Forwarded from قناة محاضرات الأحدية صوتاً وكتابةً ٢
2⃣🌿🌿🌿
▪️تحديد الفرق بين الأحدية والألوهية والواحدية
بسم الله الرحمن الرحيم
🖋في المحاضرات الأولى من محاضرات الأحدية ذكرنا أن هناك عدة أمور:
الأولى :- غيب الهوية
الثاني :- الأحدية
الثالث :- الواحدية أو الألوهية ثم الواحدية،
لأن الألوهية تعتبر عرش الواحدية، وفرش الأحدية، على تفصيل مضى في عدة مجالس. هناك أحد الإخوة الأعزاء من فضلاء الحوزة العلمية في النجف الأشرف صديقنا المكرم سماحة الحجة السيد أبو ذر الأمين، وجه إلينا سؤالا قبل أسبوع، حاصله: أن هذا التقسيم الذي أنتم ذكرتموه، مغايرٌ تماماً مع كلام الشيخ العارف #الجيلي في كتابه الإنسان الكامل ، لأنه ذكر في كتابه الإنسان الكامل، أن هناك غيب الهوية، وهناك الألوهية ثم الأحدية ثم الواحدية، فكيف يمكن الجمع بين هذه المعاني؟
🖋 وتعرفون أن #غيب_الهوية على ما تقدم بالتفصيل، خلال عشرات المجالس السابقة، عبارة عن حقيقة الحق تبارك وتعالى بلا أي تعيّن، وأما #الأحدية عبارة عن الذات مع تعيّن واحد وهو (هو..هو)، الذات عندما تجد نفسها، (تجد نفسها)، ترى نفسها بنفسها، هذا هو عبارة أخرى عن الأحدية. هذا الحمل الأولي، في الحقيقة فيه تعين، (هو هو..هو ليس غير هو) هذا هو الأحدية.
🖋أما #الألوهية و هي عبارة عن الاسم الجامع، #الله هو جامع ،الله جامع بين جميع #الأسماء والصفات الإلهية. وقلنا البعض يراه من الأحدية وله وجه، والبعض الآخر يراه من الواحدية، والسبب أن الله عبارة عن #الذات ، صح! ذاتٌ اجتمعت فيها كل #الصفات، ولكن الصفات من #الأعراض ، والذات جوهر، وغيب الهوية والأحدية، هما ليسا من الصفات على ما تقدم، #الأحد ليس اسماً، الأحد ذات، ذات مع تعيّن، هذا التعين، أيضاً يرجع إلى ذاته، (هو..هو..وهو ليس بغير هو) ، هذا المعنى من صميم هذا الموجود ننتزعه، فليس شيئا خارجاً عنه، وليس صفةً له ، بل ممكن عدُّه من اللوازم الذاتية للذات.
🖋 على كل تقدير، الله اسم لذاتٍ تجتمع فيها كل الصفات، ذاتٌ ، وحيث أنها ذاتٌ فتقترب من الأحد، وتقترب من غيب الهوية، لأنهما ليسا من الصفات. فبهذا اللحاظ أولاً، وثانياً حيث أنّ الله، كل #الكثرات_الأسمائية منتفية ومضمحلة فيه، مضمحلة فيه، فبهذا اللحاظ، تعتبر قريبة إلى الأحدية، لأن في الأحدية أيضاً تضمحل كل #الكثرات، تضمحل #الأسماء والصفات، الأسماء و #الصفات مضمحلة في الأحدية، في مقام الأحدية، أي موجود يريد يدخل في مقام الأحدية، يجب أن تضمحل هويته، ماهيته وصفاته، وأسماؤه، كذلك الله، #الاسم_الجامع ، كل الأسماء تضمحل فيه، لأنه جامع، إذا كان جامع بين كل الأسماء، فلا بد أن تزول كل الكثرات، الكثرات الأسمائية عنه. على هذا الأساس يقال بأن #الله مرتبة نازلة عن الأحدية.
🖋وحيث أنّ هناك في الأحدية تعيّن واحد، وهذا التعيّن ناشئ من نفسه، وفي الحقيقة، (هو هو.. وهو ليس بغير هو)،
إذن، الشيء الزائد عن هذا المعنى، يعتبر من الواحدية، فبهذا الاعتبار، يقال أنّ الألوهية شيء غير الأحدية، فهو في الحقيقة برزخ بين الأحدية والواحدية، هذا ما قد ذكرناه.
