(حرص الإمام النعمان على موافقة السنة) ٨
• قال ابن تيمية في [مجموع الفتاوى]:"ومن ظنّ بأبي حنيفة أوغيره من أئمة المسلمين أنهم يتعمدون مخالفة الحديث الصحيح لقياس أو غيره فقد أخطأ عليهم، وتكلّم إما بظنّ وإما بهوى".
#الرأي
• قال ابن تيمية في [مجموع الفتاوى]:"ومن ظنّ بأبي حنيفة أوغيره من أئمة المسلمين أنهم يتعمدون مخالفة الحديث الصحيح لقياس أو غيره فقد أخطأ عليهم، وتكلّم إما بظنّ وإما بهوى".
#الرأي
(حرص الإمام النعمان على موافقة السنة) ٩
• قال ابن القيم في [إعلام الموقعين]:"وأصحاب أبي حنيفة رحمه الله مجمعون على أن مذهب أبي حنيفة أن ضعيف الحديث عنده أولى من القياس والرأي، وعلى ذلك بنى مذهبه".
#الرأي
• قال ابن القيم في [إعلام الموقعين]:"وأصحاب أبي حنيفة رحمه الله مجمعون على أن مذهب أبي حنيفة أن ضعيف الحديث عنده أولى من القياس والرأي، وعلى ذلك بنى مذهبه".
#الرأي
(حرص الإمام النعمان على موافقة السنة) ١٠
• ارتحل أصحاب الإمام أبي حينفة وسمعوا الحديث فرجعوا عن مسائل لهم إلى السنة، وثبت عن أبي يوسف قوله: (لو رأى صاحبي مثل ما رأيت لرجع مثل ما رجعت). [مناقب الشافعي للبيهقي / مجموع الفتاوى لابن تيمية].
#الرأي
• ارتحل أصحاب الإمام أبي حينفة وسمعوا الحديث فرجعوا عن مسائل لهم إلى السنة، وثبت عن أبي يوسف قوله: (لو رأى صاحبي مثل ما رأيت لرجع مثل ما رجعت). [مناقب الشافعي للبيهقي / مجموع الفتاوى لابن تيمية].
#الرأي
آخر ما صح عن الإمام أحمد إحسان القول في أبي حنيفة
• قال نجم الدين الطوفي الحنبلي: "جملة القول في أبي حنيفة: أنه قطعًا لم يخالف السنة عنادًا، وإنما خالف فيما خالف منها اجتهادًا لحجج واضحة، ودلائل صالحة لائحة، وحججه بين الناس موجودة، وقَلَّ أن يَنتَصف منها مخالفوه، وله بتقدير الخطأ أجر، وبتقدير الإصابة أجران.
والطاعنون عليه إما حساد، أو جاهلون بمواقع الاجتهاد.
(وآخر ما صح عن الإمام أحمد -رضي الله عنه- إحسان القول فيه، والثناء عليه). ذكره أبو الورد من أصحابنا في كتاب «أصول الدين» والله -سبحانه وتعالى- أعلم بالصواب". [شرح مختصر الروضة، (٣ /٢٩٠)].
#ثناءات
#الرأي
• قال نجم الدين الطوفي الحنبلي: "جملة القول في أبي حنيفة: أنه قطعًا لم يخالف السنة عنادًا، وإنما خالف فيما خالف منها اجتهادًا لحجج واضحة، ودلائل صالحة لائحة، وحججه بين الناس موجودة، وقَلَّ أن يَنتَصف منها مخالفوه، وله بتقدير الخطأ أجر، وبتقدير الإصابة أجران.
والطاعنون عليه إما حساد، أو جاهلون بمواقع الاجتهاد.
(وآخر ما صح عن الإمام أحمد -رضي الله عنه- إحسان القول فيه، والثناء عليه). ذكره أبو الورد من أصحابنا في كتاب «أصول الدين» والله -سبحانه وتعالى- أعلم بالصواب". [شرح مختصر الروضة، (٣ /٢٩٠)].
