أحمد سيف حاشد
341 subscribers
2.77K photos
6 videos
5 files
2.86K links
عضو برلمان
Download Telegram
سأظل أقارعكم بتحدي حتى آخر يوم في حياتي

يمنات

أحمد سيف حاشد

(1)

لـ”ضباع الحوثي”

انا في صنعاء و من عقر داركم، سأظل أقارعكم بتحدي حتى آخر يوم في حياتي مادام في العمر بقية .. سأظل أقارعكم بقلم سيثبت أنه أقوى من بنادقكم و مدافعكم و سجونكم و استبدادكم و طغيانكم و دجلكم و افتراءاتكم و إعلامكم الكذوب الذي يطولنا كل يوم بفرية .. سأظل بقلمي هذا أقاتلكم و أتحداكم حتى ألفظ أنفاسي الأخيرة .. سأظل أقارعكم مادام في القلب نبض لا يستكين..

دمي سيسقط كلما بقي من ادعاءاتكم الكذوبة، و مشاريعكم الصغيرة، و سيسقط فسادكم الكبير، و إن بعد حين؛ فالأكيد أن عهدكم لن يطول، فما هو العام أو العامين إن أطلتموه، و حتى العشرة الأعوام ما وزنها في عمر الشعوب .. إنكم حالة طارئة، و الحالات الطارئة قصيرة و زائلة و عابرة كالريح الأحمر في كتب الأولين..

الأكيد أنكم ستكنسون إلى مزابل التاريخ و قيعانه السحيقة .. سأظل أعريكم حتى من جلودكم .. إنها رسالة ما بقي لي من رسالة في هذه الحياة التي لن يبق لي منها الكثير .. لقد صيرتم الحياة و الموت سيان..

سأظل أقاتلكم بقلمي، و أهزمكم كل يوم حتى تلطخون أيديكم بدمي، أو تزهقون روحي التي لطالما عشقت التمرد و المغامرة من أجل الناس البسطاء و الطيبين .. ستظل روحي عنيدة و وثابة إلى الموت أو الجحيم طالما كان هذا من أجل العدالة و الكرامة و المستقبل و الناس الذي أنتمي لهم و أنحاز إليهم و لقضاياهم العادلة..

لن تخيفني سجونكم .. احبسوني متى شئتم .. لن أخشاها و سأظل أتحداكم و أتحداها من داخلها و من خارجها .. فمن سقفه الموت لن يخاف ما دونه .. شماريخ شموخي بين جدرانها ستبلغ السماء طولا .. جربوا فأنا جاهز لها على الدوام .. لن تكسروني بها و ستزيدني فوق التحدي و الصلابة تحدي و صلابة مضاعفة..

سأظل أتحدى جدران زنازينكم و ظلامكم و تخلفكم من داخلها لا من خارجها .. أحبسوني فأنا في صنعاء، و مستعد أن آتي إلى سجونكم راجلا متى شئتم، و بتحد لا تعرفوه .. و لن اقرأ سور ياسين كما كنتم و كان ذويكم يفعلون..

(2)

للضباع .. سر قوتنا

– إن السر في قوتنا و تفوقنا عليكم هو نزاهتنا التي عانينا من أجلها وجُعنا و جالدنا من أجل ان تبقى و نبقي كما نحن شامخين .. أيادينا بيضاء بياض الفل على تيجان الحسان الفواتن .. بيضاء كالسحاب فوق شماريخ الجبال العالية .. فيما أيديكم ملطخة بالدماء و الدمامة .. مجذومة بالجرائم و الانتهاكات و المظالم .. صانعة الخراب والدمار و التخلف .. قامرتم بوطن و أضعتهوه من بين اليدين..

– سر قوتنا إننا نزهاء مملوئين بعفة، لم و لن تعرفوها؛ لأنكم لم تكونوا يوما قادمين منها، و لم تسلكوا يوما طريقها، و لم تطرقوا مرة بابها، و ما أوهمتمونا يوما أنكم أهل ورع، و عدل و نزاهة أتضح اليوم إنها مجرد تقية في غير حق، و مخاتلة للانقضاض على ما عليه العين، و قد فضحكم التمكين إلى أبعد مدى، و بديتم أسوأ جماعة مرت من هنا..

