عباس علي العلي : دروس قرآنية من وحي رمضان.
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي "القرآن الكريم ربيع القلوب" ومتى ما أزهرت القلوب بالربيع أنفتحت لها مغاليق الطرق وبرق شعاع النور ليضيء درب العارفين بالله والساعين له، اليوم ونحن في ظلال الشهر الفضيل نفتح قلوبنا وعقولنا لهذا الربيع الدائم والمعين الذي لا ينضب بالحياة، في قراءة موضوعية وليست تفسيرية له فالقرآن الكريم ميسر للذاكرين ليس بحاجة للترجمة ولا يحتاج إلى ما يحتاجه غيره فهو كلام الله تعالى للذين إذا أستمعوا له خشعت قلوبهم وزادتهم إيمانا فتوكلوا على الله، وعلى الله فليتوكل المتوكلون.حديثنا اليوم عن سورة أل عمران أو هكذا سميت وبالحقيقة هي سورة المسلمين وليس أل عمران إلا جزءا منهم وإن كانوا قد تأخروا في إسلامهم ووصفهم في المسلمين، خاصة وأن جد المسلمين الأكبر وهو من سماهم مسلمين أبونا وسيدنا ونبينا إبراهيم عليه السلام، فالأحرى أن تسمى السورة بأل إبراهيم كذلك، أو سورة البيان لأن الله أعلنها كذلك بنص فيها (هَٰذَا بَيَانٞ لِّلنَّاسِ وَهُدٗى وَمَوۡعِظَةٞ لِّلۡمُتَّقِينَ) (138) فلولا تدخل البعض من أهل الكتاب الذين كانوا يخفون ما يضمرون ويبدون إيمانهم بدين محمد ص وتسللوا له لما كانت هذه السورة بهذا الاسم والله أعلم بما كان، كان هذا تقديم لها ومن خلال القراءة الموضوعية نستنبط الأمور التالية حرصت السورة أن تثبته وتكرر الأمر في البيان أكثر من مرة لعل المسلمون يعرفون أنفسهم بالتحديد دون شك أو تردد:.1. أن السورة في كل محاورها القصدية تشير إلى أن المسلمين أمة واحدة من إبراهيم ع إلى يوم يرث الله الأرض ومن عليها فقد ثبت الله هذا الأمر صراحة غير قابلة للتأويل والتفسير فهي أوضح الواضحات وأجلى الحقائق الربانية (إِنَّ ٱلدِّينَ عِندَ ٱللَّهِ ٱلۡإِسۡلَٰمُۗ وَمَا ٱخۡتَلَفَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلۡعِلۡمُ بَغۡيَۢا بَيۡنَهُمۡۗ وَمَن يَكۡفُرۡ بَِٔايَٰتِ ٱللَّهِ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ ) (19)، فالإسلام اسم جامع لكل الديانات التي جاءت من الله وعبر رسله.2. إن القرآن الكريم والإنجيل والتوراة والزبور وكل ذكر حكيم هي منظومة واحدة بذات الأفكار وبنفس الأهداف، وإن التشابه بين الكثير من الأحكام فيها ليس أمر غريب ولا يظن البعض ظن الجاهل حينما يقولون أن أحكام الإسلام أكثرها أما من الإنجيل أو من التوراة أو من الزبور أو من دين أخر، هذا مردود عليهم فأكثر ما ورد في القرآن وقبله الإنجيل هو نسخ منسوخ من كتب الرب السابقة، لا عيب فيها ولا شك، فالله حلاله وحرامه وحكمه واحد يمحو منها ما يشاء لرحمة ويثبت منها ما يشاء لرحمة (نَزَّلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَأَنزَلَ ٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ (3) مِن قَبۡلُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ ٱلۡفُرۡقَانَۗ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بَِٔايَٰتِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ) (4).3. إذا ما سبب تكرار الكتب وإرسال الأنبياء إن كانت جميعها وجميعهم على دين واحد وحكم واحد ورب واحد؟ الجواب له عنوانين أولهما الرحمة والتخفيف على المسلمين بعد أن أثبتت تجربة الإنسان أن هناك عسر في بعض الأحكام وشعار الله الدائم (إن ......
