الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمران حاضري : الحب في ميزان الثقافة الاستهلاكية...
#الحوار_المتمدن
#عمران_حاضري الحب في ميزان الثقافة الاستهلاكية :الحب شعور أخلاقي جمالي و قيمة إنسانية ثابتة له أبعاده الذاتية و الموضوعية و أعمق من حصره وتعليبه في يوم معين و اقصوصة معينة :لا ننكر أن عيد الحب أصبح مناسبة لتسويق مشاعر سطحية باهتة مغتربة غير موائمة مع الحب كقيمة إنسانية راقية مركبة متعددة الأبعاد... يتداخل فيها الفردي بالجمعي و الأخلاقي بالجمالي و الخاص بالعام... جرى تتفيه هذه القيمة بحكم تداعيات الثقافة الاستهلاكية التي املاها اقتصاد السوق و ما تشهده من استغلال اجتماعي و تشيء ( chosification ) و سلعنة و تسطيح للعلاقات الاجتماعية و الثقافية و الروابط الإنسانية و الساعية إلى محاولة تجريد غالبية البشر من خصائصهم الإنسانية الغامرة بالحب بمفهومه الواسع و الدفء و نقاء العقل و الإبداع و الجمالية و رقي الأخلاق... حيث يتم تعليب و تكييف عقل الإنسان و ذوقه و مشاعره باتجاه تحويله إلى مجرد " آلة" إنتاج واستهلاك قليل القدرة على التفكير و الحب و الإبداع حسب ما يوفره السوق من منتوجات تمس كافة مفردات الحياة بما فيها الروابط الإنسانية و العاطفية و الرومنسية التي زادت في تشوهها المنشطات الكيميائية و تعدد الأجهزة التقنية و الدفع باتجاه حصرها في مخاطبة الجسد والغرائز ... وازاء هذه الروح المجتمعية الموجهة سوقيا و اشهاريا و المبنية على شراهة التسلع المتمركز في الإنتاج وتداعيات الثقافة الاستهلاكية, لا يمكن أن ينجو من هكذا آثار سلبية متكلسة باهتة، غير المتمرد اللاممتثل القادر على تحرير نفسه من هكذا قيود وفرض مساحة من الحرية لأن الإنسان الذي لا يشعر بمساحة من الحرية ليس بوسعه أن يشعر بالحب و ينتصر لذاته و للقيم الإنسانية الراقية العادلة في كافة مفرداتها... و بالتالي الحب كخيار انساني غير خاضع "للسلعنة" و التشيؤ و التشوه... و في تعارض لما يسوق له في المجتمعات المتخلفة التي لا تفكر من كونه تجاوز للعادات و خروج عن المألوف ... ! من المفارقات العجيبة أن كلمة حب هي أكثر كلمة نستمع إليها في الأغاني وأكثر كلمة يعج بها تراثنا الأدبي و الشعري مثلها مثل كلمة الديموقراطية هي كذلك أكثر كلمة نقرؤها و يتم تداولها حكاما و محكومين في حين لا نتلمس كلتا الكلمتين في واقعنا المعاش ... !! ......
#الحب
#ميزان
#الثقافة
#الاستهلاكية...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709072
عمران مختار حاضري : رواد الاسلام السياسي الإخواني كما رواد الحداثة الاستهلاكية المزيفة كما رواد الشعبوية المحافظة الناشئة... كلهم نيوليبراليون و يدينون بديانة واحدة وهي -ديانة السوق -مهما اختلفت زوايا النظر...
