الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل الخياط : عندما لا تعشق فأنت تنتمي لجنس الديناصورات
#الحوار_المتمدن
#عادل_الخياط هنا تنطبق القاعدة على التكوينات الإسلامية عموما ورئيس الولايات المتحدة الحالي دونالد ترامب .. كلاهما يتماهيان في الضخ الجنسي .. يقول القرضاوي عن عملية الجنس أن ثمة فخذين منفرجين وأنت تضخ ما شاء لك الضخ .. بقية الإسلاميين على ذات العقلية الرثة المثيرة للسخرية حقا .. يعني ليس ثمة توافق بين الجنسين , ليس هناك ثمة لذة مشتركة بين الجنسين .. يعني حتى الحيوانات تجد تلك المتعة , أما بالنسبة للإسلاميين فإن الفرج الأنثوي مُجرد : فوران طابوق - بالعراقي نُسميها " كورة طابوق " - .. معذرة الجنس هنا يقترن بالواقع السياسي .. سوف يتبين ذلك من خلال السرد : إن كان بمقدوري إيجاد التوافق :طيب خلينا من الإسلاميين , حيث ان تلك بديهة يفقهها حتى قردة السافانا .. خلينا مع نظرة شعب يُسمى الشعب الأميركي يُؤمن بنظرة رئيس يُسمى : دوناد أو دونالد ترامب تبوأ في غفلة من الزمن زمام هذا البلد : تبوأه كيف , لا أدري ؟ أنا بالنسبة لي أقيسها على النحو التالي : وسائل الإعلام تقول انه حصد سبعين مليون , أنا أتساءل : كم حصد قبله من المرشحين الجمهوريين ستين مليون أو خمسين مليون , في كل الأحوال ثمة قاعدة جماهيرية للجمهوريين عموما وليس فقط لهذا القادم من السمسرة - ترامب - ! .. إذن لا تضخ علينا عن أن ترامب يملك تلك الجماهيرية المناهضة للتكوين النسوي أصلا : أعتقد من الممكن أن تُسميها مثل القاعدة الجماهيرية التي تبنتها أو حصدتها عناصر النازية في العقد الثالث من القرن السابق .. لكنك لا بد من أن تنظر إليها من وُجهة نظر عنصرية , وعلى الأخص للنظر لمفهوم المرأة ككيان فاعل في المجتمعات الأرضية عموما :حيث ان شخصية مثل ترامب لا يمكن أن يكون عنصرا يتوافق مع هذا العصر على خلفية نظرته للمرأة بوصفها عنصر ناقص , وكثيرة أحاديثه في هذا السياق عن المرأة .. فهذا الشخص خارج إطار التاريخ حتى فيما يخص عائلته ذاتها , إلى حد عدم إحترام زوجته ذاتها ويُراود إبنته على نفسها .. وهذا القول ليس من فراغ , فقد ذكرت ذات يوم : أعتقد الموضوع يُسمى , أو التعبير بالأحرى يقول التالي :"شخص مُغرم بالتجارة والجنس , لا هم له غير ذلك .. مشكلة ترامب انه لا يكترث بشيء في هذا الكون غير التجارة والجنس .. لكن الأمة الأميركية تختلف جذريا , وتلك بحاجة لتفسير عميق كيف أن تلك الأمة تختلف ثقافيا وإجتماعيا وعموما فلسفيا عن فكرة ترامب الساذجة المُرتكزة على التجارة والجنس !! "والمحتوى : إنك عندما لا تعشق فإنك سوف تنتمي أتوماتيكيا لجنس الديناصورات , وهذا الواقع سوف يسري على الديناصورات, وهذا الكنس أو الجنس قد إنقرض منذ أمد الغابرين .. الأفق هو ان فحوى ترامب للتعامل مع جنس البشر هي ذاتها التي يتعامل بها شراذم القاعدة وداعش اليوم .. والتعامل مع تلك الكائنات الشاذة المفروض أن يكون وُفق مسؤولية إنسانية وليس على تأسيس ضيق مثلما يفعل البعض على تأسيس ان هذا الوافد من عالم الديناصورات سوف يكون ذات منفعة لقضية بعينها .. سوف نقول في الأفق القادم لمن يظن ان من يأتي من الريح البعيد هو الذي سوف يكون حلال المشاكل وعلى الأخص قضية العراق , حيث الكثيرين يضخون خلف ترامب المتخلف العنصري ... ......
