♦ شيءٌ مِن المعرفة العَلَوية (في حديث الكتاب والعترة) ♦
⚫⭕ أميرُ المُؤمنين "عليه السَّلام" لَهُ ما فِي السَّماوات وما فِي الأرض ⚫⭕
#يا_علي
"""""""""""""""""""""""""
❥ يقول #الإمام_الباقر "عليه السّلام" : في قول الله تعالى لنبيّه "صلَّى اللهُ عليهِ وآله":
{ما كُنْتَ تَدري مَا الكتابُ ولا الإِيمانُ ولكنْ جَعَلْناهُ نُوراً}
يقـول:
[[ يعني عليَّاً "عليه السَّلام"،💥 وعليٌ هــو النُّور،💥 فقــال: نَهْدي بهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادنا يعني عليَّــاً "عليه السَّلام"،💥 هَدى بهِ مِن هَدى مِن خلْقه 💥]]
،
❥ وقــال لنبيه "صلَّى اللهُ عليهِ وآله":
[[ {وإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقيم} 💥 يعني : إنَّك لتأمرُ بولاية #أمير_المؤمنين "عليهِ السَّلام" 💥 و تدعو إليها، 💥 و عليٌ هو الصّراطُ المُستقيم ،💥 صِراطِ اللهِ يعني عليَّاً "عليه السَّلام" الَّذِي لَهُ ما في السَّماواتِ وما في الأرض💥 يعني عليَّاً "عليه السَّلام" أن جعلهُ خازنه على ما في السَّماواتِ و ما في الأرْض،💥 و أئتمنهُ عليه 💥 ألا إِلى اللهِ تَصيرُ الأُمُور💥 ]]
،
❥ ثم قـــال علي بن إبراهيم، في قوله تعالى:
[[ { وإِنَّكَ لَتَهدي إِلى صِراطٍ مُستَقِيم} 💥 ٍ: أي تدعو إلى الإمامة المُستوية.💥
⏪ ثُمَّ قـــال: صِراطِ اللهِ أي حُجَّته 💥 الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وما فِي الأَرض💥ِ أَلا إِلى اللهِ تَصِيرُ الأُمُورُ💥 ]]
.
📚 [المصدر: تفسير البرهان]
■■■■■■■■■■■■■■■■
❂ُ نقــرأ في #كتاب_الله تعالى نفس التّعبير (لَهُ ما في السَّماواتِ وما في الأرضِ)
في حقّ الله تعالى:
◾{اللَّهُ لا إله إلَّا هُوَ الحيُّ القَيُّومُ لا تَأخُذُهُ سِنَةٌ ولا نَومٌ لَهُ ما في السَّماواتِ وما في الأرضِ مَن ذا الّذي يَشْفَعُ عندهُ إلَّا بإِذْنهِ يَعْلمُ ما بينَ أيْديهم وما خَلْفَهُم ولا يُحيطُونَ بِشَيءٍ مِنْ علْمهِ إلَّا بمَا شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ والأرض ولا يؤودُهُ حِفْظُهُمَا وهُوَ العليُّ العَظِيمُ}
،
◾{وقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بل لَّهُ ما في السَّمَاوَاتِ والأرضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ}
،
■ {قالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ هُوَ الغَنِيُّ لهُ ما في السَّمَاوَاتِ وما فِي الأَرضِ إِنْ عِندَكُم مِّن سُلْطانٍ بهذَا أتَقُولُونَ على اللَّهِ ما لا تَعلمُون}
،
■ {اللَّه الَّذي لهُ ما في السَّماواتِ وما في الأرضِ وَوَيلٌ للكافرينَ مِنْ عذابٍ شديد}
،
■ {لهُ ما فِي السَّماوات وما في الأرضِ وما بَينَهُمَا وما تَحْتَ الثَّرى}
،
ونحن نقرأ في #الزيارة_الجامعة_الكبيرة:
(حيثُ لا يلحقهُ لاحق ولا يفوقهُ فائق ولا يسبِقُهُ سابق ولا يطمعُ في إدراكه طامع)
:
فكُلُّ هذه المعاني تُشير إلى دُعاء إمام زماننا #الحجة_بن_الحسن "صلوات الله وسلامه عليه" في شهْر رجب [(لافرق بينك وبينها [اي حججك على خلقك] .. إلّا أنّهم عبادك وخلقك...)]
:::
#شهر_رجب
#سيد_الأوصياء
#أمير_الأمراء
#المعرفة_العلوية
#معرفة_أهل_البيت "عليهم السَّلام"..
