الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طالب عمران المعموري : شعرية الوجع في موت جماعي للشاعر قاسم وداي الربيعي
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري انا هنا ازاء شاعر ، حزن يمشي على الارض، تبلورت تجربته الشعرية، طفولته عتبته الاولى، طفولة مشبعة برائحة سومر بيت قصب يلاصق الماء والطين، حيث الطبيعة والحياة البسيطة ، يكتب الشعر بعفوية ينسج خيوط قصيدته ويشكل الصور بلغة بسيطة تضمر معنى عميق فيها من الحذف والتكثيف.. أتخذ من الواقع الحالي ومن حياته، تفاصيلها، خيباتها وآمالها مادة للكتابة وما هو يومي مادة شعرية يغترف منها ، قصائده طريقة حياة، فهو كلٌ كيانيٌّ يرتبط بروح الشعر، ينتصر للقيم الانسانية ، للجمال ، وللمحبة ، يقتنص اللقطة المؤلمة كصحفي وأعلامي، أرى شعريته تتجسد في الصورة المعبرة التي يلتقطها يبحث عن للآلئ الأبداع المغمورة في خضم النسيان ..تأثرً بالأدب العربي العباسي وانشغل في البحث عن شعراء العصر العباس الأول ملماً مطلعاً على تجارب الشعراء المتنوعة ومصاحباً العديد من الأدباء والإعلاميين وأهل التجربة الصحيحة..متابعاً الأدب الغربي الذي أخذ منه المزيد من البحث حتى كان ت_س_ إليوت وبول إيلور ولووركا وآرثر رامبو وناظم حكمت قد منحوه ثقافة شعرية كبيرة . كذلك الشعر العربي الحديث خالط تجربته الفتية حتى شحذ لسانه العديد من الشعراء ربما أمل دنقل وعبد الوهاب ألبياتي والسياب وحسين مردان كانوا يقفون في المراتب الأولى..أقف عند احد قصائده (موت جماعي ) بعنونة مركبة جملة أسمية وهي عتبة اولى ومن مناصاته المهمة بما يحمله من دلالة سيميائية ومفتاحاً للولوج الى نصه الشعري، وهو استهلال يحمل في طياته كل معاني الموت وشعرية الألم ، قصيدة مفعمة بالرؤيا الجمالية والصدق الفني والانزياحات البائنة يتجلى ذلك في مفرداته التي تتلبد في مناخ القصيدة : نواح/ صيحة / خيبات / ميتون / الخسران /العار/ الالم/ نحيب / ميتة/ ضاعت / تكسرت / عراة/.. و قد يأتي الجمال من أعتى وأعنف المشاعر، الألم والمعاناة فمن تلك اللغة يشكل الشاعر صوره الشعرية للتعبير ولكشف عن ما يخبئه في أعماقه ومن ثمة تتشكل القصيدة مستسلمة لنداء الروح والمشاعر الصادقة. اما من حيث العلاقة بين الذات الشاعرة والموروث القومي من ناحية وبينها وبين المشترك الكوني الإنساني يدرك هموم المرحلة التي يمر بها ، يظهر لنا الهم والوجع والحزن العربي والخسارات والخيبات من خلال التفاعل النصي والتشخيصي للواقع معبرا عن طاقة كامنة التي بمثابة ملكة راسخة حصيلة عوامل كثيرة منها الموهبة الشعرية والظروف الحياتية القاسية والمعاناة ، تولدت الشاعرية التي أنتجت الشعرية المتعلقة بالنص، فالشاعرية تتعلق بالمبدع وبهذا تكون السياقات الخارجية والنفسية لها أثر كبير في تلك الطاقة.. فأن التواشج بينهما قوياً ومتيناً، وهي عوامل اساسية تسهم في نمو الشاعرية هي (البيئة – الثقافة –الفكر الايديولوجيا – التجربة والمعاناة – النقد والتبادل المعرفي )1 ليعكس نتاجاً ادبياً ناضجاً للمبدع واليوم ( الشاعرية هي حالة نفسية منوطة بدرجة الانفعال واتساع نطاقه وان اسمى درجات الشاعرية وأفعلها في النفوس ما كان منها واسع الانفتاح على أعماق الحياة وصادرا عن النشوة واللذة الوجدانية..)2 فالشاعر عركته الحياة من ظروف الحرب الثمانية أعوام ثم الحصار وما بعد التغير، فأخرج لنا دواوين ونصوص خصبة رائدة ومفعمة بالرؤيا والجمال نراه جليا في نصه :وأطفال العرب ترضع الخسران والعارتشهقُ بالألمِ , كأنها وجه أرضناالميتة محاسنها في الربيع ..حضور الصوت الانساني والتوجه الفكري وقضيته الذي يطرحها بفيض محسوس وواقعي ورؤى جمالية كما في نصه:و أوطاننا يزينها الدم والزجاجصار حتى النحيب في صباحاتنا ......
