كوسلا إبشن : جمهورية الريف المفترى عليها العرقية والانفصال
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن "المنتقدين للعرقية هم عبيد لاْسوء المذاهب العرقية". العداء المعاصر لأمازيغ الريف تبلور في العشرينات القرن الماضي أثناء الكفاح المسلح ضد دولة الحماية و ما نتج عنه من تأسيس الجمهورية. الحقد والكراهية لأهلي الريف تجاوز المنطق والمعقول, بحيث أصبحت الكوارث الطبيعية عنصر الشماتة والانتقاد وتحميل المسؤولية لأهلي المنطقة, الموقف اللاإنساني يدل عن حالة سيكولوجية (عقد إمازيغن ن ريف), و هذا الموقف اللاإنساني تجلى في موجة الزلازل التي ضربت منظقة الريف (2004 و2016), فعوض التضامن مع المنكوبين, على الأقل بإسم الاخوة الاسلامية, إنبهر الخطاب العنصري المعادي لأهلي الريف لتحميلهم مسؤولية الزلازل والشماتة بمصائب المنطقة والمنكوبين, فمثلا السلفي الكتاني يحذر الريفيين بالتوبة على (آمر الخروج عن طاعة أولي الآمر), بقوله " ألا من توبة نصوح و رجوع إلى الله قبل أن يحدث ما هو أشد من ذلك ", نفس الشيء مع يحيى المدغري (خطيب مسجد بسلا ) ربط الزلزال بالعقوبة الإلهية, نتيجة فساد ومعاصي اهل الريف ( خطبته ليوم الجمعة), اما الشوفينية العروبية الفايسبوكية فاعلنت علانيا عن فرحها بالكارثة الطبيعية وصلت لربها ليزلزل الريف ويبيد اهله.(عقدة أمازيغ الريف) لدى الحركة الشوفينية العروبية, جعلتها تقيم منطقة الريف من جانبين, الاول: أنها مصدر الشر يجب محاربته ( التهميش والاقصاء والاستبداد) و من جهة ثانية: مصدرالإغتناء السريع ( الفساد الاداري والمالي). من مبدأ الحقد والكراهية و العداء التاريخي للامازيغ عامة وإيمازيغن منطقة الريف خاصة, ينتقد الخطاب الشوفيني, الجمهورية الريفية بدعوى مغلوطة, أن الجمهورية تأسست على أساس عرقي وأنها إنفصالية, لإضفاء نوع من "الشرعية" لطمس هذه الفترة التاريخية من الذاكرة الجمعية سواء الريفية أو المروكية.إعلان الجمهورية الاتحادية لقبائل الريف يوم 18 سبتمبر 1921,(سميت بجمهورية الريف منذ 1923) كان حدثا تاريخيا, لم تعرفه إفريقيا, و كذا لم تعرفه منطقة ما يسمى ب"العالم الاسلامي". هذا النوع من التنظيم السياسي (الجمهورية),كشكل حداثي ودمقراطي بدستور وقوانين ومعايير و قواعد في تسيير شؤون الدولة الدمقراطية. دولة قائمة بمجالها الترابي وعلمها وعملتها (المستقبلية) ومؤسساتها السيادية.جمهورية حداثية ودمقراطية وتحررية, خارج الجغرافية الغربية ما كان يسمح لها بالوجود والاستمرارية في عصر هيمنة القوة الاستعمارية, هذا ما عبر عنه رئيس الجمهورية بقوله: " أتيت قبل الأوان, لكنني مقتنع أن أمالي ستتحقق عاجلا أو آجلا بواسطة قوة الأشياء وتسلسل الاأحداث". جمهورية الريف كانت علمانية أكثر من كونها إسلامية, فمن القواعد العامة للجمهورية الريفية, إحترام الاديان, ودعم إنتهاك حرية التدين وخصوصا لليهود, بالاضافة الى التعدد الديني, حارب عبد الكريم التعصب الديني الاسلامي, فقد صرح محمد عبد الكريم الخطابي في مقابلة صحفية نشرت في مجلة ألمنار يوم 5 نوفمبر 1926:" التعصب الديني كان السبب الرئيسي في فشلي, وكي لا يقول الوحيد, لأن زعماء الأخوة كان لهم تأثير في الريف, أكثر مما كان في المروك أو في البلدان الاسلامية" ويضيف " فعلت كل ما في وسعي لتحرير بلدي من نير زعماء الاخوة, الذين شكلوا عقبة في طريق الحرية والإستقلال. أسلوب التركي أعجبني كثيرا, لإني أعلم أن الدول الاسلامية لا يمكنها أن تحقق إستقلالها إلا عندما تتخلص من التعصب الديني وتقتدي بمثال الشعوب الاوروبية".صرح عبد الكريم:" خلال يوليو 1921 أبلغنا سفراء بريطانيا وأمريكا وفرنسا وإيطاليا في طنجة أنه أعلنا جمهورية الريف ونحن نخوض حربا رابحة ......
