الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رابطة المرأة العراقية : نعم .. لقانون يحمي النساء من العنف ويصون كرامتهن داخل الاسرة والمجتمع
#الحوار_المتمدن
#رابطة_المرأة_العراقية لازالت البيوت العراقية تشهد الكثير من قضايا العنف الأسري التي باتت تهدد حياة ملايين النساء والفتيات، والذي ترتفع معدلاته يوماً بعد يوم وتزداد بشاعة ووحشية في انواعها واشكالها البعيدة كل البعد عن الاخلاق والانسانية، وقد فضحت الاجراءات الحكومية المتخذة لمواجهة جائحة كورونا ومنها الحظر، حجم الانتهاكات والجرائم التي تتعرض لها النساء والفتيات من تسلط وعنف داخل البيوت.امام كل مظاهر العنف البشعة لازالت الجهات الحكومية تؤكد ضعفها الواضح اتجاه قضايا المرأة والعنف الاسري ، والعراق كدولة لايؤدي التزاماته الدولية المطلوبة بما ينسجم مع مقتضيات الواقع وحساسية الاوضاع التي تمر بها الاسر العراقية، من حيث استمرار غياب التشريعات التي تضع حدا رادعاً للعنف والتي يتطلب ان تكون منسجمة مع توصيات لجنة سيداو بما يوفر الحماية الكاملة للضحايا والناجيات من العنف ، وتزيد من الاجراءات الوقائية والعاجلة.رابطة المرأة العراقية تضم صوتها الى اصوات المنظمات والشبكات والتحالفات والمدافعات والمدافعين عن حقوق المرأة المطالبة بضرورة تشريع قانون رادع للعنف الاسري ، على ان يكون قانون حقيقي ورصين يعمل على معالجة جميع مظاهر العنف الاسري التي تواجهها النساء والفتيات ويصبحن ضحية لها ويدفعن الثمن غالياً، كما نطالب بوضع الحلول الملموسة لمواجهة العنف والتصدي له من خلال ملاحقة مرتكبي هذه الجرائم ومحاسبتهم وانزال أشد العقوبات لمنع تكرار مثل هذه الجرائم والانتهاكات، ومتابعة الالتزام بتوصيات لجنة سيداو التي تحث العراق على ضرورة موائمة القوانين العراقية مع المعاهدات والاتفاقيات الدولية خصوصاً تلك النصوص التي تشكل خطراً يهدد حقوق المرأة مثل المادة 398 من قانون العقوبات العراقي رقم 111 المتعلقة بتزويج المغتصبة وسلب حقها في التعويض عن الضرر لإسقاط العقوبة عن المغتصب بحجة الزواج ، والمادة 41 الخاصة بتأديب الزوجة والتي تعطي الحق للزوج بضرب زوجته تحت ذريعة التأديب ، والذي يُعد انتهاك صريح للمادة 29 من الدستور العراقي لسنة 2005 ، والمادة 7 من العهد الدولي، والسعي الجاد لأنشاء ملاذات الايواء الامنة والسليمة لحماية ضحايا العنف الاسري والناجيات منه وتوفير السلامة لهن والتقليل من المخاطر التي يتعرضن لها بسبب الاعراف والتقاليد المتطرفة والدخيلة التي تنتهك أنسانيتهن.لقد بات لزاماً ان يعترف العراق كدولة بمخاطر العنف الاسري كظاهرة تهدد التماسك الاجتماعي وتزيد من التوتر بين الاسر العراقية ، لذا ندعو الجهات المعنية والمختصة بضرورة مضاعفة الجهود نحو مجتمع خالي من العنف والظلم والاستغلال ، يكفل السلامة والامان لنسائه وبناته ويحترم حقوقهن الانسانية ، ويؤمن الحماية لباقي أفراد الاسرة وخصوصاً الاطفال وكبار السن ( الوالدين ) ويعزز من تماسك الاسرة والمجتمع. ......