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري رواد الإسلام السياسي /الإخواني كما رواد الحداثة الاستهلاكية المزيفة كما رواد الشعبوية المحافظة الناشئة... كلهم نيوليبراليون و يدينون بديانة واحدة وهي "ديانة السوق" مهما اختلفت زوايا النظر... !* الألغام التي زرعت في الجبال يمكن تفكيكها لكن يبدو من الصعب في ظل التبعية و هشاشة البديل الحداثي الديموقراطي الحقيقي تفكيك الألغام التي زرعتها حركة النهضة الإسلاموية بمباركة حلفائها في الإدارة و الجهاز " الأمني" إن لم تتحرك الأطياف التقدمية الوطنية الناهضة قبل فوات الاوان...!* دوس آخر على حرية الضمير و المعتقد تقوم به مجموعة تابعة لجهاز الأمن المخترق سياسيا خلال هذا الأسبوع في مدينة صفاقس...! * اين نحن من التنصيص الدستوري على حرية الضمير و المعتقد و الطابع المدني للدولة ؟! : * على سبيل الذكر، تم في ظل حكم حركة النهضة و توابعها منذ سنة2011 حتى 2013 حسب الرائد الرسمي انتداب 6036 موظفاً إدارياً و شهد العدد ازديادا ملحوظاً في السنوات التي تلت هذه الفترة...! * يبدو ان مشروع اخونة المجتمع يسير بخطى ثابتة و بطريقة غير ناعمة كما يري البعض و ذلك بتواطىء مفضوح من تجار الحداثة الشكلية المتمسكين بتلابيب الحكم عن طريق تجار الدين و التسويق "لاعتدالهم" المغشوش... فبعد تركيز البنوك الإسلامية و الترويج للصيرفة الإسلامية و تدريس مادة المالية الاسلامية في الجامعة و بروز ظاهرة "السياحة الحلال"و انتشار الكتاتيب و " رياض الاطفال الإسلامية" و الجمعيات الخيرية و التسويق للصكوك الإسلامية و إحداث جمعية " الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر " و غيرها من الجمعيات ذات الصلة و هي التي تتصرف في اموال طائلة، خليجية خاصةً قطرية ، دون تدقيق او حساب او عقاب، ها ان الموعد يتجدد كل مرة مع سلوكات غريبة خلنا أننا تجاوزناها منذ أمد حيث لم ندرك مدى هشاشة تجاوزها مجتمعيا في ظل الدولة التبعية التي لا يمكن أن تصنع تنمية غير تنمية التخلف ....! فبعد إنتشار الإرهاب التكفيري الدموي و تاصيله في مجتمعنا و الذي راح ضحيته عشرات الشهداء من خيرةالسياسيين و الامنيين و العسكريين و المواطنين العاديين ... و بعد الحملات التكفيرية و داعميها من وراء الستار على غير الصائمين في الأماكن العامة ها أن ظاهرة الاعتداء على المقاهي المفتوحة أخذت في الإنتشار ليس من المتطرفين التكفيريين فحسب بل من بعض الموظفين في سلك جهاز الأمن و الأخطر على خلفية دينية...!!! فضلاً عما قام به الاسلاموي في فترة سابقة، رئيس بلدية الكرم " خادم الكرمين" ( الكرم الشرقي و الكرم الغربي) حيث دشن بعث "صندوق للزكاة" و بروز ظاهرة ما يسمى ب "الشرطة " الشرعية" تنشط في وضح النهار لمراقبة لباس السباحة في بعض الشواطئ التونسية... !!! * و امام هذه الممارسات القروسطية المفتشة في ضمائر المواطنين و المنتهكة لأبسط حقوق المواطنة و حرية الضمير المنصوص عليها في الدستور و المواثيق الدولية لحقوق الإنسان... و بناءاً على هذا التمشي الخطير نحو "أخونة" المجتمع و الذي فضلا عن كونه يحفزنا كمجتمع مدني و سياسي تقدمي ديموقراطي حداثي حقيقي الى ضرورة الذود عن المكاسب في الحقوق و الحريات و الحرص على توفير شرطها الاجتماعي و إن كانت تشكو المحدودية و الهشاشة و الضبابية،، حيث ينبغي على الحداثيين الحقيقيين التزام اليقظة و الحذر تجاه هذه المحاذير و الخروقات القروسطية بكافة الأشكال النضالية ... و هذا يجرنا إلى وعي خطورة اللحظة و الوقوف عند الظاهرة بكافة أبعادها الفكرية و السياسية و الاقتصادية والاجتماعية و الثقافية ... و كذلك محاولة ال ......
