بشير الوندي : مباحث في الاستخبارات 308 التحليل الوصفي
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي مدخل------------مما لاشك فيه ان قلة المعلومات الاستخبارية حول الموضوعات الهامة هي مشكلة وفشل استخباري وعلامة على التكاسل والعجز, الا ان المشكلة الاكبر قد تأتي من الوفرة في المعلومات حين لايتم التعامل معها بشكل علمي فتصبح المعلومات الوفيرة ككومة خيوط متشابكة لايمكن الاستفادة منها, ومن هنا تتعامل الاجهزة الاستخبارية مع المعلومات وتحيلها الى بيانات تجعلها تكشف عن بواطنها من خلال التحليل .----------------------------انواع تحليل البيانات----------------------------هناك أربع أنواع لتحليل البيانات:1 التحليل الوصفي (De--script--ive Analytics): وهو تحليل يمكِّن الجهاز الاستخباري من ترتيب البيانات المتعلقة بالمشكلة موضوعة البحث ومن ثم توصيف المشكلة بحيث يتمكن المحلل من ايجاد الاسئلة المناسبة على سؤال: ما الذي يحدث واين الخلل ماذا ومتى وكيف ؟ شريطة توافر البيانات ودقتها .2 التحليل التشخيصي (Diagnostic Analytics): وهو التحليل الذي يُجيب على سؤال: لماذا يحدث؟ ومن ثم يتيح للمحلل القدرة على الوصول إلى الأسباب الجذرية، ويوفر القدرة على فرز جميع المعلومات وفلترتها , ومن ثمَّ فإنَّ قيمته تعتمد على الفهم جيداً وعلى قدرات المحلل.3 التحليل التنبؤي (Predictive Analytics): وهو التحليل الذي يُجيب على سؤال هام هو : ما الذي سيحدث؟ وهو امر صعب التنفيذ ولكن قيمته عالية جداً (وهو ماتناولناه في المبحث السابق)، حيث يستخدم الأنماط التاريخية للتنبؤ بنتائج محددة في المستقبل، يدعم متخذي القرار.4 التحليل التوجيهي (Pre--script--ive Analytics) : وهو تحليل مهمته البحث المعمق في مايجب عمله؟ من خلال تطبيق نماذج رياضية, كالبرمجة الخطية, لتحليل الخيارات بطريقة What-if (ماذا- لو)؟.-------------البداية-------------كانت بداية استخدام التحليل الوصفي في نهاية القرن الثامن عشر حيث قامت دراسات لوصف حالة السجون الإنجليزية ومقارنتها بالسجون الفرنسية والألمانية، كما نشطت هذه الدراسات في القرن التاسع عشر, حيث ركزت على الدراسات الاجتماعية كالدراسات التي تصف الحالة الاقتصادية والاجتماعية للطبقة العاملة في فرنسا، من خلال ادوات الاستبيان والمقابلات, ثم جاء التطور الهام للبحوث الوصفية في القرن العشرين بعد اختراع الحواسيب التي وفرت القدرة والسرعة في تحليل وتحديد العلاقات بين كمية هائلة من البيانات والأرقام.وجرى انتشار استخدام التحليل الوصفي في الشركات وفي المجالات الاقتصادية والاجتماعية وبات مما لايمكن الاستغناء عنه , وهو ما اتاح للاجهزة الاستخبارية فرصة ممتازة سواء في المجالات العسكرية او غيرها على ترتيب المعلومات واخضاعها لهذا النوع من التحليل .--------------------------------الارقام لغة الاستخبارات--------------------------------ان المنهج التحليلي الوصفي هو طريقة لدراسة الظواهر أو المشكلات من خلال القيام بالوصف بطريقة علمية، والوصول الى تفسيرات منطقية لها دلائل وبراهين تمنح المحلل والباحث القدرة على تأطير المشكلة.ان التوصيف يوصلنا الى جوهر المشكلة موضوع التحليل عبر اسهل طرق المقارنة والاستنتاج , ففي البيانات الوصفية تتحول العبارات والنصوص الى جداول وخطوط بيانية بمثابة البلاغة في التعبير.ان طبيعة المعلومات الاستخبارية انها تبحث عن الدقة لاعلى الانشاء والعبارات الغامضة , ومن هنا تركز الاستخبارات في طلباتها على لغة الارقام في كل معلومة تحتاجها عن العدو , والا تصبح المعلومات سطحية ولاشكل لها , فانت تعرف مثلاً ان للعدو دبابات ول ......
