أحمد كعودي. : وضعية الكاتبات في المغرب تتصدر المشهد الحقوقي ،بعد فضيحة عدم تسجيل الوصي عن حقوق الانسان كاتبة، المتوفاة في الضمان الاجتماعي .
#الحوار_المتمدن
#أحمد_كعودي. حكومة التي يترأسها ؛ سعد العثماني في المغرب ، تتولى عليها الضربات تلو الضربات ، في وسائل الإعلام و التواصل الاجتماعي، من الفشل في تدبير أزمة كرونا ، ومأساة عاملات؛ جمعة للاميمونة للفرولة ضواحي القنيطرة ( محافظة الرباط يلا القنيطرة )، حيث تعدت الاصابات بفيروس كورونا وسط العاملات إلى ٦-;-٠-;-٠-;- إصابة ، إلى تكميم أفواه المعارضين والصحافين أوالإعلامين المستقلين ،إلى فضيحة كاتبة الوزير ؛ الرميد والآتي أعظم، كل هذا وعناد الحكومة ،التي يترأسها إخوان المغرب، مصرة على البقاء و إنهاء ولايتها ،وهذا ليس من المستغرب في تنظيم" الإخوان العالمي"-رغم تنكر حزب العدالة والتنمية لذلك ؛-،والذي لا يؤمن، بالديمقراطية كما هو معروف إلا في آلياتها الانتخابية" للتمكين "،ما أثار انتباه الرأي العام المحلي والاقليمي وحتى الدولي، هو وفاة كاتبة ، وزير حقوق الإنسان المغربي، والذي أهدر حق من حقوق الانسان الاجتماعية فالكاتبة غير المسجلة في؛ صندوق الضمان الاجتماعي ،( التأمين على الحياة والصحة والمعاش ) ،فضيحة ولا شك ستعصف بمسار الحزب ومستقبله السياسي ؛ ليخرج بأكبر الخسأئر من الانتخابات القادمة، ولربما من الاختفاء من المشهد السياسي، على غرار نظرائه،( تنظيم الإسلام السياسي )، في مصر وتونس والجزائر ، ومن المتوقع أيضا في تركيا حيث الأزمة ، السياسية و الأقتصادية ، والمالية تعصف بالبلاد. بالعودة إلى وضعيات الكاتبات في القطاع الخاص ؛- لا يمكن الحصول على إحصاءيات دقيقة لعملن غير القار - ، بتقدير النقابات أكثر من ٩-;-٠-;- % ، غير مسجلات في صندوق الضمان الاجتماعي ،(التأمين على الصحة والتقاعد ) وعملهن غير قار وموسمي مرهق ومتعب ، يتجاوز ثماني ساعات المحدد عالميا للعمل ،المشغلون في أغلبهم ،يتحايلون على القانون بالتهرب من المراقبة ، بتحديد مدة العمل، في ستة أشهر أو أقل ،ودفع الأجر في الأغلب بدون شيك، ولهذا متوسط أجرهن ،لا يتعدى ألف درهم ،١-;-٠-;-٠-;- دولار شهريا ،لا تكفيهن حتى في التنقل ، والتجمل المفروض عليهن ،لجلب المزيد من الزبناء، ناهيك عن تعرضهن للتحرش الجنسي من طرف بعض من لا ضمير مهني و أخلاقي لهم من الرؤساء و "الباطرونا "( لمقاولات مكاتب محامات ،ومصحات ، ومدارس خاصة وغيرها)، والزبناء على حد سواء ، مما يخلق لديهن أضرارا نفسية تضاف إلى استغلالهن ،هذا القطاع العريض، الذي يشغل الالاف من الفتيات واللواتي لم يسعفن الحظ في الحصول على شهادات عليا ليتنافسن، على مناصب محدودة تحفظ لهن كرامتهن للحد الأدنى من العيش الكريم ،فهل هذه الفضيحة المدوية ، ستحرك الضمائر الحية للمسوؤلين في هذه البلاد من اجل؛ الاعتراف بهذه الفئات العريضة من المواطنات ، وذلك بالأهتمام بوضعيتن ومراجعتها وتطبيق القانون ،أم ستبقى الحال عما عليه بعد أن تهدأ العاصفة على الرميد ، وهو ما لا نتمناه ؟. ......