#رواد
#الاسلام
#السياسي
#الإخواني
#رواد
#الحداثة
#الاستهلاكية
#المزيفة
#رواد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717213
أسامة إسبر : النزعة الاستهلاكية من منظار بودريار - ستيورات براي
#الحوار_المتمدن
#أسامة_إسبر ترجمة أسامة إسبرمجتمع الاستهلاكأقدّم هنا قراءة للنزعة الاستهلاكية كما رآها جان بودريار. لا أزعم أن قراءتي تمثّل وجهة النظر النهائية لبودريار الحقيقي. فضلاً عن ذلك، أظن أن بودريار نفسه سيقول إن كلماته لا تمثل وجهة النظر النهائية لبودريار الحقيقي، ولم يحدث في الحقيقة أن كان هناك «بودريار حقيقي». لا بأس إذًا في هذا. توفي بودريار عام &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1639-;-، وتستند قراءتي هذه إلى كتابه المجتمع الاستهلاكي الذي ألّفه في &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1632-;-، وأعتقد أن حجته صحيحة الآن كما كانت من قبل.ليس من السهل جدًّا فهم بودريار ككاتب. ربما هناك شيء ما ضيّعَته الترجمة، لكنني أشك في ذلك. اتُّهم بالغموض المتعمّد، وهذا يعني بحسب ظني «أنه صعب الفهم على نحو متعمد». إن الفرضية التي انطلقتُ منها هي أنك إذا كتبتَ شيئًا غامضًا ومشوّشًا، فإن كل من لا يفهمونه أو يشعرون بالتشوّش منه يجب أن يلوموا أنفسهم على أنهم متبلّدو الذهن وغير قادرين على فهمه. لكن في الحقيقة إن كل من يستخدم عبارة «الغموض المتعمّد» في نقده هو أكثر من منافق نوعًا ما. إن المنادين بضرورة الحفاظ على وضوح اللغة الإنكليزية يمكن أن يكرهوا جرأته. وأغلب ظني أنه ذهب إلى ما وراء رغبة شرح الأمور بطريقة مبسّطة.إن محاولة تلخيص بودريار في نقاط تمرينٌ عقيم. عوضًا عن ذلك، من الأمثل أن نقرأ كتاباته كما نقرأ الشعر: نترك الكلمات تتدفق فوقنا، وفي نهاية الأمر نسأل: ما الذي عنَته لنا؟ أو ربما كنا متبلدي الذهن بحيث لم نقدر على فهمها. (وكان يمكن أن أضيف تأويلاً سياسيًّا خفيفًا لم يكن هناك).ما جذبني إلى تحليل بودريار للاستهلاك ولماذا أعتقد أنه جديد، هو أنه لا يتحدث عن القوة بل عن المعنى، إذ غالبًا ما تفترض النظريات الاقتصادية التقليدية أن جميع البشر عقلانيون ومدفوعون ذاتيًّا ومولعون بالاكتساب وأن بوسعك أن تبني نظامًا يوجّه هذه الدوافع ويستغلها كي يشجعنا على العمل من أجل الصالح العام.يقول بودريار إن الأنظمة التي تنشأ تستمرّ لأنها مستقرة وتقاوم التغيير، وأن ما يجذبنا للمشاركة في هذه الأنظمة هو أنها تقدّم لنا فحسب طريقة هادفة للتفاعل مع المجتمع. من هذا المنظار يمكن القول إنه حتى أولئك الذين في مواقع القوة هم ضحايا للنظام.استهلاك جليّإن الفكرة القائلة بأن الرأسمالية تدفعنا إلى الإفراط في الاستهلاك تعود على الأقل إلى ماركس، لكن بودريار واصلَ طرحَ السؤال: لماذا؟