الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : الزمن وتقسيماته بدلالة الحضور والغياب
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الغائب أو الغياب بدلالة الزمن ، أحد نوعين فقط ، في الماضي أو في المستقبل .الغائب ( أو الغياب ) في الماضي يبتعد ، عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . الغائب ( الغياب ) في المستقبل يقترب ، إلى الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .....يوجد خلط ، وتداخل ، بين الغياب والغائب .لكنه معروف وظاهر للحواس .الخلط المشبوه والغامض ، والذي يتداخل مع الخداع كثيرا ، بين الغياب ( والغائب ) وبين المجهول ، أيضا الوهم ، والخيال ....وهي موضوعات فلسفية كلاسيكية .....الغياب في الماضي ، نوع من الزوال والفناء وهو نقيض الحضور .بينما الغياب في المستقبل ، نوع مختلف وهو أقرب إلى الحضور منه إلى الغياب ، لكن على شكل إمكانية فقط ( وجود بالقوة ) .تضيف النظرية الجديدة للزمن إلى الفلسفة ، وبشكل واضح ، أكثر من إضافتها للعلم .كمثال ، يمكن تفسير الصدفة بشكل منطقي ، وتجريبي ، بدلالة النظرية الجديدة للزمن ... حيث المستقبل احتمال والماضي تكرار بينما الحاضر يتضمن السبب والصدفة بالتزامن .2صعوبة فهم الزمن ، هل هي مشكلة عقلية أم موضوعية ؟!حتى الأطفال بعد سن معينة ، يفهمون موضوعية الزمن ، ويعتبرون الساعة تمثل المعيار النموذجي في الألعاب والمواعيد وغيرها . وهم بالطبع ، لا يفهمون معنى الزمن وطبيعته .بينما الأكبر سنا ، ومع التقدم في العمر أكثر ، يفقدون تلك الملكة ( التعامل الموضوعي مع الزمن على المستوى الفكري بشكل خاص ) .ومع ذلك يفشل كثير من الفيزيائيين والفلاسفة ، بفهم الصفة الموضوعية للزمن .مثال تطبيقي ومباشر :هذه الساعة المحددة موضوعيا ( 60 دقيقة ) التي تحتاجها قراءة كافية لنص فكري ، كتقدير متوسط ، تجسدها عملية قراءتك الآن ... لهذه الكلمات والنص مع تكملته . من لحظة اللقاء مع هذا النص ، وحتى مرور 60 دقيقة . يوجد اجماع على الموضوعية الشاملة للمعيار الزمني ، وهذا يسهل فهمه ، فهي تجربة يومية وبديهية وتتقبل الملاحظة والتكرار والاختبار والتعميم بلا استثناء .ولكن المشكلة في إنكار هذا الموقف الشخصي أيضا !حركة مرور الزمن ( الوقت ) موضوعية ، وهي منفصلة عن رغبات الانسان ومشاعره وإرادته ، وهي منفصلة عن وجوده أيضا .( لا تتغير الساعة الموضوعية ، بسبب موت أحد معارفنا ، تتغير مشاعرنا فقط ) .كل فترة محددة من الزمن ( الوقت ) ، نصف ساعة مثلا ، التي يحددها الطبيب _ ة أو المحامي _ ة أو المدرس _ ة وغيرهم ، لا يوجد خلاف حول موضوعيتها ودقتها .بالتزامن ، وبنفس الوقت ، توجد حالة فصامية ( موروثة ومشتركة ) ، أو تناقض مزمن عقلي وفكري خاصة . يتكشف ذلك في الاعتقاد الشائع بأن الزمن ( الوقت أيضا ) نسبي أو غير موجود ( غير موضوعي ) .المثال المبتذل على ذلك فرويد واينشتاين ، كلاهما كان يعتبر أن الزمن نسبي ، يتعلق بالشعور الفردي بالنسبة لفرويد ، ويرتبط بسرعة الحركة بالنسبة لأينشتاين .والمثال المشترك بينهما ، ومع كثيرين قبلهما وبعدهما أيضا ، أن العاشق _ ة لا يدرك مرور الوقت ويظنه سريعا جدا ، على عكس المريض _ة أو السجين _ ة مثلا .هل يمكن فهم هذا التناقض المستمر إلى اليوم ، وتفسيره أيضا ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تمثل خطوة حقيقية في طريق المعرفة الموضوعية للواقع ، والزمن ، والوقت الذي تقيسه الساعة خاصة .........خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ( الجدلية العكسية بين الزمن والحياة )1طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياةيوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، ي ......