– لدينا من النهب و الفساد و اللصوصية و المظالم و الانتهاكات حساسية عالية، فيما أنتم بأيديكم و أرجلكم و رؤوسكم غارقين في النهب و الفساد حتى قيعانه السحيقة..

– أقلامنا مثل هاماتنا شامخة و عالية، لا تفتري و لا تسفسف، و لا تقتات من الكيد و الفرية، فيما أقلامهم تشرب من المستنقعات الراكدة و الآسنة و الموبوءة، و الممولة من مال الشعب و عرقه و دم قلبه، و رواتبه المغتصبة، و كل مُغتصب بسلطة الغلبة..

– و لأنكم تهاجموننا في سر قوتنا فلن تحصدون غير الخيبة و الخسران المبين..

https://yemenat.net/2020/02/365143/
سأظل أقارعكم بتحدي حتى آخر يوم في حياتي

يمنات

أحمد سيف حاشد

(1)

لـ”ضباع الحوثي”

انا في صنعاء و من عقر داركم، سأظل أقارعكم بتحدي حتى آخر يوم في حياتي مادام في العمر بقية .. سأظل أقارعكم بقلم سيثبت أنه أقوى من بنادقكم و مدافعكم و سجونكم و استبدادكم و طغيانكم و دجلكم و افتراءاتكم و إعلامكم الكذوب الذي يطولنا كل يوم بفرية .. سأظل بقلمي هذا أقاتلكم و أتحداكم حتى ألفظ أنفاسي الأخيرة .. سأظل أقارعكم مادام في القلب نبض لا يستكين..

دمي سيسقط كلما بقي من ادعاءاتكم الكذوبة، و مشاريعكم الصغيرة، و سيسقط فسادكم الكبير، و إن بعد حين؛ فالأكيد أن عهدكم لن يطول، فما هو العام أو العامين إن أطلتموه، و حتى العشرة الأعوام ما وزنها في عمر الشعوب .. إنكم حالة طارئة، و الحالات الطارئة قصيرة و زائلة و عابرة كالريح الأحمر في كتب الأولين..

الأكيد أنكم ستكنسون إلى مزابل التاريخ و قيعانه السحيقة .. سأظل أعريكم حتى من جلودكم .. إنها رسالة ما بقي لي من رسالة في هذه الحياة التي لن يبق لي منها الكثير .. لقد صيرتم الحياة و الموت سيان..

سأظل أقاتلكم بقلمي، و أهزمكم كل يوم حتى تلطخون أيديكم بدمي، أو تزهقون روحي التي لطالما عشقت التمرد و المغامرة من أجل الناس البسطاء و الطيبين .. ستظل روحي عنيدة و وثابة إلى الموت أو الجحيم طالما كان هذا من أجل العدالة و الكرامة و المستقبل و الناس الذي أنتمي لهم و أنحاز إليهم و لقضاياهم العادلة..

لن تخيفني سجونكم .. احبسوني متى شئتم .. لن أخشاها و سأظل أتحداكم و أتحداها من داخلها و من خارجها .. فمن سقفه الموت لن يخاف ما دونه .. شماريخ شموخي بين جدرانها ستبلغ السماء طولا .. جربوا فأنا جاهز لها على الدوام .. لن تكسروني بها و ستزيدني فوق التحدي و الصلابة تحدي و صلابة مضاعفة..

سأظل أتحدى جدران زنازينكم و ظلامكم و تخلفكم من داخلها لا من خارجها .. أحبسوني فأنا في صنعاء، و مستعد أن آتي إلى سجونكم راجلا متى شئتم، و بتحد لا تعرفوه .. و لن اقرأ سور ياسين كما كنتم و كان ذويكم يفعلون..

