📒دفتر الفوائد المختارة📒
1.36K subscribers
442 photos
40 videos
21 files
4.19K links
درر متنوعة…نثر…وشعر…
من اختيارات مُنشئ القناة.

وللمنقول👇:
@A_qutuf

قناة الأحاديث الصحيحة:👇
@Hadeeth_sahih

الخاص:👇
@a_1kj
Download Telegram
قوله: (ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن)

قال ابن الملقن: وقال الهروي: البهتان هنا الإتيان بولد ينسب إلى الزوج. ويقال: كانت المرأة تلقط الولد فيتبناه. وقال الخطابى: معناه هنا قذف المحصنات وهو من الكبائر.
جليس السوء كالذباب لا يفارق الخيط الأبيض حتى يدعه أسود .
خصلةٌ؛ من خصال المؤمن، وهي الإنصاف من النفس، -أي العدل فيها- وذلك بمعاملة غيرك بما يستحق وإن كان عليك .
الدعوة سيحميها الله فقد تكفل بحفظ الدين، إنما الخوف على من تحملها حيث انتدب أن يهيننا الله إذا لم نحمها أو نأخذها بحقها ، كما أكد النبي ﷺ في سيفٍ يوم أحد فقال: من يأخذه بحقه؟ فأخذه أبو دجانة فوفى .
اختصارات البسملة ( ‏﷽ ) و جل جلاله ( ﷻ ) و ( ﷺ ) مفيد جدا، احتفظ بها في هاتفك توفر عليك الوقت والكتابة وبمظهر جميل، احفظها في مذكرة الهاتف أو إعدات لوحة المفاتيح إن كان يدعم إضافة الإختصارات . انشرها لغيرك ينتفع بها الناس .

الإحتفاظ بها في اختصارات لوحة المفاتيح يسهل الوصول إليها بكتابة حرف تختاره ويظهر ذلك في الكيبورد ثم تختاره وينضاف مباشرة .
حكى النووي عن بن العربي أن العلماء اختلفوا هل يقول لمن تتابع عطسه أنت مزكوم في الثانية أو الثالثة أو الرابعة على أقوال والصحيح في الثالثة قال ومعناه إنك لست ممن يشمت بعدها لأن الذي بك مرض وليس من العطاس المحمود الناشئ عن خفة البدن.

قال: فإن قيل فإذا كان مرضا فينبغي أن يشمت بطريق الأولى لأنه أحوج إلى الدعاء من غيره قلنا نعم لكن يدعى له بدعاء يلائمه لا بالدعاء المشروع للعاطس بل من جنس دعاء المسلم للمسلم بالعافية.


فتح الباري
قال أحمد في رواية مهنا: إذا تجشأ الرجل ينبغي أن يرفع وجهه إلى فوق، لكي لا يخرج من فيه رائحة يؤذي بها الناس.

كشف القناع للبهوتي
وقال حرب: قلت لأحمد: الرجل يشمت المرأة إذا عطست؟ فقال: إن أراد أن يستنطقها ليسمع كلامها فلا؛ لأن الكلام فتنة، وإن لم يرد ذلك فلا بأس أن يشمتهن.

الآداب الشرعية
رحم الله رجلا علم بسنة فحرص على العمل بها فنفع نفسه وانتفع به غيره اقتداء، فإن من دعاء الصالحين: {واجعلنا للمتقين إماما} .
لا يستوي عند الله من أحيا سنة وأمات بدعة، وأحيا الله به أمةً، ومن صلح في خاصة نفسه وتمسك وإن كانا عند الله صالحَينِ .
‏نسأل الله أن يعفو عنا

قال قراد أبو نوح:
رأى علي شعبة قميصا، فقال: بكم اشتريت هذا؟
فقلت: بثمانية دراهم.
فقال لي: ويحك! أما تتقي الله؟! ألا اشتريت قميصا بأربعة دراهم، وتصدقت بأربعة، كان خيرا لك .

سير أعلام النبلاء
قال الشاعر:

قد يخزن الورع التقي لسانه ... حذر الكلام وإنه لمفوهُ
اللئيم الراضع : الذي عليه أكثر أهل اللغة أنه هو الذي يرضع من الناقة ولا يحلب في إناء لئلا يسمع الصوت فتأتي الضيفان.

الفاخر للمفضل بن سلمة
أم هانئ بنت أبي طالب الهاشمية، فاختة، وقيل هند، كانت تحت هبيرة ابن عمرو بن عائذ المخزومي، فهرب يوم الفتح إلى نجران، وولدت له:
عمرو بن هبيرة وهانئا، ويوسف، وجعدة.
قال ابن إسحاق: لما بلغ هبيرة إسلام أم هانئ قال أبياتا منها:
وعاذلة هبت بليل تلومني ... وتعذلني بالليل ضل ضلالها
وتزعم أني إن أطعت عشيرتي ... سأردى وهل يرديني
إلا زوالها
فإن كنت قد تابعت دين محمد ... وقطعت الأرحام منك حبالها
فكوني على أعلى سحيق بهضبة ... ململمة غبراء يبس بلالها

تاريخ الإسلام
عن مقبل بن عبد الله الكناني قال:
ما رأيت أحدا أحرى أن يستُرَ خيرا من نفسه، ولا أقْوَلَ لحق إذا رآه من ابن محيريز .
ولقد رأى على خالد بن يزيد بن معاوية جبة خز، فقال: أتلبس الخز؟ فقال: إنما ألبسها لهؤلاء- وأشار إلى عبد الملك- فغضب ابن محيريز وقال له: ما ينبغي أن تعدل خوفك من الله بأحد من الناس.

تاريخ الإسلام
عن الهيثم بن عدي قال: عدنا مريضا بالكوفة أنا وأبو حنيفة وأبو بكر الهذلي قال: وكان منزله قاصيا فقال بعضنا لبعض: إذا حبستم فعرضوا بالغداء، قال: فلما دخلنا عليه قال بعضنا لبعض: {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع} قال: فرفع المريض رأسه فقال: {ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج} فقال أبو حنيفة: قوموا، ليس عند صاحبكم خير .

الطيوريات للسلفي
في تاريخ الخطيب والطيوريات للسلفي عن الإمام أحمد ابن حنبل ـ رحمه الله ـ يقول: (الواقدي يركب الأسانيد).
في الحديث (يعتدون في الطهور) قال التوربشتي: الاعتداء في الطهور : استعماله فوق الحاجة، والمبالغة في تحري طهوريته حتى يفضي إلى الوسواس .

[فيض القدير]
﴿فأقبلت امرأته في صرة فصكت وجهها﴾

والصرة: من الصرير وهو الصوت، ومنه صرير الباب، أى: صوته، والصك الضرب الشديد على الوجه، وعادة ما تفعله النساء إذا تعجبن من شيء.

التفسير الوسيط
أخاف أن نُزعت البركة من أعمال كثير من الناس وكسبهم بسبب تركهم البكور ، وقد قال نبينا ﷺ: " اللهم بارك لأمتي في بكورها " وهذا دعاء عظيم تصل بركته لكل من ابتكر يومه بعمل صالح، ومنه الكسب الطيب، لكن الآن يسهرون الليل وينامون الصباح! .