نحن محاطون بأشياء تُنتج بكميات هائلة، ويبدو كأنه ليس لها فائدة جليّة. يقول بودريار إن قيمتها لا تُستمد من وظيفيتها بل من معناها الثقافي. يصبح فعل الاستهلاك حدثًا اجتماعيًّا. إن الحشود الأكبر والأكثر تكرّرًا التي نراها هي متسوّقو صباح السبت، ونقوم بمحاكاة سلوكهم لأن المحاكاة تعبّر عن رغبتنا بالانتماء إلى القطيع. ونحن لا نتصرف على نحو متفرّد، بحرّية وباستقلالية وبأصالة، بل نعبّر عن رغبة الجميع بأننا يجب أن نتسوق. إنها الراحة المحببة لذهنية القطيع. لا نرى جمهور الأفراد المنفصلين الذين يجلسون في المنزل ولا يشترون. إن حقيقة أن الاستهلاك جليّ هكذا هي ما يجعلنا نفكر أنه عادي، لكنه ليس هكذا.لا يعبّر طقسُ التسوق عن نفسه في السلوك فقط بل أيضًا في الهندسة المعمارية. ذلك أن مولات التسوق تصبح إقطاعيات تدير ذاتها بذاتها وتمتلك قوانينها الخاصة وعملاتها الخاصة وثقافتها الخاصة ومناخها الخاص. إن كل ما تحتاج إليه هذه المولات كي تنفصل كليًّا عن البلاد التي تقع فيها أن يكون لها أحياؤها الخاصة بالمستهلكين. ثم نحتاج ......
#النزعة
#الاستهلاكية
#منظار
#بودريار
#ستيورات
#براي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739413
منى أباظة : المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء العام في مصر
#الحوار_المتمدن
#منى_أباظة اجتذبت المساحات الكبرى مثل المحطات والمطارات ومراكز التسوّق اهتمام علماء الاجتماع الحضريين خلال السنوات الماضية (شيلدز، &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1641-;-؛ جوزيف، &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-). ألهمت هذه المساحات العامة– كالتي عرّفها عالم الاجتماع الفرنسي إسحق جوزيف (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-) بأنها «مساحات مرور» (espaces de passage) أو «أماكن- حركة»(lieux-movements) – علماءَ الاجتماع الحضريين لإعادة التفكير في مفهوم المساحة كفضاء للتواصل واللقاء. يدعونا إسحق جوزيف إلى دراسة هذه المساحات من منظور اجتماعي دقيق أو منظور علم الاجتماع التفاعلي. تنظر دراسة مدهشة أخرى بعنوان «التسوّق والمكان والهوية» (ميلر وآخرون، &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1640-;-) إلى مراكز التسوق البريطانية. يجادل ميلر ومن معه بأن التسوق لا يعيد إنتاج الهويات فحسب، بل يقدّم عنصر بناء هوية فعّال ومستقلّ. وتقدم الدراسة تصوّرات جديدة حول كيفية التفسير والربط بين الإثنية والاستهلاك من خلال الاستعمال المختلف للمساحة العامة، كما تقدّم نظرة محفّزة لتاريخ دراسة الاستهلاك، مشيرةً إلى حقيقة أن الاستهلاك قد أصبح عالمًا بحد ذاته، إضافة إلى أنها تضيء على أهمية المساحة والمكان لهويات المستهلكين ولممارسات التسوق الثقافية. علاوة على ذلك، تذكّرنا الدراسة كيف أن هذه الجغرافيات الجديدة تخلق على الدوام أشكالاً جديدة من التسوّق ومن أساليب الحياة، كما أنها تؤكد حاجة النظر إلى مراكز التسوّق من منظور العاملين في المتاجر وكيف يؤثر التسوق على الجنسانية والعلاقات الاجتماعية (موريس، &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1633-;-)&#1633-;-.