الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي الاسد : الشفرة القرآنية: همت به .. ولم يهم بها أصلا
#الحوار_المتمدن
#علي_الاسد همت به..ولم يهم بهاالسلام عليكم ابدأ البحث حول ايه لطالما كثر النقاش حولها لازالة الظن حول اقتراب نبي ما من اتيان فاحشة , بينما تدبر الايه يزيل اصل الاشكال .همت به ولم يهم بهاهمت به وهو لم يهم بها اصلاحول آية : وهم بها لولا ان راى برهان ربه...نستطيع ان نتبين فيما ان كان قد هم بها ام لا عن طريق التدبر في الايات التي تحوي نفس المركب(لولا ان) فنرى:الايه10 القصص: (ان كادت لتبدي به لولا ان ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين)اذن : (لولا ان ربطنا على قلبها) نفت احتمالية ان تبدي به.. اي انها لم تبدي به الايه 82 القصص: (لولا ان من الله علينا لخسف بنا)وهم لم يخسف بهم..اذن (لولا ان من الله) نفت وجود الخسف بهم الايه 33 الزخرف: (ولولا ان يكون الناس امة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة)ولم يجعل لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقف من فضه..اذن (لولا ان يكون الناس امة واحدة) نفت جعل السقف من فضه لبيوت من يكفر بالرحمن. الايه 3 الحشر: (ولولا ان كتب الله عليهم الجلاء لعذبهم في الدنيا)اذن هم لم يعذبوا في الدنيا بسبب(لولا ان كتب الله عليهم الجلاء) . اذن وبنفس طريقة الاستدلال يتبين لنا انه (لم يهم بها اصلا ) لوجود (لولا ان راى برهان ربه)..حيث ان الايه تقول(وهم بها لولا ان راى برهان ربه)..اذن هو لم يهم اصلا , نعم لم يهم بها ,مهما كان نوعية الفعل المترتب على المركب (وهم بها)سواء كان مطاوعتها او قتلها او غيره, فلقد نفت جملة(لولا ان راى برهان ربه) ان يكون قد هم بها اصلا. اي كما يقول اهل اللغه فان لولا اداة شرط تثبت فعل الشرط(وهو رؤيته لبرهان ربه هنا)وتنفي جواب الشرط(وهو همه بها)-----هل يوجد فعل مضمر داخل جملة(وهم بها)؟عند ملاحظة النص اجد ان الايه قالت(وهم بها) ولم تقل(وهم بان يفعل كذا.. او وهم أن يفعل كذا) بل ان الايه لم تقل (وهم بها كذا) كما في آية13 التوبه(وهموا باخراج الرسول) و74 التوبه(وهموا بما لم ينالوا) , اذن لايوجد لدي سوى فعل واحد يمثل مع مابعده جملة مفيده (هم بها) وهذا الفعل هو ما وقع عليه النفي. امر اخر , جملة(ولقد همت به) جمله سرديه واقعه لم يحصل نقض لها , اي ان الايه توضح انها همت به مع توكيد لهذا الفعل لوجود (لقد) , وان النفي واقع على همه هو بها فقط لا على الاثنين---------هل ما لم يهم به, أمر يشينه كنبي أن كان هم به؟وهل يتضمن نص الايه نفسها ما يؤيد النتيجة؟ فاقول لعل , ولنقرأ: تقول الايه كبيان لرؤيته برهان ربه (كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء).. وبالبحث عن معنى ما صرف عنه برؤيته لبرهان ربه نجد امران (السوء والفحشاء) , فنتسائل هل ان السوء والفحشاء تعني الزنا؟؟ فتكون رؤيته لبرهان ربه وما أدته من نفي (الهم بها) هو لصرف الزنا عنه؟؟ فاذا استقرأنا القران عن تعريفه للزنا نجده معرفا في ايه 32 سورة الأسراء((ولا تقربوا الزنا انه كان فاحشة وساء سبيلا)) اذن الزنا فاحشه , وهذا ما لم تذكر الايه صرفه عنه بل ذكرت السوء والفحشاء. فنبحث عن معاني السوء والفحشاء , وان لم نجد المعنى فعلى الاقل ان نجد ما يشير الى افتراق معناهما عن الزنا.. وباستقراء الايات التي ذكر فيها لفظ (السوء) نستطيع ان نستشف من احداها اختلاف معناه عن الزنا وهي الايه 62 سورة النمل ((أمن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء)) ولا اظن ان احدا يفهم منها ان ما يكشف هنا هو الزنا.فالزنا تبتعد عنه وتبعد عنه وتمنع منه ويحرم عليك و ......
