتوحد الدائرة السياسية المجردة مع الحياة الملموسة للشعب بكامله وتجعل هذه الحياة الملموسة راجحة الكفة بين الإنسان والدولة باعتبارها تحسم التناقضات في المصالح التي تقسم المجتمع المدني ضد نفسه والأفراد فيما بينهم ومن خلال ذلك نضمن حقوق جميع المواطنين بحيث تصبح لا تختلف عن حقوق الإنسان التي ضمنته القوانين السماوية والوضعية بحيث تصبح هذه الحقوق تعبر بشكل حقيقي وواقعي عن حق الجماعة الإنسانية وليس أن تستخدم الديمقراطية كأقنعة لمصلحة الدولة الأنانية التي تزيف إرادة الإنسان وبالتالي يؤدي إلى الخلل في العلاقة بين الإنسان والدولة حينما تنحرف الدولة عن هدفها كدولة للقانون والحق والمساواة الذي لا يمكن لعملها ودورها الإنساني الذي وجدت من أجله الذي يتجسد لتحقيق الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية لجميع أبناء الشعب بدون تفريق بين إ ......
#الإنسان
#والطبيعة
#والدولة
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755626
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تكونت الطبيعة قبل ملايين السنين من وجود الإنسان الذي كان يعيش مع الحيوانات وينطق نغمات صوتية مثل نباح الحيوانات وكان مخه على شكل خطوط مستقيمة فدفعته غرائزه ورغباته وحاجاته إلى التقرب والتعارف مع أخيه الإنسان وأصبحت تلافيف مخه على شكل تلافيف حلزونية وتشكلت مجاميعهم على شكل كبيرة تعيش في الغابات الكثيفة والمغارات وقد اكتشفت في غابات الأمازون وغيرها في أمريكا الجنوبية وأفريقيا وآسيا وكانت حياتهم تسودها الفوضى ومع مرور الزمن فرضت الحاجة والظروف الحياتية تنظيم حياتهم وتقسيم أعمالهم فنشأت شخصيات قيادة بينهم في الإشراف وتنظيم أعمالهم وحياتهم على شكل رئيس ومرؤوس وتطورت هذه الحالة والظاهرة إلى ما يشبه السلطة التي تحولت بعد ذلك إلى دول من خلال أعدادهم الكثيرة وكانت خدمية طوعية ومنذ ذلك الوقت أصبحت هذه المجاميع التي تشكل الدولة تستغل الطبيعة من أجل توفير جميع مستلزمات الإنسان وخاصة بعد أن تطورت الحياة من مرحلة بداية تجمع المجاميع البشرية التي كان يطلق عليها (المرحلة المشاعية) لأن حياتهم كانت مشتركة بينهم، وكانت السلطة فيها إلى الأم لأنها هي التي كانت تولد الإنسان وترضعه وتربيه فحدثت التطورات وبداية تنظيم حياة المجاميع البشرية فانتقلت إلى عهد الرق والعبودية والمرحلة الإقطاعية وأصبحت السلطة في العائلة إلى الأب بعد أن أصبحت كل عائلة مستقلة عن الأخرى بعد أن توزعت تلك المجاميع إلى عوائل مستقلة الواحدة عن الأخرى أما تلك المجاميع التي استلمت زمام السلطة تطورت وتوسعت مسؤوليتها إلا أنها بقيت أعمالها ومسؤوليتها خدمية للمجاميع البشرية التي أصبحت الطبيعة وملكيتها إليهم لأن بعض الرجال أصبح يزرع الأرض أو يستغلها ويحيطها بسياج يحفظ بها الحيوانات التي يصطادها ويرعاها بعد أن أصبحت تزيد عن حاجة الإنسان كما ظهرت مع تطور المرحلة إلى الإقطاعية والملكية الخاصة والزراعة وأصبح الإنسان يقدم تنازلات إلى السلطة الحاكمة وبعد تطور هذه المرحلة وظهور الطبقات الاجتماعية ظهر مفهوم الدولة والمجتمع المدني الذي أعدهما التقليد الفلسفي للمفكرين مع تطور هذين المفهومين من (لوك إلى فولتير إلى روسو إلى مونتسكيو وآدم سمث وهيغل وفيورباخ وكارل ماركس) وظهور الأفكار الديمقراطية التي كانت في الظاهر ليست إلا شكلاً معين للدولة إلا أنها في الحقيقة والواقع ما هي إلا حقيقة جمع من أنواع الدولة التي هي أيضاً ديمقراطية بذاتها في تعاملها مع الإنسان التي يجب أن يكون شكلها الخارجي لا يتعارض ويتناقض مع جوهرها وثم أصبحت الديمقراطية هي السر القاطع لجميع الدساتير في العالم باعتبار أن الديمقراطية تنطلق من الإنسان لأجل الإنسان وتقيم الديمقراطية الاقتراع العام غير المحدود وتجعل من الإنسان ممثلاً للإنسان الآخر وتوحد الدائرة السياسية المجردة مع الحياة الملموسة للشعب بكامله وتجعل هذه الحياة الملموسة راجحة الكفة بين الإنسان والدولة باعتبارها تحسم التناقضات في المصالح التي تقسم المجتمع المدني ضد نفسه والأفراد فيما بينهم ومن خلال ذلك نضمن حقوق جميع المواطنين بحيث تصبح لا تختلف عن حقوق الإنسان التي ضمنته القوانين السماوية والوضعية بحيث تصبح هذه الحقوق تعبر بشكل حقيقي وواقعي عن حق الجماعة الإنسانية وليس أن تستخدم الديمقراطية كأقنعة لمصلحة الدولة الأنانية التي تزيف إرادة الإنسان وبالتالي يؤدي إلى الخلل في العلاقة بين الإنسان والدولة حينما تنحرف الدولة عن هدفها كدولة للقانون والحق والمساواة الذي لا يمكن لعملها ودورها الإنساني الذي وجدت من أجله الذي يتجسد لتحقيق الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية لجميع أبناء الشعب بدون تفريق بين إ ......
#الإنسان
#والطبيعة
#والدولة
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755626
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - الإنسان والطبيعة والدولة والديمقراطية
أحمد شيخو : من زاب تُهزم الطورانية العثمانية الفاشية وتُولد الحرية والديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو يخوض الشعب الكردي بأبنائه وبناته من قوات الدفاع الشعبي ووحدات المرأة الحرة-ستار أي قوات الكريلا حرب ومقاومة الوجود والكرامة وبروح وإرادة صلبة لامثيل لها في منطقة زاب الاستراتيجية التي تتوزع بين باكور وباشور كردستان أي بين شمالي العراق وجنوب شرق تركيا، وهي من المناطق الاستراتيجية في الجغرافية الجبلية الكردية أمام هجمات الفاشية الطورانية العثمانية المتلبسة بألف لون وشكل لإخفاء أهدافها الحقيقة في احتلال المنطقة ونهب خيراتها وثرواتها واستعباد شعوبها المختلفة. فتارة تتلون باللون الإسلامي السني بين الاعتلال المرن والتطرف الشاذ وتارة بالقوموية التركية وأخرى بأنها متعهدة مشروع الشرق الأوسط الكبير-الجديد وأحياناً بأنها تريد صفر مشاكل مع الجيران وتارة ترسل سفن الحرية وأخرى تدرب الطيارين الإسرائيليين لقصف الفلسطينيين وترسل الحديد ومواد البناء لبناء المستوطنات سواءً في فلسطين أو عفرين ومرة تفتح أبوابها لكل قذارات التاريخ دواعش العصر الكفرة والإخوان الإرهابيين وأخرى تركض وتستجدي راكعة بضع دراهم من أمراء الزمان والمكان وكما يقول المثل إن كان للشيطان وجه فللتركي أوجه وإذا لم يجد التركي من يقتله فيقتل أبوه وأخوه وإن لم يجد من يزني بها فيزني بأمه وأخته ومن يدرس تاريخ وحاضر الدولة التركية وأسلاف الترك يدرك ذلك وغيرها من السلوكيات الكثير .في زاب التي منها مر إسكندر المقدوني كان للزابيين الكرد أهل زاغروس وطوروس قولهم وفعلتهم حتى ذكرها هيرودوت في 440 ق.م تلكم عنهم وعن بأسهم وشجاعتهم. وعلى نهر زاب حدث المعركة بين العباسيين بقيادة القائد الكردي أبو مسلم الخرساني ومروان بن محمد، الخليفة الأموي القوي في الدولة الضعيفة الذي أراد نقل مركز الخلافة إلى نصيبين أو إلى ميارفارقين حيث ديار أخواله الكرد وكانت واقعة الزاب والمعركة التاريخية التي دامت 9 أيام وعليها تغيرت أحوال كل البلاد من اليمن والحجاز وصولاً لكردستان و مركزها ميارفارقين القريبة من آمد(ديابكر) إلى مصر والمغرب و الأندلس وانتهت بها الخلافة الأموية وبدأت العباسية وتوسع الإسلام ديناً وسلطنةً وخلافةً.ومن ماء زاب النقية التي ترسم صفائها لوحة السماء وزرقتها جمالاً وإبداعاً و التي تزيد دجلة تدفقاً وقوة، شرب الفرس راقش(رخش) الوحيد الذي كان قادراً لحمل رستم زال البطل الذي كان له النصر دائماً حتى مع الأبالسة بسلاحه الكرز(الرمح الطويل والغليظ ذو الرأس المدبب والكبير) الذي يحتاج لرفعه عدة فرسان. ومن سماء زاب وكردستان وصل سيدنا نوح بسفينته أمناً إلى جبل جودي واستوت عليها وكان لله بعدها أيات خلق وإبداع ووجود. ومن جبال زاغروس نادى زردشت الفيلسوف والنبي على الخالق ومجسداً وموجداً للإنسانية والأخلاق والمساواة والحرية كأولى الأخلاقيات في فلسفة الأديان والأيدولوجيات .ولعل مياه زاب التي تدفقت لتجلب الخير والعطاء مع تلاقي الأريين والساميين في ميزوبوتاميا السفلي وهي تنبع من أرض الهوريين والميتانيين والكاستيين(بعض من أسلاف الكرد) لترسم وتعطي وبخيرات وإنجازات الثورة النيولوتية قبل 1200 سنة حضارة ومدنية للبشرية كالسومرية ، أصبحت البداية في الحياة ودوام تنظيمها وإدارتها وترتيب روحانيتها ودولها في الزقورات أولاً.وعلى ضفاف زاب وفي القرى والمدن القريبة منها تم إيجاد بعض من تماثيل عنخ أمون وهي هدية من ملوك مصر إلى ملوك الهوريين أيام الميتانيين والحثيين الكرد وهم في علاقات وزيجات وتحالفات كمسار تاريخي منذ الأزل وحتى اليوم بين كردستان وحوض النيل والجزيرة العربية عبر سيدنا إبراهيم لموسى و لعيسى لحبيبنا محمد عليه الصلاة ......