🖋الآن، نلاحظ كلمات الشيخ #الجيلي ، الذي هو من أكابر #العرفاء الكملين، هو يصرح بأن الألوهية فوق الأحدية، كيف يعني هذا المعنى؟ كيف يتم؟ الجواب الذي أجبنا إلى سماحة السيد، حفظه الله، جواب إجمالي، وهو أن للشيخ الجيلي مصطلحاً خاصّاً، وينبغي أن لا نخلط بين المصطلحات، المصطلح العام للألوهية ما ذكرناه، وموضع الألوهية، هي مرتبة نازلة عن الأحدية، إما ملحق بالأحدية نزولاً، أو هو أعلى مراتب الواحدية.
(يتبع) ٢
▪️تحديد الفرق بين الأحدية والألوهية والواحدية
بسم الله الرحمن الرحيم
🖋في المحاضرات الأولى من محاضرات الأحدية ذكرنا أن هناك عدة أمور:
الأولى :- غيب الهوية
الثاني :- الأحدية
الثالث :- الواحدية أو الألوهية ثم الواحدية،
لأن الألوهية تعتبر عرش الواحدية، وفرش الأحدية، على تفصيل مضى في عدة مجالس. هناك أحد الإخوة الأعزاء من فضلاء الحوزة العلمية في النجف الأشرف صديقنا المكرم سماحة الحجة السيد أبو ذر الأمين، وجه إلينا سؤالا قبل أسبوع، حاصله: أن هذا التقسيم الذي أنتم ذكرتموه، مغايرٌ تماماً مع كلام الشيخ العارف #الجيلي في كتابه الإنسان الكامل ، لأنه ذكر في كتابه الإنسان الكامل، أن هناك غيب الهوية، وهناك الألوهية ثم الأحدية ثم الواحدية، فكيف يمكن الجمع بين هذه المعاني؟
🖋 وتعرفون أن #غيب_الهوية على ما تقدم بالتفصيل، خلال عشرات المجالس السابقة، عبارة عن حقيقة الحق تبارك وتعالى بلا أي تعيّن، وأما #الأحدية عبارة عن الذات مع تعيّن واحد وهو (هو..هو)، الذات عندما تجد نفسها، (تجد نفسها)، ترى نفسها بنفسها، هذا هو عبارة أخرى عن الأحدية. هذا الحمل الأولي، في الحقيقة فيه تعين، (هو هو..هو ليس غير هو) هذا هو الأحدية.
🖋أما #الألوهية و هي عبارة عن الاسم الجامع، #الله هو جامع ،الله جامع بين جميع #الأسماء والصفات الإلهية. وقلنا البعض يراه من الأحدية وله وجه، والبعض الآخر يراه من الواحدية، والسبب أن الله عبارة عن #الذات ، صح! ذاتٌ اجتمعت فيها كل #الصفات، ولكن الصفات من #الأعراض ، والذات جوهر، وغيب الهوية والأحدية، هما ليسا من الصفات على ما تقدم، #الأحد ليس اسماً، الأحد ذات، ذات مع تعيّن، هذا التعين، أيضاً يرجع إلى ذاته، (هو..هو..وهو ليس بغير هو) ، هذا المعنى من صميم هذا الموجود ننتزعه، فليس شيئا خارجاً عنه، وليس صفةً له ، بل ممكن عدُّه من اللوازم الذاتية للذات.
🖋 على كل تقدير، الله اسم لذاتٍ تجتمع فيها كل الصفات، ذاتٌ ، وحيث أنها ذاتٌ فتقترب من الأحد، وتقترب من غيب الهوية، لأنهما ليسا من الصفات. فبهذا اللحاظ أولاً، وثانياً حيث أنّ الله، كل #الكثرات_الأسمائية منتفية ومضمحلة فيه، مضمحلة فيه، فبهذا اللحاظ، تعتبر قريبة إلى الأحدية، لأن في الأحدية أيضاً تضمحل كل #الكثرات، تضمحل #الأسماء والصفات، الأسماء و #الصفات مضمحلة في الأحدية، في مقام الأحدية، أي موجود يريد يدخل في مقام الأحدية، يجب أن تضمحل هويته، ماهيته وصفاته، وأسماؤه، كذلك الله، #الاسم_الجامع ، كل الأسماء تضمحل فيه، لأنه جامع، إذا كان جامع بين كل الأسماء، فلا بد أن تزول كل الكثرات، الكثرات الأسمائية عنه. على هذا الأساس يقال بأن #الله مرتبة نازلة عن الأحدية.
