أمينة الخربوع : قراءة في كتاب - تدريس اللغة العربية وجديد النقل الديداكتيكي صوت صرف، معجم - للدكتورة ماجدولين النهيبي 2017 .
#الحوار_المتمدن
#أمينة_الخربوع "ّالعلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي" إينشتاينقبل أن نباشر قراءتنا لهذا الكتاب نرى بأنه من المهم الوقوف عند سؤال محوري يشكل مطيتنا إلى مختلف محاور الكتاب المزمع دراسته وهو: ما وضع اللغة العربية داخل المجتمع؟يعد كتاب "تدريس اللغة العربية وجديد النقل الديداكتيكي صوت، صرف، معجم"، للدكتورة "ماجدولين النهيبي" من اللبنات الأولى في مجال الاشتغال على المادة اللغوية بهدف إعدادها للتدريس وتسهيل مآخذها، قدمت فيه تصورا جديدا للنقل الديداكتيكي يرتكز على خصوصية اللغة العربية كلغة لها مميزات صوتية وصرفية وتركيبية ودلالية ومعجمية، ولاشك أن الوضع الذي تعيشه العربية قد جعل إتقانها قراءة وكتابة وتحدثا ينخفض في صفوف ناطقيها ويرجع ذلك إلى عدة أسباب نقترح أن نقف في هذا الصدد على سببين رئيسين:1 - مكانة اللغة العربية داخل المجتمع خاصة سوق الشغل.2 – قضية تعلم أو اكتساب اللغة العربية بوصفها تقع في المنتصف فهي ليست بلغة أم باعتبار الفرد المغربي يكتسب اللهجة الدارجة أولا ثم يتعلم العربية وليست لغة ثانية باعتبار المتصل اللغوي بين العربية الفصيحة والدارجة.لاغرو أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للبلاد إلا أن الواقع المجتمعي يعكس وضعا مخالفا لما هو مدستر، فالفرنسية لازالت تستعمر الإدارات والأبناك والمراسلات..الخ، مما يجعلنا أمام انفصال لغوي هوياتي، ذلك أن جميع الخدمات المقرر أن تكون بالعربية ما تزال تعتمد النسق الفرنسي كأحد أعمدة الاتصال والتواصل، مما يفرض على الفرد المغربي تعلم الفرنسية بل وإتقانها إذا ما رغب في ولوج سوق الشغل من بابه الواسع وهذا أمر مناف لتكافؤ الفرص هذا من جهة. ومن جهة ثانية إن الحديث عن العربية كلغة أم فيه نوع من اللبس ذلك أن تعلم العربية من لدن متعلمين يتكلمون الدراج يطرح تساؤلا هاما وهو: هل العربية لغة ثانية أم أن لها وضعا مغايرا؟ لا يجب أن نقطع بأولانية العربية خصوصا وأننا نتحدث عن متعلم مغربي اكتسب لهجته قبل الشروع في تعلم العربية في المدرسة كلغة وسط بين كونها لغة أولى ولغة ثانية فهي لغة أولى بالنسبة لمتكلم بالدارجة باعتبار أن هناك نقط تواصل واتصال بين النسق الفصيح والنسق الدارج، وهي شبيهة باللغة الثانية في تعليم نسقها الصوتي نظرا للاختلافات النطقية المتمثلة في وجود عدد من الحروف غير المستعملة في الدراجة وكذا اختلاف البنيتين المقطعيتين إضافة إلى اختلاف بنية العربية و الدارجة التطريزية والإيقاعية.من هنا كان الهم منصبا حول دراسة ثلاث مستويات أساس بهدف تقديم حلول واقتراحات تساهم في بناء الوعي اللغوي والإتقان التام للعربية الفصيحة من قبل متكلميها.ركزت الكاتبة على المستوى الابتدائي بوصفه يشكل محكا أساسيا في استضمار اللغة وإتقانها مما يخول اكتساب بنيتها على النحو الصحيح وقد أثرنا في هذه القراءة أن نقف عند كل مستوى من المستويات التي تناولتها الدكتورة "ماجدولين النهيبي" ونبدأ أولا بمكون الصوت:1 – الصوت: يعد الصوت أحد أهم مكونات اللغة العربية ، فاللغة عبارة عن عبارة عن مصفوفات صوتية مترابطة بشكل دينامي ، وتتميز العربية في مستوى تأليف أصواتها لنطق الكلمات والعبارات بقواعد تقيد الأصوات التي يجوز أن تأتلف والتي لا يجوز أن تأتلف، وهو مستوى دقيق حيث يمنع مبدأ اللاتجانس الذي يمنع تجاوز الحروف من نفس المخرج أو من مخارج متقاربة قيدا لا يمكن تجاوزه بالإضافة إلى قيد اللاتماثل الذي يمنع تجاوز حرفين متماثلين في بداية الجذر فلا نكاد نعثر في ال ......
#قراءة
#كتاب
#تدريس
#اللغة
#العربية
#وجديد
#النقل
#الديداكتيكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680997
#الحوار_المتمدن
#أمينة_الخربوع "ّالعلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي" إينشتاينقبل أن نباشر قراءتنا لهذا الكتاب نرى بأنه من المهم الوقوف عند سؤال محوري يشكل مطيتنا إلى مختلف محاور الكتاب المزمع دراسته وهو: ما وضع اللغة العربية داخل المجتمع؟يعد كتاب "تدريس اللغة العربية وجديد النقل الديداكتيكي صوت، صرف، معجم"، للدكتورة "ماجدولين النهيبي" من اللبنات الأولى في مجال الاشتغال على المادة اللغوية بهدف إعدادها للتدريس وتسهيل مآخذها، قدمت فيه تصورا جديدا للنقل الديداكتيكي يرتكز على خصوصية اللغة العربية كلغة لها مميزات صوتية وصرفية وتركيبية ودلالية ومعجمية، ولاشك أن الوضع الذي تعيشه العربية قد جعل إتقانها قراءة وكتابة وتحدثا ينخفض في صفوف ناطقيها ويرجع ذلك إلى عدة أسباب نقترح أن نقف في هذا الصدد على سببين رئيسين:1 - مكانة اللغة العربية داخل المجتمع خاصة سوق الشغل.2 – قضية تعلم أو اكتساب اللغة العربية بوصفها تقع في المنتصف فهي ليست بلغة أم باعتبار الفرد المغربي يكتسب اللهجة الدارجة أولا ثم يتعلم العربية وليست لغة ثانية باعتبار المتصل اللغوي بين العربية الفصيحة والدارجة.لاغرو أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للبلاد إلا أن الواقع المجتمعي يعكس وضعا مخالفا لما هو مدستر، فالفرنسية لازالت تستعمر الإدارات والأبناك والمراسلات..الخ، مما يجعلنا أمام انفصال لغوي هوياتي، ذلك أن جميع الخدمات المقرر أن تكون بالعربية ما تزال تعتمد النسق الفرنسي كأحد أعمدة الاتصال والتواصل، مما يفرض على الفرد المغربي تعلم الفرنسية بل وإتقانها إذا ما رغب في ولوج سوق الشغل من بابه الواسع وهذا أمر مناف لتكافؤ الفرص هذا من جهة. ومن جهة ثانية إن الحديث عن العربية كلغة أم فيه نوع من اللبس ذلك أن تعلم العربية من لدن متعلمين يتكلمون الدراج يطرح تساؤلا هاما وهو: هل العربية لغة ثانية أم أن لها وضعا مغايرا؟ لا يجب أن نقطع بأولانية العربية خصوصا وأننا نتحدث عن متعلم مغربي اكتسب لهجته قبل الشروع في تعلم العربية في المدرسة كلغة وسط بين كونها لغة أولى ولغة ثانية فهي لغة أولى بالنسبة لمتكلم بالدارجة باعتبار أن هناك نقط تواصل واتصال بين النسق الفصيح والنسق الدارج، وهي شبيهة باللغة الثانية في تعليم نسقها الصوتي نظرا للاختلافات النطقية المتمثلة في وجود عدد من الحروف غير المستعملة في الدراجة وكذا اختلاف البنيتين المقطعيتين إضافة إلى اختلاف بنية العربية و الدارجة التطريزية والإيقاعية.من هنا كان الهم منصبا حول دراسة ثلاث مستويات أساس بهدف تقديم حلول واقتراحات تساهم في بناء الوعي اللغوي والإتقان التام للعربية الفصيحة من قبل متكلميها.ركزت الكاتبة على المستوى الابتدائي بوصفه يشكل محكا أساسيا في استضمار اللغة وإتقانها مما يخول اكتساب بنيتها على النحو الصحيح وقد أثرنا في هذه القراءة أن نقف عند كل مستوى من المستويات التي تناولتها الدكتورة "ماجدولين النهيبي" ونبدأ أولا بمكون الصوت:1 – الصوت: يعد الصوت أحد أهم مكونات اللغة العربية ، فاللغة عبارة عن عبارة عن مصفوفات صوتية مترابطة بشكل دينامي ، وتتميز العربية في مستوى تأليف أصواتها لنطق الكلمات والعبارات بقواعد تقيد الأصوات التي يجوز أن تأتلف والتي لا يجوز أن تأتلف، وهو مستوى دقيق حيث يمنع مبدأ اللاتجانس الذي يمنع تجاوز الحروف من نفس المخرج أو من مخارج متقاربة قيدا لا يمكن تجاوزه بالإضافة إلى قيد اللاتماثل الذي يمنع تجاوز حرفين متماثلين في بداية الجذر فلا نكاد نعثر في ال ......
#قراءة
#كتاب
#تدريس
#اللغة
#العربية
#وجديد
#النقل
#الديداكتيكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680997
الحوار المتمدن
أمينة الخربوع - قراءة في كتاب - تدريس اللغة العربية وجديد النقل الديداكتيكي صوت, صرف، معجم - للدكتورة ماجدولين النهيبي 2017 .
محمد همو : تدريس التعبير الشفوي و ضرورة تحديث المقاربة
#الحوار_المتمدن
#محمد_همو تعتبر مهارة التعبير الشفوي، إحدى أهم المهارات اللغوية في التصور الديداكتيكي الحديث في تدريس اللغات عموما، و في تدريس اللغة العربية خصوصا؛ فهو يصنف بين المهارات اللغوية في التصور الديداكتيكي الحديث بكونه المهارة الثانية في الترتيب بعد مهارة الإستماع، فالإنسان عرف الكلام قبل الكتابة، و قبل القراءة، فبواسطة الكلام يحقق الانسان التواصل مشافهة، فهو يعتبر مهارة إنتاجية يستثمر فيها ما اكتسبه و تعلمه في باقي المهارات، فالكلام هو أحد المصادر الرئيسية للغة، وهو التمثيل الادائي للقدرة، أما الكتابة فهي فقط محاولة لتمثيل هذا الكلام خطيا، و مازالت بعض اللغات تمارس بصورتها المنطوقة فقط دون المكتوبة في عصرنا، وتتميز اللغات عن بعضها البعض بعدد الناس الذين يتواصلون بها ويتحدثون بها، و تعتبر اللغة العربية من بين اللغات الحية الواسعة الإنتشار، فالملايين من الناس يتواصلون بها في العالم، و هي مرشحة لبلوغ مرتبة متقدمة بين سائر اللغات إذا ما تمت العناية بالجانب الشفهي منها، فنحن نعرف اليوم أن اللهجات العامية تستعمل شفهيا أكثر مما تستعمل اللغة العربية الفصحى، وحتى عندما يتم استعمالها أو تدريسها فكثيرون يقعون في الاخطاء أثناء عملية التلفظ والتحدث بها، لذا من الضروري العناية بهذه المهارة، و تطويرها. بالرغم من الأهمية التي أعطيت للتعبير الشفوي في المناهج الدراسية الغربية للغات، إلا أن لهذا المكون واقع أخر هش ومهمل في المغرب و في العالم العربي عموما، فالمطلع على الغلاف الزمني المخصص له و لمناهج تدريسه ومضامينه سيجد أن هناك إهمالا كبيرا لهذا المكون، فهذا المكون يعاني مشاكل عديدة لا حصر لها؛ فهو يعاني من قصور ديداكتيكي في كيفية التعامل معه، و يتضاعف هذا القصور بين الكفاية المنشودة و بين واقع الممارسة المهنية لهذا المكون المهم، فإذا كانت الحصص الشفهية التي ينص عليها أكثر في السنوات الاولى من التعليم الابتدائي تعاني من عدم تحديد دقيق للتعليمات الخاصة بهذه الكفاية، ففي باقي المستويات يترك تدريس التعبير الشفهي إلى اجتهاد المدرس الذي لم يحظى بتكوين ديداكتيكي- لساني في هذا المكون، من هنا نستشف الأسباب الحقيقية لواقع حضور هذا المكون، و على كل فإن أهم المشاكل التي تطرح هنا في هذه النقطة هي كالتالي :• غياب رؤية واضحة لهذا المكون.• الخجل و الاضطراب الذي ينتاب بعض المتعلمين.• مقاطعة المتعلمين أثناء التحدث باللغة الفصحى و اثناء التعبير عن أفكاره، فهذا الفعل يؤدي بالمتعلم الى التلعثم و فقدان القدرة على مواصلة الحديث، و بالتالي التعرض للخجل و تراجع دوافعه و تدمير ثقته بنفسه، فيلوذ بالصمت.• تعود المتعلمين على الحديث بالعامية، و استعمالها من طرف المعلمين في الشرح.• ضعف الكفايات اللغوية لدى المتعلم، و يرجع ذلك إلى أكثر من سبب؛ قد يعود الى الموضوعات التي تقدم لهم و تكون بعيدة عن خبرتهم، لا علم لهم بها، و قد تعود الى ضعف القراءة، فالصلة بين التعبير الشفوي و القراءة وثيقة و مرتبطة...• الازدواجية اللغوية، فالمتعلم يتعود التعبير عن أفكاره بالعامية.• ضعف المناهج و ضعف كفاءة المعلم كما سبق وأشرنا.• مشاكل متعلقة بعدد التلاميذ في الصف و المدة الزمنية المخصصة لتدريس هذا المكون.• طرائق التدريس التي تجعل من المعلم هو الذي يسيطر في الصف، وهو الذي يواصل الكلام، بينما الصمت للمتعلمين، فكما نعرف فصف تعليم اللغة يجب أن يكون صاخبا؛ مفعما بالحديث باللغة الهدف، هذا الحديث الذي يشارك فيه كل المتعلمين، و هو ما ليس موجودا في صفوف اللغات في المغرب، فكلنا نتذكر أنه يمنع ......
#تدريس
#التعبير
#الشفوي
#ضرورة
#تحديث
#المقاربة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686221
#الحوار_المتمدن
#محمد_همو تعتبر مهارة التعبير الشفوي، إحدى أهم المهارات اللغوية في التصور الديداكتيكي الحديث في تدريس اللغات عموما، و في تدريس اللغة العربية خصوصا؛ فهو يصنف بين المهارات اللغوية في التصور الديداكتيكي الحديث بكونه المهارة الثانية في الترتيب بعد مهارة الإستماع، فالإنسان عرف الكلام قبل الكتابة، و قبل القراءة، فبواسطة الكلام يحقق الانسان التواصل مشافهة، فهو يعتبر مهارة إنتاجية يستثمر فيها ما اكتسبه و تعلمه في باقي المهارات، فالكلام هو أحد المصادر الرئيسية للغة، وهو التمثيل الادائي للقدرة، أما الكتابة فهي فقط محاولة لتمثيل هذا الكلام خطيا، و مازالت بعض اللغات تمارس بصورتها المنطوقة فقط دون المكتوبة في عصرنا، وتتميز اللغات عن بعضها البعض بعدد الناس الذين يتواصلون بها ويتحدثون بها، و تعتبر اللغة العربية من بين اللغات الحية الواسعة الإنتشار، فالملايين من الناس يتواصلون بها في العالم، و هي مرشحة لبلوغ مرتبة متقدمة بين سائر اللغات إذا ما تمت العناية بالجانب الشفهي منها، فنحن نعرف اليوم أن اللهجات العامية تستعمل شفهيا أكثر مما تستعمل اللغة العربية الفصحى، وحتى عندما يتم استعمالها أو تدريسها فكثيرون يقعون في الاخطاء أثناء عملية التلفظ والتحدث بها، لذا من الضروري العناية بهذه المهارة، و تطويرها. بالرغم من الأهمية التي أعطيت للتعبير الشفوي في المناهج الدراسية الغربية للغات، إلا أن لهذا المكون واقع أخر هش ومهمل في المغرب و في العالم العربي عموما، فالمطلع على الغلاف الزمني المخصص له و لمناهج تدريسه ومضامينه سيجد أن هناك إهمالا كبيرا لهذا المكون، فهذا المكون يعاني مشاكل عديدة لا حصر لها؛ فهو يعاني من قصور ديداكتيكي في كيفية التعامل معه، و يتضاعف هذا القصور بين الكفاية المنشودة و بين واقع الممارسة المهنية لهذا المكون المهم، فإذا كانت الحصص الشفهية التي ينص عليها أكثر في السنوات الاولى من التعليم الابتدائي تعاني من عدم تحديد دقيق للتعليمات الخاصة بهذه الكفاية، ففي باقي المستويات يترك تدريس التعبير الشفهي إلى اجتهاد المدرس الذي لم يحظى بتكوين ديداكتيكي- لساني في هذا المكون، من هنا نستشف الأسباب الحقيقية لواقع حضور هذا المكون، و على كل فإن أهم المشاكل التي تطرح هنا في هذه النقطة هي كالتالي :• غياب رؤية واضحة لهذا المكون.• الخجل و الاضطراب الذي ينتاب بعض المتعلمين.• مقاطعة المتعلمين أثناء التحدث باللغة الفصحى و اثناء التعبير عن أفكاره، فهذا الفعل يؤدي بالمتعلم الى التلعثم و فقدان القدرة على مواصلة الحديث، و بالتالي التعرض للخجل و تراجع دوافعه و تدمير ثقته بنفسه، فيلوذ بالصمت.• تعود المتعلمين على الحديث بالعامية، و استعمالها من طرف المعلمين في الشرح.• ضعف الكفايات اللغوية لدى المتعلم، و يرجع ذلك إلى أكثر من سبب؛ قد يعود الى الموضوعات التي تقدم لهم و تكون بعيدة عن خبرتهم، لا علم لهم بها، و قد تعود الى ضعف القراءة، فالصلة بين التعبير الشفوي و القراءة وثيقة و مرتبطة...• الازدواجية اللغوية، فالمتعلم يتعود التعبير عن أفكاره بالعامية.• ضعف المناهج و ضعف كفاءة المعلم كما سبق وأشرنا.• مشاكل متعلقة بعدد التلاميذ في الصف و المدة الزمنية المخصصة لتدريس هذا المكون.• طرائق التدريس التي تجعل من المعلم هو الذي يسيطر في الصف، وهو الذي يواصل الكلام، بينما الصمت للمتعلمين، فكما نعرف فصف تعليم اللغة يجب أن يكون صاخبا؛ مفعما بالحديث باللغة الهدف، هذا الحديث الذي يشارك فيه كل المتعلمين، و هو ما ليس موجودا في صفوف اللغات في المغرب، فكلنا نتذكر أنه يمنع ......
#تدريس
#التعبير
#الشفوي
#ضرورة
#تحديث
#المقاربة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686221
الحوار المتمدن
محمد همو - تدريس التعبير الشفوي و ضرورة تحديث المقاربة
طلعت رضوان : هل يمكن تدريس مادة الأخلاق ؟
#الحوار_المتمدن
#طلعت_رضوان في عموده اليومى بصحيفة "المصرى اليوم"، أشاد الأستاذ محمد أمين، في 29 ديسمبر الماضى، برئيس جامعة الوادى الجديد بإصدار(كود الأخلاق) بهدف (ضبط) سلوك الطلبة.وقد ذكــّـرنى هذا الكود الأخلاقى بقرار د.جابر نصار رئيس جامعة القاهرة السابق الذى أعلن أنّ المنهج الدراسي للسنة الجامعية2017- 2018 سيشمل تدريس مادة (الأخلاق). وقتها طالبتُ أنْ يضع تلك المادة مفكرون مصريون معروف عنهم دراسة فلسفات العالم (القديم والوسيط والحديث) مثل أقوال بوذا (الشخص الخير هو وحده الذى يمكن أنْ يكون حكيمًا..والحكيم هو وحده الذى يمكن أنْ يكون خيرًا) وتحقير الكذب..والنميمة..وهاجم بشدة تجارة الأسلحة والمخدرات والدعارة والخمور..إلخ "جون كولر - الفكر الشرقى القديم- ترجمة كامل يوسف- عالم المعرفة الكويتى- يوليو95- ص200، 201"، ومن أقوال بوذا (إذا زرعتَ شجرة فلا تقطف كل ثمارها، اترك بعضها للإنسان العابر، وللطير المُـهاجر).أما كونفوشيوس (551ق.م) فدعا إلى إصلاحات اجتماعية من شأنها أنْ تسمح بأنْ تــُـدار الحكومة لمصلحة جميع مواطنى الدولة.. وشـدّد على أنّ ذلك يمكن تحقيقه (إذا كان أعضاء الحكومة ممن يتميزون بأقصى قدر من الاستقامة الشخصية ويتفهمون احتياجات الناس..ويهتمون بمصالحهم وسعادتهم قدر اهتمامهم بأنفسهم)، وأنّ الأخلاق والخير فوق القوانين..وفوق العقاب..كوسائل لتطوير السعادة الإنسانية..وقال: إنّ ما يجعل البشر إنسانيين هو (طيبة القلب الإنسانى) بطابعه الأخلاقى نحو الحب والخير.. وقال (كل إنسان يرغب في الثروة..ولكن إذا تحققتْ عن طريق مُـخالف لمبادئ الأخلاق فيجب تجنبها) ومن أقواله الذهبية (عامل الآخرين بما تحب أنْ يعاملوك به..ولاتفعل بالآخرين ما لاتريد أنْ يفعلوه بك) "المصدر السابق- من ص339- 352". وقبل بوذا وكونفوشيوس- بآلاف السنين- تركتْ الحضارة المصرية مجموعة من القواعد الأخلاقية، التى تعتمد على (الضمير) أكثر من اعتمادها على أى قوانين وضعية، لأنّ العبرة بالوجدان الذى نشأ وتربى على حب الخير وكراهية الشر، ولذلك اختار برستد عنوانــًـا دالا على هذا (فجر الضمير) الذى كتبه عام1933، وتــُـرجم إلى أغلب لغات العالم..ولا يزال أحد المراجع الأساسية عن ديانة مصر القديمة.يؤكد العلماء الذين درسوا نظام التعليم في مصر القديمة، أنّ التعليم كان متاحــًـا لجميع أبناء الشعب ومجانيًا.. من التعليم الأولى إلى النهائى..والأخير شبّهه العلماء بالتعليم الجامعى.. وتوجد بمتحف برلين أدوات كتابة خاصة بتلميذ من عصر الأسرة 22، ومن بينها لوحة كتابة عليها مقدمة بردية (آنى) وكتب التلميذ عليها فاتحة تعاليم النصائح التى ألفها الكاتب "آنى" بعدها يأتى نص البردية التى كتبها الحكيم آنى لابنه.. وتقرّر تعميمها لتكون مادة مقررة على جميع المدارس.. قال آنى لابنه (لاتكن سليطـًا ولا متطفلا.. وعندما تكون في بيت أحد.. وترى أو تسمع شيئــًـا فالزم الصمت ولا تبح به لأحد)..وقال (إذا ما ترعرعتَ واتخذت لك زوجة، فتذكر أمك فهى حملتك طويلا..وبعد ولادتك كان ثديها طوال ثلاث سنوات في فمك) ومن أهم نصائحه لابنه (لاتجلس حين يقف من هو أكبر منك سنــًا حتى لو كنتَ أرفع منه مقامًـا) و(إنْ كنتَ قد تعلمتَ شيئـًا فأين أنتَ من بحور المعرفة).وتم العثور على لوحة محفوظة بمتحف (تورين) من الخشب..وكان التلاميذ يتعلمون منها (احذر أنْ تسلب فقيرًا. أو تكون شجاعًا أمام رجل مهيض الجناح. ولاتمد يدك لتمس إنسانـًا بسوء..كنْ متلطفــًـا مع الضعيف والمسن..كنْ رحيمًا مع المذنب الذى تنتابه المصائب. لاتسخر من الكبير في العمر.. ولا تشتبك في جدال مع الأحمق..وراقب ......