#دروس
#قرآنية
#رمضان.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675188
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي "القرآن الكريم ربيع القلوب" ومتى ما أزهرت القلوب بالربيع أنفتحت لها مغاليق الطرق وبرق شعاع النور ليضيء درب العارفين بالله والساعين له، اليوم ونحن في ظلال الشهر الفضيل نفتح قلوبنا وعقولنا لهذا الربيع الدائم والمعين الذي لا ينضب بالحياة، في قراءة موضوعية وليست تفسيرية له فالقرآن الكريم ميسر للذاكرين ليس بحاجة للترجمة ولا يحتاج إلى ما يحتاجه غيره فهو كلام الله تعالى للذين إذا أستمعوا له خشعت قلوبهم وزادتهم إيمانا فتوكلوا على الله، وعلى الله فليتوكل المتوكلون.حديثنا اليوم عن سورة أل عمران أو هكذا سميت وبالحقيقة هي سورة المسلمين وليس أل عمران إلا جزءا منهم وإن كانوا قد تأخروا في إسلامهم ووصفهم في المسلمين، خاصة وأن جد المسلمين الأكبر وهو من سماهم مسلمين أبونا وسيدنا ونبينا إبراهيم عليه السلام، فالأحرى أن تسمى السورة بأل إبراهيم كذلك، أو سورة البيان لأن الله أعلنها كذلك بنص فيها (هَٰذَا بَيَانٞ لِّلنَّاسِ وَهُدٗى وَمَوۡعِظَةٞ لِّلۡمُتَّقِينَ) (138) فلولا تدخل البعض من أهل الكتاب الذين كانوا يخفون ما يضمرون ويبدون إيمانهم بدين محمد ص وتسللوا له لما كانت هذه السورة بهذا الاسم والله أعلم بما كان، كان هذا تقديم لها ومن خلال القراءة الموضوعية نستنبط الأمور التالية حرصت السورة أن تثبته وتكرر الأمر في البيان أكثر من مرة لعل المسلمون يعرفون أنفسهم بالتحديد دون شك أو تردد:.1. أن السورة في كل محاورها القصدية تشير إلى أن المسلمين أمة واحدة من إبراهيم ع إلى يوم يرث الله الأرض ومن عليها فقد ثبت الله هذا الأمر صراحة غير قابلة للتأويل والتفسير فهي أوضح الواضحات وأجلى الحقائق الربانية (إِنَّ ٱلدِّينَ عِندَ ٱللَّهِ ٱلۡإِسۡلَٰمُۗ وَمَا ٱخۡتَلَفَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلۡعِلۡمُ بَغۡيَۢا بَيۡنَهُمۡۗ وَمَن يَكۡفُرۡ بَِٔايَٰتِ ٱللَّهِ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ ) (19)، فالإسلام اسم جامع لكل الديانات التي جاءت من الله وعبر رسله.2. إن القرآن الكريم والإنجيل والتوراة والزبور وكل ذكر حكيم هي منظومة واحدة بذات الأفكار وبنفس الأهداف، وإن التشابه بين الكثير من الأحكام فيها ليس أمر غريب ولا يظن البعض ظن الجاهل حينما يقولون أن أحكام الإسلام أكثرها أما من الإنجيل أو من التوراة أو من الزبور أو من دين أخر، هذا مردود عليهم فأكثر ما ورد في القرآن وقبله الإنجيل هو نسخ منسوخ من كتب الرب السابقة، لا عيب فيها ولا شك، فالله حلاله وحرامه وحكمه واحد يمحو منها ما يشاء لرحمة ويثبت منها ما يشاء لرحمة (نَزَّلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَأَنزَلَ ٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ (3) مِن قَبۡلُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ ٱلۡفُرۡقَانَۗ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بَِٔايَٰتِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ) (4).3. إذا ما سبب تكرار الكتب وإرسال الأنبياء إن كانت جميعها وجميعهم على دين واحد وحكم واحد ورب واحد؟ الجواب له عنوانين أولهما الرحمة والتخفيف على المسلمين بعد أن أثبتت تجربة الإنسان أن هناك عسر في بعض الأحكام وشعار الله الدائم (إن ......
#دروس
#قرآنية
#رمضان.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675188
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - دروس قرآنية من وحي رمضان.