🖋وحيث أنّ هناك في الأحدية تعيّن واحد، وهذا التعيّن ناشئ من نفسه، وفي الحقيقة، (هو هو.. وهو ليس بغير هو)،
إذن، الشيء الزائد عن هذا المعنى، يعتبر من الواحدية، فبهذا الاعتبار، يقال أنّ الألوهية شيء غير الأحدية، فهو في الحقيقة برزخ بين الأحدية والواحدية، هذا ما قد ذكرناه.
🖋الآن، نلاحظ كلمات الشيخ #الجيلي ، الذي هو من أكابر #العرفاء الكملين، هو يصرح بأن الألوهية فوق الأحدية، كيف يعني هذا المعنى؟ كيف يتم؟ الجواب الذي أجبنا إلى سماحة السيد، حفظه الله، جواب إجمالي، وهو أن للشيخ الجيلي مصطلحاً خاصّاً، وينبغي أن لا نخلط بين المصطلحات، المصطلح العام للألوهية ما ذكرناه، وموضع الألوهية، هي مرتبة نازلة عن الأحدية، إما ملحق بالأحدية نزولاً، أو هو أعلى مراتب الواحدية.
(يتبع) ٢
Forwarded from قناة محاضرات الأحدية صوتاً وكتابةً ٢
4⃣🌿🌿🌿
▪️ ظهور الذات الأحدية في مقام الصحو يكون بالألوهية
🖋نرجع إلى الألوهية، #الألوهية عبارة عن امتداد نور وجود الحق في #الشؤون ، في شؤونه، وهذا المعنى موجود في الحق ، هذه الحقيقة موجودة في الحق، صحوه لا يمنعه عن محوه، ومحوه لا يمنعه عن صحوه، إذن مراده من تحقق الألوهية فوق الأحدية، عبارة عن هذا، عبارة عن، الحق تبارك وتعالى جامع ، لأن بالألوهية، في الألوهية تظهر ماذا؟ تظهر الكثرات، #الكثرات_الأسمائية، الكمالات الإلهية، #الكمالات_الإلهية أول شيء حقيقة يظهر من الحق تبارك وتعالى لنا، ليس هو المحو ، هو امتداد وجوده.
🖋إذن الألوهية، منشأ الألوهية، منشأ الألوهية موجودة في الأحدية، وبمعنى من المعاني قبل المحو، لأن ليس الله تبارك وتعالى هكذا، أول شيء يحصل له المحو، وبعدها يحصل له الصحو!!! قلنا محوه لا يمنعه عن صحوه وصحوه لا يمنعه عن محوه.
🖋نرجع إلى كلماته لنرى هذا الكلام مقبول، موجود في عبارات الشيخ أم لا؟.. يقول في البداية في الصفحة 22، "الأحدية تطلب انعدام الأسماء والصفات مع أثرها ومؤثراتها، (هذا صحيح المعنى)، والواحدية تطلب فناء هذا العالم بظهور أسماء الحق وأوصافه،( هنا المهم: الواحدية تطلب الفناء بظهور أسماء الحق، يعني في الواحدية أسماء الحق تبارك وتعالى وأوصافه تظهر،) والربوبية تطلب بقاء العالم، (الله تبارك وتعالى ربّ، رب لأي شيء؟ يربي ، ماذا يربي؟ يجب أن يكون شيء حتى يربيه،) والألوهية، (لاحظوا)، والألوهية تقتضي فناء العالم في عين بقائه، وبقاء العالم في عين فنائه، (فناء يعني محو، في عين بقائه، بقاء يعني صحو)،
🖋ذكرنا هذا، إذن الألوهية التي يفسرها هنا، عبارة أخرى عن نفس ما ذكرناه، ولكن بهذا التقرير: منشأ الإلوهية، منشأ الألوهية عبارة أخرى عن الصحو،
🖋نأتي إلى كلام آخر له، يقول الباب الرابع في الألوهية:
"إعلم أن جميع حقائق الوجود وحفظها في مراتبها تسمى الألوهية"، (جميع حقائق الوجود ، يعني هذا الكلام يشمل الأحدية، أيضاً، جميع حقائق الوجود في مراتبها، الأحدية مرتبة، صح! غيب الهوية ليس مرتبة، لأنه لا بشرط المقسمي، ولكن الأحدية، لأنه له تعين، والأحدية عبارة أخرى له تعين؛ إذن مرتبة الألوهية، أن جميع حقائق الوجود وحفظها في مراتبها، تسمى الألوهية، إذن له مصطلح خاص حبيبي!!! له مصطلح خاص!! فكلامنا مضبوط يعني) .