#وضعية
#الكاتبات
#المغرب
#تتصدر
#المشهد
#الحقوقي
#،بعد
#فضيحة
#تسجيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682172
#الحوار_المتمدن
#أحمد_كعودي. حكومة التي يترأسها ؛ سعد العثماني في المغرب ، تتولى عليها الضربات تلو الضربات ، في وسائل الإعلام و التواصل الاجتماعي، من الفشل في تدبير أزمة كرونا ، ومأساة عاملات؛ جمعة للاميمونة للفرولة ضواحي القنيطرة ( محافظة الرباط يلا القنيطرة )، حيث تعدت الاصابات بفيروس كورونا وسط العاملات إلى ٦-;-٠-;-٠-;- إصابة ، إلى تكميم أفواه المعارضين والصحافين أوالإعلامين المستقلين ،إلى فضيحة كاتبة الوزير ؛ الرميد والآتي أعظم، كل هذا وعناد الحكومة ،التي يترأسها إخوان المغرب، مصرة على البقاء و إنهاء ولايتها ،وهذا ليس من المستغرب في تنظيم" الإخوان العالمي"-رغم تنكر حزب العدالة والتنمية لذلك ؛-،والذي لا يؤمن، بالديمقراطية كما هو معروف إلا في آلياتها الانتخابية" للتمكين "،ما أثار انتباه الرأي العام المحلي والاقليمي وحتى الدولي، هو وفاة كاتبة ، وزير حقوق الإنسان المغربي، والذي أهدر حق من حقوق الانسان الاجتماعية فالكاتبة غير المسجلة في؛ صندوق الضمان الاجتماعي ،( التأمين على الحياة والصحة والمعاش ) ،فضيحة ولا شك ستعصف بمسار الحزب ومستقبله السياسي ؛ ليخرج بأكبر الخسأئر من الانتخابات القادمة، ولربما من الاختفاء من المشهد السياسي، على غرار نظرائه،( تنظيم الإسلام السياسي )، في مصر وتونس والجزائر ، ومن المتوقع أيضا في تركيا حيث الأزمة ، السياسية و الأقتصادية ، والمالية تعصف بالبلاد. بالعودة إلى وضعيات الكاتبات في القطاع الخاص ؛- لا يمكن الحصول على إحصاءيات دقيقة لعملن غير القار - ، بتقدير النقابات أكثر من ٩-;-٠-;- % ، غير مسجلات في صندوق الضمان الاجتماعي ،(التأمين على الصحة والتقاعد ) وعملهن غير قار وموسمي مرهق ومتعب ، يتجاوز ثماني ساعات المحدد عالميا للعمل ،المشغلون في أغلبهم ،يتحايلون على القانون بالتهرب من المراقبة ، بتحديد مدة العمل، في ستة أشهر أو أقل ،ودفع الأجر في الأغلب بدون شيك، ولهذا متوسط أجرهن ،لا يتعدى ألف درهم ،١-;-٠-;-٠-;- دولار شهريا ،لا تكفيهن حتى في التنقل ، والتجمل المفروض عليهن ،لجلب المزيد من الزبناء، ناهيك عن تعرضهن للتحرش الجنسي من طرف بعض من لا ضمير مهني و أخلاقي لهم من الرؤساء و "الباطرونا "( لمقاولات مكاتب محامات ،ومصحات ، ومدارس خاصة وغيرها)، والزبناء على حد سواء ، مما يخلق لديهن أضرارا نفسية تضاف إلى استغلالهن ،هذا القطاع العريض، الذي يشغل الالاف من الفتيات واللواتي لم يسعفن الحظ في الحصول على شهادات عليا ليتنافسن، على مناصب محدودة تحفظ لهن كرامتهن للحد الأدنى من العيش الكريم ،فهل هذه الفضيحة المدوية ، ستحرك الضمائر الحية للمسوؤلين في هذه البلاد من اجل؛ الاعتراف بهذه الفئات العريضة من المواطنات ، وذلك بالأهتمام بوضعيتن ومراجعتها وتطبيق القانون ،أم ستبقى الحال عما عليه بعد أن تهدأ العاصفة على الرميد ، وهو ما لا نتمناه ؟. ......