#جمهورية
#الريف
#المفترى
#عليها
#العرقية
#والانفصال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693443
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن "المنتقدين للعرقية هم عبيد لاْسوء المذاهب العرقية". العداء المعاصر لأمازيغ الريف تبلور في العشرينات القرن الماضي أثناء الكفاح المسلح ضد دولة الحماية و ما نتج عنه من تأسيس الجمهورية. الحقد والكراهية لأهلي الريف تجاوز المنطق والمعقول, بحيث أصبحت الكوارث الطبيعية عنصر الشماتة والانتقاد وتحميل المسؤولية لأهلي المنطقة, الموقف اللاإنساني يدل عن حالة سيكولوجية (عقد إمازيغن ن ريف), و هذا الموقف اللاإنساني تجلى في موجة الزلازل التي ضربت منظقة الريف (2004 و2016), فعوض التضامن مع المنكوبين, على الأقل بإسم الاخوة الاسلامية, إنبهر الخطاب العنصري المعادي لأهلي الريف لتحميلهم مسؤولية الزلازل والشماتة بمصائب المنطقة والمنكوبين, فمثلا السلفي الكتاني يحذر الريفيين بالتوبة على (آمر الخروج عن طاعة أولي الآمر), بقوله " ألا من توبة نصوح و رجوع إلى الله قبل أن يحدث ما هو أشد من ذلك ", نفس الشيء مع يحيى المدغري (خطيب مسجد بسلا ) ربط الزلزال بالعقوبة الإلهية, نتيجة فساد ومعاصي اهل الريف ( خطبته ليوم الجمعة), اما الشوفينية العروبية الفايسبوكية فاعلنت علانيا عن فرحها بالكارثة الطبيعية وصلت لربها ليزلزل الريف ويبيد اهله.(عقدة أمازيغ الريف) لدى الحركة الشوفينية العروبية, جعلتها تقيم منطقة الريف من جانبين, الاول: أنها مصدر الشر يجب محاربته ( التهميش والاقصاء والاستبداد) و من جهة ثانية: مصدرالإغتناء السريع ( الفساد الاداري والمالي). من مبدأ الحقد والكراهية و العداء التاريخي للامازيغ عامة وإيمازيغن منطقة الريف خاصة, ينتقد الخطاب الشوفيني, الجمهورية الريفية بدعوى مغلوطة, أن الجمهورية تأسست على أساس عرقي وأنها إنفصالية, لإضفاء نوع من "الشرعية" لطمس هذه الفترة التاريخية من الذاكرة الجمعية سواء الريفية أو المروكية.إعلان الجمهورية الاتحادية لقبائل الريف يوم 18 سبتمبر 1921,(سميت بجمهورية الريف منذ 1923) كان حدثا تاريخيا, لم تعرفه إفريقيا, و كذا لم تعرفه منطقة ما يسمى ب"العالم الاسلامي". هذا النوع من التنظيم السياسي (الجمهورية),كشكل حداثي ودمقراطي بدستور وقوانين ومعايير و قواعد في تسيير شؤون الدولة الدمقراطية. دولة قائمة بمجالها الترابي وعلمها وعملتها (المستقبلية) ومؤسساتها السيادية.جمهورية حداثية ودمقراطية وتحررية, خارج الجغرافية الغربية ما كان يسمح لها بالوجود والاستمرارية في عصر هيمنة القوة الاستعمارية, هذا ما عبر عنه رئيس الجمهورية بقوله: " أتيت قبل الأوان, لكنني مقتنع أن أمالي ستتحقق عاجلا أو آجلا بواسطة قوة الأشياء وتسلسل الاأحداث". جمهورية الريف كانت علمانية أكثر من كونها إسلامية, فمن القواعد العامة للجمهورية الريفية, إحترام الاديان, ودعم إنتهاك حرية التدين وخصوصا لليهود, بالاضافة الى التعدد الديني, حارب عبد الكريم التعصب الديني الاسلامي, فقد صرح محمد عبد الكريم الخطابي في مقابلة صحفية نشرت في