#احترم_جسدك ولا تعرضه لتجربة في إنقاص الوزن خلت من #قواعد_الصحة أو بعضها.
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
#ملوك_الصحة
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
#ملوك_الصحة
ما تفعله الآن كشخص مبتدىء في تعلم #قواعد_الصحة قد تغيره قليلا أو كثيرا بعد أن تصبح متمرسا، منضبطا، ملتزما، واعيا
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
عندما يقولون لي: إلى متى وأنت ملتزم ب #قواعد_الصحة؟
سأقول: #صحتي_أهم .
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
#احترم_جسدك
سأقول: #صحتي_أهم .
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
#احترم_جسدك
مفهوم #اكتشف_جسدك يقوم على توعية نفسك ب #قواعد_الصحة العامة ومراقبة جسدك وتفاعله وتجاوبه معها لتحقيق ما هو أنسب وأفضل لك
#تعزيز_الصحة
#تعزيز_الصحة
دردشة حول قواعد #تعزيز_الصحة ومفاهيم #اكتشف_جسدك
دار أمس نقاش طويل حول المحليات الصناعية وضررها من نفعها وتم عرض الآراء المختلفة والدراسات المتنوعة
أحب أن أوضح أولا أني لست مثاليا مطلقا في اتباع نمط معيشي صحي لأني بكل بساطة من البشر، وأسدد وأقارب. مثال، شخصيا، من داعمي حملة #اقطع_السكر التي أطلقها صديقي الباشمهندس رشدي، ومع ذلك أتناول الشوكولا الغامقة التي تحتوي على كمية قليلة جدا من السكر، وذلك لفوائدها العالية جدا. إن كنت ترى خلاف ذلك، فأحترم قرارك
هذا الأسلوب يجب ألا يكون على حساب المعلومات التي تنشر مثل التعريف بكيفية قراءة محتويات المنتجات والحكم عليها
لنفرق بين الكلام عن ضرر المنتج وتأثيره علينا. لم أصدر مطلقا أحكاما على أناس. ومن يقول لي أنه يأكل الدونات ولا يتضرر منها، فسأقول له، صحتين على قلبك. ولنتذكر أن هذا لن يغير من حقيقة ضررها
عندما "تخبص" كن واعيا بما تخبص، ولا يكن تخبيصك عشوائيا
إذا أكلت حلويات ضارة فمن الشجاعة الاعتراف أنها ضارة عوضا عن سرد التبريرات والأعذار
أتمنى أن تكون واعيا بكيفية قراءة محتويات المنتج، ومسألة استهلاكه أم لا قرار شخصي بحت يعود لك، ولا يهمني التدخل فيه
لست أخصائي تغذية وإنما أقرأ وأبحث وأقارن ثم أتبع، نعم، أتبع رأيا من الآراء، ولا أدعي أبدا أني أملك مهارة المفاضلة بينها
عندما تقول شركة أن منتجها طبيعي وعضوي على الجهة الأمامية من علبة المنتج، ثم على الجهة الخلفية تذكر في قائمة المحتويات مادة كيماوية توضع عادة مع منتجات إلكترونية، فمهمتي توضيح ذلك لك. هو قرارك أنت بتقدير ضررها عليك ومسألة الاستمرار بالثقة بالشركة تعود لك