..."وأعني بحقائق الوجود أحكام المظاهر مع الظاهر فيها، (حسناً!.. ) فأعلى مظاهر الذات، مظهر الألوهية، إذ له الحيطة والشمول على كل مظهر، وهيمنة على كل وصف، أو اسم، (عبارة أخرى عن الصحو، هذا مقام المعية، عبارة أخرى عن المعية)، فالألوهية أم الكتاب ، والقرآن هو الأحدية، والفرقان هو الواحدية القرآنية".... إلى آخره ...."فإذا علمت ما ذكرناه تبين لك أن الأحدية أعلى الأسماء التي تحت هيمنة الألوهية، (هنا سمّى الأحدية من الأسماء مع أننا ذكرنا أنه ليس اسم ! لماذا ذكره من الأسماء؟ على أساس التعين، أي شيء له تعين كأنه يلحق بالصفات، التي تحت هيمنة الألوهية، جعل الألوهية فوق الأحدية)، والواحدية أول تنزلات الحق من الأحدية، فأعلى المراتب التي شملتها الواحدية، مرتبة الرحمانية،" إلى آخره
🖋إلى أن يقول:" والألوهية أفضل مظاهر الذات لنفسها ولغيرها،" (مظاهر الذات لنفسها، يعني الذات عندما تريد تظهر؛تظهر في مقام الصحو، تظهر، إذن المراد من الألوهية في كلام الشيخ #القونوي عبارة أخرى عن عالم الصحو ، وهذا يمكن، افتراض أن الألوهية بهذا المعنى فوق الأحدية، وهذا كان شيء هام لا بد علينا أن نوضحه حتى للمستقبل لا نقع في مشاكل.
🌿🌿والحمد لله رب العالمين🌿🌿
٤
▪️ ظهور الذات الأحدية في مقام الصحو يكون بالألوهية
🖋نرجع إلى الألوهية، #الألوهية عبارة عن امتداد نور وجود الحق في #الشؤون ، في شؤونه، وهذا المعنى موجود في الحق ، هذه الحقيقة موجودة في الحق، صحوه لا يمنعه عن محوه، ومحوه لا يمنعه عن صحوه، إذن مراده من تحقق الألوهية فوق الأحدية، عبارة عن هذا، عبارة عن، الحق تبارك وتعالى جامع ، لأن بالألوهية، في الألوهية تظهر ماذا؟ تظهر الكثرات، #الكثرات_الأسمائية، الكمالات الإلهية، #الكمالات_الإلهية أول شيء حقيقة يظهر من الحق تبارك وتعالى لنا، ليس هو المحو ، هو امتداد وجوده.
🖋إذن الألوهية، منشأ الألوهية، منشأ الألوهية موجودة في الأحدية، وبمعنى من المعاني قبل المحو، لأن ليس الله تبارك وتعالى هكذا، أول شيء يحصل له المحو، وبعدها يحصل له الصحو!!! قلنا محوه لا يمنعه عن صحوه وصحوه لا يمنعه عن محوه.
