((صِبْغَةَ اللَّهِ ً ))
35.2K subscribers
19.2K photos
4K videos
3.16K files
13.8K links

نستقبل مشاركاتكم وملاحظاتكم وأسالتكم على البوت التالي ⬇️
@Sbqat23_bot
Download Telegram
حُكمُ.المرورِ.بين.المُصلِّي.وسُترتِه.tt

لا يجوزُ المرورُ بين المُصلِّي والسُّترةِ.

▪️عن أبي جُهَيمٍ رضيَ اللهُ عنه ، قال : قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((لو يعلَمُ المارُّ بين يديِ المُصلِّي ماذا عليه ، لكان أنْ يقِفَ أربعين خيرًا له مِن أنْ يمُرَّ بين يديه ، قال : أبو النَّضرِ : لا أدري ، أقال أربعين يومًا ، أو شهرًا ، أو سنةً)). رواه البخاري ومسلم.

#قوله : ((ماذا عليه)) معناه : لو يعلَمُ ما عليه مِن الإثمِ ، لاختارَ الوقوفَ أربعين على ارتكابِ ذلك الإثمِ ، فدلَّ على النَّهيِ الأكيدِ ، والوعيدِ الشَّديدِ في ذلك. (شرح النووي).

#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌

https://dorar.net/feqhia/1048
#سجود_الشكر

حكمُ.سجودِ.الشُّكر.tt

#يستحب سجودُ الشُّكرِ عندَ تجدُّدِ النِّعمِ أو زوالِ النِّقم ، وهو مذهبُ الشافعيَّة ، والحنابلة ، وبعضِ الحنفيَّة ، وهو قولُ طائفةٍ من السَّلفِ ، واختاره ابنُ المنذرِ ، وهو قولُ ابنِ حبيبٍ من المالكيَّة ، والقُرطبيِّ ، وابنِ تَيميَّة ، وابن القَيِّم ، والصَّنعانيِّ ، والشَّوكانيِّ ، وابنِ باز ، وابنِ عُثَيمين.

#الأدلة :

1⃣ عنِ البَراءِ بنِ عازبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، قال : ((بعَثَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خالدَ بنَ الوليدِ إلى اليمنِ يَدعوهم إلى الإسلامِ ، فذَكَر الحديثَ في بعثِه عليًّا ، وإقفاله خالدًا ، ثم في إسلامِ هَمْدان ، قال : فكتَب عليٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْه إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بإسلامِهم ، فلمَّا قرأَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الكتابَ خرَّ ساجدًا ، ثم رفَع رأسَه ، فقال : السَّلامُ على هَمْدان ، السَّلامُ على هَمْدان)).

2⃣ قال كعبُ بن مالكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، وهو يَحكي قِصَّة توبتِه : ((... فبَيْنا أنا جالسٌ على الحالِ التي ذَكَر اللهُ ؛ قد ضاقتْ عليَّ نفْسي ، وضاقتْ عليَّ الأرضُ بما رَحُبتْ ، سمعتُ صوتَ صارخٍ ، أَوْفَى على جبلِ سَلْعٍ بأَعْلى صوتِه : يا كعبُ بنَ مالكٍ ، أَبْشِر ، قال : فخررتُ ساجدًا ، وعرفتُ أنْ قد جاء فرَجٌ ، وآذنَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بتوبةِ اللهِ علينا حين صَلَّى صلاةَ الفجرِ ، فذَهَبَ الناسُ يُبشِّرونَنا)).

#وجه_الدلالة :

#قوله : (فخررتُ ساجدًا) ، فيه مشروعيَّةُ سجودِ الشُّكر ؛ لأنَّه فعلَه في زمنِ نزولِ الوحيِ ، ومِثل هذا لا يَخفَى على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصلاة

https://dorar.net/feqhia/1202
صوم.يوم.الشك.tt

#يوم_الشك : هو اليومُ الثلاثون مِن شعبانَ ، إذا لم تثبُتْ فيه الرؤيةُ ثبوتًا شرعيًّا.

حُكمُ.صومِ.يومِ.الشَّكِّ.tt

#يحرم صَومُ يَومِ الشَّكِّ خوفًا من أن يكونَ من رَمَضانَ ، أو احتياطًا.

▪️عن أبي هريرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال : قال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((لا تَقَدَّمُوا رمضانَ بِصَومِ يومٍ ولا يومينِ ، إلَّا رجلٌ كان يصومُ صَومًا فلْيَصُمْه )). رواه البخاري ومسلم.

