الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
واثق الحسناوي : اشكالية الاستعراب والاستغراب في العالم الشرقي .د.واثق
#الحوار_المتمدن
#واثق_الحسناوي #اشكالية_الاستعراب_والاستغراب_في_العالم_الشرقيإنَّ البدايات الأولى للاستعراب كانت بعد العمليات الكبرى للاستراق والاستشراف والاستكشاف التي قام بها الباحثون المستشرقون الأوربيون لدراسة ومعرفة أحوال حضارات وشعوب وثقافات الشرق الأوسط والأدنى والأقصى .بهدم العلم والإطلاح والفهم ( الأنا/ الأخر) .وقد إنبرى عددٌ كبيرٌ من المستشرقين لدراسة الشرق القديم ، فولفني وهاملتون جب وبرنارد لويس ولورنس وروسو ..للبحث والاستكشاف؛ ولكن هذا النوع من العلم أو البحث لم يكن حقيقياً أو صريحاً سوى في معناه الظاهر الذي خالف معناه المضمر المسكوت عنه . فمعظم الدراسات الاستشراقية قد بنيت على أساس الغلبة والهيمنة والتبعية والتشويش والدس وتغييب وإقصاء الآخر .إذ أن معظم المستشرقين كانوا يرتبطون بدوائر استخباراتية أوربية وامريكية وماسونية . تهدف إلى تشويه الحضارات الشرقية وإضعافها وسلب هويتها وتمزيقها وإثبات عجزها وعدم مقاومتها للآخر الغربي .فالدراساتُ الاستشراقية تقوم على الضدّية وعدم التكافوء، بل راح أخرون إلى التركيز على الحضارة العربية تحديداً والإسلام بخاصة ؛ لإثبات أنّها حضارة عاجزة ومتخلفة وإن الإسلام أصولي وإرهابي ..وهو مايسمى بمصطلح ( الاستعراب ) .وهذا هو فرع من الاستشراق ،إلا انه أشد وقاحةً وتعصباً وتهميشاً ووقعاٌ على العرب ، وهو اسشتراق حديث تبنى عامل التشكيك في الحضارة العربية والإسلامية وفي أصولها وجذورها وثقافتها ومجتمعها وفلسفتها وطرق تفكيرها ...فمنهم من شكك في علم العروض الخليلي ونسبه الى العروض الاوربي كالمستعرب فايل .ومنهم من شكك في الشعر الجاهلي كمارجلويث ومنهم من دعا الى اللهجة العامية وترك لغة القرآن الفصحى كونها معقدة كالآن جيرو .ومنهم من شكك بشعر حسان بن ثابت ويرى انه مبتذل ومنهم من يرى ان الموشحات الاندلسية هي من أصل لاتيني كربيبر .والكثير من الآراء المشككة والتي تصب في مصلحة اسرائيل .وقد قامت عملية الاستشراق على عاملين هما : المعرفة والقوة.وكلامهما يكمل بعضهما البعض . والانا المهيمن الأكفىء والاخر المتخلف العاجز . وعلى الرغم من ذلك لا نبخل جهود بعض المستشرقين الخلص ؛ و لا نبخس حق بعض المستشرقين الذين انصفوا اللغة والادب العربي والدين الاسلامي أمثال كارل بروكلمان ؛ وكارلونللينو.وفي الختام دعو ان تكون هناك دراسات استغرابية عربية من قبل كل المثقفين والباحثين العرب في الدول الغربية وامريكا لاطلاعنا على الاخر كما هو وليس كما فعل بنا وبحضاراتنا اي ان تكون دراسات ناضجة معمقة علمية اكاديمية رصينة منصفة هدفها الاول هو العلم والمعرفة وخدمة الانسانية . وناسف ان الكثير من العرب المستغربين في بلاد الغرب لم يستغل فرصة وجوده هناك لبذل قصارى جهوده من اجل تقديم الثقافة الغربية لنا كمايراها هو على حقيقتها لا كما يقدمها لنا الغربي عن ذاته وهويته بإنحياز تام وهيمنة وقحة لغرض فرض التبعية بالإندهاش لما قدمه بوصفه الأعلم والأعقل والأفضل والاكفىء ._انظر:مجلةالاستغراب :العدد10 ص 81 .#دكتور_واثق_الحسناوي. ......