مجلة ألمنار يوم 5 نوفمبر 1926:" التعصب الديني كان السبب الرئيسي في فشلي, وكي لا يقول الوحيد, لأن زعماء الأخوة كان لهم تأثير في الريف, أكثر مما كان في المروك أو في البلدان الاسلامية" ويضيف " فعلت كل ما في وسعي لتحرير بلدي من نير زعماء الاخوة, الذين شكلوا عقبة في طريق الحرية والإستقلال. أسلوب التركي أعجبني كثيرا, لإني أعلم أن الدول الاسلامية لا يمكنها أن تحقق إستقلالها إلا عندما تتخلص من التعصب الديني وتقتدي بمثال الشعوب الاوروبية".صرح عبد الكريم:" خلال يوليو 1921 أبلغنا سفراء بريطانيا وأمريكا وفرنسا وإيطاليا في طنجة أنه أعلنا جمهورية الريف ونحن نخوض حربا رابحة ......
#جمهورية
#الريف
#المفترى
#عليها
#العرقية
#والانفصال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693443
الحوار المتمدن
كوسلا إبشن - جمهورية الريف المفترى عليها (العرقية والانفصال)
علي محمد اليوسف : الزمان المطلق وهم الاتصال والانفصال
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديمبدءا أقر بأن عنونة المقال بين الاتصال والانفصال في الزمان خاطئة من وجهة نظر فلسفية وكوزمولوجية علمية اناقشها في اسطر لاحقة بأعتبارها مجازا في التعبير اللغوي ولا تعبرعن حقيقة فيزيائية وسلامة تطبيقية زمانية يقبلها علم الكوزمولوجيا, علما أن المقولة مأخوذة عن ارسطو نقلا عن المفكر عبد الرحمن بدوي فلسفيا. فالزمان مفهوم تجريدي شامل لا يتقبّل أن يكون موضوعا لادراك عقلي لا بالماهية ولا بالصفات وأنما يكون أدراكه بالدلالة الادراكية المرصودة لحركة الاجسام والاشياء وتكوينات الطبيعة المتعالقة بالزمان أدراكا تجريديا..لذا من المتعذر رصدنا الانفصال أو الاتصال داخل الزمان لأنهما ليستا خاصيتان له.فالزمان مفهوم واحد متجانس الصفات والماهية, وكلتاهما غير مدركتان بالانفصال عن بعضهما بل هما استدلال يمكن ادراكه الحدسي بدلالة الزمان كمفهوم ميتافيزيقي. فالزمان ماهية وصفات لا تتجانس الا مع ذاتها لعدم وجود ما يتجانس معها لا بالاتصال بها ولا بالانفصال عنها.الزمان جوهر نوعي موحد قائم بذاته يدرك بدلالة حركة الاجسام بداخله..ثم أن الزمان وحدة كليّانية واحدة غير مدركة كمفهوم وماهية وصفات لا يقبل الانقسام والتجزئة ولا يتقبل الاتصال بغيره من ماهيات غير مجانسة له زمانيا غير موجودة حيث لا يوجد فرق ماهوي ولا صفاتي لشيء في الزمان ذاته لا تحتويه الكليانية الماهوية والصفاتية للزمان كجسم غريب عنها بالماهية قريب منها بالادراك الزماني له., وليس هناك صفات لا تجانسه من غيرمجانسة الزمان لذاته كجوهر غير مدرك عقليا الا بدلالة غيره. بمعنى الزمان هو في حالة أبدية سرمدية ازلية من وجود ملازمة الاتصال الذي لاينفصل ولا يتجزأ بالمزامنة له الذي يرفض القطع أو الانقسام لذا فمقولة الاتصال والانفصال الزمانيين لا معنى لها من الناحية الفيزيائية العلمية كوزمولوجيا. بضوء حقيقة الزمان هي وحدة اتصال كليّانية قائمة بذاتها مكتفية تجانسيا لا تقبّل اتصالا كيفيا(نوعيا) بغيرها وفي عبارة أرسطو تاكيد لذلك قوله (لا يحد الزمان بالزمان) وهي عبارة عميقة