الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نبيل عودة : فلسفة مبسطة: التعددية ضرورة تاريخية لتطور الماركسية، هل تجاوزها الزمن
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة التعددية هي ضرورة تاريخية لن تتطور الماركسية ولن تصمد بدونها. وأكد ممثلو هذا التيار المنتشر أساسا بالغرب ويعرف بالماركسية الغربية تمييزا عن ماركسية الاتحاد السوفييتي آنذاك، انه من الأهمية أن تُقر التعددية كمسالة أساسية وأولى متفق عليها بدون تردد، وذلك في إطار الاشتراكية النظرية والاشتراكية التطبيقية (أي في نهج البناء الاجتماعي والقانوني للمجتمع الاشتراكي) سواء بسواء.للأسف لم تحظى التعددية بأي نصيب، وعومل كل دعاتها كأعداء، ومن طالته يد الكومنترن أو السلطة السوفيتية أعدم أو نفي أو ألقى به في السجون السيبيرية الرهيبة، وبأحسن الحالات أنهى حياته في الصمت والعزل.من المواضيع التي طرحها تيار " الماركسية الصحيحة" أو "التيار الماركسي الغربي" كما يعرف في الدراسات الأكاديمية، كان مفهوم "الثورة". إن الفهم لموضوع "الثورة" لدى النهج السوفيتي، ويشاركهم في هذا الفهم التيار الإصلاحي للاشتراكية الديمقراطية، هو أن الثورة هي مفهوم ينبع من التفسير الصحيح للفكر الماركسي. ولكن الفهم الماركسي "الصحيح" يمتد باتساع بدءا من الفهم الذي يقول إن الثورة هي عمل بروليتاري ثوري عبر إقامة وحدة بين الطبقة العاملة (البروليتاريا) مع طبقات أخرى، حتى مفهوم الثورة كحرب ضد أعداء العصرنة، وأعداء الثقافة الحديثة العصرية والإنسانية. والفهم هنا يمكن تلخيصه انه لا يوجد انتقال فوري من الهمجية إلى المدنية، تماما كما لا يمكن الانتقال من الحرب بالمقلاع إلى الحرب بالقنابل النووية بشكل فوري. إنما عبر تطور يمر بمراحل متعددة.مراجعة أدبيات الفكر الماركسي الغربي، نجد مفاهيم أو تفسيرات مختلفة، تمتد من النضال الثوري البروليتاري في طرحه الماركسي التقليدي، إلى فهم أهمية التحالف بين الطبقة العاملة وطبقات أخرى كما يطرح ذلك المفكر الايطالي انطونيو غرامشي، حتى مفاهيم الثورة التي تعني تصدير ثقافي عميق للإنسان المعاصر بروح إنسانية أي بدون عنف، كما طرح ذلك المفكر الماركسي الفرنسي روجيه غاروديه.من الواضح أيضا أن مفهوم الثورة الماركسي الرسمي المرتبط بنظرية ماركس التاريخية، المشهورة باسم الحتمية التاريخية، أي حتمية التحول إلى الاشتراكية والشيوعية، نرى أن التطور الحاصل أسقط هذه النظرية، التي لم تصمد في امتحان التاريخ، رغم أن جوانب هامة منها تعتبر فتحا فكريا فلسفيا لفهم تطور التاريخ. مثلا موضوع الثورة التي تعني استبدال تشكيلة اقتصادية اجتماعية (رأسمالية مثلا) بتشكيلة أخرى (اشتراكية مثلا)، أرقى وأفضل وأكثر عدالة، حسب المفهوم الثوري الماركسي، تحطم القديم، الاستغلالي، وتبني الجديد العادل الديمقراطي وتحدث قفزة للمجتمع والإنسان. النظرية بخير والتطبيق سقط بالأخطاء والانحرافات والفساد، والنظرية كانت في واد والتطبيق في واد آخر! بالطبع نظرية الثورة تتحدث أيضا عن تحرير العلاقات الإنتاجية من قيود تمنع تطور القوى المنتجة (البروليتاريا في النظام الرأسمالي – غني عن القول إن مفهوم البروليتاريا ظل مفهوما أوروبيا، ويمكن استعمال صيغة طبقة العمال أو الشغيلة للدقة).التطور التاريخي والاقتصادي نفى نظرية ماركس عن الثورة والتغيير. الثورات لم تقد إلى التغيير المنشود. إلا إذا اعتبرنا فقدان الحرية، والإفقار والخضوع لشبه حكم استعماري ابتزازي (حالة مجموعة الدول الاشتراكية تحت السيطرة السوفييتية بعد الحرب العالمية الثانية) هو تغيير ماركسي!!وهنا لا بد من توضيح، بأن النظام السوفييتي ابتز مليارات الدولارات من دول المجموعة الاشتراكية رغم اوضاعها الاقتصادية الصعبة بعد الحرب. وقد عانت الشعوب في هذه الدول من فاقة وفقر وبطء ......
