الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راتب شعبو : -انا في سورية وأريد العودة الى وطني-
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو كتب صحفي سوري على صفحته على الفيسبوك "أنا في سورية وأريد العودة إلى وطني". لا يوجد رد أبلغ من هذه العبارة على "المؤتمر الدولي حول عودة اللاجئين السوريين". استطاع نظام الأسد بمسعى ثابت يجمع بين الاستبداد والفساد والتمييز والعنف، أن يحقق اغتراباً بين السوري وبلده أكان السوري خارج أو داخل سورية، حتى بات السوري في الداخل لا يشعر أنه في وطنه. يريد النظام السوري وحلفاؤه من المؤتمر المذكور أن يكون أحد مداخل التطبيع بين طغمة الأسد والمجتمع السوري الذي أمعنت في تمزيقه. في الحق أن هذا المؤتمر هو التكملة الطبيعية للكذبة القديمة التي فسر بها الأسد هجرة السوريين بالملايين إلى أطراف المعمورة الأربعة، والتي تقول إنهم "يفرون من الإرهابيين". التتمة الطبيعية لهذه الكذبة هي أن يعود السوريون بعد طرد "الإرهابيين" وانتصار "البطل" المتحمس للفوز في انتخابات الرئاسة في ربيع العام القادم (بين 16 أبريل/نيسان و16 مايو/أيار 2021)، الموعد الذي حدده وزير خارجية النظام للانتخابات.على هذا فإن فشل المؤتمر جعل الكذبة القديمة تبدو عارية في القاعة، ما دفع رأس النظام إلى سترها بالتأكيد على أن عدم عودة اللاجئين ناجمة عن "العقوبات اللاشرعية" وعن تحويل "قضيتهم الإنسانية إلى ورقة للمساومة السياسية". أما فيصل مقداد، نائب وزير الخارجية، فقد اجتهد برأى آخر يقول إن مسؤولية عدم عودة اللاجئين تقع على عاتق فيروس كوفيد 19. هكذا نفهم أن سبب فرار السوريين من بلدهم هو الخوف من الإرهابيين، وسبب عدم عودتهم هي العقوبات والكورونا والتلاعب السياسي لبعض الدول. لا محل ولا دور إذن للنظام السوري نفسه في كل هذه العملية. السهو التقني خلال إحدى الاستراحات، جعل كلام بعض السوريين الذين يقومون بمهمة الترجمة في المؤتمر، مسموعاً دون علم منهم، الشيء الذي نقل إلى العالم آراءهم الحقيقية. قال أحد هؤلاء المترجمين في لحظة تحررهم من الرقابة، إنه لو أتيح للسوريين الباقين أن يخرجوا لخرجوا غداً. من الطريف أن تسمع هذا القول من شخص يشارك في مؤتمر لعودة اللاجئين. ولكن الحقيقة أن هذا القول يعبر عن حال غالبية السوريين المتورطين في الحياة تحت ظل نظام الأسد.لا تخفى على أحد قائمة العوامل التي تدفع السوري اليوم إلى الهجرة، من الاعتقال السياسي الذي يفتح فمه لابتلاع أي سوري في الداخل دون أي ضمان لخروجه حياً، إلى العنف الذي لا يوفر أحداً، إلى التشبيح الذي يسرق حقوق الناس البسطاء أو الأقل قوة، على أيدي زعران تسندهم الأجهزة الأمنية، إلى البؤس الاقتصادي الذي وصل إليه الشعب السوري على يد نظام لم يكن يرضى بشعار أقل من الوحدة والحرية والاشتراكية مجتمعة، فاكتشف السوريون أن هذه الشعارات كانت تترجم طوال عقود إلى مدخرات بمليارات الدولارات باسم أبناء النظام في الجنات الضريبية أو ملاجئ السرية المالية مثل بنما أو سويسرا أو الولايات المتحدة الأميريكية ..الخ.يقول الأسد في خطابه أمام المؤتمر إن "موضوع اللاجئين في سوريا هو قضية مفتعلة". لم ينتبه كاتب الخطاب إلى التعارض بين أن تكون قضية اللاجئين مفتعلة، وبين أن يكون السوريون قد فروا للنجاة بأنفسهم من الإرهابيين. هل فر السوريوين من بلدهم لأسباب وجيهة أم أن فرارهم كان افتعالاً؟ لم يكن المنطق في أي يوم مرجعاً لكلام سياسيين يرون البلاد من منظور مصالحهم الخاصة. ولن تجد طغمة النظام تناقضاً بين دعوتها اللاجئين إلى العودة، وفرض ضريبة مالية باهظة على من يعود. كما لن تجد الطغمة التي فر الناس من حكمها وعنفها المنفلت، مشكلة في أن تدعو اللاجئين الفارين إلى العودة. غالبية اللاجئين السوريين يرغبون، ......