#وضعية
#الكاتبات
#المغرب
#تتصدر
#المشهد
#الحقوقي
#،بعد
#فضيحة
#تسجيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682172
الحوار المتمدن
أحمد كعودي. - وضعية الكاتبات في المغرب تتصدر المشهد الحقوقي ،بعد فضيحة عدم تسجيل الوصي عن حقوق الانسان كاتبة، المتوفاة في الضمان…
سليم نزال : دعوة مفتوحة للشعراء و الشاعرات و الكتاب و الكاتبات العرب لاجل تاسييس رابطة ادبية فى النرويج
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال اجمل ما فى اللقاء الشعرى انه جمع المهتمين بالادب و الثقافة من المتحدثين بلغة الضاد فى هذى البلاد من خلال رعاية منتدى الرافدين . الحقيقة انى كنت سعيدا جدا و انا استمع لقصائد رائعة من الاخوة و الاخوات المشاركين الذين اتحفونا بقصائد رائعة حقا اضافة لقصة واقعية جميلة . مثل هذا اللقاءات اسميها لقاءات تصفية قلوب لاننا قد نختلف فى السياسة لكننا لا نختلف حول الادب . و قد كانت لفتة طيبة من الصديق الاستاذ الضمضاوى الذى يستحق بامتياز لقب ابو العرب , ان ينوه و يترحم على الاستاذ ابراهيم الخياط رئيس اتحاد كتاب العراق الراحل و الاستاذ الراحل المربى و الشاعر الفلسطينى محمد خضر الزبيدى الذى كان من المفترض ان يشارك باشعاره فى الامسية لولا ان يد القدر اختطفته قبل اسبوع .ما شاهدته و ما اشاهده من حركة ثقافية متنوعة فى اوسلو تبشر بالخير. و قد كنا دوما نتطلع ان نرى نشاطا ثقافيا عربيا فى اوسلو , و ها هو قد تحقق بفضل ثلة من المثقفين المخلصين .و هذا يذكرنى بالروابط الادبية التى اسسها المثقفون من المغتربين العرب فى القرن الماضى فى امريكا الشمالية و الجنوبية مثل الرابطة القلمية و العصبة الاندلسيه و التى اسسها كتاب و شعراء تحت اسم شعراء المهجر .و لذا فاننا نوجه دعوة مفتوحة للشعراء و الشاعرات و الكتاب و الكاتبات العرب لاجل تاسييس رابطة ادبية فى النرويج نستطيع من خلالها ان نتفاعل مع المجتمع النرويجى الذين نحن جزءا منه فى خدمة فكرة تفاعل و تعايش الثقافات كنوع من الرد على الانتكاسات و التوترات التى سادت و تسود بين العالم العربى و الاسلامى و الغرب .لاجل ان نكون جسرا حضاريا بين العالمين كل الشكر و التقدير لكافة المشاركين فردا فردا .و الشكر الجزيل لمنتدى الرافدين رئيسا و اعضاء . ......
#دعوة
#مفتوحة
#للشعراء
#الشاعرات
#الكتاب
#الكاتبات
#العرب
#لاجل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692046
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال اجمل ما فى اللقاء الشعرى انه جمع المهتمين بالادب و الثقافة من المتحدثين بلغة الضاد فى هذى البلاد من خلال رعاية منتدى الرافدين . الحقيقة انى كنت سعيدا جدا و انا استمع لقصائد رائعة من الاخوة و الاخوات المشاركين الذين اتحفونا بقصائد رائعة حقا اضافة لقصة واقعية جميلة . مثل هذا اللقاءات اسميها لقاءات تصفية قلوب لاننا قد نختلف فى السياسة لكننا لا نختلف حول الادب . و قد كانت لفتة طيبة من الصديق الاستاذ الضمضاوى الذى يستحق بامتياز لقب ابو العرب , ان ينوه و يترحم على الاستاذ ابراهيم الخياط رئيس اتحاد كتاب العراق الراحل و الاستاذ الراحل المربى و الشاعر الفلسطينى محمد خضر الزبيدى الذى كان من المفترض ان يشارك باشعاره فى الامسية لولا ان يد القدر اختطفته قبل اسبوع .ما شاهدته و ما اشاهده من حركة ثقافية متنوعة فى اوسلو تبشر بالخير. و قد كنا دوما نتطلع ان نرى نشاطا ثقافيا عربيا فى اوسلو , و ها هو قد تحقق بفضل ثلة من المثقفين المخلصين .و هذا يذكرنى بالروابط الادبية التى اسسها المثقفون من المغتربين العرب فى القرن الماضى فى امريكا الشمالية و الجنوبية مثل الرابطة القلمية و العصبة الاندلسيه و التى اسسها كتاب و شعراء تحت اسم شعراء المهجر .و لذا فاننا نوجه دعوة مفتوحة للشعراء و الشاعرات و الكتاب و الكاتبات العرب لاجل تاسييس رابطة ادبية فى النرويج نستطيع من خلالها ان نتفاعل مع المجتمع النرويجى الذين نحن جزءا منه فى خدمة فكرة تفاعل و تعايش الثقافات كنوع من الرد على الانتكاسات و التوترات التى سادت و تسود بين العالم العربى و الاسلامى و الغرب .لاجل ان نكون جسرا حضاريا بين العالمين كل الشكر و التقدير لكافة المشاركين فردا فردا .و الشكر الجزيل لمنتدى الرافدين رئيسا و اعضاء . ......
