الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالامير الركابي : اخطاء-القرآن- والصبيانوية العلموية؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي أخطاء "القرآن"والصبيانوية العلمويه/1 عبدالاميرالركابي يتصاغر العقل ازاء ذاته كما هو واقع في المنطقة الشرق متوسطية لدرجة مزرية، والامر هنا يظهر متعلقا بالاستيعابية، وبالنطاق او الحدود التي يمكن للعقل بلوغها او التشوف باتجاهها، في وقت يكون هو في ادنى حالات وممكنات الصعود الضروري، ناهيك عن خضوعه لهذا السبب للاطر المستعارة التوهمية، وماينتج عنه من صبيانوبة علموية متشاوفة عن جهل، ومانتحدث عنه هنا هو علاقة العقل بالمجال الحضاري الثقافي الابراهيمي بذاته ابان طور، او مرحلة استثنائية من مراحل الانتقال الكبرى الاستئنافية بدل الاستعادية، السلفية منها والقومية. ولنأت للتقريب بمثال مستمد من سياقات علاقة العقل بالواقع كما تجلت وتتجلي في المجال الجغرافي المجتمعي الذي نحن بصدد التعرض له، ولنحاول الرجوع الى الفترة السابقة على المحمدية والقرن السابع الميلادي، حين اعلن وقتها عن قمة تجلي وانتهاء مفاعيل "النبوة الالهامية الحدسية"، وصارت من يومه في بؤرة وقلب التاريخ وخارج التاريخ والفعل قيه، بمعنى دخول المنطقة واشكال تجلي تعبيرها الذاتي طورا اخر مختلف، مقارنه بالطور النبوي المستمر من إبراهيم الى محمد، والذي نشا في غمرة الدورة التاريخية الأولى النهرية الرافدينية النيلية، وصار من قبيل الممارسة المطابقة النامة عن الكينونة في الزمن الفاصل بين دورتين تاريخيتين أي ابان زمن الانقطاع الملازم لبنية تاريخ هذه المنطقة وكمعبر عن الذاتية التاريخية والمعبر عن نزوعها الصعودي ابان زمن اللاحضور. وقتها كانت الطاقة العقلية والتعبيرية عن الذات قد غدت متوافقه مع الاشتراطات المكان /زمنيه، الذاتية والكونيه للمجال الممتد من مابين النهرين، الى وادي النيل، بينما تكرس التعبير النبوي الالهامي الحدسي باعتباره الوسيلة االملائمه والمناسبة للحظة المنوه عنها، ومع تتابع المحطات النبوية الجزئية، أوالرسالية القرائية الكبرى ( الموسوية، العيسوية، المحمدية)، فان نمط وصيغة وعي الواقع، واللحظة، حدسا، كما اشترطته البنية، كان قد صار من قبيل الوسيلة المتطابقه مع كينونتها مكانيا / مجتمعيا وزمانيا، وابتداء من إبراهيم الى محمد، لم يكن مطروحا على صعيد الوعي، أي شكل من اشكال البوح عن الذات سواه، وهذا ينطبق على العموم وفي الجوهر،و بغض النظر عن التفاصيل والاشتراطات المكانية التاريخية،ونوع الظروف المحفزه الانية في حينه. ونحن نتحدث عن بنية تعبيرية تكاملت مع الزمن، وضمن طبيعتها ونوع سيرورتها، سواء كوسيلة ابلاغ، او نمط اعلان ومصدر تبليغ، وعلاقة بالمصدر الأعلى المعتمد كأساس الرؤية، ناهيك عن نوع الفعل، بمعنى مايمكن ان يسمى بحسب المفهوم المتعارف عليه اليوم "ايديلوجيا"، هي بالاصل والاساس نتاج بنية وكينونة مجتمعية قاعدتها الازدواجية، واشتراطات اللادولة والمجتمعية المتعذرة التجسد ارضويا، مع كل مايمكن ان تتميز به من ملامح ومكونات لاارضوية، بالمقارنة باشكال التعبير والكيانية الارضوية الأحادية المقابلة، بما قد انتج شكلين من المقاربة، أي جعل التعبير الذاتي هنا ازدواجيا، السماوي منه الأكثر فعالية لحاجته للتجسد بلا مقابل فياس مادي ملموس، بمقابل اشكال الرؤية والمفهوم الارضوي الأحادي البديهي غير المضطرلمجهودات خارقة لاجل تكريس ذاته كنموذج. في هذا السياق التاريخي ونوع التصيرية المواكبة، تقع المحمدية ضمن لحظة خارقة واستثنائية على الصعد التالية المادية قبل الايمانية: ـ كونها حررت المنطقة من وطاة احتلالين امبراطوريين، استمرارهما كان سيلحق المنطقة بهما، أي بالوثنية الغربية، والزرادشتيه الفارسية، على حساب الا ......