(2)

للضباع .. سر قوتنا

– إن السر في قوتنا و تفوقنا عليكم هو نزاهتنا التي عانينا من أجلها وجُعنا و جالدنا من أجل ان تبقى و نبقي كما نحن شامخين .. أيادينا بيضاء بياض الفل على تيجان الحسان الفواتن .. بيضاء كالسحاب فوق شماريخ الجبال العالية .. فيما أيديكم ملطخة بالدماء و الدمامة .. مجذومة بالجرائم و الانتهاكات و المظالم .. صانعة الخراب والدمار و التخلف .. قامرتم بوطن و أضعتهوه من بين اليدين..

– سر قوتنا إننا نزهاء مملوئين بعفة، لم و لن تعرفوها؛ لأنكم لم تكونوا يوما قادمين منها، و لم تسلكوا يوما طريقها، و لم تطرقوا مرة بابها، و ما أوهمتمونا يوما أنكم أهل ورع، و عدل و نزاهة أتضح اليوم إنها مجرد تقية في غير حق، و مخاتلة للانقضاض على ما عليه العين، و قد فضحكم التمكين إلى أبعد مدى، و بديتم أسوأ جماعة مرت من هنا..

– لدينا من النهب و الفساد و اللصوصية و المظالم و الانتهاكات حساسية عالية، فيما أنتم بأيديكم و أرجلكم و رؤوسكم غارقين في النهب و الفساد حتى قيعانه السحيقة..

– أقلامنا مثل هاماتنا شامخة و عالية، لا تفتري و لا تسفسف، و لا تقتات من الكيد و الفرية، فيما أقلامهم تشرب من المستنقعات الراكدة و الآسنة و الموبوءة، و الممولة من مال الشعب و عرقه و دم قلبه، و رواتبه المغتصبة، و كل مُغتصب بسلطة الغلبة..

– و لأنكم تهاجموننا في سر قوتنا فلن تحصدون غير الخيبة و الخسران المبين..

https://yemenat.net/2020/02/365143/
هم يتغوطون على القانون
ويريدون ان يطبقون القانون على معارضيهم تلفيقا
للضباع .. سر قوتنا
• إن السر في قوتنا وتفوقنا عليكم هو نزاهتنا التي عانينا من أجلها وجُعنا وجالدنا من أجل ان تبقى ونبقي كما نحن شامخين.. أيادينا بيضاء بياض الفل على تيجان الحسان الفواتن.. بيضاء كالسحاب فوق شماريخ الجبال العالية.. فيما أيديكم ملطخة بالدماء والدمامة.. مجذومه بالجرائم والانتهاكات والمظالم.. صانعة الخراب والدمار والتخلف.. قامرتم بوطن وأضعتهوه من بين اليدين..

• سر قوتنا إننا نزهاء مملوئين بعفة، لم ولن تعرفوها؛ لأنكم لم تكونوا يوما قادمين منها، ولم تسلكوا يوما طريقها، ولم تطرقوا مرة بابها، وما أوهمتمونا يوما أنكم أهل ورع، وعدل ونزاهة أتضح اليوم إنها مجرد تقية في غير حق، ومخاتلة للانقضاض على ما عليه العين، وقد فضحكم التمكين إلى أبعد مدى، وبديتم أسوأ جماعة مرت من هنا..

• لدينا من النهب والفساد واللصوصية والمظالم والانتهاكات حساسية عالية، فيما أنتم بأيديكم وأرجلكم ورؤوسكم غارقين في النهب والفساد حتى قيعانه السحيقة..

• أقلامنا مثل هاماتنا شامخة وعالية، لا تفتري ولا تسفسف، ولا تقتات من الكيد والفرية، فيما أقلامهم تشرب من المستنقعات الراكدة والآسنة والموبوءة، والممولة من مال الشعب وعرقه ودم قلبه، ورواتبه المغتصبة، وكل مُغتصب بسلطة الغلبة..

• ولأنكم تهاجموننا في سر قوتنا فلن تحصدون غير الخيبة والخسران المبين..
لضباع الحوثي
انا في صنعاء ومن عقر داركم، سأظل أقارعكم بتحدي حتى آخر يوم في حياتي مادام في العمر بقية.. سأظل أقارعكم بقلم سيثبت أنه أقوى من بنادقكم ومدافعكم وسجونكم واستبدادكم وطغيانكم ودجلكم وافتراءاتكم وإعلامكم الكذوب الذي يطولنا كل يوم بفرية.. سأظل بقلمي هذا أقاتلكم وأتحداكم حتى ألفظ أنفاسي الأخيرة.. سأظل أقارعكم مادام في القلب نبض لا يستكين..