ليس من طبعي عمل دعاية لشركة أو منتج بل أحكم عليها من خلال ما تنشره الشركة. هل هي دعاية لشركة عندما أنشر منتجها الصحي، وهل هو تشهير عندما أنشر احتواء منتجها على المهدرجة؟ لن أتوقف بإذن الله عن فعل ذلك
كثير من الشركات تكذب أو تخفي الحقائق أو تدلس أو تذكر معلومات متناقضة غامضة محيرة، ومهمتي إيضاح ذلك، وأحيانا لا يكون ذلك هينا بل يكون من الصعب الحكم على المنتج
من أسلوبي أيضا عدم الرد على أسئلة تتعلق بعلاج الأمراض. هذا برأيي المتواضع يحتاج تشخيصا ليس محله تويتر. عندما أنشر أن المشي مفيد لمرضى السكري، لا يفهم من ذلك أني أصف علاجا، بل عادة صحية مفيدة. العلاج يتطلب تشخيصا مباشرا
بعض السائلين، هداهم الله، يسألون أسئلة غيبية، ولا أفهم الداعي لذلك. كيف يمكن لشخص لا يعرفك مطلقا ويتواصل معك من وراء شاشة جوال، أن يجيبك على سؤال مثل، لو مشيت ساعة يوميا، هل سينقص وزني؟ طريقة تفكير عجيبة
غردت عن كيفية التعامل مع الدراسات وأن اختلافها طبيعي، ولم أسفّه مطلقا نتيجة أي دراسة، بل قلت بكل أدب، أعرف الاختلاف الموجود وأتبع الرأي الفلاني وأحترم الرأي الآخر. البعض يريد أن يبرهن أن الدراسة التي يؤمن بها هي فقط الصحيحة وما عدا ذلك ليس له قيمة
أرفض أسلوب التعميم وأحب التخصص والتدقيق والتحري العلمي في البحث والنقاش، وللأسف أسلوب البعض استفزازي بل مشتت للذهن
من المبادئ التي أؤمن بها مبدأ #اكتشف_جسدك ولذلك أطلقت هذا الوسم وجعلته اسما لقناتي الصحية في التيليغرام. ما يصلح لي قد لا يصلح لك تماما. #قواعد_الصحة العامة معرفة لكن تفاصيلها وكيفية تطبيقها تختلف من شخص لآخر. مثال بسيط، توقيت الوجبات سيختلف بين شخص يعمل دواما متواصلا وآخر يعمل بدوريتين ويستمر للمساء. هذا مجرد مثال بسيط
ومن مبادئي أيضا محاولة النظر بشمولية أثناء الحكم على منتج معين. مثال، قلت أمس أن مشكلتي مع المحليات الصناعية ليست محصورة بضررها فقط بل لأنها تعودنا على طعم الحلاوة المصنعة عوضا عن الحلاوة الطبيعية الموجودة في الفواكه مثلا، وهذا مما أفسد ذائقتنا على مر السنين
لا أعطي برنامجا غذائيا لأني أؤمن بأن ذلك يتطلب معرفة الشخص معرفة قريبة جيدة، ولا أملك المؤهلات اللازمة لذلك أصلا. ولا أعيب مطلقا على من يضع مثل هذه البرامج لأنها نافعة للكثير من الناس، وقد ذكرتها وغردت عنها رغم اختلاف توجهاتي حولها
كذلك اختلفت مثلا مع مناصري بعض الحميات التي لا تعطي لكل عوامل التغذية أهمية. برأيي المتواضع، عوامل التغذية تقوم على النوعية والكمية والتوقيت، وكلها مهمة
قلت مرارا أني أتعلم من كل تجارب الآخرين حتى ولو لم تكن نتائجها كاملة، وهي سنة الحياة. المشكلة في توجه البعض إلى استنساخ هذه التجارب، وهذا ما أعارضه.
