#إعراب_الحديث_الســابــع_والـثـلاثــون _
#من_الأربعين_النووية.
#للأســــتاذ_ // عمر عبدالله العمري.
#نــــص_الحــــديث.......
📍✒️
عن ابنِ عبَّاسٍ - رَضِي اللهُ عَنْهُما - ، عَنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِيما يَرْويهِ عَنْ ربِّهِ تَبَارَكَ وتَعالى قالَ: ( إِنَّ اللهَ كَتَبَ الْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ، ثُمَّ بَيَّنَ ذَلِكَ؛ فَمَنْ هَمَّ بِحَسَنةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً، وَإِنْ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللهُ عِنْدَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ إِلَى أَضْعَافٍ كَثِيرَةٍ، وَإِنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْها كَتَبَهَا اللهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً، وَإِنْ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللهُ سَيِّئَةً وَاحِدَةً ). رواهُ البخاريُّ ومسلمٌ في صحيحيهما بهذهِ الحروفِ.
#الشـــرح 📚🖌 :
الحديث أصل في كتابة الحسنات والسيئات والجزاء عليها.
وفيه من الفوائد
1- كتابة الله لأعمال العباد في أم الكتاب، وهي كتابة القدر السابق.
2- كتابة الله لأعمال العباد إذا همُّوا بها أو عملوها، وذلك بملائكته.
3- إحصاء أعمال العباد.
4- كتابة الملائكة لحسنات العبد مضاعفة أو غير مضاعفة وكتابة سيئاته بمثلها.
5- إثبات الملائكة الموكلين بحفظ عمل العبد وكتابته {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ(10)كِرَامًا كَاتِبِينَ}قال تعالى {وَرُسُلُنا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ }
#من_الأربعين_النووية.
#للأســــتاذ_ // عمر عبدالله العمري.
#نــــص_الحــــديث.......
📍✒️
عن ابنِ عبَّاسٍ - رَضِي اللهُ عَنْهُما - ، عَنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِيما يَرْويهِ عَنْ ربِّهِ تَبَارَكَ وتَعالى قالَ: ( إِنَّ اللهَ كَتَبَ الْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ، ثُمَّ بَيَّنَ ذَلِكَ؛ فَمَنْ هَمَّ بِحَسَنةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً، وَإِنْ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللهُ عِنْدَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ إِلَى أَضْعَافٍ كَثِيرَةٍ، وَإِنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْها كَتَبَهَا اللهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً، وَإِنْ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللهُ سَيِّئَةً وَاحِدَةً ). رواهُ البخاريُّ ومسلمٌ في صحيحيهما بهذهِ الحروفِ.
#الشـــرح 📚🖌 :
الحديث أصل في كتابة الحسنات والسيئات والجزاء عليها.
وفيه من الفوائد
1- كتابة الله لأعمال العباد في أم الكتاب، وهي كتابة القدر السابق.
2- كتابة الله لأعمال العباد إذا همُّوا بها أو عملوها، وذلك بملائكته.
3- إحصاء أعمال العباد.
4- كتابة الملائكة لحسنات العبد مضاعفة أو غير مضاعفة وكتابة سيئاته بمثلها.
5- إثبات الملائكة الموكلين بحفظ عمل العبد وكتابته {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ(10)كِرَامًا كَاتِبِينَ}قال تعالى {وَرُسُلُنا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ }