الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مظهر محمد صالح : العولمة التشاركية :إلى أين؟
#الحوار_المتمدن
#مظهر_محمد_صالح العولمة التشاركية :إلى أين؟مظهر محمد صالحفي استدراك مهم تلقيته اليوم من الاستاذ هيثم الحسني الصديق المتخصص (وهو من الشخصيات العاملة في حقل الادارة المالية والاقتصاد في العراق )منوهًا بان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد هدد بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة التجارة العالميةWTO، مدعيا أنها تعامل بلاده بطريقة غير عادلة.على غرار الانسحاب الامريكي من منظمة الصحة العالمية WHO . كما هدد الرئيس البرازيلي بانسحاب البرازيل من منظمة الصحة العالميه ويقابلها تذمر وعدم رضا من قبل الدول الاوربيه .!!!وواصل الصديق المتخصص الحسني كذلك :اعتقد ان العالم متجه نحو سياسة جديده في مجال القطاعات الصحية والاقتصادية و التنمية الشاملة خارج هذه المنظمات .ان استدراكاً كبيرا بهذه السعة واللمحات الشديدة هو بحاجة إلى رؤية تفسيرية تتحرى عن مصير الاقتصاد العالمي ومستقبل مؤسساته المعولمة .قلت في سري متسائلاً ، ان العولمة ومؤسساتها التي تطورت منذ نهايات الحرب الباردة بلوغاً إلى تحقق القطبية الاحادية هي إلى أين تسير اليوم وماهي اتجاهات بوصلتها في تحديد مساراتها ؟ ولاسيما بعد ان طوقتها الحرب التجارية بين اميركا والصين ولحقها تفكك الاقتصاد العالمي وانعزاله في ظل جائحة كورونا ؟فتشاركية العولمة وشيوع الحريات الاقتصادية كاديولوجية ليبرالية وبثقافة شبه واحدة هي ثقافة السوق ، امست تُحمل الدول الكبرى صانعة العولمة تكاليف ادارية عالية افقدت الراسمالية القديمة مواقع تاريخية مهمة كانت مصدر للتراكم الراسمالي التاريخي لها ولوحدها ،من دون شركاء منافسين في بناء معدلات النمو والتفرد الاقتصادي فيها .مقابل اتساع مناطق جغرافية واقتصادية دولية زاحفة امست اليوم شديدة التنوع (التكنولوجي والاقتصادي )وتفرض في الوقت نفسه إرادات عالية التوازن والتقاسم العادل لثروات الأمم .فلا مناص للأقوياء من الدول الرأسمالية المركزية الا العودة إلى السياسات المتروبولية metropolitan القومية القديمة وهي الأكثر قوة وسيطرة على محيط العالم اومراكزه الصناعية الناشئة .وهي سياسة في العلاقات الاقتصادية الدولية بدأت قاسية التوجهات يرافقها نكوص اقتصادي يتمثل بالكساد العالمي الراهن وجائحة كورونا التي أصبحت العربة التفكيكية للاقتصاد العالمي .ازاء استمرار ايديولوجيا الشراكات العادلة او المستقرة التوازن والتي مازالت قائمة وتمارس فعلها العملي مؤسسات العولمة (مثل منظمة التجارة العالمية والكثير من الفعاليات الأممية الشديدة التأثير) .وقد أصبحت هذه التنافسية المؤسسية موضع نزاع حاد بين الشركاء الدوليين من الأقوياء المشاركين في اللعبة التعاونية في ادارة الاقتصاد العالمي( كالصين وروسيا وغيرها من اقتصادات اسيا على وجه التحديد). فسياسة تفكيك المؤسسة التعاونية الاقتصادية الدولية (المعولمة) والعودة بها الى مراحل مماثلة لأزمنة الحرب الباردة ستكون الموديل الاقتصادي الجيو- اديولوجي للراسمالية اللاتشاركية الجديدة والممارسات الانعزالية التي اخذت تولد من رحم العولمة بكونها الموديل الأفضل في سرعة امتصاص الفائض الاقتصادي العالمي الكامن .ذلك لما ستوفره العزلة الحالية بين دول العالم من قوة في التفرد وسرعة ومتانة في السيطرة والهيمنة باشكالها وتطبيقاتها المختلفة ذات الإرث الاستعماري التاريخي (كالهيمنة العسكرية والتكنولوجية والمالية والتجارية والاستثمارية) ومن ثم تحقيق مكاسب احادية من دون السماح بشيوع تقاسم المنافع الدولية والتي توفرها الشراكات المعولمة لليبرالية الجديدة تل ......