🖋نرجع إلى كلماته لنرى هذا الكلام مقبول، موجود في عبارات الشيخ أم لا؟.. يقول في البداية في الصفحة 22، "الأحدية تطلب انعدام الأسماء والصفات مع أثرها ومؤثراتها، (هذا صحيح المعنى)، والواحدية تطلب فناء هذا العالم بظهور أسماء الحق وأوصافه،( هنا المهم: الواحدية تطلب الفناء بظهور أسماء الحق، يعني في الواحدية أسماء الحق تبارك وتعالى وأوصافه تظهر،) والربوبية تطلب بقاء العالم، (الله تبارك وتعالى ربّ، رب لأي شيء؟ يربي ، ماذا يربي؟ يجب أن يكون شيء حتى يربيه،) والألوهية، (لاحظوا)، والألوهية تقتضي فناء العالم في عين بقائه، وبقاء العالم في عين فنائه، (فناء يعني محو، في عين بقائه، بقاء يعني صحو)،
🖋ذكرنا هذا، إذن الألوهية التي يفسرها هنا، عبارة أخرى عن نفس ما ذكرناه، ولكن بهذا التقرير: منشأ الإلوهية، منشأ الألوهية عبارة أخرى عن الصحو،
🖋نأتي إلى كلام آخر له، يقول الباب الرابع في الألوهية:
"إعلم أن جميع حقائق الوجود وحفظها في مراتبها تسمى الألوهية"، (جميع حقائق الوجود ، يعني هذا الكلام يشمل الأحدية، أيضاً، جميع حقائق الوجود في مراتبها، الأحدية مرتبة، صح! غيب الهوية ليس مرتبة، لأنه لا بشرط المقسمي، ولكن الأحدية، لأنه له تعين، والأحدية عبارة أخرى له تعين؛ إذن مرتبة الألوهية، أن جميع حقائق الوجود وحفظها في مراتبها، تسمى الألوهية، إذن له مصطلح خاص حبيبي!!! له مصطلح خاص!! فكلامنا مضبوط يعني) .
..."وأعني بحقائق الوجود أحكام المظاهر مع الظاهر فيها، (حسناً!.. ) فأعلى مظاهر الذات، مظهر الألوهية، إذ له الحيطة والشمول على كل مظهر، وهيمنة على كل وصف، أو اسم، (عبارة أخرى عن الصحو، هذا مقام المعية، عبارة أخرى عن المعية)، فالألوهية أم الكتاب ، والقرآن هو الأحدية، والفرقان هو الواحدية القرآنية".... إلى آخره ...."فإذا علمت ما ذكرناه تبين لك أن الأحدية أعلى الأسماء التي تحت هيمنة الألوهية، (هنا سمّى الأحدية من الأسماء مع أننا ذكرنا أنه ليس اسم ! لماذا ذكره من الأسماء؟ على أساس التعين، أي شيء له تعين كأنه يلحق بالصفات، التي تحت هيمنة الألوهية، جعل الألوهية فوق الأحدية)، والواحدية أول تنزلات الحق من الأحدية، فأعلى المراتب التي شملتها الواحدية، مرتبة الرحمانية،" إلى آخره
🖋إلى أن يقول:" والألوهية أفضل مظاهر الذات لنفسها ولغيرها،" (مظاهر الذات لنفسها، يعني الذات عندما تريد تظهر؛تظهر في مقام الصحو، تظهر، إذن المراد من الألوهية في كلام الشيخ #القونوي عبارة أخرى عن عالم الصحو ، وهذا يمكن، افتراض أن الألوهية بهذا المعنى فوق الأحدية، وهذا كان شيء هام لا بد علينا أن نوضحه حتى للمستقبل لا نقع في مشاكل.
