اسراء العبيدي : جبار جودي : مشروعنا الأهم هو مهرجان العراق الوطني للمسرح وانشاء مسرح خاص بنقابة الفنانين
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي التحضيرات جارية لعمل فني سيقلب موازين التلقي بالكامل كما حصل مع العمل الفني السجادة الحمراءالانهماك بالعمل الإداري أخذ حيزا كبيرا مني فلذلك أدواري مقلة بالسينما والمسرحنقابة الفنانين كانت مهملة واستطعنا ان نرتقي بها إلى آفاق أوسع توجيه رسالة من الوسط الفني إلى دولة رئيس الوزراء والحكومة العراقية هو أحد الحلول الذي تلجأ له النقابة بين الحين والآخرممثل ومخرج ومصمم ومنفذ ديكور ومهندس إضاءة دائم النشاط والعمل . اشتهر بحبه للحياة والمسرح وأعاد الهيبة للفنان العراقي بعد طول اقصاء منذ أن أصبح نقيب الفنانين أخذت النقابة دورها الحقيقي والقيادي ، فالقيادة كاريزما وموهبة من الله سبحانه وتعالى والعطاء وحسن الاداء لمن كرس وقته وجهده في خدمة الفنان العراقي من خلال نشاطاته المتعددة . انه الفنان ونقيب الفنانين الدكتور جبار جودي الذي بدأ خطواته الأولى في الفن من متوسطة الإمام علي في محافظة النجف الاشرف ، ومن ثم العمل الميداني في دائرة السينما والمسرح وبعد ذلك الماجستير والدكتوراه في التقنيات المسرحية . جبار جودي هو بداية لمرحلة جديدة متميزة من تاريخ نقابة الفنانين العراقيين استطاع النهوض بشؤون الفن والفنان العراقي وبزمن قياسي، اي منذ تسنمه للنقابة سنة ٢٠١٨،استطاع ان يفعل ما لم يكن باستطاعة العاملين القيام به منذ ٢٠٠٣، ففعَّل قرارات،وقدم الخدمات للفنانين كالرعاية الصحية المجانية و غيرها الكثير، ناهيك عن زيارات تفقدية للفنانين، ليس فقط من كبار السن و في العاصمة بغداد انما لجميع الفنانين ، في عموم البلد. كل هذا يعود الى نشاط نقيب الفنانين الدكتور جبار جودي الذي اضفى بشخصيته الجذابة و اصراره على العمل من اجل زملائه، فله روح الابداع العالية والابتكار و شخصية فذة ريادية و كاريزما خاصة يشهد له بها الجميع ، بالإضافة إلى أنه يمتلك جوانب إبداعية وفكرية وجمالية وهذا أبرز ما جاء في سيرته الذاتية : كان مديراً لـ"المسرح الوطني العراقي" بين 2010 و2012، وشريكاً مؤسساً ومديراً فنياً لـ"قناة دجلة الفضائية" بين 2007 و2008، ومؤسساً ومديراً لقسم التقنيات الفنية في "دائرة السينما والمسرح" بين 2007 و2008، ومصمماً ومخرجاً في الدائرة ذاتها، كما شغل منصب المدير الفني ومدير إنتاج ومصمم إضاءة في "قناة البغدادية الفضائية" بين 2005 و2007، و"قناة السومرية الفضائية" بين 2003 و2004، ومدير "مسرح الرشيد" عام 2003، ومسؤول تقنيات المسارح عام 1994 و2003.كذلك عمل مدرساً في قسم النجارة والديكور في "مركز التدريب المهني في صنعاء" في الجمهورية اليمنية بين 1996 و1999، ومدرساً في قسم المسرح في "معهد الفنون الجميلة في بغداد" بين 1992 و1995.شغل عضوية لجنة تحكيم "مهرجان هواة المسرح" في العراقي عام 2010، وكان عضواً ومقرراً في لجنة تحكيم "مهرجان منتدى المسرح التجريبي" السادس عشر 2011، ولجنة تحكيم "مهرجان المسرح الجامعي للمونودراما" في دولة تونس عام 2017، ولجنة تحكيم "أيام الشارقة المسرحية" الدورة 30 عام 2020.ألّف "كتاب السينوغرافيا المفهوم العناصر الجماليات" عام 2016، وأخرج العديد من المسرحيات منها: "مسرحية فوفي وفافي"، و"مسرحية محنه" 2002، و"حصان الدم"، و"خيانة" 2016، كما شارك كمخرج سينمائي في "فيلم فلم" 2017، فضلاً عن إنجازه لتصميم الديكور والإضاءة لعدد من المسرحيات والأعمال التلفزيونية.نال عدة جوائز منها: "جائزة أفضل ديكور وإضاءة" في "مهرجان حقي الشبلي السادس" عام 1989، و"وسام الإبداع" كأفضل مسرحي شاب ......