#ثناءات
#الرأي
قال العلامة المعلمي -رحمه الله-:
أقول: لزم أبو حنيفة حماد بن أبي سليمان يأخذ عنه مدة، وكان حماد كثير الحديث، ثم أخذ عن عدد كثير غيره كما تراه في مناقبه، وقلة الأحاديث المروية عنه لا تدل على قلة ما عنده، ذلك أنه لم يتصدى للرواية، وقد قدمنا أن العالم لا يكلف جمع السنة كلها، بل إذا كان عارفا بالقرآن وعنده طائفة صالحة من السنة بحيث يغلب على اجتهاده الصواب كان له أن يفتي، وإذا عرضت قضية لم يجدها في الكتاب والسنة سأل من عنده علم بالسنة، فإن لم يجد اجتهد رأيه. وكذلك كان أبو حنيفة يفعل، وكان عنده في حلقته جماعة من المكثيرين في الحديث كمسعر وحبان ومندل، والأحاديث التي ذكروا أنه خالفها قليلة بالنسبة إلى ما وافقه، وما من حديث خالفه إلا وله عذر لا يخرج إن شاء الله عن أعذار العلماء، ولم يدع هو العصمة لنفسه ولا ادعاها له أحد، وقد خالفه كبار أصحابه في كثير من أقواله، وكان جماعة من علماء عصره ومن قرب منه ينفرون عنه وعن بعض أقواله، فإن فرض أنه خالف أحاديث صحيحة بغير حجة بينة فليس معنى ذلك أنه زعم أن العمل بالأحاديث الصحيحة غير لازم، بل المتواتر عنه ما عليه غيره من أهل العلم أنها حجة، بل ذهب إلى أن القهقهة في الصلاة تنقض الوضوء اتباعًا لحديث ضعيف ومن ثم ذكر أصحابه أن من أصله تقديم الحديث الضعيف -بله الصحيح- على القياس.
- [الأنوار الكاشفة، ط السلفية، (ص٥١)].
#ثناءات
#الرأي
أقول: لزم أبو حنيفة حماد بن أبي سليمان يأخذ عنه مدة، وكان حماد كثير الحديث، ثم أخذ عن عدد كثير غيره كما تراه في مناقبه، وقلة الأحاديث المروية عنه لا تدل على قلة ما عنده، ذلك أنه لم يتصدى للرواية، وقد قدمنا أن العالم لا يكلف جمع السنة كلها، بل إذا كان عارفا بالقرآن وعنده طائفة صالحة من السنة بحيث يغلب على اجتهاده الصواب كان له أن يفتي، وإذا عرضت قضية لم يجدها في الكتاب والسنة سأل من عنده علم بالسنة، فإن لم يجد اجتهد رأيه. وكذلك كان أبو حنيفة يفعل، وكان عنده في حلقته جماعة من المكثيرين في الحديث كمسعر وحبان ومندل، والأحاديث التي ذكروا أنه خالفها قليلة بالنسبة إلى ما وافقه، وما من حديث خالفه إلا وله عذر لا يخرج إن شاء الله عن أعذار العلماء، ولم يدع هو العصمة لنفسه ولا ادعاها له أحد، وقد خالفه كبار أصحابه في كثير من أقواله، وكان جماعة من علماء عصره ومن قرب منه ينفرون عنه وعن بعض أقواله، فإن فرض أنه خالف أحاديث صحيحة بغير حجة بينة فليس معنى ذلك أنه زعم أن العمل بالأحاديث الصحيحة غير لازم، بل المتواتر عنه ما عليه غيره من أهل العلم أنها حجة، بل ذهب إلى أن القهقهة في الصلاة تنقض الوضوء اتباعًا لحديث ضعيف ومن ثم ذكر أصحابه أن من أصله تقديم الحديث الضعيف -بله الصحيح- على القياس.
- [الأنوار الكاشفة، ط السلفية، (ص٥١)].
#ثناءات
#الرأي
ذبًّا عن الإمام النعمان
Photo
قال الإمام يحيى بن معين: "ما أرى لمسلم أن ينظر في رأي الشافعي".