أحيانا كثيرة لا يمكن الجزم بأمر ما. مثال على ذلك، كيفية التخلص من الكرش. لا أحد عنده الجواب القاطع وإلا لربما أصبح من أغنياء العالم. وضعت كل الأفكار الواردة في الدراسات المختلفة. مهمتك أن تجربها، وما يكون فعالا عندك قد لا يعطي نفس النتيجة المرجوة عند غيرك
خلاصة تغريداتي والشرائح الصحية موجودة في أول تغريدة في حسابي في تويتر، وهي مرتبة ومصنفة، وأتمنى مراجعتها وتحميلها، بل ومناقشتي فيها
فلسفتي المتواضعة في التثقيف الصحي ال
دار أمس نقاش طويل حول المحليات الصناعية وضررها من نفعها وتم عرض الآراء المختلفة والدراسات المتنوعة
أحب أن أوضح أولا أني لست مثاليا مطلقا في اتباع نمط معيشي صحي لأني بكل بساطة من البشر، وأسدد وأقارب. مثال، شخصيا، من داعمي حملة #اقطع_السكر التي أطلقها صديقي الباشمهندس رشدي، ومع ذلك أتناول الشوكولا الغامقة التي تحتوي على كمية قليلة جدا من السكر، وذلك لفوائدها العالية جدا. إن كنت ترى خلاف ذلك، فأحترم قرارك
هذا الأسلوب يجب ألا يكون على حساب المعلومات التي تنشر مثل التعريف بكيفية قراءة محتويات المنتجات والحكم عليها
لنفرق بين الكلام عن ضرر المنتج وتأثيره علينا. لم أصدر مطلقا أحكاما على أناس. ومن يقول لي أنه يأكل الدونات ولا يتضرر منها، فسأقول له، صحتين على قلبك. ولنتذكر أن هذا لن يغير من حقيقة ضررها
عندما "تخبص" كن واعيا بما تخبص، ولا يكن تخبيصك عشوائيا
إذا أكلت حلويات ضارة فمن الشجاعة الاعتراف أنها ضارة عوضا عن سرد التبريرات والأعذار
أتمنى أن تكون واعيا بكيفية قراءة محتويات المنتج، ومسألة استهلاكه أم لا قرار شخصي بحت يعود لك، ولا يهمني التدخل فيه
لست أخصائي تغذية وإنما أقرأ وأبحث وأقارن ثم أتبع، نعم، أتبع رأيا من الآراء، ولا أدعي أبدا أني أملك مهارة المفاضلة بينها
عندما تقول شركة أن منتجها طبيعي وعضوي على الجهة الأمامية من علبة المنتج، ثم على الجهة الخلفية تذكر في قائمة المحتويات مادة كيماوية توضع عادة مع منتجات إلكترونية، فمهمتي توضيح ذلك لك. هو قرارك أنت بتقدير ضررها عليك ومسألة الاستمرار بالثقة بالشركة تعود لك
ليس من طبعي عمل دعاية لشركة أو منتج بل أحكم عليها من خلال ما تنشره الشركة. هل هي دعاية لشركة عندما أنشر منتجها الصحي، وهل هو تشهير عندما أنشر احتواء منتجها على المهدرجة؟ لن أتوقف بإذن الله عن فعل ذلك
كثير من الشركات تكذب أو تخفي الحقائق أو تدلس أو تذكر معلومات متناقضة غامضة محيرة، ومهمتي إيضاح ذلك، وأحيانا لا يكون ذلك هينا بل يكون من الصعب الحكم على المنتج
من أسلوبي أيضا عدم الرد على أسئلة تتعلق بعلاج الأمراض. هذا برأيي المتواضع يحتاج تشخيصا ليس محله تويتر. عندما أنشر أن المشي مفيد لمرضى السكري، لا يفهم من ذلك أني أصف علاجا، بل عادة صحية مفيدة. العلاج يتطلب تشخيصا مباشرا
بعض السائلين، هداهم الله، يسألون أسئلة غيبية، ولا أفهم الداعي لذلك. كيف يمكن لشخص لا يعرفك مطلقا ويتواصل معك من وراء شاشة جوال، أن يجيبك على سؤال مثل، لو مشيت ساعة يوميا، هل سينقص وزني؟ طريقة تفكير عجيبة
غردت عن كيفية التعامل مع الدراسات وأن اختلافها طبيعي، ولم أسفّه مطلقا نتيجة أي دراسة، بل قلت بكل أدب، أعرف الاختلاف الموجود وأتبع الرأي الفلاني وأحترم الرأي الآخر. البعض يريد أن يبرهن أن الدراسة التي يؤمن بها هي فقط الصحيحة وما عدا ذلك ليس له قيمة
أرفض أسلوب التعميم وأحب التخصص والتدقيق والتحري العلمي في البحث والنقاش، وللأسف أسلوب البعض استفزازي بل مشتت للذهن