#لقانون
#يحمي
#النساء
#العنف
#ويصون
#كرامتهن
#داخل
#الاسرة
#والمجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674072
وليد خليفة هداوي الخولاني : مشروع قانون مناهضة العنف الاسري العراقي مشروع لتشظية وتفتيت الاسرة العراقية
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني ليسَ تَقليد الثقافة الغربية مناسباً في كلِ الأحيان، فالمجتمع العربي يُدينُ بالديانةِ الإسلامية، ولهُ قيم ٌمستمدةٌ من القران الكريم والسنة النبوية، وخاصةً ما يتعلق ببناءِ الاسرة. ولا اريدُ ان اَتحيّز في التشريعِ لنفسي باعتباري رجلاً، وان احققَ مكاسبَ على حسابِ المرأة. فأنا أؤمن بأن المرأة َهي أمٌ تمنحنا الحنان وزوجةٌ تمنحنا الحب واختٌ وابنة. واني لأخاف عليها ان انفصلت عن زوجِها ان تتيه وتتحطمْ في العولمةِ وتكون سبباً في تفككِ العائلة وفقدانها للعلاقةِ الزوجية المباركة وفقدانها لاحقاً لشخصيتها وكرامتها، والحياةُ لا ترحمْ من لم يحسبها جيدا.وقد خلقَ اللهُ الرجلَ ومنحهُ الخشونة والقوة في الجسمِ، من اجل العمل وكسب العيش للعائلة التي يُعيلَها والدفاعِ عنها في مختلفِ الظروفِ والدفاع عن الوطن، في حين ان المرأةَ تقومُ بدورِ الام والمربية وإدارةِ شؤونِ العائلة، وخصها اللهُ بالنعومةِ وكل ما تتطلبه من اجلِ أن يَخلِقَ في رحمِها الأبناء، وبعد الولادةِ القيام بواجبِ الرضاعة، لحينَ بلوغِهم سناً معينة، حيثُ جعلَ الله في حليبِ الام المناعةَ والسلامةَ من الامراض. وهذهِ الوظيفة لا يمكن لاحدٍ ان يُغيرَها، لا التشريع ولا الطب ولا مجلس النواب ولا اتفاقية سيداو. فالمرأة تنجب والأطفال يحملون اسم الاب، كرئيسٍ للعائلة كما ينسبون لعشيرةِ الاب وقبيلته. والمرأةُ تربي وتُقَدِم للأجيالِ أجيالاً من النشأ الصالح، فأن صلحت الام صَلحوا وأن فسدت فَسدوا، لهذا يكون الأطفال حتى عند الانفصال من مسؤولية المرأة لحين سن (15) عام ثم يخيرون، فالحضانة للامِ وعلى الابِ ان ينفقَ عليهم حتى عندما يكونوا في حضانةِ الام، لأنها هكذا خلقها الله. الرجالُ (بما أنفقوا من أموالهم) ومن يقدر ان يغير وظيفة خلق الله؟ فالأولاد يأخذونَ اسمَ ابيهم وجَدِهم، الرجلُ يتزوج من (1-4) نساء لكن المرأةَ تتزوج رجلٌ واحد فقط، وقد تشاركها اثنان او ثلاث من النساء. هذه سنة الخلق، حيث يقول الله جل وعلا في سورة النساء " فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى&#1648-;- وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ &#1750-;- فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ &#1754-;- ذَ&#1648-;-لِكَ أَدْنَى&#1648-;- أَلَّا تَعُولُوا (3)" فهل نُلغي العمل بكتابِ اللهِ وشريعته وسنة نبيه. في الميراث للذكر مثل حظ الانثيين، وشهادةِ رجلٌ تقابلها شهادتي اثنين من النساء، ووو. فلا تغيروا شريعة الله وعن اية مساواة تتحدثون .لا تتهموني بالتخلف فأنا مع عملِ المرأة، لكي تُعينَ الرجلَ عندما تكون هنالك حاجة ماسة، بعدما تعقدت الحياة، لكن ذلك ليس شرطاً عليها، وأنها لتعمل جهداً إضافياً على حسابِ تربيةِ الأبناء وإدارةِ المنزل. نعم تعلمت المرأة كأبنة في العائلة ودخلت الكليات وابدعت فمنها الطبيبة والمهندسة والعالمة وذلك شيء جميل ورائع والبلد بحاجة لذلك. لكن ربما هذا في المدينة ولنسبة محدودة، فالمرأة في الريفِ يتم تزويجها، عندما تكون قد دخلت في مرحلة البلوغ وربما قبله. ويعتبرون ذلك سترا لها. فالفاكهة تجنى متى تنضج، واذا لم تجنى تفسد ، والمرأة التي يفوتها الزواج تسمى عانسا ،وتقل حظوظها في زواج متكافئ. وحتى في الوظيفة فأن دخول المرأة الوظيفة يأتي على حساب التقصير في مسؤولية الأبناء، ناهيك عما تلاقيه المرأة في العمل من مضايقات وتحرشات وانحرافات وترك تربيتهم للخادمات او المربيات. واين هو العمل والوظائف الشاغرة، عشرات الالاف من الشباب يتظاهرون بحثا عن فرصة عمل دون جدوى. ان الكثير من النساء الموظفات تعتبر نفسها-خطأ- انها في غنى عن الزوج ، مادام ت ......