#يمكن
#تدريس
#مادة
#الأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686483
#الحوار_المتمدن
#طلعت_رضوان في عموده اليومى بصحيفة "المصرى اليوم"، أشاد الأستاذ محمد أمين، في 29 ديسمبر الماضى، برئيس جامعة الوادى الجديد بإصدار(كود الأخلاق) بهدف (ضبط) سلوك الطلبة.وقد ذكــّـرنى هذا الكود الأخلاقى بقرار د.جابر نصار رئيس جامعة القاهرة السابق الذى أعلن أنّ المنهج الدراسي للسنة الجامعية2017- 2018 سيشمل تدريس مادة (الأخلاق). وقتها طالبتُ أنْ يضع تلك المادة مفكرون مصريون معروف عنهم دراسة فلسفات العالم (القديم والوسيط والحديث) مثل أقوال بوذا (الشخص الخير هو وحده الذى يمكن أنْ يكون حكيمًا..والحكيم هو وحده الذى يمكن أنْ يكون خيرًا) وتحقير الكذب..والنميمة..وهاجم بشدة تجارة الأسلحة والمخدرات والدعارة والخمور..إلخ "جون كولر - الفكر الشرقى القديم- ترجمة كامل يوسف- عالم المعرفة الكويتى- يوليو95- ص200، 201"، ومن أقوال بوذا (إذا زرعتَ شجرة فلا تقطف كل ثمارها، اترك بعضها للإنسان العابر، وللطير المُـهاجر).أما كونفوشيوس (551ق.م) فدعا إلى إصلاحات اجتماعية من شأنها أنْ تسمح بأنْ تــُـدار الحكومة لمصلحة جميع مواطنى الدولة.. وشـدّد على أنّ ذلك يمكن تحقيقه (إذا كان أعضاء الحكومة ممن يتميزون بأقصى قدر من الاستقامة الشخصية ويتفهمون احتياجات الناس..ويهتمون بمصالحهم وسعادتهم قدر اهتمامهم بأنفسهم)، وأنّ الأخلاق والخير فوق القوانين..وفوق العقاب..كوسائل لتطوير السعادة الإنسانية..وقال: إنّ ما يجعل البشر إنسانيين هو (طيبة القلب الإنسانى) بطابعه الأخلاقى نحو الحب والخير.. وقال (كل إنسان يرغب في الثروة..ولكن إذا تحققتْ عن طريق مُـخالف لمبادئ الأخلاق فيجب تجنبها) ومن أقواله الذهبية (عامل الآخرين بما تحب أنْ يعاملوك به..ولاتفعل بالآخرين ما لاتريد أنْ يفعلوه بك) "المصدر السابق- من ص339- 352". وقبل بوذا وكونفوشيوس- بآلاف السنين- تركتْ الحضارة المصرية مجموعة من القواعد الأخلاقية، التى تعتمد على (الضمير) أكثر من اعتمادها على أى قوانين وضعية، لأنّ العبرة بالوجدان الذى نشأ وتربى على حب الخير وكراهية الشر، ولذلك اختار برستد عنوانــًـا دالا على هذا (فجر الضمير) الذى كتبه عام1933، وتــُـرجم إلى أغلب لغات العالم..ولا يزال أحد المراجع الأساسية عن ديانة مصر القديمة.يؤكد العلماء الذين درسوا نظام التعليم في مصر القديمة، أنّ التعليم كان متاحــًـا لجميع أبناء الشعب ومجانيًا.. من التعليم الأولى إلى النهائى..والأخير شبّهه العلماء بالتعليم الجامعى.. وتوجد بمتحف برلين أدوات كتابة خاصة بتلميذ من عصر الأسرة 22، ومن بينها لوحة كتابة عليها مقدمة بردية (آنى) وكتب التلميذ عليها فاتحة تعاليم النصائح التى ألفها الكاتب "آنى" بعدها يأتى نص البردية التى كتبها الحكيم آنى لابنه.. وتقرّر تعميمها لتكون مادة مقررة على جميع المدارس.. قال آنى لابنه (لاتكن سليطـًا ولا متطفلا.. وعندما تكون في بيت أحد.. وترى أو تسمع شيئــًـا فالزم الصمت ولا تبح به لأحد)..وقال (إذا ما ترعرعتَ واتخذت لك زوجة، فتذكر أمك فهى حملتك طويلا..وبعد ولادتك كان ثديها طوال ثلاث سنوات في فمك) ومن أهم نصائحه لابنه (لاتجلس حين يقف من هو أكبر منك سنــًا حتى لو كنتَ أرفع منه مقامًـا) و(إنْ كنتَ قد تعلمتَ شيئـًا فأين أنتَ من بحور المعرفة).وتم العثور على لوحة محفوظة بمتحف (تورين) من الخشب..وكان التلاميذ يتعلمون منها (احذر أنْ تسلب فقيرًا. أو تكون شجاعًا أمام رجل مهيض الجناح. ولاتمد يدك لتمس إنسانـًا بسوء..كنْ متلطفــًـا مع الضعيف والمسن..كنْ رحيمًا مع المذنب الذى تنتابه المصائب. لاتسخر من الكبير في العمر.. ولا تشتبك في جدال مع الأحمق..وراقب ......
#يمكن
#تدريس
#مادة
#الأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686483
الحوار المتمدن
طلعت رضوان - هل يمكن تدريس مادة (الأخلاق)؟
عزيز باكوش : الرقمنة في خدمة تدريس وتعليم اللغة الفرنسية بالأسلاك التعليمية الثلاث بأكاديمية فاس مكناس
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش الجامعة الخريفية دورة 2020 تستهدف 75 أستاذة وأستاذا في الاستعمالات البيداغوجية في التعليم الرقمي بأكاديمية فاس مكناس شكل موضوع الرقمنة في خدمة تدريس وتعليم اللغة الفرنسية محور لقاء تربوي بأكاديمية فاس مكناس من تنظيم المعهد الثقافي الفرنسي بفاس بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس والمديرية الإقليمية بفاس اليوم الإثنين 26 أكتوبر الجاري في إطار الجامعة الخريفية دورة 220 بمشاركة السيدة المديرة والسادة المديرون الإقليميون ورؤساء الأقسام والمصالح والسيدة مديرة المعهد الثقافي الفرنسي بجهة فاس مكناس والوفد المرافق لها . وتضمن برنامج حفل افتتاح الجامعة الخريفية دورة 2020 ،الذي اختار له المنظمون شعار" الاستعمالات البيداغوجية في التعليم الرقمي" ابتدائي إعدادي ثانوي"والذي سيستمرعلى مدى يومين 26 -27 أكتوبر 2020 بمدرج المركز الجهوي للتكوينات والملتقيات مولاي سليمان فاس كلمة ترحيبية للدكتور محسن الزواق مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس كلمة ترحيبية للسيدة دلفين بودون Delphine BOUDON مديرة المعهد الثقافي الفرنسي بفاس .كلمة السيد فيليب مايو Phlipe MILLOUX مكلف بالتعاون التربوي بالمعهد الفرنسي بالمغرب . كما تابع المشاركون عرض حوار صحفي عن بعد للسيدة إلهام لعزيز المنسقة الوطنية لبرنامج جيني بوزارة التربية الوطنية . كما تميز اليوم الأول بتوقيع اتفاقية شراكة إطار بين الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس والمعهد الثقافي الفرنسي بفاس . قبل أن يقوم السيد مدير الأكاديمية بمعية وفد المعهد الثقافي الفرنسي بزيارة تفقدية لأشغال الورشات التكوينية الخمس التي تتواصل حتى 27 من أكتوبر الجاري وتستهدف 75 أستاذة وأستاذا من الأسلاك التعليمية الثلاثة . وتواصلت أشغال الورشات بتأطير مجموعة من المكونين المعتمدين من قبل المعهد الثقافي الفرنسي 1 الورشة - الرقمنة في خدمة تدريس وتعليم اللغة الفرنسية لغة أجنبية – ذة سميرة نبالي الورشة 2- إعداد مشاريع و أشغال رقمية للفصل - تقنيات الإعلام و التواصل للتعليم- العلاقة بين القسم التقليدي و القسم الهجين ذة أمال فطاري .الورشة 3- إعداد و تنشيط قسم تفاعلي مباشرة (على الهواء)ذة عواطف بكار .الورشة 4 - الممارسات التشاركية في خدمة التعلم الهجين (بالتناوب) - حالة التحدي العلمي. ذ حميد تبان الورشة5. استخدام الرقمنة من أجل تعلم نشط و تفاعلي داخل القسم الفرنسي.ذ مصطفى لشقر . جدير بالإشارة أن اللقاء تناوب على تقيم فقراته كل من السيدة وهيبة وزاني منسقة الشؤون التربوية بالمعهد الثقافي والسيد فريد بودرار المنسق الجهوي لبرنامج جيني بالأكاديمية مرت في أجواء طبعها الالتزام التام بقواعد السلامة الصحية ......