من المبادئ التي أؤمن بها مبدأ #اكتشف_جسدك ولذلك أطلقت هذا الوسم وجعلته اسما لقناتي الصحية في التيليغرام. ما يصلح لي قد لا يصلح لك تماما. #قواعد_الصحة العامة معرفة لكن تفاصيلها وكيفية تطبيقها تختلف من شخص لآخر. مثال بسيط، توقيت الوجبات سيختلف بين شخص يعمل دواما متواصلا وآخر يعمل بدوريتين ويستمر للمساء. هذا مجرد مثال بسيط
ومن مبادئي أيضا محاولة النظر بشمولية أثناء الحكم على منتج معين. مثال، قلت أمس أن مشكلتي مع المحليات الصناعية ليست محصورة بضررها فقط بل لأنها تعودنا على طعم الحلاوة المصنعة عوضا عن الحلاوة الطبيعية الموجودة في الفواكه مثلا، وهذا مما أفسد ذائقتنا على مر السنين
لا أعطي برنامجا غذائيا لأني أؤمن بأن ذلك يتطلب معرفة الشخص معرفة قريبة جيدة، ولا أملك المؤهلات اللازمة لذلك أصلا. ولا أعيب مطلقا على من يضع مثل هذه البرامج لأنها نافعة للكثير من الناس، وقد ذكرتها وغردت عنها رغم اختلاف توجهاتي حولها
كذلك اختلفت مثلا مع مناصري بعض الحميات التي لا تعطي لكل عوامل التغذية أهمية. برأيي المتواضع، عوامل التغذية تقوم على النوعية والكمية والتوقيت، وكلها مهمة
قلت مرارا أني أتعلم من كل تجارب الآخرين حتى ولو لم تكن نتائجها كاملة، وهي سنة الحياة. المشكلة في توجه البعض إلى استنساخ هذه التجارب، وهذا ما أعارضه.
أحيانا كثيرة لا يمكن الجزم بأمر ما. مثال على ذلك، كيفية التخلص من الكرش. لا أحد عنده الجواب القاطع وإلا لربما أصبح من أغنياء العالم. وضعت كل الأفكار الواردة في الدراسات المختلفة. مهمتك أن تجربها، وما يكون فعالا عندك قد لا يعطي نفس النتيجة المرجوة عند غيرك
خلاصة تغريداتي والشرائح الصحية موجودة في أول تغريدة في حسابي في تويتر، وهي مرتبة ومصنفة، وأتمنى مراجعتها وتحميلها، بل ومناقشتي فيها
فلسفتي المتواضعة في التثقيف الصحي ال
الاختلافات معدودة جدا ولا داعي أن ينتج عنها تشويش في تصورنا عن #قواعد_الصحة العامة لأن التجارب على الإنسان معقدة
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
لا تخف من التجارب الصحية
راقب تأثير الطعام على جسدك
ثقف نفسك وتعلم #قواعد_الصحة وعادات الأكل
ودمتم بصحة وعافية
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
راقب تأثير الطعام على جسدك
ثقف نفسك وتعلم #قواعد_الصحة وعادات الأكل
ودمتم بصحة وعافية
#تعزيز_الصحة
#اكتشف_جسدك
فرق بين معرفة الطريق والمشي عليه
"تعلم #قواعد_الصحة وطبقها باتباع نمط معيشي صحي"
#اكتشف_جسدك
#تعزيز_الصحة
"تعلم #قواعد_الصحة وطبقها باتباع نمط معيشي صحي"
#اكتشف_جسدك
#تعزيز_الصحة
#دردشة في سلسلة تغريدات مترابطة حول قواعد #تعزيز_الصحة ومفاهيم #اكتشف_جسدك في منهج #النمط_المعيشي_الصحي
نشرتها من عدة سنوات ومن المفيد إعادة نشرها مع بعض تعديلات هامة
دار من عدة أيام نقاش طويل حول المحليات الصناعية وضررها من نفعها وتم عرض الآراء المختلفة والدراسات المتنوعة
أحب أن أوضح أولا أني لست مثاليا مطلقا في اتباع نمط معيشي صحي لأني بكل بساطة من البشر، وأسدد وأقارب. مثال، شخصيا، من داعمي حملة #اقطع_السكر، ومع ذلك أتناول الشوكولا الغامقة التي تحتوي على كمية قليلة جدا من السكر، وذلك لفوائدها العالية جدا. إن كنت ترى خلاف ذلك، فأحترم قرارك
هذا الأسلوب يجب ألا يكون على حساب المعلومات التي تنشر مثل التعريف بكيفية قراءة محتويات المنتجات والحكم عليها
لنفرق بين الكلام عن ضرر المنتج وتأثيره علينا. لم أصدر مطلقا أحكاما على أناس. ومن يقول لي أنه يأكل الدونات ولا يتضرر منها، فسأقول له، صحة على قلبك، لكن انتبه جيدا لما تفعل