المعنى في التعبير عن الوحدة الكليانية المفهومية للزمان. الزمان مفهوم سرمدي وجودي ازلي مطلق لا يخضع للتجزئة ولا الانقسام, كما هو وحدة كلية نوعية واحدة قائمة بذاتها بخصائصها الماهوية وخصائصها المتعالقة تاثيرا بالاشياء. لذا الماهية النوعية للزمان لا تتقبل الاتصال بغيرها المخالف لها بالصفات الماهوية كنوع. كما لايتقبّل الزمان الانقسام على نفسه ولا الانقسام بمؤثر خارجي طاريء عليه. فالاستدلال بالزمان لا يمكن بغير الاستدلال به نفسه المتجانس به كزمان كلي مطلق, وهو ما يؤكد الزمان جوهرا واحدا لا يقبل القسمة على نفسه ولا يتقبل التجزيئ بدلالته أو بدلالة غيره. والزمان في ملازمته ادراك الاشياء لا يتغير لا بالماهية ولا بالصفات لانهما صفتان تدركان بدلالة موجودات مقدار حركة الاجسام داخل الزمان ولا تفهمان بدلالة الزمان ذاته, فالانسان لا يدرك كلية الزمان كي يحاول معرفة صفاته او ادراك ماهيته بدلالته هو لا بدلالة الاجسام المتحركة فيه.. فهو وسيلة لادراكات العقل لكنه ليس موضوعا له ولا يتخارج جدليا مع حركة الاجسام داخله. لذا الزمان دلالة ادراكية تزامن الموجودات ولا تتأثر بها بل يبقى ما يدرك من حركة الاجسام داخل الزمان منفصلا تماما عن تعذر الادراك العقلي للزمان منفردا ماهويا بذاته.أما الانقسام الزماني الوهمي خارج وحدة الزمان النوعية الذي نعيشه في التحقيب الارضي بقطوعات الزمان الموزعة بين ماض وحاضر ومستقبل أنما هو في حقيقته تقسيم زماني وهمي لا حقيقة صلبة ثابتة يقوم ......
#الزمان
#المطلق
#الاتصال
#والانفصال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700231
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديمبدءا أقر بأن عنونة المقال بين الاتصال والانفصال في الزمان خاطئة من وجهة نظر فلسفية وكوزمولوجية علمية اناقشها في اسطر لاحقة بأعتبارها مجازا في التعبير اللغوي ولا تعبرعن حقيقة فيزيائية وسلامة تطبيقية زمانية يقبلها علم الكوزمولوجيا, علما أن المقولة مأخوذة عن ارسطو نقلا عن المفكر عبد الرحمن بدوي فلسفيا. فالزمان مفهوم تجريدي شامل لا يتقبّل أن يكون موضوعا لادراك عقلي لا بالماهية ولا بالصفات وأنما يكون أدراكه بالدلالة الادراكية المرصودة لحركة الاجسام والاشياء وتكوينات الطبيعة المتعالقة بالزمان أدراكا تجريديا..لذا من المتعذر رصدنا الانفصال أو الاتصال داخل الزمان لأنهما ليستا خاصيتان له.فالزمان مفهوم واحد متجانس الصفات والماهية, وكلتاهما غير مدركتان بالانفصال عن بعضهما بل هما استدلال يمكن ادراكه الحدسي بدلالة الزمان كمفهوم ميتافيزيقي. فالزمان ماهية وصفات لا تتجانس الا مع ذاتها لعدم وجود ما يتجانس معها لا بالاتصال بها ولا بالانفصال عنها.الزمان جوهر نوعي موحد قائم بذاته يدرك بدلالة حركة الاجسام بداخله..