#تُهزم
#الطورانية
#العثمانية
#الفاشية
#وتُولد
#الحرية
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756447
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو يخوض الشعب الكردي بأبنائه وبناته من قوات الدفاع الشعبي ووحدات المرأة الحرة-ستار أي قوات الكريلا حرب ومقاومة الوجود والكرامة وبروح وإرادة صلبة لامثيل لها في منطقة زاب الاستراتيجية التي تتوزع بين باكور وباشور كردستان أي بين شمالي العراق وجنوب شرق تركيا، وهي من المناطق الاستراتيجية في الجغرافية الجبلية الكردية أمام هجمات الفاشية الطورانية العثمانية المتلبسة بألف لون وشكل لإخفاء أهدافها الحقيقة في احتلال المنطقة ونهب خيراتها وثرواتها واستعباد شعوبها المختلفة. فتارة تتلون باللون الإسلامي السني بين الاعتلال المرن والتطرف الشاذ وتارة بالقوموية التركية وأخرى بأنها متعهدة مشروع الشرق الأوسط الكبير-الجديد وأحياناً بأنها تريد صفر مشاكل مع الجيران وتارة ترسل سفن الحرية وأخرى تدرب الطيارين الإسرائيليين لقصف الفلسطينيين وترسل الحديد ومواد البناء لبناء المستوطنات سواءً في فلسطين أو عفرين ومرة تفتح أبوابها لكل قذارات التاريخ دواعش العصر الكفرة والإخوان الإرهابيين وأخرى تركض وتستجدي راكعة بضع دراهم من أمراء الزمان والمكان وكما يقول المثل إن كان للشيطان وجه فللتركي أوجه وإذا لم يجد التركي من يقتله فيقتل أبوه وأخوه وإن لم يجد من يزني بها فيزني بأمه وأخته ومن يدرس تاريخ وحاضر الدولة التركية وأسلاف الترك يدرك ذلك وغيرها من السلوكيات الكثير .في زاب التي منها مر إسكندر المقدوني كان للزابيين الكرد أهل زاغروس وطوروس قولهم وفعلتهم حتى ذكرها هيرودوت في 440 ق.م تلكم عنهم وعن بأسهم وشجاعتهم. وعلى نهر زاب حدث المعركة بين العباسيين بقيادة القائد الكردي أبو مسلم الخرساني ومروان بن محمد، الخليفة الأموي القوي في الدولة الضعيفة الذي أراد نقل مركز الخلافة إلى نصيبين أو إلى ميارفارقين حيث ديار أخواله الكرد وكانت واقعة الزاب والمعركة التاريخية التي دامت 9 أيام وعليها تغيرت أحوال كل البلاد من اليمن والحجاز وصولاً لكردستان و مركزها ميارفارقين القريبة من آمد(ديابكر) إلى مصر والمغرب و الأندلس وانتهت بها الخلافة الأموية وبدأت العباسية وتوسع الإسلام ديناً وسلطنةً وخلافةً.ومن ماء زاب النقية التي ترسم صفائها لوحة السماء وزرقتها جمالاً وإبداعاً و التي تزيد دجلة تدفقاً وقوة، شرب الفرس راقش(رخش) الوحيد الذي كان قادراً لحمل رستم زال البطل الذي كان له النصر دائماً حتى مع الأبالسة بسلاحه الكرز(الرمح الطويل والغليظ ذو الرأس المدبب والكبير) الذي يحتاج لرفعه عدة فرسان. ومن سماء زاب وكردستان وصل سيدنا نوح بسفينته أمناً إلى جبل جودي واستوت عليها وكان لله بعدها أيات خلق وإبداع ووجود. ومن جبال زاغروس نادى زردشت الفيلسوف والنبي على الخالق ومجسداً وموجداً للإنسانية والأخلاق والمساواة والحرية كأولى الأخلاقيات في فلسفة الأديان والأيدولوجيات .ولعل مياه زاب التي تدفقت لتجلب الخير والعطاء مع تلاقي الأريين والساميين في ميزوبوتاميا السفلي وهي تنبع من أرض الهوريين والميتانيين والكاستيين(بعض من أسلاف الكرد) لترسم وتعطي وبخيرات وإنجازات الثورة النيولوتية قبل 1200 سنة حضارة ومدنية للبشرية كالسومرية ، أصبحت البداية في الحياة ودوام تنظيمها وإدارتها وترتيب روحانيتها ودولها في الزقورات أولاً.وعلى ضفاف زاب وفي القرى والمدن القريبة منها تم إيجاد بعض من تماثيل عنخ أمون وهي هدية من ملوك مصر إلى ملوك الهوريين أيام الميتانيين والحثيين الكرد وهم في علاقات وزيجات وتحالفات كمسار تاريخي منذ الأزل وحتى اليوم بين كردستان وحوض النيل والجزيرة العربية عبر سيدنا إبراهيم لموسى و لعيسى لحبيبنا محمد عليه الصلاة ......
#تُهزم
#الطورانية
#العثمانية
#الفاشية
#وتُولد
#الحرية
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756447
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - من زاب تُهزم الطورانية العثمانية الفاشية وتُولد الحرية والديمقراطية
فلاح أمين الرهيمي : الوعي الفكري والديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يعتبر الوعي الفكري الحاضنة الطبيعية للديمقراطية فهو يعتبر بالنسبة للشعب الدليل الراصد الذي يدفع الإنسان إلى تفهم واستيعاب مبادئ ومستلزمات الديمقراطية والالتزام بقانونها في التعامل والسلوك والتصرف مع الآخرين من خلال احترام الرأي والرأي الآخر والحوار الفكري الشفاف والنقد الهادف البنّاء وحرية الفكر والتعبير والتمسك واحترام القوانين .. ومن خلال وعيه ومعرفته يتوصل إلى اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب في الدولة وفي مجلس نواب الشعب الذي يختاره الشعب ويمثله كما يؤدي الوعي الفكري في نجاح وتوطيد الديمقراطية والتعامل معها بمسؤولية والتزام بنهجها ودستورها وإلى كبح جماح اللاشعور وعدم المسؤولية واحترام النظام والتمسك به مما يؤدي إلى عدم فقدان النهج الديمقراطي وتفكك المجتمع وتحوله إلى كيانات وكتل ومقاطعات وأجندة مذهبية وقومية .. كما أن الوعي الفكري الخلاق يرسخ المفاهيم والأسس الديمقراطية بين أبناء الشعب وبين الشعب والدولة مما يؤدي ويجعل القوى السياسية أن تحسب ألف حساب في سلوكها وتصرفها والخوف من تهديم الجسور بينها وبين الشعب مما يؤدي إلى فقدان الثقة والحساسية وحرمان النائب والموظف من الفوز بالانتخابات في المستقبل وعدم الصعود إلى قبة البرلمان والصعود إلى السلطة لأن الديمقراطية تتناقض من حيث مبادئها ووجودها وإدراكها مع الأمية والجهل السياسي والمعرفي لأن الأمية والجهل يؤدي إلى غياب وعدم معرفة بالوعي الفكري وقيم ومحددات الديمقراطية مما يؤدي بالكيانات السياسية أن يختفون تحت خيمة الانتماءات الطائفية والفئوية والقومية مما يؤدي ذلك إلى الانحيازات والتكتل والحساسية والتأخر واللامبالاة والفوضى وعدم المسؤولية وإهمال الشعب وتأثير ذلك على جماهير الشعب الواسعة لأنها تصبح في النهاية أداة طيعة تعيش في الفوضى السياسية لأن الجهل والأمية التي تستحوذ على مجاميع ضيقة الأفق من السياسيين تنحاز إلى الكتل الطائفية والقومية تعيش في أجواء مشحونة بالحقد والأنانية وحب الذات من أجل تحقيق تطلعات النخب السياسية في الهيمنة وتحقيق المكاسب الأنانية الذاتية على حساب الشعب الذي منحها ثقته وأوصلهم إلى قبة البرلمان والمناصب الإدارية والوزارية مما يؤدي بالدولة المتخومة والمتشبعة بالانحيازات الطائفية والعصبية المغلقة تحت خيمة التعصب الطائفية والقومي والفئوي وتكون المحصلة النهائية بقاء الدولة تراوح في مكانها إذا لم تتراجع إلى الوراء مما يؤدي ذلك إلى نفاذ صبر جماهير الشعب الواسعة وتنفجر في ثورة عارمة تزيح الكراسي الهزيلة وقدوم وجوه جديدة تحترم الشعب وطموحه في الحياة الحرة الكريمة والمستقبل الأفضل لجميع أبناء الشعب. ......