دمي سيسقط كلما بقي من ادعاءاتكم الكذوبة، ومشاريعكم الصغيرة، وسيسقط فسادكم الكبير، وإن بعد حين؛ فالأكيد أن عهدكم لن يطول، فما هو العام أو العامين إن أطلتموه، وحتى العشرة الأعوام ما وزنها في عمر الشعوب.. إنكم حالة طارئة، والحالات الطارئة قصيرة وزائلة وعابرة كالريح الأحمر في كتب الأولين..

الأكيد أنكم ستكنسون إلى مزابل التاريخ وقيعانه السحيقة.. سأظل أعريكم حتى من جلودكم.. إنها رسالة ما بقي لي من رسالة في هذه الحياة التي لن يبق لي منها الكثير.. لقد صيرتم الحياة والموت سيان..

سأظل أقاتلكم بقلمي، وأهزمكم كل يوم حتى تلطخون أيديكم بدمي، أو تزهقون روحي التي لطالما عشقت التمرد والمغامرة من أجل الناس البسطاء والطيبين.. ستظل روحي عنيدة ووثابة إلى الموت أو الجحيم طالما كان هذا من أجل العدالة والكرامة والمستقبل والناس الذي أنتمي لهم وأنحاز إليهم ولقضاياهم العادلة..

لن تخيفني سجونكم.. احبسوني متى شئتم.. لن أخشاها وسأظل أتحداكم وأتحداها من داخلها ومن خارجها.. فمن سقفه الموت لن يخاف ما دونه.. شماريخ شموخي بين جدرانها ستبلغ السماء طولا.. جربوا فأنا جاهز لها على الدوام.. لن تكسروني بها وستزيدني فوق التحدي والصلابة تحدي وصلابة مضاعفة..

سأظل أتحدى جدران زنازينكم وظلامكم وتخلفكم من داخلها لا من خارجها.. أحبسوني فأنا في صنعاء، ومستعد أن آتي إلى سجونكم راجلا متى شئتم، وبتحد لا تعرفوه.. ولن اقرأ سور ياسين كما كنتم وكان ذويكم يفعلون..
سبب استهدافي من قبل وزير الداخلية عبدالكريم الحوثي:
1- قضية المشرفين وأسرة اقبال وأزهار الحكيمي
1- قضية الشبكات ووزارة الاتصالات في صنعاء
أحد المفرج عنهم بسلطة النيابة والذي يتهمنا وزير الداخلية عبدالكريم الحوثي إننا أفرجنا عليه وأنه من أصحاب السوابق..

المجنون ج المطري..

في قسم شرطة 22 مايو في هايل.. مجنون حبسته الشرطة ثم اطلقته.. ثم جاءت في اليوم الثاني مجموعة أخرى من الشرطة التابعة لنفس القسم وحبسته مرة أخرى..

كان حريصا وهم يقبضون عليه بالامتثال لأوامر الشرطة.. اطلع فوق الطقم وهو يستجيب لأوامر الشرطة وبكل سلاسة.. لا يريد أن يزعل أحد أفرادها..

كان يتخيل نفسه وهم يقبضون عليه أنه يسوق سيارة.. بل كان يرى الخيال واقعا لا شك فيه.. وظن أن القبض عليه كان بسبب قيادته للسيارة..

فاقد الإحساس بالزمن.. عندما سألناه عن الوقت الذي أمضاه في الحجز أجاب: سبع ساعات ونصف.. رغم أنه يقبع في الحجز من اليوم السابق..

سألناه عن اسمه؛ فاجاب: ج المطري .. حرص على كتابة حرف "ج" في الهواء.. بدا طريفا وظريفا ومنظره لافتا وهو يفعل.. كان حريصا على توضيح اسمه بلغة الإشارة..