#الرقمنة
#خدمة
#تدريس
#وتعليم
#اللغة
#الفرنسية
#بالأسلاك
#التعليمية
#الثلاث
#بأكاديمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696797
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش الجامعة الخريفية دورة 2020 تستهدف 75 أستاذة وأستاذا في الاستعمالات البيداغوجية في التعليم الرقمي بأكاديمية فاس مكناس شكل موضوع الرقمنة في خدمة تدريس وتعليم اللغة الفرنسية محور لقاء تربوي بأكاديمية فاس مكناس من تنظيم المعهد الثقافي الفرنسي بفاس بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس والمديرية الإقليمية بفاس اليوم الإثنين 26 أكتوبر الجاري في إطار الجامعة الخريفية دورة 220 بمشاركة السيدة المديرة والسادة المديرون الإقليميون ورؤساء الأقسام والمصالح والسيدة مديرة المعهد الثقافي الفرنسي بجهة فاس مكناس والوفد المرافق لها . وتضمن برنامج حفل افتتاح الجامعة الخريفية دورة 2020 ،الذي اختار له المنظمون شعار" الاستعمالات البيداغوجية في التعليم الرقمي" ابتدائي إعدادي ثانوي"والذي سيستمرعلى مدى يومين 26 -27 أكتوبر 2020 بمدرج المركز الجهوي للتكوينات والملتقيات مولاي سليمان فاس كلمة ترحيبية للدكتور محسن الزواق مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس كلمة ترحيبية للسيدة دلفين بودون Delphine BOUDON مديرة المعهد الثقافي الفرنسي بفاس .كلمة السيد فيليب مايو Phlipe MILLOUX مكلف بالتعاون التربوي بالمعهد الفرنسي بالمغرب . كما تابع المشاركون عرض حوار صحفي عن بعد للسيدة إلهام لعزيز المنسقة الوطنية لبرنامج جيني بوزارة التربية الوطنية . كما تميز اليوم الأول بتوقيع اتفاقية شراكة إطار بين الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس والمعهد الثقافي الفرنسي بفاس . قبل أن يقوم السيد مدير الأكاديمية بمعية وفد المعهد الثقافي الفرنسي بزيارة تفقدية لأشغال الورشات التكوينية الخمس التي تتواصل حتى 27 من أكتوبر الجاري وتستهدف 75 أستاذة وأستاذا من الأسلاك التعليمية الثلاثة . وتواصلت أشغال الورشات بتأطير مجموعة من المكونين المعتمدين من قبل المعهد الثقافي الفرنسي 1 الورشة - الرقمنة في خدمة تدريس وتعليم اللغة الفرنسية لغة أجنبية – ذة سميرة نبالي الورشة 2- إعداد مشاريع و أشغال رقمية للفصل - تقنيات الإعلام و التواصل للتعليم- العلاقة بين القسم التقليدي و القسم الهجين ذة أمال فطاري .الورشة 3- إعداد و تنشيط قسم تفاعلي مباشرة (على الهواء)ذة عواطف بكار .الورشة 4 - الممارسات التشاركية في خدمة التعلم الهجين (بالتناوب) - حالة التحدي العلمي. ذ حميد تبان الورشة5. استخدام الرقمنة من أجل تعلم نشط و تفاعلي داخل القسم الفرنسي.ذ مصطفى لشقر . جدير بالإشارة أن اللقاء تناوب على تقيم فقراته كل من السيدة وهيبة وزاني منسقة الشؤون التربوية بالمعهد الثقافي والسيد فريد بودرار المنسق الجهوي لبرنامج جيني بالأكاديمية مرت في أجواء طبعها الالتزام التام بقواعد السلامة الصحية ......
#الرقمنة
#خدمة
#تدريس
#وتعليم
#اللغة
#الفرنسية
#بالأسلاك
#التعليمية
#الثلاث
#بأكاديمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696797
الحوار المتمدن
عزيز باكوش - الرقمنة في خدمة تدريس وتعليم اللغة الفرنسية بالأسلاك التعليمية الثلاث بأكاديمية فاس مكناس
عبد الله بادو : خارطة طريق لإعاقة وعرقلة تعميم تدريس اللغة الامازيغية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_بادو تستوقفنا منذ البداية أسئلة بخصوص سياق وأهداف اللقاء الذي جمع وزارة التربية الوطنية والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية بخصوص سبل الرفع من وتيرة تعميم تدريس اللغة الأمازيغية على الأسلاك التعليمية الثلاثة، كما جاء في بلاغ وزارة التربية الوطنية بتاريخ الأربعاء 30 دجنبر 2020، والذي نص فيه بأن الوزارة بصدد إعداد خارطة طريق لتدريس اللغة الامازيغية اعمالا لمقتضيات القانون الاطار 51.17 والقانون التنظيمي 26.16 المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات ادماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية، والقانون التنظيمي 04.16 المتعلق بالمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية. حيث وجب الإشارة الى أن الوزارة ظلت متأخرة في تطبيق وتنزيل مقتضيات القانونين التنظيمين لحدود الساعة، رغم أنها ملزمة بإعداد مخطط عمل منذ مارس 2020 تفعيلا للمادة 32 من القانون التنظيمي 26.16، ومنشور رئيس الحكومة رقم 19/2019 بتاريخ 10 دجنبر 2019 الموجَّه لأعضاء الحكومة من أجل موافاته بالمخططات القطاعية مصحوبة بجدولة زمنية وذلك في أجل أقصاه شهر يناير 2020..يحيلنا مضمون البلاغ إلى استحضار ودراسة كل المحطات التي تلت الاعتراف الرسمي باللغة الامازيغية ودسترها لغة رسمية إلى جانب اللغة العربية، حيث لوحظ ضعف تعاطي وزارة التربية والتكوين مع المستجد الدستوري والوضع الجديد للغة الامازيغية، والذي له انعكاسات وآثار مباشرة على السياسة اللغوية للدولة المغربية. حيث كان على الوزارة ان تراعي هذا التحول وتعمل على ترسيخه وتكريسه والسعي لضمان شروط التحضير الجيد للمرحلة المقبلة من خلال بحث سبل تدبير التعدد اللغوي بالمدرسة المغربية، بالعكس من كل الانتظارات فقد جاءت كل المشاريع التي اعتمدتها الوزارة خلال هذه الفترة مغيبة لهذا المعطى حيث لم تمنح الامازيغية المكانة اللائقة بها في القانون الاطار 51.17 حيث كرس ثانويتها ورسخ تراتبية بين اللغتين الرسميتين من حيث الأدوار والوظائف من جهة، وبينها وبين اللغات الأجنبية خاصة الفرنسية والانجليزية من جهة ثانية، مما كرس دونية اللغة الامازيغية، ووضعها في وضع أقل من اللغة العربية واللغات الأجنبية فيما يتعلق باللغات المعتمدة في المدرسة المغربية، حيث تم إقصاؤها كلغة لتدريس العلوم لحساب اللغات الأجنبية. كما أن الوزارة اقصت واستبعدت اللغة الأمازيغية من المنهاج الخاص بالتعليم الأولي الذي تم اعداده وتبنيه خلال السنتين الاخيرتين، إلى جانب تهميش منهاج وبرنامج تدريس اللغة الامازيغية حيث لم تشمله عملية التحيين والمراجعة التي شملت مختلف المواد المدرسة حيث بقي جامدا منذ 2003 الى يومنا هذا، علما أن الوزارة قامت بتحيين المناهج والبرامج الدراسية مختلف المواد والمكونات المدرسة بالمدرسة الابتدائية.بعيدا عن الأحكام المسبقة والجاهزة واستحضارا لأسس ومنطلقات ومناهج ومفاهيم السياسات العمومية كما طورها علماء تحليل السياسات العمومية. يتضح لنا من الخطوط العريضة التي قدمها السيد الوزير على أنها خارطة طريق لتعميم تدريس اللغة الأمازيغية، وجود عدة نواقص واختلالات من أهمها: أولا؛ ضعف تملك القائمين على تدبير شؤون الوزارة لمبادئ الحكامة والتخطيط الاستراتيجي وفق التوجهات الجديدة للدولة المغربية والتي اعتمدت مقاربة السياسات العمومية لتأطير الفعل العمومي. ثانيا، غياب لرؤية استراتيجية مؤطرة لخارطة الطريق تلك مما أزاحها عن سكة تنزيل القانون التنظيمي 26.16. ثالثا؛ عدم شموليتها لكل المجالات التي تهم تنزيل وتفعيل استعمال اللغة الامازيغية في مجال التعليم ومجال التكوين المهني ومحو الأمي ......
#خارطة
#طريق
#لإعاقة
#وعرقلة
#تعميم
#تدريس
#اللغة
#الامازيغية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704405
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_بادو تستوقفنا منذ البداية أسئلة بخصوص سياق وأهداف اللقاء الذي جمع وزارة التربية الوطنية والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية بخصوص سبل الرفع من وتيرة تعميم تدريس اللغة الأمازيغية على الأسلاك التعليمية الثلاثة، كما جاء في بلاغ وزارة التربية الوطنية بتاريخ الأربعاء 30 دجنبر 2020، والذي نص فيه بأن الوزارة بصدد إعداد خارطة طريق لتدريس اللغة الامازيغية اعمالا لمقتضيات القانون الاطار 51.17 والقانون التنظيمي 26.16 المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات ادماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية، والقانون التنظيمي 04.16 المتعلق بالمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية. حيث وجب الإشارة الى أن الوزارة ظلت متأخرة في تطبيق وتنزيل مقتضيات القانونين التنظيمين لحدود الساعة، رغم أنها ملزمة بإعداد مخطط عمل منذ مارس 2020 تفعيلا للمادة 32 من القانون التنظيمي 26.16، ومنشور رئيس الحكومة رقم 19/2019 بتاريخ 10 دجنبر 2019 الموجَّه لأعضاء الحكومة من أجل موافاته بالمخططات القطاعية مصحوبة بجدولة زمنية وذلك في أجل أقصاه شهر يناير 2020..يحيلنا مضمون البلاغ إلى استحضار ودراسة كل المحطات التي تلت الاعتراف الرسمي باللغة الامازيغية ودسترها لغة رسمية إلى جانب اللغة العربية، حيث لوحظ ضعف تعاطي وزارة التربية والتكوين مع المستجد الدستوري والوضع الجديد للغة الامازيغية، والذي له انعكاسات وآثار مباشرة على السياسة اللغوية للدولة المغربية. حيث كان على الوزارة ان تراعي هذا التحول وتعمل على ترسيخه وتكريسه والسعي لضمان شروط التحضير الجيد للمرحلة المقبلة من خلال بحث سبل تدبير التعدد اللغوي بالمدرسة المغربية، بالعكس من كل الانتظارات فقد جاءت كل المشاريع التي اعتمدتها الوزارة خلال هذه الفترة مغيبة لهذا المعطى حيث لم تمنح الامازيغية المكانة اللائقة بها في القانون الاطار 51.17 حيث كرس ثانويتها ورسخ تراتبية بين اللغتين الرسميتين من حيث الأدوار والوظائف من جهة، وبينها وبين اللغات الأجنبية خاصة الفرنسية والانجليزية من جهة ثانية، مما كرس دونية اللغة الامازيغية، ووضعها في وضع أقل من اللغة العربية واللغات الأجنبية فيما يتعلق باللغات المعتمدة في المدرسة المغربية، حيث تم إقصاؤها كلغة لتدريس العلوم لحساب اللغات الأجنبية. كما أن الوزارة اقصت واستبعدت اللغة الأمازيغية من المنهاج الخاص بالتعليم الأولي الذي تم اعداده وتبنيه خلال السنتين الاخيرتين، إلى جانب تهميش منهاج وبرنامج تدريس اللغة الامازيغية حيث لم تشمله عملية التحيين والمراجعة التي شملت مختلف المواد المدرسة حيث بقي جامدا منذ 2003 الى يومنا هذا، علما أن الوزارة قامت بتحيين المناهج والبرامج الدراسية مختلف المواد والمكونات المدرسة بالمدرسة الابتدائية.بعيدا عن الأحكام المسبقة والجاهزة واستحضارا لأسس ومنطلقات ومناهج ومفاهيم السياسات العمومية كما طورها علماء تحليل السياسات العمومية. يتضح لنا من الخطوط العريضة التي قدمها السيد الوزير على أنها خارطة طريق لتعميم تدريس اللغة الأمازيغية، وجود عدة نواقص واختلالات من أهمها: أولا؛ ضعف تملك القائمين على تدبير شؤون الوزارة لمبادئ الحكامة والتخطيط الاستراتيجي وفق التوجهات الجديدة للدولة المغربية والتي اعتمدت مقاربة السياسات العمومية لتأطير الفعل العمومي. ثانيا، غياب لرؤية استراتيجية مؤطرة لخارطة الطريق تلك مما أزاحها عن سكة تنزيل القانون التنظيمي 26.16. ثالثا؛ عدم شموليتها لكل المجالات التي تهم تنزيل وتفعيل استعمال اللغة الامازيغية في مجال التعليم ومجال التكوين المهني ومحو الأمي ......