#شعرية
#الوجع
#جماعي
#للشاعر
#قاسم
#وداي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720058
داود السلمان : في أصنام أم نعوش قاسم وداي الربيعي يتمرّد على الواقع المرير
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان الانسان مخلوق حائر، يبحث عن نفسه في ركام الوجود، متشظي من الداخل، تائه بين علامات استفهام لا يعي مداركها، ولا يفهم غاياتها، يريد كل شيء مقابل لا شيء. اتعبته الحياة بلغزها، كلّ جسده، تحطمت قواه تحت عجلات الزمن بلا مسوغ، بعثرت عمره السنون. والى هذه الساعة لا يدري ماذا يريد، بل ماذا يفعل؟. فالحياة عسيرة الهضم، متطلباتها كثيرة، والانسان ككيان عاجز كل العجز عن تلبية مطالبها، التي كل يوم هي في ازدياد. حيرة الانسان الكبرى وقد جسدها، بهذه الصورة الناطقة، الشاعر قاسم وداي الربيعي، وبهذا النص الجميل إذ يقول: "ما عاد الماء يغسل خطوط وجهيوجهي الذي نسيته في هزائم العطشأشبه بتجاعيد الحقل الكسول تعدو فيه الريح والديدان" جميع الاحياء لا تعيش بدون الماء، تتوقف الحياة ثم تتعطل، حتى يعشعش في شواطئها الجفاف، فينتج الموت، والموت هو المرحلة الاخيرة في الوجود. دوستويفسكي، وكيركيجارد، والبير كامو ، وجان بول سارتر، ومارتن هايدجر، كلهم تحدثوا عن الوجودية، وكلهم جعلوا من الانسان هو القيمة العليا، بصرف النظر عما افترقوا في مفهوم الوجودية، حيث هناك وجودية مؤمنة واخرى الحادية، وهذا لا يعني أن لا قيمة للإنسان في معترك هذه الحياة القائمة على الوجود، وقيمة الانسان بقيمة الحياة. والشاعر ربط بين قيمة الانسان والحياة من جهة، والماء الذي هو ديمومة تقيم أود هذه الحياة، وتجعل منها روح انسيابية، ومن خلال هذه الانسيابية يعيش الانسان، ينتج ويبدع، ويتحدى الصعاب، ويصبر على المصائب والمحن، بل ويتحدى كل شيء يقف ازاءه، في العطاء ليديم تلك الحياة، فلا يركن الى منزلق يودي بتلك الحياة، ويجعل من قيمتها بقيمة الانحطاط والنكوص. وهذا ما نراه احيانا عند الفاقدين لقيمة الحياة وللعطاء نفسه، فيركون للانتحار. وشوبنهاور له بحث طويل بخصوص الانتحار، مفاده إنه يعطي قيمة كبيرة للانتحار ويعد الانسان الذي ينتحر بأنه انسان شجاع لم يخش الموت، وقد تحدى الحياة وصعابها، والغريب في الموضوع إن شوبنهاور نفسه، وهو ابو التشاؤم لم ينتحر، بل عاش الحياة الطبيعية. فالشاعر، حينما يقول وهو بصدد تعليل فكرته: "وجهي الذي نسيته في هزائم العطش" فهو يعي ما يقول، بل ويفسرّ الاسباب الكامنة وراء الحدث، فثمة نوع من الاغتراب الذهني، وسط فوضى هذه الحيرة التي داهمته على حين غرة، وارتأت أن تفصم عري الوعي بقيمة الاشياء، التي تحيط بنا من كل جهة، ونحن نعيش واقع مرير، بل قمة والمرارة فلا ثمة متنفس، وخصوصًا لدى الشاعر، الا الهروب الى كتابة نص، او ابداع فكرة، أو قراءة كتاب، كتابة قصة قصرية يصب فيها عصارة حيرته، لتكون نتاج فكري، يبقى شاخصًا بعد رحيل مبدعه."شجيراته كالنعوش يشيعهـــا الربيع بلا لثاموأنا فارس من بلاد الطينأحلمُ بمدينة تشاركني العناق" ثم يعطي الشاعر العلل لما ابداه، ليثبت أن قوله ليس جزافا، من طرح رؤيا بصيغة سؤال، من وصف لما جرى؛ (شجيرات كالنعوش) هذا عرفناه ايها الشاعر، وهل ثمة ايضاح آخر لتتم الفكرة؟. نعم، (يشيعهـــا الربيع بلا لثام). وهنا يتم مراده، وبه تتم الصورة الشعرية بالمغزى ذاته؛ لكنه لم يكتف، بل يعد نفسه فارسا ويحلم بمدينة، والحلم من حق الجميع، فالأحلام ليست ممنوعة ولا محرمة، وليست أي مدينة يريدها، مدينة تشاركه العناق. ومن هنا تبدأ المثالية، حيث يتحوّل الشاعر من واقعي أرسطي، يفسر الحياة والوجود، والكم الهائل من القضايا المصيرية التي تقف متحدة الحياة، كخصم جسور، فإنه يتحوّل الى إنسان مثالي افلاطوني. ويفترض بالشاعر أن يبتعد عن بهرجة المثالية، فالمثالية تعيّش ال ......