ثم أن الزمان وحدة كليّانية واحدة غير مدركة كمفهوم وماهية وصفات لا يقبل الانقسام والتجزئة ولا يتقبل الاتصال بغيره من ماهيات غير مجانسة له زمانيا غير موجودة حيث لا يوجد فرق ماهوي ولا صفاتي لشيء في الزمان ذاته لا تحتويه الكليانية الماهوية والصفاتية للزمان كجسم غريب عنها بالماهية قريب منها بالادراك الزماني له., وليس هناك صفات لا تجانسه من غيرمجانسة الزمان لذاته كجوهر غير مدرك عقليا الا بدلالة غيره. بمعنى الزمان هو في حالة أبدية سرمدية ازلية من وجود ملازمة الاتصال الذي لاينفصل ولا يتجزأ بالمزامنة له الذي يرفض القطع أو الانقسام لذا فمقولة الاتصال والانفصال الزمانيين لا معنى لها من الناحية الفيزيائية العلمية كوزمولوجيا. بضوء حقيقة الزمان هي وحدة اتصال كليّانية قائمة بذاتها مكتفية تجانسيا لا تقبّل اتصالا كيفيا(نوعيا) بغيرها وفي عبارة أرسطو تاكيد لذلك قوله (لا يحد الزمان بالزمان) وهي عبارة عميقة المعنى في التعبير عن الوحدة الكليانية المفهومية للزمان. الزمان مفهوم سرمدي وجودي ازلي مطلق لا يخضع للتجزئة ولا الانقسام, كما هو وحدة كلية نوعية واحدة قائمة بذاتها بخصائصها الماهوية وخصائصها المتعالقة تاثيرا بالاشياء. لذا الماهية النوعية للزمان لا تتقبل الاتصال بغيرها المخالف لها بالصفات الماهوية كنوع. كما لايتقبّل الزمان الانقسام على نفسه ولا الانقسام بمؤثر خارجي طاريء عليه. فالاستدلال بالزمان لا يمكن بغير الاستدلال به نفسه المتجانس به كزمان كلي مطلق, وهو ما يؤكد الزمان جوهرا واحدا لا يقبل القسمة على نفسه ولا يتقبل التجزيئ بدلالته أو بدلالة غيره. والزمان في ملازمته ادراك الاشياء لا يتغير لا بالماهية ولا بالصفات لانهما صفتان تدركان بدلالة موجودات مقدار حركة الاجسام داخل الزمان ولا تفهمان بدلالة الزمان ذاته, فالانسان لا يدرك كلية الزمان كي يحاول معرفة صفاته او ادراك ماهيته بدلالته هو لا بدلالة الاجسام المتحركة فيه.. فهو وسيلة لادراكات العقل لكنه ليس موضوعا له ولا يتخارج جدليا مع حركة الاجسام داخله. لذا الزمان دلالة ادراكية تزامن الموجودات ولا تتأثر بها بل يبقى ما يدرك من حركة الاجسام داخل الزمان منفصلا تماما عن تعذر الادراك العقلي للزمان منفردا ماهويا بذاته.أما الانقسام الزماني الوهمي خارج وحدة الزمان النوعية الذي نعيشه في التحقيب الارضي بقطوعات الزمان الموزعة بين ماض وحاضر ومستقبل أنما هو في حقيقته تقسيم زماني وهمي لا حقيقة صلبة ثابتة يقوم ......
#الزمان
#المطلق
#الاتصال
#والانفصال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700231
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - الزمان المطلق وهم الاتصال والانفصال
سعيد الكحل : -جار السوء- والاستثمار في الإرهاب والانفصال.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل ستون سنة تمر على استقلال الجزائر دون أن تتمكن من تحقيق إقلاع اقتصادي ورفاهية للشعب الجزائري وشبانه الذين يفرون، عبر قوارب الموت، نحو الضفة الأوربية. لا تنقص الجزائر الموارد الطبيعية ولا السواعد البشرية لبناء اقتصاد قوي وأسس تنمية مستدامة، بقدر ما هي بحاجة إلى نظام سياسي مدني يعيد العسكر إلى الثكنات وحراسة الحدود. ذلك أن عقيدة جنرالات الجزائر تقوم على الهيمنة ومعاداة دول الجوار، وخاصة المغرب. لهذا ظل سعي حكام الجزائر حثيثا نحو إضعاف المغرب وزعزعة استقراره