#الوعي
#الفكري
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756869
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يعتبر الوعي الفكري الحاضنة الطبيعية للديمقراطية فهو يعتبر بالنسبة للشعب الدليل الراصد الذي يدفع الإنسان إلى تفهم واستيعاب مبادئ ومستلزمات الديمقراطية والالتزام بقانونها في التعامل والسلوك والتصرف مع الآخرين من خلال احترام الرأي والرأي الآخر والحوار الفكري الشفاف والنقد الهادف البنّاء وحرية الفكر والتعبير والتمسك واحترام القوانين .. ومن خلال وعيه ومعرفته يتوصل إلى اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب في الدولة وفي مجلس نواب الشعب الذي يختاره الشعب ويمثله كما يؤدي الوعي الفكري في نجاح وتوطيد الديمقراطية والتعامل معها بمسؤولية والتزام بنهجها ودستورها وإلى كبح جماح اللاشعور وعدم المسؤولية واحترام النظام والتمسك به مما يؤدي إلى عدم فقدان النهج الديمقراطي وتفكك المجتمع وتحوله إلى كيانات وكتل ومقاطعات وأجندة مذهبية وقومية .. كما أن الوعي الفكري الخلاق يرسخ المفاهيم والأسس الديمقراطية بين أبناء الشعب وبين الشعب والدولة مما يؤدي ويجعل القوى السياسية أن تحسب ألف حساب في سلوكها وتصرفها والخوف من تهديم الجسور بينها وبين الشعب مما يؤدي إلى فقدان الثقة والحساسية وحرمان النائب والموظف من الفوز بالانتخابات في المستقبل وعدم الصعود إلى قبة البرلمان والصعود إلى السلطة لأن الديمقراطية تتناقض من حيث مبادئها ووجودها وإدراكها مع الأمية والجهل السياسي والمعرفي لأن الأمية والجهل يؤدي إلى غياب وعدم معرفة بالوعي الفكري وقيم ومحددات الديمقراطية مما يؤدي بالكيانات السياسية أن يختفون تحت خيمة الانتماءات الطائفية والفئوية والقومية مما يؤدي ذلك إلى الانحيازات والتكتل والحساسية والتأخر واللامبالاة والفوضى وعدم المسؤولية وإهمال الشعب وتأثير ذلك على جماهير الشعب الواسعة لأنها تصبح في النهاية أداة طيعة تعيش في الفوضى السياسية لأن الجهل والأمية التي تستحوذ على مجاميع ضيقة الأفق من السياسيين تنحاز إلى الكتل الطائفية والقومية تعيش في أجواء مشحونة بالحقد والأنانية وحب الذات من أجل تحقيق تطلعات النخب السياسية في الهيمنة وتحقيق المكاسب الأنانية الذاتية على حساب الشعب الذي منحها ثقته وأوصلهم إلى قبة البرلمان والمناصب الإدارية والوزارية مما يؤدي بالدولة المتخومة والمتشبعة بالانحيازات الطائفية والعصبية المغلقة تحت خيمة التعصب الطائفية والقومي والفئوي وتكون المحصلة النهائية بقاء الدولة تراوح في مكانها إذا لم تتراجع إلى الوراء مما يؤدي ذلك إلى نفاذ صبر جماهير الشعب الواسعة وتنفجر في ثورة عارمة تزيح الكراسي الهزيلة وقدوم وجوه جديدة تحترم الشعب وطموحه في الحياة الحرة الكريمة والمستقبل الأفضل لجميع أبناء الشعب. ......
#الوعي
#الفكري
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756869
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - الوعي الفكري والديمقراطية
أياد الزهيري : العلاقة بين الشورى في الأسلام والديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري الشورى مفهوم سياسي أسلامي كَثُر عليه اللغط والجدل ، وهل هو متطابق تماماً مع المفهوم للديمقراطية؟ ،أو أن له مفهومه الخاص ؟ ، أو أنه يشترك مع الديمقرطية بمشتركات معينة ؟. الشورى والديمقراطية بالحقيقة هما مفهومان يعبران عن آلية لأدارة الحكم، ويمكن أن نصفهما بأنهما يمثلان آليتين فنيتين لأدارة فن التعايش بين المجاميع المختلفة سواء كانت قوميةً أو دينية أو حزبيةً ، ولكن آلية الديمقراطية أرتبطت بالفكر الليبرالي حتى أصبح الفكر الليبرالي يمثل الوجه الآخر للديمقراطية، أي أن الليبرالية تمثل المبدأ الأيديولوجي للفكر الغربي والديمقراطية تمثل الآلية لتطبيق هذا الفكر ، في حين أن الاسلام يمثل الفكر أو الأيديولوجية للأسلام وان الشورى هي الآلية التي يجري بها تطبيق الجانب السياسي وأدارة الحكم الذي هو جزء من الأسلام . أذن فهذين المصطلحين هما آليتان فنيتان تطبيقيتان لفكران أحدهما ليبرالي والآخر أسلامي. كما من المهم الأشارة الى أن مبدأ الشورى من الناحية اللغوية يعني التحاور والتداول وتبادل الرأي ،والغاية منه هو الوصول للرأي الصائب قبل أتخاذ القرار النهائي، وقد قال القرآن الكريم ( وأمرهم شورى بينهم) فالأمر هو مفهوم عام وأطلاقي يشمل كل الأمور التي تهم الأنسان والمجتمع ككل، ولكن من الجميل أن الأسلام وضح معنى هذا المفهوم والقصدية منه ولكن لم يحدده بآلية معينة ،وأنما ترك ذلك للتطور التاريخي الفكري للأنسان بأعتبار ذلك أنه أمر فني ، فمرةً يأخذ صيغة أهل الحل والعقد ،ومرةً يأخذ مفهوم مجموعة المستشاريين ،ومرةً يأخذ شكل البرلمان وهكذا، أي أنه شأن تقني ،وهنا يمكن أن تلتقي الشعوب المختلفة في آلية فنية واحدة وأن تجد لها مشتركات فلا ضير في ذلك ، أما المباديء النظرية والعقدية فهي تختلف في جانب وقد تلتقي في جوانب أخرى ، فالديمقراطية هي ليست بوحش يُخاف منه ، وأنما الخطورة تكمن في بعض الجوانب في الفكر الليبرالي الذي يحمل بعض الأفكار وخاصه في جانبه الأخلاقي والأجتماعي بما يتنافى مع عقيدتنا الأسلامية ، وهنا ينبغي علينا تفكيك هذه المفاهيم الواردة ألينا من الغرب وأن ندرسها بعلمية وحيادية من دون أن نعاديها ونصطدم بها من غير تمحيص ، لأننا كمسلمين ملزمين أن نأخذ الحكمة وكل ما هو مفيد من أي جهة كانت وبغض النظر عن عنوانها لأن الحديث النبوي الشريف يقول (الحكمة ضالة المؤمن فأنى يجدها فهو أحق بها) ،. بهذة الطريقة يمكن أن نحل الكثير من الأشكاليات واللغط الذي يعتري حياتنا السياسية والفكرية ونزيح الكثير من الغموض الذي عكر صفو حياتنا العامة والخاصة ، فهناك الكثير من المشتركات يمكن أن يجدها الأنسان مع الآخر المختلف ، والتي يمكن أن نمد من خلالها جسور التعايش مع الآخرين سواء كانوا هؤلاء موجودين داخل الوطن الواحد أم خارجه. ففلسفة الديمقراطية في جوهرها هي حرية أختيار ممثل الشعب الذي يعبر عن آمانيهم ورغباتهم بالحياة ، وقد عبر عنها السيد الخميني في توصيفه عن حقيقتها بأن قال عنها ( أن الدولة الأسلامية هي دولة ديمقراطية بالمعنى الواقعي للكلمة…) ،ومن المهم أن أشير الى أن السيد الخميني لا يقصد النموذج الغربي للديمقراطية بكل تفاصيله ،فللديمقراطية مذاهب شتى ولكن لها فلسفة واحدة اتفقت عليها كل مذاهبها، الا وهي القبول بحرية أنتخاب الحاكم ، والسماح بالتعددية الحزبية ، والأيمان بحق حكم الأغلبية مع حفظ مصالح الأقلية وحقها بالمشاركة والمعارضة للحكم ، ولكن لا يمكننا أن نقول بأن الألية التي تُطبق فيها اليوم هي تمثل الحالة المثلى ، فهناك أشتراطات فيها لا تعبر في نظري عن حالة ناضجة ،ولا يترشح منها مخرجات أيجابية للصالح ال ......
