الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بويعلاوي عبد الرحمان : قصة قصيرة جدا الديكتاتور والمحكوم بالإعدام
#الحوار_المتمدن
#بويعلاوي_عبد_الرحمان الديكتاتور والمحكوم بالإعدام ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أُنير مصباح الزنزانة ، أفاق المعتقل المحكوم بالإعدام ، فُتح الباب ، دخل رجلان ، قـال في نفسه : لقد انتهى كل شيء ، إن بينه وبين الموت إلاّ دقائق ، قال الرجل الذي على يساره : أنت حر طليق ، لقد انتصرت الثورة وفرالديكتاتور المجرم ، عانقهما بحرارة وبكى من الفرح . ......
#قصيرة
#الديكتاتور
#والمحكوم
#بالإعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720208
عزالدين معزًة : جدلية الدين والحاكم والمحكوم
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة في عهد المملكة العباسية ،كان ملوكها يعيشون في البذخ والترف والمجون ، وينفقون المال العام في شراء الجواري وبناء القصور والحدائق وتوزيع مال بيت المسلمين على شعراء البلاط وائمة السلاطين ، وظاهريا أمام الرعية يعبدون الله ، ولكنهم من جانب آخر ينهبون عباد الله والشيء الغريب الملاحظ عليهم انهم أكثروا الوعّاظ وخصصوا بعض الاموال المنهوبة من الفقراء في بناء المساجد ، وكان الملك العباسي واهل بيته ووزرائه وحاشيته يصلون صلاة الجمعة في الصف الأول ، ويخشعون ظاهريا للواعظ ومنهم من يبكي في المسجد والرعية من ورائه باكية ، مما جعل الرعية تسير على منوالهم ، صلاة وبكاء في المسجد أمام الملأ وشياطين وزنادقة في معاملاتهم مع بعضهم ، ومع كل ذلك التظاهر والالتزام حافظوا على تطبيق قاعدة : " الحلال ما حل بيدك والحق ما اخذته بسيفك "إن العلاقة بين الدين والسياسة علاقة جدلية، فقد تكون العلاقة بينهما علاقة تصالحية تؤدي إلى تحقيق مصالح البشر وإسعادهم في الدنيا، وهذا ما حدث نادرا في تاريخنا الإسلامي كله، وقد تكون علاقة استغلالية يستغل الحكام الدين ورجاله من أجل أن يحققوا أطماعهم ومآربهم ومن أجل تخدير شعوبهم وقد تكون علاقة تصارع وتقاطع. وهذا هو السائد والمتعارف عليه طوال تاريخنا الإسلامي.قد تكون العلاقة بين الدين والسياسة علاقة تصالحية توافقية عندما يكون الدين حاكما على الحكام والمحكومين فلا يستطيع الحاكم الاستبداد والظلم واستغلال الشعوب ونهب ثرواتهم لأنه يعلم بوجود جهة رقابية تراقب وتضبط تصرفاته وأعماله وقراراته وسلوكه ويلتزم المحكومين حدودهم ،فلا يتعدوها فهم يعرفون مالهم وما عليهم من حقوق وواجبات وبذلك تتحقق المصلحة لهم في دنياهم لأن السياسة في هذا المقام تعني فعل ما هو الأصلح لهم وقد عبر الإمام الغزالي فقال (الدين أصل والسياسة حارس وما لا أصل له فمهدوم وما لا حارس له فضائع) من خلال هذه العبارة الموجزة عبر عن العلاقة التي يجب أن تكون بين السياسة والدين، فالسياسة هي التي تحمي الدين بين البشر وتضمن تطبيق قيمه وأحكامه بالعدل بين الناس فلا ظلم ولا نهب ولا استغلال ،ولا استعباد والدين هو المرجع والأصل للحاكم والمحكومين الذي يجب الرجوع إليه والاحتكام له.وقد شهدنا صورا تطبيقية فريدة ،عندما كانت العلاقة بين الدين والسياسة علاقة تصالحية تكاملية في عهد الخلافة الراشدة عندما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (لو عثرت دابة في العراق لخفت أن يسألني الله عنها لأني لم أعبّد لها الطريق) وعندما طلب الصحابة ترشيح عبد الله بن عمر ليتولى الخلافة بعد عمر قال (يكفي من آل الخطاب واحدا) ما الذي منع عمر أن يرشح ابنه للخلافة وما الذي جعل عمر يخاف أن يسأله الله، إن عثرت دابة في العراق، إنه الدين الذي يضبط أطماع الحاكم ويجعله في موقف المسؤولية والرقابة والمحاسبة في الدنيا والآخرة والأمثلة تكاد لا تحصى ،عن خلفاء مسلمين اشتهروا بعدلهم وتمسكهم في الدين وكيف انعكس تمسكهم في الإسلام على الحكم والشعب. ولكن كل ذلك كان كقبس من نور ثم انطفأ ، لينتصر عليه الاستبداد وسوء استغلال الدين وجعله وسيلة للظلم والقتل ونهب ثروات الرعية .العلاقة الثانية ، هي علاقة استغلال من رجال الساسة للدين وأهله حيث إنهم يستخدمون الدين من أجل تحقيق أطماعهم ومآربهم يطوعون النصوص من أجل شرعنة أفعالهم وتصرفاتهم واستبدادهم ،ويأمرون علماء الدين " علماء الشيطان " بإصدار الفتاوى التي تبرر جرائمهم في حق أمتهم ، وهذه العلاقة الاستغلالية كانت سببا في رفض عدد من الناس الدين ،لأنهم يرون أن الدين هو أفيون الشعوب ومخدر الجماهير، فالحاكم يستخ ......
#جدلية
#الدين
#والحاكم
#والمحكوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747592