#جبار
#جودي
#مشروعنا
#الأهم
#مهرجان
#العراق
#الوطني
#للمسرح
#وانشاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724792
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي التحضيرات جارية لعمل فني سيقلب موازين التلقي بالكامل كما حصل مع العمل الفني السجادة الحمراءالانهماك بالعمل الإداري أخذ حيزا كبيرا مني فلذلك أدواري مقلة بالسينما والمسرحنقابة الفنانين كانت مهملة واستطعنا ان نرتقي بها إلى آفاق أوسع توجيه رسالة من الوسط الفني إلى دولة رئيس الوزراء والحكومة العراقية هو أحد الحلول الذي تلجأ له النقابة بين الحين والآخرممثل ومخرج ومصمم ومنفذ ديكور ومهندس إضاءة دائم النشاط والعمل . اشتهر بحبه للحياة والمسرح وأعاد الهيبة للفنان العراقي بعد طول اقصاء منذ أن أصبح نقيب الفنانين أخذت النقابة دورها الحقيقي والقيادي ، فالقيادة كاريزما وموهبة من الله سبحانه وتعالى والعطاء وحسن الاداء لمن كرس وقته وجهده في خدمة الفنان العراقي من خلال نشاطاته المتعددة . انه الفنان ونقيب الفنانين الدكتور جبار جودي الذي بدأ خطواته الأولى في الفن من متوسطة الإمام علي في محافظة النجف الاشرف ، ومن ثم العمل الميداني في دائرة السينما والمسرح وبعد ذلك الماجستير والدكتوراه في التقنيات المسرحية . جبار جودي هو بداية لمرحلة جديدة متميزة من تاريخ نقابة الفنانين العراقيين استطاع النهوض بشؤون الفن والفنان العراقي وبزمن قياسي، اي منذ تسنمه للنقابة سنة ٢٠١٨،استطاع ان يفعل ما لم يكن باستطاعة العاملين القيام به منذ ٢٠٠٣، ففعَّل قرارات،وقدم الخدمات للفنانين كالرعاية الصحية المجانية و غيرها الكثير، ناهيك عن زيارات تفقدية للفنانين، ليس فقط من كبار السن و في العاصمة بغداد انما لجميع الفنانين ، في عموم البلد. كل هذا يعود الى نشاط نقيب الفنانين الدكتور جبار جودي الذي اضفى بشخصيته الجذابة و اصراره على العمل من اجل زملائه، فله روح الابداع العالية والابتكار و شخصية فذة ريادية و كاريزما خاصة يشهد له بها الجميع ، بالإضافة إلى أنه يمتلك جوانب إبداعية وفكرية وجمالية وهذا أبرز ما جاء في سيرته الذاتية : كان مديراً لـ"المسرح الوطني العراقي" بين 2010 و2012، وشريكاً مؤسساً ومديراً فنياً لـ"قناة دجلة الفضائية" بين 2007 و2008، ومؤسساً ومديراً لقسم التقنيات الفنية في "دائرة السينما والمسرح" بين 2007 و2008، ومصمماً ومخرجاً في الدائرة ذاتها، كما شغل منصب المدير الفني ومدير إنتاج ومصمم إضاءة في "قناة البغدادية الفضائية" بين 2005 و2007، و"قناة السومرية الفضائية" بين 2003 و2004، ومدير "مسرح الرشيد" عام 2003، ومسؤول تقنيات المسارح عام 1994 و2003.كذلك عمل مدرساً في قسم النجارة والديكور في "مركز التدريب المهني في صنعاء" في الجمهورية اليمنية بين 1996 و1999، ومدرساً في قسم المسرح في "معهد الفنون الجميلة في بغداد" بين 1992 و1995.