أنتج ريكاردو فريرا فريتاس (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-) دراسة مفصّلة، مستلهمًا أعمال عالم الاجتماع الفرنسي ميشال مافيسولي، يقارن فيها مراكز تسوق متعدّدة في البرازيل مع «فوروم دي هال» الباريسي. يُكثر فريتاس من استخدام مفهوم المخيال (imaginaire) بخصوص إعادة الصياغة الداخلية للمساحة. ويرمز مركز التسوق، بحسب فريتاس، إلى المدنية المثالية، هذه المساحة محمية من التلوّث والطبيعة. وبصفتها مساحة محاكاةٍ، فإن مفاهيم «المنسوخ» و«المعاد تدويره» و«الافتراضي» تصبح ذات أهمية. ازدادت مراكز التسوق في البرازيل بالتوازي مع زيادة العنف خلال آخر عقدين، من مركز واحد عام &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1632-;- إلى &#1633-;-&#1641-;- في &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1637-;-، كسبيل لتوفير مساحة لا عنف قيد المراقبة. يجري الحديث في ريو عن «باراشوبنغ» (&#1639-;-&#1635-;-,&#1641-;-&#1632-;-&#1638-;- أمتار مربعة) كأكبر مركز تسوق في أميركا اللاتينية، بصفته مكانًا مرتبطًا بـ«أنسنة» المساحة ضد العنف (فريتاس، &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-: &#1641-;-&#1637-;-).التسكّع والتسوّقيذكّرنا زيغموند بومان (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-) بأن فالتر بنيامين هو من اخترع المتسكع (flâneur) بصفته الشخصية الرمزية للمدينة الحديثة. ويخبرنا بومان (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-: &#1641-;-&#1637-;-) من خلال الربط بين المساحة الجديدة لمراكز التسوق وبين التسكع، بأن مراكز التسوق تجعل العالم– «مسوّرًا بدقّة، مراقبًا إلكترونيًّا، وخاضعًا لحراسة عن كثب»– «آمنًا للحياة بصفتها تجوّلاً». يعود اسما فالتر بنيامين وغيورغ سيميل إلى الظهور باستمرار في أدبيات المدينة، مشدّدَين على أن الغريب والوحدة هما ملهما إعادة اختراع المساحات؛ فقد بدأ الرجلان حوارًا حول التجول في الكاتدرائيات الحديثة وإمبراطوريات الاستهلاك. يعيد مايك فيذرستون (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1640-;-: &#1641-;-&#1633-;-&#1632-;-) صياغة مفهوم ......
#المراكز
#التجارية،
#الثقافة
#الاستهلاكية
#وإعادة
#صياغة
#الفضاء
#العام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740047
عبدالجبار الرفاعي : بؤس الذائقة الاستهلاكية وتشوهها
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي عبد الجبار الرفاعي مثلما تُعلِنُ العنصريةُ عن حضورها عبر النسب والقبيلة والقومية والمعتقد والجغرافيا والثقافة وغير ذلك، يُعلِنُ الاستهلاكُ المبتذل عن عنصريته عبر الغرابة والشذوذ فيما يستعمله ويتناوله الإنسان. الذي يتناولُ اللحمَ المطلي بالذهب يُعلِنُ أنه الاستثناء في استعلائه على الناس في الأرض، لا يستحقُ هذه المكانةَ غيرُه هو وحده المؤهل للتويج بها. أثار قرفي واشمئزازي خبرٌ نشرته قناةُ العربية يوم 12 ديسمبر 2021 على صفحتها في الانستغرام يتحدث عن: (فندق في فيتنام يقدّم لزواره فرصة شراء قطعة لحم "توماهوك" مغطاة بالذهب، مقابل 1319 دولارًا للقطعة). لفرط دهشتي بعثتُ الخبر إلى ولدي محمد باقر