▪️عن عبدِ اللهِ بنِ عَمرٍو رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : ((الشَّهرُ تسِعٌ وعِشرونَ ليلة ، فلا تصومُوا حتى تَرَوْه ، فإنْ غُمَّ عليكم فأكمِلُوا العِدَّةَ ثلاثينَ)). رواه البخاري ومسلم.

#وجه_الدلالة :

#قوله : ((أكمِلُوا العِدَّةَ ثلاثين)) #أمر ، والأصلُ في الأمرِ #الوجوب ، فإذا وجَبَ إكمالُ شَعبانَ ثلاثينَ يومًا ، حَرُمَ صَومُ يَومِ الشَّكِّ.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 🌙 كتاب الصوم

https://dorar.net/feqhia/2791
📗📗

#قوله :" اعلم " :
#العلم : هو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكاً جازماً .
🔺#ومراتب_الإدراك_ست :
📝الأولى : العلم هو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكاً جازماً .
📝الثانية : الجهل البسيط وهو عدم الإدراك بالكلية .
📝الثالثة : الجهل المركب وهو إدراك الشيء على وجه يخالف ما هو عليه.
📝الرابعة : الوهم وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد راجح.
📝الخامسة : الشك وهو إدراك الشيء مع احتمال مساوٍ .
📝السادسة : الظن وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد مرجوح .
(ص18)
----

📚 بلوغ المأمول من فروق وتقاسيم شرح ثلاثة الأصول )
جمعٌ لما تفرق من الفروق والتقاسيم التي ذكرها الشيخ العلامة / محمد الصالح العثيمين رحمه الله تعالى عند شرحه لثلاثة الأصول
#تقديم_الإسلام_ديني
📗📗

#قوله : "معرفة دين الإسلام " :
🔺1- الإسلام بالمعنى العام : هو التعبد لله بما شرع منذ أن أرسل الله الرسل إلى أن تقوم الساعة كما ذكر عز وجل ذلك في آيات كثيرة تدل على أن الشرائع السابقة كلها إسلام لله عز وجل : قال الله تعالى عن إبراهيم: } ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة{ {سورة البقرة، الآية: 128}
🔺2- والإسلام بالمعنى الخاص : بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم يختص بما بعث به محمد صلى الله عليه وسلم لأن ما بعث به النبي صلى الله عليه وسلم نسخ جميع الأديان السابقة فصار من أتبعه مسلماً ومن خالفه ليس بمسلم ، فأتباع الرسل مسلمون في زمن رسلهم ، فاليهود مسلمون في زمن موسى صلى الله عليه وسلم ، والنصارى مسلمون في زمن عيسى صلى الله عليه وسلم ، وأما حين بعث النبي محمد صلى الله عليه وسلم فكفروا به فليسوا بمسلمين .
(ص20)

📚 بلوغ المأمول من فروق وتقاسيم شرح ثلاثة الأصول )
جمعٌ لما تفرق من الفروق والتقاسيم التي ذكرها الشيخ العلامة / محمد الصالح العثيمين رحمه الله تعالى عند شرحه لثلاثة الأصول
#تقديم_الإسلام_ديني
📗📗
#قوله : " بالأدلة " : جمع دليل : وهو ما يرشد إلى المطلوب .
🔺والأدلة على معرفة ذلك :
1- سمعية .
2- وعقلية .
فالسمعية : ما ثبت بالوحي وهو الكتاب والسنة .
والعقلية : ما ثبت بالنظر والتأمل .
(ص21)
---

📚 بلوغ المأمول من فروق وتقاسيم شرح ثلاثة الأصول )
جمعٌ لما تفرق من الفروق والتقاسيم التي ذكرها الشيخ العلامة / محمد الصالح العثيمين رحمه الله تعالى عند شرحه لثلاثة الأصول
#تقديم_الإسلام_ديني
📗📗

#قوله :" الرابعة : الصبر على الأذى فيه " :
#والصبر_ثلاثة _ أقسام :
🔺1- صبر على طاعة الله .
🔺2- صبر عن محارم الله .
🔺3- صبر على أقدار الله التي يجريها :
- إما مما لا كسب للعباد فيه .
- وإما مما يجريه الله على أيدي بعض العباد من الإيذاء والاعتداء .
(ص25)
----
.