#العلاقة
#الشورى
#الأسلام
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757130
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري الشورى مفهوم سياسي أسلامي كَثُر عليه اللغط والجدل ، وهل هو متطابق تماماً مع المفهوم للديمقراطية؟ ،أو أن له مفهومه الخاص ؟ ، أو أنه يشترك مع الديمقرطية بمشتركات معينة ؟. الشورى والديمقراطية بالحقيقة هما مفهومان يعبران عن آلية لأدارة الحكم، ويمكن أن نصفهما بأنهما يمثلان آليتين فنيتين لأدارة فن التعايش بين المجاميع المختلفة سواء كانت قوميةً أو دينية أو حزبيةً ، ولكن آلية الديمقراطية أرتبطت بالفكر الليبرالي حتى أصبح الفكر الليبرالي يمثل الوجه الآخر للديمقراطية، أي أن الليبرالية تمثل المبدأ الأيديولوجي للفكر الغربي والديمقراطية تمثل الآلية لتطبيق هذا الفكر ، في حين أن الاسلام يمثل الفكر أو الأيديولوجية للأسلام وان الشورى هي الآلية التي يجري بها تطبيق الجانب السياسي وأدارة الحكم الذي هو جزء من الأسلام . أذن فهذين المصطلحين هما آليتان فنيتان تطبيقيتان لفكران أحدهما ليبرالي والآخر أسلامي. كما من المهم الأشارة الى أن مبدأ الشورى من الناحية اللغوية يعني التحاور والتداول وتبادل الرأي ،والغاية منه هو الوصول للرأي الصائب قبل أتخاذ القرار النهائي، وقد قال القرآن الكريم ( وأمرهم شورى بينهم) فالأمر هو مفهوم عام وأطلاقي يشمل كل الأمور التي تهم الأنسان والمجتمع ككل، ولكن من الجميل أن الأسلام وضح معنى هذا المفهوم والقصدية منه ولكن لم يحدده بآلية معينة ،وأنما ترك ذلك للتطور التاريخي الفكري للأنسان بأعتبار ذلك أنه أمر فني ، فمرةً يأخذ صيغة أهل الحل والعقد ،ومرةً يأخذ مفهوم مجموعة المستشاريين ،ومرةً يأخذ شكل البرلمان وهكذا، أي أنه شأن تقني ،وهنا يمكن أن تلتقي الشعوب المختلفة في آلية فنية واحدة وأن تجد لها مشتركات فلا ضير في ذلك ، أما المباديء النظرية والعقدية فهي تختلف في جانب وقد تلتقي في جوانب أخرى ، فالديمقراطية هي ليست بوحش يُخاف منه ، وأنما الخطورة تكمن في بعض الجوانب في الفكر الليبرالي الذي يحمل بعض الأفكار وخاصه في جانبه الأخلاقي والأجتماعي بما يتنافى مع عقيدتنا الأسلامية ، وهنا ينبغي علينا تفكيك هذه المفاهيم الواردة ألينا من الغرب وأن ندرسها بعلمية وحيادية من دون أن نعاديها ونصطدم بها من غير تمحيص ، لأننا كمسلمين ملزمين أن نأخذ الحكمة وكل ما هو مفيد من أي جهة كانت وبغض النظر عن عنوانها لأن الحديث النبوي الشريف يقول (الحكمة ضالة المؤمن فأنى يجدها فهو أحق بها) ،. بهذة الطريقة يمكن أن نحل الكثير من الأشكاليات واللغط الذي يعتري حياتنا السياسية والفكرية ونزيح الكثير من الغموض الذي عكر صفو حياتنا العامة والخاصة ، فهناك الكثير من المشتركات يمكن أن يجدها الأنسان مع الآخر المختلف ، والتي يمكن أن نمد من خلالها جسور التعايش مع الآخرين سواء كانوا هؤلاء موجودين داخل الوطن الواحد أم خارجه. ففلسفة الديمقراطية في جوهرها هي حرية أختيار ممثل الشعب الذي يعبر عن آمانيهم ورغباتهم بالحياة ، وقد عبر عنها السيد الخميني في توصيفه عن حقيقتها بأن قال عنها ( أن الدولة الأسلامية هي دولة ديمقراطية بالمعنى الواقعي للكلمة…) ،ومن المهم أن أشير الى أن السيد الخميني لا يقصد النموذج الغربي للديمقراطية بكل تفاصيله ،فللديمقراطية مذاهب شتى ولكن لها فلسفة واحدة اتفقت عليها كل مذاهبها، الا وهي القبول بحرية أنتخاب الحاكم ، والسماح بالتعددية الحزبية ، والأيمان بحق حكم الأغلبية مع حفظ مصالح الأقلية وحقها بالمشاركة والمعارضة للحكم ، ولكن لا يمكننا أن نقول بأن الألية التي تُطبق فيها اليوم هي تمثل الحالة المثلى ، فهناك أشتراطات فيها لا تعبر في نظري عن حالة ناضجة ،ولا يترشح منها مخرجات أيجابية للصالح ال ......
#العلاقة
#الشورى
#الأسلام
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757130
الحوار المتمدن
أياد الزهيري - العلاقة بين الشورى في الأسلام والديمقراطية
خلف الناصر : القبائل السياسية العراقية والديمقراطية التوافقية؟
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر حسناً فعل قادتنا العظام الذين جاءت بهم الأقدار ـ أو الصدفة أو الأمريكان.. لا فرق ـ حينما أجمعوا على جعل الديمقراطية أساس سلطتهم وجوهر نظام حكمهم، لكن بعد ـ وهذا من دواعي الاصالة ـ أن جردوا الديمقراطية من ملابسها القديمة الغير محتشمة، وألبسوها جبة وعمامة بيضاء وسبحة مائة وواحد!!فإذا كانت الديمقراطية القديمة في كل العالم في جوهرها ـ قبل أن تلبس ملابسها المحتشمة هذه في العراق ـ تعني حكم الأكثرية أو الاغلبية، بغض النظر عن الدين أو العرق أو الطائفة أو المذهب الديني وحتى السياسي.. والأكثرية في كل الديمقراطيات تعني الأكثرية السياسية، وليس الاكثرية الدينية أو الطائفية أو العرقية أو أية أكثرية من نوع آخر في كل العالم ! فالأكثرية تعني الأكثرية السياسية، لكنها في العراق الجديد ـ وقبله في لبنان ـ تعني عند ساسته أكثرية طائفية، فمارسوا الديمقراطية بهذا المعنى الطائفي في طول البلاد وعرضها! وإذا كانت الانتخابات في كل العالم تجسد أحد أهم وسائل الديمقراطية، وإذا كان في كل انتخابات دائماً فائز وخاسر، فإن الفائز هو الذي يحكم والخاسر يذهب إلى المعارضة، أو تشكل أكثرية داخل البرلمان أو اتلافات تتوافق على ادارة البلاد فيما بينها.. لكن وفي كل الحالات، لابد من وجود قوى تحكم وقوى أخرى معارضة لها، وبدون وجود هاتين القوتين يعني لا وجود لأية ديمقراطية!! لكن ساسة العراق المعرفون بتذليلهم للصعاب واختراعهم حلولاً اعجازية لكل معضلة مهما كان حجمها، اخترعوا حلاً اعجازياً لهذه المعضلة أسموه بــ "الديمقراطية التوافقية"! و "التوافقية الديمقراطية" تعنى : أن الكل يحكم والكل يعارض، والكل في الحكم والكل في المعارضة بمعنى أدق، الكل يكسب والكل ينوبه من (كعكعة العراق) حصة معلومة! ****وهذه "الديمقراطية التوافقية" العراقية تشبه إلى حد كبير "مؤامرة كفار قريش" على قتل الرسول الأعظم(ص)، فقد اتفقت قريش على قتل النبي، وعلى أن يأخذوا من كل قبيلة رجلاً، وجميع هئولاء الرجال يطعنون الرسول طعنة قاتلة واحدة، "فيضيع دمه بين القبائل" ولا تستطيع قبيلته أخذ ثأره أو المطالبة بدمه!!و "الديمقراطية التوافقية" العراقية تعني مثل عملية الغدر هذه تماماً، فالكل في السلطة والكل في المعارضة لا سائل ولا مسؤول فيضيع دم العراق، بين هذه القبائل السياسية العراقية الحاكمة! ولهذا سال دم العراق انهاراً ضاعت ثروته بحاراً وهدرت كرامته مراراً وتكراراً، من قبل اشقائه الصغار وجيرانه الكبار!!فبهذه "الديمقراطية السياسية" ضاع (دم العراق) بين هذه القبائل السياسية الهمجية الحاكمة، التي لا تعرف غير السلب والنهب والغزوات والحروب القبلية! فمن يمكنه أن يكون "ولــي دم العراق" هذا الوطن القتيل المذبوح من الوريد إلى الوريد، بأيدي من يمثلون قبائله السياسية: (القبائل الشيعية) و (القبائل السنية) و (القبيلة الكردية) واحلافهم ومواليهم وعبيدهم من القبائل الصغيرة الأخرى ؟؟****لكن هل في العراق اليوم من يصلح أن يكون "ولـــي دم العراق" من كل العراقيين، سواء كانوا سياسيين أو مصلحين محتملين أو كانوا مواطنين عادين.. فالشعب العراقي لا يعرف ويجهل تماماً، أي وجود لأي حزب أو أي شخص يمكن أن يضع به ثقته ويحمله مسؤولية أو معجزة انقاذ بلاده؟؟ فالأحزاب العراقية الأخرى، سواء تلك التي تمثل الوطنيين العراقيين أو القوميين العروبيين أو الماركسيين أو الشيوعيين الأمميين أو تمثل عموم اليساريين.. فهؤلاء جميعهم قد تحولوا هم أيضاً إلى قبائل وعشائر سياسية متناحرة! وليت هئولاء بقوا ......