المقيم في استراليا، فبادر هو وأرسل رابطًا لصفحة أحد الطباخين المشهورين على الانستغرام في أحد الدول، يعلن هذا الطباخُ عن أسعار وجباته من اللحوم فيكتب: أن مطعمه يبيع قطعة اللحم المطلية بالذهب، بوزن 680 غراما، بسعر يصل إلى 2000 دولار أمريكي". تذوقُ الإنسانِ للطعام يختلفُ عن تذوق الحيوان للطعام. تذوقُ الإنسانِ حالة تلذّذ أعمق من أن تنحصر بالحواس، إنها أبعدُ مدىً مما هو مادي لأنها تعبّر عن المشاعر والأحاسيس الإنسانية والرؤية الجمالية للعالَم أيضًا. الاستعلاءُ والتباهي والغطرسة والتبختر في الاستهلاك ضربٌ من خيانة الضمير والمرض الذوقي والأخلاقي الذي يهدرُ إنسانيةَ الإنسان، ويبذّرُ حقوقَ الفقراء والجياع في الأرض، بافتعال احتياجات مفارقة لاحتياجات الإنسان الأساسية والثانوية، ويبدّدُ الثرواتِ والمواردَ الطبيعية المشتركة لتأمين احتياجات كلِّ البشر بسفاهة وحمق. بطرُ الذائقة في الاستهلاك وانحباسُها فيما هو مادي حالةُ تشوّه مرضية سامّة، تفتكُ بأخلاقية الإنسان، وتميتُ غيرتَه وشفقتَه ورحمتَه بأخيه الإنسان. يُنحَر الإنسانُ داخلَ الإنسانِ حين يُختَزل ويُنظر إليه وإلى كلِّ شيء يتصل بوجوده وعقله وروحه ومشاعره كشيءٍ من الأشياء. هذه واحدةٌ من خطايا رأسمالية السوق المتوحشة، وتعاملها مع كلِّ شيء حتى الإنسان،كبضاعةٍ تجارية ومنتَجٍ استهلاكي يباع ويشترى. احتياجاتُ الإنسان: للمعنى، للإيمان، للمحبة، للجمال، لسكينة الروح، لطمأنينة القلب، لتقدير الذات، للاعتراف، للعطاء، للتضامن الإنساني، لا ترويها الأشياءُ المادية مهما غرق الإنسانُ في استهلاكها، ومهما كانت قيمتُها السوقية. مَنْ يعجز عن تأمين الاحتياجات الروحية والأخلاقية والإنسانية يعيش خواءً روحيًا وقلقًا وجوديًا يسلبُ سكينتَه الباطنية، ويحجب عنه معاني السعادة. كثيرٌ من الناس في المجتمعات الغارقة في الاستهلاك، سواء كانت غربيةً أو شرقية، يكابدون الاضطراباتِ النفسية والقلقَ وفقدانَ السكينة والأرقَ والمللَ والضجرَ والاكتئاب. يعيشُ أكثرُ هؤلاء الناس بلا شعورٍ بالأمن والسلام في داخلهم، وإن كان معظمُهم يحاول التنكّرَ لتعاسته ويتظاهر بالسعادة. التظاهرُ بالسعادة تشجّع عليه كتاباتٌ ساذجة تتكتّم على بواعث مواجع الإنسان العميقة، وتلهيه عن البحث عن اكتشاف عللها الكامنة في داخله والسعي لإشباع احتياجاته الطبيعية،كما إن إعلانَ السعادة صار وسيلةً مخادِعة تتيح للإنسان الحضورَ الاجتماعي والتأثيرَ في الناس الذي ينشده. في المجتمع الاستهلاكي يصير كلُّ شيء سلعةً، حتى الإنسان يُنظر إليه كأنه سلعة، ويجري تقديرُ قيمة كلّ شيء بمعيار الربح والخسارة بالمعنى الاقتصادي، وتقدّر قيمتُه بمقدارِ ما يسهم فيه من إنتاجٍ مادي، وبنوعِ ما يتسوقه ويستهلكه. تحديدُ قيمة الإنسان بنوعِ ما يتسوقه ويستهلكه أحدث تحولاتٍ في منظومة القيم، وخلق مف ......
#الذائقة
#الاستهلاكية
#وتشوهها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741620
عمران مختار حاضري : خاطرة بمناسبة - عيد الحب-... الحب في ميزان الثقافة الاستهلاكية الباهتة...
