الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : الكلام وصمت الفكر بالكتابة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف توطئة:يشي عنوان المقال الى تنويعات من المخاتلة اللغوية بين تطابق دلالة الكلمة مع مدلولها الشيئي أو المعنوي غير الحسي التي رافقت فلسفة اللغة وعلوم اللسانيات, كما في مصطلح مخاتلة اللغة في ادخارها فائض المعنى الملازم لها في تعدد القراءات للنص المدون المكتوب, فمدلول المعنى لا يطابق الفاظ الدلالة لها, وفي الخلاف المستدام فلسفيا ايهما يمتلك الاسبقية الكلام الشفاهي ام الكتابة ( خلاف البنيوية مع التفكيكية) وما يتعالق بهما من فوارق تجعل المساءلة هل تعبير الكلام هو ذاته في حمولته اللغوية الصوتية الناطقة لسانا تطابق دلالته الكتابية في المعنى حين يصبح نصا مدونا مقروءا,, أم أن الكتابة ليست ترجمانا نقليا ميكانيكيا لصوت الكلام وليس للغة الفكر الاستبطاني, وحسب تمييز ارسطو أن الاصوات التي ينطقها الانسان أنما هي رموز لحالات نفسية, بما يعني أن الكلام لا يخضع للغة تفكير العقل الصارمة. وأن الكتابة تخليق لغوي جديد في شكل اللغة مع مضمون مضاف له لما عجز الكلام الصوتي التعبير عنه؟ ومن المسؤول عن هذا التطابق أو التفاوت بين لغة الصوت وصمت اللغة عند نقلهما كتابة؟ هل آلية نقل ما هو غير مكتوب من كلام وتفكير صامت لا يشترط أن يكون هو الكلام الشفاهي كاصوات بل هو صمت الفكر كمعنى مضموني أدخاري متطاول في البقاء زمنيا أطول من بقاء الكلام المندثروقتيا, الذي يجري تخليقه بالعقل قبل تحويله الى لغة مكتوبة. الفكر في لغة الصمت هو غيره الفكر في لغة الكلام.هل من الممكن عند نقل الكلام الشفاهي المنطوق, أوالكلام الفكري الصامت الى لغة الكتابة يكونان وفق آلية حرفية واحدة لا تضيف الكتابة شيئا لما تقوم بنقله من تجريد تعبيري لغوي في الكلام والفكر بعد تحويلهما الى واقع مادي في الكتابة؟ بمعنى هل من الممكن تصور تطابق ما هو لغة لفظية أو لغة فكر صامتة غير مكتوبة تطابقهما في المعنى الحرفي الدقيق لما قامت بترجمته ونقله الكتابة من لغة تعبيرية لم تكن مكتوبة سابقا؟ وهذه الحالة تختلف عن نقل وترجمة لغة مكتوبة لشعب ما الى لغة مكتوبة جديدة لشعب آخر. وهل الكتابة آلية مخاتلة مراوغة في عدم دقتها نقل ما هو لفظي صوتي كلاما أو ما هو لفظي فكري غير مكتوب؟ وهل تضيف الكتابة شيئا من المعنى غير موجود في نقلها الشفاهي أو الفكري الصامت؟كتابة الصوت والفكرثمة رأي ليس من السهولة مصادرة صدقيته من عدمها قبل مناقشته يذهب الى (ان انتاج الكلام يمثل شيئا مختلفا عن مجرد الحركات الصوتية, اي هو كلام حي, لكن هذا الكلام الصوتي هو ما تقوم الكتابة بنقله وحده فقط). (1) في هذه العبارة حمولة خمس تساؤلات ما بين السطور يجب الوقوف عندها:- انتاجية الكلام للغة كتعبير صوتي هو فعالية ذهنية يصفها بعض علماء اللغة أعتباطية عشوائية. وهي ليست أصواتا خالية من حمولة المضمون الفكري الذي يتجاوز الصوت في أفصاح عملية الكتابة له.بمعنى أن الكتابة ليست عملية كتابة دلالة الصوت من دون دلالة الفكر ولا الفكر من دون دلالته الصوتية في كلمات وتعابير اللغة.- الكتابة تنقل كل ماهو لغوي لفظي منطوق وكل ما هو لغوي صامت في الذهن بآلية من الكتابة النقلية واحدة, فهي تنقل الكتابة الكلام الشفاهي مثلما تنقل الكلام التفكيري الصامت الى فكر صوتي مكتوب.. لكن الا يوجد فرق بين تفكير الكلام عن تفكير الفكر الصامت بلا صوت؟- كيف نستطيع تمييز ما تنقله الكتابة صوتيا أنه هو الكلام الحي الحرفي او الكلام غير الحي بمعنى الزائل وقتيا من التعبير. والحي هنا (محتوى الكلام) الذي نجده في حمولة الفكر الصامت وليس في حمولة الكلام الشفاهي العابر.؟ ما يكتبه تفكير العقل هو غير ما ......