#اشكالية
#الاستعراب
#والاستغراب
#العالم
#الشرقي
#.د.واثق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684851
عبد الرافع كمال : أطروحة الاستعراب كحل ل أزمة الهوية العربية في السودان
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرافع_كمال ان محور ازمة الهوية العربية في السودان يتلخص في عاملين اثنين & العامل الاول :هو ان القبائل العربية في السودان قد اختلطت و تمازجت مع القبائل الزنجية و اكتسبوا سمات من القبائل الزنجية ف اصبح العرب في السودان ، عرب بسحنة مزيجية .فهم عرب بأنسابهم ، و مزيج بسحنتهم . مما دفع بالعرب ذو البشرة الفاتحة ل رفضهم و عدم تقبلهم & العامل الثاني :و هو نشاط الحركة الشعوبية و التي ديدنها هو التشكيك في عروبة ابناء القبائل العربية في السودان و العمل علي مصادرة حقهم في الانتماء الهويي .هذين العاملين الي جانب عوامل اخري خصصنا لها مقال سابق ، هما اساس ازمة الهوية عند ابناء القبائل العربية .ان ازمة الهوية عند قبائل " عرب السودان " تكمن في ازياد ضغط الشعوبيون و من حالفهم علي قبائل عرب السودان حتي ينتهو عن القول عن انفسهم انهم عرب .في ظل هذا الضغط قدم احد الشبان علي صفحات الاسافير مقترح للقبائل العربية في السودان ان يطلقوا علي انفسهم اسم " المستعربين " كبديل ل اسم " العرب " .فبدلا من ان يقولوا نحن " عرب "يقولوا نحن مستعربين ، فمثلا بدلا من ان نقول عن الجعليين او الكواهلة انهم قبيلة عربية .نقول عنها انها قبيلة مستعربة .و هكذا .ازا اجرينا عملية تقييم علمي له المقترح نجد انه قد يتنافي مع الحقيقة ، فالعروبة كما هو معلوم هي كيان عرقي ، و العربي حسب تعريفنا هو من كل من حمل نسبا عربيا ، و حسب هذا التعريف يدخل ابناء القبائل العربية في دائرة العروبة ، ان وصف مستعربين يجري علي القبائل غير العربية الناطقة بالعربية ، لذا فأن هذا الوصف هو وصفا جذافا ، و بالرغم من كونه وصفا جذافا ، الا انني اجد فيه العلاج الشافي ، ل ازمة الهوية العربية في السودان ،و هو ان يسمي عرب السودان انفسهم بالمستعربين بدلا من ان يسموا انفسهم بالعرب ، لأن اسم " عرب " يثير ثائرة الشعوبيين و الزنجويين ، و لعل هذا الاسم هو نفسه الذي يطلقه تياري الزنجويين و الشعوبيون علي ابناء القبائل العربية في السودان ، اي هو اسما مقبولا للتيارين ، و يشكل حلا جزريا لعلاج ازمة الهوية العربية في السودان بالرغم من كونه يعد وصفا جزافا ..لذا فأننا ندعو ابناء القبائل العربية في السودان الي هذا المقترح في حين تعسرت عملية ولادة حل جزري للخروج من الازمة الهووية . ......