#الزمن
#وتقسيماته
#بدلالة
#الحضور
#والغياب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689380
محمد الزهراوي أبو نوفله : تراجيديا الحضور والغِياب
#الحوار_المتمدن
#محمد_الزهراوي_أبو_نوفله تراجيديا ال..الحضور والغياب( آه لَو تَحْلُمْ.. بِيَ امْرَاةٌ كَيْاُوَسِّعَها شِعْراً.كَيْ أضعَ تاجاًمِن جُمانٍ فَوْقهامَتِها عِنَد بِدايَة كُلِّ لَيْل.أُشْعِلُ الشّموعَوأشْتَغِل وحْدي كَفنّانٍ في غابَةِعَرائِها المهْموم.أطلق بين يديهاحمائم الإنسان الّذي فِيَ واغمرفاها الظامئ مثلواد مقفر بجحيمالقبل ومنقوعالورد والياسمينوبحرف النبضوالحنين أكلمها..عواء ومناجاة )م . الزهراويهذا أجمل مقطع في قصيدتك(إليها في اليوم العالمي للشعر) أحفظ عنك كل شيء.. لأني بحرك وانت أمواجي.. عباب..عباب بالأذنين كيف ومتى شاء إلى صدر الشوق ما أجملك.. وما أجملني بشعرك ما أجملني وأنا أسترخي بعد عياء على حروف أشعارك ملكة أنا في قصر كلماتك أسيرة بين يديك.&#65532-;-.&#65532-;-&#65532-;- فك أسري وأحكم إغلاق زنزانتي.. ضلوعك زنزانة عشقي وعشقك داء قلبي وقلبي لا دواء له غيرك وغيرك لا هم لي به.. فأنت موتي والحياة ولي فيك كل حاجاتي محمد..أخاف أن يأتي يوم لا أجدك في مقهى الحنين.. جالسا تتأمل وجها ضاع منك في سراب الأيام وأنا ( ماذا سيكون بي) إذ أراك في اليقضة كما في المنام.. كيف بقلمي أصبح أسيرا يحب أسره.. يحب السجن والسجان يشتاق للجلد والجلادولا ينام إلا بعد قراءة آيات من حروف المعبود وأنا عابدة.. ناسكة مخلصة ما عزفت يوما عن صلواتي وما نذرت للرحمان صوم القبل.. الشفاه قوتي وزادي في الرحيل.. أركب صهوة الشعر أتحمل هول المسير ولا أخاف حفر الزمان كيف بي وإلى أينالمأوى.. وأين سكن العيون أين مرفأ سفينتي إذا لم أجد ربانها يوما.. وترك لي كليمات بها يودع الليلوالنهار إليه صعب الطريق كيف بي.. ولمن شكوى الجوارح وأنا ركبت سفينة الحب وعباب البحر أكبر مني يقتات من جوانبي حوت..كان يوما مسكن يونس النبي وبكى لحالي يعقوب وأشفق لألمي.. أيوب نبي الصبر ماذا سيكون بي.. إذا قال نسوة المدينة أن امرأة العزيز حق لها حب يوسف الصديق ماذا سيكون بيدي.. قطعتها بسكين البراءةما كنت أشهد عليه من افتراءإلا نبض قلبي زاد عند رؤياهونمت ليلتها عل سرير الورد وأقسمت إلا أن أستيقظ على صوت الحبيب.. ماذا سيكون بي؟! أنت صلاتي ونسكي.. وعيناك محرابي محمد.. ما أوحشني إليك ر . الأنصاري - - - - - - - - - - - - - وأنا.. إلاك لا أرى أحدا فأنا ليس لي أجد.. فأنا أنت ولذا لا أسمع أحدا.. ولا أرى إلا إياك نحن معا نعيش تراجيديا الحضور والغياب ما أوحشني إليك م . الزهراويأ أ . نوفل ......