#الشفرة
#القرآنية:
#أصلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717735
عباس علي العلي : كيف نتعامل مع الموروث الديني؟ ولماذا الدين أصلا؟
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي عندما أعود بعقلي مع مزيد من القراءات والاستنتاجات التي تتزايد يوما بعد يوم وترسم صورة جديدة وقد تكون مختلفة لقناعات قديمة، أقف مذهولا من قدرة ذلك الإنسان الأول الذي رسم حدود فكرية مذهلة لتصوراته حول الوجود وما بعد الوجود دون أن يستعين بموروث أو فكرة مسبقة، وكيف له أن يتصرف مع تلك الحقائق والمغيبات وهو لا يملك ما أملك أنا من رصيد فكري ساهم في تكوينه وتراكمه كل من عاش على وجه الأرض من بشر من أول مخلوق ولليوم، أقف الآن تماما مثل ذلك الرجل الذي نظر بتأمل وحيرة ومحاولة للعبور من بحر اللا أدري واللا أفهم إلى شاطئ تحدي المعرفة ليكسر المجهول والغيب واللا علم. فما زال السؤال هو ذاته والحيرة هي عينها والمحاولة بالرغم من كل هذا الزمن تراوح مكانها، أين المدبر العظيم؟ كيف وصل للإنسان حتى يكلمه او كما يزعم الكثيرون؟ هل فعلا أن الله الذي في السماء هو من يخبرنا عن كل شيء؟ أم هي توهمات النفس المحتارة؟ أسئلة وأسئلة وكلما تقربت أكثر ظانا أنني لا مست الحقيقة، وجدت نفسي على عتبة أول خطوة خطاها الإنسان حتى يفهم ما يعني وتعني كل تلك الأسئلة له. من الغريب أن الإنسان وهو في طريقه نحو البحث عن نهاية للشك الذي يراوده يزداد شكوكا بشكل يجعله أحيانا يلجأ للهرب من هذا الطريق، وحتى الهروب لم يتركه في حالة من الأستقرار العقلي إلا إذا كان يفضل أن يغلق بوابات العقل ويترك كل شيء خلفه ليتحول إلى إنسان أخر بمواصفات أخرى، لم أجد في الهروب منفذ ولم أرى سوى نفسي تائهة في بحر التساؤلات المتتالية والمتراكمة تلاحقني في كل ثانية، هنا لا بد من الوقوف وألتقاط الأنفاس لنعاود البحث من جديد لعلنا نصل إلى ما نسعى له أو قريبا منه. الدوامة التي تلاحقني ليست من تلك الأفكار التي يمكن تجاوزها أو محاولة العبور عليها أو حتى تجاهلها، لأنها تتصل أصلا بضميري العقيدي الذي صاغه المجتمع وصاغه الواقع وشكلته الأفكار المتداولة في الوجود، إذا ما هو موقفي من أساسيات عاشت وعشت معها طويلا حتى صارت جزء أساسي من هويتي ومن تركيبتي الفكرية، في هذا الوقت تحديدا لم أعد أتحمل أن أحمل الشكوك والتساؤلات المحورية وأمضي بها نحو اللا مبالاة، هذا بالنسبة لي أشبه بالأنتحار البطيء والممل أو خداع العقل الذي يجب أن لا تنطلي عليه الخديعة، كان لا بد لي أن أتخذ موقفا شجاعا ولو بالحد الأدنى الذي يمنحني جزء من اليقين النسبي حتى لو كان ثمن ذلك هدم كل الماضي وتراكماته الفكرية والعقيدية. من هنا بدأت البحث من جديد البحث في كل الزوايا البعيدة والخطرة والتي لم أقبلها من قبل معتقدا أني على بر الأمان ولا شيء يمكن أن يزحزح تلك القناعات، فأكتشفت أن الإنسان العاقل لا يمكنه أن يترك الأمور على المسلمات دون فحص وتقرير وبحث يوصله لليقين وإن كانت نسبية بنتيجتها النهائية، لكنه مطالب دوما أن يفعل ذلك حتى لو كان قد شارف على نهاية رحلته الوجودية، المهم أن لا يترك ما تبقى من فرصة ويهدرها بالتجاهل، فليس هناك من محاولة أخرى لنكتشف الحقيقية بعد ذلك، هذا هو قراري وعليه لن اترك أي مجال لثورة شك متعاظمة تحبط من مسعاي الفكري والعقلي. بدأت المرحلة الثانية من حياتي العقلية ليس من محل التساؤلات بل خرجت أصلا عن إطارها التقليدي المتكرر، فتكرار الأسئلة بدون أجوبة تعني أن السؤال بذاته عقيم لا يمكن أن ينتج لك مجالا للإجابة أصلا، إذا فلنغادرها مؤقتا ونذهب لأعمق ما يمكننا النزول إليه، هناك في أوليات وبدايات تكوين الدين والعقيدة التي تشكلت عليها وأمنت بها، وأطرح سؤالي هل تلك المفاهيم والمسميات مفيدة بالطبع دون أن تصيبني بضرر؟ وهل الالتزام بحد أخلاقي وشرعي ......