#القبائل
#السياسية
#العراقية
#والديمقراطية
#التوافقية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760095
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر حسناً فعل قادتنا العظام الذين جاءت بهم الأقدار ـ أو الصدفة أو الأمريكان.. لا فرق ـ حينما أجمعوا على جعل الديمقراطية أساس سلطتهم وجوهر نظام حكمهم، لكن بعد ـ وهذا من دواعي الاصالة ـ أن جردوا الديمقراطية من ملابسها القديمة الغير محتشمة، وألبسوها جبة وعمامة بيضاء وسبحة مائة وواحد!!فإذا كانت الديمقراطية القديمة في كل العالم في جوهرها ـ قبل أن تلبس ملابسها المحتشمة هذه في العراق ـ تعني حكم الأكثرية أو الاغلبية، بغض النظر عن الدين أو العرق أو الطائفة أو المذهب الديني وحتى السياسي.. والأكثرية في كل الديمقراطيات تعني الأكثرية السياسية، وليس الاكثرية الدينية أو الطائفية أو العرقية أو أية أكثرية من نوع آخر في كل العالم ! فالأكثرية تعني الأكثرية السياسية، لكنها في العراق الجديد ـ وقبله في لبنان ـ تعني عند ساسته أكثرية طائفية، فمارسوا الديمقراطية بهذا المعنى الطائفي في طول البلاد وعرضها! وإذا كانت الانتخابات في كل العالم تجسد أحد أهم وسائل الديمقراطية، وإذا كان في كل انتخابات دائماً فائز وخاسر، فإن الفائز هو الذي يحكم والخاسر يذهب إلى المعارضة، أو تشكل أكثرية داخل البرلمان أو اتلافات تتوافق على ادارة البلاد فيما بينها.. لكن وفي كل الحالات، لابد من وجود قوى تحكم وقوى أخرى معارضة لها، وبدون وجود هاتين القوتين يعني لا وجود لأية ديمقراطية!! لكن ساسة العراق المعرفون بتذليلهم للصعاب واختراعهم حلولاً اعجازية لكل معضلة مهما كان حجمها، اخترعوا حلاً اعجازياً لهذه المعضلة أسموه بــ "الديمقراطية التوافقية"! و "التوافقية الديمقراطية" تعنى : أن الكل يحكم والكل يعارض، والكل في الحكم والكل في المعارضة بمعنى أدق، الكل يكسب والكل ينوبه من (كعكعة العراق) حصة معلومة! ****وهذه "الديمقراطية التوافقية" العراقية تشبه إلى حد كبير "مؤامرة كفار قريش" على قتل الرسول الأعظم(ص)، فقد اتفقت قريش على قتل النبي، وعلى أن يأخذوا من كل قبيلة رجلاً، وجميع هئولاء الرجال يطعنون الرسول طعنة قاتلة واحدة، "فيضيع دمه بين القبائل" ولا تستطيع قبيلته أخذ ثأره أو المطالبة بدمه!!و "الديمقراطية التوافقية" العراقية تعني مثل عملية الغدر هذه تماماً، فالكل في السلطة والكل في المعارضة لا سائل ولا مسؤول فيضيع دم العراق، بين هذه القبائل السياسية العراقية الحاكمة! ولهذا سال دم العراق انهاراً ضاعت ثروته بحاراً وهدرت كرامته مراراً وتكراراً، من قبل اشقائه الصغار وجيرانه الكبار!!فبهذه "الديمقراطية السياسية" ضاع (دم العراق) بين هذه القبائل السياسية الهمجية الحاكمة، التي لا تعرف غير السلب والنهب والغزوات والحروب القبلية! فمن يمكنه أن يكون "ولــي دم العراق" هذا الوطن القتيل المذبوح من الوريد إلى الوريد، بأيدي من يمثلون قبائله السياسية: (القبائل الشيعية) و (القبائل السنية) و (القبيلة الكردية) واحلافهم ومواليهم وعبيدهم من القبائل الصغيرة الأخرى ؟؟****لكن هل في العراق اليوم من يصلح أن يكون "ولـــي دم العراق" من كل العراقيين، سواء كانوا سياسيين أو مصلحين محتملين أو كانوا مواطنين عادين.. فالشعب العراقي لا يعرف ويجهل تماماً، أي وجود لأي حزب أو أي شخص يمكن أن يضع به ثقته ويحمله مسؤولية أو معجزة انقاذ بلاده؟؟ فالأحزاب العراقية الأخرى، سواء تلك التي تمثل الوطنيين العراقيين أو القوميين العروبيين أو الماركسيين أو الشيوعيين الأمميين أو تمثل عموم اليساريين.. فهؤلاء جميعهم قد تحولوا هم أيضاً إلى قبائل وعشائر سياسية متناحرة! وليت هئولاء بقوا ......
#القبائل
#السياسية
#العراقية
#والديمقراطية
#التوافقية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760095
الحوار المتمدن
خلف الناصر - القبائل السياسية العراقية والديمقراطية التوافقية؟!
أحمد صبحى منصور : ف 11 : المرأة والديمقراطية الاسلامية : 1 الحكم وأُولو الأمر
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ب 2 : تفاعل المرأة فى المجتمع . كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 11 : المرأة والديمقراطية الاسلامية : الحُكم وأُولو الأمر الحُكم : ليس فى الدولة الاسمية حاكم لأن الشعب هو الذى يحكم أولا : 1 ـ ( حكم / يحكم ) يأتى :1 / 2 : فعلا متعديا يحتاج الى مفعول ، مثل ( فلان حكم مصر / فلان يحكم مصر ) . مصر هنا مفعول به ، وهو الحكم السياسى المعروف . 1 / 2 ـ ويأتى فعلا لازما ليس له مفعول، أى ( يحكم بين / ب / فى ) ويعنى الحكم القضائى بين الخصوم . 2 ـ لم يأت مطلقا فى القرآن الكريم ( حكم ) متعديا بمعنى الحكم السياسى . جاء فقط ( الحُكّام ) فى إشارة الى الفساد ، فى قوله جل وعلا : ( وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقاً مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (188) البقرة). هنا إشارة الى الرشوة ، والفساد المرتبط بوجود الحكام . 3 ـ الذى جاء فى القرآن الكريم هو ( حكم / يحكم ) ( بين ) أو ( ب ) أو ( فى )،أى الحكم بين الناس . وهو نوعان :3 / 1 : الحكم الالهى بين الناس يوم القيامة : أمثلة سريعة . قال جل وعلا :( فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (113) البقرة )( فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) (141) النساء )( فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ (87) الأعراف )( الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ )(56) الحج )( إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ )(3) الزمر ) ( قُلْ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (46) الزمر )( قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيهَا إِنَّ اللَّهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبَادِ (48) غافر )3 / 2 : الحكم القضائى بين الناس فى الدنيا : أمثلة سريعة . قال جل وعلا فى :3 / 2 / 1 : سورة النساء : ( وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ )(58) ، ( وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلاحاً يُوَفِّقْ اللَّهُ بَيْنَهُمَا )(35) ، ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فى أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ )(65)). 3 / 2 / 2 : فى سورة المائدة : ( وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (42)،( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ (44) ، ( وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ (47)، ( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنْ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ )(48) ( وَأَنْ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ )(49))..أخيرا أى يشمل القسط فى الدولة الاسلامية : 1 : القسط السياسى بالديمقراطية المباشرة التى يتساوى فيها الجميع فى المشاركة فى الحكم من الرجال والنساء . 2 : والقسط القضائى بالحكم بالعدل ( بين النا ......
#المرأة
#والديمقراطية
#الاسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760144
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ب 2 : تفاعل المرأة فى المجتمع . كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 11 : المرأة والديمقراطية الاسلامية : الحُكم وأُولو الأمر الحُكم : ليس فى الدولة الاسمية حاكم لأن الشعب هو الذى يحكم أولا : 1 ـ ( حكم / يحكم ) يأتى :1 / 2 : فعلا متعديا يحتاج الى مفعول ، مثل ( فلان حكم مصر / فلان يحكم مصر ) . مصر هنا مفعول به ، وهو الحكم السياسى المعروف . 1 / 2 ـ ويأتى فعلا لازما ليس له مفعول، أى ( يحكم بين / ب / فى ) ويعنى الحكم القضائى بين الخصوم . 2 ـ لم يأت مطلقا فى القرآن الكريم ( حكم ) متعديا بمعنى الحكم السياسى . جاء فقط ( الحُكّام ) فى إشارة الى الفساد ، فى قوله جل وعلا : ( وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقاً مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (188) البقرة). هنا إشارة الى الرشوة ، والفساد المرتبط بوجود الحكام . 3 ـ الذى جاء فى القرآن الكريم هو ( حكم / يحكم ) ( بين ) أو ( ب ) أو ( فى )،أى الحكم بين الناس . وهو نوعان :3 / 1 : الحكم الالهى بين الناس يوم القيامة : أمثلة سريعة . قال جل وعلا :( فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (113) البقرة )( فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) (141) النساء )( فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ (87) الأعراف )( الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ )(56) الحج )( إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ )(3) الزمر ) ( قُلْ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (46) الزمر )( قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيهَا إِنَّ اللَّهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبَادِ (48) غافر )3 / 2 : الحكم القضائى بين الناس فى الدنيا : أمثلة سريعة . قال جل وعلا فى :3 / 2 / 1 : سورة النساء : ( وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ )(58) ، ( وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلاحاً يُوَفِّقْ اللَّهُ بَيْنَهُمَا )(35) ، ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فى أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ )(65)). 3 / 2 / 2 : فى سورة المائدة : ( وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (42)،( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ (44) ، ( وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ (47)، ( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنْ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ )(48) ( وَأَنْ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ )(49))..أخيرا أى يشمل القسط فى الدولة الاسلامية : 1 : القسط السياسى بالديمقراطية المباشرة التى يتساوى فيها الجميع فى المشاركة فى الحكم من الرجال والنساء . 2 : والقسط القضائى بالحكم بالعدل ( بين النا ......