#تراجيديا
#الحضور
#والغِياب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710242
مرتضى العبيدي : المرأة العاملة في تونس وجدلية الحضور والغياب في الحركة النقابية
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_العبيدي جيل الروّاد وتلازم قضيتي تحرّر العمال وتحرّر النساءفي خضمّ الحراك الثوري الذي هزّ البلاد التونسية بين 17 دجنبر 2010 و14 يناير 2011 والذي انتهى برحيل الطاغية، وما تلاه في لاحق السنين، تفاجأ الرأي العام العالمي من خلال ما كانت تنقله القنوات التلفزيونية خصوصا، بالحضور اللافت والنوعي للنساء والعاملات منهن بالخصوص، في مختلف مواطن الحضور وفي "البطحاء" بصفة أخصّ. والبطحاء هو الاسم الذي يُطلق على الساحة التي يقع فيها المقرّ المركزي للاتحاد العام التونسي للشغل، والتي كانت دوما منطلق أهم التحركات الاجتماعية، والواقعة في نهج محمد علي الحامي، رائد الحركة النقابية التونسية ومؤسس أول منظمة نقابية تونسية، مستقلة عن نقابات المستعمر سنة 1924. وبعد الإجهاز على هذه التجربة الأولى التي تحالفت ضدها القوى الاستعمارية وقوى اليمين الرجعي المحلي، وسجن زعمائها قبل نفيهم إلى خارج البلاد، خلّد الطاهر الحدّاد (1899 ـ 1935)، وهو الشاب خرّيج جامع الزيتونة تفاصيل هذه الملحمة الأولى في كتاب سيصبح مرجعا لا غنى عنه للدارسين تحت عنوان "العمال التونسيون وطهور الحركة النقابية"، تلاه بعد ثلاث سنوات كتاب ثان لنفس الكاتب بعنوان "امرأتنا في الشريعة والمجتمع" الذي أثار جدلا كبيرا داخل المجتمع بين من كان لا يرى تحرّرا ممكنا للمجتمع دون تحرّر نصفه المكبّل بالتقاليد والجهل والاضطهاد، وبين من كان يسعى إلى الحفاظ على الأوضاع على حالها بشتى التبريرات. وهو ما يبرز تلازم قضيتي تحرر العمال وتحرّر المرأة لدى ذلك الجيل من الروّاد.المواقع القيادية: خط أحمر لكن أين نحن اليوم من تلك المقاربة، وقد مرّ على البلاد ما مرّ من أحداث طوّرت المجتمع أيّما تطوير حتى أصبحت المرأة تحتل فيه المكانة المذكورة وتساهم من موقع الندّ للندّ مع الرجل في الشأن العام وفي الفضاءات العامّة ومنها الفضاء النقابي. في أواخر سنة 2016 ، وخلال الأشهر التي سبقت انعقاد آخر مؤتمرات الاتحاد العام التونسي للشغل الذي انعقد في شهر يناير 2017 أي 71 سنة بعد تأسيس الاتحاد، كان الرأي العام النقابي بل وحتى الوطني منشغلا بمسألتين لا غير: هل يتم التراجع عن الفصل الذي يحدّد إمكانية الترشح للمسؤولية القيادية لدورتين والذي تم إقراره في مؤتمر 2002، وهل يتم كسر المحظور وانتخاب امرأة أو أكثر في المكتب التنفيذي الجديد؟ وتحقق ما حلمت به أجيال من النقابيات اللائي حرمن من هذا الحق على مدى تاريخ الاتحاد. وتباهى رجال الاتحاد بهذا الإنجاز ونسبوه لأنفسهم، بل وصل بهم الأمر الادعاء بأن هذا الأمر يحصل للمرة الأولى، بينما تؤكد الوقائع أن المكتب التنفيذي المنبثق عن المؤتمر الرابع للاتحاد المنعقد في شهر مارس 1951 والذي أعاد انتخاب فرحات حشاد أمينا عاما له، ضمّ من بين أعضائه المناضلة شريفة المسعدي، والتي شغلت خطة الكاتبة العامة لنقابة مدرّسي التعليم المهني من سنة 1947 الى سنة 1968. وهو ما يطرح علينا السؤال: هل أن غياب المناضلات النقابيات في الهياكل القيادية للاتحاد متأتّ من ضعف الحضور النسائي في النقابات؟حضور قاعدي كثيف وغياب مدوّ في القيادةكلاّ وألف كلاّ. ورغم استحالة الحصول على أرقام دقيقة من قيادة الاتحاد حول حجم المرأة العاملة في الاتحاد، إذ أنهم يتصرّفون مع هذا المعطى كسرّ من أسرار الدولة، إلا أن المصرّح به في بعض المناسبات من هذا المسؤول أو ذاك أن حجم النساء العاملات المنخرطات في النقابات يتراوح بين 45 و54 &#8453-;-، وهو رقم يمكن تفسيره بما شهدته بعض القطاعات من الوظيفة العمومية من تأنيث. فقطاعات التربية والتعليم والص ......