🌿🌿والحمد لله رب العالمين🌿🌿
٤
Forwarded from قناة محاضرات الأحدية صوتاً وكتابةً ٢
⚜⚜⚜⚜⚜فهرس المحاضرات⚜⚜⚜⚜⚜
▪️ترتيب المحاضرات:
#المحاضرة_١
#المحاضرة_٢
#المحاضرة_٣
#المحاضرة_٤
#المحاضرة_٥
#المحاضرة_٦
#المحاضرة_٧
#المحاضرة_٨
#المحاضرة_٩
#المحاضرة_١٠
#المحاضرة_١١
#المحاضرة_١٢
#المحاضرة_١٣
#المحاضرة_١٤
#المحاضرة_١٥
#المحاضرة_١٦
#المحاضرة_١٧
#المحاضرة_١٨
#المحاضرة_١٩
#المحاضرة_٢٠
#المحاضرة_٢١
#المحاضرة_٢٢
#المحاضرة_٢٣
#المحاضرة_٢٤
#المحاضرة_٢٥
#المحاضرة_٢٦
#المحاضرة_٢٧
#المحاضرة_٢٨
#المحاضرة_٢٩
#المحاضرة_٣٠
#المحاضرة_٣١
#المحاضرة_٣٢
#المحاضرة_٣٣
#المحاضرة_٣٤
#المحاضرة_٣٥
#المحاضرة_٣٦
#المحاضرة_٣٧
#المحاضرة_٣٨
#المحاضرة_٣٩
#المحاضرة_٤٠
#المحاضرة_٤١
#المحاضرة_٤٢
#المحاضرة_٤٣
#المحاضرة_٤٤
#المحاضرة_٤٥
#المحاضرة_٤٦
#المحاضرة_٤٧
#المحاضرة_٤٨
#المحاضرة_٤٩
#المحاضرة_٥٠
#المحاضرة_٥١
#المحاضرة_٥٢
#المحاضرة_٥٣
#المحاضرة_٥٤
#المحاضرة_٥٥
#المحاضرة_٥٦
#المحاضرة_٥٧
#المحاضرة_٥٨
#المحاضرة_٥٩
#المحاضرة_٦٠
#المحاضرة_٦١
#المحاضرة_٦٢
#المحاضرة_٦٣
#المحاضرة_٦٤
#المحاضرة_٦٥
#المحاضرة_٦٦
#المحاضرة_٦٧
#المحاضرة_٦٨
#المحاضرة_٦٩
#المحاضرة_٧٠
#المحاضرة_٧١
#المحاضرة_٧٢
#المحاضرة_٧٣
#المحاضرة_٧٤
#المحاضرة_٧٥
#المحاضرة_٧٦
#المحاضرة_٧٧
#المحاضرة_٧٨
#المحاضرة_٧٩
#المحاضرة_٨٠
#المحاضرة_٨١
#المحاضرة_٨٢
#المحاضرة_٨٣
#المحاضرة_٨٤
#المحاضرة_٨٥
#المحاضرة_٨٦
#المحاضرة_٨٧
#المحاضرة_٨٨
#المحاضرة_٨٩
#المحاضرة_٩٠
#المحاضرة_٩١
#المحاضرة_٩٢
#المحاضرة_٩٣
#المحاضرة_٩٤
#المحاضرة_٩٥
#المحاضرة_٩٦
#المحاضرة_٩٧
#المحاضرة_٩٨
#المحاضرة_٩٩
#المحاضرة_١٠٠
#المحاضرة_١٠١
#المحاضرة_١٠٢
#المحاضرة_١٠٣
#المحاضرة_١٠٤
#المحاضرة_١٠٥
#المحاضرة_١٠٦
#المحاضرة_١٠٧
#المحاضرة_١٠٨
#المحاضرة_١٠٩
#المحاضرة_١١٠
#المحاضرة_١١١
#المحاضرة_١١٢
▪️الأحدية والعبارات المرتبطة بها:
#الأسماء #الصفات #الأعيان
#الله #الأحدية #الحقيقة
#الحق #الكثرة #هو
#الذات #الإطلاق #التقييد
#المادة #الصورة #الموجودات #الألوهية #الإثنينية #الرفعة
#الشمول #الملكوت #الملائكة
#الرحمن #الهوية #الإلتفات
#الوسيط #الواجب #المشيئة
#الجلال #الإكرام #الكبرياء
#الأوصاف #الفضل #الرحمة
#جبرائيل #إسرافيل #عزرائيل
#الشؤون #الجمال #الأحد
#الربوبية #الشؤون #الواجب
#الخزائن #الأول #الآخر
#الظاهر #الباطن #الإرادة
#الكمالات_الإلهية
#المقام_الأسنى
#مقام_الجلال
#الشأن_الإلهي
#وجه_الأحدية
#الصفات_الكلية
#وجه_الله
#واجهة_الحق
#جنة_الذات
#غيب_الغيوب
#العماء_المحض
#غيب_الهوية
#الأسماء_الجزئية
#الاسم_الولي