#-انا
#سورية
#وأريد
#العودة
#وطني-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699701
سلطان قاسم : السندريلا سلطان قاسم وأريد حلا رشا عرابي
#الحوار_المتمدن
#سلطان_قاسم حين تستفزّنا محبرة سقفُها الإبداعيكون للشعر صوت أعلى من رتمِ سكونالشاعر السلطان سلطان قاسم كتبَ (السندريلا)فجاءت قصيدتي(أريد حلا) لـ تساجل حرفهوتُداعب الوتر على رتم تمرّد...السندريلانبوءةُ جدَّتي ((سأحبُّ فَحلا))تَأكَّدَ صدقُها للقلبِ فِعلاأتاني مِنْ وراءِ الغيبِ "قيسٌ"لينفخَ طينتي فَأصيرَ "ليلى"ويخلقَ مِنْ تغزُّلهِ بُراقاًوتأخُذَني قصائدُهُ لأعلىبتنُّورِ الجنونِ يَدسُّ عَقْليليأكلَني كحَلْوَى العيدِ أكلاخرافيُّ الحضورِ تغيبُ حقاًوجوهُ الحاضرينَ متى أهلَّاملامحُهُ تُفاجئُ كلَّ عينٍفلمْ تَرَ مِثلَهُ إغراءَ قَبلاولا حَرَجٌ عليها فَهْيَ مثليرأتْ مَلَكاً على الدُّنيا أطلَّاوحقِّ الحبِّ صورتُهُ أماميغَدتْ للعينِ أهداباً وكُحلافقبلَ مجيئهِ ما كنتُ أنثىوعاطفتي مِنَ الخيباتِ ثكلىوعشتُ كطيرِ إبراهيمَ حتَّىأمَالَ مشاعري فَأتيِتُ كُلَّاوفكَّ حصارَ شرنقتي لذاتيوصرتُ كما الفراشِ أطيرُ جَذلىوقصَّ شَريطَ جندلتي أخيراًفليسَ يليقُ بالعشَّاقِ عقلافلألأةُ المشاعرِ في فؤاديتُشابهُ شارعَ "الكورنيشِ" ليلاومُكحلةُ السُّهادِ لجفنِ عينيتُصيِّرني كحُورِ العِينِ شَكلاتمدُّ قريحةَ الشُّعراءِ وحياًتؤزُّ سريرةَ الفتياتِ غِلَّاعَبَرتَ عُلُوَّ سقفِ توقُّعاتيلأنَّكَ مِنْ عُلوِّ السَّقفِ أعلىبِقَدرِ تفاؤلي بالخيرِ دوماً-هناكَ غدٌ جميلٌ- كنتَ فألاودمعُ سعادتي لا مِلحَ فيهِفشهدُ الحبِّ يجعلُهُ مُحلَّىتُدوِّخَني مِنَ الكلماتِ خمسٌجمالُكِ.. مِنْ.. غروبِ.. الشِّمسِ.. أحلىوأطهرُ جملةٍ مسَّتْ شعوريبوجهِكِ وجهُ أُمِّي قد تَجلَّىنساءُ الأرضِ في عيني إماءٌووحدكِ يا حياتي "السِّندريلَّا"....بياضُ الغيمِ في الفستانِ يغفوفهلَّا توقِظُ النَّعسانَ هلَّا؟أريدكَ أيُّها الأسبوعُ تمضيليُصبحَ لي أمامَ النَّاسِ بَعلاسلطان قاسم- شاعر أردني.....أريد حلاعلى قيد الخُطى قد كنتَ ظِلّاتلبّستَ الأنا ودنَوتَ خِلّاوساومتَ الحدودَ وقلتَ أنّيفؤادُك والجنونُ وزدتَ قولاوصيّرتَ الأنا في لمحِ حبٍإلى ( نحن) التصاقاً ما أُحَيْلاأنا من لم تُعر للحب أذناًسوى محضُ التفاتٍ ليس إلّا!أراني في خدورِ الشوك عمراًأبايِع ليلتي طهراً تجلّى....!إلى أن أغرق الطوفان قلبيوصرتُ أنا (رشاك) وصرتَ كلّاتبدُّلُ حالتي يُنبيكَ أنّيهيامٌ من سكونٍ قد أطلّاسُلاف العين واشٍ غير أنّيأُواري وإلتفاتُ العين دَلّافقد أصبحتَ سرّاً ذاع لمّاتوارى عُنوةً والصمتُ ضلّاإذا ناديتني لبّاك ضلعٌيُباهي طينه إذ كنت أصلاوإن غافلتني بالفقدِ يوماًأتوووه، كأنّ بعضي صار طفلافأنت الصبح حين ألومُ ليليألا يا عتمُ طالَ اللّيلُ ليلافهَبْني من ضيائك ما يُوازينصاب الصُّبح في ليلٍ تولّىعلمتَ بسرّ قولي دون قولٍقرأتَ حكايتي فصلاً ففصلاوأوّلتَ السكونَ بصوتِ صمتيكأنّي بي وقربكَ بتّ ظِلّافقبلك لم يكن للقلب همٌّوأنت لهمّ قلبي بتّ مصلاعلى جيد الجمال خلقتُ أنثىومذ عانقتَ طيفي صرتُ أحلىتتمتم جدتي لي في دعاءٍوأقرن اسمك الغالي لكي لاتفرّقنا دروب الأرض ي ......
#السندريلا
#سلطان
#قاسم
#وأريد
#عرابي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724744