#المرأة
#العاملة
#تونس
#وجدلية
#الحضور
#والغياب
#الحركة
#النقابية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713549
محمد سمير عبد السلام : تجاوز ثنائية الإغواء، والغياب في مسرحية النداهة لنسرين نور
#الحوار_المتمدن
#محمد_سمير_عبد_السلام "النداهة" مسرحية تجريبية للكاتبة المصرية نسرين نور؛ صدرت ضمن كتاب يضم مجموعة من نصوصها المسرحية بعنوان "تجارب نوعية" عن الهيئة العامة لقصور الثقافة بالقاهرة 2020؛ ووتؤسس الكاتبة – في المسرحية – لخطاب مختلف حول الصورة الرمزية القديمة للنداهة التي ارتبطت بالفولكلور في عالم القرية؛ ويقوم خطاب نسرين نور على احتمالية المصائر، ودرجات تحقق الكينونة الفردية فيما وراء صراعات المدينة، وبنية العلاقات المتشابكة، والمعقدة فيها، وكذلك تكرار عمليات الإغواء، والجذب، والغياب المؤجل، والانتشار العلاماتي، والتعارض البنيوي بين عمليات التواصل، وعلاقات الاستنزاف وتجسداتها الرمزية والتعبيرية، أو الانفصال العبثي المحتمل أحيانا؛ ومن ثم يفكك العرض ثنائية الإغواء، والغياب التي ارتبطت بصورة النداهة في الذاكرة الجمعية؛ فالنداهة هنا جزء من مغامرة تتجاوز مدلول النهايات الحاسمة، وتتصل بخبرات واقعية، وذاتية / تعبيرية كثيفة، تؤدي إلى تطور الشخصية الفنية دراميا بصورة ديالكتيكية / جدلية كما هو في تطور شخصية الفلاح؛ فهو يتطور من التلقي السلبي للكرات الحمراء، إلى الحياد، ثم البهجة، ثم الفعل المضاد، أو باتجاه إيجاد مدلول للكينونة الفردية؛ مثلما تطورت الفتاة العصرية، والشاب من حالات الصراع، والإغواء، والاستلاب على إمكانية تشكيل الهوية الفردية من داخل تعقيدات التجربة المتعلقة بعلاقات القوى؛ فالفتاة تهرب من المجموع المكرر، ومن إغواء الغرق في المياه، والشاب يحاول الصعود إلى أعلى للخروج من أسر النداهة، ودرجات التوافق الذاتي، أو الصراع الداخلي، أو مواجهة الآخر / الآخرين، أو مواجهة قوى التكرار، والهيمنة الرمزية؛ أما شخصية الأفندي فقد جسدت قوة الانتشار العلاماتي مع التكرار في بنية المدينة؛ فهو نموذج يقبل التكرار، والاختلاف، ويمثل التحولات الانفعالية الآلية المتناقضة، وغير المبررة في السياق المدني المعاصر؛ ومن ثم تؤسس نسرين نور – في خطابها – إلى دائرية الاحتمالات فيما وراء بنى الإغواء، والرعب، والغياب التي ارتبطت بتاريخ النداهة.