ولنتذكر أن هذا لن يغير من حقيقة ضررها وهي حقيقة علمية
عندما "تخبص" كن واعيا بما تخبص، ولا يكن تخبيصك عشوائيا
إذا أكلت حلويات ضارة فمن الشجاعة الاعتراف أنها ضارة عوضا عن سرد التبريرات والأعذار
أتمنى أن تكون واعيا بكيفية قراءة محتويات المنتج، ومسألة استهلاكه أم لا قرار شخصي بحت يعود لك، ولا يهمني التدخل فيه
لست أخصائي تغذية وإنما أقرأ كثيرا خاصة المقالات بالإنجليزي وأجتهد في البحث وأقارن ثم أتبع، نعم، أتبع رأيا من الآراء، ولا أدعي أبدا أني أملك مهارة المفاضلة بينها
عندما تقول شركة أن منتجها طبيعي وعضوي على الجهة الأمامية من علبة المنتج، ثم على الجهة الخلفية تذكر في قائمة المحتويات مادة كيماوية توضع عادة مع منتجات إلكترونية، فمهمتي توضيح ذلك لك. هو قرارك أنت بتقدير ضررها عليك ومسألة الاستمرار بالثقة بالشركة تعود لك
ليس من طبعي عمل دعاية لشركة أو منتج بل أحكم عليها من خلال ما تنشره الشركة. هل هي دعاية لشركة عندما أنشر منتجها الصحي، وهل هو تشهير عندما أنشر احتواء منتجها على الزيوت المهدرجة؟ لن أتوقف بإذن الله عن فعل ذلك
من أسلوبي أيضا عدم الرد على أسئلة تتعلق بعلاج الأمراض. هذا برأيي المتواضع يحتاج تشخيصا ليس محله تويتر. عندما أنشر أن المشي مفيد لمرضى السكري، لا يفهم من ذلك أني أصف علاجا، بل عادة صحية مفيدة. العلاج يتطلب تشخيصا مباشرا
بعض السائلين، هداهم الله، يسألون أسئلة غيبية، ولا أفهم الداعي لذلك. كيف يمكن لشخص لا يعرفك مطلقا ويتواصل معك من وراء شاشة جوال، أن يجيبك على سؤال مثل، لو مشيت ساعة يوميا، هل سينقص وزني؟ طريقة تفكير عجيبة
غردت عن كيفية التعامل مع الدراسات وأن اختلافها طبيعي، ولم أسفّه مطلقا نتيجة أي دراسة، بل قلت بكل أدب، أعرف الاختلاف الموجود وأتبع الرأي الفلاني وأحترم الرأي الآخر. البعض يريد أن يبرهن أن الدراسة التي يؤمن بها هي فقط الصحيحة وما عدا ذلك ليس له قيمة
أرفض أسلوب التعميم وأسميته التعميم الاختزالي المطلق والتفضيل العشوائي وأحب التخصص والتدقيق والتحري العلمي في البحث والنقاش، وللأسف أسلوب البعض استفزازي بل مشتت للذهن
من المبادئ التي أؤمن بها مبدأ #اكتشف_جسدك ولذلك أطلقت هذا الوسم وجعلته اسما لقناتي الصحية في التيليغرام. ما يصلح لي قد لا يصلح لك تماما. #قواعد_الصحة العامة معروفة لكن تفاصيلها وكيفية تطبيقها تختلف من شخص لآخر
مثال بسيط، توقيت الوجبات سيختلف بين شخص يعمل دواما متواصلا وآخر يعمل بدوريتين ويستمر للمساء. هذا مجرد مثال بسيط
ومن مبادئي أيضا محاولة النظر بشمولية أثناء الحكم على منتج معين. مثال، قلت سابقا أن مشكلتي مع المحليات الصناعية ليست محصورة بضررها فقط بل لأنها تعودنا على طعم الحلاوة المصنعة عوضا عن الحلاوة الطبيعية الموجودة في الفواكه مثلا، وهذا مما أفسد ذائقتنا على مر السنين
لا أعطي برنامجا غذائيا لأني أؤمن بأن ذلك يتطلب معرفة الشخص معرفة قريبة جيدة، ولا أملك المؤهلات اللازمة لذلك أصلا. ولا أعيب مطلقا على من يضع مثل هذه البرامج لأنها نافعة للكثير من الناس، وقد ذكرتها وغردت عنها رغم اختلاف توجهاتي حولها
كذلك اختلفت مثلا مع مناصري بعض الحميات والريجيمات التي لا تعطي لكل عوامل التغذية أهمية. برأيي المتواضع، عوامل التغذية تقوم على النوعية والكمية والتوقيت، وكلها مهمة. وبعض الدراسات الحديثة بدأت تهتم بذلك وليس فقط بالسعرات الحرارية
قلت مرارا أني أتعلم من كل تجارب الآخرين حتى ولو لم تكن نتائجها كاملة، وهي سنة الحياة. المشكلة في توجه البعض إلى استنساخ هذه التجارب، وهذا ما أعارضه.