#العولمة
#التشاركية
#:إلى
#أين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684226
محمد بوجنال : الشعوب بين الحداثة الواحدية والحداثة التشاركية
#الحوار_المتمدن
#محمد_بوجنال الشعوب بين الحداثة الواحدية والحداثة التشاركية-ملاحظات اولية-تعيش الحداثة اليوم الفكر الواحدي المفترس وشبه غياب الفكر الحداثي التشاركي.ويسجل التاريخ أن الأول قد سيطر بشكل كبير خاصة منذ بداية الثمانينات مع انتصار النيولبرالية مجسدا في ريغن/تاتشر: مركزة الاقتصاد وتوسع الإنتاج والاستهلاك وهو انتصار دعم وقوى موقع الشرائح المسيطرة؛ في حين بقي غيرها من شرائح الشعوب مهمشا أو قل مكتفيا بالقليل المتوفر له كالخبز والأكل والشراب- وإن بمستويات محددة- وبعض أشكال التسلية كالتلفاز وغيره(الرياضة او كرة القدم خاصة) الذين سمحت بهم الحداثة الواحدية ليصبحوا في متناول مختلف مستويات الدخل علما بأن هناك فئات من مستوى آخر ليس لها قدرة التوفر على ذلك.لكن، وعلى العموم،فمجمل الشرائح راضية،وبشكل ملغوم بهذا المستوى اللهم احتجاجاتها المتقطعة التي لا تفيد أو قل إرهاصات تسرع الشرائح المسيطرة إلى احتوائها واستثمارها؛ وذاك عبارة عما يسميه البعض بالتنفيس خاصة عند السماح بالكلام عن حقوق الإنسان أو الإنسانية أو الديمقراطية التي اعتبرها البعض ذاك بمثابة آليات إخفاء الحداثة الواحدية أشكال الفقر والتسلط السياسي.ومن هنا القول بضعف أو فشل برامجها السياسية لاعتمادها هذا النوع من الخطابات التي تبقى غريبة ومفروضة على الشعوب.إنه التهميش الذي خلق وجعل من هذه الأخيرة شريحة غير مستعدة،بل ولا تتوفر على القدرات التي تمكنها من المساهمة أو قل شريحة جامدة ومسلعة. ومعلوم أن الإيمان بالقدرات والحقوق المقدسة في المشاركة والبناء والإغناء هو أهم مميزات الحداثة التشاركية حيث لم تبق الشعوب شيئا آخر غير الإبداع الذي مصدره مكوناتها(الأفراد والجماعات في أشكال تنظيمية مجالسية)،لا نواب الأمة وحكوماتها ومختلف أشكال نخب الإطفاء. فالتحرر يعني،وفق الحداثة التشاركية،الاستقلالية وجوديا وتنظيميا وبالتالي اقتصاديا وسياسيا ومعرفيا. لكن ،ومن شبه المؤكد لحدود المرحلة أن الشعوب،في ظل الحداثة الواحدية، ترفض فكرة الاعتقاد بإمكانية وجودها كتنظيم تشاركي أو قل خوفا من ذلك اللهم على مستوى بعض الحالات المحددة أو الإرهاصات العابرة. وحكمة العلم والعقل تقول أنه إذا كانت كشعوب لا تؤمن لحد الساعة بذلك، فلأنها، وبكل بساطة، شكلتها الحداثة الواحدية بالشكل الذي جعلها لا تريد؛ إذ عندما تريد، ستكون قد أسست للحداثة التشاركية حيث يصبح إيمانها بإبداعها وقدراتها الحقيقية التي ردمتها الحداثة الواحدية بقوانينها التي هي قوانين السوق والمال والسلطة ونشر وسائل الترفيه والنسيان وهو ما يؤكده بعض المفكرين بقوله: " نحن ننسى عندما نكون أمام التلفاز " وهو الوضع الذي يتناقض وشروط الإبداع أو قل يتناقض وفلسفة الحداثة التشاركية . ......
