ومما يخفف والرواة تثقله ما جاء في قصة بني إسرائيل في تفسير قوله عز وجل: " وأنزلنا عليكم المن والسلوى " إنه السمانى. أصحاب الحديث يولعون بتشديد الميم
[ فيه]
، وإنما هو السمانى، خفيف، اسم طائر.
[ وواحد السلوى: سلواة]
إصلاح غلط المحدثين
[ فيه]
، وإنما هو السمانى، خفيف، اسم طائر.
[ وواحد السلوى: سلواة]
إصلاح غلط المحدثين
﴿الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس﴾
أي يوم القيامة حين يبعثون من قبورهم، قال ابن عباس : آكل الربا يبعث يوم القيامة مجنونا يخنق . رواه ابن أبي حاتم . (تفسير ابن كثير)
أي يوم القيامة حين يبعثون من قبورهم، قال ابن عباس : آكل الربا يبعث يوم القيامة مجنونا يخنق . رواه ابن أبي حاتم . (تفسير ابن كثير)
"والحبش هم الحبشة يقال إنهم من ولد حبش بن كوش بن حام بن نوح وهم مجاورون لأهل اليمن يقطع بينهم البحر وقد غلبوا على اليمن قبل الإسلام وملكوها وغزا أبرهة من ملوكهم الكعبة ومعه الفيل".
فتح الباري
فتح الباري
فإن المعرفة بالأنساب والدراية بها وبتفاصيلها أصحاب ذلك محنكون، ويفتقر أبناء القبائل إليهم، ويرجعون إليهم في حالات كثيرة، كولايات العقود والمواريث والثارات وغير ذلك.
وتأمل قول حسان رضي الله عنه: "لأسلنك منهم كما تسل الشعرة من العجين" وأرشده النبي ﷺ أن يرجع إلى أبي بكر لمعرفته بالانساب .
وتأمل قول حسان رضي الله عنه: "لأسلنك منهم كما تسل الشعرة من العجين" وأرشده النبي ﷺ أن يرجع إلى أبي بكر لمعرفته بالانساب .
عن ميمون بن مهران قال: قال: سمعت الضحاك بن قيس، يقول: " اذكروا الله في الرخاء يذكركم في الشدة، فإن يونس كان عبدا صالحا ذاكرا لله، فلما وقع في بطن الحوت قال الله: " {فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون}، وإن فرعون كان عبدا طاغيا ناسيا لذكر الله فلما {أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين}.
رواه ابن أبي شيبة في المصنف
رواه ابن أبي شيبة في المصنف
إذا اعتذر الجاني محا العذر ذنبه
-
وكل امرىء لا يقبل العذر مذنب
ابن الرومي
-
وكل امرىء لا يقبل العذر مذنب
ابن الرومي
حذيفة رضي الله عنه اسم أبيه حسل أو حسيل،
واليمان لقب لأحد أجداده هو جروة ، وإنما قيل: اليمان لأن جروة أصاب دما في قومه فهرب إلى المدينة، فحالف بني عبد الأشهل، فسماه قومه: اليمان، لأنه حالف اليمانية. ملخص من التهذيب
واليمان لقب لأحد أجداده هو جروة ، وإنما قيل: اليمان لأن جروة أصاب دما في قومه فهرب إلى المدينة، فحالف بني عبد الأشهل، فسماه قومه: اليمان، لأنه حالف اليمانية. ملخص من التهذيب
روى ابن أبي شيبة في مصنفه بسند كالشمس
عن جرير، عن منصور، عن مجاهد، قال: «كان ابن الزبير إذا قام في الصلاة كأنه وتد».
وروى عن أبو بكر بن عياش، عن أبي إسحاق، قال: «ما رأيت سجدة أعظم من سجدته»، يعني ابن الزبير.
عن جرير، عن منصور، عن مجاهد، قال: «كان ابن الزبير إذا قام في الصلاة كأنه وتد».
وروى عن أبو بكر بن عياش، عن أبي إسحاق، قال: «ما رأيت سجدة أعظم من سجدته»، يعني ابن الزبير.
قال ابن الزبير: «جالسوا الكبراء، وخالطوا الحكماء، وسائلوا العلماء». #مصنف_ابن_أبي_شيبة
وأقول: وزايلوا السفهاء
وأقول: وزايلوا السفهاء
ما أكثر الأعمال والأذكار عند العوام -هدانا الله وإياهم- التي هي ضعيفة وموضوعة، والتعبد لله متوقف على الدليل الصحيح، وشرط صحته أن يكون بالمتابعة.
قول (أقامها الله وأدامها) عند قول المقيم: "قد قامت الصلاة" من المحدثات ، وعمدته حديث ضعيف بالإتفاق كما أفاد ذلك الامام الألباني في تمام المنة.
t.me/notebook9
t.me/notebook9
قول أبي داود المشهور: (إن كل حديث سكت عليه في سننه فهو صالح) قد علم كل باحث مدقق أن قول أبي داود هذا ليس على عمومه وأنه تعقب في كثير من الأحاديث التي سكت عليها بل إن النووي ليقول في بعض الأحاديث: (إنما سكت عليه أبو داود لظهور ضعفه).
تمام المنة 217/1
تمام المنة 217/1
قال ابن عثيمين: وأما حديث أبي هريرة في أمر النبي صلى الله عليه وسلم من صلى ركعتي الفجر أن يضطجع على جنبه الأيمن فهذا وإن كان الترمذي وأبو داود قد روياه وقال المؤلف إنه بأسانيد صحيحة فقد قال حبر الأمة وبحر العلوم العقلية والنقلية شيخ الإسلام ابن تيمية إن هذا حديث منكر وإنه لم يصح الأمر به عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذا هو الصحيح لأن الرسول لم يأمر بأن يضطجع الرجل إذا صلى سنة الفجر على جنبه الأيمن.
شرح الرياض
شرح الرياض
قال ابن عثيمين: ومن أعجب الأقوال وأغربها أن بعض العلماء قال إن الاضطجاع بعد سنة الفجر شرط لصحة صلاة الفجر وأن من لم يضطجع فصلاته باطلة وهذه من غرائب العلم وغرائب الأقوال .
شرح الرياض
شرح الرياض
{لا فيها غول}
أي لا تغتال عقولهم فتذهب بها. يقال: "الخمر غول للحلم، والحرب غول للنفوس".
غريب القرآن لابن قتيبة
أي لا تغتال عقولهم فتذهب بها. يقال: "الخمر غول للحلم، والحرب غول للنفوس".
غريب القرآن لابن قتيبة