#نتعامل
#الموروث
#الديني؟
#ولماذا
#الدين
#أصلا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733626
علي طه النوباني : الرماة ليسوا على الجبل أصلاً
#الحوار_المتمدن
#علي_طه_النوباني بقلم: علي طه النوبانيالرماة ليسوا على الجبل أصلاً. إنهم هناك في قعر وادي القهر والفقر والبطالة واللاعدالة.إنهم هناك يحللون ويفسرون آلية ظهور الأقدام الكاذبة للأميبا في مستنقع التدليس والفساد والإفساد.الرماة لا يملكون ثمن البنزين لكي يصلوا إلى مواقع الاجتماعات الكثيرة التي يتسلل إليها المتفذلكون والانتهازيون وصيادو المناصب والمنافع.الرماة لا سهام في جعابهم، ولا نعال في أقدامهم، ولا ثياب على جلودهم، ولا أحلام في رؤوسهم، ولا حتى ماء في خزانات بيوتهم.الرماة لم يعد لديهم القدرة العقلية على استيعاب المتفذلكين الذين يشبعون الناس كلاما ثم ينقلبون إلى منظرين ومنافقين للسلطة بعيوبها قبل مزاياها.الرماة دفعوا كل ما لديهم لتعليم أولادهم بعد أن تحملوا شظف العيش ومرارة الحرمان، ثم جلسوا مع أولادهم في البيوت يراقبون كيف يعين النواب والمتنفذون أقاربهم ويقودون الفساد والمحسوبية.الرماة رأوا غيرهم وهم يأكلون حقهم فأصيبوا بمتلازمة المظلوم اليائس من الحصول على حقه بعد أن وعده ألف متفذلك بالعدل والإنصاف ثم تخطى راسه وهو ساجد لله إلى مصالحه الضيقة.الرماة لم يعد يهمهم فصاحة اللسان، والقدرات الفائقة على تنميق الكلام؛ لأن كلَّ من رأوهم من هذه النمرة باعوهم بأرخص الأثمان عند أول مكسب صغر أم كبر.الرماة مَلّوا من ذوي البطون الجرباء الذين لا مانع لديهم من سحب لقمة خبز من فم جائع بائس دون أدنى شعور بوخز الضمير أو الخوف من الرب القدير.أجزم أن الرماة يطالبون قبل أن يحاولوا الدوس على جراحهم أن يغيب المنافقون والأفاقون وَمُجَمِّلو الواقع البائس عن الساحة - وما أكثرهم - لكي تتضح الرؤيا لأن المتفذلكين مثل الضباب ومثل السراب يشوهون المشهد ويفقدوننا القدرة على الرؤية. الرماة تركوا للأفاقين الجبل؛ لأنه يحتاج إلى مصاريفَ جاريةٍ لا قبلَ لهم بها. وإلى أن يجدوا طريقةً لِحلِّ المُعادلات الصعبة، ستبقى صناعة التخلف والتنظيرُ لها مهمة المنافقين والأفاقين وصناع الظلام. ......
#الرماة
#ليسوا
#الجبل
#أصلاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763378