شغل عضوية لجنة تحكيم "مهرجان هواة المسرح" في العراقي عام 2010، وكان عضواً ومقرراً في لجنة تحكيم "مهرجان منتدى المسرح التجريبي" السادس عشر 2011، ولجنة تحكيم "مهرجان المسرح الجامعي للمونودراما" في دولة تونس عام 2017، ولجنة تحكيم "أيام الشارقة المسرحية" الدورة 30 عام 2020.ألّف "كتاب السينوغرافيا المفهوم العناصر الجماليات" عام 2016، وأخرج العديد من المسرحيات منها: "مسرحية فوفي وفافي"، و"مسرحية محنه" 2002، و"حصان الدم"، و"خيانة" 2016، كما شارك كمخرج سينمائي في "فيلم فلم" 2017، فضلاً عن إنجازه لتصميم الديكور والإضاءة لعدد من المسرحيات والأعمال التلفزيونية.نال عدة جوائز منها: "جائزة أفضل ديكور وإضاءة" في "مهرجان حقي الشبلي السادس" عام 1989، و"وسام الإبداع" كأفضل مسرحي شاب ......
#جبار
#جودي
#مشروعنا
#الأهم
#مهرجان
#العراق
#الوطني
#للمسرح
#وانشاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724792
الحوار المتمدن
اسراء العبيدي - جبار جودي : مشروعنا الأهم هو مهرجان العراق الوطني للمسرح وانشاء مسرح خاص بنقابة الفنانين
الاممية الرابعة : ملاحظات نسوية للتفكير في مشروعنا المجتمعي
#الحوار_المتمدن
#الاممية_الرابعة اللجنة النسائية للأممية الرابعةيشكل هذا النص اسهاما نسويا في نقاشات اللجنة العالمية للأممية الرابعة في آذار/مارس العام 2020، قصد مدها ببعض الأفكار النابعة من الحركة النسوية«من أجل عالم نكون فيه متساويات اجتماعيا، مختلفات إنسانيا، وحرات تماما»منسوب الى روزا لوكسمبورغ1.إن قسمةَ العمل الجنسيةَ، التي تدعمُ اضطهادَ النساء وتخدمُ مصالحَ الرأسمالية، تسببَ فصلا بين الشأن الخاص والشأن العام، بين عمل إعادة الانتاج وعمل الانتاج. ويكتسي هذا الفصلُ شكلاً خاصاً في ظل الرأسمالية، يمكنُ انطلاقا منه تعريفُ إعادة الإنتاج الاجتماعية بما هي سيرورة اكتسابِ ما نقوم به كنساء من عمل منزلي ورعاية دلالةً سياسيةً، كعمل إنتاج لقوة العمل (الإنجاب) وإعادة إنتاجها (بالاضطلاع بجميع المهام المنزلية ومهامِ الرعاية اللازمة لبقاء الطبقة العاملة)، ما يجعلُ إعادةَ إنتاج الرأسمالية ممكنةً. هذا هو الشرط الأساسي لبقائها. هذا المنطقُ هو ما نسعى إلى القطع معه، لاسيما أن أوجهَ انعدام المساواة التي نعاني منها كنساء تنشأ عنه. إن الحاجة إلى تغييراتٍ هيكلية في الاقتصاد والشأن السياسي والمجتمعي تتطلبُ إعادةَ تنظيم العمل والوقتِ لأجل استطاعةِ إقامة مجتمع مغاير جذريًا. إن الرأسماليةَ تستحوذُ، جنبًا إلى جنب مع النظام البطريركي، على عملنا (داخل المنزل وخارجه) ووقتنا، وتنظم وتائرنا وفضاءات حياتنا (منازلنا، أحيائنا، مدننا…)، والكيفيةَ الواجب بناءُ هوياتنا بها، وتحددُ كيفيةَ بناء علاقاتنا ومشاعرنا، وطريقةَ اغتذائنا، وعلاقتِنا بمحيطنا، إلخ… كل شيء منظم حول المنطق الرأسمالي والبطريركي لتراكم رأس المال. إن منطقنا معاكسٌ لذلك، قائمٌ على وضع الناس وحاجاتهم في مركز الاهتمام، وهذا يعني قطيعةً مع هذا الفصل بين الشأن الخاص والشأن العام، ووضعَ الأشخاص في مركز الاهتمام، وبالتالي القطعَ مع ضروب الاضطهاد والسيطرة التي تخترقنا.2- . ما القصدُ بوضع الناس في مركز الاهتمام؟ إنه يعني ألا نبقى، بما نحن نساء، مسؤولاتٍ عن ضمان رفاهية من نَـنْشغل بهم من أشخاص، وألا نتحملَ وحدنا مسؤوليةَ إعادة الإنتاج الاجتماعيةِ. كما يعني الاعترافَ بأنفسنا كأشخاص، لأننا نباشرُ هذه المهامَ قبل أن نفكر في أنفسنا أو في مشاريع حياتنا. إننا عندما نتحدث عن إضفاء طابع اجتماعي على هذه المهام، لا نقصدُ تشريكها، بل بالأحرى إعادةَ التفكير في المجتمع وفي كيفية تصورنا للإطار الذي نتبين فيه أشكال حياتنا. يبدو هذا أمرا أساسيا لخلق خدماتٍ عامة شاملةٍ وقوية، و كذا للقطع مع خمول الحياة اليومية. لا يمكننا كنساء الاستمرارُ كأغلبية في إعداد إفطار الأخرين أو غسل ملابسهم. يجب أن توضع أشغالنا الروتينية، ووتائر حياتنا، موضعَ نقاش وتساؤل حتى تكون أكثر استدامة لأجسادنا وكوكبنا…فضلا عن ذلك، يعني وضعُ الناس في مركز الاهتمام تشييدَ مدنٍ تضعُ الأشخاصَ وحاجاتهم في مركز الاهتمام. يجبُ إعادة تصميم وسائل النقل، ليس لبلوغ العمل أو المركز التجاري بسرعة وحسب.يلزمُ إعادة التفكير في استخدام الأماكن العامة، والقطعُ مع الفجوة بين مركز مدننا وأطرافها و تلك القائمة بين المناطق القروية والحضرية. يجب أن يكون كل ذلك مرتبطًا بما هو هام وبمن يقوم به… وهذا يستتبع أيضًا إعادة التفكير في تمييز العمل الضروري اجتماعيًا وذاك غير الضروري. إن لدينا أولويات متباينة.بالإضافة إلى ذلك، يتيحُ النهوضُ بمهام إعادة الإنتاج الاجتماعيةِ، باعتبارها شأنا اجتماعيا وسياسيا، تفاديَ أن تكون كل امرأة في المنزل من يتفاوض بشأن توزيعها. حال ......
#ملاحظات
#نسوية
#للتفكير
#مشروعنا
#المجتمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745966
#الحوار_المتمدن
#الاممية_الرابعة اللجنة النسائية للأممية الرابعةيشكل هذا النص اسهاما نسويا في نقاشات اللجنة العالمية للأممية الرابعة في آذار/مارس العام 2020، قصد مدها ببعض الأفكار النابعة من الحركة النسوية«من أجل عالم نكون فيه متساويات اجتماعيا، مختلفات إنسانيا، وحرات تماما»منسوب الى روزا لوكسمبورغ1.إن قسمةَ العمل الجنسيةَ، التي تدعمُ اضطهادَ النساء وتخدمُ مصالحَ الرأسمالية، تسببَ فصلا بين الشأن الخاص والشأن العام، بين عمل إعادة الانتاج وعمل الانتاج. ويكتسي هذا الفصلُ شكلاً خاصاً في ظل الرأسمالية، يمكنُ انطلاقا منه تعريفُ إعادة الإنتاج الاجتماعية بما هي سيرورة اكتسابِ ما نقوم به كنساء من عمل منزلي ورعاية دلالةً سياسيةً، كعمل إنتاج لقوة العمل (الإنجاب) وإعادة إنتاجها (بالاضطلاع بجميع المهام المنزلية ومهامِ الرعاية اللازمة لبقاء الطبقة