#المرأة
#والديمقراطية
#الاسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760144
الحوار المتمدن
أحمد صبحى منصور - ف 11 : المرأة والديمقراطية الاسلامية : ( 1 ) الحكم وأُولو الأمر
طارق المهدوي : المعلوماتيون والديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#طارق_المهدوي المعلوماتيون برسالتهم ثلاثية الأبعاد المتمثلة في الاستعلام عن المعلومات ثم تقدير المعلومات ثم الإعلام بالمعلومات هم أكثر الفئات المهنية حرصاً على الديمقراطية التي تعتمد رسالتهم عليها جملةً وتفصيلاً سواء من حيث الشكل أو من حيث المضمون، في علاقة ثنائية عضوية إيجابية جدلية مع الديمقراطيين الذين هم من جانبهم أكثر الجماعات السياسية حرصاً على المعلومات سواء من حيث الدقة أو من حيث التنوع أو من حيث الوفرة أو من حيث التدفق على نحو يواكب الأحداث زمنياً، ويتفق المعلوماتيون والديمقراطيون على أنه لا سقف ولا حدود لحرية تحصيل وتداول ونشر كافة المعلومات باستثناء تلك الضارة التي هي في حد ذاتها حالة استثنائية ضيقة جداً، تنشأ عندما يكون البلد الأم طرفاً في حرب أو خصومة أو تنافس مع بلد آخر ويكون من شأن نشر وتداول معلومة معينة وبالتالي تحصيلها مفيداً للبلد الآخر إفادة واضحة ومباشرة على حساب البلد الأم في مجال الحرب أو الخصومة أو التنافس بينهما، وعلى الجانب المضاد فإن الفاشيين بكل أنواعهم العرقية والدينية والطبقية والجندرية والعمرية يكرهون المعلوماتيين بقدر كراهيتهم للديمقراطيين ليس فقط على خلفية العلاقة العضوية بينهما لكن أيضاً على خلفية رفض الفاشيين لحرية تحصيل وتداول ونشر المعلومات، باعتبارها تؤدي إلى اكتشاف وكشف جرائمهم وجرائم حلفائهم العضويين من استعماريين وتوابع وفاسدين واستغلاليين بما يخلق رأياً عاماً ضاغطاً نحو المساءلة والعقاب قد يتطور إذا كان الفاشيون يحكمون إلى عصيان وتمرد وعمل منظم للإطاحة بحكم الفاشيين وحلفائهم، ويترجم الفاشيون إذا كانوا يحكمون كراهيتهم للمعلوماتيين والديمقراطيين عبر آلية باتت معروفة للقاصي والداني تقوم على ثلاثة إجراءات متداخلة فيما بينها، أولها هو وضع وتنفيذ آلية خشنة أو ناعمة للحجب والمنع والتعتيم المعلوماتي وثانيها هو إحلال توابع الفاشيين كبدلاء محل المعلوماتيين الحقيقيين الذين يتم تهميشهم إن لم يكن استهدافهم وثالثها هو استخدام هؤلاء التوابع في الكذب والتضليل المعلوماتي، حيث يتمثل أحد ملامح الحجب والمنع والتعتيم المعلوماتي في تطبيق قوانين الأحكام العرفية أو قوانين الطوارئ أو القوانين الاستثنائية أو المبالغة في القوانين العقابية دون مبرر لذلك، وحيث يتمثل أحد ملامح استهداف المعلوماتيين الحقيقيين في الدس بينهم وبين دوائرهم ومنابرهم المعلوماتية والإعلامية الطبيعية بهدف الاستفراد بهم لتطويقهم وتشتيتهم، وحيث يتمثل أحد ملامح الأكاذيب والضلالات المعلوماتية في توسيع نطاق الإسقاط السياسي الذي يطول الاجتماعيين والوطنيين والديمقراطيين كي يطول أيضاً المعلوماتيين الحقيقيين، الذين يتم الإسقاط عليهم عبر اتهامهم بالكذب والتضليل من قبل الكاذبين والمضللين توابع الفاشيين تمهيداً لوضع رقابهم تحت مقصلة القوانين العقابية لآلية الحجب والمنع والتعتيم، علماً بأن الكذب والتضليل المعلوماتي في حد ذاتهما هما جريمتان أخلاقيتان تستوجبان عقاباً مجتمعياً وليس قانونياً ولا يضران كثيراً في ظل سيادة حرية تحصيل وتداول ونشر المعلومات حيث يمكن التوضيح والتصحيح والتكذيب، لتكون الغلبة للمعلومة الحقيقية وبالتالي للحقيقة ويكون الاختيار للمتلقي حسب ميوله رغم علمه بالحقيقة!!. ......
#المعلوماتيون
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760170
#الحوار_المتمدن
#طارق_المهدوي المعلوماتيون برسالتهم ثلاثية الأبعاد المتمثلة في الاستعلام عن المعلومات ثم تقدير المعلومات ثم الإعلام بالمعلومات هم أكثر الفئات المهنية حرصاً على الديمقراطية التي تعتمد رسالتهم عليها جملةً وتفصيلاً سواء من حيث الشكل أو من حيث المضمون، في علاقة ثنائية عضوية إيجابية جدلية مع الديمقراطيين الذين هم من جانبهم أكثر الجماعات السياسية حرصاً على المعلومات سواء من حيث الدقة أو من حيث التنوع أو من حيث الوفرة أو من حيث التدفق على نحو يواكب الأحداث زمنياً، ويتفق المعلوماتيون والديمقراطيون على أنه لا سقف ولا حدود لحرية تحصيل وتداول ونشر كافة المعلومات باستثناء تلك الضارة التي هي في حد ذاتها حالة استثنائية ضيقة جداً، تنشأ عندما يكون البلد الأم طرفاً في حرب أو خصومة أو تنافس مع بلد آخر ويكون من شأن نشر وتداول معلومة معينة وبالتالي تحصيلها مفيداً للبلد الآخر إفادة واضحة ومباشرة على حساب البلد الأم في مجال الحرب أو الخصومة أو التنافس بينهما، وعلى الجانب المضاد فإن الفاشيين بكل أنواعهم العرقية والدينية والطبقية والجندرية والعمرية يكرهون المعلوماتيين بقدر كراهيتهم للديمقراطيين ليس فقط على خلفية العلاقة العضوية بينهما لكن أيضاً على خلفية رفض الفاشيين لحرية تحصيل وتداول ونشر المعلومات، باعتبارها تؤدي إلى اكتشاف وكشف جرائمهم وجرائم حلفائهم العضويين من استعماريين وتوابع وفاسدين واستغلاليين بما يخلق رأياً عاماً ضاغطاً نحو المساءلة والعقاب قد يتطور إذا كان الفاشيون يحكمون إلى عصيان وتمرد وعمل منظم للإطاحة بحكم الفاشيين وحلفائهم، ويترجم الفاشيون إذا كانوا يحكمون كراهيتهم للمعلوماتيين والديمقراطيين عبر آلية باتت معروفة للقاصي والداني تقوم على ثلاثة إجراءات متداخلة فيما بينها، أولها هو وضع وتنفيذ آلية خشنة أو ناعمة للحجب والمنع والتعتيم المعلوماتي وثانيها هو إحلال توابع الفاشيين كبدلاء محل المعلوماتيين الحقيقيين الذين يتم تهميشهم إن لم يكن استهدافهم وثالثها هو استخدام هؤلاء التوابع في الكذب والتضليل المعلوماتي، حيث يتمثل أحد ملامح الحجب والمنع والتعتيم المعلوماتي في تطبيق قوانين الأحكام العرفية أو قوانين الطوارئ أو القوانين الاستثنائية أو المبالغة في القوانين العقابية دون مبرر لذلك، وحيث يتمثل أحد ملامح استهداف المعلوماتيين الحقيقيين في الدس بينهم وبين دوائرهم ومنابرهم المعلوماتية والإعلامية الطبيعية بهدف الاستفراد بهم لتطويقهم وتشتيتهم، وحيث يتمثل أحد ملامح الأكاذيب والضلالات المعلوماتية في توسيع نطاق الإسقاط السياسي الذي يطول الاجتماعيين والوطنيين والديمقراطيين كي يطول أيضاً المعلوماتيين الحقيقيين، الذين يتم الإسقاط عليهم عبر اتهامهم بالكذب والتضليل من قبل الكاذبين والمضللين توابع الفاشيين تمهيداً لوضع رقابهم تحت مقصلة القوانين العقابية لآلية الحجب والمنع والتعتيم، علماً بأن الكذب والتضليل المعلوماتي في حد ذاتهما هما جريمتان أخلاقيتان تستوجبان عقاباً مجتمعياً وليس قانونياً ولا يضران كثيراً في ظل سيادة حرية تحصيل وتداول ونشر المعلومات حيث يمكن التوضيح والتصحيح والتكذيب، لتكون الغلبة للمعلومة الحقيقية وبالتالي للحقيقة ويكون الاختيار للمتلقي حسب ميوله رغم علمه بالحقيقة!!. ......