⚫⭕ أميرُ المُؤمنين "عليه السَّلام" لَهُ ما فِي السَّماوات وما فِي الأرض ⚫⭕
#يا_علي
"""""""""""""""""""""""""
❥ يقول #الإمام_الباقر "عليه السّلام" : في قول الله تعالى لنبيّه "صلَّى اللهُ عليهِ وآله":
{ما كُنْتَ تَدري مَا الكتابُ ولا الإِيمانُ ولكنْ جَعَلْناهُ نُوراً}
يقـول:
[[ يعني عليَّاً "عليه السَّلام"،💥 وعليٌ هــو النُّور،💥 فقــال: نَهْدي بهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادنا يعني عليَّــاً "عليه السَّلام"،💥 هَدى بهِ مِن هَدى مِن خلْقه 💥]]
،
❥ وقــال لنبيه "صلَّى اللهُ عليهِ وآله":
[[ {وإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقيم} 💥 يعني : إنَّك لتأمرُ بولاية #أمير_المؤمنين "عليهِ السَّلام" 💥 و تدعو إليها، 💥 و عليٌ هو الصّراطُ المُستقيم ،💥 صِراطِ اللهِ يعني عليَّاً "عليه السَّلام" الَّذِي لَهُ ما في السَّماواتِ وما في الأرض💥 يعني عليَّاً "عليه السَّلام" أن جعلهُ خازنه على ما في السَّماواتِ و ما في الأرْض،💥 و أئتمنهُ عليه 💥 ألا إِلى اللهِ تَصيرُ الأُمُور💥 ]]
،
❥ ثم قـــال علي بن إبراهيم، في قوله تعالى:
[[ { وإِنَّكَ لَتَهدي إِلى صِراطٍ مُستَقِيم} 💥 ٍ: أي تدعو إلى الإمامة المُستوية.💥
⏪ ثُمَّ قـــال: صِراطِ اللهِ أي حُجَّته 💥 الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وما فِي الأَرض💥ِ أَلا إِلى اللهِ تَصِيرُ الأُمُورُ💥 ]]
.
📚 [المصدر: تفسير البرهان]
■■■■■■■■■■■■■■■■
❂ُ نقــرأ في #كتاب_الله تعالى نفس التّعبير (لَهُ ما في السَّماواتِ وما في الأرضِ)
في حقّ الله تعالى:
◾{اللَّهُ لا إله إلَّا هُوَ الحيُّ القَيُّومُ لا تَأخُذُهُ سِنَةٌ ولا نَومٌ لَهُ ما في السَّماواتِ وما في الأرضِ مَن ذا الّذي يَشْفَعُ عندهُ إلَّا بإِذْنهِ يَعْلمُ ما بينَ أيْديهم وما خَلْفَهُم ولا يُحيطُونَ بِشَيءٍ مِنْ علْمهِ إلَّا بمَا شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ والأرض ولا يؤودُهُ حِفْظُهُمَا وهُوَ العليُّ العَظِيمُ}
،
◾{وقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بل لَّهُ ما في السَّمَاوَاتِ والأرضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ}
،
■ {قالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ هُوَ الغَنِيُّ لهُ ما في السَّمَاوَاتِ وما فِي الأَرضِ إِنْ عِندَكُم مِّن سُلْطانٍ بهذَا أتَقُولُونَ على اللَّهِ ما لا تَعلمُون}
،
■ {اللَّه الَّذي لهُ ما في السَّماواتِ وما في الأرضِ وَوَيلٌ للكافرينَ مِنْ عذابٍ شديد}
،
■ {لهُ ما فِي السَّماوات وما في الأرضِ وما بَينَهُمَا وما تَحْتَ الثَّرى}
،
ونحن نقرأ في #الزيارة_الجامعة_الكبيرة:
(حيثُ لا يلحقهُ لاحق ولا يفوقهُ فائق ولا يسبِقُهُ سابق ولا يطمعُ في إدراكه طامع)
:
فكُلُّ هذه المعاني تُشير إلى دُعاء إمام زماننا #الحجة_بن_الحسن "صلوات الله وسلامه عليه" في شهْر رجب [(لافرق بينك وبينها [اي حججك على خلقك] .. إلّا أنّهم عبادك وخلقك...)]
:::
#شهر_رجب
#سيد_الأوصياء
#أمير_الأمراء
#المعرفة_العلوية
#معرفة_أهل_البيت "عليهم السَّلام"..