الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الخالق الفلاح : رجل الدولة الحقيقي والعلامات الفارقة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح اخر الاخبار المبشرة تشير الى ان مجلس النواب العراقي يتشرف ببدء دورة التشريعية الجديدة بعد غياب غير مسبوق في برلمانات العالم استمر لاشهر طويلة لوقوعه تحت طائلة وباء كورونا عليه لعائن الله وابعدهم عن مصالح الشعب بس "رادوها من الله الجماعه" التي تعلقت بأستار مجلس النواب صاحب المعاجزعند الملمات والمأسي وكانت فرصة ثمينة لرجالها في الترحال والسفر الجميل في استنشاق الاوكسجين مع عوائلهم في بلدان لم يصلها كوفيد 19 و"ابن الشعب خله اينام المكرود" فهل هم من رجال الدولة .يطلق على مفهوم رجل الدولة اساسا على من تحمل المسؤولية تجاه الاخر ومن اهم مواصفاته ::ان تكون شخصية غير مؤدلجة ، لانه هو ابن وأجير للشعب و موظف عام خادم للمجتمع كله وليس لمحافظة او منطقة او لحزب أو طائفة معينة ، له فهم جيد لشمولية العبادة وحقيقة وأهمية العبادات المتعدية ودورها في حل مشاكل المجتمع ، امتلاكه رؤية مستقبلية واضحة وجادة في أحد مجالات الشأن العام ،،الكاريزما والحضور الدائم في المشهد العام ، الانفتاح والتواصل على ابناء مجتمعه من كافة الطوائف دون استثناء لانه هو ملك الشعب كله ، وامتلاك قاعدة علاقات عامة متنوعة ،الاستقامة الشخصية والنزاهة المشهود بها، الاهتمام والانجاز المشهود له في الشأن العام ، وتقديمه له على شأنه ومصالحه الخاصة القدرة على التفكير المنهجي المنظم والتفكير الاستراتيجي وانتاج الأفكار والحلول والمبادرات والتضامن اللامشروط مع الرعية وحل المشاكل من حيث اهميته كرجل لادارة السلطة فقط بل ويعتبر من ابرز العلامات الفارقة التي تميز رجل الدولة عن رجل السياسة لان رجل الدولة يريد أن يعمل شيئاً من أجل بلاده. والرجل السياسي يريد من بلاده أن تفعل شيئاً من أجله، وعودهم مجاملات، وهي الصفة الملازمة لاكثر رجالات السلطة في العراق حالياً ، ولكن الناخبين يعتبرون مجاملاتهم عهوداً يجب ان يوفون بها بصدق.القيادة في الدولة يجب ان تمتلك رؤية القيادة القادرة على التنمية والبناء وفق رسالة ممنهجة على ايصال محتواها الفكري بموضوعية سياسية واقعية وفق اليات بسيطة تحقق اهدافا صغيرة لكنها ضمن السياق الاستراتيجي وصولا للغايات حيث تجسيد الرؤية حيز الواقع، وهي مراحل العمل الاستراتيجية التي عليها تقوم ادارة الدولة على اساسها، و مقدار مراعاة هذه الاسس التي يتم بموجبها تنفيذ برنامج الحكومة الرشيدة ، فكلما كانت تطبيقاتها ادق حملت معها نتائج افضل على كافه الاصعد، ومردودا ايجابيا على جميع المستويات المعيشية والحياتية وتكون عامل مهم وفي المحصلة مزيدا من بناء الثقة بين المواطن وصناعة القرار ولان قيادة فريق العمل تتطلب ايجاد هيكلية ومشاركة ودراية وحرية اضافة الى عناية وتوضيح الصورة للفريق، فان العمل ومتابعة بجدول زمني معلوم، هو الذي يساعد العوامل التي من شانها الارتقاء بالاداء العام وتحقيق الاهداف المرسومة او الغايات المتوقعة ضمن اقل نفقات واعلى مردود وافضل جودة، فكلما ارتقت مستويات التصميم الاستراتيجي وتم تنفيذ مشتملاتها بعناية وفق خطة عمل مدروسة محددة ضمن جدول زمني معلوم حملت نتائج عميقة الاثر وواسعة التاثير وكانت مردودها اكثر على الصعيد التنموي وعلى المستوى النمائي غير ان ما افرزته على اكثر الاحيان الثورات والسلوكيات الحديثة لرجال السلطة غلبت عليهم التهرب من المسؤولية لعدم فهمهم لها حيث ركبوا موجتها دون استئذان وغياب البحث عن الحلول البديلة ومعالجتها بالحلول الترقيعية ، في حين ان تسمية رجل الدولة وهو مصطلح يختزل صفة السياسي القوي المتكمن لقيادة الواقع الذي عاشته بلادنه و اظهر حاجة ماسة إلى بعث مفهوم جديد ل ......