بكل الوسائل التي يستطيعون إليها سبيلا. فعقيدة العداء والتآمر على المغرب متمكنة من الطغمة الحاكمة بالجزائر ولا أمل في الخلاص منها إلا بقيام نظام مدني يقطع مع حكم العسكر ويعيد القرار السياسي للشعب. وما دام هذا الأخير ليس صاحب السلطة والسيادة، فإن إستراتيجية الجزائر ستظل قائمة على الهيمنة والتآمر بدل التنمية والتعاون. لأجل هذا يرصد حكام الجزائر، وعلى مدى العقود الستة، عائدات النفط والغاز لزعزعة استقرار دول الجوار عبر دعم الحركات الانفصالية بالمال والسلاح والدبلوماسية، وكذا التواطؤ مع التنظيمات الإرهابية لنفس الأهداف. فإذا استثنينا عائدات النفط والغاز التي تمثل 98 % من الناتج الإجمالي، فإن باقي المواد المصدرة بالكاد وصلت إلى 2 مليار دولار، رغم كونها تشمل الأسمدة المعدنية والكيميائية الأزوتية (618 مليون دولار)، والحديد والصلب (370 مليون دولار)،و المواد الكيميائية غير العضوية (343 مليون دولار )؛ فيما بلغت صادرات المواد الغذائية 287 مليون دولار، والسكر 206 م.د. أما المصنوعات المعدنية فلم تتجاوز 141 مليون دولار حسب آخر المعطيات الجزائرية الرسمية(صادرات المغرب من المنتجات الغذائية الفلاحية والبحرية خلال عام 2021 بلغت 68.4 مليار درهم مغربية أي حوالي 7 مليارات دولار). بينما تحتل الجزائر المرتبة السادسة عالميا من حيث الإنفاق العسكري بما يفوق 10 مليارات دولار سنويا، حسب تقرير نشره معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام حول الإنفاق العسكري، رغم أنها ليست في حالة حرب، بل هي من تفرض الحرب على جيرانها. وباعتبار عقيدة الهيمنة تقوم على زعزعة استقرار الدولة ودعم الانفصال والإرهاب، فإن الجزائر لا تهتم بتقوية وتطوير علاقاتها الاقتصادية والتجارية مع الدول الإفريقية، خاصة دول الساحل والصحراء، مثلما تهتم بتقوية نفوذها العسكري. ذلك أن حجم المبادلات التجارية بين الجزائر والدول الإفريقية لم يتجاوز 3 مليارات دولار سنة 2018، حسب المدير العام للوكالة الوطنية لترقية التجارة الخارجية، شفيق شتي، تشكل منها الصادرات 1.6 مليار دولار فيما تستورد الجزائر 1.4 مليار دولار. ووفق نفس المسؤول، فإن 96 بالمائة من المبادلات التجارية تتم بين الجزائر و5 دول إفريقية فقط. ومن مفارقات النظام الجزائري أنه يقدم الأموال والرشاوى لحكومات إفريقية لا تربطها بالجزائر علاقات تجارية من أجل الاعتراف بعصابة البوليساريو، بدل إقامة علاقات شراكة تستفيد منها كل الأطراف. وإذا كان المغرب يحرص على تطوير علاقاته الاقتصادية والتجارية مع الدول الإفريقية على قاعدة رابح – رابح، فإن حكام الجزائر يصرون على الاستثمار في "هشاشة" الدول بدعم الانفصال والإرهاب. وما تعانيه إفريقيا هو هذا النوع من الاستثمار الخبيث، سواء من طرف قوى خارجية أو من أنظمة إفريقية باتت تمثل "جيران السوء" بالنسبة لبقية الدول. فقد نشرت عدة تقارير دولية تقديرات أولية تشير إلى أن "نحو 80 بالمائة من تكاليف الهشاشة – في نمو الاقتصاد الضائع – تتحمله البلدان المجاورة التي تعاني كثيرا من تأثير "جار السوء"، حيث ينخ ......