أحيانا كثيرة لا يمكن الجزم بأمر ما. مثال على ذلك، كيفية التخلص من الكرش. لا أحد عنده الجواب القاطع وإلا لربما أصبح من أغنياء العالم. وضعت كل الأفكار الواردة في الدراسات المختلفة. مهمتك أن تجربها، وما قد يكون فعالا عندك قد لا يعطي نفس النتيجة المرجوة عند غيرك
نشرتها من عدة سنوات ومن المفيد إعادة نشرها مع بعض تعديلات هامة
دار من عدة أيام نقاش طويل حول المحليات الصناعية وضررها من نفعها وتم عرض الآراء المختلفة والدراسات المتنوعة
أحب أن أوضح أولا أني لست مثاليا مطلقا في اتباع نمط معيشي صحي لأني بكل بساطة من البشر، وأسدد وأقارب. مثال، شخصيا، من داعمي حملة #اقطع_السكر، ومع ذلك أتناول الشوكولا الغامقة التي تحتوي على كمية قليلة جدا من السكر، وذلك لفوائدها العالية جدا. إن كنت ترى خلاف ذلك، فأحترم قرارك
هذا الأسلوب يجب ألا يكون على حساب المعلومات التي تنشر مثل التعريف بكيفية قراءة محتويات المنتجات والحكم عليها
لنفرق بين الكلام عن ضرر المنتج وتأثيره علينا. لم أصدر مطلقا أحكاما على أناس. ومن يقول لي أنه يأكل الدونات ولا يتضرر منها، فسأقول له، صحة على قلبك، لكن انتبه جيدا لما تفعل
ولنتذكر أن هذا لن يغير من حقيقة ضررها وهي حقيقة علمية
عندما "تخبص" كن واعيا بما تخبص، ولا يكن تخبيصك عشوائيا
إذا أكلت حلويات ضارة فمن الشجاعة الاعتراف أنها ضارة عوضا عن سرد التبريرات والأعذار
أتمنى أن تكون واعيا بكيفية قراءة محتويات المنتج، ومسألة استهلاكه أم لا قرار شخصي بحت يعود لك، ولا يهمني التدخل فيه
لست أخصائي تغذية وإنما أقرأ كثيرا خاصة المقالات بالإنجليزي وأجتهد في البحث وأقارن ثم أتبع، نعم، أتبع رأيا من الآراء، ولا أدعي أبدا أني أملك مهارة المفاضلة بينها
عندما تقول شركة أن منتجها طبيعي وعضوي على الجهة الأمامية من علبة المنتج، ثم على الجهة الخلفية تذكر في قائمة المحتويات مادة كيماوية توضع عادة مع منتجات إلكترونية، فمهمتي توضيح ذلك لك. هو قرارك أنت بتقدير ضررها عليك ومسألة الاستمرار بالثقة بالشركة تعود لك
ليس من طبعي عمل دعاية لشركة أو منتج بل أحكم عليها من خلال ما تنشره الشركة. هل هي دعاية لشركة عندما أنشر منتجها الصحي، وهل هو تشهير عندما أنشر احتواء منتجها على الزيوت المهدرجة؟ لن أتوقف بإذن الله عن فعل ذلك
من أسلوبي أيضا عدم الرد على أسئلة تتعلق بعلاج الأمراض. هذا برأيي المتواضع يحتاج تشخيصا ليس محله تويتر. عندما أنشر أن المشي مفيد لمرضى السكري، لا يفهم من ذلك أني أصف علاجا، بل عادة صحية مفيدة. العلاج يتطلب تشخيصا مباشرا