#مباحث
#الاستخبارات
#التحليل
#الوصفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745529
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي مدخل------------مما لاشك فيه ان قلة المعلومات الاستخبارية حول الموضوعات الهامة هي مشكلة وفشل استخباري وعلامة على التكاسل والعجز, الا ان المشكلة الاكبر قد تأتي من الوفرة في المعلومات حين لايتم التعامل معها بشكل علمي فتصبح المعلومات الوفيرة ككومة خيوط متشابكة لايمكن الاستفادة منها, ومن هنا تتعامل الاجهزة الاستخبارية مع المعلومات وتحيلها الى بيانات تجعلها تكشف عن بواطنها من خلال التحليل .----------------------------انواع تحليل البيانات----------------------------هناك أربع أنواع لتحليل البيانات:1 التحليل الوصفي (De--script--ive Analytics): وهو تحليل يمكِّن الجهاز الاستخباري من ترتيب البيانات المتعلقة بالمشكلة موضوعة البحث ومن ثم توصيف المشكلة بحيث يتمكن المحلل من ايجاد الاسئلة المناسبة على سؤال: ما الذي يحدث واين الخلل ماذا ومتى وكيف ؟ شريطة توافر البيانات ودقتها .2 التحليل التشخيصي (Diagnostic Analytics): وهو التحليل الذي يُجيب على سؤال: لماذا يحدث؟ ومن ثم يتيح للمحلل القدرة على الوصول إلى الأسباب الجذرية، ويوفر القدرة على فرز جميع المعلومات وفلترتها , ومن ثمَّ فإنَّ قيمته تعتمد على الفهم جيداً وعلى قدرات المحلل.3 التحليل التنبؤي (Predictive Analytics): وهو التحليل الذي يُجيب على سؤال هام هو : ما الذي سيحدث؟ وهو امر صعب التنفيذ ولكن قيمته عالية جداً (وهو ماتناولناه في المبحث السابق)، حيث يستخدم الأنماط التاريخية للتنبؤ بنتائج محددة في المستقبل، يدعم متخذي القرار.4 التحليل التوجيهي (Pre--script--ive Analytics) : وهو تحليل مهمته البحث المعمق في مايجب عمله؟ من خلال تطبيق نماذج رياضية, كالبرمجة الخطية, لتحليل الخيارات بطريقة What-if (ماذا- لو)؟.-------------البداية-------------كانت بداية استخدام التحليل الوصفي في نهاية القرن الثامن عشر حيث قامت دراسات لوصف حالة السجون الإنجليزية ومقارنتها بالسجون الفرنسية والألمانية، كما نشطت هذه الدراسات في القرن التاسع عشر, حيث ركزت على الدراسات الاجتماعية كالدراسات التي تصف الحالة الاقتصادية والاجتماعية للطبقة العاملة في فرنسا، من خلال ادوات الاستبيان والمقابلات, ثم جاء التطور الهام للبحوث الوصفية في القرن العشرين بعد اختراع الحواسيب التي وفرت القدرة والسرعة في تحليل وتحديد العلاقات بين كمية هائلة من البيانات والأرقام.وجرى انتشار استخدام التحليل الوصفي في الشركات وفي المجالات الاقتصادية والاجتماعية وبات مما لايمكن الاستغناء عنه , وهو ما اتاح للاجهزة الاستخبارية فرصة ممتازة سواء في المجالات العسكرية او غيرها على ترتيب المعلومات واخضاعها لهذا النوع من التحليل .--------------------------------الارقام لغة الاستخبارات--------------------------------ان المنهج التحليلي الوصفي هو طريقة لدراسة الظواهر أو المشكلات من خلال القيام بالوصف بطريقة علمية، والوصول الى تفسيرات منطقية لها دلائل وبراهين تمنح المحلل والباحث القدرة على تأطير المشكلة.ان التوصيف يوصلنا الى جوهر المشكلة موضوع التحليل عبر اسهل طرق المقارنة والاستنتاج , ففي البيانات الوصفية تتحول العبارات والنصوص الى جداول وخطوط بيانية بمثابة البلاغة في التعبير.ان طبيعة المعلومات الاستخبارية انها تبحث عن الدقة لاعلى الانشاء والعبارات الغامضة , ومن هنا تركز الاستخبارات في طلباتها على لغة الارقام في كل معلومة تحتاجها عن العدو , والا تصبح المعلومات سطحية ولاشكل لها , فانت تعرف مثلاً ان للعدو دبابات ول ......