#الشعوب
#الحداثة
#الواحدية
#والحداثة
#التشاركية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713144
سعد محمد عبدالله : تعليقاً ملحقاً لمسألة الحوار السوداني من أجل السلام العادل والديمقراطية التشاركية:
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله (رأي خاص) أولاً. لا يختلف إثنان حول أهمية الذهاب إلي مائدة حوار جاد وشامل من حيث طرح الموضوعات الوطنية الملحة وشمول الحلول المستخلصة عبر الحوار؛ إضافةً لذلك، وهذا من الأمور الأساسية المطلوبة تأكيد تحديد الجهات المشاركة مع إعتبار عميق لحساسية مستقبل السودان الذي بات علي المحك، وقد تراجع السودان أمنياً وإقتصادياً، وأصبح السودان اليوم مهدد باحتمالية الإنزلاق إلي أسحق ما يتصوره الإنسان؛ هذا نظراً لحجم الأزمة السياسية التي نعيشها حالياً، وقلنا آنفاً أن الأزمة السودانية لن تُحّل إلا عبر جلوس السودانيين أنفسهم للحوار، وأن جميع المبادرات المطروحة صالحة لتغيير هذا المشهد المأساوي الذي هيمن علي المسرح السياسي، وأن الحوار رافعة للعبور نحو السلام المستدام والديمقراطية التشاركية والعدالة الناجزة والتنمية الإقتصادية المتوازنة في الريف والمدن، وأن نجاح الحوار يعتمد علي عناصر أساسية منها "الرغبة والإرادة وإجراءات بناء الثقة"، وكل ذلك لتهيئة مناخ الحوار المطلوب، ويتم بموجب هذا الأمر رفع حالة الطوارئ وإطلاق سراح المعتقليين السياسيين وإيقاف كافة أشكال العنف ضد الإحتجاج السلمي وإنتاج خطاب سياسي جديد ملائم للمرحلة الجديدة التي نتطلع إليها من أجل إستعادة مسار تكوين السودان الديمقراطي المدني. ثانياً. هنالك مؤشرات جيدة من جميع الأطراف المتنازعة نقرئها من خلال الخطاب العام المبثوث علي وسائل الإعلام، والجميع يؤمنون علي ضرورة إجراء حوار صريح يستخلص الحلول من المبادرات السياسية المطروحة لمعالجة أزمة السودان، والتحول لوضع جديد يمهد الطريق لإحياء كافة مؤسسات الدولة "المدنية والعسكرية" عبر ترتيبات سياسية وأمنية محكمة وتفعيل المفوضيات وإجراء المؤتمر القومي الدستوري وصولاً لإنتخابات حرة ونزيهة تختار فيها الجماهير من يحكم البلاد، وهذه الخارطة تُرسم بريشة الحوار السودانوي المسؤل الذي يمثّل المخرج المنطقي والآمن لهذه البلاد المنكوبة الآن، وما زال النقاش جارٍ حول مبادرة الجبهة الثورية السودانية كونها من أكثر المبادرات العملية الحاصلة علي إجماع من الأطراف الداخلية والخارجية رغم بعض التحفظ الملاحظ من قبل مجموعات ذات إعتبار في المشهد السوداني، لكن كل ما يُطرح عبارة عن أراء طبيعية يجب أن تُدرج تحت طاولة النقاش لإزالة المخاوف والمرور السريع نحو الأهداف النهائية الموضوعة لإنهاء المشكلة السودانية الممتدة عبر التاريخ؛ وفي هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ السودان يتوجب علينا العمل بروح المسؤلية الوطنية بعيداً عن التشنجات والإنكفائية السياسية كيما نَعبُر بسلام إلي المستقبل، ويجب أيضاً جعل الحوار أداة لمنح