ويقوم العرض المسرحي على التفاعل بين تقنية الفيديو بروجيكتور، والأداء الحركي؛ لبناء سياق فعلي تجريبي من جهة، وتشكيل خبرة حسية إدراكية جديدة تقوم على استدعاء نموذج النداهة من اللاشعور الجمعي، وتجسيده على المسرح بصورة تعبيرية تقوم على إبراز وسائل الإغواء، أو الصراع المباشر ضد الآخر الفلاح، أو المدني من قبل صورتي النداهة؛ المرعبة، والجميلة؛ ثم الصراع بينهما بصورة حركية – تعبيرية بين السياق الفعلي، وديناميكية ألوان الفيديو بروجيكتور، ثم تطور الشخصيات بعيدا عن مركزية الغياب الأولى التي اتصلت بنموذج النداهة؛ ومن ثم تمثل صور الفيديو المتحركة التي تجسد علاقات المدينة المعقدة وخطوطها ودوائرها التجريدية أو صورة البحر الممثلة للإغواء، أو شباك الصيد الممثلة لآليات الاصطياد التي اتصلت بصورة النداهة القديمة، أو دينامية ألوان الصراع التي توحي بأن الصراع لا يؤدي إلى نتائج حاسمة، وإنما إلى تحولات في التجربة، وإدراك الذات، والعالم دائما؛ ومن ثم فصور الفيديو، والأداء الحركي التعبيري قد شكلا نوعا من الحجاج التصويرية – المرئية التي تدلل على صحة المقدمة المنطقية المتعلقة بوجود الإغواء، والرعب، والصراع في المجتمع الأكثر تعقيدا، ولكن مع حذف مركزية الغياب، واستبدالها بتحولات الشخصية، وطرائق إدراكها.يقوم النص – إذا – على سيميولوجيا المرئي، والمزج بين البيان الحسي المتعلق بالتشكل الفينومينولوجي / الظاهراتي للصورة في وعي الشخصيات، وفي وعي المشاهد؛ فالنداهتان هما شخصيتان فاعلتان، ومرئيتان من ......
#تجاوز
#ثنائية
#الإغواء،
#والغياب
#مسرحية
#النداهة
#لنسرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729999
امين احمد ثابت : انكشاف مجتمعي لعورة الجهالة والغياب
#الحوار_المتمدن
#امين_احمد_ثابت انكشفت عورة اليمن بخلوها من مثقفين سياسيين ومثقفين واكاديميين وطنيين ، فعلى الصعيد السياسي لكذبة الحوار الوطني - على قفا ملعوب ثورات الصقيع العربي - مع تقديري لمصداقية ثورية الالاف من حسني النية من الشعب ممن خرجوا في الحراك والاعتصام - وخداعية ضمان اشراف الخارج لتحقيق التحول السلس السلمي نحو الدولة المؤسسية والمجتمع المدني فكان ضمان حقيقي لحماية ظهور ما انبتوه واقعا في غفلة عن ادراك سذاج البلد عن ذلك - فقبل الحوثية فتحت قناة الرفد من قم بإجازة نظام صالح لها من بداية التسعينيات ، وبمعرفتي الحسية المباشرة كانت شديدة الوضوح والعلن في 1992م - بينما سياسيينا مثل العامة عرفوا بهم بعد ال 6 الحروب مع الحوثيين . . كقضية مظلومية حتى انقطاع شعرة معاوية - بينما كانت الحقائق المخفية لتجديد تكرارية الحرب كانت وراءها امور استهداف وتصفية القوى المسلحة والجند بين امبراطورية علي عفاش وامبراطوريتي علي محسن وعويله عبدالله بن حسين الاحمر - فلم يكن ذلك الضمان إلا في