بعض السائلين، هداهم الله، يسألون أسئلة غيبية، ولا أفهم الداعي لذلك. كيف يمكن لشخص لا يعرفك مطلقا ويتواصل معك من وراء شاشة جوال، أن يجيبك على سؤال مثل، لو مشيت ساعة يوميا، هل سينقص وزني؟ طريقة تفكير عجيبة
غردت عن كيفية التعامل مع الدراسات وأن اختلافها طبيعي، ولم أسفّه مطلقا نتيجة أي دراسة، بل قلت بكل أدب، أعرف الاختلاف الموجود وأتبع الرأي الفلاني وأحترم الرأي الآخر. البعض يريد أن يبرهن أن الدراسة التي يؤمن بها هي فقط الصحيحة وما عدا ذلك ليس له قيمة
أرفض أسلوب التعميم وأسميته التعميم الاختزالي المطلق والتفضيل العشوائي وأحب التخصص والتدقيق والتحري العلمي في البحث والنقاش، وللأسف أسلوب البعض استفزازي بل مشتت للذهن
من المبادئ التي أؤمن بها مبدأ #اكتشف_جسدك ولذلك أطلقت هذا الوسم وجعلته اسما لقناتي الصحية في التيليغرام. ما يصلح لي قد لا يصلح لك تماما. #قواعد_الصحة العامة معروفة لكن تفاصيلها وكيفية تطبيقها تختلف من شخص لآخر
مثال بسيط، توقيت الوجبات سيختلف بين شخص يعمل دواما متواصلا وآخر يعمل بدوريتين ويستمر للمساء. هذا مجرد مثال بسيط
ومن مبادئي أيضا محاولة النظر بشمولية أثناء الحكم على منتج معين. مثال، قلت سابقا أن مشكلتي مع المحليات الصناعية ليست محصورة بضررها فقط بل لأنها تعودنا على طعم الحلاوة المصنعة عوضا عن الحلاوة الطبيعية الموجودة في الفواكه مثلا، وهذا مما أفسد ذائقتنا على مر السنين
لا أعطي برنامجا غذائيا لأني أؤمن بأن ذلك يتطلب معرفة الشخص معرفة قريبة جيدة، ولا أملك المؤهلات اللازمة لذلك أصلا. ولا أعيب مطلقا على من يضع مثل هذه البرامج لأنها نافعة للكثير من الناس، وقد ذكرتها وغردت عنها رغم اختلاف توجهاتي حولها
كذلك اختلفت مثلا مع مناصري بعض الحميات والريجيمات التي لا تعطي لكل عوامل التغذية أهمية. برأيي المتواضع، عوامل التغذية تقوم على النوعية والكمية والتوقيت، وكلها مهمة. وبعض الدراسات الحديثة بدأت تهتم بذلك وليس فقط بالسعرات الحرارية
قلت مرارا أني أتعلم من كل تجارب الآخرين حتى ولو لم تكن نتائجها كاملة، وهي سنة الحياة. المشكلة في توجه البعض إلى استنساخ هذه التجارب، وهذا ما أعارضه.
أحيانا كثيرة لا يمكن الجزم بأمر ما. مثال على ذلك، كيفية التخلص من الكرش. لا أحد عنده الجواب القاطع وإلا لربما أصبح من أغنياء العالم. وضعت كل الأفكار الواردة في الدراسات المختلفة. مهمتك أن تجربها، وما قد يكون فعالا عندك قد لا يعطي نفس النتيجة المرجوة عند غيرك