📚 بلوغ المأمول من فروق وتقاسيم شرح ثلاثة الأصول )
جمعٌ لما تفرق من الفروق والتقاسيم التي ذكرها الشيخ العلامة / محمد الصالح العثيمين رحمه الله تعالى عند شرحه لثلاثة الأصول
#تقديم_الإسلام_ديني
📗📗

#قوله : "والدليل على هذه المراتب الأربع قوله تعالى: } والعصر { أقسم الله عز وجل في هذه السورة بالعصر الذي هو الدهر وهو محل الحوادث من خير وشر ، فاقسم الله عز وجل به على أن الإنسان كل الإنسان في خسر إلا من أتصف بهذه #الصفات_الأربع :
🔺1- الإيمان .
🔺2- والعمل الصالح .
🔺3- والتواصي بالحق .
🔺4- والتوصي بالصبر .


📚 بلوغ المأمول من فروق وتقاسيم شرح ثلاثة الأصول )
جمعٌ لما تفرق من الفروق والتقاسيم التي ذكرها الشيخ العلامة / محمد الصالح العثيمين رحمه الله تعالى عند شرحه لثلاثة الأصول
#تقديم_الإسلام_ديني
🕋 #حكم_العمرة

👈 العُمْرَة #واجبة.

#الأدلة : أولا : مِنَ الكِتاب

قولُه تعالى : {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ}  [البقرة: 196].

#أوجه_الدلالة :

1⃣ اقترانُها بالحَج ، والحَجُّ واجبٌ بإجماعِ أَهْل العِلْم ، وهذا ما فَهِمَه ابنُ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما ؛ فإنَّه قال : واللهِ إنَّها لَقَرينَتُها في كتابِ اللهِ عَزَّ وجَل : { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ والْعُمْرَةَ لِلَّهِ } (29) [البقرة: 196].

2⃣ أنَّ معنى الإتمام : الإقامة ؛ أي : أقيموا الحَجَّ والعُمْرَةَ لله ، كما في قَوْلِه تعالى : { فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلَاة} [النساء: 103] ؛ أي: أتمُّوا الصَّلاة ، وهذا تفسيرُ سعيدِ بنِ جُبيرٍ وعطاءٍ.

#ثانيا : من السنة :

1⃣ عن أبي رَزينٍ أنَّه قال : يا رسولَ الله ، إنَّ أبي شيخٌ كبيرٌ لا يستطيعُ الحَجَّ ولا العُمْرَةَ ولا الظَّعْنَ ، قال : ((احْجُجْ عن أبيكَ واعْتَمِرْ)). صححه الألباني.

2⃣ عن عائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت : قلتُ : يا رسولَ الله ، على النِّساءِ جهادٌ؟ قال : ((نعم ، عليهنَّ جهادٌ لا قِتالَ فيه : الحَجُّ والعُمْرَةُ)). صححه الألباني.

#وجه_الدلالة :

#قوله : (عليهِنَّ) ظاهِرٌ في الوجوب ؛ لأنَّ (على) مِن صِيَغِ الوُجوب ، كما ذكر ذلك الأصوليُّون ، وعلى هذا فالعُمْرَةُ #واجبةٌ.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/2881
وجوب المحافظة على صلاة الجماعة

عَنْ عبدِ اللهِ بن مسعُود ، قالَ : مَن سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا مُسْلِمًا ، فَلْيُحَافِظْ علَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ حَيْثُ يُنَادَى بهِنَّ ، فإنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ سُنَنَ الهُدَى ، وإنَّهُنَّ مَن سُنَنَ الهُدَى ، ولو أنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ في بُيُوتِكُمْ كما يُصَلِّي هذا المُتَخَلِّفُ في بَيْتِهِ ، لَتَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ ، ولو تَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ لَضَلَلْتُمْ ، وَما مِن رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ فيُحْسِنُ الطُّهُورَ ، ثُمَّ يَعْمِدُ إلى مَسْجِدٍ مِن هذِه المَسَاجِدِ ، إلَّا كَتَبَ اللَّهُ له بكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةً ، وَيَرْفَعُهُ بهَا دَرَجَةً ، وَيَحُطُّ عنْه بهَا سَيِّئَةً ، وَلقَدْ رَأَيْتُنَا وَما يَتَخَلَّفُ عَنْهَا إلَّا مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ ، وَلقَدْ كانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى به يُهَادَى بيْنَ الرَّجُلَيْنِ حتَّى يُقَامَ في الصَّفِّ.