#خارطة
#طريق
#لإعاقة
#وعرقلة
#تعميم
#تدريس
#اللغة
#الامازيغية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704405
الحوار المتمدن
عبد الله بادو - خارطة طريق لإعاقة وعرقلة تعميم تدريس اللغة الامازيغية
أبو الحسن سلام : منهجية تدريس فنون المسرح
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام تدريس فنون المسرحوجدلية العلاقة بين عناصر العملية التعليمية أ.د / أبو الحسن سلاّم الهدف من البحث: قد لا نبالغ إذا قلنا إن العملية التعليمية فى أى زمان لا تخرج عن ستة أركان ؛ فى كل فروع التعليم فى أى مكان:أولاً: منهج تعليمى: يتشكل من منظومة العلوم فى حالة من التكامل والترابط العلمى والمعرفى فى إتجاه يوازن بين المواد النظرية والمواد العملية . فالمنهج هو دستور العملية التعليمية المقدس. كما أن توظيف المواد هى القوانين المنفذة لمواد ذلك الدستور. وغياب المنهج كغياب العمود الفقرى عن الجسم . غير أنه يبدو ضرورياَ التأكيد على أن توظيف مفردات كل مادة يعد جزءاً لا يتجزأ من المنهج فهو بمثابة الحواس الخمس بالنسبة لجسم الكائن الحى.ثانياً: مادة علمية: وهى المحتوى الموضوعى الذى يركز على مجموعة من المفاهيم والقضايا والقيم والأفكار المترابطة فى إتجاه تعميق الموضوع الرئيسى ، خدمة للهدف المشترك للعملية التعليمية بين المرسل والمستقبل. وهى عملية تستند إلى تحديد ما ينبغى على الطلاب تحصيله إلى جانب تحديد كيفية تحصيله. وذلك يتحقق نظرياً عن طريق التوصيف الخاص بكل مادة.ثالثاً: طريقة التوصيل: وتتمثل فى الأسلوب التعليمى الذى يلجأ إليه المعلم فى إيصال المعلومات المعرفية والعلوم ، وهو يختلف من نظرية تعليمبة إلى نظرية تعليمية أخرى فقد يأخذ شكل التلقين المعرفى ، وقد يتخذ شكلاً مفجراً لطاقات الطلاب وقد يتمثل فى بدء عملية الشرح والتحليل والتوضيح والتثبيت المعلوماتى المعرفى أو العلمى بإنطلاق المعلم من الجزئيات وصولاً إلى الكليات أو إلى حقيقة علمية ثم يبرهن على صدق المنطوق بالأمثلة والشواهد أى أنه يقدر البيّنة ليؤكد صدق الفرض أو الزعم أو الإدعاء. على أن يتحقق ذلك كله عبر التدرج الإتصالى بينه وبين الطلاب.رابعاً: الوسيلة التعليمية:هى أداة التعليم أو الوسيط بين الخطاب التعليمى وتلقيه وهى تتدرج ما بين الكتاب والصورة والمادة المذاعة والقراءة وجهاز عرض الصورة التوضيحية أو الإرشادية p rojector أو الشرائح المصورة slides أو الحاسوب أو جهاز عرض الشرائط على جهاز الإذاعة المرئية أو عدسة تكبير الصور.خامساً: طريقة الإستقبال: التركيز – الفهم – المناقشة – تدوين رؤوس الموضوعات – التعليق – التساؤلات – إستخدام السبورة – إعادة تلخيصية لموضوع الدرس بأداء أحد الطلاب على زملائه فى وجود المعلم – التسميعية . غير أنه من المستحسن العمل بإستمرار على تنويع محيط المشاركة فى عملية التلقى مع تنويع طريقة التلقى.سادساً: الهدف المشترك: من البداهة أن يكون هناك هدف محدد من وراء العملية التعليمية . وقد يكون هدفاً تعليمياً وقد يكون هدفاً تربوياً أو علمياً يتوخى بناء الهيكل الجسمى أو العقلى أو الشعورى أو التخييلى أو التذوقى . وتلك أهداف مشتركة يشترط لتحقيقها موهبة المعلم ورغبة الطالب فى التحصيل المعرفى والعلمى.. وهما يشكلان فى الحقيقة شرطاً واحداً يمكن أن نطلق عليه ( حالة الحضور المشترك أو التفاعل البناء المشترك).وحالة الحضور المتفاعل والمتنامى تلك بين المعلم وطلابه تقتضى فهم المعلم لطبيعة دوره فى بث روح التعاون والعمل الجماعى والإخلاص أو التفانى بين الطلاب مع تنوع طريقة التلقى لدى الطلاب وتنوع محيط المشاركة إلى جانب التوازن بين عملية الإرسال والإستقبال. بمعنى أن ما يختار من دراسات بهدف إفادة الطالب يجب أن يتوازن مع مدى إقباله على دراساته ومدى تكيفه . ومدى تكييف خطوات ال ......
#منهجية
#تدريس
#فنون
#المسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706897
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام تدريس فنون المسرحوجدلية العلاقة بين عناصر العملية التعليمية أ.د / أبو الحسن سلاّم الهدف من البحث: قد لا نبالغ إذا قلنا إن العملية التعليمية فى أى زمان لا تخرج عن ستة أركان ؛ فى كل فروع التعليم فى أى مكان:أولاً: منهج تعليمى: يتشكل من منظومة العلوم فى حالة من التكامل والترابط العلمى والمعرفى فى إتجاه يوازن بين المواد النظرية والمواد العملية . فالمنهج هو دستور العملية التعليمية المقدس. كما أن توظيف المواد هى القوانين المنفذة لمواد ذلك الدستور. وغياب المنهج كغياب العمود الفقرى عن الجسم . غير أنه يبدو ضرورياَ التأكيد على أن توظيف مفردات كل مادة يعد جزءاً لا يتجزأ من المنهج فهو بمثابة الحواس الخمس بالنسبة لجسم الكائن الحى.ثانياً: مادة علمية: وهى المحتوى الموضوعى الذى يركز على مجموعة من المفاهيم والقضايا والقيم والأفكار المترابطة فى إتجاه تعميق الموضوع الرئيسى ، خدمة للهدف المشترك للعملية التعليمية بين المرسل والمستقبل. وهى عملية تستند إلى تحديد ما ينبغى على الطلاب تحصيله إلى جانب تحديد كيفية تحصيله. وذلك يتحقق نظرياً عن طريق التوصيف الخاص بكل مادة.ثالثاً: طريقة التوصيل: وتتمثل فى الأسلوب التعليمى الذى يلجأ إليه المعلم فى إيصال المعلومات المعرفية والعلوم ، وهو يختلف من نظرية تعليمبة إلى نظرية تعليمية أخرى فقد يأخذ شكل التلقين المعرفى ، وقد يتخذ شكلاً مفجراً لطاقات الطلاب وقد يتمثل فى بدء عملية الشرح والتحليل والتوضيح والتثبيت المعلوماتى المعرفى أو العلمى بإنطلاق المعلم من الجزئيات وصولاً إلى الكليات أو إلى حقيقة علمية ثم يبرهن على صدق المنطوق بالأمثلة والشواهد أى أنه يقدر البيّنة ليؤكد صدق الفرض أو الزعم أو الإدعاء. على أن يتحقق ذلك كله عبر التدرج الإتصالى بينه وبين الطلاب.رابعاً: الوسيلة التعليمية:هى أداة التعليم أو الوسيط بين الخطاب التعليمى وتلقيه وهى تتدرج ما بين الكتاب والصورة والمادة المذاعة والقراءة وجهاز عرض الصورة التوضيحية أو الإرشادية p rojector أو الشرائح المصورة slides أو الحاسوب أو جهاز عرض الشرائط على جهاز الإذاعة المرئية أو عدسة تكبير الصور.خامساً: طريقة الإستقبال: التركيز – الفهم – المناقشة – تدوين رؤوس الموضوعات – التعليق – التساؤلات – إستخدام السبورة – إعادة تلخيصية لموضوع الدرس بأداء أحد الطلاب على زملائه فى وجود المعلم – التسميعية . غير أنه من المستحسن العمل بإستمرار على تنويع محيط المشاركة فى عملية التلقى مع تنويع طريقة التلقى.سادساً: الهدف المشترك: من البداهة أن يكون هناك هدف محدد من وراء العملية التعليمية . وقد يكون هدفاً تعليمياً وقد يكون هدفاً تربوياً أو علمياً يتوخى بناء الهيكل الجسمى أو العقلى أو الشعورى أو التخييلى أو التذوقى . وتلك أهداف مشتركة يشترط لتحقيقها موهبة المعلم ورغبة الطالب فى التحصيل المعرفى والعلمى.. وهما يشكلان فى الحقيقة شرطاً واحداً يمكن أن نطلق عليه ( حالة الحضور المشترك أو التفاعل البناء المشترك).وحالة الحضور المتفاعل والمتنامى تلك بين المعلم وطلابه تقتضى فهم المعلم لطبيعة دوره فى بث روح التعاون والعمل الجماعى والإخلاص أو التفانى بين الطلاب مع تنوع طريقة التلقى لدى الطلاب وتنوع محيط المشاركة إلى جانب التوازن بين عملية الإرسال والإستقبال. بمعنى أن ما يختار من دراسات بهدف إفادة الطالب يجب أن يتوازن مع مدى إقباله على دراساته ومدى تكيفه . ومدى تكييف خطوات ال ......