#-جار
#السوء-
#والاستثمار
#الإرهاب
#والانفصال.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768683
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل ستون سنة تمر على استقلال الجزائر دون أن تتمكن من تحقيق إقلاع اقتصادي ورفاهية للشعب الجزائري وشبانه الذين يفرون، عبر قوارب الموت، نحو الضفة الأوربية. لا تنقص الجزائر الموارد الطبيعية ولا السواعد البشرية لبناء اقتصاد قوي وأسس تنمية مستدامة، بقدر ما هي بحاجة إلى نظام سياسي مدني يعيد العسكر إلى الثكنات وحراسة الحدود. ذلك أن عقيدة جنرالات الجزائر تقوم على الهيمنة ومعاداة دول الجوار، وخاصة المغرب. لهذا ظل سعي حكام الجزائر حثيثا نحو إضعاف المغرب وزعزعة استقراره بكل الوسائل التي يستطيعون إليها سبيلا. فعقيدة العداء والتآمر على المغرب متمكنة من الطغمة الحاكمة بالجزائر ولا أمل في الخلاص منها إلا بقيام نظام مدني يقطع مع حكم العسكر ويعيد القرار السياسي للشعب. وما دام هذا الأخير ليس صاحب السلطة والسيادة، فإن إستراتيجية الجزائر ستظل قائمة على الهيمنة والتآمر بدل التنمية والتعاون. لأجل هذا يرصد حكام الجزائر، وعلى مدى العقود الستة، عائدات النفط والغاز لزعزعة استقرار دول الجوار عبر دعم الحركات الانفصالية بالمال والسلاح والدبلوماسية، وكذا التواطؤ مع التنظيمات الإرهابية لنفس الأهداف. فإذا استثنينا عائدات النفط والغاز التي تمثل 98 % من الناتج الإجمالي، فإن باقي المواد المصدرة بالكاد وصلت إلى 2 مليار دولار، رغم كونها تشمل الأسمدة المعدنية والكيميائية الأزوتية (618 مليون دولار)، والحديد والصلب (370 مليون دولار)،و المواد الكيميائية غير العضوية (343 مليون دولار )؛ فيما بلغت صادرات المواد الغذائية 287 مليون دولار، والسكر 206 م.د. أما المصنوعات المعدنية فلم تتجاوز 141 مليون دولار حسب آخر المعطيات الجزائرية الرسمية(صادرات المغرب من المنتجات الغذائية الفلاحية والبحرية خلال عام 2021 بلغت 68.4 مليار درهم مغربية أي حوالي 7 مليارات دولار). بينما تحتل الجزائر المرتبة السادسة عالميا من حيث الإنفاق العسكري بما يفوق 10 مليارات دولار سنويا، حسب تقرير نشره معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام حول الإنفاق العسكري، رغم أنها ليست في حالة حرب، بل هي من تفرض الحرب على جيرانها. وباعتبار عقيدة الهيمنة تقوم على زعزعة استقرار الدولة ودعم الانفصال والإرهاب، فإن الجزائر لا تهتم بتقوية وتطوير علاقاتها الاقتصادية والتجارية مع الدول الإفريقية، خاصة دول الساحل والصحراء، مثلما تهتم بتقوية نفوذها العسكري. ذلك أن حجم المبادلات التجارية بين الجزائر والدول الإفريقية لم يتجاوز 3 مليارات دولار سنة 2018، حسب المدير العام للوكالة الوطنية لترقية التجارة الخارجية، شفيق شتي، تشكل منها الصادرات 1.6 مليار دولار فيما تستورد الجزائر 1.4 مليار دولار. ووفق نفس المسؤول، فإن 96 بالمائة من المبادلات التجارية تتم بين الجزائر و5 دول إفريقية فقط. ومن مفارقات النظام الجزائري أنه يقدم الأموال والرشاوى لحكومات إفريقية لا تربطها بالجزائر علاقات تجارية من أجل الاعتراف بعصابة البوليساريو، بدل إقامة علاقات شراكة تستفيد منها كل الأطراف. وإذا كان المغرب يحرص على تطوير علاقاته الاقتصادية والتجارية مع الدول الإفريقية على قاعدة رابح – رابح، فإن حكام الجزائر يصرون على الاستثمار في "هشاشة" الدول بدعم الانفصال والإرهاب. وما تعانيه إفريقيا هو هذا النوع من الاستثمار الخبيث، سواء من طرف قوى خارجية أو من أنظمة إفريقية باتت تمثل "جيران السوء" بالنسبة لبقية الدول. فقد نشرت عدة تقارير دولية تقديرات أولية تشير إلى أن "نحو 80 بالمائة من تكاليف الهشاشة – في نمو الاقتصاد الضائع – تتحمله البلدان المجاورة التي تعاني كثيرا من تأثير "جار السوء"، حيث ينخ ......
#-جار
#السوء-
#والاستثمار
#الإرهاب
#والانفصال.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768683
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - -جار السوء- والاستثمار في الإرهاب والانفصال.