#اخطاء-القرآن-
#والصبيانوية
#العلموية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680895
علاء اللامي : ج1 هل تحولت العلموية إلى دين جديد وما علاقتها بالعلمانية؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي لا توجد علاقة بنيوية أو وظيفية للعلموية (Scientism) بالعلمانية (secularism)، إلا على سبيل التشابه اللفظي في العربية وفي السياق -النسق - التاريخي الجامع. وفي هذا السياق، يقول بعض العلمويين العرب، والذين ربما يجهلون أنهم علمويون، بسبب خلطهم بين الاصطلاحين، وتحت وطأة حماسهم العلماني النفسي ذي الجوهر الاستشراقي الأورومركزي، يقولون ما معناه؛ إن دول الغرب الأوروبي ومجتمعاته تقدمت على دولنا ومجتمعاتنا العربية والمسلمة المتخلفة لأنها اعتمدت العلم وتخلت عن الدين وإن طريق الحداثة الوحيد أمام شعوبنا هو عبر اعتماد وتصنيم العلم والعلم فقط لا غير! وتقال هذه المقولة بصيغ عديدة، ولكنها متقاربة من حيث المضمون والهدف. دعونا نؤجل قليلا تفكيك هذه المقولة، ونبدأ بتعريف العلمانية وبعدها العلموية لنفهم الفرق بين محتوى المفردتين/ المصطلحين: * لا يوجد تعريف أكاديمي دقيق ومتفق عليه للعلمانية، ليس بسبب السجال السياسي الطبقي الضروس بين "الدينيين" و"العلمانيين"، بل أيضا، بسبب عدم وجود علمانية واحدة على أرض الواقع التاريخي وإنما ثمة علمانيات، مثلما لا توجد "دينية" واحدة بل هناك "دينيات"، فهناك العلمانية القصوية "المتطرفة" بنسختها الفرنسية "اللائكية/ من اللفظ اللاتيني (laicus)، وهو بدوره مأخوذ من اللفظ اليوناني (la&#243s) ومعناه "الشعب"، وعلى هذا يمكنك ان تترجم اللائكية/ العلمانية إلى "الشعبية" دون أن تكون قد تجاوزت جذور المصطلح العتيقة، وهناك النسخ العلمانية الناعمة والتوفيقية في الدول الاسكندنافية والإنكلوسكسونية التي -على سبيل المثال - تبيح لرئيس الدولة "الفخري" أن يكون رئيس الكنيسة ويعين أعلى الرتب في كهنوتها كما في حالة ملكة بريطانيا الحالية إليزابيث، التي تحمل تقليديا لقب "حامي العقيدة/ الإيمان"، في تقليد بدأ منذ انفصال الملك هنري الثامن عن الكنيسة الكاثوليكية، بسبب قضايا متعلقة بطلاقه من إحدى زوجاته، في عام 1534، وتنصيبه لنفسه رئيساً على كنيسة إنجلترا الإنجليكانية. وهناك، أخيرا، علمانية الأمر الواقع الانتقائية الزاحفة المغلفة ببراقع دينية وقومية شتى، والتي تأخذ بها معظم دول العالم وخاصة في الجنوب ومنه الدول العربية لمُماشاة التطور الحضاري الطبيعي في الدول والمجتمعات المعاصرة، كما فصل مظاهرها عزيز العظمة في كتابه المرجعي "العلمانية من منظور مختلف". التعاريف السائدة للعلمانية متضاربة المحتوى بشدة، منها واحد تروِّجه الأحزاب السياسية الدينية ويقول "إن العلمانية هي مشروع إلحادي يريد فصل الدين عن الدولة والمجتمع بهدف القضاء على الدين" وهذا تعريف سياسي وأيديولوجي هجائي يريد تبرير وتسهيل قيام الدولة الدينية بفعل تكفيري يصل إلى حد إهدار دماء خصومها. وهناك تعاريف أخرى منها ما يقول؛ العلمانية هي فصل الدولة عن الدين، أو فصل السياسة عن الدين. أعتقد أن التعريف الأكثر واقعية ودقة في عصرنا هو: العلمانية هي منظومة قانونية تهدف لتنظيم العلاقات بين الدولة والدين بما يحترم حقوق الانسان الفرد ومنها حقه في الإيمان والعبادة وممارسة الطقوس وحقه في عدم الإيمان بدين الغالبية السكانية أو بأي دين آخر، وأن تكون الدولة قائمة على أسس المواطنة والمساواة بين الأفراد كذوات إنسانية مستقلة لا كرعية خاضعة وتابعة لسلطان ديني أو دنيوي.علماً، أن هناك ثماني دول علمانية فقط تقول دساتيرها إنها علمانية في العالم. أما الغالبية الساحقة من دول العالم فهي دول علمانية إلى هذه الدرجة أو تلك دون أن تسجل ذلك في دستورها. وبعضها يسجل أن دولته مدنية، وهي صيغة مراوغة ابتكرت قبل عقود قليلة لعدم استفزاز الأحزاب ا ......