تجاهلنا ما حاول أن يفهمنا إياه عن اسمه، وأعدنا السؤال عليه مرة أخرى على نحو حازم لا يخلوا من توبيخ: ما تعرفش ايش اسمك؟!

اجاب: اسمي : ج المطري ..هكذا سموني وانا عمري 4 سنوات بعدها مشيت وما اعرفش ايش سموني.

وعندما سألناه ليش حبسوك؟!
اجاب: "محركا يديه حركه تشبه تحريك سكان السياره" وقال:
"كنت اسوق سياره صغيرة فجاؤوا ومسكوني، ومشيت معهم، وقلت يمكن في خطأ او شيء.. حبسوني وبعدها خرجوني .. وبعدها جاء آخرون ومسكوني، وانا اسوق سيارة.. فقلت يمكن زعلوا من اصحابهم ليش خرجوني، وأنا ما اشتيش احرش بينهم، فمشيت معهم وحبسوني."

كشف أحد حراس الحجز أنه مجنون.. فطلبنا الإفراج عليه بسلطة النيابة التي كانت ترافقنا؟!
وفي اليوم الثالث بلغ إلى مسامعنا إننا افرجنا عن قاتل..
والحقيقة لم نفرج عن قاتل، بل أفرجنا عن مجنون يسمي نفسه ج المطري..

عاشت الشرطة في خدمة الشعب..
أنا وزميلي الحر خالد الصعدي رئيس لجنة الحريات وحقوق الإنسان في مجلس النواب لن ندافع فقط عن أنفسنا في مواجهة وزارة الداخلية ووزيرها بل سندافع عن ضباط الأمن المحترمين الذين ينفذون القانون، والآن يتعرضون للمساءلة من قبل وزارة الداخلية وعلى رأسهم المحترم العقيد أحمد الصياد مساعد مدير أمن العاصمة والمحترم العقيد محمد النقيب نائب رئيس قسم شرطة 22 مايو

وسندافع أيضا على أعضاء النيابة الذين حرروا أوأمر اطلاق الأبرياء المحبوسين خلافا للقانون في أقسام الشرطة..

لن نخذل أحد أراد تطبيق القانون من رجال النيابة ورجال الأمن وقد أقرينا تعليق العمل في لجنة الحريات وحقوق الإنسان حتى ينتصف لنا مجلس النواب من وزارة الداخلية ووزيرها عبدالكريم الحوثي نحن ورجال النيابة ورجال الأمن المحترمين

وإن لم يتم هذا لن نصمت وسنبحث عن وسائل تنتصف لنا من الجور والظلم الذي يستحيل أن نسكت عليه والذي طالنا وطال بعض رجال الأمن..
قضية اقبال الحكيمي وأسرتها بدأت بشكوى ومظلمة ضد مشرفين أنصار الله بالأحكوم..
ولأن قيادة أنصار الله أرادت التستر على الجرائم المنسوبه لرجالها المشرفين لم تحل القضية ولم تتعامل بمسؤولية..

فكان مقتل هالة الحكيمي أخت اقبال الحكيمي ولو تعاملت بجدية ومسؤولية ما وقع القتل..

ولأن قيادة أنصار الله أرادت التستر على الجرائم السابقة ولم تتعاط بمسؤولية أمام جرائم مشرفيها تم حبس أم إقبال وخالتها فادية وأزهار ابنت اعتدال..

ولأن قيادة أنصار الله وأجهزة السلطة التابعة لها أستمرت بالظلم أنتهت إلى إصابة أزهار المحبوسة مع جدتها بالجلطة وخروجها لوقاء من محبسها..