#المعلوماتيون
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760170
الحوار المتمدن
طارق المهدوي - المعلوماتيون والديمقراطية
محمد أوبالاك : الديمقراطية الرقمية والديمقراطية التشاركية الرقمية.
#الحوار_المتمدن
#محمد_أوبالاك الديمقراطية الرقميةوالديمقراطية التشاركية الرقمية.ترجمة وتحيين، محمد أوبالاك، محام وباحث في القانون الرقمي. منذ التسعينيات، كان استخدام الإنترنت في ازدياد، هل عززت هذه الأداة الجديدة، النقاش الديمقراطي؟ "هل معادلة الديمقراطية بالإضافة إلى الإنترنت تساوي الديمقراطية التشاركية"؟ في أكتوبر 2009، تم تبني توصية من لجنة وزراء المجلس الأوروبي بشأن الديمقراطية الإلكترونية، وأطلق عليها اسم الديمقراطية "الإلكترونية". الهدف من الديمقراطية الإلكترونية هو استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) لتحسين الديمقراطية والمؤسسات الديمقراطية، لذلك فإن الديمقراطية الإلكترونية تسمح للمواطن بالمشاركة في هذه الديمقراطية مع القادة. بالنسبة إلى ب. ليفي، تبشر الديمقراطية الإلكترونية بظهور ديمقراطية جديدة ومعممة، إنه يتحدث عن "مجتمع مدني كوكبي" حقيقي. فماذا تعني "الديمقراطية الإلكترونية" في النهاية؟ كلمة "Cyberdemocracy" مصطلح حديث جدًا نشأ من المصطلح الأمريكي Cyberdemocracy، وهو يشير إلى فكرة أن استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) مثل الإنترنت، وهي أداة تمكن من تحسين جو الديمقراطية، من خلال المشاركة المباشرة والفعالة للمواطنين في عملية صنع القرار الديمقراطي، إذ يمكن أن يمتد تطبيقه إلى مستوى الكواكب، كما يعتقد P. Levy ، الذي يتحدث عن "فضاء جديد للتواصل، شامل وشفاف وعالمي، يؤدي إلى تجديد عميق لظروف الحياة العامة بمعنى الحرية و زيادة مسؤولية المواطنين ". لذلك تظهر الديمقراطية الإلكترونية كمساحة جديدة للديمقراطية، ففي التسعينيات تم تقديمه على أنه "أغورا إلكترونية" جديدة ، فالديمقراطية هي نظام يختلف عن الأنظمة التي يحتفظ فيها بالسلطة من قبل رجل واحد، أي الملكية، أو من قبل مجموعة من الرجال، أي الأوليغارشية، حيث أنه من الناحية اللغوية، تأتي "الديمقراطية" من الكلمة اليونانية القديمة "dêmokratia"، وتتألف من "ديموس": الشــــــــعب، و"كراتوس": القوة.، وبالتالي فهي عبارة مركبة تعني "سيادة الشعب". في القرن الخامس قبل الميلاد، كانت "الديمقراطية" تعني "حكومة جميع المواطنين"، وهكذا تظهر الديمقراطية كخيار سياسي يتمتع فيه المواطنون بالسيادة على المدينة، إذ أنه بالنسبة إلى بريكليس، وهو سياسي من أثينا عاش في الفترة الممتدة من مسنة 495 إلى 429 قبل الميلاد، "الديمقراطية هي حكم الشعب من قبل الشعب ومن أجل الشعب". في هذا التعريف، المصلحة العامة لها الأسبقية على المصالح الفردية، وهو ما يعرّف به مارسيل غوشيه الديمقراطية في ثلاثة عناصر: "السياسية، أي الإطار الذي يلائم فيه مجتمع من الرجال ويتحكم في مصيره، القانون الذي يوفر مبدأ شرعية هذا الإطار، التاريخ الذي يعبر عن الاهتمام بالمستقبل"، من هذا الاجتماع الثلاثي، كتب بيير روزانفالون عن الديمقراطية أنها وعد ومشكلة في نفس الوقت. وعد، بمعنى أنه لا يمكن تحقيقه أبدًا ومشكلة، لأنه يتعين علينا دائمًا العثور على إجابات جديدة للاستجابة للمثل الأعلى الذي تجسده، في كتابه "الديمقراطية في أمريكا" (1835) ، أكد أ. دي توكفيل، أن الديمقراطية تتوافق مع العبادة شبه الدينية للجمهور، إذ سيكون الجمهور في قلب الديمقراطية، كما سيكون الجمهور حجر الزاوية في ظاهرة الديمقراطية. الديمقراطية قبل كل شيء تمثيلية، أي أن المواطن يفوض سيادته لممثلين منتخبين يدافعون عن المصلحة العامة، ولكن منذ عام 1990، تغيرت الأفكار حول الديمقراطية.، إذ أن الاحتمالات الجديدة التي أتيحت لها الإنترنت، عملت على تغيير الأسئلة ووجهات النظر حول الدي ......
#الديمقراطية
#الرقمية
#والديمقراطية
#التشاركية
#الرقمية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760661
#الحوار_المتمدن
#محمد_أوبالاك الديمقراطية الرقميةوالديمقراطية التشاركية الرقمية.ترجمة وتحيين، محمد أوبالاك، محام وباحث في القانون الرقمي. منذ التسعينيات، كان استخدام الإنترنت في ازدياد، هل عززت هذه الأداة الجديدة، النقاش الديمقراطي؟ "هل معادلة الديمقراطية بالإضافة إلى الإنترنت تساوي الديمقراطية التشاركية"؟ في أكتوبر 2009، تم تبني توصية من لجنة وزراء المجلس الأوروبي بشأن الديمقراطية الإلكترونية، وأطلق عليها اسم الديمقراطية "الإلكترونية". الهدف من الديمقراطية الإلكترونية هو استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) لتحسين الديمقراطية والمؤسسات الديمقراطية، لذلك فإن الديمقراطية الإلكترونية تسمح للمواطن بالمشاركة في هذه الديمقراطية مع القادة. بالنسبة إلى ب. ليفي، تبشر الديمقراطية الإلكترونية بظهور ديمقراطية جديدة ومعممة، إنه يتحدث عن "مجتمع مدني كوكبي" حقيقي. فماذا تعني "الديمقراطية الإلكترونية" في النهاية؟ كلمة "Cyberdemocracy" مصطلح حديث جدًا نشأ من المصطلح الأمريكي Cyberdemocracy، وهو يشير إلى فكرة أن استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) مثل الإنترنت، وهي أداة تمكن من تحسين جو الديمقراطية، من خلال المشاركة المباشرة والفعالة للمواطنين في عملية صنع القرار الديمقراطي، إذ يمكن أن يمتد تطبيقه إلى مستوى الكواكب، كما يعتقد P. Levy ، الذي يتحدث عن "فضاء جديد للتواصل، شامل وشفاف وعالمي، يؤدي إلى تجديد عميق لظروف الحياة العامة بمعنى الحرية و زيادة مسؤولية المواطنين ". لذلك تظهر الديمقراطية الإلكترونية كمساحة جديدة للديمقراطية، ففي التسعينيات تم تقديمه على أنه "أغورا إلكترونية" جديدة ، فالديمقراطية هي نظام يختلف عن الأنظمة التي يحتفظ فيها بالسلطة من قبل رجل واحد، أي الملكية، أو من قبل مجموعة من الرجال، أي الأوليغارشية، حيث أنه من الناحية اللغوية، تأتي "الديمقراطية" من الكلمة اليونانية القديمة "dêmokratia"، وتتألف من "ديموس": الشــــــــعب، و"كراتوس": القوة.، وبالتالي فهي عبارة مركبة تعني "سيادة الشعب". في القرن الخامس قبل الميلاد، كانت "الديمقراطية" تعني "حكومة جميع المواطنين"، وهكذا تظهر الديمقراطية كخيار سياسي يتمتع فيه المواطنون بالسيادة على المدينة، إذ أنه بالنسبة إلى بريكليس، وهو سياسي من أثينا عاش في الفترة الممتدة من مسنة 495 إلى 429 قبل الميلاد، "الديمقراطية هي حكم الشعب من قبل الشعب ومن أجل الشعب". في هذا التعريف، المصلحة العامة لها الأسبقية على المصالح الفردية، وهو ما يعرّف به مارسيل غوشيه الديمقراطية في ثلاثة عناصر: "السياسية، أي الإطار الذي يلائم فيه مجتمع من الرجال ويتحكم في مصيره، القانون الذي يوفر مبدأ شرعية هذا الإطار، التاريخ الذي يعبر عن الاهتمام بالمستقبل"، من هذا الاجتماع الثلاثي، كتب بيير روزانفالون عن الديمقراطية أنها وعد ومشكلة في نفس الوقت. وعد، بمعنى أنه لا يمكن تحقيقه أبدًا ومشكلة، لأنه يتعين علينا دائمًا العثور على إجابات جديدة للاستجابة للمثل الأعلى الذي تجسده، في كتابه "الديمقراطية في أمريكا" (1835) ، أكد أ. دي توكفيل، أن الديمقراطية تتوافق مع العبادة شبه الدينية للجمهور، إذ سيكون الجمهور في قلب الديمقراطية، كما سيكون الجمهور حجر الزاوية في ظاهرة الديمقراطية. الديمقراطية قبل كل شيء تمثيلية، أي أن المواطن يفوض سيادته لممثلين منتخبين يدافعون عن المصلحة العامة، ولكن منذ عام 1990، تغيرت الأفكار حول الديمقراطية.، إذ أن الاحتمالات الجديدة التي أتيحت لها الإنترنت، عملت على تغيير الأسئلة ووجهات النظر حول الدي ......