#الكلام
#وصمت
#الفكر
#بالكتابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687307
سامر أبوالقاسم : سحر التدثر بالكتابة
#الحوار_المتمدن
#سامر_أبوالقاسم للكتابة طعم يفوق التمثيل العقلاني لعلامات ورموز اللغة المتداولة، وحين تمتزج بعبق الوطن تسمو على كل تلك الهياكل المشيدة للغة من مفردات وقواعد، وتصبح ذات مفعول سحري في انكشاف الدول وتطور الحضارات والارتقاء بالثقافات، واستكشاف أسرار الغموض الكامن في ثنايا المعرفة البشرية، والاهتداء إلى سبل تنظيم وإدارة المجتمعات.فهي تشكل تجسيدا مرئيا للأحاسيس والمشاعر، وتلعب دور فضح الحاجات والانتظارات والطموحات، وتمثل جسرا بين دلالات ومدلولات مفهوم الحياة، وقنطرة عبور للتعرف على مكنونات العيش المشترك.وهي بذلك عابرة لكل معاني اللغة والفكر والقيم والتفاعلات والعلاقات، عبر متاهات مفضية إلى جعل الأشياء والموضوعات ظاهرة ومتجلية، في عملية جد معقدة من تقمص للممارسات والمصالح والحسابات والأغراض، وكذا الدروس والعبر.وإذ نلجأ إلى التدثر بسحر الكتابة، فلسنا مدعين جعلها متجاوزة لمعنى الواقعية، بغرائب صورها الإبداعية وتكويناتها الفنية، أو لخلق نوع من الدهشة الوجودية، بل فقط لاستحداث مضامين ومدارات لحكايات وأطوار وأبطال وشخصيات بنكهة التمرد والعزوف عن الثابت والمألوف.فهل تسعف حدود الموهبة والمساحة في الوقوف على مربع الإبداع؟ وهل يمكن لهذا العبور الخاطف أن يصل إلى مستوى تصوير علاقة ممكنة بين ضدي الواقع والمتخيل، ولو على نحو مجازي؟على الرغم من معرفة مطبات هذه القضايا والأسئلة، إلا أن التوق قائم والعزم مشدود إلى كتابة ما يعرفه القارئ ويفهمه، وإن عبر معاني غير مدركة، لأن الحكاية في الأصل عبارة عن بداية ونهاية ومضمون ومعنى، متبلة بما قد يحتمل أحيانا خيالا جامحا أو شططا في النص، دون الخروج عن دائرة الإقناع والإمتاع.يستحق الوطن كل الحب والعشق، إذ كلما دنونا منه أحسسنا بابتعاده عنا، لكثرة الوسائط، ومن ثمة فالكتابة تقرب من الوطن، وما أشبهها بعشق الصور وإقامة علاقة خارج النطاق، كفعل يندرج ضمن رغبة في المراوحة بين الشعور واللاشعور. وكأنها تمثل خوفا من الانتهاك ورغبة في الخرق، امتثالا لوحي ذي طبيعة روحية أو سحرية جائحة.الكتابة بعيدة عن ذاك الإشكال الوجودي، الذي يحتار بخصوصه المرء عند نقطة البدء، أهو للجنة أم الكلمة أم الفعل؟ لكن وضعها الاعتباري يجعلها في مقام تلك الشجرة المنغرسة جذورها في الأرض والممتدة عبر سيقانها وغصونها في السماء.