#فلسفة
#مبسطة:
#التعددية
#ضرورة
#تاريخية
#لتطور
#الماركسية،
#تجاوزها
#الزمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683922
محمد حسام : الهزيمة التاريخية لجنس النساء وأفق تجاوزها
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسام “وضع المرأة هو التعبير الأوضح عن طبيعة نظام اجتماعي ما”، هذا هو المعيار الذي وضعه الاشتراكي الطوباوي فورييه لأي نظام اجتماعي، وضع المرأة في ظله. ما تعانيه المرأة في مصر والعالم اليوم هو دليل أننا نعيش في ظل نظام اجتماعي انحط، جريمة قتل امرأة في حي السلام في القاهرة هي دليل على أن هذا النظام بمنظومته الفكرية المنحطة خطر على حياتنا، هذه هي بوادر البربرية التي يمكن أن يتم جر المجتمع كله إليها إن لم نتخلص من النظام الرأسمالي ومنظومته الفكرية العفنة. هذا النظام الذي لا يرى في المرأة سوى سلعة و”ملكية خاصة” لأسرتها، هذا النظام الذي يستفيد من اضطهاد وقمع وقهر النساء، ولا يمكن أن تتحرر المرأة تحرر حقيقي ودائم إلا على أنقاض هذا النظام الإجتماعي الرأسمالي الذي يسير بنا جميعاً نحو التهلكة والبربرية.السبب المادي لاضطهاد النساء:هناك عدة تفسيرات لأصل وسبب اضطهاد المرأة. وجهة النظر المحافظة تقول ان سبب اضطهاد المرأة هو الهي، الله خلق المرأة أضعف وبالتالي الرجل الأقوى والأقدر، وبالتالي صاحب المنزلة الأعلي. وهذه النظرة الدونية للمرأة هي من بقايا ونتاج الآف السنين في ظل المجتمع طبقي الذي وصل اليوم لحدوده. عندما كان الإنسان في ظل عصر الوحشية ملقى في الصحراء أو الغابات يتعرض لهجمات الحيوانات المفترسة يومياً، عندما كان البقاء على قيد الحياة يتطلب مجهود عضلي كبير، حينها كانت القوة العضلية والجسمانية عامل مهم، لكن حتى في تلك المجتمعات كانت المرأة أهم من الرجل فهي من تعطي الحياة وجسدها أقوي وأكثر تحملا، وقد كانت العديد من المجتمعات حينها النساء هن من يدافعن عن العشيرة (مثل: شمال أفريقيا/ الأمازون وغيرهم)، بجانب عدة عوامل أخرى مكنت الجماعة البشرية في النهاية من أن تظل باقية. هذه النظرة الدونية التي بسببها كان يتم وأد الإناث ومازال في عدة مناطق من العالم، تلك العادة التي تنتمي لعصور ما قبل الرأسمالية حيث الابن “الذكر” ذو منفعة أكبر من ناحية العمل العضلي، وبقايا هذه النظرة مازالت موجودة في الصعيد وغيرها من المناطق خصوصاً الصحراوية منها بشكل خاص. لكن اليوم في عصر التطور والصناعة لم تعد القوة العضلية ذات قيمة كبيرة، إذا ما قورنت بالوعي والذكاء البشريين، لكن استمر اضطهاد المرأة رغم ذلك، وهذا يعني أن سبب اضطهاد المرأة ليس في البنيان الجسدي أو “الطبيعة البشرية” كما يحب أن يقول أصحاب الرؤي المحافظة والنظرة الدونية للمرأة.