فمن ياترى الضحية القادمة من أجل التستر على جرائم المشرفين..؟!
وكم تريدون من الجرئم إرتكابها ليطول القانون مشرفيكم..؟!1
تصوروا إنهم حبسوا أزهار الحكيمي يريدونها تشهد أن جدتها قتلت أمها قبل عشر سنوات وجلست مسجونة مع جدتها عشرين يوم فجلطت وخرجت لوقاء..
كانت تقول لهم أمي ماتت أمامي وكفنوها وغسلوها بالمستشفى وقبروها في تعز..
يوجد لدينا تقرير من المستشفى..
أزهار التي لا تقرأ ولا تكتب تم تبصيمها على عشر ورق لا تدري ما فيها..
إن مايجري من قبل مدير البحث في تعز السراجي التابع في مسؤوليته لوزير الداخلية عبدالكريم الحوثي فضيع جدا..
تصوروا إن البجاحة وصلت إلى أنهم يزعموا إنها لم تكن مسجونة..
سننشر التفاصيل لاحقا..
الاعتداءات على أملاك أم اقبال الحكيمي
مستمر حتى اليوم بتشجيع السلطات والنافذين
بعد سجن أم اقبال وخالتها فادية وأزهار المجلوطة
لو كنت وزيرا للداخلية
لما أبقيت السراجي مديرا لبحث تعز
يوما واحدا
أحمد ابن اقبال الحكيمي عمره 10 سنوات جلس محبوس ثلاث أيام في حمام هو وأمه في دمنة خدير..
يوجد تقرير بإصابته بروماتيزم
خرج من السجن بعد أسبوع
تصوروا انهم ينكرون حبس ازهار الحكيمي بعد لوقها..
مايلي من معلومات مصدرها ازهار الحكيمي لا غيرها..

اخذت ازهار من المنزل مع جدتها وخالتها بالقوة من منزلهم في الاحكوم بالطقم بوجود السجانات عزية و حياة وتم تهديد ازهار بحبسها في الحمام اذا لم تشهد ان جدتها قتلت امها

وحبسوهم في غرفة تتبع عزية التي تعمل في البحث الجنائي

اما الترغيب فانهم عرضوا عليها يملكوها القات والبقره والبيت فرفضت الترغيب والترهيب واستمر حبسها لرفضها ان تشهد بما ارادوه

كان مع ازهار وجدتها سجينتان ايضا وتم فصلهم الى غرفة اخرى في المنزل بعد اربعة ايام من تواجدهم

ازهار كانت بخير وبعد اصابتها بجلطة ادت الى لوق فمها اثناء حبسها تم اسعافها و طلبت عزية من عبدالحفيظ السراجي السماح للفتاة بالمغادرة خوفا من العواقب

للعلم ان الفتاة لاتزال مريضة حتى الان وجدتها لا زلت محبوسه عند عزيه وخالتها فاديه لا زالت محبوسه في اتحاد النساء..

كما تم التحقيق مع ازهار من قبل السراجي واسماعيل بقضية وفاة والدتها بالرغم من انها كانت في عمر الحادية عشر سنة عندما توفت وتم تبصيمها على اوراق لاتعرف مابها من قبل السراجي مدير البحث.. وهي اميه..

ولدى عزية ثلاثة بنات في المنزل كانن يستهزئين بازهار وجدتها ويشتموهم ويتهموا ازهار بقتل امها ويحرموهم من الطعام والماء

بعد عودة ازهار من المستشفى اعادتها الى الغرفة واتصلت بالسراجي بوجود الفتاة وطلبت منه ان ياتي اي شخص من طرف الفتاة لاستلامها

بعدها اخذت الفتاة للسراجي واخذت اذن ومن ثم اوصلتها الى الدمنه حيث كان ينتظرهم الكاتب ريان الحكيمي وطلبوا منه تسفيرها للقرية بالرغم من حالتها الصحية الحرجة..
هذه اعتدال التي يقولوا إن أمها قتلتها وقبرتها في بيتهم بالأحكوم قبل عشر سنوات..
التقرير يوضح أين توفت وكيف كان وافتها..
أمها وخالتها الآن محبوسات
وأزهار بنت اعتدال جُلطت..
إذا كان يجري تلفيق التهم علينا نحن جهارا نهارا
فكيف بغيرنا..
كيف بأسرة مثل أسرة اقبال الحكيمي..
ومع ذلك أقول:
كل هذا لن يمحي جرائم المشرفين..
سيأتي يوما يتم بحث القضايا من أولها..