#دعوة
#مفتوحة
#للشعراء
#الشاعرات
#الكتاب
#الكاتبات
#العرب
#لاجل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692046
الحوار المتمدن
سليم نزال - دعوة مفتوحة للشعراء و الشاعرات و الكتاب و الكاتبات العرب لاجل تاسييس رابطة ادبية فى النرويج !
رويدة سالم : ميناتا ساو فال: رائدة الكاتبات الفرانكفونيات
#الحوار_المتمدن
#رويدة_سالم أميناتا ساو فال: رائدة الكاتبات الفرانكفونياتنظرة من الداخلكريستين شولي عاشورالأدب الإفريقي على أهميته ظلّ مجهولا للكثير من قراء العربية رغم تنوعه وثراءه ثيميا وفنيا ولغويا وتعتبر السينغال إحدى أهم البلدان الإفريقية التي قدمت للعالم تجارب أدبية راقية من بينها شعر الرئيس سيدار سنغور والنصوص الروائية لأيقونة الإبداع الأدبي الإفريقي السينغالية "أميناتا ساو فال" التي أُطلِق اسمها على الدورة الأولى "للمنتدى الدولي للإبداع" بمدينة العيون في المغرب في شهر ديسمبر سنة 2017 وسبق وأن ترجم لها المترجم التونسي جمال الجلاصي رواية "اضراب الشحاذين". وبمناسبة إعادة نشر دار "الثعبان المجنحle serpent à plumes " للروايتها " الثامنة الموسومة بـ"مملكة الكذب"، نقدم لكم هذه الجولة الذي تحملنا عبرها، أستاذة الأدب المقارن والكاتبة كريستين شولي عاشور، إلى العالم الإبداعي لهذه الكاتبة الإفريقية التي استطاعت نسج مسار أدبي مشرف ودعت منذ سبعينات القرن الماضي، إلى تجاوز مرحلة إعادة تأهيل الإنسان ذي البشرة السوداء مؤكدة على وجوب:" التمكن من خلق أدب يعكس بكل بساطة أسلوبنا في الحياة ويكون مرآة لروحنا ولثقافتنا". تقول كاتبة المقال إن "مملكة الكذب" عنوان لافت يضع تحت المحك سمة تشجبها الرواية كما في أغلب النصوص السابقة لهذه الكاتبة ألا وهي النفاق السائد في المجتمع السينغالي الذي يمجِّد شخصيات غير شريفة دون أن ينأى بنفسه عن احتيالها. كما أن الإطار العام، في هذه الرواية، والذي هو من الأطر المفضلة لدى اميناتا ساو فال ويتوافق مع جزء مهم من تربيتها الأولى ضمن أسرتها، هو أيضا فضاء لقاء ودي وعائلي، تترأس، خلاله، امرأة تدعى "ياسين" مأدبة هي بصدد إعدادها لأفراد عائلتها ولأصدقائها بمناسبة اجتماع يوم الأحد، أي طقس لمِّ الشمل والاحتفال الذي يحيلنا إلى صورة "الأفنية" بالغة التكرار في روايات أميناتا ساو فال الأخرى والذي تقول عنه:"ألِفت الفِناء، منبهرة بشجرة التمر الهندي العظيمة تلك التي لم أرى مثيلا لها أبدا في حياتي وتلك الضجة والحكايات والخرافات... وذاك الرجل المسن بطريقته الفريدة في شرح الأمثال وصوته المسكر والسحري بالغ الجمال حتى أنه يستحيل تخيّل قدرته على خلب الألباب بذلك القدر في سنه تلك عندما كان يشرع في إلقاء شعر الباك والمصارعين راقصا بخطى رشيقة رغم عاهته". ينتهي الغداء، في ذلك اليوم، بتبادل صريح وحاد اللهجة للأراء فالابن "دييري" يعاتب أباه "سادا" على قيامه بمدح