وقال: "ينظر في رأي أبي حنيفة، أحب إلي من أن ينظر في رأي الشافعي".
- سؤالات ابن الجنيد ليحيى بن معين، (٢٩٥).
*امتدح الإمام ابن معين رأي أبي حنيفة وقدمه على رأي الشافعي، إذن ليس الرأي تهمة.
*كلمة الإمام يحيى بن معين في الإمام الشافعي رأيه المحض، ولا يلزم اتباعه عليه، لكن فيها رد على الطاعنين في الأئمة المتترسين بآثار السلف، فيقال لهم إن ابن معين إمام الجرح والتعديل لا يرى لمسلم أن ينظر في رأي الشافعي، فماذا لو خرج علينا قائل الآن بهذا القول وحجته أن له سلفًا؟ على قواعدكم لا يحق لأحد ذمه، إذ بذمه تذمون ابن معين أيضًا، فهل ابن معين لا يعي ما يقول؟ هل ابن معين ظلم الشافعي رحمهما الله؟
فإن قلتم لكن أبا حنيفة الذامين له هم أكثر أهل الحديث، فأقول ليست العبرة بالكثير والقليل، فإن الذين رفعوا السيف على علي رضي الله عنه من الصحابة كثير، وإن الذين ذموا قتادة كذلك كثير، لكن طالما أن الأمر لم يصل حد الإجماع، وكان من أهل الحديث من امتدحه كابن معين، فإن الأمر متردد بين قولين، مدح وذم، فننظر إلى تعامل أهل العلم بعدهم، وما القول الذي استقر عليه حالهم، وأجمعوا أمرهم عليه، فيكون ذلك بمثابة رد المتشابه إلى المحكم، وليعلم أن اجتماع الأمة معصوم، وليعلم أن لفظة (الأئمة الأربعة) مجمع عليها عند العامة والخاصة، وانظر كلمة الإمام ابن قدامة هذه: قال ابن قدامة: "((فالمتواتر يفيد العلم، ويجب تصديقه))، وإن لم يدل عليه دليل آخر، وليس في الأخبار ما يعلم صدقه بمجرده إلا المتواتر، وما عداه إنما يعلم صدقه بدليل آخر يدل عليه سوى نفس الخبر، خلافا للسمنية، فإنهم حصروا العلم في الحواس، وهو باطل، فإننا نعلم استحالة كون الألف أقل من الواحد، واستحالة اجتماع الضدين. بل حصرهم العلم في الحواس -على زعمهم- معلوم لهم، وليس مدركًا بالحواس، ولا يستريب عاقل في أن في الدنيا بلدة تسمى "بغداد" "وإن لم يدخلها" ((ولا نشك في وجود الأنبياء، بل في وجود الأئمة الأربعة)) ونحو ذلك." [روضة الناظر - (٢٨٨)].
#لفتة
#الرأي
#ثناءات
وقال: "ينظر في رأي أبي حنيفة، أحب إلي من أن ينظر في رأي الشافعي".
- سؤالات ابن الجنيد ليحيى بن معين، (٢٩٥).
*امتدح الإمام ابن معين رأي أبي حنيفة وقدمه على رأي الشافعي، إذن ليس الرأي تهمة.