#الدولة
#الحقيقي
#والعلامات
#الفارقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690823
محمد حسام : السودان: لحظة الثورة الفارقة
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسام إن الثورة السودانية تمر من لحظة فارقة، إن إجرام الطغمة العسكرية يهدف ليصل للحدود القصوى، ويستمر في الازدياد، إن هؤلاء المجرمين مصرين على سحق الثورة ودهس الجماهير، أنهم يرون أن السبيل الوحيد لبقائهم في السلطة بل ولبقائهم على قيد الحياة هو هزيمة الثورة السودانية، وهم محقون في ذلك. إننا في وضع المعادلة الصفرية، لا وجود لهامش مناورة أو خطأ أو حلول مرتعشة أو مجال لإضاعة الوقت، إما أن نجد وسيلة للمضي قدماً للأمام وننتصر، وإما أن هؤلاء السفاحين سوف يعملون على دهسنا.أخطاء القادة الإصلاحيينلا وقت للحلول المرتعشة والخطاب المرتعش. السبب الرئيسي لمأزق الثورة السودانية هو أخطاء القادة، يجب أن نكون واضحين بخصوص هذه المسألة. الصديق الأمين هو من يقول للمرء الأشياء والحقائق كما هي، يجب أن نواجه أنفسنا بأخطائنا، لكي نعمل على تصحيحها.الطبقة العاملة والجماهير السودانية فعلت كل ما هو مطلوب منها أن تفعله، واجهت رصاص وقمع وإجرام المليشيات والقوات النظامية، في مناسبة بعد أخرى أبانت الجماهير عن طاقة مهولة من الكفاح والتضحية، وفي كل مرة تتخاذل القيادة عن الجماهير أو تخونها، بداية من اتفاقية الخيانة لتقسيم السلطة، عندما كان من الممكن أن تستولي الجماهير بقيادة الطبقة العاملة على السلطة، ووصولاً لليوم. في كل الأحداث تبين أن حركة الجماهير تتجاوز هؤلاء الموجودين في القيادة، كما يقول المثل ”أسودٌ يقودها حمير“.منذ أن تولى عبد الله حمدوك رئاسة الوزراء نبهنا إلى أنه لا يجب على الجماهير أن تثق في الليبراليين، ودعونا القوى الثورية إلى العمل من أجل إسقاطه، وحذرنا من مغبة الأوهام حول إمكانية تحييد العسكريين، وأن هؤلاء المجرمين لا سبيل أمامهم إلا العمل على سحق الثورة، وأثبتت الأحداث صحة قراءتنا للواقع وصحة توقعاتنا.ثم حدث انقلاب عسكري دموي نفذه جنرالات مجرمين ضد رئيس وزراء ليبرالي، عبد الله حمدوك، عارضته الجماهير والطبقة العاملة بكل بسالة ولكن للأسف يقف اليوم على رأس الحزب الشيوعي وتجمع المهنيين السودانيين قيادة إصلاحية يسارية مرتعشة لا رغبة لها بالكفاح وتهدف إلى الوصول لحلول وسط مع الأعداء. عندما قام عبد الفتاح البرهان بانقلابه الأخير، قلنا إنه ينبغي العمل من أجل إسقاطه وتأسيس سلطة الطبقة العاملة والجماهير، وأن على الطبقة العاملة والجماهير أن لا تثق إلا في قواها الذاتية، وأن على القيادة أن تجهز الطبقة العاملة والجماهير لذلك. هذا ما كان يجب أن يفعله الحزب الشيوعي السوداني لكي يستحق اسمه وانتمائه لتراث البلاشفة.الطبقة العاملة والجماهير السودانية تحركت لمواجهة الانقلاب الدموي بحس ثوري وطبقي سليم، هم يعلمون أن الجنرالات عزلوا عبد الله حمدوك ليس لمصلحتهم بل لتأسيس سلطتهم العسكرية الخاصة، لكن قيادة الثورة اكتفت بإصدار بيانات الشجب والإدانة ودعوة الأمم المتحدة للتدخل، ثم دعوة الجماهير المعبأة اصلاً للتعبئة، بدون توفير أي خطة لكيفية الانتصار سوى الخطابات البليغة الرنانة.بدلاً من الدعوة لتشكيل جبهة عمالية وثورية لمواجهة الانقلاب والاستعداد للاستيلاء على السلطة، اكتفى القادة بدعوة القوى ”التقدمية“ و”الديمقراطية“ للوحدة ضد الانقلاب غير ”الشرعي“ وغير ”الدستوري“، وتصوير أن هذا خطأ عبد الله حمدوك كشخص، رغم أن هذا شيء متأصل في الليبراليين، لم يكن من المأمول من حمدوك غير ما فعله، بالتالي كان مصيرا لا يمكن تلافيه، سواء كان عبد الله حمدوك أو أي حثالة ليبرالية أخرى هي من تتولى رئاسة الوزراء، المؤسف أن عبد الله حمدوك تم عزله بواسطة الجنرالات الدموي ......
#السودان:
#لحظة
#الثورة
#الفارقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750630