أفكارنا فُرص للتجديد والتغيير والتحرر من قيود مخاوف الماضٍ التي لا نستفيد منها إلا تعميق الهوة بين السودانيين، وأعتقد أننا سنخرج من هذه الدائرة؛ شديدة الإظلام والبؤس ونحن أكثر مناعةً وقوة مما سبق، ذلك لأن الجميع إستفاد من الأزمة ودروس وأناشيد وشعارات الثورة المجيدة القائلة "أن الشعب يريد بناء سودان جديد، والشعب يفعل ما يريد"، ونحن أمام شعب معلم أطاح بنظام الإنقاذيين الإنقلابيين ليبني بنفس البطولة والجسارة سودان جديد تسوده الحرية والسلام والعدالة والديمقراطية، ونحن اليوم مؤمنيين بأن أبناء السودان المخلصيين والحادبيين علي البلاد وإنجازات شعبها سيلتقون لوضع قضايا الشعب في مائدة بناء الدولة المنشودة؛ بذات شجاعة الملايين الذين قادوا أشرس معارك التغيير والتحرر الوطني. ثالثاً. الجبهة الثورية بعد عقد مؤتمرها التداولي الأول باقليم النيل الأزرق وضعت إستراتيجية مدروسة بعناية لإحداث ......
#تعليقاً
#ملحقاً
#لمسألة
#الحوار
#السوداني
#السلام
#العادل
#والديمقراطية
#التشاركية:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753248
محمد أوبالاك : الديمقراطية الرقمية والديمقراطية التشاركية الرقمية.
#الحوار_المتمدن
#محمد_أوبالاك الديمقراطية الرقميةوالديمقراطية التشاركية الرقمية.ترجمة وتحيين، محمد أوبالاك، محام وباحث في القانون الرقمي. منذ التسعينيات، كان استخدام الإنترنت في ازدياد، هل عززت هذه الأداة الجديدة، النقاش الديمقراطي؟ "هل معادلة الديمقراطية بالإضافة إلى الإنترنت تساوي الديمقراطية التشاركية"؟ في أكتوبر 2009، تم تبني توصية من لجنة وزراء المجلس الأوروبي بشأن الديمقراطية الإلكترونية، وأطلق عليها اسم الديمقراطية "الإلكترونية". الهدف من الديمقراطية الإلكترونية هو استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) لتحسين الديمقراطية والمؤسسات الديمقراطية، لذلك فإن الديمقراطية الإلكترونية تسمح للمواطن بالمشاركة في هذه الديمقراطية مع القادة. بالنسبة إلى ب. ليفي، تبشر الديمقراطية الإلكترونية بظهور ديمقراطية جديدة ومعممة، إنه يتحدث عن "مجتمع مدني كوكبي" حقيقي. فماذا تعني "الديمقراطية الإلكترونية" في النهاية؟ كلمة "Cyberdemocracy" مصطلح حديث جدًا نشأ من المصطلح الأمريكي Cyberdemocracy، وهو يشير إلى فكرة أن استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) مثل الإنترنت، وهي أداة تمكن من تحسين جو الديمقراطية، من خلال المشاركة المباشرة والفعالة للمواطنين في عملية صنع القرار الديمقراطي، إذ يمكن أن يمتد تطبيقه إلى مستوى الكواكب، كما يعتقد P. Levy ، الذي يتحدث عن "فضاء جديد للتواصل، شامل وشفاف وعالمي، يؤدي إلى تجديد عميق لظروف الحياة العامة بمعنى الحرية و زيادة مسؤولية المواطنين ". لذلك تظهر الديمقراطية الإلكترونية كمساحة جديدة للديمقراطية، ففي التسعينيات تم تقديمه على أنه "أغورا إلكترونية" جديدة ، فالديمقراطية هي نظام يختلف عن الأنظمة التي يحتفظ فيها بالسلطة من قبل رجل واحد، أي الملكية، أو من قبل مجموعة من الرجال، أي الأوليغارشية، حيث أنه من الناحية اللغوية، تأتي "الديمقراطية" من الكلمة اليونانية القديمة "dêmokratia"، وتتألف من "ديموس": الشــــــــعب، و"كراتوس": القوة.