والنظرية النسوية من جانب آخر ترجع سبب اضطهاد المرأة لمفاهيم مجردة عابرة للزمان والمكان بدأت في السيطرة على عقول البشر في نقطة ما مجهولة في الأزمان الغابرة، تلك مثل “البطريركية” أو الفكر الذكوري، وهذه الأفكار موجودة بالفعل، لكن هل نزعة السيطرة تلك متأصلة في الرجل كغريزة أم ذلك البناء الفوقي من فكر ذكوري ومحافظ ورجعي ونظرة دونية للمرأة له قاعدة مادية؟ ما هي تلك القاعدة؟ إن لم نجد إجابة على تلك الأسئلة فيستنهي بنا تحليلنا لأسباب غيبية مجردة مثل “الطبيعة البشرية” التي يجب تجاوزها، وهو الشئ المستحيل نظرياً وعملياً، وهو ما يتوافق في النتائج، وإن اختلفت الأهداف، مع التفسيرات المحافظة التي ترجع كل شئ إلي ” الحكمة الإلهية”، وبالتالي النظرتين يرجعون النقاش إلي نقاط في الفراغ عابرة للزمان والمكان.كل تلك التفسيرات الشائعة عن اضطهاد المرأة، سواء تلك التي تريد تأبيد ذلك الإضطهاد، أو التي تطمح لإنهائه وتجاوزه -مع افتراض حسن النية-، كل تلك التفسيرات في النهاية لا تفسر أي شئ، وبالتالي تجعلنا عاجزين أمام هذه المعضلة، ولا توفر أي بديل وطريق حقيقي لإ ......
#الهزيمة
#التاريخية
#لجنس
#النساء
#وأفق
#تجاوزها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713476
عبدالله تركماني : تحديات الحوار بين الإسلاميين والعلمانيين وسبل تجاوزها
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني بداية لا بدَّ أن نعترف بأنّ بلادنا تضم تعدداً وتنوعاً دينياً ومذهبياً يشكل صورة حضارية مشرقة للتنوّع والتفاعل والعيش المشترك، ومستقبل سورية لا يستقيم في ظل قيادات تعيش حالة تنافس غير منضبط يمكن أن ينقلب في أي وقت إلى فوضى، مثلما هي حال ساحة المكوّنات الإسلامية والعلمانية، التي تغرق في بحر من الخلافات رغم ما تدّعيه من وحدة الأهداف، وتؤكده حول وجود خلافات محدودة في أساليبها، لكنّ الغريب أنها لا تجد ما يكفي من مشتركات تدفعها إلى اعتماد الحوار في علاقاتها، والإقرار المتبادل بحق كل منها في تقديم قراءة مختلفة حول ما تطرحه حاجات الواقع السوري الراهن من قضايا ومسائل ومشكلات، لأنّ وجود الاختلاف، وبالتالي الحوار، ضروريان لتشكيل فضاء الحرية المفتوح.وفي الواقع تثير إشكالية البديلين الممكنين في سورية ما بعد التغيير جملة تساؤلات: هل ثمة ضرورة لعلاقة ما بين الدين والدولة؟ وإذا كان الجواب بنعم كيف تكون؟ وما هي تجلياتها ومحدداتها وحدودها وإيجابياتها وسلبياتها؟ وأية سلطة ستنشأ في حالة هيمنة الإسلاميين وبالتالي أية ديمقراطية؟ وما مدى قدرتهم ورغبتهم في احترام الشرعة الدولية لحقوق الإنسان؟ وما الذي يريده العلمانيون على صعيد ماهية الدولة والمواطنة السورية وطبيعة الحكم؟ وما هي فرص التوافق ومخاطر الصراع بين البديلين الممكنين؟ معوّقات الحوار:• يطرح التوزع بين منطقي العلمانيين والإسلاميين أكثر من سؤال منهجي ومعرفي بخصوص تأصيل مفهوم العلمانية وتوطينه في المجال السياسي السوري، بل إنّ الاجتهاد الأكبر يعود إلى الإسلاميين، برفع اللبس عن مفهوم مفصلي في تشكُّل مجال سياسي مؤثث على التعددية، وحق الاختلاف، والتنافس، والتكافؤ في الفرص، وما إلى ذلك مما هو مندرج ضمن سقف الدولة المدنية.• إنّ التحدي الكبير الذي يواجهه الإسلاميون السوريون يتجسد في موقفهم من المساواة بين المواطنين، بغض النظر عن أي معطى آخر: ديني، أو طائفي، أو قومي. بما تقتضيه هذه المساواة من أن تكون مرجعيتهم الإسلامية حاضنة حضارية تتسع لجميع صنوف الاختلاف السياسي والديني داخل المجتمع السوري. وعليه: كيف سيجسدون المرجعية الإسلامية عملياً؟ وما هي مكانة الإسلام في دستور سورية المستقبل؟ وما هو موقع الشريعة الإسلامية في التشريع السوري القادم؟ هل هي أحد مصادر التشريع أم المصدر الرئيسي؟ كيف يمكن التكيّف السياسي الشامل مع ما أحدثته الثورة من تغيّرات في الثقافة السياسية السورية، أم أنهم يريدون تكييف أهداف الثورة لأهدافهم؟ ولعلَّ التحديات والأسئلة كثيرة، وكلها تتعلق بمفهوم مدنية الدولة، وديمقراطية الحكم، والموقف من مفهوم المواطنة، ومنظومة الحقوق والحريات للجميع من دون تمييز. ويبقى التحدي الأساسي المطروح هو النأي بالمسألة الدينية عن صراعات الشرعية السياسية والتجاذبات الأيديولوجية، وتحويلها إلى سياج معياري ضامن للقيم المدنية المشتركة (الديانة المدنية بلغة جان جاك روسو).• أما التحدي الذي يواجهه العلمانيون فهو الاعتراف بأنّ الحالة الإسلامية السورية هي جزء من النسيج الاجتماعي والثقافي والسياسي، فلا يمكن تجاهل وجودها أو التلويح بخطرها من قبل بعض العلمانيين، وذلك لسبب بسيط، هو أنّ الديمقراطية اليوم لا تحتمل أي خطاب إلغائي أو استئصالي لأي من المجموعات السياسية حتى لو اختلفنا معها. على أنّ خطأ التعاطي مع الإسلاميين كتيارات دينية وأيديولوجية جامدة من دون النظر إليهم كحركات اجتماعية وقوى سياسية تؤثر وتتأثر بما يدور حولها، يحرمنا من إمكانية البحث عن فرص التوافق من أجل بناء سورية المستقبل.محددات التجاوز:• المساواة ......