علني لوزير غير جدير بالتقدير وكان ضمن الحضور، أخت ياسين وصديقتها وأصدقاء الطفولة لسادا الذي ثار بسبب ملاحظة ابنه لكن، في الأخير، يسود المرح ويَلتَفُّ النص نحو الماضي لسرد حياة الشخصيات الأساسية. وأول فلاش باك يقوم به، يتعلق بحياة سادا الذي كان والده تاجر خردوات ثم ارتقى في السلم الاجتماعي بفضل مزاياه وفضائله وإصراره. تركز أميناتا في هذه الرواية، أكثر مما فعلت في نصوصها الأخرى، على ما دافعت عنه، دوما، ألا وهو إخراج البلاد من الأوحال التي أغرقها فيه كل من الفساد والاحتيال. ولتحقيق ذلك، تمنح أغلب البورتريهات للساردة فرصة التركيز على قوى السينيغال الكامنة والتي يجب أن تتسيد الموقف ممكنة كل فرد من أن : "يرتوي من نبع المواطنة المخفي منذ الأزل في أعماق الأرض" وتَختَتم قصتها بفقرة طويلة مخصصة لتمجيد عدة بطلات سينيغاليات. أمر يؤكده ما كُتِب على الوجه الأخير للغلاف: "عبر هذه القصة تبرز الكاتبة السينغالية الكبيرة للشباب السبيل الذي عليهم اتباعه والقيم التي عليهم الدفاع عنها لرسم أمل إفريقي جديد". تُمكِّننا إعادة ......
#ميناتا
#فال:
#رائدة
#الكاتبات
#الفرانكفونيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701563
#الحوار_المتمدن
#رويدة_سالم أميناتا ساو فال: رائدة الكاتبات الفرانكفونياتنظرة من الداخلكريستين شولي عاشورالأدب الإفريقي على أهميته ظلّ مجهولا للكثير من قراء العربية رغم تنوعه وثراءه ثيميا وفنيا ولغويا وتعتبر السينغال إحدى أهم البلدان الإفريقية التي قدمت للعالم تجارب أدبية راقية من بينها شعر الرئيس سيدار سنغور والنصوص الروائية لأيقونة الإبداع الأدبي الإفريقي السينغالية "أميناتا ساو فال" التي أُطلِق اسمها على الدورة الأولى "للمنتدى الدولي للإبداع" بمدينة العيون في المغرب في شهر ديسمبر سنة 2017 وسبق وأن ترجم لها المترجم التونسي جمال الجلاصي رواية "اضراب الشحاذين". وبمناسبة إعادة نشر دار "الثعبان المجنحle serpent à plumes " للروايتها " الثامنة الموسومة بـ"مملكة الكذب"، نقدم لكم هذه الجولة الذي تحملنا عبرها، أستاذة الأدب المقارن والكاتبة كريستين شولي عاشور، إلى العالم الإبداعي لهذه الكاتبة الإفريقية التي استطاعت نسج مسار أدبي مشرف ودعت منذ سبعينات القرن الماضي، إلى تجاوز مرحلة إعادة تأهيل الإنسان ذي البشرة السوداء مؤكدة على وجوب:" التمكن من خلق أدب يعكس بكل بساطة أسلوبنا في الحياة ويكون مرآة لروحنا ولثقافتنا". تقول كاتبة المقال إن "مملكة الكذب" عنوان لافت يضع تحت المحك سمة تشجبها الرواية كما في أغلب النصوص السابقة لهذه الكاتبة ألا وهي النفاق السائد في المجتمع السينغالي الذي يمجِّد شخصيات غير شريفة دون أن ينأى بنفسه عن احتيالها. كما أن الإطار العام، في هذه الرواية، والذي هو من الأطر المفضلة لدى اميناتا ساو فال ويتوافق مع جزء مهم من تربيتها