#تحولت
#العلموية
#جديد
#علاقتها
#بالعلمانية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765165
علاء اللامي : ج2 العلموية وتفريغ الحياة والإنسان من المعنى: مقولة التقدم الزائفة
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي يوضح غريغوري بيترسون ذلك بقوله "بالنسبة للعديد من اللاهوتيين والفلاسفة، فالعلموية من بين أعظم الخطايا الفكرية. ومن أعظم خطاياها فقدان الغاية؛ ففي العالم العتيق كان التفكير الغائي سائداً أكثر من عصرنا… ومع ظهور العلم الحديث، لم يعد يُنظر إلى الطبيعة باعتبارها نظاماً ذا هدفٍ، بل صار يُنظر إليها ميكانيكياً". بكلمات أخرى؛ لقد أصبح العالم مجرد "ماكنة ذكية تدور عبثا وبانتظام" ولا معنى فيها أو شغف أو دهشة، بل ينبغي عيشها كتجربة "أمر واقع" وتسهيل هذا العيش والاستلذاذ به وكفى! وهذا يعني إفراغ العالم والحياة الإنسانية من أية قيمة معيارية أخلاقية وجمالية مضافة على وجوده المادي الانطولوجي، بما يعني إهمال الشِّعر والفلسفة والدين والجماليات وحتى علم النفس، ودخولا صريحا في عالم ميكانيكي قاحل ورتيب يتحول فيه الإنسان من مخلوق سامٍ وعاقل متعالٍ وفنان وأخلاقي إلى حيوان لذائذي شديد الذكاء ولكنه بلا عمق أو هدف أو غاية!ولعلنا نجد مصداق ما قلناه هنا في ما كتبه عالم الأحياء التجريبي أوستن هيوز في كتابه "حماقة العلموية"، قال: "بصفتي عالمًا تجريبيّاً، لن أنكر أبداً أنّ الاكتشافات العلمية يمكن أن يكون لها آثار مهمة على الميتافيزيقيا "الماورائيات"، نظرية المعرفة، والأخلاقيات، وأنّ جميع المهتمين بهذه الموضوعات يحتاجون إلى معرفة علمية. ولكن الادعاء بأنّ العلم التجريبي وحده قادر على الإجابة عن الأسئلة القديمة في هذه المجالات يثير مشاكل لا حصر لها". ويلخص هيوز قصة العلموية أو حماقتها بالكلمات القليلة المعبرة التالية " إنّه منذ بداية المشروع العلمي الحديث، كان ثمة علماء وفلاسفة أُعجبوا بقدرة العلوم الطبيعية على تطوير المعرفة، مؤكدين أنّ هذه العلوم هي الطريقة الصحيحة الوحيدة للبحث عن المعرفة في أي مجال. وقد أطلق على هذا الموقف اسم "العلموية"، وهو المصطلح الذي كان في الأصل تحقيرياً، إلاّ أنّ بعض أنصاره الأكثر صراحةً كانوا يدافعون عنه باعتباره شعار شرف. في كتابهم الذي صدر عام 2007م بعنوان "كل شيء يجب أن يذهب: الميتافيزيقيا باعتبارها طبيعة". والمعنى واضح فالعلمويون يريدون في المدى الأبعد احتواء وفهم الميتافيزيقيا "ما وراء الطبيعية" وجعلها "طبيعة/ فيزيقيا"، ولتقريب الصورة من ذهن القارئ بعبارات "ظريفة" يمكن أن نقول إنَّ البحث في دراسة الروحانيات والجماليات مثلا، لا يختلف عند العلمويين عن دراسة خواص التربة! في الجزء الأخير من هذه المقالة سنقارب بعض الأسئلة حول ماهية ومعنى "التقدم الغربي": عوداً إلى مقولة بعض أصحاب هذا التوجه العلموي من العرب، القائلين إن دول الغرب الأوروبي ومجتمعاته قد تقدمت على دولنا ومجتمعاتنا العربية والمسلمة لأنها اعتمدت العلم وتخلت عن الدين؛ هذه المقولة ذات المحمول العلموي في حالته الخام الفجة بحاجة إلى تفكيك منهجي لبيان فساد محتواها وكونها نوعا من الأيديولوجية السياسية المدافعة بالنتيجة عن الواقع الإمبريالي الظالم وغير العادل ومحاولة تبريره وتأبيده باسم العلوم الحديثة، وسنحاول أن نطرح مجموعة من الأسئلة والتساؤلات كبداية لهذا التفكيك:*ما محتوى مفهوم التقدم الغربي وما مقياسه؟ هل هو تقدم متكامل ومتوازن بين المادي والعقلي والروحي؟ هل هو تاريخي ومنتوج لجهود البشرية جمعاء طَوال تاريخها أم ظاهرة ميتافيزيقية خارج التاريخ و"داخل الفكر/الروح /العقل" الأوروبي الغربي "المتميز عنصريا وفسيولوجيا"؟*ما ثمن وأسباب هذا التقدم الغربي الاقتصادي، وكيف نفسر أن أكثر من ثمانين بالمائة الذهب في فرنسا وبريطانيا وأسبانيا والبرتغال هي مناجم قارة أفريقيا الجائعة الفقيرة والتي ......
#العلموية
#وتفريغ
#الحياة
#والإنسان
#المعنى:
#مقولة
#التقدم
#الزائفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765419