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري خاطرة بمناسبة " عيد الحب" الحب في ميزان ثقافة السوق الإستهلاكية الباهتة :* القضية ليست قضية عيد الحب بل القضية تكمن أساساً في تحديدها كمناسبة باهتة و تسليع الأعياد و بيع الفرح للناس ...! * بالتالي لا ننكر أن عيد الحب أصبح مناسبة لتسويق مشاعر سطحية باهتة مغتربة بحكم الثقافة الاستهلاكية التي املاها اقتصاد السوق و ما تشهده من تشيء ( chosification ) للعلاقات الاجتماعية و الروابط الإنسانية و الساعية إلى محاولة تجريد غالبية البشر من خصائصهم الإنسانية الغامرة بالحب و الدفء الإنساني و نقاء العقل و الإبداع و الجمالية و رقي الأخلاق حيث يتم تعليب و تكييف عقل الإنسان و ذوقه و مشاعره باتجاه تحويله إلى مجرد " آلة" إنتاج واستهلاك قليل القدرة على التفكير و الحب و الإبداع حسب ما يوفره السوق من منتوجات تمس كافة مفردات الحياة بما فيها الروابط الإنسانية و العاطفية التي زادت في تشوهها المنشطات الكيميائية و تعدد الأجهزة التقنية الرقمية و الدفع باتجاه تغييب العقل و الذوق و نقاء الروح... بمحاولة حصرها في مخاطبة الجسد و الغرائز و المشاعر الباهتة...! * و إزاء هذه الروح المجتمعية المبنية على شراهة التسلع المتمركز في الإنتاج وتداعيات ثقافة السوق الاستهلاكية ، حيث لا يمكن أن ينجو من آثارها السلبية غير المتمرد اللاممتثل للسائد المتخلف، المتكلس ... ! و القادر على تحرير نفسه من هكذا قيود نمطية في سياق التأسيس و المراكمة لثقافة عقلانية علمية تنويرية ديموقراطية بديلة... وفرض مساحة من الحرية لأن الإنسان الذي لا يشعر بمساحة من الحرية ليس بوسعه أن يشعر بمساحة من الحب بصفته شعور أخلاقي جمالي و خيار انساني قيمي، عميق ، غير خاضع للمناسبات و الأعياد و "السلعنة" كما أنه غير خاضع لما يسوق له في المجتمعات المتخلفة من كونه "تجاوز للعادات" و "خروج عن المألوف"...! *حيث كلمة حب أكثر كلمة نستمع إليها في الأغاني وأكثر كلمة يعج بها تراثنا الأدبي و الشعري العربي... كما أن كلمة حرية و ديموقراطية من أكثر الكلمات التي نقرؤها و يتم تداولها حكاما و محكومين، في حين لا نتلمس صدقية و ترسخ هذه الكلمات جميعها في واقعنا المعيش ... ! ......
#خاطرة
#بمناسبة
#الحب-...