#تحديات
#الحوار
#الإسلاميين
#والعلمانيين
#وسبل
#تجاوزها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721642
رشيد غويلب : خسارات كان يمكن تجاوزها كيف طوى النسيان الزعيم الشيوعي الألماني ارنست ماير؟ *
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بقلم: فلوريان فلدا**ترجمة: رشيد غويلبنشر هذا النص قبيل الذكرى المئوية لثورة نوفمبر الألمانية 1918، والنص يتيح فرصة لإعادة اكتشاف الميول الجذرية في الحركة العمالية الألمانية، والحزب الشيوعي في ألمانيا. انطلاقا من ضرورة تناول الشخصيات المؤثرة التي طواها النسيان، خصوصا إذا كانت معرفة سيرهم ومواقفهم يمكن أن تساعد في الإجابة على الأسئلة الاستراتيجية الحالية التي تواجه قوى اليسار. لقد كان إرنست ماير (1887 – 1930)، الذي تزعم الحزب الشيوعي في المانيا في فترات تاريخية حرجة واحدا من هؤلاء.كان ماير واحدا من الماركسيين الثوريين، الذين لعبوا دورا مؤثرا في السنوات الأولى من تاريخ الحزب الشيوعي في المانيا. لقد رأوا أنفسهم لينينيين ألمان وفقًا لتقاليد روزا لوكسمبورغ وحاولوا الجمع بين النضالات لإصلاح الرأسمالية بهدف التغلب عليها بطريقة ثورية. لقد دافعوا عن سياسة الجبهة الموحدة تجاه الحزب الاشتراكي الديمقراطي والنقابات العمالية، ومن أجل مركزية ديمقراطية حقيقية في الحزب، ودرجة من الاستقلالية عن موسكو. لقد طال إرنست ماير النسيان أكثر من رفاقه الآخرين في هذا التيار الرئيسي غير المتجانس، مثل باول ليفي، وكلارا زتكين، وهاينريش براندلر، وأوغست ثالهايمر. لقد كان أحد اهم الفاعلين البارزينقائد الحزب المنسيانتمى ماير في عام 1908 إلى الحزب الديمقراطي الاجتماعي، وكان مسؤولا عن العل السري في عصبة سبارتاكوس خلال سنوات الحرب العالمية الأولى ولعب دورًا مهمًا في ثورة نوفمبر 1918. ونجا بصعوبة من مصير معلمته السياسية وصديقته روزا لوكسمبورغ، التي قتلت على يد جنود الفيلق اليميني الحر في 15 كانون الثاني 1919. ولعب في السنوات الأولى لجمهورية فايمار، دورا قياديا في الحزب، وترأس في سنوات 1921 – 1924 كتلة الحزب البرلمانية. وتراس الحزب في سنوات 1921 -1922، واستطاع تنفيذ أفكار روزا لوكسمبورغ في سياسة واقعية ثورية. وتجسد هذا في استراتيجية الجبهة المتحدة التي كان له دور فعال في تطويرها. وفي سنوات قيادته للحزب، قدم مثالاً واضحًا على المستوى العالي للديمقراطية في الحزب الشيوعي الفتي. وفي "أكتوبر الألماني" عام 1923، رفض الاستعدادات العسكرية البحتة لانتفاضة خليفته هاينريش براندلر. وجادل بأن الانتفاضة يجب أن تأتي من تكثيف النضالات الاجتماعية. وكان من أوائل وأشد منتقدي قرار التخلي عن محاولة الثورة دون قتال تقريبًا. وفي هذه الاثناء تم تهميشه، وفي عام 1927 أصبح مرة أخرى الزعيم الحقيقي للحزب. وقاوم بناء تنظيم الحزب على أساس أفكار موسكو ودافع بقوة، دون نجاح، عن إرث لوكسمبورغ والديمقراطية الحزبية، وسياسة الجبهة الموحدة (جبهة تضم الشيوعيين والديمقراطيين الاجتماعيين والقوى المناهضة للنازية والفاشية ظهر منذ العشرينات، واتخذ اشكالا متعددة –المترجم). لقد استنزفته الصراعات داخل الحزب، واليأس من البيروقراطية والسلطوية الذي ساد في الحركة الشيوعية لعالمية، وتوفي بمرض السل في عام 1930 عن عمر يناهز 42 عامًا.بدرجات متفاوتة، كان ماير قادرًا على ترك بصمته في مراحل مختلفة من الحركة الشيوعية. كان هذا صحيحًا بشكل خاص، عندما كان على راس الحزب، في الفترة بين مؤتمري الحزب في مدينتي ينا ولايبزيغ (آب 1921 إلى كانون الثاني 1923). وكان أهم إنجازاته كزعيم للحزب هو تثبيت اوضاع الحزب الذي كان لا يزال حزبا فتيا. وخصوصا توحيد الجناح اليساري في الحزب الديمقراطي الاجتماعي المستقل، والحزب الشيوعي في المانيا، حيث كان الحزب يعيش ازمة صعبة، بعد النتيجة الكارثية لـ "حركة اذار" 1921، حيث اندلعت ثورة العمال المسلحة ......
#خسارات
#يمكن
#تجاوزها
#النسيان
#الزعيم
#الشيوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745490