باسم عبدالله : عقيدة الوهم في اصحاب الكهف
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله نبدأ اولاً بمنطقية الرواية الاسلامية قبل عرضها كخرافة تاريخية اعتقادية لتمجيد المسيحية وانتشارها في الجزيرة العربية، وبما انها رواية كتبت على اصل نص إلهي كان لابد من تقديم القرائن التاريخية اتماماً لدواع ايمانية فالرواية الاسلامية عندما نقلت اصل الترجمة السريانية لم تحافظ على محتواها التاريخي بل قامت بتعديل وضافة القليل من سيناريو الرواية كي تبدو في اختلافها الشكلي انها من الوحي الإلهي. التفاسير الإسلامية لم تختلف كثيرا عن بعضها في عرض السيناريو التاريخي لها فلقد اضافوا على سبيل المثال الكلب ذلك ربما لتمييز النص القرآني وجعله اكثر دقة في الوصف الخرافي. بحسب الطبري لسورة اصحاب الكهف ” ... وقد اختلفوا في عدد اهل الكهف وقيل المراد به النصارى .. ان قوما حضروا من نجران فجرى ذكر اصحاب الكهف فقالت اليعقوبية ثلاثة رابعهم كلبهم وقالت النسطورية : كانوا خمسة سادسهم كلبهم وقال المسلمون: كانوا سبعة ثامنهم كلبهم ” فهذا التخبط في عدم ذكر العدد الحقيقي جعل الشك يتسرب للعقول في توقع النص تابع لحالة عقلية اجتهادية ولا علاقة لها بالغيب فالله يفترض علمه بعدد الذين دخلوا هناك والمدة التي مكثوا فيها. يذكر القرطبي ” ... ان قريشاً بعثت النضر بن الحارث وعقبة بن ابي معيط الى احبار اليهود... فسألا احبار اليهود عن رسول الله .. فقالت لهما سلوه عن ثلاثة نأمركم بهن، فإن اخبركم بهن فهو نبي مرسل، وان لم يفعل فالرجل متقول، سلوه عن فتية ذهبوا في الدهر الأول ماكان امرهم، سلوه عن رجل طواف قد بلغ مشارق الأرض ومغاربها، وسلوه عن الروح ماهي .. فجائوا وقالوا يا محمد اخبرنا عن فتية ذهبوا في الدهر الاول وعن رجل كان طوافاً قد بلغ مشارق الارض ومغاربها واخبرنا عن الروح ماهي؟ فقال لهم رسول الله : اخبركم بما سألتم عنه غداً ولم يستثن. فمكث رسول الله خمس عشر ليلة لا يحدث الله اليه في ذلك وحياً ولا يأتيه جبريل ... فجائه جبريل بسورة اصحاب الكهف ” عند استعراض السورة يتضح منها عدم الاجوبة التي طلب معرفتها احبار اليهود، فعند ذكر الفتية الذين ذهبوا في الدهر الأول لم يذكر عددهم، لا المكان، ولا سبب وجوهم في الكهف ولا في اي زمن، ففي الفقرة 22 من السورة نقرأ النص ” سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَاء ظَاهِرًا وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ احداً ” فهذا عدم معرفته بعددهم لم يرد ان يذكر عددا محددا لجهله عددهم فقام بتعمبم عدد احتمالي لهم. في الفقرة 25 يشير إلى عدد سنين مكوثهم في الكهف ” وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا ” فإذا كان الله قد علم بمدة بقائهم في الكهف كيف لم يعلم بعددهم؟ في ذات السورة اجابة عن رجل كان طوافاً قد بلغ مشارق الأرض ومغاربها، تبدأ في الفقرة 83 ” وَيَسَۡٔلُونَكَ عَن ذِي ٱلۡقَرۡنَيۡنِۖ قُلۡ سَأَتۡلُواْ عَلَيۡكُم مِّنۡهُ ذِكۡرًا (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَءَاتَيۡنَٰهُ مِن كُلِّ شَيۡءٖ سَبَبٗا (84) فَأَتۡبَعَ سَبَبًا (85) حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغَ مَغۡرِبَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَغۡرُبُ فِي عَيۡنٍ حَمِئَةٖ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوۡمٗاۖ قُلۡنَا يَٰذَ ......