#الحب
#ميزان
#الثقافة
#الاستهلاكية
#الباهتة...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747948
حسن العاصي : عنوان الموضوع: المجتمعات الفردية.. الدنمارك نموذجاً .. هل تتنصر الهوية الاستهلاكية على الهوية الوطنية؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي نص الموضوع:تنشأ المجتمعات وتتغير ليس فقط نتيجة للظروف الاقتصادية والمادية، ولكن نتيجة لتبدل الظروف الثقافية وهياكل السلطة أيضاً. نظراً لأن الأيديولوجيات السياسية تعكس المصالح الاجتماعية المختلفة وعلاقات القوة، فإنها تحمل أيضاً وجهات نظر مختلفة عن المجتمع.وبالتالي، هناك تناقضات بين النظرة الليبرالية للمجتمع، والآراء الأكثر جماعية للمجتمع التي تم اختبارها في الاشتراكية، والأفكار المحافظة الكلاسيكية، بالإضافة إلى النسخ الأحدث المعدلة لهذه المواقف.عندما نتحدث عن "المجتمع البريطاني" على سبيل المثال، فإننا لا نفكر في بريطانيا العظمى كدولة، بل نفكر في المجتمع الذي يشكله سكان البلاد. أي مجموعة الأشخاص الذين يعيشون في بريطانيا، ويرتبطون معاً من خلال المصالح المشتركة، والتعاون، والاعتماد المتبادل فيما بينهم.يمكن إرجاع فكرة المجتمع ككيان متماسك ومحلي وشبيه بالشبكة - كجماعات - إلى العصور القديمة، حيث كانت الشرطة اليونانية تعتمد على المزارع العائلية الموجودة حول المدينة، في ولايات مثل أثينا وسبارتا.كانت هذه مجتمعات صغيرة يمكن إدارتها، وكانت مختلفة اختلافاً كبيراً عن المجتمعات الكبيرة المعقدة اليوم. ومع ذلك، فقد أسسوا لخلق نموذج مثالي لما يجب أن يكون المجتمع عليه في المستقبل.لم يميز اليونانيون بين المجتمع الاجتماعي والسياسي. كان المجتمع والدولة متشابهين لأن حكم الشرطة كان يمارسه جميع الأفراد المعترف بهم كمواطنين.وبكونه مواطناً أدرك الفرد طبيعته الحقيقية. كان هذا هو رأي أرسطو الذي استند تفكيره الاجتماعي إلى دولة المدينة اليونانية، وكانت هذه هي الخلفية لنظرته للإنسان ككائن اجتماعي وسياسي.الفردية:الفردية، هي الإدراك المجتمعي الذي يؤكد حق الفرد في المجتمع (على عكس الجماعية)، وكذلك تنمية الفرد لتميزه الشخصي.منذ ظهور هذا المفهوم في فرنسا في أوائل 1800 تم استخدامه للدلالة على مجموعة متنوعة من المعاني، مع اختلافات محلية كبيرة.يعود مفهوم الفردية وكذلك الظاهرة نفسها إلى اليونان الكلاسيكية، حيث على سبيل المثال، يُظهر نقد أرسطو لأفلاطون بداية وجهة نظر تميز الفرد عن المجموعة الاجتماعية.إن تطوير "الرواقيين والأبيقوريين" Stoics and Epicureans لفكرة مكانة الإنسان في ترتيب الطبيعة كان له تأثير عميق على تركيز المسيحية على الفرد.منذ حوالي سبعة قرون ادعى أول منظّر سياسي مسيحي بارز الإنجليزي "جون سالزبوري" John Salisbury أن الحرية الشخصية ضرورية لتطوير الفضائل. شهدت تلك الفترة العديد من الأمثلة على أن الفرد أصبح أكثر فأكثر في المركز، حيث يتم إضفاء الطابع الفردي على العلاقات الإيمانية.في شكله الحديث، لا يشير هذا المفهوم إلى الإصلاح، الذي مارس تأثيراً حاسماً من خلال التأكيد على حق الفرد في تحدي المعتقدات والمؤسسات الهامة. كما أكد كلاً من الفيلسوف الألماني "إيمانويل كانط" Immanuel Kant والفيلسوف واللاهوتي الدنماركي "سورين كيركيغارد" S&#248-;-ren Kierkegaard بشكل خاص على المسؤولية الشخصية للفرد.تم استخدام كلمة الفردية في فرنسا بداية لوصف ما يعتبره نقاد الرومانسية عبادة مفرطة للفرد، مما قد يؤدي إلى الفوضى والاضطراب الاجتماعي. تم تقديم تفسير مؤثر للغاية من قبل عالم الاجتماع الفرنسي البارز "ألكسيس دي توكفيل" Alexis de Tocqueville الذي جادل بأن الفردية كانت من أصل ديمقراطي، وسوف تنتشر بما يتماشى مع المساواة المتزايدة بين الافراد، كما انها يمكن أن تؤدي إلى فقدان الم ......
#عنوان
#الموضوع:
#المجتمعات
#الفردية..
#الدنمارك
#نموذجاً
#تتنصر
#الهوية
#الاستهلاكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753855