#مباحث
#الاستخبارات
#التحليل
#الوصفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745529
الحوار المتمدن
بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (308) التحليل الوصفي
حاتم الجوهرى : الدراسات الإنسانية بين اليقين الوصفي والاحتمال المستقبلي
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى اعتادت الدراسات الأكاديمية العربية العاملة في المجال الإنساني والمجتمعي والسياسي وغيرهم؛ على فكرة اليقين والتقليدية، كان اليقين يأتي من أن معظم الدراسات العربية في المجال الإنساني أو النظري اعتادت على التحرك في منطقة المناهج الوصفية والتاريخية والإحصائية، أي أنها كانت حينما تعمل على ظاهرة أو ملف ما تنطلق من رصد تاريخ الظاهرة أو وصفها وفق واقعها أو القيام بعمليات إحصائية تجاهها، ومن هنا كانت فكرة اليقين لأنها كانت دراسات تقوم على مجرد الوصف أو التعليق على ما حدث في الماضي، فهي كانت تتحدث عن الدراسات الإنسانية بوصفها فعلا في الماضي! أو مقارنة مجردة بين مقاربات ومسارات نظرية في موضوع ما واردة من الغرب أساسا، دون اهتمام كبير بتطبيق هذه المسارات على الواقع العربي أو القيام بـ"دراسة حالة" خاصة به.لنجد أن أزمة الدراسات الإنسانية العربية أنها لم تتعامل مع الظواهر الاجتماعية والإنسانية المتنوعة بوصفها حالة حية تجري أحداثها في الحاضر، وستستمر في الحدوث في المستقبل، من ثم في حقيقة الأمر فقدت الدراسات الإنسانية دورها في معظم المجتمعات العربية، وتزداد الأزمة في المنطق الذي يحكم النخب المسيطرة على تلك الدراسات العربية، باعتبارها في تصورهم دراسات تعتمد على اليقين القائم على وصف ما هو تاريخي والتعليق على ما حدث!!فالحقيقة الصادمة التي قد يتحرج البعض من التصريح بها أحيانا لدعاة "اليقين الوصفي" أو الإحصائي في الدراسات الإنسانية؛ أن مخرجاتهم العلمية التاريخية هي أقرب للمادة الخام لدراسات أخرى تتحرك في منطقة "الاحتمال المستقبلي"، وهذا الاحتمال المستقبلي هو الهدف من الدراسات الإنسانية والنظرية أساسا، فهي دراسات تهدف إلى تحسين حياة الإنسان وجعل مستقبله أكثر جودة وموثوقية واعتمادية، أي أن الدراسات الإنسانية والمجتمعية عموما لابد أن تكون دراسات مستقبلية تهدف لتقديم عدة اختيارات، أو احتمالات أو فرص للتعامل مع ظاهرة ما كلية أو جزئية في المجتمع البشري أو في بلد ما أو في قطاع ما، ومن هنا تطرح مخرجاتها العلمية بوصفها "احتمالا مستقبليا" و"فرصة بديلة" ممكنة للمجتمع البشري لتطوير نفسه، إذا تبنى تلك المخرجات التي تطرحها أو على الأقل اختبر فاعليتها واحتمالها.وهذه الدراسات المستقبلية كي تصل لأفضل شكل لموضوع "الاحتمال المستقبلي"، عليها أولا أن تتحرك من خلال دراسة "النمط التاريخي" للظاهرة التي تعمل عليها، وتقف بوضوح على "محددات حركته" والمؤثرات التي تتحكم فيه ويعمل عن طريقها، من ثم حينما تقف على هذا النمط التاريخي وتقف على محددات حركته أو منطقه في الحركة، يمكن بعدها أن تنطلق لتستشرف "الاحتمال المستقبلي" الخاص بها، فهي ليست دراسات ترجم بالغيب أو تطلق أحكاما أو احتمالات من عندياتها، بل هي من خلال رصد السلوك أو النمط التاريخي للظاهرة وتحديد محددات حركتها، تقدم ترجيحا لـ"احتمالات مستقبلية" استنادا لدراسة "النمط التاريخي".فالدراسات الإنسانية بوصفها دراسات مستقبلية تقوم على هدف الوصول لـ"احتمالات وفرص مستقبلية"؛ ستعتمد على "حساسية خاصة" أو "قدرات معينة" عند بعض الباحثين، فليس كل باحث يستطيع بناء "نموذج معرفي" لظاهرة ما يقوم على دراسة "النمط التاريخي" الخاص بها والوصول إلى "المحددات الحاكمة" له، لكي يستخدمها بهدف الوصول لاستشراف "الاحتمال المستقبلي" الخاص بها وفرصه، من هنا تأتي أزمة "الفرز والتنخيب" في الأكاديمية العربية ومعظم المؤسسات ذات الصلة، لندرة الباحثين الذين يملكون مهارات العمل على الظواهر الإنسانية والمجتمعية والعالمية بهدف الوصول إلى "الاحتمال المستقبلي"، وركون مع ......