#الديمقراطية
#الرقمية
#والديمقراطية
#التشاركية
#الرقمية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760661
الحوار المتمدن
محمد أوبالاك - الديمقراطية الرقمية والديمقراطية التشاركية الرقمية.
عبدالعزيز حسن علي : حوار الشوري والديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي كتب الأستاذ جلال الدين محمد إبراهيم في عموده الراتب "الصفر البارد" بصحيفة التيار السودانية بتاريخ 3 سبتمبر 2022 ، مقالاً بعنوان " بين الديمقراطية ودولة الشوري". خلاصة مقال الأستاذ جلال انه يدعم دولة الشوري وضد الديمقراطية (خطر الديمقراطية !!) ، وان دولة الشوري (دولة مدنية) ، ويضيف الكاتب لرأيه البشري- القابل للأخذ والرد- قداسة لا تتوفر له بقوله ان (حكم الشورى هو في المقام الأول حكم فرض من رب العالمين) ، ثم حشر اية من سورة " الزخرف :-"لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ، وَلَٰ-;-كِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ" . هذا المقال بمثابة رد علي مقال الأستاذ جلال الدين ، لعله يزيل الخلط في عقول الكثيرين بين الشوري والديمقراطية ، او يفتح مجالاً أوسع للحوار.بعيداً عن الإرهاب الفكري المسلح بآيات مجتزئة من سياقها ، نقول ان القوي السياسية السودانية المختلفة قد توصلت عبر الصراع السياسي والفكري الطويل الي ان النموذج الأفضل الذي يناسب شعب السودان هو نموذج الدولة المدنية الديمقراطية مقابل الدولة الدينية العسكرية التي تلتحف الدين كغطاء يخفي مطامع أصحابها في السلطة والثروة والجاه .الدولة المدنية الديمقراطية او ما تسمي اختصاراً بدولة المواطنة ، بمعني ان المواطنة هي حجر الأساس والمقاس الموضوعي في نيل الحقوق وفرض الواجبات وليس الدين مثلاً ، كما تدعي بعض الجماعات الإسلامية السلفية بالقول ان الحقوق والوجبات تختلف باختلاف دين الشخص ونوعه ، او مقياس القبيلة مثل جماعات البدون في الكويت التي يتم حرمانها من الحقوق والواجبات باعتبارهم بدون قبيلة، او مقياس الاسرة المعينة داخل القبيلة المعينة ، او مقياس اللون او النوع "الجندر" كما كانت السعودية من قبل تعطي حق قيادة السيارات للرجال دون النساء .اذا المطلوب هو الدولة المدنية الديمقراطية وليس " دولة الشوري" كما يحدد الأستاذ جلال الدين ، وليسمح لنا هنا بالاختلاف معه جملةً وتفصيلاً بالقول الواضح ان الشوري ليست هي الديمقراطية ، وان الشوري كذلك ليست ديمقراطية ، وانها ليست هي المطلوبة في وقتنا الحاضر. تتحدث ادبيات الحركة الإسلامية السودانية كثيرا عن الشوري كمقابل إسلامي للديمقراطية ، مثال مجلس الشوري اعلي هيئة قيادية للتنظيم ، وفي آخر برنامج انتخابي لها في الديمقراطية الثالثة نقرأ الفقرة الثالثة التي نصت " إقامة نظام حكم راشد مؤسس على الشورى" ، فما هي الشوري ؟ وهل تصلح لنظام حكم راشد !! .الشوري مصطلح إسلامي استمده الفقهاء من آيات القران الكريم ، وتُعرَّف الشورى بأنها طلب الرأي من اهل الحل والعقد ، وبنيت الشوري علي الآيات :--;- وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ – سورة الشوري الآية 38-;- فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ أِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ – سورة ال عمران الآية 159اولاً:- هذه الآيات خاصة بالنبي صلوات الله وسلامه عليه وصحابته الكرام بنص الآيات " لنت لهم ، اعف عنهم ، استغفر لهم ، شاورهم" ، استجابوا لربهم ، اقاموا الصلاة ، مما رزقتهم ينفقون .ثانياً:- هذه الآيات الكريمة “في الاجمال" خاصة بالمسلمين فقط ، ولا يمكن تطبيقها الان في مجتمع متعدد ال ......
#حوار
#الشوري
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767858
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي كتب الأستاذ جلال الدين محمد إبراهيم في عموده الراتب "الصفر البارد" بصحيفة التيار السودانية بتاريخ 3 سبتمبر 2022 ، مقالاً بعنوان " بين الديمقراطية ودولة الشوري". خلاصة مقال الأستاذ جلال انه يدعم دولة الشوري وضد الديمقراطية (خطر الديمقراطية !!) ، وان دولة الشوري (دولة مدنية) ، ويضيف الكاتب لرأيه البشري- القابل للأخذ والرد- قداسة لا تتوفر له بقوله ان (حكم الشورى هو في المقام الأول حكم فرض من رب العالمين) ، ثم حشر اية من سورة " الزخرف :-"لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ، وَلَٰ-;-كِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ" . هذا المقال بمثابة رد علي مقال الأستاذ جلال الدين ، لعله يزيل الخلط في عقول الكثيرين بين الشوري والديمقراطية ، او يفتح مجالاً أوسع للحوار.بعيداً عن الإرهاب الفكري المسلح بآيات مجتزئة من سياقها ، نقول ان القوي السياسية السودانية المختلفة قد توصلت عبر الصراع السياسي والفكري الطويل الي ان النموذج الأفضل الذي يناسب شعب السودان هو نموذج الدولة المدنية الديمقراطية مقابل الدولة الدينية العسكرية التي تلتحف الدين كغطاء يخفي مطامع أصحابها في السلطة والثروة والجاه .الدولة المدنية الديمقراطية او ما تسمي اختصاراً بدولة المواطنة ، بمعني ان المواطنة هي حجر الأساس والمقاس الموضوعي في نيل الحقوق وفرض الواجبات وليس الدين مثلاً ، كما تدعي بعض الجماعات الإسلامية السلفية بالقول ان الحقوق والوجبات تختلف باختلاف دين الشخص ونوعه ، او مقياس القبيلة مثل جماعات البدون في الكويت التي يتم حرمانها من الحقوق والواجبات باعتبارهم بدون قبيلة، او مقياس الاسرة المعينة داخل القبيلة المعينة ، او مقياس اللون او النوع "الجندر" كما كانت السعودية من قبل تعطي حق قيادة السيارات للرجال دون النساء .اذا المطلوب هو الدولة المدنية الديمقراطية وليس " دولة الشوري" كما يحدد الأستاذ جلال الدين ، وليسمح لنا هنا بالاختلاف معه جملةً وتفصيلاً بالقول الواضح ان الشوري ليست هي الديمقراطية ، وان الشوري كذلك ليست ديمقراطية ، وانها ليست هي المطلوبة في وقتنا الحاضر. تتحدث ادبيات الحركة الإسلامية السودانية كثيرا عن الشوري كمقابل إسلامي للديمقراطية ، مثال مجلس الشوري اعلي هيئة قيادية للتنظيم ، وفي آخر برنامج انتخابي لها في الديمقراطية الثالثة نقرأ الفقرة الثالثة التي نصت " إقامة نظام حكم راشد مؤسس على الشورى" ، فما هي الشوري ؟ وهل تصلح لنظام حكم راشد !! .الشوري مصطلح إسلامي استمده الفقهاء من آيات القران الكريم ، وتُعرَّف الشورى بأنها طلب الرأي من اهل الحل والعقد ، وبنيت الشوري علي الآيات :--;- وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ – سورة الشوري الآية 38-;- فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ أِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ – سورة ال عمران الآية 159اولاً:- هذه الآيات خاصة بالنبي صلوات الله وسلامه عليه وصحابته الكرام بنص الآيات " لنت لهم ، اعف عنهم ، استغفر لهم ، شاورهم" ، استجابوا لربهم ، اقاموا الصلاة ، مما رزقتهم ينفقون .ثانياً:- هذه الآيات الكريمة “في الاجمال" خاصة بالمسلمين فقط ، ولا يمكن تطبيقها الان في مجتمع متعدد ال ......
#حوار
#الشوري
#والديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767858
الحوار المتمدن
عبدالعزيز حسن علي - حوار الشوري والديمقراطية