، وبالتالي فهي عبارة مركبة تعني "سيادة الشعب". في القرن الخامس قبل الميلاد، كانت "الديمقراطية" تعني "حكومة جميع المواطنين"، وهكذا تظهر الديمقراطية كخيار سياسي يتمتع فيه المواطنون بالسيادة على المدينة، إذ أنه بالنسبة إلى بريكليس، وهو سياسي من أثينا عاش في الفترة الممتدة من مسنة 495 إلى 429 قبل الميلاد، "الديمقراطية هي حكم الشعب من قبل الشعب ومن أجل الشعب". في هذا التعريف، المصلحة العامة لها الأسبقية على المصالح الفردية، وهو ما يعرّف به مارسيل غوشيه الديمقراطية في ثلاثة عناصر: "السياسية، أي الإطار الذي يلائم فيه مجتمع من الرجال ويتحكم في مصيره، القانون الذي يوفر مبدأ شرعية هذا الإطار، التاريخ الذي يعبر عن الاهتمام بالمستقبل"، من هذا الاجتماع الثلاثي، كتب بيير روزانفالون عن الديمقراطية أنها وعد ومشكلة في نفس الوقت. وعد، بمعنى أنه لا يمكن تحقيقه أبدًا ومشكلة، لأنه يتعين علينا دائمًا العثور على إجابات جديدة للاستجابة للمثل الأعلى الذي تجسده، في كتابه "الديمقراطية في أمريكا" (1835) ، أكد أ. دي توكفيل، أن الديمقراطية تتوافق مع العبادة شبه الدينية للجمهور، إذ سيكون الجمهور في قلب الديمقراطية، كما سيكون الجمهور حجر الزاوية في ظاهرة الديمقراطية. الديمقراطية قبل كل شيء تمثيلية، أي أن المواطن يفوض سيادته لممثلين منتخبين يدافعون عن المصلحة العامة، ولكن منذ عام 1990، تغيرت الأفكار حول الديمقراطية.، إذ أن الاحتمالات الجديدة التي أتيحت لها الإنترنت، عملت على تغيير الأسئلة ووجهات النظر حول الدي ......
#الديمقراطية
#الرقمية
#والديمقراطية
#التشاركية
#الرقمية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760661
مؤيد عفانة : اَلْمُوَازَنَة اَلتَّشَارُكِيَّةِ . . . رَافِعَةٌ لِتَطْوِيرِ خِدْمَاتِ اَلْهَيْئَاتِ اَلْمَحَلِّيَّةِ وَتَعْزِيزِ حَوْكَمَتِهَا
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عفانة اَلْمُوَازَنَة اَلتَّشَارُكِيَّةِ . . . رَافِعَةٌ لِتَطْوِيرِ خِدْمَاتِ اَلْهَيْئَاتِ اَلْمَحَلِّيَّةِ وَتَعْزِيزِ حَوْكَمَتِهَابقلم: مؤيد عفانة باحث في القضايا الاقتصادية والاجتماعيةيُشير مفهوم اَلْمُوَازَنَة اَلتَّشَارُكِيَّةِ إلى العملية التي يستطيع فيها المواطنون المشاركة في تطوير موازنات الهيئات المحلية، من خلال شراكة ضمن منهجية علمية، ويكون لدى المواطنين الفرصة لتحديد ومناقشة ووضع أولويات مشاريع الإنفاق في الهيئة المحلية، كما يلعب المواطنون دورا مهما في تدقيق ومتابعة ومراقبة عملية إعداد وتنفيذ الموازنة ونتائجها، إن كان ذلك من خلال المواطنين أنفسهم، أو من خلال ممثليهم من مؤسسات واتحادات ونقابات ومجالس ومجموعات ضغط، ويقدمون اقتراحاتهم وتوصياتهم، والهدف الرئيس من اَلْمُوَازَنَة اَلتَّشَارُكِيَّةِ هو تطوير موازنات الهيئات المحلية، وفقا لأولويات واحتياجات المواطنين، وتكون مشاركة المواطنين باتخاذ قرارات تتعلق بأولويات الإنفاق والرقابة عليه، للتأكد من الانفاق وفق المخطط، كما تهدف الموازنة التشاركية إلى تعزيز مبادئ الحوكمة، ومن ضمنها الشفافية والنزاهة، والمساءلة، وتكافؤ الفرص، والمشاركة المجتمعية.