#الدراسات
#الإنسانية
#اليقين
#الوصفي
#والاحتمال
#المستقبلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760204
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى اعتادت الدراسات الأكاديمية العربية العاملة في المجال الإنساني والمجتمعي والسياسي وغيرهم؛ على فكرة اليقين والتقليدية، كان اليقين يأتي من أن معظم الدراسات العربية في المجال الإنساني أو النظري اعتادت على التحرك في منطقة المناهج الوصفية والتاريخية والإحصائية، أي أنها كانت حينما تعمل على ظاهرة أو ملف ما تنطلق من رصد تاريخ الظاهرة أو وصفها وفق واقعها أو القيام بعمليات إحصائية تجاهها، ومن هنا كانت فكرة اليقين لأنها كانت دراسات تقوم على مجرد الوصف أو التعليق على ما حدث في الماضي، فهي كانت تتحدث عن الدراسات الإنسانية بوصفها فعلا في الماضي! أو مقارنة مجردة بين مقاربات ومسارات نظرية في موضوع ما واردة من الغرب أساسا، دون اهتمام كبير بتطبيق هذه المسارات على الواقع العربي أو القيام بـ"دراسة حالة" خاصة به.لنجد أن أزمة الدراسات الإنسانية العربية أنها لم تتعامل مع الظواهر الاجتماعية والإنسانية المتنوعة بوصفها حالة حية تجري أحداثها في الحاضر، وستستمر في الحدوث في المستقبل، من ثم في حقيقة الأمر فقدت الدراسات الإنسانية دورها في معظم المجتمعات العربية، وتزداد الأزمة في المنطق الذي يحكم النخب المسيطرة على تلك الدراسات العربية، باعتبارها في تصورهم دراسات تعتمد على اليقين القائم على وصف ما هو تاريخي والتعليق على ما حدث!!فالحقيقة الصادمة التي قد يتحرج البعض من التصريح بها أحيانا لدعاة "اليقين الوصفي" أو الإحصائي في الدراسات الإنسانية؛ أن مخرجاتهم العلمية التاريخية هي أقرب للمادة الخام لدراسات أخرى تتحرك في منطقة "الاحتمال المستقبلي"، وهذا الاحتمال المستقبلي هو الهدف من الدراسات الإنسانية والنظرية أساسا، فهي دراسات تهدف إلى تحسين حياة الإنسان وجعل مستقبله أكثر جودة وموثوقية واعتمادية، أي أن الدراسات الإنسانية والمجتمعية عموما لابد أن تكون دراسات مستقبلية تهدف لتقديم عدة اختيارات، أو احتمالات أو فرص للتعامل مع ظاهرة ما كلية أو جزئية في المجتمع البشري أو في بلد ما أو في قطاع ما، ومن هنا تطرح مخرجاتها العلمية بوصفها "احتمالا مستقبليا" و"فرصة بديلة" ممكنة للمجتمع البشري لتطوير نفسه، إذا تبنى تلك المخرجات التي تطرحها أو على الأقل اختبر فاعليتها واحتمالها.وهذه الدراسات المستقبلية كي تصل لأفضل شكل لموضوع "الاحتمال المستقبلي"، عليها أولا أن تتحرك من خلال دراسة "النمط التاريخي" للظاهرة التي تعمل عليها، وتقف بوضوح على "محددات حركته" والمؤثرات التي تتحكم فيه ويعمل عن طريقها، من ثم حينما تقف على هذا النمط التاريخي وتقف على محددات حركته أو منطقه في الحركة، يمكن بعدها أن تنطلق لتستشرف "الاحتمال المستقبلي" الخاص بها، فهي ليست دراسات ترجم بالغيب أو تطلق أحكاما أو احتمالات من عندياتها، بل هي من خلال رصد السلوك أو النمط التاريخي للظاهرة وتحديد محددات حركتها، تقدم ترجيحا لـ"احتمالات مستقبلية" استنادا لدراسة "النمط التاريخي".فالدراسات الإنسانية بوصفها دراسات مستقبلية تقوم على هدف الوصول لـ"احتمالات وفرص مستقبلية"؛ ستعتمد على "حساسية خاصة" أو "قدرات معينة" عند بعض الباحثين، فليس كل باحث يستطيع بناء "نموذج معرفي" لظاهرة ما يقوم على دراسة "النمط التاريخي" الخاص بها والوصول إلى "المحددات الحاكمة" له، لكي يستخدمها بهدف الوصول لاستشراف "الاحتمال المستقبلي" الخاص بها وفرصه، من هنا تأتي أزمة "الفرز والتنخيب" في الأكاديمية العربية ومعظم المؤسسات ذات الصلة، لندرة الباحثين الذين يملكون مهارات العمل على الظواهر الإنسانية والمجتمعية والعالمية بهدف الوصول إلى "الاحتمال المستقبلي"، وركون مع ......
#الدراسات
#الإنسانية
#اليقين
#الوصفي
#والاحتمال
#المستقبلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760204
الحوار المتمدن
حاتم الجوهرى - الدراسات الإنسانية بين اليقين الوصفي والاحتمال المستقبلي