#عقيدة
#الوهم
#اصحاب
#الكهف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753657
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله نبدأ اولاً بمنطقية الرواية الاسلامية قبل عرضها كخرافة تاريخية اعتقادية لتمجيد المسيحية وانتشارها في الجزيرة العربية، وبما انها رواية كتبت على اصل نص إلهي كان لابد من تقديم القرائن التاريخية اتماماً لدواع ايمانية فالرواية الاسلامية عندما نقلت اصل الترجمة السريانية لم تحافظ على محتواها التاريخي بل قامت بتعديل وضافة القليل من سيناريو الرواية كي تبدو في اختلافها الشكلي انها من الوحي الإلهي. التفاسير الإسلامية لم تختلف كثيرا عن بعضها في عرض السيناريو التاريخي لها فلقد اضافوا على سبيل المثال الكلب ذلك ربما لتمييز النص القرآني وجعله اكثر دقة في الوصف الخرافي. بحسب الطبري لسورة اصحاب الكهف ” ... وقد اختلفوا في عدد اهل الكهف وقيل المراد به النصارى .. ان قوما حضروا من نجران فجرى ذكر اصحاب الكهف فقالت اليعقوبية ثلاثة رابعهم كلبهم وقالت النسطورية : كانوا خمسة سادسهم كلبهم وقال المسلمون: كانوا سبعة ثامنهم كلبهم ” فهذا التخبط في عدم ذكر العدد الحقيقي جعل الشك يتسرب للعقول في توقع النص تابع لحالة عقلية اجتهادية ولا علاقة لها بالغيب فالله يفترض علمه بعدد الذين دخلوا هناك والمدة التي مكثوا فيها. يذكر القرطبي ” ... ان قريشاً بعثت النضر بن الحارث وعقبة بن ابي معيط الى احبار اليهود... فسألا احبار اليهود عن رسول الله .. فقالت لهما سلوه عن ثلاثة نأمركم بهن، فإن اخبركم بهن فهو نبي مرسل، وان لم يفعل فالرجل متقول، سلوه عن فتية ذهبوا في الدهر الأول ماكان امرهم، سلوه عن رجل طواف قد بلغ مشارق الأرض ومغاربها، وسلوه عن الروح ماهي .. فجائوا وقالوا يا محمد اخبرنا عن فتية ذهبوا في الدهر الاول وعن رجل كان طوافاً قد بلغ مشارق الارض ومغاربها واخبرنا عن الروح ماهي؟ فقال لهم رسول الله : اخبركم بما سألتم عنه غداً ولم يستثن. فمكث رسول الله خمس عشر ليلة لا يحدث الله اليه في ذلك وحياً ولا يأتيه جبريل ... فجائه جبريل بسورة اصحاب الكهف ” عند استعراض السورة يتضح منها عدم الاجوبة التي طلب معرفتها احبار اليهود، فعند ذكر الفتية الذين ذهبوا في الدهر الأول لم يذكر عددهم، لا المكان، ولا سبب وجوهم في الكهف ولا في اي زمن، ففي الفقرة 22 من السورة نقرأ النص ” سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَاء ظَاهِرًا وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ احداً ” فهذا عدم معرفته بعددهم لم يرد ان يذكر عددا محددا لجهله عددهم فقام بتعمبم عدد احتمالي لهم. في الفقرة 25 يشير إلى عدد سنين مكوثهم في الكهف ” وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا ” فإذا كان الله قد علم بمدة بقائهم في الكهف كيف لم يعلم بعددهم؟ في ذات السورة اجابة عن رجل كان طوافاً قد بلغ مشارق الأرض ومغاربها، تبدأ في الفقرة 83 ” وَيَسَۡٔلُونَكَ عَن ذِي ٱلۡقَرۡنَيۡنِۖ قُلۡ سَأَتۡلُواْ عَلَيۡكُم مِّنۡهُ ذِكۡرًا (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُۥ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَءَاتَيۡنَٰهُ مِن كُلِّ شَيۡءٖ سَبَبٗا (84) فَأَتۡبَعَ سَبَبًا (85) حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغَ مَغۡرِبَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَغۡرُبُ فِي عَيۡنٍ حَمِئَةٖ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوۡمٗاۖ قُلۡنَا يَٰذَ ......
#عقيدة
#الوهم
#اصحاب
#الكهف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753657