الأولى ضمن أسرتها، هو أيضا فضاء لقاء ودي وعائلي، تترأس، خلاله، امرأة تدعى "ياسين" مأدبة هي بصدد إعدادها لأفراد عائلتها ولأصدقائها بمناسبة اجتماع يوم الأحد، أي طقس لمِّ الشمل والاحتفال الذي يحيلنا إلى صورة "الأفنية" بالغة التكرار في روايات أميناتا ساو فال الأخرى والذي تقول عنه:"ألِفت الفِناء، منبهرة بشجرة التمر الهندي العظيمة تلك التي لم أرى مثيلا لها أبدا في حياتي وتلك الضجة والحكايات والخرافات... وذاك الرجل المسن بطريقته الفريدة في شرح الأمثال وصوته المسكر والسحري بالغ الجمال حتى أنه يستحيل تخيّل قدرته على خلب الألباب بذلك القدر في سنه تلك عندما كان يشرع في إلقاء شعر الباك والمصارعين راقصا بخطى رشيقة رغم عاهته". ينتهي الغداء، في ذلك اليوم، بتبادل صريح وحاد اللهجة للأراء فالابن "دييري" يعاتب أباه "سادا" على قيامه بمدح علني لوزير غير جدير بالتقدير وكان ضمن الحضور، أخت ياسين وصديقتها وأصدقاء الطفولة لسادا الذي ثار بسبب ملاحظة ابنه لكن، في الأخير، يسود المرح ويَلتَفُّ النص نحو الماضي لسرد حياة الشخصيات الأساسية. وأول فلاش باك يقوم به، يتعلق بحياة سادا الذي كان والده تاجر خردوات ثم ارتقى في السلم الاجتماعي بفضل مزاياه وفضائله وإصراره. تركز أميناتا في هذه الرواية، أكثر مما فعلت في نصوصها الأخرى، على ما دافعت عنه، دوما، ألا وهو إخراج البلاد من الأوحال التي أغرقها فيه كل من الفساد والاحتيال. ولتحقيق ذلك، تمنح أغلب البورتريهات للساردة فرصة التركيز على قوى السينيغال الكامنة والتي يجب أن تتسيد الموقف ممكنة كل فرد من أن : "يرتوي من نبع المواطنة المخفي منذ الأزل في أعماق الأرض" وتَختَتم قصتها بفقرة طويلة مخصصة لتمجيد عدة بطلات سينيغاليات. أمر يؤكده ما كُتِب على الوجه الأخير للغلاف: "عبر هذه القصة تبرز الكاتبة السينغالية الكبيرة للشباب السبيل الذي عليهم اتباعه والقيم التي عليهم الدفاع عنها لرسم أمل إفريقي جديد". تُمكِّننا إعادة ......
#ميناتا
#فال:
#رائدة
#الكاتبات
#الفرانكفونيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701563
الحوار المتمدن
رويدة سالم - ميناتا ساو فال: رائدة الكاتبات الفرانكفونيات
منى حلمي : أزمة الكاتبات والشاعرات
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي فى بلادنا، إلى متى الأولويات مقلوبة والمقاييس معوجة والتوازنات مختلة؟.. وأقصد هنا هذا التشويه المخطط، والتجاهل الممنهج، والتعتيم المقصود على مفكرات ومفكرين، مبدعات ومبدعين، وأديبات وأدباء، وشاعرات وشعراء، خطيئتهم التى لا تُغتفر أنهم يكتبون ويبدعون خارج «السلطة الأدبية المعاصرة»، وخارج «الكهنوت النقدى المعاصر»، وخارج «ديكتاتورية الذوق الإبداعى المرضى عنه».