*كلمة الإمام يحيى بن معين في الإمام الشافعي رأيه المحض، ولا يلزم اتباعه عليه، لكن فيها رد على الطاعنين في الأئمة المتترسين بآثار السلف، فيقال لهم إن ابن معين إمام الجرح والتعديل لا يرى لمسلم أن ينظر في رأي الشافعي، فماذا لو خرج علينا قائل الآن بهذا القول وحجته أن له سلفًا؟ على قواعدكم لا يحق لأحد ذمه، إذ بذمه تذمون ابن معين أيضًا، فهل ابن معين لا يعي ما يقول؟ هل ابن معين ظلم الشافعي رحمهما الله؟
فإن قلتم لكن أبا حنيفة الذامين له هم أكثر أهل الحديث، فأقول ليست العبرة بالكثير والقليل، فإن الذين رفعوا السيف على علي رضي الله عنه من الصحابة كثير، وإن الذين ذموا قتادة كذلك كثير، لكن طالما أن الأمر لم يصل حد الإجماع، وكان من أهل الحديث من امتدحه كابن معين، فإن الأمر متردد بين قولين، مدح وذم، فننظر إلى تعامل أهل العلم بعدهم، وما القول الذي استقر عليه حالهم، وأجمعوا أمرهم عليه، فيكون ذلك بمثابة رد المتشابه إلى المحكم، وليعلم أن اجتماع الأمة معصوم، وليعلم أن لفظة (الأئمة الأربعة) مجمع عليها عند العامة والخاصة، وانظر كلمة الإمام ابن قدامة هذه: قال ابن قدامة: "((فالمتواتر يفيد العلم، ويجب تصديقه))، وإن لم يدل عليه دليل آخر، وليس في الأخبار ما يعلم صدقه بمجرده إلا المتواتر، وما عداه إنما يعلم صدقه بدليل آخر يدل عليه سوى نفس الخبر، خلافا للسمنية، فإنهم حصروا العلم في الحواس، وهو باطل، فإننا نعلم استحالة كون الألف أقل من الواحد، واستحالة اجتماع الضدين. بل حصرهم العلم في الحواس -على زعمهم- معلوم لهم، وليس مدركًا بالحواس، ولا يستريب عاقل في أن في الدنيا بلدة تسمى "بغداد" "وإن لم يدخلها" ((ولا نشك في وجود الأنبياء، بل في وجود الأئمة الأربعة)) ونحو ذلك." [روضة الناظر - (٢٨٨)].
#لفتة
#الرأي
#ثناءات
وقد قال أبو حنيفة في عيب القياس قولًا، يحمل على أنه أراد به القياس المخالف للنص والله أعلم، وهو ما أنا أبو الحسين بن رزقويه، نا أحمد بن جعفر بن محمد بن سلم، نا أحمد بن علي الأبار، وأنا محمد بن الحسين بن الفضل، أنا دعلج، أنا الأبار، نا أبو عمار المروزي، عن وكيع، قال: قال أبو حنيفة: - وفي حديث ابن الفضل نا أبو عمار، قال: سمعت وكيعًا، يقول سمعت أبا حنيفة، يقول: «البول في المسجد أحسن من بعض القياس».
- الفقيه والمتفقه، للخطيب البغدادي.
#الرأي
- الفقيه والمتفقه، للخطيب البغدادي.
#الرأي
(مصادر التلقي عند الإمام أبي حنيفة رحمه الله)
روى ابن عبد البر في الانتقاء عن الإمام أبي حنيفة قال: (آخذ بكتاب الله، فما لم أجد فبسنة رسول الله ﷺ، فما لم أجد في كتاب الله ولا في سنة رسول الله أخذت بقول أصحابه).
وفي رواية أخرى قال أبو حنيفة: (إذا لم يكن في كتاب الله، ولا في سنة رسول الله ﷺ، نظرت في أقاويل أصحابه، ولا أخرج عن قولهم إلى قول غيرهم، فإذا انتهى الأمر أو جاء الأمر إلى إبراهيم والشعبي وابن سيرين والحسن وعطاء وسعيد بن جبير وعدَّدَ رجالًا؛ فهم قوم اجتهدوا فأجتهد كما اجتهدوا).
- [الموازنة بين عقيدة الإمام أبي حنيفة رحمه الله وعقيدة الماتريدية/للشيخ د. محمد بن عبد الرحمن الخميس].
#الرأي
روى ابن عبد البر في الانتقاء عن الإمام أبي حنيفة قال: (آخذ بكتاب الله، فما لم أجد فبسنة رسول الله ﷺ، فما لم أجد في كتاب الله ولا في سنة رسول الله أخذت بقول أصحابه).