#مشروع
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الاسري
#العراقي
#مشروع
#لتشظية
#وتفتيت
#الاسرة
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691433
حيدر الكفائي : سرطان جديد يهدد الاسرة
#الحوار_المتمدن
#حيدر_الكفائي حمالة اوجه اصبحت هذه الطفرة العجيبة للعلم والتكنلوجيا ، كنت دائما ما اصفها للكثير من اصدقائي من انها كالتمر والعنب خلقن للفائدة وبيدك انت تستطيع ان تنتفع بهما او ان تجعلهما مسكرا فيتحولان من فائدة الى نقمة عليك وعلى مجتمعك ، هكذا كل مابأيدينا اليوم من برامج وانترنيت وتكنلوجيا اصبحت طيعة سهلة لا يستطيع احد ان يمنعك منها او ان يكون حائلا بينك وبين ما تريد وتفعل ، واصبحت الرقابة المجتمعية دون جدوى بظل التطور الهائل والابتكارات الضخمة التي لايمكن السيطرة عليها. لقد سائت العلاقات بين الاسرة الواحدة واصبح لكل فرد من افراد العائلة له اسرة افتراضية يندك فيها ويسير وفق ابجدياتها ويدافع عن تقاليدها وتطلعاتها ، وخرج معنى الطاعة من جغرافية البيت واعمدته وهما الابوين الى جغرافية اوسع تضم العالم باسره اذ اصبح من الصعب ان تتماشى اسرتك مع هواك وعاداتك وتقاليدك التي تربيت عليها وورثتها من مجتمعك واهلك وتدينك .اليوم يتفاجأ من يريد ان يعرف الحقيقة المرة عندما يقرأ التقارير العالمية التي تتحدث عن نسب الطلاق والجرائم التي تصاحب ذلك الفعل في بعض الاحيان ، فيصيبك الذهول حين تعلم ان المحاكم والقضاة شغلهم الشاغل هو الطلاق والمشاكل الزوجية وانها تعدت المعقول خصوصا في المجتمع العربي والاسلامي ومنه بالطبع بلدنا العراق حيث انهارت تلك العرى التي كانت تزدان بها الاسرة العراقية وتخلخلت بيوت الطاعة وصار للشيطان مأوى مستديم في اروقة البيوت وبين جدران غرف النوم وصارت سفاسف الامور هي الشغل الشاغل في دواوين النساء والرجال ونوادي الواتساب ومقاهي الفيسبوك هي من مصدر الالهام ونواة الحل والعقد ، فما الذي يدفع زوجين في ايامهما الاولى على النفور من بعضهما ولم يمضي الا ايام على زواجهما ، ومن يجبر فتاة في ريعان شبابها ان تهرب الى وجهة بعيدة انتقاما من اهلها وبغضا لزوجها ، او ان يجعل الزوجة وهي بالكاد لم تفطم رضيعيها التوأمين فتقود زوجها الى محكمة البلدة لتجبره على الطلاق بعد ان تدفع اليه طفليه وتسرحه بأساءة وليس بأحسان ، من يصدق ان تقدم فتاة مع عشيقها لترتكب مجزرة بحق زوجها وتخفي جثته من على وجه الارض ، مصائب وكوارث تحصل مع أسر تكاد لا تصدق من عظمها وقساوتها .معظم اسباب الطلاق تافه لاترقى الى الحد الذي يستوجب ذلك ولو رجعت الى اسباب الزواج ومقدماته لوجدتها اسباب تافه اشد من تفاهة طلاقهم فيمكنك بعد هذا كله ان تكتشف مدى الوضاعة التي حلت في بناء الاسرة فاصبحت البيوت بيوتا عنكبوتية سريعة بنائها وسريعة هدمها ....فلابد ان يأخذ المجتمع حذره من هذا التردي وان لا يعتمد على اصلاح الاعوجاج بتوالي الايام والسنين بل لعل ماسيأتي قد يكون اشد وقعا واكثر ايلاما. ......
#سرطان
#جديد
#يهدد
#الاسرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694845