وامتدت «عقدة الخواجة» إلى النقد الأدبى، فيروجون لمفكرات ومفكرين ومبدعات ومبدعين «أجانب» أقل قيمة بكثير من المصريات والمصريين.. وإذا اشتهرت أديبة مصرية أو أديب مصرى عالميًا دون مساعدة منهم، فإنهم يشوهون إبداعاته بكل الإدانات والاتهامات إلى شخصه وإلى إبداعاته وأفكاره.لكن مَنْ الذى يبقى فى التاريخ، أصحاب الفكر والإبداع غير المستأنس أم أصحاب السلطات وكهنة النقد؟.. نحن نتذكر مثلًا الكاتبة الإنجليزية فرجينيا وولف، ٢-;-٥-;- يناير ١-;-٨-;-٨-;-٢-;-- ٢-;-٨-;- مارس ١-;-٩-;-٤-;-١-;-، ونتذكر الكاتبة والشاعرة العربية مى زيادة ١-;-١-;- فبراير ١-;-٨-;-٨-;-٦-;-- ١-;-٩-;- أكتوبر ١-;-٩-;-٤-;-١-;-، فكلتاهما رحلت فى العام نفسه، فرجينيا انتحرت غرقًا فى المياه الباردة، ومى انتحرت بسوء الفهم والتقدير وقسوة الزمن.. لكننا لا نتذكر اسم ناقد أدبى، فى عصرهما، أسهم فى التقليل من شأنهما الإبداعى.. هكذا يقول التاريخ كلمته المنصفة، وإذا كانت غير منصفة، علينا إعادة كتابة التاريخ برؤية عادلة نزيهة.عندما فاز الأديب التركى أورهان باموك «٧-;- يونيو ١-;-٩-;-٥-;-٢-;-» بجائزة نوبل فى عام ٢-;-٠-;-٠-;-٦-;-، حدث غضب وغيظ وتخبط وحقد من قبل التيارات «السلفية» «العنصرية» «المتعصبة»، أدبيًا، ودينيًا، وثقافيًا.. وقف أورهان باموك ضد «التزوير فى أوراق التاريخ» الذى حاولت «وما زالت تحاول» الدولة التركية بكل سلطاتها وسطوتها ومؤسساتها فرضه، وإعطاءه شرعية وتقنينًا محليًا وعالميًا، ألا وهو مذابح الأرمن والأكراد فى بدايات القرن العشرين، وكان أيضًا من المدافعين عن سلمان رشدى وحقه فى التعبير، وإدانة عقلية المصادرة وثقافة إهدار الدم.وكان عقاب أورهان هو عدم اعتراف تركيا به بالشكل اللائق، واتهموه بازدراء الوطن، وثقافة وتاريخ بلده.. هذا بالطبع كذب وتشويه وخداع، هو لا يزدرى إلا ثقافة فى الماضى استهدفت «الإبادة» للأقليات، وثقافة فى الحاضر تستهدف التزوير.. بعد نوبل، أشاعت الدولة التركية أن الجائزة ذهبت إلى باموك لأسباب سياسية وليس للقيمة الأدبية، وقد حاصرته التهديدات من كل جانب لتمسكه بآرائه، حتى اضطر إلى ترك تركيا والإقامة الدائمة فى الولايات المتحدة.. وهكذا الحال مع النساء والرجال من أصحاب القلم، يعيشون فى المنفى الاختيارى أو الإجبارى.طبعًا لو فازت أديبة أو أديب تركى آخر داخل عباءة اعتراف الدولة التركية والتيارات السلفية و«النخبة» الثقافية الأدبية لاحتفلت تركيا به كأنه بطل لمكانته الأدبية الرفيعة، وليس لمواقفه السياسية.. ممارسات الدول كم تتشابه.فى بلادنا، حيث انحدر العقل إلى مستويات مخزية تشدنا إلى الوراء، وحيث ازدهرت الأفكار الإرهابية التكفيرية المسلحة.. فى بلادنا عندما تصاب ممثلة أو راقصة أو مذيعة أو حتى زوجة ممثل أو زوجة رجل أعمال، أو زوجة لعيب كورة، أو ابنة راقصة، أو مغنية، بأى مرض، أو كورونا، تنقلب الدنيا، ويتتبع الإعلام أخبارها لحظة بلحظة، يطلب لها الدعاء والشفاء.. أما لو أصيبت كاتبة أو شاعرة بمرض أو هاجم ......