#منهجية
#تدريس
#فنون
#المسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706897
الحوار المتمدن
أبو الحسن سلام - منهجية تدريس فنون المسرح
حبطيش وعلي : أهمية تدريس الفلسفة
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي يحب الفلاسفة عرض تخصصهم من خلال الإصرار على الخصائص التي تميزه عن الآخرين. تتنوع المعايير التي يتم حشدها ، ويصعب تحديدها ("الانعكاسية" ، و "المطالبة بالاتساق" ، و "العلاقة بالنصوص والتقاليد" ، و "النقد" ، و "فن التساؤل" ، وما إلى ذلك ) وغالبًا ما تعكس ، كما يحدث ، مكانة الفيلسوف في مجال تخصصه وفيما يتعلق بمجال تأديبه. لكن عندما يتعلق الأمر بتقديم جبهة موحدة في مواجهة الشدائد ، فإن الصراعات الداخلية حول تحديد ملامح الفلسفة تُمحى في معظم الأحيان خلف المعيار الوحيد الذي يوجد إجماع عليه: الفلسفة هي الانضباط. من يسأل السؤال : "ما هي الفلسفة؟". أو كيف تصنع فضيلة الضرورة. اتفاق السادة في الخارج ، والصراعات وأحيانًا الأسئلة المؤلمة في الداخل. ومع ذلك ، هناك تعريف آخر ، أقل إثارة ، بالطبع ، ولكنه قائم على ملاحظة الحقيقة: الفلسفة هي النظام الذي ليس له أساليب تعليمية حتى الآن. يجب التعامل مع مثل هذا التعريف من وجهة نظر هيكلية ومن وجهة نظر ظرفية . لكي لا نفقد أنفسنا بسرعة كبيرة في الاعتبارات المعرفية العامة ، سنبدأ من الثانية ، في هذه الحالة ، ظروف تعليم الفلسفة في بلجيكا. يمكننا بعد ذلك ، في الخطوة الثانية ، تجذير تحليل الأسباب الهيكلية في هذا الإطار المحدد.1. تدريس الفلسفة في المجتمع الفرنسي ببلجيكاحتى وقت قريب جدًا ، كانت الفلسفة تُدرس في الجامعة فقط. بالنسبة لجميع الطلاب الذين احتوت مناهجهم على دورة في الفلسفة ، كانت البداية قصيرة (أيضًا؟). وبالنسبة لأولئك الذين اختاروا هذه الدورة ، اتبعت عملية البدء والتخصص بعضهما البعض بسرعة كبيرة ، عندما لم يتعايشوا ببساطة ، مما أدى إلى بعض الالتباس. مثل هذا الموقف عرّض الطلاب إلى حد كبير لخصوصيات الأساتذة ولثقافات التدريس المحلية. عززت الأساطير الرومانسية المرتبطة بتمثيلات الانضباط الفلسفي ، والتي قدمها بعض المعلمين في بعض الأحيان برضا عن النفس ، تأثير هذه الحالات الطارئة (مثل هذا الطالب يُقال إنه "لامع" أو "متوسط ​-;-​-;-المستوى" ، مثل ثقافة الجامعة ، مثل الأستاذ) على تدريب الطلاب. لا شك في أن كل المعارف يجب أن تتجسد حتى يتم تدريسها ؛ وإذا كان من المؤكد أن التأثيرات تجاه المعلم تلطخ علاقة الطالب بالمادة التي يتم تدريسها ، فإن مثل هذه الظواهر التي يمكن أن يختبرها كل شخص في حياته كتلاميذ أو مدرسين ، وجدت في هذه الظروف فرصًا قليلة جدًا للتفسير ، التفكير فيها ومناقشتها وإعادة تعديلها إذا لزم الأمر. بعد ذلك تعرضنا لسلسلة من التخفيضات التي منعتنا من الاستفادة من الثراء الحقيقي الذي يمثله تنوع التدريس والرسو المحلي: اختزال الانضباط إلى طريقة معينة للقيام بالأشياء في العالم الأكاديمي ، وتقليل هذه الطريقة في تفعل بشخص المعلم ، وتقليل صفة الطالب إلى فجوة تفصله بشكل أو بآخر عن هذه القاعدة الضمنية. هذه المخاطر موجودة بالتأكيد في كل مكان ،1 . في غياب مثل هذا التنظيم ، وجدت الفلسفة نفسها في هذا الموقف المتناقض: نظريًا تدريس عمليات التعميم وتجديد الحالات الطارئة لوضعها عمليًا. ومع ذلك ، فقد تغير الوضع الآن: يتم تدريس الفلسفة من المدرسة الابتدائية وتستمر طوال المدرسة الثانوية من خلال "دورة الفلسفة والمواطنة" (CPC). كما يمكن فهم الظروف الحالية لدينا على أنها امتداد وتضخيم لتعليم الفلسفة . يجب التفكير بعناية في تحول بهذا الحجم إذا أردنا حماية أنفسنا قدر الإمكان من الآثار الضارة التي يمكن أن يسببها. للقيام بذلك ، سوف نتعامل معه على ثلاثة مستويات: مستوى التعليم الابتدائي والثانوي ، وأثر هذا الم ......
#أهمية
#تدريس
#الفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752485
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي يحب الفلاسفة عرض تخصصهم من خلال الإصرار على الخصائص التي تميزه عن الآخرين. تتنوع المعايير التي يتم حشدها ، ويصعب تحديدها ("الانعكاسية" ، و "المطالبة بالاتساق" ، و "العلاقة بالنصوص والتقاليد" ، و "النقد" ، و "فن التساؤل" ، وما إلى ذلك ) وغالبًا ما تعكس ، كما يحدث ، مكانة الفيلسوف في مجال تخصصه وفيما يتعلق بمجال تأديبه. لكن عندما يتعلق الأمر بتقديم جبهة موحدة في مواجهة الشدائد ، فإن الصراعات الداخلية حول تحديد ملامح الفلسفة تُمحى في معظم الأحيان خلف المعيار الوحيد الذي يوجد إجماع عليه: الفلسفة هي الانضباط. من يسأل السؤال : "ما هي الفلسفة؟". أو كيف تصنع فضيلة الضرورة. اتفاق السادة في الخارج ، والصراعات وأحيانًا الأسئلة المؤلمة في الداخل. ومع ذلك ، هناك تعريف آخر ، أقل إثارة ، بالطبع ، ولكنه قائم على ملاحظة الحقيقة: الفلسفة هي النظام الذي ليس له أساليب تعليمية حتى الآن. يجب التعامل مع مثل هذا التعريف من وجهة نظر هيكلية ومن وجهة نظر ظرفية . لكي لا نفقد أنفسنا بسرعة كبيرة في الاعتبارات المعرفية العامة ، سنبدأ من الثانية ، في هذه الحالة ، ظروف تعليم الفلسفة في بلجيكا. يمكننا بعد ذلك ، في الخطوة الثانية ، تجذير تحليل الأسباب الهيكلية في هذا الإطار المحدد.1. تدريس الفلسفة في المجتمع الفرنسي ببلجيكاحتى وقت قريب جدًا ، كانت الفلسفة تُدرس في الجامعة فقط. بالنسبة لجميع الطلاب الذين احتوت مناهجهم على دورة في الفلسفة ، كانت البداية قصيرة (أيضًا؟). وبالنسبة لأولئك الذين اختاروا هذه الدورة ، اتبعت عملية البدء والتخصص بعضهما البعض بسرعة كبيرة ، عندما لم يتعايشوا ببساطة ، مما أدى إلى بعض الالتباس. مثل هذا الموقف عرّض الطلاب إلى حد كبير لخصوصيات الأساتذة ولثقافات التدريس المحلية. عززت الأساطير الرومانسية المرتبطة بتمثيلات الانضباط الفلسفي ، والتي قدمها بعض المعلمين في بعض الأحيان برضا عن النفس ، تأثير هذه الحالات الطارئة (مثل هذا الطالب يُقال إنه "لامع" أو "متوسط ​-;-​-;-المستوى" ، مثل ثقافة الجامعة ، مثل الأستاذ) على تدريب الطلاب. لا شك في أن كل المعارف يجب أن تتجسد حتى يتم تدريسها ؛ وإذا كان من المؤكد أن التأثيرات تجاه المعلم تلطخ علاقة الطالب بالمادة التي يتم تدريسها ، فإن مثل هذه الظواهر التي يمكن أن يختبرها كل شخص في حياته كتلاميذ أو مدرسين ، وجدت في هذه الظروف فرصًا قليلة جدًا للتفسير ، التفكير فيها ومناقشتها وإعادة تعديلها إذا لزم الأمر. بعد ذلك تعرضنا لسلسلة من التخفيضات التي منعتنا من الاستفادة من الثراء الحقيقي الذي يمثله تنوع التدريس والرسو المحلي: اختزال الانضباط إلى طريقة معينة للقيام بالأشياء في العالم الأكاديمي ، وتقليل هذه الطريقة في تفعل بشخص المعلم ، وتقليل صفة الطالب إلى فجوة تفصله بشكل أو بآخر عن هذه القاعدة الضمنية. هذه المخاطر موجودة بالتأكيد في كل مكان ،1 . في غياب مثل هذا التنظيم ، وجدت الفلسفة نفسها في هذا الموقف المتناقض: نظريًا تدريس عمليات التعميم وتجديد الحالات الطارئة لوضعها عمليًا. ومع ذلك ، فقد تغير الوضع الآن: يتم تدريس الفلسفة من المدرسة الابتدائية وتستمر طوال المدرسة الثانوية من خلال "دورة الفلسفة والمواطنة" (CPC). كما يمكن فهم الظروف الحالية لدينا على أنها امتداد وتضخيم لتعليم الفلسفة . يجب التفكير بعناية في تحول بهذا الحجم إذا أردنا حماية أنفسنا قدر الإمكان من الآثار الضارة التي يمكن أن يسببها. للقيام بذلك ، سوف نتعامل معه على ثلاثة مستويات: مستوى التعليم الابتدائي والثانوي ، وأثر هذا الم ......
#أهمية
#تدريس
#الفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752485
الحوار المتمدن
حبطيش وعلي - أهمية تدريس الفلسفة
قاسم المحبشي : ما يشبه الحوار حول مشروع تدريس الفلسفة للأطفال مع صالح الوائلي
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي الفلسفة من بين كل أنساق المعرفة الإنسانية التي تتصل اتصالا حميميا بالإنسان المتجاوز لذاته باستمرار في رحلة البحث عن المعنى ماوراء المعنى وهي إذ جمعت في بنيتها العميقة بين الحب والحكمة فإنها حميمية الصلة بالانسان أنها وليدة اقتران القلب والعقل ثمرة الزواج المقدس بين أقوى وأنبل عاطفة انسانية «الحب» وأسمى وأجل مزية تميز بها الانسان عن الحيوان العقل «الحكمة» وفعل «أحب» اليوناني يعني وافق وانسجم أو تكلم بلغة العقل إلى الحكمة فمن ذا الذي يكره الحكمة قال تعالى«وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم» البقرة الاية«216» وقال عزوجل«ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً» البقرة الآية«269».