#عالم_الأمر
#روح_القدس
#عالم_القيامة
#الرحمة_الإلهية
#الأسماء_الجلالية
#الأسماء_الجمالية
#الأسماء_الإلهية
#الأسماء_الحسنى
#العين_الثابتة
#اسم_الجلالة
#الاسم_الله
#الاسم_الجامع
#الاسم_المدبر
#شؤون_الذات
#عالم_الأحدية
#عالم_الفناء
#جنة_الذات
#مقام_الأحدية
#مقام_العز
#مقام_الفناء
#عالم_البقاء
#فناء_الأسماء
#فناء_الأعيان
#فناء_الموجودات
#الاشتداد_الوجودي
#عالم_الأعيان_الثابتة
#الذات_الأحدية
#الشؤون_الأحدية
#قيد_الأحدية
▪️العوالم والعبارات المرتبطة بها:
#عالم_الأعيان
#عالم_الأسماء
#عالم_الملكوت
#الطور_الجبروتي
#عالم_الأرواح
#عالم_الجبروت
#عالم_اللاهوت
#عالم_الخلق
#الأعيان_الوجودية
#الكثرات_الأسمائية
#عالم_الوجود
#التجليات_الأسمائية
#التعين_الأسمائي
#مقام_النشر
#نور_القيامة
#نور_النفس
#التجرد_المحض
#عالم_الأسماء_الكلية
#عالم_القيامة
#عالم_الطبع
#عالم_المثال
#عالم_المعنى
#الحياة_الكلية
#القدرة_الكلية
#قوس_الصعود
#قوس_النزول
#أيام_الجنة
#أيام_الألوهية
#اليوم_الإلهي
#الملائكة_المهيمون
#الملائكة_المقربين
#الملائكة_العليين
#مقام_النزول
#الجنة #المعاد
#الغيوب #الظلمات #السعة
#البرزخ #الخلق #التعين
#التعينات #الظهور #العوالم
#الصورة #الهيولى #القيود
#الروح #النفس #الموجودات
#الأعراض #البطون #البروز
#الجمع #الكثرة #الوحدة
#الأوصاف #المعادن #النبات
▪️ترتيب المحاضرات:
#المحاضرة_١
#المحاضرة_٢
#المحاضرة_٣
#المحاضرة_٤
#المحاضرة_٥
#المحاضرة_٦
#المحاضرة_٧
#المحاضرة_٨
#المحاضرة_٩
#المحاضرة_١٠
#المحاضرة_١١
#المحاضرة_١٢
#المحاضرة_١٣
#المحاضرة_١٤
#المحاضرة_١٥
#المحاضرة_١٦
#المحاضرة_١٧
#المحاضرة_١٨
#المحاضرة_١٩
#المحاضرة_٢٠
#المحاضرة_٢١
#المحاضرة_٢٢
#المحاضرة_٢٣
#المحاضرة_٢٤
#المحاضرة_٢٥
#المحاضرة_٢٦
#المحاضرة_٢٧
#المحاضرة_٢٨
#المحاضرة_٢٩
#المحاضرة_٣٠
#المحاضرة_٣١
#المحاضرة_٣٢
#المحاضرة_٣٣
#المحاضرة_٣٤
#المحاضرة_٣٥
#المحاضرة_٣٦
#المحاضرة_٣٧
#المحاضرة_٣٨
#المحاضرة_٣٩
#المحاضرة_٤٠
#المحاضرة_٤١
#المحاضرة_٤٢
#المحاضرة_٤٣
#المحاضرة_٤٤
#المحاضرة_٤٥
#المحاضرة_٤٦
#المحاضرة_٤٧
#المحاضرة_٤٨
#المحاضرة_٤٩
#المحاضرة_٥٠
#المحاضرة_٥١
#المحاضرة_٥٢
#المحاضرة_٥٣
#المحاضرة_٥٤
#المحاضرة_٥٥
#المحاضرة_٥٦
#المحاضرة_٥٧
#المحاضرة_٥٨
#المحاضرة_٥٩
#المحاضرة_٦٠
#المحاضرة_٦١
#المحاضرة_٦٢
#المحاضرة_٦٣
#المحاضرة_٦٤
#المحاضرة_٦٥
#المحاضرة_٦٦
#المحاضرة_٦٧
#المحاضرة_٦٨
#المحاضرة_٦٩
#المحاضرة_٧٠
#المحاضرة_٧١
#المحاضرة_٧٢
#المحاضرة_٧٣
#المحاضرة_٧٤
#المحاضرة_٧٥
#المحاضرة_٧٦
#المحاضرة_٧٧
#المحاضرة_٧٨
#المحاضرة_٧٩
#المحاضرة_٨٠