#أزمة
#الكاتبات
#والشاعرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721652
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي فى بلادنا، إلى متى الأولويات مقلوبة والمقاييس معوجة والتوازنات مختلة؟.. وأقصد هنا هذا التشويه المخطط، والتجاهل الممنهج، والتعتيم المقصود على مفكرات ومفكرين، مبدعات ومبدعين، وأديبات وأدباء، وشاعرات وشعراء، خطيئتهم التى لا تُغتفر أنهم يكتبون ويبدعون خارج «السلطة الأدبية المعاصرة»، وخارج «الكهنوت النقدى المعاصر»، وخارج «ديكتاتورية الذوق الإبداعى المرضى عنه».وامتدت «عقدة الخواجة» إلى النقد الأدبى، فيروجون لمفكرات ومفكرين ومبدعات ومبدعين «أجانب» أقل قيمة بكثير من المصريات والمصريين.. وإذا اشتهرت أديبة مصرية أو أديب مصرى عالميًا دون مساعدة منهم، فإنهم يشوهون إبداعاته بكل الإدانات والاتهامات إلى شخصه وإلى إبداعاته وأفكاره.لكن مَنْ الذى يبقى فى التاريخ، أصحاب الفكر والإبداع غير المستأنس أم أصحاب السلطات وكهنة النقد؟.. نحن نتذكر مثلًا الكاتبة الإنجليزية فرجينيا وولف، ٢-;-٥-;- يناير ١-;-٨-;-٨-;-٢-;-- ٢-;-٨-;- مارس ١-;-٩-;-٤-;-١-;-، ونتذكر الكاتبة والشاعرة العربية مى زيادة ١-;-١-;- فبراير ١-;-٨-;-٨-;-٦-;-- ١-;-٩-;- أكتوبر ١-;-٩-;-٤-;-١-;-، فكلتاهما رحلت فى العام نفسه، فرجينيا انتحرت غرقًا فى المياه الباردة، ومى انتحرت بسوء الفهم والتقدير وقسوة الزمن.. لكننا لا نتذكر اسم ناقد أدبى، فى عصرهما، أسهم فى التقليل من شأنهما الإبداعى.. هكذا يقول التاريخ كلمته المنصفة، وإذا كانت غير منصفة، علينا إعادة كتابة التاريخ برؤية عادلة نزيهة.عندما فاز الأديب التركى أورهان باموك «٧-;- يونيو ١-;-٩-;-٥-;-٢-;-» بجائزة نوبل فى عام ٢-;-٠-;-٠-;-٦-;-، حدث غضب وغيظ وتخبط وحقد من قبل التيارات «السلفية» «العنصرية» «المتعصبة»، أدبيًا، ودينيًا، وثقافيًا.. وقف أورهان باموك ضد «التزوير فى أوراق التاريخ» الذى حاولت «وما زالت تحاول» الدولة التركية بكل سلطاتها وسطوتها ومؤسساتها فرضه، وإعطاءه شرعية وتقنينًا محليًا وعالميًا، ألا وهو مذابح الأرمن والأكراد فى بدايات القرن العشرين، وكان أيضًا من المدافعين عن سلمان رشدى وحقه فى التعبير، وإدانة عقلية المصادرة وثقافة إهدار الدم.وكان عقاب أورهان هو عدم اعتراف تركيا به بالشكل اللائق، واتهموه بازدراء الوطن، وثقافة وتاريخ بلده.. هذا بالطبع كذب وتشويه وخداع، هو لا يزدرى إلا ثقافة فى الماضى استهدفت «الإبادة» للأقليات، وثقافة فى الحاضر تستهدف التزوير.. بعد نوبل، أشاعت الدولة التركية أن الجائزة ذهبت إلى باموك لأسباب سياسية وليس للقيمة الأدبية، وقد حاصرته التهديدات من كل جانب لتمسكه بآرائه، حتى اضطر إلى ترك تركيا والإقامة الدائمة فى الولايات المتحدة.. وهكذا الحال مع النساء والرجال من أصحاب القلم، يعيشون فى المنفى الاختيارى أو الإجبارى.طبعًا لو فازت أديبة أو أديب تركى آخر داخل عباءة اعتراف الدولة التركية والتيارات السلفية و«النخبة» الثقافية الأدبية لاحتفلت تركيا به كأنه بطل لمكانته الأدبية الرفيعة، وليس لمواقفه السياسية.. ممارسات الدول كم تتشابه.فى بلادنا، حيث انحدر العقل إلى مستويات مخزية تشدنا إلى الوراء، وحيث ازدهرت الأفكار الإرهابية التكفيرية المسلحة.. فى بلادنا عندما تصاب ممثلة أو راقصة أو مذيعة أو حتى زوجة ممثل أو زوجة رجل أعمال، أو زوجة لعيب كورة، أو ابنة راقصة، أو مغنية، بأى مرض، أو كورونا، تنقلب الدنيا، ويتتبع الإعلام أخبارها لحظة بلحظة، يطلب لها الدعاء والشفاء.. أما لو أصيبت كاتبة أو شاعرة بمرض أو هاجم ......
#أزمة
#الكاتبات
#والشاعرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721652