#الراوي : عبد الله بن مسعود 
#المصدر : صحيح مسلم
 
🗒 #الشرح 🖋

المُحافَظةُ على الصَّلواتِ أَمْرٌ شرعيٌّ واجبٌ على كلِّ مسلم ، وقد أَمَر الله وأوصْى بالمحافظةِ عليها وعلى الجَماعة ، وفي ذلك أجرٌ وفَضْلٌ للمُسلم ، وفي الجَماعة مُضاعَفة الأجر لسبعةٍ وعِشرين ضِعْفًا ، وقد حضَّ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم جميعَ مَن يسمع النِّداءَ على إتيان المسجدِ.

وهذا الحديثُ يُوضِّحُ أهميَّة صلاةِ الجَماعة ؛ فقوله :

¤ "مَن سرَّه" ، أي : مَن يُفرِحه ، ومَن يُحِبُّ.

¤ "أنْ يَلقى اللهَ غدًا مسلمًا" ، أي : كاملَ الإسلام.

¤ "فليُحافِظ على هؤلاء الصَّلواتِ حيث يُنادى بهنَّ" ، أي : فليُحافِظ على صلواتِ الفرائضِ الخَمْس في وقتِها وفي المسجد ؛ "فإنَّ الله شَرَع لنبيِّكم صلَّى الله عليه وسلَّم سُنَنَ الهُدى ، وإنِّهنَّ مِن سُنَنِ الهُدى" ؛ وسُنَن الهُدْى : هي طُرُق الوصول إلى الهداية والرَّشاد.

#قوله : "ولو أنَّكم صلَّيتُم في بُيُوتكم كما يُصلِّي هذا المتخلِّف في بيتِه لتَرْكتُم سُنَّة نبيِّكم ، ولو تَرْكتُم سُنَّة نبيِّكم لَضللتُم" ، وهذا تحذيرٌ شديدٌ مِن تَرْك صلاةِ الجَماعة والاكتفاءِ بالصَّلاة في البيت مُنفرِدًا ؛ إذ إنَّ صلاةَ الجماعةِ في المساجِدِ مِن سُنَّة النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلم ، وفي صلاةِ الجَماعةِ فوائدُ عظيمةٌ ، مِثْل : التَّلاقي بين المسلمين ، وإظْهارُ اتِّحادهم وقوَّتهم ، وغير ذلك.

#وقوله : "وما مِن رَجل يتطهَّر فيُحسِن الطَّهُورَ" ، أي : يُحسِن الوضوءَ بإسْباغه ، "ثمَّ يَعمِدُ إلى مَسجدٍ مِن هذه المساجِدِ" ، أي : يَقصِدَ ويتَّجِهَ إلى الصَّلاةِ في المساجد.

¤ "إلا كتَب اللهُ له بكلِّ خُطوةٍ يَخْطوها حسنةً ، ويَرفَعُه بها درجةً ، ويَحُطُّ عنه بها سيئةً" ، وهذا مِن حُسْن الجزاءِ والمَثوبة من الله ، وللحضِّ على فِعْل ذلك.

ثم قال ابنُ مَسعودٍ رضِي اللهُ عنه :

¤ "ولقد رأيتُنا وما يَتخلَّف عنها إلَّا مُنافِقٌ مَعلومُ النِّفاق" ، أي : عَلمتُ من أَمْر أصحاب النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه لا يَتْركُ صلاةَ الجَماعة إلَّا المُنافِقُ حقيقةً ، أو مَن يُخاف عليه الوقوعُ في النِّفاقِ.

¤ "ولقد كان الرَّجلُ يُؤتَى به يُهادى بين الرَّجُلين حتى يُقام في الصِّفِّ" ، أي : يُؤتَى به ، وهو مُستنِدٌ بين رَجُلين حتى يَقِف في الصَّفِّ وهو مُستنِدٌ أيضًا ، وذلك مِن شدَّة حِرْصهم على صلاةِ الجَماعة.

#وفي_الحديث :

⊙ الحثُّ على المُحافَظة على أداءِ صلاةِ الجماعة في المساجدِ.

⊙ وفيه : بيانُ حِرْصِ الصَّحابةِ على أداءِ الصَّلواتِ في الجماعةِ.

📚 #الموسوعة_الحديثية 📚

https://dorar.net/hadith/sharh/22933