وفي رواية أخرى قال أبو حنيفة: (إذا لم يكن في كتاب الله، ولا في سنة رسول الله ﷺ، نظرت في أقاويل أصحابه، ولا أخرج عن قولهم إلى قول غيرهم، فإذا انتهى الأمر أو جاء الأمر إلى إبراهيم والشعبي وابن سيرين والحسن وعطاء وسعيد بن جبير وعدَّدَ رجالًا؛ فهم قوم اجتهدوا فأجتهد كما اجتهدوا).
- [الموازنة بين عقيدة الإمام أبي حنيفة رحمه الله وعقيدة الماتريدية/للشيخ د. محمد بن عبد الرحمن الخميس].
#الرأي
(ذم الإمام أبوحنيفة القياس مع وجود النص أو القياس على غير الأصل من كتاب أو سنة صحيحة)
ذكر ابن حزم في الإحكام أن أبا حنيفة قال: (الخبر المرسل والضعيف عن رسول الله ﷺ أولى من القياس، ولا يحل القياس مع وجوده).
وروى الصيمري عن وكيع أنه قال: سمعت أبا حنيفة يقول: (البول في المسجد أحسن من بعض القياس). [أخبار أبي حنيفة/الكامل لابن عدي].
ويقول زفر بن الهذيل تلميذ أبي حنيفة: (لا تلتفتوا إلى كلام المخالفين؛ فإن أبا حنيفة وأصحابنا لم يقولوا في مسألة إلا من الكتاب والسنة والأقاويل الصحيحة، ثم قاسوا بعد عليها). [مناقب أبي حنيفة للمكي].
- [الموازنة بين عقيدة الإمام أبي حنيفة رحمه الله وعقيدة الماتريدية/للشيخ د. محمد بن عبد الرحمن الخميس].
#الرأي
ذكر ابن حزم في الإحكام أن أبا حنيفة قال: (الخبر المرسل والضعيف عن رسول الله ﷺ أولى من القياس، ولا يحل القياس مع وجوده).
وروى الصيمري عن وكيع أنه قال: سمعت أبا حنيفة يقول: (البول في المسجد أحسن من بعض القياس). [أخبار أبي حنيفة/الكامل لابن عدي].
ويقول زفر بن الهذيل تلميذ أبي حنيفة: (لا تلتفتوا إلى كلام المخالفين؛ فإن أبا حنيفة وأصحابنا لم يقولوا في مسألة إلا من الكتاب والسنة والأقاويل الصحيحة، ثم قاسوا بعد عليها). [مناقب أبي حنيفة للمكي].
- [الموازنة بين عقيدة الإمام أبي حنيفة رحمه الله وعقيدة الماتريدية/للشيخ د. محمد بن عبد الرحمن الخميس].
#الرأي
وقد عاش الإمام أبو حنيفة رحمه الله في عصر لم يكتمل فيه جمع السنة، وفي ذلك يقول البيهقي: (وهذا الخلاف إنما هو لقربه من عهد رسول الله ﷺ قبل انتشار السنن في البلدان، ووقوع جميعها أو أكثرها إليه بلوغًا ظاهرًا يقع له بها هذا الإتقان، وحين بلغت أتباعه وجب عليهم الرجوع إليها، ولا عذر لهم في تركها، وقد رجع أبو يوسف ومحمد إلى السنة في مسائل معدودة: منها مسألة الوقف، والتكبير في العيدين، ونصاب الحبوب والثمار، وسهم الفارس، وغير ذلك). [مناقب الشافعي].
وقال أبو يوسف لما رجع عن هذه المسائل: لو رأى صاحبي مثل ما رأيت لرجع مثل ما رجعت. [مجموع الفتاوى].
- [الموازنة بين عقيدة الإمام أبي حنيفة رحمه الله وعقيدة الماتريدية/للشيخ د. محمد بن عبد الرحمن الخميس].
#الرأي
#لفتة
وقال أبو يوسف لما رجع عن هذه المسائل: لو رأى صاحبي مثل ما رأيت لرجع مثل ما رجعت. [مجموع الفتاوى].
- [الموازنة بين عقيدة الإمام أبي حنيفة رحمه الله وعقيدة الماتريدية/للشيخ د. محمد بن عبد الرحمن الخميس].
#الرأي
#لفتة