-;-على أي حال فمهما كانت مواقفنا من الفلسفة فهذا لاينقص من أهميتها وضرورة استيعابها أن اردنا أن نفهم مايدور في عصرنا.إن علاقة الفلسفة بالانسان هي علاقة حميمية لازبة ،إذ هي موقف الانسان الكلي ازاء الكون والحياة والتاريخ وهي نظرة عامة إلى العالم ،هي تجاوز الانسان الدائم لذاته وأني لأرى أن الحقل الفلسفي هو الانسان بما هو علاقة متعددة الابعاد والعناصر وإن كل مشكلة لايمكن تصورها إلى نسبة إلى الانسان وكل مايتصل بالعالم فلسفياً هو العالم الذي فيه الانسان أنها معرفة الانسان بذاته ولذاته.. هي تساؤل الانسان الدائم عن الحقيقة المتخفية وراء مظاهر الاشياء هي سؤال عن المعنى معنى الوجود معنى الحياة ،الزمان والمصير ، والخير والشر ،والعدل ،والحق هي تحليل نقدي للحياة بما هي وجود ومعرفة وسلوك ماذا أكون؟ ماذا أعرف؟ ماذا أفعل؟الفلسفة تساؤل مستمر وتاريخها هو تاريخ تساؤل الفكر النقدي مع ذاته ومع العالم لكن سؤال الفلسفة ليس سؤالاً محايداً ذلك لأن واضع السؤال أي الانسان متضمن وعالق فيه ،وهذا هو سر الدهشة والقلق الملتهب الذي عده أفلاطون أصل كل تفلسف ،ولأن الفلسفة تساؤل والتساؤل تقوى الفكر حسب «هيدجر» فمن السذاجة التبشير بأفول نجمها. فمادام بقي الانسان حياً يرزق وقادراً على مباشرة التأمل والتفكير والتساؤل والاندهاش فالفلسفة في ازدهار ذلك لأنها صبوة الانسان وشغفه المتعطش باستمرار للمعرفة. بيد أن سؤال الفلسفة ليس سؤالاً أبديا مغلقاً طرح مرة واحدة وإلى الأبد بل هو سؤال مفتوح متغير متجدد متجاوز لذاته باستمرار ،ناف لصيغه ومشكلاته القديمة بصيغ ومشكلات جديدة بقدر مايقرر التطور التاريخي من مشكلات ومهمات جديدة وتحديات مستفزة للعقل والوجدان. وفي كل عصر يعاود الناس السؤال عن معنى الفلسفة وجدواها بوصفها منهجاً للفكر الذي يفكر ولمن يفترض تعليمها ؟ هل للكبار أم للشباب أم للأطفال؟ للرجال أم النساء؟ أم لكل فئات الشرائح الاجتماعية؟ تداعت تلك الفكرة إلى ذهني وأنا اقرأ مقال الدكتور صالح الوائلي عضو المجمع الفلسفي العربي ورئيس مؤسسة الدليل العقدية في العراق . إذ كتب محذرا من مشروع تدريس الفلسفة للأطفال قائلا" طرح في الفترة الأخيرة مشروع الفلسفة للأطفال، وأجد هناك متحمّسين لهذا المشروع من شخصيات مهتمّة بالفلسفة، ويبدو أنّ هناك دولًا عربيةً أبدت استعدادها لاحتضان ورعاية هذا المشروع؛ ظنًّا منها أنّه سيخرجها من مأزق التطرّف والتمرّد على السلطة، وستستتبّ من خلاله سلطتها وسطوتها على المجتمع الرافض لسياستها.والمشكلة أنّ المنظّرين لهذا المشروع تغافلوا عن نهج الحكماء وطريقتهم في تعليم الفلسفة وتحذيرهم المستمرّ بعدم تعليمها لغير مستحقّها، ومن الطبيعي أنّ الطفل غير مؤهّلٍ ذهنيًّا لمثل هذه المعارف الدقيقة مهما حاولت تبسيطها، وما سمعته من تبريرات بعض الأساتذة حضّار مؤتمر الفلسفة للأطفال الذي أقيم مؤخّرًا على الفضاء المجازي، بأ ......
#يشبه
#الحوار
#مشروع
#تدريس
#الفلسفة
#للأطفال
#صالح
#الوائلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759814
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي الفلسفة من بين كل أنساق المعرفة الإنسانية التي تتصل اتصالا حميميا بالإنسان المتجاوز لذاته باستمرار في رحلة البحث عن المعنى ماوراء المعنى وهي إذ جمعت في بنيتها العميقة بين الحب والحكمة فإنها حميمية الصلة بالانسان أنها وليدة اقتران القلب والعقل ثمرة الزواج المقدس بين أقوى وأنبل عاطفة انسانية «الحب» وأسمى وأجل مزية تميز بها الانسان عن الحيوان العقل «الحكمة» وفعل «أحب» اليوناني يعني وافق وانسجم أو تكلم بلغة العقل إلى الحكمة فمن ذا الذي يكره الحكمة قال تعالى«وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم» البقرة الاية«216» وقال عزوجل«ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً» البقرة الآية«269».
-;-على أي حال فمهما كانت مواقفنا من الفلسفة فهذا لاينقص من أهميتها وضرورة استيعابها أن اردنا أن نفهم مايدور في عصرنا.إن علاقة الفلسفة بالانسان هي علاقة حميمية لازبة ،إذ هي موقف الانسان الكلي ازاء الكون والحياة والتاريخ وهي نظرة عامة إلى العالم ،هي تجاوز الانسان الدائم لذاته وأني لأرى أن الحقل الفلسفي هو الانسان بما هو علاقة متعددة الابعاد والعناصر وإن كل مشكلة لايمكن تصورها إلى نسبة إلى الانسان وكل مايتصل بالعالم فلسفياً هو العالم الذي فيه الانسان أنها معرفة الانسان بذاته ولذاته.. هي تساؤل الانسان الدائم عن الحقيقة المتخفية وراء مظاهر الاشياء هي سؤال عن المعنى معنى الوجود معنى الحياة ،الزمان والمصير ، والخير والشر ،والعدل ،والحق هي تحليل نقدي للحياة بما هي وجود ومعرفة وسلوك ماذا أكون؟ ماذا أعرف؟ ماذا أفعل؟الفلسفة تساؤل مستمر وتاريخها هو تاريخ تساؤل الفكر النقدي مع ذاته ومع العالم لكن سؤال الفلسفة ليس سؤالاً محايداً ذلك لأن واضع السؤال أي الانسان متضمن وعالق فيه ،وهذا هو سر الدهشة والقلق الملتهب الذي عده أفلاطون أصل كل تفلسف ،ولأن الفلسفة تساؤل والتساؤل تقوى الفكر حسب «هيدجر» فمن السذاجة التبشير بأفول نجمها. فمادام بقي الانسان حياً يرزق وقادراً على مباشرة التأمل والتفكير والتساؤل والاندهاش فالفلسفة في ازدهار ذلك لأنها صبوة الانسان وشغفه المتعطش باستمرار للمعرفة. بيد أن سؤال الفلسفة ليس سؤالاً أبديا مغلقاً طرح مرة واحدة وإلى الأبد بل هو سؤال مفتوح متغير متجدد متجاوز لذاته باستمرار ،ناف لصيغه ومشكلاته القديمة بصيغ ومشكلات جديدة بقدر مايقرر التطور التاريخي من مشكلات ومهمات جديدة وتحديات مستفزة للعقل والوجدان. وفي كل عصر يعاود الناس السؤال عن معنى الفلسفة وجدواها بوصفها منهجاً للفكر الذي يفكر ولمن يفترض تعليمها ؟ هل للكبار أم للشباب أم للأطفال؟ للرجال أم النساء؟ أم لكل فئات الشرائح الاجتماعية؟ تداعت تلك الفكرة إلى ذهني وأنا اقرأ مقال الدكتور صالح الوائلي عضو المجمع الفلسفي العربي ورئيس مؤسسة الدليل العقدية في العراق . إذ كتب محذرا من مشروع تدريس الفلسفة للأطفال قائلا" طرح في الفترة الأخيرة مشروع الفلسفة للأطفال، وأجد هناك متحمّسين لهذا المشروع من شخصيات مهتمّة بالفلسفة، ويبدو أنّ هناك دولًا عربيةً أبدت استعدادها لاحتضان ورعاية هذا المشروع؛ ظنًّا منها أنّه سيخرجها من مأزق التطرّف والتمرّد على السلطة، وستستتبّ من خلاله سلطتها وسطوتها على المجتمع الرافض لسياستها.والمشكلة أنّ المنظّرين لهذا المشروع تغافلوا عن نهج الحكماء وطريقتهم في تعليم الفلسفة وتحذيرهم المستمرّ بعدم تعليمها لغير مستحقّها، ومن الطبيعي أنّ الطفل غير مؤهّلٍ ذهنيًّا لمثل هذه المعارف الدقيقة مهما حاولت تبسيطها، وما سمعته من تبريرات بعض الأساتذة حضّار مؤتمر الفلسفة للأطفال الذي أقيم مؤخّرًا على الفضاء المجازي، بأ ......
#يشبه
#الحوار
#مشروع
#تدريس
#الفلسفة
#للأطفال
#صالح
#الوائلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759814
الحوار المتمدن
قاسم المحبشي - ما يشبه الحوار حول مشروع تدريس الفلسفة للأطفال مع صالح الوائلي
محمد عبد الرحيم طالبي : هل يجب تدريس المعتقدات الدينية للأطفال في المدارس ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الرحيم_طالبي لا يجب تعليم وتلقين الأطفال العقائد الدينية في المدارس مثلما يحصل في الدول العربية، التي يتم تدريسهم فيها مادة التربية الإسلامية وهذه المسؤولية تقع على عاتق الدولة باعتبار أن الدولة لا دين لها وهي وحدها المسؤولة وحدها عن حماية المواطنين من كل ما من شأنه ان يزرع في عقولهم إيديولوجيات وأفكار لم يختاروها بمخص إرادتهم ستلازمهم طوال حياتهم، وقد تحدد مصير حياتهم، باعتبار أن مرحلة الطفولة تلعب دور كبير في تحديد البنية العقدية والفكرية للإنسان، والأسباب التالية تتثبت ما ذكرناه سابقا:أولا: لأنه لا توجد حقيقة مطلقة بخصوص المعتقدات الدينية، وبالتالي فليس من حقنا ترسيخ معتقدات دينية معينة في عقول أطفالنا، لأن تلك المعتقدات قد تكون باطلة مادام الإنسان لا يستطيع الوصول إلى الحقيقة المطلقة في هذا المجال.ثانيا: لأن الإنسان (الفرد) هو وحده من سيتحمل مسؤولية أفعاله في حالة ٱ-;-من بالدين الخطأ، وبالتالي فيجب أن نترك الحرية التامة للناس منذ نعومة أظفارهم على اختيار الدين الحق، وذلك عن طريق تنمية الحس النقدي من أجل أن يكونوا مستقلين في أحكامهم وقناعاتهم، نقترح في هذا الصدد تدريس مادة مقارنة الأديان.ثالثا: سيفقد الإيمان الديني معناه إذا ٱ-;-من الإنسان بدين معين لأنه فقط تربى في حضن ثقافة مجتمع يسود فيها ذلك المعتقد الديني، وبهذا المعنى فإن إيمانه مبني على التقليد، وهذا يتنافى تماما مع مفهوم الإيمان الديني الذي يقوم على حرية الإرادة التي تقتضي بالضرورة أن يكون للمرء على الأقل هامش من الحرية يسمح له باختيار دين معين أو رفضه.رابعا: لأن تدريس دين معين في المدارس يساهم في نشر الخرافات والأساطير في المجتمع، مما يؤدي إلى انخفاض مستوى التفكير العقلاني في مثل هذا المجتمع، والواقع الثقافي للمجتمعات البشرية خير دليل على صحة هذا الكلام. ......