#عندما
#تعشق
#فأنت
#تنتمي
#لجنس
#الديناصورات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702682
محمد حسام : الهزيمة التاريخية لجنس النساء وأفق تجاوزها
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسام “وضع المرأة هو التعبير الأوضح عن طبيعة نظام اجتماعي ما”، هذا هو المعيار الذي وضعه الاشتراكي الطوباوي فورييه لأي نظام اجتماعي، وضع المرأة في ظله. ما تعانيه المرأة في مصر والعالم اليوم هو دليل أننا نعيش في ظل نظام اجتماعي انحط، جريمة قتل امرأة في حي السلام في القاهرة هي دليل على أن هذا النظام بمنظومته الفكرية المنحطة خطر على حياتنا، هذه هي بوادر البربرية التي يمكن أن يتم جر المجتمع كله إليها إن لم نتخلص من النظام الرأسمالي ومنظومته الفكرية العفنة. هذا النظام الذي لا يرى في المرأة سوى سلعة و”ملكية خاصة” لأسرتها، هذا النظام الذي يستفيد من اضطهاد وقمع وقهر النساء، ولا يمكن أن تتحرر المرأة تحرر حقيقي ودائم إلا على أنقاض هذا النظام الإجتماعي الرأسمالي الذي يسير بنا جميعاً نحو التهلكة والبربرية.السبب المادي لاضطهاد النساء:هناك عدة تفسيرات لأصل وسبب اضطهاد المرأة. وجهة النظر المحافظة تقول ان سبب اضطهاد المرأة هو الهي، الله خلق المرأة أضعف وبالتالي الرجل الأقوى والأقدر، وبالتالي صاحب المنزلة الأعلي. وهذه النظرة الدونية للمرأة هي من بقايا ونتاج الآف السنين في ظل المجتمع طبقي الذي وصل اليوم لحدوده. عندما كان الإنسان في ظل عصر الوحشية ملقى في الصحراء أو الغابات يتعرض لهجمات الحيوانات المفترسة يومياً، عندما كان البقاء على قيد الحياة يتطلب مجهود عضلي كبير، حينها كانت القوة العضلية والجسمانية عامل مهم، لكن حتى في تلك المجتمعات كانت المرأة أهم من الرجل فهي من تعطي الحياة وجسدها أقوي وأكثر تحملا، وقد كانت العديد من المجتمعات حينها النساء هن من يدافعن عن العشيرة (مثل: شمال أفريقيا/ الأمازون وغيرهم)، بجانب عدة عوامل أخرى مكنت الجماعة البشرية في النهاية من أن تظل باقية. هذه النظرة الدونية التي بسببها كان يتم وأد الإناث ومازال في عدة مناطق من العالم، تلك العادة التي تنتمي لعصور ما قبل الرأسمالية حيث الابن “الذكر” ذو منفعة أكبر من ناحية العمل العضلي، وبقايا هذه النظرة مازالت موجودة في الصعيد وغيرها من المناطق خصوصاً الصحراوية منها بشكل خاص. لكن اليوم في عصر التطور والصناعة لم تعد القوة العضلية ذات قيمة كبيرة، إذا ما قورنت بالوعي والذكاء البشريين، لكن استمر اضطهاد المرأة رغم ذلك، وهذا يعني أن سبب اضطهاد المرأة ليس في البنيان الجسدي أو “الطبيعة البشرية” كما يحب أن يقول أصحاب الرؤي المحافظة والنظرة الدونية للمرأة.والنظرية النسوية من جانب آخر ترجع سبب اضطهاد المرأة لمفاهيم مجردة عابرة للزمان والمكان بدأت في السيطرة على عقول البشر في نقطة ما مجهولة في الأزمان الغابرة، تلك مثل “البطريركية” أو الفكر الذكوري، وهذه الأفكار موجودة بالفعل، لكن هل نزعة السيطرة تلك متأصلة في الرجل كغريزة أم ذلك البناء الفوقي من فكر ذكوري ومحافظ ورجعي ونظرة دونية للمرأة له قاعدة مادية؟ ما هي تلك القاعدة؟ إن لم نجد إجابة على تلك الأسئلة فيستنهي بنا تحليلنا لأسباب غيبية مجردة مثل “الطبيعة البشرية” التي يجب تجاوزها، وهو الشئ المستحيل نظرياً وعملياً، وهو ما يتوافق في النتائج، وإن اختلفت الأهداف، مع التفسيرات المحافظة التي ترجع كل شئ إلي ” الحكمة الإلهية”، وبالتالي النظرتين يرجعون النقاش إلي نقاط في الفراغ عابرة للزمان والمكان.كل تلك التفسيرات الشائعة عن اضطهاد المرأة، سواء تلك التي تريد تأبيد ذلك الإضطهاد، أو التي تطمح لإنهائه وتجاوزه -مع افتراض حسن النية-، كل تلك التفسيرات في النهاية لا تفسر أي شئ، وبالتالي تجعلنا عاجزين أمام هذه المعضلة، ولا توفر أي بديل وطريق حقيقي لإ ......
#الهزيمة
#التاريخية
#لجنس
#النساء
#وأفق
#تجاوزها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713476