#أطروحة
#الاستعراب
#أزمة
#الهوية
#العربية
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702914
نضال نعيسة : خرافة العروبة وحقيقة الاستعراب
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة بالقطع هناك فرق كبير بين العروبة والاستعراب، وبالتالي بين العربي والمستعرب. وفوقهم الدولة العربية، والدولة المستعربة. فالعربي هو ابن الجزيرة العربية في نجد والحجاز، الذي ينتمي للقبائل العربية الساكنة هناك، وهذا العربي، أو لنقل أجداده، هم من غزوا الدول والحضارات المجاورة واحتلوها ودمـّروها في القرن السابع الميلادي، وفرضوا اللغة والعادات والمعتقدات الوثنية والطقوس الغيبية والخرافية التي كانت سائدة هناك (ومنها مثلاً طقوس تقديس حجارة وأصنام مكة والسجود لها والطواف حولها والتبرك بها والتي-أي الأصنام- كانت كثيرة ومتعددة وكان هناك عشرات الكعبات كالكعبة التي حطمها وأبقى منها نبي الإسلام الحجر الأسود فقط) وحملوا سلوك وطباع الناس ونمط تفكيرهم وتقاليدهم الاجتماعية أي ما تعرف بـ"الثقافة العربية" والتي أعطوها مسمى "الإسلام"، وكان الغزو والاحتلال والعدوان والاستعمار العربي هذا بحجة نشر هذا "الإسلام"(ثقافة وتفكير العرب) بين الناس تحت مسمى دين "جديد" أنزله من يسمونه بـ"الله" على أحد البشر الذين اختارهم، ولمشيئته، سبحانه، بنفسه من سكان تلك الصحراء القاحلة الموحشة الجرداء المقفرة الغبراء.وأما المستعرب قهو ابن تلك المستوطنات والمستعمرات و"الإمارات" التي خضعت للاستعمار العربي والإسلامي، وهو أحد سكان تلك البلدان المحتلة، من غير الأصول العربية وهو الذي تم تعريبه، وأسلمته بالقوة، والإرهاب و"سيف الله المسلول"، وأصبح بالوراثة، والتقادم، عربياً، وناطقاً باللغة العربية، رغم أنه يعيش بمدينة أو قرية، تحمل اسما آرامياً، أو سيريانياً، أو آشورياً، وكردياً، وقبطياً، وأمازيغياً، ونوبياً، ووو.إلخ، مع الاعتراف بوجود عرب أقحاح في هذه المستعمرات من أحفاد قبائل العرب بنجد والحجاز أتوا واستوطنوا مع مجيء المحتلين الغزاة.ومن هنا، لا يوجد هناك، ولا يمكن الحديث عن عرق ودم عربي صاف، اليوم، وكامل وعام في مجمل المستعمرات، والمستوطنات المستعربة، التي يريد القوميون العرب "المستعربون" توحيدهم في كيان خرافي طوباوي واحد اسمه الوطن العربي، يعتقدون، ويفترضون، أن جميع سكانه، أو هكذا ينبغي، هم من العرق العربي، ومن أصول عربية فحة وخالصة، وهذه استحالة، لا تعادلها، إلا استحالة تطبيق قيام "وحدة عربية"، أو أن تسمح لهم الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بإنشاء وقيام كيان سياسي إمبراطوري، يقوض كيانات ويلغي سيادة وحدود وخرائط دول قائمة وذات سيادة ومعترف بها بالمجموعة الدولية، ناهيكم عن أن الطرح القومي، "العرقي"، عموماً، هو عادة طرح عنصري فاشي شوفيني قائم على فكرة تمجيد قوم، وعرق، وإثنية، بعينها، مقابل أعراق وإثنيات أخرى، وهو بدعة أوروبية، استجلبت الحروب والدمار في القارة العجوز، لكنها أعجبت "الرفاق" مؤسسو البعث، والقومية العربية، الذي كانوا بعمومهم من أبناء أقليات، (كردي، وعلوي، ومسيحي)، فاستوردوها للدول المستحدثة حديثاً، بعد سايكس-بيكو، في محاولة، لاستعادة "أمجاد" دول الخرافة المنهارة والمدحورة والساقطة.فالمستعرب، الناطق بالعربية، ذو الميول السلفية والرجعية والظلامية الدينية عموماً، وهو صنو والوجه الآخر للمتأسلم، والذي يكابد، عادة، من أزمة هوية وانتماء وضياع حادة، امتطى صهوة الفكرة القومية، لإثبات الوجود في عالم فقير متخلف منحط مفكك هش ضعيف عاجز، من جهة، مقابل عالم قوي ينمو بالعلم والتكنولوجيا وقيم العصر الباهرة، من جهة أخرى، لاكتساب شرعية هوياتية وتحقيق أطماع وأغراض سياسية، والاتجار والاستثمار، بفكرة العروبة ووهجها ورمزيتها المقدسة، ومن ورائها، الإسلام، باعتبارها "عقيدة" وإيمان الغالبية العظمى م ......
#خرافة
#العروبة
#وحقيقة
#الاستعراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732897