رعاية وتسييد قوى تمزيق البلد وامتهان كرامة الانسان للحرب الكاذبة لثمانية اعوام - ورغم تحذيراتنا من 2006 بقدوم متغيرات يفرضها واقع حياة المجتمع اليمني المسدود - مثله البلدان التي وضعت في سلة الخريف العربي - والذي لم يعد ممكنا استمرار واقعا لم يعد محتملا ، ما يعني اقتراب تفجر غضب شعبي غير بعيد الحدوث ، وطالما أن نظرية الفوضى الخلاقة التي استسغتها الولايات المتحدة الامريكية كرافعة تبنى على اساسها استراتيجيتها المخططة بسلل خاصة من الاجندات التي يمكن استبدال كل واحدة قاصرة بأخرى ، واحتواء كل اجندة بسيناريوهات تكتيكية الاستعارة من بعضها البعض - هذه الرافعة تحقق للولايات المتحدة الامريكية الوصول الى غاياتها في انهزام الشعوب بيد ابنائها المتقاتلين على السلطة والنفوذ ، دون أن تخسر جنديا واحدا او طلقة واحدة ، ما تعمله هو عبر الغطاء الاممي والدبلوماسية الدولية الخداعية في تعويم السلام والحوار السلمي والوقوف الى صف الشعوب المظلومة بأنظمتها الديكتاتورية ، تقوم بذري ما يشبه الخلايا النائمة التي لا يكون متنبها لها من النخب او العامة ، حين تصل من التكاثر السرطاني واصبح لها رؤوس تحكم مترابطاتها وتكون جاهزة للخروج ، تبدأ ألعوبة التحذيرات من الانزلاق في المسار المظلم ، بينما تكون الحمايات عندها مشددة على النبتات المستزرعة عند ظهورها الى العلن ، واعدادها لتصبح قوة فعلية واقعا عند معلن ساعة الصفر لدق ناقوس الاحتراب - ألم يكن ظهور حزب الاصلاح ( الاخونجي الدولي ) من ردبف المؤتمر الشعبي الحاكم بعد الوحدة ، وألم يكن هو المستخرج من شراكته بنظام عفاش وارساله رأسا قابضا على المعارضة - التي كانت احزابها مكفرة من الاصلاح علنا حتى حرب 1994م. - وهو القبض الذي منح لهم بصفقات سرية من مالكي القرار في تلك الاحزاب ( المدنية العلمانية !! ) ، تحت توهم ارضاء الغرب الامبريالي المتعدد والمركز الامريكي النازع لوحدانية سيادته القطبية فوق بقية الاقطاب المتعددة المتسيدة على العالم ، استرضاء باخراجهم من موصف القوى الثورية الراديكالية الدموية واعتمادهم كقوى ديمقراطية اصلاحية الاتجاه في مسائل التحديث ، وطبعا بقبض مصالح واثمان سرية لشخوصهم - لا يمكن اثباتها هنا من قبلنا ، ولكن كل مؤشرات مواقفهم وتنقلاتهم وعيش اسرهم وتجنساتهم الغربية الفجائية ، هذا غير ما تفوح من روائح رؤوس اموال تدار خارجيا لهم ، بينما هم من اسر فقيرة ويعيشون اقتتاتا من فتاة الحزب الثوري المؤمن بالنضال - وليس كجمعية خيرية تفرق فلوس للمشردين والضباحى حتى ممن افنوا حياتهم في النضال - وهذا ع ......