#المحاضرة_٨١
#المحاضرة_٨٢
#المحاضرة_٨٣
#المحاضرة_٨٤
#المحاضرة_٨٥
#المحاضرة_٨٦
#المحاضرة_٨٧
#المحاضرة_٨٨
#المحاضرة_٨٩
#المحاضرة_٩٠
#المحاضرة_٩١
#المحاضرة_٩٢
#المحاضرة_٩٣
#المحاضرة_٩٤
#المحاضرة_٩٥
#المحاضرة_٩٦
#المحاضرة_٩٧
#المحاضرة_٩٨
#المحاضرة_٩٩
#المحاضرة_١٠٠
#المحاضرة_١٠١
#المحاضرة_١٠٢
#المحاضرة_١٠٣
#المحاضرة_١٠٤
#المحاضرة_١٠٥
#المحاضرة_١٠٦
#المحاضرة_١٠٧
#المحاضرة_١٠٨
#المحاضرة_١٠٩
#المحاضرة_١١٠
#المحاضرة_١١١
#المحاضرة_١١٢
▪️الأحدية والعبارات المرتبطة بها:
#الأسماء #الصفات #الأعيان
#الله #الأحدية #الحقيقة
#الحق #الكثرة #هو
#الذات #الإطلاق #التقييد
#المادة #الصورة #الموجودات #الألوهية #الإثنينية #الرفعة
#الشمول #الملكوت #الملائكة
#الرحمن #الهوية #الإلتفات
#الوسيط #الواجب #المشيئة
#الجلال #الإكرام #الكبرياء
#الأوصاف #الفضل #الرحمة
#جبرائيل #إسرافيل #عزرائيل
#الشؤون #الجمال #الأحد
#الربوبية #الشؤون #الواجب
#الخزائن #الأول #الآخر
#الظاهر #الباطن #الإرادة
#الكمالات_الإلهية
#المقام_الأسنى
#مقام_الجلال
#الشأن_الإلهي
#وجه_الأحدية
#الصفات_الكلية
#وجه_الله
#واجهة_الحق
#جنة_الذات
#غيب_الغيوب
#العماء_المحض
#غيب_الهوية
#الأسماء_الجزئية
#الاسم_الولي
#عالم_الأمر
#روح_القدس
#عالم_القيامة
#الرحمة_الإلهية
#الأسماء_الجلالية
#الأسماء_الجمالية
#الأسماء_الإلهية
#الأسماء_الحسنى
#العين_الثابتة
#اسم_الجلالة
#الاسم_الله
#الاسم_الجامع
#الاسم_المدبر
#شؤون_الذات
#عالم_الأحدية
#عالم_الفناء
#جنة_الذات
#مقام_الأحدية
#مقام_العز
#مقام_الفناء
#عالم_البقاء
#فناء_الأسماء
#فناء_الأعيان
#فناء_الموجودات
#الاشتداد_الوجودي
#عالم_الأعيان_الثابتة
#الذات_الأحدية
#الشؤون_الأحدية
#قيد_الأحدية
▪️العوالم والعبارات المرتبطة بها:
#عالم_الأعيان
#عالم_الأسماء
#عالم_الملكوت
#الطور_الجبروتي
#عالم_الأرواح
#عالم_الجبروت
#عالم_اللاهوت
#عالم_الخلق
#الأعيان_الوجودية
#الكثرات_الأسمائية
#عالم_الوجود
#التجليات_الأسمائية
#التعين_الأسمائي
#مقام_النشر
#نور_القيامة
#نور_النفس
#التجرد_المحض
#عالم_الأسماء_الكلية
#عالم_القيامة
#عالم_الطبع
#عالم_المثال
#عالم_المعنى
#الحياة_الكلية
#القدرة_الكلية
#قوس_الصعود
#قوس_النزول
#أيام_الجنة
#أيام_الألوهية
#اليوم_الإلهي
#الملائكة_المهيمون
#الملائكة_المقربين
#الملائكة_العليين
#مقام_النزول
#الجنة #المعاد
#الغيوب #الظلمات #السعة
#البرزخ #الخلق #التعين
#التعينات #الظهور #العوالم
#الصورة #الهيولى #القيود
#الروح #النفس #الموجودات
#الأعراض #البطون #البروز
#الجمع #الكثرة #الوحدة
#الأوصاف #المعادن #النبات