#أصنام
#نعوش
#قاسم
#وداي
#الربيعي
#يتمرّد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722579
نبيل عبد الأمير الربيعي : تاريخ مدينة الديوانية بين وداي العطية وسامي ناظم المنصوري
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي اختلفت آراء الباحثين في تحديد تاريخ نشأة وموقع مدينة الديوانية، فبعضهم أعاد تأريخ نشوئها إلى عام 1671م وحدد موقعها في بلدة لملوم وهي عاصمة إمارة الخزاعل من جنوب الحلة وحتى العرجة في المنتفك، مدللاً على ذلك بأن أمارة الخزاعل كانت هذه حدودها، حيث كانت تختلف في مظهرها العام وتركيبتها السكانية عما هي عليه في الوقت الحاضر قبل أن تصل إلى ما وصلت إليه من التطور النوعي والحياتي. وبعضهم يُرجع نشأتها إلى عام 1688م وهو تاريخ تدفق نهر ذياب (نهر الديوانية حالياً) مستنداً بما موجود من آثار وشواهد تاريخية حية ما تزال شاخصة إلى يومنا هذا، وهناك رأي يؤكد أن تاريخ تأسيس مدينة الديوانية يعود إلى عام 1747م، بدلالة بناء الشيخ حمد آل حمود شيخ الخزاعل ديوانه على الجانب الغربي من نهر الديوانية، وهذا رأي الشيخ والمؤرخ وداي العطية.وتبدو هذه الروايات الثلاث أكثر وضوحاً، إذ أشارت إلى تاريخ مباشرته في بناء المدينة، ثم بدأ توسع المدينة، إذ تم بناء المساكن والدور وقد قصدها التجَّار فصارت من أفخر بلاد العراق واحسنها في مجال الزراعة والمنتجات الزراعية. لكن في الوقت الراهن اختلفت الآراء حول تاريخ مدينة الديوانية، فقد ظهرت بعد الاجتماع الذي عقد في مقر أو ديوان الحكومة المحلية في مدينة الحسكة في بداية عهد حاكمها الضابط علي آغا خلال توليه الإدارة فيها للمرة الأولى سنة 1738م أن ديوانية الحسكة كما يؤكد ذلك د. سامي المنصوري في كتابه (21 كانون الأول 1701، من هنا بدأت حكاية مدينة ديوانية الحسكة) في ص64 وما بعدها قائلاً: (وعدَّت مدينة الحسكة من أهم مدن أيالة بغداد، فأزدهرت خلال عهد حاكمها علي آغا الذي كان يمثل أعلى سلطة رسمية، فكان ديواناً حكومياً يساعده في إدارة شؤون تلك المقاطعة الكبيرة التي يحكمها، وكانت حدودها الإدارية تمتد أحياناً حتى مدينة البصرة، فذاع صيت ذلك الديوانية وصار يعرف بديوان الحسكة حتى طغت تسمية الديوان على تسمية الحسكة وصارت تعرف بديوانية الحسكة، أو الديوانية، وكان أول ذكر لتسمية الديوانية وردت في الوثائق العثمانية فكانت في سنة 1760م، وبصيغة (حسكة ديواني سي). فإن أصل تسمية مدينة الديوانية هو الديوان: أي مقر ضابط البلدة وحاكمها ومكان الموظفين الحكوميين، والمجلس الحكومي. والحسكة والديوانية تسميتان لمدينة واحدة، فالمدينة التي نشأت سنة 1701م في مقاطعة الحسكة سميت باسم المقاطعة أي (الحسكة)، وبمرور الزمن كثر إطلاق اسم الديوانية مجردة عن الإضافة حتى نسي اسم الحسكة وصارت المدينة تعرف باسمها الجديد (الديوانية). والحسكة: هي عُشبة تضرب إلى الصفرة لها شوك مدحرج، وقد وصفها ابن منظور وصفاً دقيقاً، وجاء في لسان العرب: قوم الحسكة قوم اشداء، ذو مراس وعزة. ويؤكد د. سامي المنصوري في كتابه اعلاه أن (نشأت مدينة الحسكة بدافع عسكري خلال الحملة العسكرية الكبرى بقيادة والي بغداد (دالطبان مصطفى باشا) سنة 1701م، فكانت النواة الأولى للبلدة هي السوق العسكري الذي أقيم على أرضها في 21 كانون الأول سنة 1701م، ثم بناء قلعة عسكرية فيها. والسوق هو النواة الأولى لنشأة مدينة الديوانية، وكان السوق يقع على الضفة الشرقية لنهر الفرات، وقد ضم عدداً من الحمامات، والمقاهي، والدكاكين التي كان يعمل فيها عدد من البقالين، والخبازين، والقصابين، والقزازين، والعطارين، وكانت السفن تأتي من بغداد والحلة إلى مقاطعة الحسكة محملة بأنواع مختلفة من المواد الغذائية لقوات الجيش ورجال العشائر المشاركين في هذا العمل، وكان الهدف من انشاء السوق هو تلبية احتياجات أفراد الجيش ضمن تلك الحملة. أم ......
#تاريخ
#مدينة
#الديوانية
#وداي
#العطية
#وسامي
#ناظم
#المنصوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757228