وتمت أول عملية كاملة للـ اَلْمُوَازَنَة اَلتَّشَارُكِيَّةِ في مدينة بورتو أليغري، في البرازيل، بدءًا من عام 1989. وكانت الموازنة التشاركية جزءًا من مجموعة برامج الإصلاح المبتكرة للتغلب على اللامساواة الشديدة في مستويات المعيشة بين سكان المدينة. حيث يقطن ثلث سكان المدينة في أحياء فقيرة منعزلة بضواحي المدينة، ويفتقرون إلى الوصول للمرافق العامة "المياه، الصرف الصحي، الرعاية الصحية، المدارس"، وقد أدى تطبيق اَلْمُوَازَنَة اَلتَّشَارُكِيَّةِ إلى تطوير الخدمات العامة، والاستثمار الأمثل للموارد، وإلى تحسين ظروف الفئات الفقيرة والمهمشة، وعلى الرغم من عدم تمكنها من التغلب على مشكلات أكبر مثل البطالة والفقر، إلا أنها أدّت إلى تحسن ملحوظ في فرص الحصول العادل للمواطنين من الخدمات الاجتماعية العامة.وقد انتشرت اَلْمُوَازَنَة اَلتَّشَارُكِيَّةِ منذ ظهورها في بورتو أليغري في المئات من مدن أمريكا اللاتينية والعشرات من المدن في أوروبا وآسيا وأفريقيا وأمريكا الشمالية. ومن عناصر نجاح اَلْمُوَازَنَة اَلتَّشَارُكِيَّةِ الرئيسة المشاركة الواسعة للمواطنين وممثليهم، والمؤسسات ذات الصلة، حيث باستطاعتهم المشاركة بغض النظر عن خلفياتهم أو مواقعهم الاجتماعية والاقتصادية، إضافة الى ضرورة استجابة الهيئات المحلية لأولويات المواطنين وممثليهم، والالتزام بشفافية الموازنة في مجالي الإيرادات والنفقات، ومرونة إجراءات التخطيط والموازنة بشكل كافٍ لإتاحة استمرارية التقييم والتصحيح، إضافة الى ضرورة التركيز على قضايا النوع الاجتماعي من خلال المشاركة العادلة لكل للرجال والنساء والشباب والأشخاص من ذوي الإعاقة وكافة الفئات المهمشة، ومراعاة التعددية الثقافية والاجتماعية بما يضمن تكافؤ فرص كافة الفئات دون تمييز.وتطبيق اَلْمُوَازَنَة اَلتَّشَارُكِيَّةِ له مزايا هامة للهيئات المحلية منها: التهيئة نحو إدارة عامة حديثة مبنية على الاحتياجات، الاستفادة من معرفة وخبرة المواطنين والمؤسسات المحلية في وضع أولويات الموازنة، وضع أولويات جماعية وإدارة مشتركة للموارد، استثمار امكانات المجتمع المحلي، تحسين الخدمات الأساسية وفقا لاحتياجات المواطنين الأكثر إلحاحا، تطوير توقعات واقعية للمواطنين إزاء الهيئة المحلية، حيث يتم فهم المعيقات المالية بطريقة أفضل، بناء ثقة بين الهيئة المحلية والمواطنين، ......
َلْمُوَازَنَة
َلتَّشَارُكِيَّةِ
َافِعَةٌ
ِتَطْوِيرِ
ِدْمَاتِ
َلْهَيْئَاتِ
َلْمَحَلِّيَّةِ
َتَعْزِيزِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768893