العاملة)، ما يجعلُ إعادةَ إنتاج الرأسمالية ممكنةً. هذا هو الشرط الأساسي لبقائها. هذا المنطقُ هو ما نسعى إلى القطع معه، لاسيما أن أوجهَ انعدام المساواة التي نعاني منها كنساء تنشأ عنه. إن الحاجة إلى تغييراتٍ هيكلية في الاقتصاد والشأن السياسي والمجتمعي تتطلبُ إعادةَ تنظيم العمل والوقتِ لأجل استطاعةِ إقامة مجتمع مغاير جذريًا. إن الرأسماليةَ تستحوذُ، جنبًا إلى جنب مع النظام البطريركي، على عملنا (داخل المنزل وخارجه) ووقتنا، وتنظم وتائرنا وفضاءات حياتنا (منازلنا، أحيائنا، مدننا…)، والكيفيةَ الواجب بناءُ هوياتنا بها، وتحددُ كيفيةَ بناء علاقاتنا ومشاعرنا، وطريقةَ اغتذائنا، وعلاقتِنا بمحيطنا، إلخ… كل شيء منظم حول المنطق الرأسمالي والبطريركي لتراكم رأس المال. إن منطقنا معاكسٌ لذلك، قائمٌ على وضع الناس وحاجاتهم في مركز الاهتمام، وهذا يعني قطيعةً مع هذا الفصل بين الشأن الخاص والشأن العام، ووضعَ الأشخاص في مركز الاهتمام، وبالتالي القطعَ مع ضروب الاضطهاد والسيطرة التي تخترقنا.2- . ما القصدُ بوضع الناس في مركز الاهتمام؟ إنه يعني ألا نبقى، بما نحن نساء، مسؤولاتٍ عن ضمان رفاهية من نَـنْشغل بهم من أشخاص، وألا نتحملَ وحدنا مسؤوليةَ إعادة الإنتاج الاجتماعيةِ. كما يعني الاعترافَ بأنفسنا كأشخاص، لأننا نباشرُ هذه المهامَ قبل أن نفكر في أنفسنا أو في مشاريع حياتنا. إننا عندما نتحدث عن إضفاء طابع اجتماعي على هذه المهام، لا نقصدُ تشريكها، بل بالأحرى إعادةَ التفكير في المجتمع وفي كيفية تصورنا للإطار الذي نتبين فيه أشكال حياتنا. يبدو هذا أمرا أساسيا لخلق خدماتٍ عامة شاملةٍ وقوية، و كذا للقطع مع خمول الحياة اليومية. لا يمكننا كنساء الاستمرارُ كأغلبية في إعداد إفطار الأخرين أو غسل ملابسهم. يجب أن توضع أشغالنا الروتينية، ووتائر حياتنا، موضعَ نقاش وتساؤل حتى تكون أكثر استدامة لأجسادنا وكوكبنا…فضلا عن ذلك، يعني وضعُ الناس في مركز الاهتمام تشييدَ مدنٍ تضعُ الأشخاصَ وحاجاتهم في مركز الاهتمام. يجبُ إعادة تصميم وسائل النقل، ليس لبلوغ العمل أو المركز التجاري بسرعة وحسب.يلزمُ إعادة التفكير في استخدام الأماكن العامة، والقطعُ مع الفجوة بين مركز مدننا وأطرافها و تلك القائمة بين المناطق القروية والحضرية. يجب أن يكون كل ذلك مرتبطًا بما هو هام وبمن يقوم به… وهذا يستتبع أيضًا إعادة التفكير في تمييز العمل الضروري اجتماعيًا وذاك غير الضروري. إن لدينا أولويات متباينة.بالإضافة إلى ذلك، يتيحُ النهوضُ بمهام إعادة الإنتاج الاجتماعيةِ، باعتبارها شأنا اجتماعيا وسياسيا، تفاديَ أن تكون كل امرأة في المنزل من يتفاوض بشأن توزيعها. حال ......
#ملاحظات
#نسوية
#للتفكير
#مشروعنا
#المجتمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745966
الحوار المتمدن
الاممية الرابعة - ملاحظات نسوية للتفكير في مشروعنا المجتمعي