#انكشاف
#مجتمعي
#لعورة
#الجهالة
#والغياب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740157
عادل الخزعل : محورية المؤلف في التأويل جدل الحضور والغياب في الفكر الإسلامي المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عادل_الخزعل ان الرؤية الهرمنيوطيقية لمكانة المؤلف واستشفافه من خلال النص وما يتضمنه النص من مقاصد المؤلف طرح هذا البحث كقاعدة هرمنيوطيقية لفهم مراد ومقصد مبدع النص وحضي بتأييد المفكرون المسلمون واعتقدوا على ضوء هذه القاعدة ان معرفة رسالة النص الديني هو بفهم المعاني ألمراده لله عز وجل , اذ جرت سيرة العقلاء على ان القارئ لكتاب أو رسالة أو مقال أو بحث يبحث قبل كل شيء عن فهم مبدع النص وإفهام مراده , وفي بعض الأحيان يستعمل المؤلف أو الكاتب جملاً تسبب الغموض واثناء ذلك يسعى القارئ أو المؤول للوصول إلى مراد المؤلف من خلال الشواهد والقرائن الأخرى , هذه القاعدة مبنية على قاعدة هرمنيوطيقية أخرى قائلة بأن المعنى رهن النص وبالتالي يشكلان هاتين القاعدتين تلازم منطقي في عملية الفهم , حيث ان القاعدة الهرمنيوطيقية القائلة بمحورية النص في التفسير نجدها ترتبط بمقام الثبوت ونفس الأمر اي ان النص ونفس الأمر في الواقع مستنبط بمعنى خاص يتم تحديده بتعيين مراد الكاتب ومقصده , أما قاعدة محورية المؤلف في التأويل ترتبط بمقام الإثبات والفهم , بمعني ان فهم المعنى المركزي للنص يلزم الالتفات إلى قصد المؤلف ومراد المؤلف , واعترض أنصار الهرمنيوطيقا الفلسفية وعلى رأسهم غادمير إذ يرى أن فهم النص يتبلور خارج إطار قصد المؤلف ومراده أو من خلال إدغام أفق المعنى عند الكاتب والقارئ , هذا الأمر الأول , والأمر الثاني هو حالة إدغام ودمج بين مراد المؤلف ومراد القارئ أو مراد المتكلم ومراد السامع , وذكر غادمير في مقدمة القسم الثالث من كتاب الحقيقة والمنهج حول النسبة بين التفسيري والنص ودور كل واحد من التفسيري والنص في تحقق الفهم عندما يقع تدور عملية الفهم بين النص والقارئ أو المؤول لذلك النص من قبيل الحوار المشترك بين شخصين , ولكن هرمنيوطيقا النص لا تعد حوار بين شخصين بالدقة الوصفية سابقاً لان النصوص هي شروح ثابتة وأوصاف خالدة في الحياة يجب ان تفهم على انها متضمنه لمقصد ثابت قد اراد المؤلف ايصاله الى المتلقي من خلال النص او الخطاب , لكن غادمير يرفض هذا الطرح الاخير لانه يعتقد ان احد أطراف الحوار الهرمنيوطيقي وهو النص لا يمكن لنا الكشف عنه إلا بواسطة القارئ عن طريق عملية الفهم بتأويل النص وفق المدركات العقلية والمسبقات المعرفية للقارئ بصيغة اخرى هي عملية تأثر وتأثير بين النص والقارئ مما يعني ان أفكار المؤول هي التي تعين الفهم , على الرغم من تنبيه القارئ بعدم تحميل النص معان خارج عن سياقه , إلا انه في نفس الوقت يعتقد ان أفكار المؤول أو القارئ تساهم في تيسير عملية الفهم , وعلى هذا الأساس يتجلى الحوار بصورة جليه وكاملة في عملية فهم النص من خلال دمج أفق الكاتب والقارئ , هذه الرؤية الهرمنيوطيقية الفلسفية تتقاطع وتتنافى مع معطيات الهرمنيوطيقا الكلاسيكية والرومانسية الغربية لان الهرمنيوطيقا آنذاك كانت تتكئ على مركزية المؤلف داخل النص ولا تهدف إلى تغييب المؤلف أو إلغاء دور المتكلم بل العكس كانت تسعى إلى فهم مراد المتكلم أو المؤلف بالكشف عن مقصد المؤلف من المعاني المضمرة في بنية النص , هذه الرؤية التي يتبناها الهرمنيوطيقيون التقليديين الحداثويين تعد رؤية راديكالية وتوجه ثوري هرمنيوطيقي في قبال الهرمنيوطيقا الفلسفية وبالخصوص نظرية غادمير , ومن بين هؤلاء التقليديون الحداثيين أمثال اميليو بتي المولود 1890م , و اريك هيرش المولود 1928م , حيث نشر بتي الايطالي في عام 1950م و 1960م مؤلفات هامة تناول فيها منهج العينية حول الهرمنيوطيقيا , أما اريك هيرش الأمريكي المنظر في حقل الأدب قد ارث أفكار بتي إذ يعد من أهم إتب ......
#محورية
#المؤلف
#التأويل
#الحضور
#والغياب
#الفكر
#الإسلامي
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753664