وما عسانا فعله في غمرة اللقاء بالعالم، إن لم نكن نملك سوى الكتابة لمواجهته، دون الاكتراث بما إن كان ما نرويه صحيحا أم خطأ، ودون أي اعتبار لاحتمال الوقوع في المحظور. فالنية صافية وخالصة في الإحسان إلى الوطن، ومخرجات الكتابة غير متحكم فيها لانعدام الضمانات.فأن نكون شعبا معناه أن نمتلك هوية جماعية قوية مستوعبة لمبدأ الاحترام الوضعي، كنبع لقيم التضامن والالتزام بخدمة مشروع مشترك وتحقيق ما يتم الوعد به، في فضاء يشترك الناس الأحرار فيما بينهم. وأن نتفادى الوقوع في كذبة الاستغلال أو كذبة الرداءة، الرافضتين للعدالة والكرامة.وأن نمتلك فكرا معناه أن نتمكن من خطة تأمل في الحضارة والوجود وأشكال التقويم، بما يقف سدا منيعا في وجه أي انقلاب على جميع القيم. لأن الديمقراطية كاهتمام بالوجود المشترك لا تنتمي إلى نظام الخيرات المتبادلة فقط، بل بكل ما يمكن تبادله ولو كان خارج مدار القيم القابلة للقياس، خاصة إن كنا مستحضرين للتعدد والتنوع في الهويات. فهي شكل من أشكال الإنسانية اللامتناهية والمعبرة عن ذاك الوجود المشترك، والتواقة إلى أن تولد الإنسان من جديد.وليست الإثارة في هذا المقام قصدا ولا هدفا، إلا بقدر ما هي إدهاش للقارئ وأخذه إلى أ ......
#التدثر
#بالكتابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752364
فاطمة الفلاحي : وعدها بالكتابة إليها لآخر مرة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي قراءة في رواية ليطمئن قلبي أدهم الشرقاوي وعدها بالكتابة إليها لآخر مرة وأما قبل وأما بعد كارثة لغته كانت أنيقة وفارهة.قرأت رواية (ليطمئن قلبي) مصادفة، أنا على علم بثقافة الكاتب ولغته القوية في السرد وسهولة التنقل بين الأحداث، لكن في هذه الرواية غير، ستجعلك منبهر أمام إدارته هذا الكم الهائل من الأحداث بحرفية عالية وبإتقان مبهر، سواء في السرد أو في معالجته للموضوعات المطروقة، حتى الدينية منها. في رسالته المطولة إلى حبيبته والتي كتبها على شكل رواية؛ رواية عميقة رغم بساطتها، لكنك.ستعيش الأحداث وكأنك احد ركاب تلك الحافلة .ستجده يتحدث معها عن الحب وعن الخالة ” أم أحمد” مريضة السرطان والتي تستقل الحافلة للذهاب إلى جلسات الكيماوي وماحدث اثناء غيابها.سيحدثك عن أيضا:-مأساة المراة العاقر وقصة طلاقها.-عن الرجل العجوز وقصة فقدانه لبصره.-عن شاب مؤمن .-وعن صحفي ملحد.-وعن كاتب يحلم بنشر كتاباته- وعن قصة شاب قتل أمه، عندما كان يلعب بمسدس أبيه حين كان صغيرًا وتوقف نمو عقله عند تلك السن..-وقصة كريم ... -لم أتركها بغاية العودة مرة ثانية إليها .. قرأتها مرة واحدة .قد تروق لكم .. ......
#وعدها
#بالكتابة
#إليها
#لآخر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758945