#تدريس
#المعتقدات
#الدينية
#للأطفال
#المدارس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762302
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الرحيم_طالبي لا يجب تعليم وتلقين الأطفال العقائد الدينية في المدارس مثلما يحصل في الدول العربية، التي يتم تدريسهم فيها مادة التربية الإسلامية وهذه المسؤولية تقع على عاتق الدولة باعتبار أن الدولة لا دين لها وهي وحدها المسؤولة وحدها عن حماية المواطنين من كل ما من شأنه ان يزرع في عقولهم إيديولوجيات وأفكار لم يختاروها بمخص إرادتهم ستلازمهم طوال حياتهم، وقد تحدد مصير حياتهم، باعتبار أن مرحلة الطفولة تلعب دور كبير في تحديد البنية العقدية والفكرية للإنسان، والأسباب التالية تتثبت ما ذكرناه سابقا:أولا: لأنه لا توجد حقيقة مطلقة بخصوص المعتقدات الدينية، وبالتالي فليس من حقنا ترسيخ معتقدات دينية معينة في عقول أطفالنا، لأن تلك المعتقدات قد تكون باطلة مادام الإنسان لا يستطيع الوصول إلى الحقيقة المطلقة في هذا المجال.ثانيا: لأن الإنسان (الفرد) هو وحده من سيتحمل مسؤولية أفعاله في حالة ٱ-;-من بالدين الخطأ، وبالتالي فيجب أن نترك الحرية التامة للناس منذ نعومة أظفارهم على اختيار الدين الحق، وذلك عن طريق تنمية الحس النقدي من أجل أن يكونوا مستقلين في أحكامهم وقناعاتهم، نقترح في هذا الصدد تدريس مادة مقارنة الأديان.ثالثا: سيفقد الإيمان الديني معناه إذا ٱ-;-من الإنسان بدين معين لأنه فقط تربى في حضن ثقافة مجتمع يسود فيها ذلك المعتقد الديني، وبهذا المعنى فإن إيمانه مبني على التقليد، وهذا يتنافى تماما مع مفهوم الإيمان الديني الذي يقوم على حرية الإرادة التي تقتضي بالضرورة أن يكون للمرء على الأقل هامش من الحرية يسمح له باختيار دين معين أو رفضه.رابعا: لأن تدريس دين معين في المدارس يساهم في نشر الخرافات والأساطير في المجتمع، مما يؤدي إلى انخفاض مستوى التفكير العقلاني في مثل هذا المجتمع، والواقع الثقافي للمجتمعات البشرية خير دليل على صحة هذا الكلام. ......
#تدريس
#المعتقدات
#الدينية
#للأطفال
#المدارس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762302
الحوار المتمدن
محمد عبد الرحيم طالبي - هل يجب تدريس المعتقدات الدينية للأطفال في المدارس ؟
حميد زناز : متى تتوقف المدرسة الجزائرية عن تدريس التطرف؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز تحت تسمية "التربية الإسلامية" في التعليم الابتدائي والمتوسط، وتحت تسمية "العلوم الإسلامية" في الثانوي، ترافق مادة التربية الدينية الإسلامية التلميذ الجزائري مدة ساعة ونصف أسبوعيا في المرحلة الابتدائية ومدة ساعة في التعليم الإعدادي وما بين ساعة ونصف وساعتين في التعليم الثانوي وذلك حسب التخصصات وفي كل مسار التلميذ الدراسي. ويشرف على تقديم هذه المادة في الثانوي خريجو المعاهد المختصة في العلوم الإسلامية كجامعة الأمير عبد القادر الذي كان يشرف عليها الإخواني محمد الغزالي ومعهد أصول الدين في الجزائر العاصمة ومعهد الحضارة الإسلامية بوهران وباتنة وأدرار. أما في الابتدائي والإعدادي فمعلمو اللغة العربية هم الذين يدرسون مادة التربية الإسلامية. ولا يخفى على أحد أن المدرسة الجزائرية كانت مرتعا للمحافظين إذ كانوا يسرحون ويمرحون فيها منذ الاستقلال مستغلين هذه المادة لنشر أفكارهم ورؤيتهم الخاصة للدين ولكن ابتداء من ثمانينيات القرن المنصرم تحول أغلبهم إلى إسلاميين مناضلين ينشرون الفكر الإخواني في وضح النهار وقد ذهب الكثير منهم إلى حمل السلاح وممارسة العنف.ومع استفحال ظاهرة العنف الإسلاموي والإرهاب ابتداء من سنة 1993 بدأ البحث عن أصل هذا الداء المتفشي بين الكثير من الشباب الجزائري واهتم كثير من الباحثين بعلاقة هذا التطرف الديني وما يتعلمه التلاميذ في المدرسة وبالأخص التساؤل عن الطريقة التي تُقدم بها تعاليم الإسلام داخل الأقسام. وانصب التفكير حول كيفية إصلاح المنظومة التربوية وتنظيفها مما علق بها من شوائب التطرف والعنف واللاتسامح وتسليح التلاميذ بمعرفة تقيهم من شر السقوط في حبائل المتطرفين. وما أثار و لا يزال يثير غضب المحافظين دائما هو القول بأن المدرسة الجزائرية مصدر لتخريج الإرهابيين الذين شكلوا الجماعات المسلحة التي مارست العنف والتقتيل لأن مناهج هذه المدرسة ذات طابع عتيق وديني وذهب بعضهم حتى إلى القول ان تعميم استعمال اللغة العربية بشكل غير مدروس بما فيه الكفاية كان من أسباب الفشل التربوي والتعليمي في الجزائر. وكلما ظهرت مبادرة ما لإصلاح ما يجب إصلاحه وابعاد المدرسة عن الأيديولوجيا الدينية المتطرفة الا وانتفض المجلس الإسلامي الأعلى والأحزاب الإسلامية الكثيرة واعتبر كل من لعب بعقولهم الاخوان أن ذلك اعتداء على ثوابت الأمة الجزائرية الواردة بالدستور (الإسلام والعروبة الأمازيغية) وتجفيف منابع الإسلام من المدارس الجزائرية.ينبغي البدء حالا في إعداد مشروع إصلاحي جذري بعيدا عما سبقه وذلك بمحاولة تغيير المناهج التعليمية أسلوبا ومضمونا بعد ما بينت عدم مسايرة المنظومة التربوية في الجزائر للتطورات الحاصلة على المستوى الدولي والداخلي لاعتمادها على أساليب تقليدية مبنية على الحفظ والتلقين في أغلب الأحيان في حين أن التعليم يعتمد في الوقت الحاضر على التفكير والتحليل ومنهما يتم الانتقال إلى مرحلة الإتقان والإبداع الفكري والعملي. تعاني المدرسة الجزائرية من انغلاق محكم وعدم تفتح بالإضافة إلى تجذّرها في إيديولوجية قومية ودينية في وقت يسير فيه العالم نحو الانفتاح والعولمة وخاصة بعد ثورة الاتصال الحديثة.ولئن كان من السهل تشخيص مرض المدرسة الجزائرية و إيجاد المخرج الوصفة المناسبة فإنه من الصعوبة بمكان تطبيقها على الأرض بسبب ميزان القوى في الميدان بين المحافظين و الحداثيين و الذي يبقى دائما لصالح المحافظين الرافضين للإصلاح و هو ما يعيق تنفيذ القرارات إذ لا يمكن القيام بإصلاح بدون إصلاحيين، فمعظم المعلمين و الأساتذة هم اليوم ......
#تتوقف
#المدرسة
#الجزائرية
#تدريس
#التطرف؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765539
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز تحت تسمية "التربية الإسلامية" في التعليم الابتدائي والمتوسط، وتحت تسمية "العلوم الإسلامية" في الثانوي، ترافق مادة التربية الدينية الإسلامية التلميذ الجزائري مدة ساعة ونصف أسبوعيا في المرحلة الابتدائية ومدة ساعة في التعليم الإعدادي وما بين ساعة ونصف وساعتين في التعليم الثانوي وذلك حسب التخصصات وفي كل مسار التلميذ الدراسي. ويشرف على تقديم هذه المادة في الثانوي خريجو المعاهد المختصة في العلوم الإسلامية كجامعة الأمير عبد القادر الذي كان يشرف عليها الإخواني محمد الغزالي ومعهد أصول الدين في الجزائر العاصمة ومعهد الحضارة الإسلامية بوهران وباتنة وأدرار. أما في الابتدائي والإعدادي فمعلمو اللغة العربية هم الذين يدرسون مادة التربية الإسلامية. ولا يخفى على أحد أن المدرسة الجزائرية كانت مرتعا للمحافظين إذ كانوا يسرحون ويمرحون فيها منذ الاستقلال مستغلين هذه المادة لنشر أفكارهم ورؤيتهم الخاصة للدين ولكن ابتداء من ثمانينيات القرن المنصرم تحول أغلبهم إلى إسلاميين مناضلين ينشرون الفكر الإخواني في وضح النهار وقد ذهب الكثير منهم إلى حمل السلاح وممارسة العنف.ومع استفحال ظاهرة العنف الإسلاموي والإرهاب ابتداء من سنة 1993 بدأ البحث عن أصل هذا الداء المتفشي بين الكثير من الشباب الجزائري واهتم كثير من الباحثين بعلاقة هذا التطرف الديني وما يتعلمه التلاميذ في المدرسة وبالأخص التساؤل عن الطريقة التي تُقدم بها تعاليم الإسلام داخل الأقسام. وانصب التفكير حول كيفية إصلاح المنظومة التربوية وتنظيفها مما علق بها من شوائب التطرف والعنف واللاتسامح وتسليح التلاميذ بمعرفة تقيهم من شر السقوط في حبائل المتطرفين. وما أثار و لا يزال يثير غضب المحافظين دائما هو القول بأن المدرسة الجزائرية مصدر لتخريج الإرهابيين الذين شكلوا الجماعات المسلحة التي مارست العنف والتقتيل لأن مناهج هذه المدرسة ذات طابع عتيق وديني وذهب بعضهم حتى إلى القول ان تعميم استعمال اللغة العربية بشكل غير مدروس بما فيه الكفاية كان من أسباب الفشل التربوي والتعليمي في الجزائر. وكلما ظهرت مبادرة ما لإصلاح ما يجب إصلاحه وابعاد المدرسة عن الأيديولوجيا الدينية المتطرفة الا وانتفض المجلس الإسلامي الأعلى والأحزاب الإسلامية الكثيرة واعتبر كل من لعب بعقولهم الاخوان أن ذلك اعتداء على ثوابت الأمة الجزائرية الواردة بالدستور (الإسلام والعروبة الأمازيغية) وتجفيف منابع الإسلام من المدارس الجزائرية.ينبغي البدء حالا في إعداد مشروع إصلاحي جذري بعيدا عما سبقه وذلك بمحاولة تغيير المناهج التعليمية أسلوبا ومضمونا بعد ما بينت عدم مسايرة المنظومة التربوية في الجزائر للتطورات الحاصلة على المستوى الدولي والداخلي لاعتمادها على أساليب تقليدية مبنية على الحفظ والتلقين في أغلب الأحيان في حين أن التعليم يعتمد في الوقت الحاضر على التفكير والتحليل ومنهما يتم الانتقال إلى مرحلة الإتقان والإبداع الفكري والعملي. تعاني المدرسة الجزائرية من انغلاق محكم وعدم تفتح بالإضافة إلى تجذّرها في إيديولوجية قومية ودينية في وقت يسير فيه العالم نحو الانفتاح والعولمة وخاصة بعد ثورة الاتصال الحديثة.ولئن كان من السهل تشخيص مرض المدرسة الجزائرية و إيجاد المخرج الوصفة المناسبة فإنه من الصعوبة بمكان تطبيقها على الأرض بسبب ميزان القوى في الميدان بين المحافظين و الحداثيين و الذي يبقى دائما لصالح المحافظين الرافضين للإصلاح و هو ما يعيق تنفيذ القرارات إذ لا يمكن القيام بإصلاح بدون إصلاحيين، فمعظم المعلمين و الأساتذة هم اليوم ......
#تتوقف
#المدرسة
#الجزائرية
#تدريس
#التطرف؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765539
الحوار المتمدن
حميد زناز - متى تتوقف المدرسة الجزائرية عن تدريس التطرف؟